Tumgik
#الناس
islamikvibes · 24 days
Text
من أساء إليك فقد فكّ وثاقك... فإنّ الإحسان قَيد...
82 notes · View notes
tofranil10mg · 5 months
Text
Tumblr media
49 notes · View notes
kldha · 2 months
Quote
غداً أو بعد غد سيمارس الناس سيئاتك التي كانوا ينهونك عنها.
جورج برنارد شو المصدر: خلِّدها - مقولات عن الناس
30 notes · View notes
hadeth · 1 year
Text
Tumblr media
 عَنْ عُقْبَةَ بْنِ عَامِرٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم ‏"‏ أَلَمْ تَرَ آيَاتٍ أُنْزِلَتِ اللَّيْلَةَ لَمْ يُرَ مِثْلُهُنَّ قَطُّ ‏{‏ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ‏}‏ وَ ‏{‏ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ‏}‏ ‏"‏ ‏.‏ صحيح مسلم حديث ٨١٤
'Uqba b. 'Amir reported Allah's Messenger (peace be upon him) as saying: "What wonderful verses have been sent down today. the like of which has never been seen! They are:" Say: I seek refuge with the Lord of the dawn," and" Say: I seek refuge with the Lord of men." Sahih Muslim 814a quraIn-book reference : Book 6, Hadith 319
قال ابن عبدالبر في قول الله عز و جل: ﴿ قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ﴾ [الفلق: 1، 2]، كفاية لمن وفق[4].
قال ابن القيم: تضمَّنت هاتان السورتان الاستعاذة من الشرور كلها بأوجز لفظ وأجمعه وأدله على المراد، وأعمه استعاذةً، بحيث لم يبق شرٌّ من الشرور إلا دخل تحت الشر المستعاذ منه فيهما[5].
قال الثعلبي: قال الحسين بن الفضل: إنَّ الله جمع الشرور في هذه الآية: ﴿ وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ ﴾ [الفلق: 5]، وختَمها بالحسد؛ ليُعلم أنه أخسُّ الطبائع[6].
قال القرطبي: وأمر نبيُّه صلى الله عليه وسلم أن يتعوَّذ من جميع الشرور، فقال: ﴿ مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ ﴾، وجعل خاتمة ذلك الحسد تنبيهًا على عِظَمه، وكثرة ضرره[7].
قال النسفي: والاستعاذة من شر هذه الأشياء بعد الاستعاذة من شرِّ ما خلق، إشعارٌ بأن شرَّ هؤلاء أشدُّ، وختم بالحسد ليعلم أنه شرُّها، وهو أول ذنبٍ عُصِي الله به في السماء من إبليس، وفي الأرض مِن قابيل[8].
قال الشوكاني: ذكر الله سبحانه في سورة الفلق إرشاد رسوله صلى الله عليه وسلم إلى الاستعاذة من شرِّ كل مخلوقاته على العموم، ثم ذكر بعض الشرور على الخصوص مع اندراجه تحت العموم لزيادة شره، ومزيد ضرِّه، وهو الغاسق، والنفاثات، والحاسد، فكأن ��ؤلاء لما فيهم من مزيد الشر، حقيقون بإفراد كل واحد منهم بالذكر[9]. فوائد منتقاة من سورتي الفلق والناس
ما أَعظَم الدِّينَ الإسلاميَّ! وما أَعظَمَ ما فيه من البُشرياتِ الكثيرةِ الَّتي أعطاها اللهُ عزَّ وجلَّ لنبيِّه محمَّدٍ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم وأمَّتِه؛ فإنَّه سُبحانه أَنزَل عليه الذِّكرَ مِن القُرآنِ، وجَعَل ثَوابَ قِراءتِه عَظيمًا، فجعَلَ بكلِّ حَرفٍ حَسنةً، والحَسناتُ تُضاعَفُ، وخَصَّ سُبحانه بعضَ السُّورِ والآياتِ بفَضلٍ زائدٍ لِمَن قرَأَها؛ حَضًّا على قِراءتها، وتَرغيبًا فيها. وفي هذا الحديثِ يُخبِرُ عُقبةُ بنُ عامرٍ رَضِي اللهُ عنه أنَّ النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم قال له: «ألَمْ تَرَ آياتٍ أُنزِلتِ اللَّيلةَ لَم يُرَ مِثْلُهنَّ قَطُّ؟!» وهو اسْتفهامٌ تَعجُّبيٍّ، يَتعجَّبُ النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم مِن عِظَمِ فَضْلِ هذه الآياتِ الَّتي لم يَنزِلْ عليه سُوَرٌ بمِثْلِ ما فيها مِن المعاني والبَركاتِ، ثمَّ أَوضَح هذه الآياتِ وأنَّها سُورَتَا: «{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ}، و{قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ}»، وهما المُعوِّذتانِ؛ ففيهما ذِكْرُ التَّعوُّذُ والالتِجاءِ وطَلَبِ الحمايةِ مِن اللهِ ربِّ الخَلْقِ وربِّ النَّاسِ، وقد اسْتعاذَ بهما النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم ورَقَى نَفْسَه. وسُورةُ الفلَقِ هي قولُ اللهِ تعالى: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ الْفَلَقِ * مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ * وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ * وَمِنْ شَرِّ النَّفَّاثَاتِ فِي الْعُقَدِ * وَمِنْ شَرِّ حَاسِدٍ إِذَا حَسَدَ}، والمعنى: قلْ -أيُّها الرَّسولُ-: أعتصِمُ برَبِّ الصُّبحِ، وتَبدَأُ السُّورةُ بوصْفِ المُستعاذِ به برَبِّ الفلَقِ؛ لأنَّ هذا الوقتَ وقْتُ فَيَضانِ الأنوارِ، ونُزولِ الخيْراتِ والبرَكاتِ، فأسْتَجِيرُ بهذا الرَّبِّ الَّذي هذا وصْفُه مِن شَرِّ ما يُؤذي مِن المخلوقاتِ، وخَصَّ المُستعاذَ منه بما خَلَق، فابتَدَأ بالعامِّ مِن قولِه: {مِنْ شَرِّ مَا خَلَقَ}، أي: مِن شرِّ خلْقِه، وشرِّ ما يَفعَلُه المُكلَّفون مِن المَعاصي، ومُضارَّةِ بعضِهم بعضًا، وما يَفعَلُه غيرُ المُكلَّفين مِن الحيوانِ، كالسِّباعِ والحشَراتِ؛ مِن الأكلِ، والنَّهشِ، واللَّدْغِ، والعَضِّ، وما وَضَعه اللهُ تعالَى في غيرِ الحيوانِ مِن أنواعِ الضَّررِ، كالإحراقِ في النَّارِ، والقتْلِ في السُّمِّ. ثمَّ ثَنَّى بالعطفِ عليه ما هو شَرُّه أخْفى مِن الزَّمانِ، ما هو نَقيضُ انفلاقِ الصُّبحِ مِن دُخولِ الظَّلامِ، بقولِه: {وَمِنْ شَرِّ غَاسِقٍ إِذَا وَقَبَ}؛ لأنَّ انبثاثَ الشَّرِّ فيه أكثرُ، والتَّحرُّزُ منه أصعَبُ. وخَصَّ ما يُمكِنُ في الزَّمانِ بما غائلتُه خَفيَّةٌ مِن النَّفاثاتِ والحاسدِ، وقيَّد الحاسدَ بـ{إِذَا حَسَدَ}؛ لأنَّ الحاسدَ إذا أظهَرَ حسَدَه، كان شرُّه أتَمَّ، وضرُّه أكمَلَ. وقدْ جمَعَ اللهُ الشُّرورَ في هذه السُّورةِ وخَتَمها بالحسَدِ؛ ليُعلَمَ أنَّه أخسُّ الطَّبائعِ. وسُورةُ النَّاسِ هي قولُ اللهِ تعالى: {قُلْ أَعُوذُ بِرَبِّ النَّاسِ * مَلِكِ النَّاسِ * إِلَهِ النَّاسِ * مِنْ شَرِّ الْوَسْوَاسِ الْخَنَّاسِ * الَّذِي يُوَسْوِسُ فِي صُدُورِ النَّاسِ * مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ} [الناس: 1 - 6]، والمعنى: قُل أيُّها الرَّسولُ: أعتصِمُ برَبِّ النَّاسِ، وأستجيرُ به، مَلِكِ النَّاسِ، يَتصرَّفُ فيهم بما يَشاءُ، لا مَلِكَ لهم غيرُه، لا مَعبودَ لهم بحقٍّ غيرُه، فأسْتَعيذُ به مِن شَرِّ الشَّيطانِ الَّذي يُلْقي وَسوستَه إلى الإنسانِ إذا غفَلَ عن ذِكرِ اللهِ، ويَتأخَّرُ عنه إذا ذَكَره، ويُلْقي بوَسوستِه إلى قُلوبِ النَّاسِ، وهذا المُوسوِسُ يكونُ مِن الإنسِ كما يكونُ مِن الجنِّ. وفي الحديثِ: بَيانُ عَظيمِ شَأنِ المُعوِّذتينِ. وفيه: بَيانُ أنَّه لا يُوجَدُ في القرآنِ مِثلُ المُعوِّذتين، مِن حيثُ المعاني، والبركةُ، والتَّعوُذُ بهما.  الدرر السنية
Hadith Translation/ Explanation : English French Spanish Turkish Urdu Indonesian Bosnian Russian Bengali Chinese Persian Tagalog Indian Vietnamese Sinhalese Kurdish Hausa Portuguese: https://hadeethenc.com/en/browse/hadith/10114
113 notes · View notes
baraanabil · 7 months
Text
أصبحتُ أعرِف نوعيّة النّاس بحديثِهم عن النّاس لا بكَلامهم عَن أنفُسهم.
51 notes · View notes
Text
‏لاتسرف في التواضع فهو يفقد الناس القدرة على رؤية الحدود .
جلال الدين الرومي
7 notes · View notes
ma-daaa · 1 year
Text
ﺇﻥ ﻣﺎ ﻓﻲ ﻳَﺪِ ﺍﻟﻠَّﻪِ ﻻ ﻳُﻮﺯَّﻉُ ﺑﻘﻮﺍﻧﻴﻦِ ﺍﻟﻨﺎﺱ.
52 notes · View notes
Text
17 notes · View notes
botroshisham · 23 days
Text
امي بتقولي قوم رتب دولابك، وشوف ايه مبقاش مقاسك عشان تسيبه للبعدك ! وهنا حسيتها مش بتتكلم عن اللبس
10 notes · View notes
humanitysworld · 1 year
Text
"بعض الناس ينبغي أن تغيب عن مشاهد حكايتهم، كي تعلم أنك لم تكن حاضرا يوما."
50 notes · View notes
islamikvibes · 6 days
Text
أيامُنا التي نحيَاها كما يُحبُّ الناس، حُقَّ لها أن تُحسَب من أعمارِهم لا أعمارنا...
28 notes · View notes
ahmed-mahoud · 2 months
Text
Tumblr media
لم تكن لي هوية واضحة، لم أنتمي لشيء، لم أبني قلعة قوية تحميني.. كل ما أملكه هو موقف واحد تجاه الحياة والناس، أن لا أنصهر ولا أتنكّر ولا أتجاهل القسوة.
10 notes · View notes
aldiwannet · 10 months
Text
وَبَعْضُ النَّاسِ صُحْبَتُهُمْ بَلَاءُ
وَدَاءٌ مَا لَنَا مِنْهُ شِفَاءُ
وَبَعْضُهُمُ إِذَا مَا شِئْتَ شَاؤُوا
أُولَٰئِكَ لِلْفُؤَادِ هُمُ الدَّوَاءُ
✍️طاهر يونس حسين
Tumblr media
26 notes · View notes
kldha · 4 months
Quote
مارفعت أحداً فوق منزلته إلا حط مني بمقدار مارفعت منه.
الشافعي المصدر: خلِّدها - مقولات عن الناس
22 notes · View notes
hadeth · 16 days
Text
Tumblr media
عن عَوْفُ بْنُ مَالِكٍ الأَشْجَعِيُّ قَالَ كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم تِسْعَةً أَوْ ثَمَانِيَةً أَوْ سَبْعَةً فَقَالَ ‏"‏ أَلاَ تُبَايِعُونَ رَسُولَ اللَّهِ ‏"‏ وَكُنَّا حَدِيثَ عَهْدٍ بِبَيْعَةٍ فَقُلْنَا قَدْ بَايَعْنَاكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ‏.‏ ثُمَّ قَالَ ‏"‏ أَلاَ تُبَايِعُونَ رَسُولَ اللَّهِ ‏"‏ ‏.‏ فَقُلْنَا قَدْ بَايَعْنَاكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ ‏.‏ ثُمَّ قَالَ ‏"‏ أَلاَ تُبَايِعُونَ رَسُولَ اللَّهِ ‏"‏ ‏.‏ قَالَ فَبَسَطْنَا أَيْدِيَنَا وَقُلْنَا قَدْ بَايَعْنَاكَ يَا رَسُولَ اللَّهِ فَعَلاَمَ نُبَايِعُكَ قَالَ ‏"‏ عَلَى أَنْ تَعْبُدُوا اللَّهَ وَلاَ تُشْرِكُوا بِهِ شَيْئًا وَالصَّلَوَاتِ الْخَمْسِ وَتُطِيعُوا - وَأَسَرَّ كَلِمَةً خَفِيَّةً - وَلاَ تَسْأَلُوا النَّاسَ شَيْئًا ‏"‏ ‏.‏ فَلَقَدْ رَأَيْتُ بَعْضَ أُولَئِكَ النَّفَرِ يَسْقُطُ سَوْطُ أَحَدِهِمْ فَمَ�� يَسْأَلُ أَحَدًا يُنَاوِلُهُ إِيَّاهُ ‏.‏ صحيح مسلم حديث ١٠٤٣
Malik al-Ashja'i reported: We, nine, eight or seven men, were in the company of the Messenger of Allah (peace be upon him) and he said: "Why don't you pledge allegiance to the Messenger of Allah?" -while we had recently pledged allegiance. So we said: Messenger of Allah, we have already pledged allegiance to you. He again said: "Why don't you pledge allegiance to the Messenger of Allah?" And we said: Messenger of Allah, we have already pledged allegiance to you. He again said: "Why don't you pledge allegiance to the Messenger of Allah?" We stretched our hands and said: Messenger of Allah. we have already pledged allegiance to you. Now tell (on what things) should we pledge allegiance to you. He said " (You must pledge allegiance) that you would worship Allah only and would not associate with Him anything, (and observe) five prayers, and obey- (and he said one thing in an undertone) -that you would not beg people of anything." (And as a consequence of that) I saw that some of these people did not ask anyone to pick up the whip for them if it fell down. Sahih Muslim 1043 In-book reference : Book 12, Hadith 140
وظاهر هذا الحديث أنه عام في كل مسؤول ، لأن قوله صلى الله عليه وسلم : ( شيئا ) غير محدد ولا مخصص ، بل هو نكرة ، ومن المقرر في علم الأصول : أن النكرة في سياق النهي تفيد العموم . قال النووي في " شرح مسلم " (7/132) : " فيه التمسك بالعموم ؛ لأنهم نهوا عن السؤال فحملوه على عمومه ، وفيه الحث على التنزيه عن جميع ما يسمى سؤالا وإن كان حقيرا والله أعلم " انتهى . وترك سؤال الناس مطلقا ، أمر لا يطيقه كل الناس ، لذلك لم يبايع النبي صلى الله عليه وسلم جميع الصحابة عليه ، ولم يأمرهم به ، وقد استنبط بعض العلماء ذلك من إسراره صلى الله عليه وسلم بهذه الكلمة . قال الأبي في " شرح مسلم " (2/173) : " الذي يترجح أنها لا ترجع إلى التكليف ، وإلا لوقع بيانها لوجوب التبليغ عليه صلى الله عليه وسلم " انتهى . قال العيني في " شرح سنن أبي داود " (6/393) : " قوله : ( وأسر كلمة خفية ) يشبه أن يكون صلى الله عليه وسلم أسر النهي عن السؤال ، ليخص به بعضهم دون بعضه ولا يعمهم بذلك ؛ لأنه لا يمكن العموم ، إذ لا بد من السؤال ، ولا بد من التعفف ، ولا بد من الغنى ، ولا بد من الفقر ، وقد قضى الله تبارك وتعالى بذلك كله ، فلا بد أن ينقسم الخلق إلى الوجهين " انتهى . وجاء في معنى حديث عوف بن مالك : حديثُ ثوبان رضي الله عنه ، أن النبي صلى الله عليه وسم قال : مَنْ يَتَقَبَّلُ – وفي رواية يتكفل - لِي بِوَاحِدَةٍ وَأَتَقَبَّلُ لَهُ بِالْجَنَّةِ ؟" قَالَ : قُلْتُ : أَنَا. قَالَ : لَا تَسْأَلِ النَّاسَ شَيْئًا  فَكَانَ ثَوْبَانُ يَقَعُ سَوْطُهُ وَهُوَ رَاكِبٌ ، فَلَا يَقُولُ لِأَحَدٍ نَاوِلْنِيهِ حَتَّى يَنْزِلَ فَيَتَنَاوَلَهُ . رواه أبو داود (1450) وغيره ، وصححه الألباني . فهذا ثوبان رضي الله عنه فهم عموم هذا الأمر ، فكان لا يسأل أحدا أن يناوله السوط . قال الآبادي في " عون المعبود " (5/39) في شرح قوله صلى الله عليه وسلم : ( وأتكفل له بالجنة ) : " أي أوَّلا من غير سابقة عقوبة ، وفيه إشارة إلى بشارة حسن الخاتمة " انتهى . وقيده بعض أهل العلم بطلب الحاجات من الناس ، أو طلب أموالهم ؛ قال السندي في حاشيته على النسائي (1/564) : " ( لا تسأل الناس شيئا ) أي من مالهم ، وإلا فطلب ماله عليهم لا يضر والله أعلم " انتهى . فهذه الأحاديث عامة في كل مسؤول ، ومن أراد تحصيل ما فيها من الأجر العظيم ، وهو تكفل النبي صلى الله عليه وسلم له بالجنة ، فليترك سؤال الناس في القليل والكثير ، والجليل والحقير ، وليس ذلك واجبا ، ولكنه من الكمالات ، وليس كل الناس يستطيع فعله . قال القرطبي في " المفهم " (3/86) : " وأخذه صلى الله عليه وسلم على أصحابه في البيعة ألا يسألوا أحدا شيئا : حملٌ منه على مكارم الأخلاق ، والترفع عن تحمل منة الخلق ، وتعليم الصبر على مضض الحاجات ، والاستغناء عن الناس ، وعزة النفوس ، ولمَّا أخذهم بذلك التزموه في جميع الأشياء وفي كل الأحوال ، حتى فيما لا تلحق فيه منة ؛ طردا للباب ، وحسما للذرائع " انتهى . إلا أن ذلك ـ أيضا ـ مقيد بغير حالة الضرورة ، فما لم يضطر المرء إلى سؤاله : لم يسأله ، وما دفعته الضرورة إليه ، فلا حرج عليه في سؤاله . قال شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله : " مَسْأَلَةُ الْمَخْلُوقِ " مُحَرَّمَةً فِي الْأَصْلِ وَإِنَّمَا أُبِيحَتْ لِلضَّرُورَةِ وَفِي النَّهْيِ عَنْهَا أَحَادِيثُ كَثِيرَةٌ " انتهى من "مجموع الفتاوى" (10/182) . والله أعلم . شرح الحديث
والمرادُ بالسُّؤالِ المنهيِّ عنه: السُّؤالُ المتعلِّقُ بالأُمورِ الدُّنيوِيَّةِ، فلا يَتناوَلُ السُّؤالَ عن العِلْمِ وأُمورِ الدِّينِ؛ لقولِه تعالَى: {فَاسْأَلُوا أَهْلَ الذِّكْرِ إِنْ كُنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ} [النحل: 43]. ...
ثُمَّ قال عَوْفٌ رَضِي اللهُ عنه: «فلقدْ رأيْتُ بعضَ أولئك النَّفَرِ» والمرادُ بهم الصَّحابةُ الَّذين بايَعوا النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم في تلك الجلسةِ، «يَسقُطُ سَوْطُ أحدِهم، فما يَسأَلُ أحدًا يُناوِلُه إيَّاه»، أي: أنَّ بعضَهم حَمَل النَّهيَ عن السُّؤالِ على العُمومِ، فلم يَكُنْ يَسأَلُ أحدًا أنْ يُناوِلَه أيَّ شَيءٍ سَقَط منه، حتَّى ولو سقَطَ مِن يَدِه وهو راكبٌ على دابَّتِه، فإنَّه يَنزِلُ ويَأخُذُه ولا يَطلُبُ مِن أحدٍ أنْ يُناوِلَه إيَّاهُ؛ امتِثالًا لِمَا بايَعَ عليه النَّبيَّ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّم، وهذا فيه دَليلٌ على عِنايتِهم وقِيامِهم بتَنفيذِ ما بُويِعوا عليه على التَّمامِ والكمالِ، حتَّى في هذه الأمورِ اليَسيرةِ. وفي الحديثِ: التَّنفِيرُ مِن سُؤالِ النَّاسِ، والحثُّ على التَّنزيهِ عن جَميعِ ما يُسمَّى سُؤالًا ولو يَسيرًا.  وفيه: الأخْذُ بالعُمومِ؛ لأنَّهم نُهُوا عن السُّؤالِ، فحَمَلوه على العُمومِ. مختصراً. الدرر السنية
Hadith Translation/ Explanation : English French Spanish Turkish Urdu Indonesian Bosnian Russian Bengali Chinese Persian Tagalog Indian Vietnamese Sinhalese Uyghur Kurdish Hausa Portuguese Malayalam Swahili Pashto Assamese Swedish Amharic Dutch Gujarati Dari: https://hadeethenc.com/en/browse/hadith/4176
13 notes · View notes
baraanabil · 5 months
Text
دوستويفسكي متسائلًا :
لماذا هناك أشياء نقولها لجميع الناس ، وأشياء نقولها لبعض الناس ، وأشياء لا نقولها لأحد ؟
شكسيبر :
لأن “ الجزء المحذوف من كلماتنا ، النظرة التي نحتفظ بها في داخلنا ، الأحلام التي لآ نخبر عنها أحد ، هي نحن في الحقيقة ”
فرويد :
فالجزء من مشاعرك ، الذي تحاول أن تخفيه ، هو الجزء الحقيقي منك .
38 notes · View notes