حديث (وَاطَّلَعْتُ فِي النَّارِ فَرَأَيْتُ أَكْثَرَ أَهْلِهَا النِّسَاء) البخاري ومسلم
طبيعي ان هذا الحديث مضلل، لاخضاع المرأة كما خضعت في اليهودية والنصارنية (إن تكون خادمه، مطيعة، لا تتطالب بحقوقها، تضرب وتهان وتسب) وكمان من أهل النار.
لا تنظر إلى زوجتك او اختك ولكن انظر إلى أمك، هل تستحق النار بعد كل ما أعطته.
وكيف تكون من اهل النار والجنه تحت أقدام الأمهات. غريبه
عن ابن عباس - رضي الله عنهما- قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وآله وسلم-: «الْجَنَّةُ تَحْتَ أَقْدَامِ الأمَّهَات؛ مَن شِئن أدخلن، ومَنْ شِئن أخْرَجن»
ولان فينا من العيوب الكثير التي لا تعد ولا تحصى، صدقنا الحديث لاخضاع النساء.. انا برئ مما يقال
عندما تستيقظ في الصباح، قل لنفسك: الأشخاص الذين أتعامل معهم اليوم سيكونون متطفلين، جاحدين، متعجرفين، غير صادقين، غيورين وفظين. إنهم هكذا لأنهم لا يستطيعون التمييز بين الخير والشر. لكنني رأيت جمال الخير، وقبح الشر، وأدركت أن مرتكب الإثم له طبيعة مرتبطة بطبيعتي - ليست من نفس الدم والمولد، ولكن نفس الفكر، ولها نصيب من الإلهية. ولذا لا يمكن لأي منهم أن يؤذيني. ولا يمكن لأحد أن يورطني في القبح. ولا أستطيع أن أشعر بالغضب تجاه قريبي، أو أن أكرهه. لقد ولدنا لنعمل معًا مثل الأقدام والأيدي والعيون، مثل صفين من الأسنان، العلوي والسفلي. إن عرقلة بعضنا البعض أمر غير طبيعي. أن تشعر بالغضب تجاه شخص ما، وأن تدير ظهرك له: هذا أمر غير طبيعي.
على بالي معنى قد لا أحسن التعبير عنه الآن لكنه يكبر في إعتقادي بنصر الرسالة لنسبتها إلى النبيﷺ فنصرها إعلاء كلمة الله وتحقيق قوله إن لننصر رسلنا ومعلوم أن النبي مبعوث للعالمين رحمة من الله فكل من دأب على الرسالة حاز النصر تحت لواءه صل الله عليه وسلم
هناك أشخاص يتغيرون مع قدر إنجازاتهم ويفقدون أجمل ما كان يميزهم. فتجدهم بعد المنصب لا يهتمون بالسؤال عن أفراد عائلتهم ولا يعاملون جيرانهم بالقدر المطلوب من الود.
وبالذات عندما يصبحوا مشهورين في مجالهم. وكأن الشهرة تخلق لهم أجنحة وتنقلهم إلى كون مواز لكوننا.
لقد كان رسول الله صلي الله عليه و سلم كتابا مفتوحا تري على محياه الكريم ما يشعر به ...فإذا سُر ٱستنار وجهه و إذا غضب ٱحمر وجهه و لم يغضب لنفسه قط ...فلتكن تعبيرتنا عن مشاعرنا واضحة في الغضب و الرضا لان هذا هو الحل الأمثل...لقد كان لكم في رسول الله إسوة حسنة..