"If I were to carry you on my back

And roam the earth with you, the sweetness of your love would make me feel as though I am carrying a rose... So I neither tire nor grow weary in that."

ما أتعس أن يكون واقعك الوحيد المُتاح لك واقع لا يُناسبك، حياة لا تُلائم مزاجك، رديئة، ومليئة بالفارغين الذين فقدوا دهشتهم بكل شيء منذ وقتٍ مُبكر، وراحوا يملأون أيامك بما لا تُطيق، و أنت عاجز عن النفاذ والهرب وليس بوسعك فعل شيء، سوى أن تختنق بشكلٍ مُتكرر وبائس وعقيم، دون أن تحرّك ساكنًا

لم أعد أعتب على الذين يسقطون من جراب أيامي دون قشة عذر تقصم ظهر خيبتي.. أعتب على قلبي الذي لا زال يستغرب، يستعجب، يسأل، يحن ويتقفى الأثر ليطمئن.

إذا استحسنتني فجزيت خيرًا وإن سائت ظنونك لا أبالي

أنا طينٌ جبلت على الخطايا ولست البدر كي ترجو اكتمالي

‏المُستَهين بقُدرة النساء،

يجب أن تُعاد طفولته بِلا أُم.

كنتُ ذات يومٍ عاجزُ عن استساغة فكرة العيش دون العيش تماماً، ان ترى انعكاسك ولا تألفه، وتسمع ولا تدري ما سمعته، وترى دون انّ تلاحظ ما رأيتُه، الانَّ بدأتُ افهم كيف ان يمرُ بك العمر وانت في مكانك ذاته، وفي اللبسّ نفسه،، يعجبك الامر ولا يعجبك، وتنسى ان لك حق العيش وحق الحياة.

لمْ أَشعر معك قط بأَن علاقتنا يُمكن أَن تتأثّر بالبُعد الجغرافى الذى يفصلنا عنّ بعضِنا،

فثمةاتصالٌ روحى ما بينى وبينك،

ربما أُغالى فى تمثّله،

لكنّى أؤمن به بصدق.

كان من الممكن

إنقاذ الكثيرين

لو كانت هناك

يد

أو رسالة.

لم تكن محاكاة او معايشة لدور الضحيه ولكنها كانت لحظات ضعف أخفيتها عن العالم وأظهرتها لكي، ظننتك انا ،فاعتذر على سوء ظني..لا ذنب لكي فيما فيه انا الان فانا في القصة هذه المذنب والضحية ولا اخفيكي سرا اني مدين لكي بالكثير والكثير فيكفيني اني تعلمت كيف يكون القلب دائما تابعا للعقل بل وان اتفقا فكلاهما مخطئنان وثمة شيئ ما يجهلانه..ستمر الايام وتمضي السنون بل وسينقضي العمر وسنلتقي في عالم لا مذنب فيه ولا ضحيه بل قصاص ممن ظلم وأذنب وعوضا من الله لمن ظلم ،وحده يحكم بين عباده فيما كانوا فيه يختلفون فاللهم خفافا لا ثقالا لا تجعلني ممن ظلم فتمادى وممن اذنب فتكبر ولا تجعلني في احتياج الا اليك حسبي ربي عليك توكلت وانت رب العرش العظيم.

Translation:

"You belong to me

Even if fate decrees

I never see you again."

أعرف إننا كبشر لا نحب النهايات المبهمة ،لكن هذا لا يعطيك الحق في أن تشوّه الفصل الأخير من الحكاية ،كان بإمكانك أن تتصالح مع فكرة أن لكلٍ منا طريقه في الحياة وأن الأشخاص والعلاقات مواسمٌ .

وقفتُ وحديَ والطوفانُ يدهمني.

أقول يا جبلُ اعصمني ولا جبلُ.

لا عاصمَ اليومَ من عينيكِ يعصمني.

أنا ابن نَوْحي غريبي فيكِ لا يئلُ.

— علاء جانب.

من لم يزُرنا والديار مخيفةٌ

لا مرحبًا به والديار أمانُ

اعتدنا القوة لدرجة نسينا الانحناء