"الفيلسوف".. أول لاعب عربي تحكى سيرته على خشبة المسرح

"الفيلسوف".. أول لاعب عربي تحكى سيرته على خشبة المسرح

سيكون زوار موسم الرياض على معد ما حدث تاريخي يجسد مسيرة يوسف الثنيان نجم المنتخب السعودي ونادي الهلال السابق كأول لاعب من منطقة الشرق الأوسط تحكى بطولاته على خشبة المسرح ضمن العروض التي تنطلق يوم الخميس. وتقام “مسرحية الفيلسوف” التي تحكي سيرة الأسطورة السعودية ضمن فعاليات موسم الرياض من السابع عشر من نوفمبر حتى 30 من الشهر نفسه في بوليفارد رياض سيتي. ولم يكتف الثنيان بتسطير اسمه في التاريخ…

View On WordPress

مسرح الدمى

كتبت: نوران الشوادفي أصبحنا كالدمى يحركنا خيط رفيع، يتحكم فينا من حولنا، لم يعد لدينا كلمه تسمع، أو سلطة، أصبحنا مثل الأله كأننا أطياف تتمثل في شكل أشباح، لا يشعر بوجودنا أحد، نمثل على المسرح، ونقلد ونحكي ما طلب منا فقط، أصبحنا في زمن الديجور، أصبحنا لا نعلم ماذا نفعل إلا بتلقين، وأخد الأوامر، نتراقص على مسرح الدنيا بقائمة من السلطات العليا لنمثل أدوار لا تخص حياتنا في شيء، حياتي كمسرح الدمى وأنا…

View On WordPress

وفاة قائد الأوركسترا النمساوية "شتيفان زويتس" على خشبة المسرح في ميونخ

وفاة قائد الأوركسترا النمساوية “شتيفان زويتس” على خشبة المسرح في ميونخ

🗼 #وفاة #قائد #الأوركسترا #النمساوية #شتيفان #زويتس #على #خشبة #المسرح #في #ميونخ وفاة قائد الأوركسترا النمساوية “شتيفان زويتس” على خشبة المسرح في ميونخ وفاة قائد الأوركسترا النمساوية “شتيفان زويتس” على خشبة المسرح في ميونخ الراحل “شتيفان زويتس” أخبار العرب في أوروبا – ألمانيا توفي قائد الأوركسترا النمساوي “شتيفان زويتس” عن 73 عاما إثر تعرضه للإغماء خلال حفلة موسيقية في مدينة ميونخ الألمانية…

View On WordPress

لم تكن مجرد خشبة مسرح بالنسبة له بل طوف خشبي كالذي يتعلق به غريق وسط بحر هائل هائج موجه. كانت وسيلته الوحيدة للنجاة من تلك الحياة.

شاهد: وفاة فنان شهير أثناء غنائه على المسرح بشكل مفاجئ

شاهد: وفاة فنان شهير أثناء غنائه على المسرح بشكل مفاجئ

تفاجأ الوسط الفني بخبر مفجع، حيث توفي المغني الهايتي مايكل بنجامين الشهير بـ”ميكابين” على خشبة المسرح في باريس مؤخرا. وكان ميكابين يؤدي عرضا غنائيا مع فرقته كاريمي ىعندما سقط فجأة على خشبة المسرح بحالة إغماء أمام جمهوره الذي أصيب بالصدمة وتعالت الأصوات للاطمئنان عليه، حيث تدخلت على وجه السرعة خدمة الطواريء ولكن دون جدوى، واشتبه بإصابته بنوبة قلبية حيث توفي ميكابين عن عمر يناهز 41 عاما، وفق (في…

View On WordPress

#غدير_السبتي والكعب العالي

نشرت الفنانة #غدير_السبتي، عبر حسابها الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي #إنستقرام صورة لها وهي ترتدي حذاء بكعب عالي عن الأرض. وشارك غدير السبتي الصورة مع متابعيها، حيث علقت عليها وقالت: “متأكدة إنكم تخلون الصورة، وتركزون على الكعب، خلاص لازم تتعودن على كعباتي”. الجدير بالإشارة أنه عرض مسرحية #سيرك على خشبة مسرح #محمدالعلي في #المملكةالعربية_السعودية وذلك ضمن فعاليات مهرجان العودة إلى #الرياض. اقرأ…

View On WordPress

كل شخص منا قد اختبر هزيمة حياته. لا أحد ينعم بحياته بالشكل الذي تمناه لها. فكلنا نبدأ حياتنا كأبطال مسرحيتنا في منتصف خشبة المسرح، ولكن الحياة تطيح بنا خارجه عاجلاً أم آجلاً، وتهزم البطل، وتقلب حبكة القصة وخطة البطل رأسًا على عقب، وتضعنا على الهامش، نتساءل لماذا لم يعد لدينا دورًا في مسرحيتنا، أو لم نعد نريد دورًا في المسرحية كلها. ولذا فإن الجميع قد اختبر هذا النوع من الانكسار. وحينما يتم تقديمه ببراعة وعذوبة وعمق في أغنية أو رواية أو فيلم، يسري الإحساس من القلب إلى القلب، ونشعر بوحدة أقل، وبأننا جزء من الإنسانية جمعاء، فأن تكون إنسانًا يعني أن تجد أكثر ما تحبه في الدنيا ثم تشاهده يفلت منك ببطء. ليس في الأمر أي عشق للنكد، ولكن بدون تقبل هذا الجانب في طبيعتنا الإنسانية، بدون التصالح معه وإدراكه، لا ملجأ لنا سوى اللوذ بإيجابية سطحية. لا ملجأ لنا سوى أن نمضي في الحياة بجراح نرفض مجرد الاعتراف بنزيفها. وماذا يحدث لمن يرفض الاعتراف بنزيفه؟ يظل ينزف ويصرخ من آلامه التي لا يدري لها سببًا حتى يسقط ميتًا.

هناك مرحلةٌ اسمها « أبحث في نصوص المُتعبين عن نصٍ يشبه تعبي » التي هي مهما حاولت أن تفضفض أو تكتب أو تشرح نفسك لن تفلح.

تحوّلك الحياة فجأةً من خشبة المسرح وغمرة الأحداث إلى آخر كرسي وتجلسك لترَى وتنصت فقط.

برأيي أنصِت جيدًّا، حتّى تكبر بأزماتك ولا تصغر بها.

الإنسان يكبرُ بما يتجاوزه ويجدُ له حلولًا.

ذنبك أنّك صبور للحدّ الذي يوهم الناس أنك خشبة يابسة وأنت بالأصل غُصن ، حتى الهوى الرقيق يؤثر به

عشت سنين طويلة من عمري بحلم أحضر حفلة للمغني المفضل عندي في كل الأوقات "علي الحجار" كنت بتكلم مع حد بعزه جدا بالصدفة في الموضوع دا، كلّف نفسه عناء اخباري إن في حفلة قريبة له في دار الأوبرا، تاني يوم حجزت علي طول.

الدنيا طلعت بسيطة وجميلة لما تعمل حاجة بتحبها كنت مأجلها، اكتشفت اني بشكل شخصي دايمًا كنت بحتاج حد يحفزني عشان أتحرك ناحية أي حاجة نفسي أعملها.

مش عارف أعبر ازاي عن مدي سعادتي، بس فكرة إني أشوف علي الحجار بشحمه ولحمه واقف بيغني بصوته الحي علي خشبة دار الأوبرا بتقشعر جسمي لحد دلوقتي، قلبي كان بيرفرف طول الوقت، كان نفسي أطير فوق الناس وأروح أبوس حنجرته، ولقيتني بغني معاه وبسقف وبتنطط في أبهي صور السلطنة والتخلي عن رهابي الاجتماعي.

الحفلة كانت بعنوان "١٠٠ سنة غنا" في إحتفاء بتاريخ العظيم "محمد فوزي" وتأثيره في الموسيقي العربية، والحقيقة محمد فوزي هو أكتر مغني قديم بحبه وأي حد يعرفني كويس يعرف المعلومة دي، فما بالك بقي وعلي الحجار بيغني له، ولا يزاحمه المحبة جوايا -بنفس القدر- أحدًا سواه.

حفلة في غاية المتعة فيها تكامل فني رهيب، من مشاهد تمثيلية بين الأغاني بتحكي تاريخ محمد فوزي وتاريخ بعض الأغنيات، لرقصات استعراضية بتدور في منتهي الخفة واللطافة لما الحبيب علي الحجار بيغني، لمقاطع بصوت محمد فوزي فيها لمحات عن حياته.

مشوفتش دويتو أحن من اللي كان بين "علي الحجار ونادية مصطفي النهاردا" وهما بيغنوا "شحات الغرام" وقبل ما تقول له "علي ما قسم وخلاص خدها" جريت علي الكالوس خدت وردة حمراء ادتهاله، ست جميلة جدًا حتي في إيماءاتها للمايسترو والجمهور اللي حيّاها، فستانها حلو وصوتها أحلي.

مصطفى قمر قال في حق علي الحجار كلمتين كلهم امتنان ومحبة صادقة لأنه بيشوفه بمثابة الأخ الكبير والأستاذ، وغني "يا مصطفي يا مصطفى - فين قلبي" وحكي إنه عمل فيلم بنفس اسم الغنوة أهداه للأستاذ محمد فوزي وقال كلام مفاده إن روح الأستاذ فوزي كما لو كانت دبّت فيه لأن في أوجه شبه بينهم... بالمناسبة مصطفي قمر جميل ولذيذ ومسمسم في الحقيقة زي ما بيطلع علي الشاشة بالظبط.

كمان من الحاجات اللي لفتت نظري تقديم علي الحجار للمواهب الشابه وسط الحفلة، وانه طول الوقت كان بيجزل الثناء علي المايسترو وكل العازفين اللي شاركوا.

لفت نظري برضو حضور الأستاذ أحمد عبد العزيز الممثل للحفلة، وهو الفنان اللي له باع وذراع في الدراما الجميلة بتاعتنا، اتبسطت أوي أوي اني شوفته، حقيقي كانت مفاجأة في منتهي الجمال، وكان نفس اقوله "لو خس جسمك لسة فيك اسمك يبن المغازييييية".

علي الرغم من إن الحجار بحس إن ملوش مريدين كتير، لكن المسرح كان تامم العدد إلا من بعض المقاعد الشاغرة، وكلهم ناس جميلة ومهندمة ومستمعين رائعين.

حقيقي بعتبره من أسعد أيام حياتي اللي هتعيش في ذاكرتي ووجداني، قلبي وعقلي فيهم ١٠٠ ألف فكرة اجمل من بعض.

عايز أقول إني كان نفسي اكون بصور حلو عشان أوثق اليوم دا، بس من كتر ما كنت مش عايز حاجة تفوتني مصورتش غير الصورة دي قبل ما يبان علي الحجار، وصورة تانيه سيلفي قبل ما أدخل.

هل توجد طريقة للموت أقسى من مقصلة الذاكرة.. هناك حيث يقتلك الماضي و أنت لاتزال ترقص فوق خشبة النسيان…

كوبُ أخلاق لو سمحت..

لا تزمجر زمجرة الاسود وتظن أنّك في الغابة، فمن هم حولك يحملون كتلةً لينةً بين جنبيهم، هشّة... إن كُسِرت لا تلتحم

ولا تكبّر مخك فقد ينفجر رأسك وتكون أنت الخاسر في النهاية فلست بـ" شايف حالك" ولست بمصغّرٍ غيرك.

ولا تلوي لسانك كالأفعى تقلّب السم فيه، وإن كان طبعًا فطبّعه، فسمُّ الأفعى يصبح دواءً أحيانًا.

ولا تحتقر من الناس أحدًا، فتكتشف في النهاية أنك الحقير بعينه، وتختمها على خشبة المسرح متسخًا بالطماطم التي رماها عليك الجمهور

.ولا تحفظ الأدب في الكتب وتنسى الأدب فيك، فـ"قلّة الأدب" -وفي حالاتٍ شاذّة"عدمه"- تمحو الرجولة منكَ، وتسلب أنوثتكِ منكِ، فتصبح كيانًا أجوف.

وأخيرًا.. لا تتعالى وتنبذ نفسك خارج دائرة النص، فإنكار العيب عيبٌ آخر، فقط استرخِ.. واطلب كوب أخلاق، لوسمحت!

مما قرات

"لطالما شعرت بأنني أحمل روحين، الأولى يائس وحائر أشعر معهما بالظلمة الدائمة، والأخرى بإمكانها أن تنتقل إلى أي مشهد تحلم به، وكأنها على خشبة مسرح."

لطالما شعرت بأنني أحمل روحين، الأولى يائسة وحائرة أشعر معها بالظلمة الدائمة، والأخرى بإمكانها أن تنتقل إلى أي مشهد تحلم به، وكأنها على خشبة مسرح..

أن اكبر خطأ يمكن أن يرتكبه الرجل في الحياه بحق نفسه وقلبه أن يعشق امرأه كانت تحب رجلاً فخذلها ثم يدخل هذا المسكين حياتها ليتوهم بتضميد جراحاتها وعشقه لها بعد حبيبها الأول الذي قتل شغفها لكل نواحي الحياه فنصيحه لك يااخي مثل هذه المرأه ستجد مشاعرها قد تبلدت تماماً وأصبحت كأنها جسد بلا روح لا تحس بشيء إطلاقاً مثل هذه المرأه ياصديقي ستؤذيك نفسياً بشتى الطرق والأساليب دون أن تشعر أنها تؤذيك لأنها صارت بلا أحاسيس مثل هذه المرأه ياصاحبي تأكد أنها لا تحبك بل ترحمك لأنها وجدت فيك الصدق والبراءه والتضحيه فبقت معك معذبة الضمير.

مثل هذه المرأه ستكون قريبه منك عندما تثخن جراحاتها ويصلب الحزن ما بقى منها على خشبة سود الذكريات وستكون أبعد عليك من عين الشمس ولن تجدها إذا كانت لحظتها سعيده مثل هذه المرأه ياثور ... واعتذر عن هذا اللفظ لم تتخذك صاحباً وخليلاً لها في السراء وفي الضراء بل اتخذتك دواءً لمصاب قلبها ومرهماً شافياً لنزيفها وحضناً امناً للخوف الذي يسكنها فقط مثل هذه المرأه قلبها صار مقبره وحديثها بارد وحججها عليك أكثر من أنفاسك وتواصلها يأتي بعد عتاب منك يشق قلبك نصفين مثل هذه المرأه لو أهديتها عمرك وأسقيتها أغلى دموعك وبنيت عرشها من أضلاعك وأوجاعك وجعلت مكانتها فوق كل الناس فضلًا عن أهلك فلن يرضيها لأنها صارت جثه هامده مثل هذه المرأه هبها من وقيد دمك موقفاً إنسانياً لعله يعيد لها ذاكرتها وبراءتها والأمان الذي مات في كل جسدها وانسحب من حياتها فلن ولن ينجو قلب أي رجلٍ من هذه المرأه ولو كان فيلسوفاً أو رسولاً لأن الشيطان قد حل واستحل بدنها وروحها.

في الصباح الأول بعد خسارة مدوّية، ستفتح عينيك وكأنك تفتح بوابة قصر عتيق مهجور وبعيد عن كل العالم، سترى السقف والزوايا الأربع وربما هزة ستارة خلف نافذة، هزة قد تفقدك أعصابك لتسألها: "بحق الجحيم أين ذلك الهواء الذي تتحركين بسببه؟ فأنا لا أكاد أشعر به بين أضلعي!"

لكنك لا تقاوم ثقل البوابة العتيقة، ستنغلق أعينك من جديد بسرعة، وعن عمد.

لكن النوم لن يأتي.

وحدها ذكرى الخسارة ستحاصرك من كل الحواس، حتى يدفعك الجنون لمحاولة تذكر ما الشيء الذي حفزك لتصحو...أهو الحر؟ أم الضوضاء؟ أم الرغبة في الدخول إلى الحمام؟ أم رنة الهاتف؟ تريد أن تتذكر السبب لتطبق على رقبته بكلتا يديك..."ماذا يريد منك هو والعالم؟"

في الصباح التالي لخسارة فادحة تكون على الأغلب في مكان آخر غير عالمك. لا العمل الذي تقوم به هو نفسه عملك اليومي لسنوات. ولا حديثك مع الأصدقاء هو حديث شخص إلى أصدقاء يعرفهم ويعرفونه منذ الأمد. ولا قهوتك قهوتك. ولا كتابتك كتابتك. ولا رغباتك رغباتك.

ومع ذلك، لا يضاهي ذلك الصباح الأول بعد الخسارة القاتلة قسوة بقية الصباحات... حين تصل إلى الصباح الرابع والخامس والسادس، ستصير السكين أكثر برودة بدون ذلك الأمل الصغير في اليوم الأول، ذلك الأمل الذي يبقى بعد غرق السفن في البحر واهتياج الموج، فيعتقد الناجي الوحيد بأن الموج المتحرك من الممكن جدا أن يقود إليه طوق نجاة أو مركب صغير أو حتى خشبة يتشبث بها حتى يتم نجاته...

بعد الحدث مباشرة يبقى لديك الأمل في أن تلحقه أحداث أخرى تجعله يبقي على تنفسه لمدة أطول قد يجد فيها جديد...قد يقود إلى نهاية غير النهاية...قد وقد وقد...

لكنك لا تتعلم بعد كل الخسارات الفادحة التي أصابتك أن تعرف ما هي الخسارات التي يعقبها أمل، وما هي الخسارات التي لا يسبقها حتى أمل...خسارات صريحة من اليوم الأول.