Tumgik
#مقصوده
uiiu29 · 5 months
Text
😴😴😴خل التغلّي عنك لاصرت غالي
0 notes
hadeth · 19 days
Text
Tumblr media
عَنِ النُّعْمَانِ بْنِ بَشِيرٍ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ ‏"‏ الدُّعَاءُ هُوَ الْعِبَادَةُ ‏{‏ قَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ‏}‏ ‏"‏ ‏.‏ حديث صحيح - سنن أبي داوود والترمذي وابن ماجة - ١٤٧٩ - ٢٩٦٩ - ٣٨٢٨
Narrated An-Nu'man ibn Bashir: The Prophet (peace be upon him) said: Supplication (du'a') is itself the worship. (He then recited:) "And your Lord said: Invoke Me, I will respond to you." Hadith Sahih - Sunan Abi Dawud 1479 In-book reference : Book 8, Hadith 64 // Jami` at-Tirmidhi 2969 In-book reference : Book 47, Hadith 21 // Sunan Ibn Majah 3828 In-book reference : Book 34, Hadith 2
والدعاء نوعان :
1- دعاء مسألة وطلب : بأن يسأل الله تعالى ما ينفعه في الدنيا والآخرة ، ودفع ما يضره في الدنيا والآخرة .
2-  دعاء العبادة ، والمراد به أن يكون الإنسان عابداً لله تعالى ، بأي نوع من أنواع العبادات ، القلبية أو البدنية أو المالية .
قال "الطيبي" في "شرح المشكاة" : " أتى بضمير الفصل، والخبر المعرف باللام، ليدل علي الحصر، وأن العبادة ليست غير الدعاء "، انتهى ، (5/ 1708).
وقال "ابن رجب" في "فتح الباري" (1/ 20) : " اعلم أن أصل الدعاء في اللغة: الطلب، فهو استدعاء لما يطلبه الداعي ويؤثر حصوله، فتارة يكون الدعاء بالسؤال من الله عز وجل والابتهال إليه، كقول الداعي: اللهم اغفر لي، اللهم ارحمني، وتارة يكون بالإتيان بالأسباب التي تقتضي حصول المطالب، وهو الاشتغال بطاعة الله وذكره، وما يحب من عبده أن يفعله، وهذا هو حقيقة الإيمان.
وفي " السنن الأربعة" عن النعمان بن بشير، عن النبي صلي الله عليه وسلم قال: " إن الدعاء هو العبادة " ثم قرأ: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ [غافر: 60] .
فما استجلب العبد من الله ما يحب، واستدفع منه ما يكره؛ بأعظم من اشتغاله بطاعة الله وعبادته وذكره وهو حقيقة الإيمان، فإن الله يدفع عن الذين آمنوا "انتهى.
الغالب أن كلمة (الدعاء) الواردة في آيات القرآن الكريم يراد بها المعنيان معاً ؛ لأنهما متلازمان ، فكل سائل يسأل الله بلسانه فهو عابد له ، فإن الدعاء عبادة ، وكل عابد يصلي لله أو يصوم أو يحج فهو يفعل ذلك ، يطلب به من الله تعالى الثواب والفوز بالجنة والنجاة من العقاب . قال الشيخ عبد الرحمن السعدي رحمه الله : "كل ما ورد في القرآن من الأمر بالدعاء ، والنهي عن دعاء غير الله ، والثناء على الداعين ، يتناول دعاء المسألة ، ودعاء العبادة" انتهى من"القواعد الحسان" (رقم/51).
وقال شيخ الإسلام ابن تيمية، رحمه الله: " التوسل والتوجه إلى الله وسؤاله بالأعمال الصالحة التي أمر بها، كدعاء الثلاثة الذين آووا إلى الغار بأعمالهم الصالحة، وبدعاء الأنبياء والصالحين وشفاعتهم فهذا مما لا نزاع فيه، بل هذا من الوسيلة التي أمر الله بها في قوله تعالى: يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ [المائدة: 35] وقوله سبحانه أُولَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء: 57] فإن ابتغاء الوسيلة إليه، هو: طلب من يتوسل به، أي يتوصل ويتقرب به إليه سبحانه، سواء كان على وجه العبادة والطاعة وامتثال الأمر، أو كان على وجه السؤال له، والاستعاذة به، رغبة إليه في جلب المنافع ودفع المضار.
ولفظ الدعاء في القرآن يتناول هذا وهذا، الدعاء بمعنى العبادة، أو الدعاء بمعنى المسألة، وإن كان كل منهما يستلزم الآخر، لكن العبد قد تنزل به النازلة ، فيكون مقصوده طلب حاجته، وتفريج كرباته، فيسعى في ذلك بالسؤال والتضرع، وإن كان ذلك من العبادة والطاعة، ثم يكون في أول الأمر قصده حصول ذلك المطلوب: من الرزق والنصر والعافية مطلقا، ثم الدعاء والتضرع يفتح له من أبواب الإيمان بالله عز وجل ومعرفته ومحبته، والتنعم بذكره ودعائه، ما يكون هو أحب إليه، وأعظم قدرا عنده من تلك الحاجة التي همَّتْه.
وهذا من رحمة الله بعباده، يسوقهم بالحاجات الدنيوية إلى المقاصد العلية الدينية.
وقد يفعل العبد ما أمر به ابتداء لأجل العبادة لله، والطاعة له، ولما عنده من محبته والإنابة إليه، وخشيته، وامتثال أمره، وإن كان ذلك يتضمن حصول الرزق والنصر والعافية، وقد قال تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر: 60].
وقال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث الذي رواه أهل السنن أبو داود وغيره: الدعاء هو العبادة ، ثم قرأ قوله تعالى: وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ [غافر: 60] .
وقد فسر هذا الحديث مع القرآن بكلا النوعين: " ادعوني " أي اعبدوني وأطيعوا أمري؛ أستجيب دعاءكم. وقيل: سلوني أعطكم، وكلا المعنيين حق " انتهى من "اقتضاء الصراط المستقيم" (2/ 312 - 313). الاسلام سؤال وجواب
قال الإمام ابن عبدالبر رحمه الله: روى عن بعض التابعين أنه كان يقول: الداعي بلا عمل، كالرامي بلا وتر.
ومن منافع وفوائد الدعاء
• قال العلامة ابن القيم رحمه الله: الدعاء... من أقوى الأسباب في دفع المكروه وحصول المطلوب، ولكن قد يتخلف عنه أثره، إما لضعفٍ في نفسه بأن يكون دعاء لا يحبه الله؛ لِما فيه من العدوان، وإما لضعف القلب وعدم إقباله على الله، وجمعيته عليه وقت الدعاء... وإما لحصول المانع من الإجابة من أكل الحرام، والظلم، ورَيْن الذنوب على القلوب، واستيلاء الغفلة والسهو واللهو وغلبتها عليها.
• قال العلامة بكر بن عبدالله أبو زيد رحمه الله: الدعاء أكرم شيء على الله سبحانه، وهو طريق إلى الصبر في سبيل الله، وصدق في اللجأ، وتفويض الأمور إليه، والتوكل عليه، وبعُدَ عن العجز والكسل، وتنعَّم بلذة المناجاة لله، فيزداد إيمان الداعي ويقوى يقينه، والله سبحانه يحب من عبده أن يسأله. من أقوال السلف في الدعاء
Du`a of asking, in which the individual asks Allah, may He be exalted, for that which will benefit him in this world and the hereafter, and to ward off that which would harm him in this world and the hereafter.
Du`a of worship, in which the individual is worshipping Allah, may He be exalted, by doing any kind of worship, in the heart, in his physical actions or in his financial actions. ...
Ibn Rajab said in Fath al-Baari (1/20): You should understand that the original linguistic meaning of Du`a is to ask or seek, so it is asking for what the supplicant wants to get and prefers to attain. Sometimes it is the Du`a of asking of Allah, may He be glorified and exalted, and beseeching Him, such as when the person says “O Allah, forgive me; O Allah, have mercy on me.”  And sometimes Du`a is by taking appropriate measures by means of which one may attain what one wants, which is focusing on obeying and worshipping Allah, and remembering Him, and focusing on doing what He loves His slaves to do. This is the true essence of faith.
In Sunan al-Arba‘ah it is narrated from an-Nu‘maan ibn Basheer (may Allah be pleased with him) that the Messenger of Allah (blessings and peace of Allah be upon him) said: “Du`a is worship.” Then he recited the verse (interpretation of the meaning): “And your Lord says, ‘Call upon Me; I will respond to you.’ Indeed, those who disdain My worship will enter Hell [rendered] contemptible.” [Ghaafir 40:60].
There is no better means by virtue of which Allah grants a person what he likes and wards off what he dislikes than focusing on obeying Allah, worshipping Him and remembering Him. This is the essence of faith, and Allah wards off harm from those who have faith. End quote. for the full Explanation : Islam Q&A
Hadith Translation/ Explanation : English French Spanish Turkish Urdu Indonesian Bosnian Russian Bengali Chinese Persian Tagalog Indian Vietnamese Sinhalese Uighur Kurdish Hausa Malayalam Telugu Swahili Tamil Burmese Thai German Japanese Pashto Assamese Albanian Swedish Amharic Dutch Gujarati Dari: https://hadeethenc.com/en/browse/hadith/5496
52 notes · View notes
mryousiff · 1 year
Text
العتاب ينبغي أن يكون في أضيق الدوائر، وأن يكون بقدر معقول، حتى لا يحصل عكس مقصوده، كما قال علي رضي الله عنه :
« لا تُكثر العتاب؛ فإن العتاب يورث الضغينة والبِغضة، وكثرته من سوء الأدب » ."
155 notes · View notes
osamawael · 6 months
Text
مهما كان قلبك ابيض وبتحب الخير فأنت شخص شرير عند بعض الناس
مهما كانت تصرفاتك تلقائيه وبسيطه .. فهي تصرفات مقصوده ومدروسه عند بعض الناس
مهما كانت نيتك سليمه .. ف انت نيتك سودا عند بعض الناس
مهما كانت جدعنتك .. فهي حب للظهور عند بعض الناس
انت محتاج تقبل إن مش كل الناس هتعرفك علي حقيقتك
مهما حاولت تبينها فهدي نفسك واستريح وخليك علي طبيعتك واتاكد كدا ان (كل يري الناس بعين طبعه)
63 notes · View notes
al-hashimia · 9 months
Note
السلام عليكم
اريد ان ادعوا لكل قلب تعلق بغير الله وهو يعلم ان التعلق بغير الله لا يجوز لكن تغلبه مشاعره سواء كان هذا التعلق كتعلق الام بولدها او الزوج بزوجته او الصديق بصديقة
اراح الله قلوبكم ومحى عنها التعلق بغيرها و وهبكم حبه والتعلق بهِ ورزقكم الشوق كل الشوق لرؤية وجهة الكريم ولا ترك فيكم الحيرة والحسرة والاسف على مافات و رزقكم راحة البال والسير على طريق الهدى والحق وان لا تغلبكم الدنيا
آمين لكل قلب متعب آمين
وعليكُم السّلام ورحمةُ اللّه وبركاته.. حيّاك الله
ءامين ءامين ءامين..
جاءَ في مدارج السّالكين لابنِ القيّم -رحمه الله: المفسد الثّالث من مفسداتِ القلب: «التّعلّق بغير الله تبارك تعالى، وهذا أعظم مفسداته على الإطلاق، فليس عليه أضرّ من ذلك، ولا أقطع له عن مصالحه، وسعادته منه، فإنه إذا تعلّق بغير الله، وكّله الله إلى ما تعلّق به، وخذله من جهة ما تعلّق به، وفاتَه تحصيل مقصوده من الله عزّ وجلّ بتعلّقه بغيره، والتفاته إلى سواه، فلا على نصيبه من الله حصل، ولا إلى ما أمله ممّن تعلّق به وصل.»
21 notes · View notes
fozdoaa · 3 months
Text
كل المرات اللى اهتميت ابقى جميله فيها دايما كانت ذا وريست بالنسبالى ايڤين لو كنت ب لوك بيرفيكت مكنتش ببقى مرتاحه كنت بحس ان دى مش انا ،على النقيض كل المرات اللى كنت ب لوك بيرفكت فعلا فيها هى المرات اللى مكانتش مقصوده او متعمده منى هى الأوقات اللى كنت بمون فيها متصالحه معايا ومزاجى رايق بحس وقتها انى طبيعيه جدا ومتصالحه مع جسمى وملامحى ومع كل الحاجات والمحتاجات
8 notes · View notes
zahraa17 · 5 months
Text
مش مقصوده والله
ولكن
قاعده عامه تُطبق على الجميع
(ايا ما كان عمرك ,مقامك ,منصبك)
"إذا خبثت النية "
أزال الله عنك هيبة الطلة والمحبة فى القلوب
ولا يبقى لك الا بُغض الناس لك أوالخوف منك مهما بدا لك من الناس عكس ذلك
"واذا صلحت النية "
أضاء الله لك وجهك وزادك محبه
ورضى عنك
-منقول
8 notes · View notes
ahmad-ojaimi · 5 months
Text
إلى القراء والمتابعين الأعزاء ،
أكتب هذه السطور وإخوتنا تحت قصف همجي مستمر، وأولادهم وأولادنا يتشبثون بالحياة تحت الأنقاض.. وإني لأعلم أن القلب لينفطر وعيوننا تنزف كل يوم عما نشاهده من مذابح ومجازر..
لكن أريد أن أذكركم وأذكر نفسي بما يلي:
أن التدافع البشري سنة كونية، ولم يكن هنالك فترة في التاريخ لم تحمل في ثناياها اختلاف أيدولوجيات واعتداء من جهة ودفاع من جهة تقابلها..
"وَلَوۡلَا دَفۡعُ ٱللَّهِ ٱلنَّاسَ بَعۡضَهُم بِبَعۡضࣲ لَّفَسَدَتِ ٱلۡأَرۡضُ وَلَـٰكِنَّ ٱللَّهَ ذُو فَضۡلٍ عَلَى ٱلۡعَـٰلَمِینَ".
كما وأذكركم في قصة الملائكة وآدم حين رأوا أن الله جاعل البشري صاحب الوعي له قدرة في الفساد وسفك الدماء، لم يفهموا حكمة الله ولا مقصوده، فلا أحد يعلم الغيب سواه..
"وَإِذۡ قَالَ رَبُّكَ لِلۡمَلَـٰۤىِٕكَةِ إِنِّی جَاعِلࣱ فِی ٱلۡأَرۡضِ خَلِیفَةࣰۖ قَالُوۤا۟ أَتَجۡعَلُ فِیهَا مَن یُفۡسِدُ فِیهَا وَیَسۡفِكُ ٱلدِّمَاۤءَ وَنَحۡنُ نُسَبِّحُ بِحَمۡدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَۖ قَالَ إِنِّیۤ أَعۡلَمُ مَا لَا تَعۡلَمُونَ".
وأذكر نفسي بأن كل نبي واجه الظلم والإعتداء بنفسه، وقاوم بعد أن خطط واتخذ الأسباب وعمل بيده هو ومن معه، ذلك لأن الجنة ثمنها باهظ جدا..
"أَمۡ حَسِبۡتُمۡ أَن تَدۡخُلُوا۟ ٱلۡجَنَّةَ وَلَمَّا یَأۡتِكُم مَّثَلُ ٱلَّذِینَ خَلَوۡا۟ مِن قَبۡلِكُمۖ مَّسَّتۡهُمُ ٱلۡبَأۡسَاۤءُ وَٱلضَّرَّاۤءُ وَزُلۡزِلُوا۟ حَتَّىٰ یَقُولَ ٱلرَّسُولُ وَٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ مَعَهُۥ مَتَىٰ نَصۡرُ ٱللَّهِۗ أَلَاۤ إِنَّ نَصۡرَ ٱللَّهِ قَرِیبࣱ".
كما وأذكر أن الإسلام من إفعال، وهو تحقيق السلم عن طريق سبب وخطة وعمل.. وهو يعني بالضرورة وجود الشر ووجوب التصدي له..
"ٱلَّذِینَ ءَامَنُوا۟ یُقَـٰتِلُونَ فِی سَبِیلِ ٱللَّهِۖ وَٱلَّذِینَ كَفَرُوا۟ یُقَـٰتِلُونَ فِی سَبِیلِ ٱلطَّـٰغُوتِ فَقَـٰتِلُوۤا۟ أَوۡلِیَاۤءَ ٱلشَّیۡطَـٰنِۖ إِنَّ كَیۡدَ ٱلشَّیۡطَـٰنِ كَانَ ضَعِیفًا".
ونتذكر معا أن هذه الحياة مرحلة وما هي النهاية.. وما إخوتنا بأموات بل أحياء عند ربهم يرزقون..
"قَالُوا۟ لَن نُّؤۡثِرَكَ عَلَىٰ مَا جَاۤءَنَا مِنَ ٱلۡبَیِّنَـٰتِ وَٱلَّذِی فَطَرَنَاۖ فَٱقۡضِ مَاۤ أَنتَ قَاضٍۖ إِنَّمَا تَقۡضِی هَـٰذِهِ ٱلۡحَیَوٰةَ ٱلدُّنۡیَاۤ".
ولا ننسى أن الله يرى ويعلم، ويؤخرهم ليوم تشخص فيه الأبصار، ليحاسب كل ظالم عابد للطاغوت على ظلمه وعدم وقوفه ضد الظلم بكلمة أو عمل..
"وَلَا تَحۡسَبَنَّ ٱللَّهَ غَـٰفِلًا عَمَّا یَعۡمَلُ ٱلظَّـٰلِمُونَۚ إِنَّمَا یُؤَخِّرُهُمۡ لِیَوۡمࣲ تَشۡخَصُ فِیهِ ٱلۡأَبۡصَـٰرُ".
ولا تهنوا ولا تحزنوا.. إن كنتم مؤمنين.. فقد تكالبت الأمم.. وما تلك إلى إشارة عودتنا ونهضتنا..
"مِّنَ ٱلۡمُؤۡمِنِینَ رِجَالࣱ صَدَقُوا۟ مَا عَـٰهَدُوا۟ ٱللَّهَ عَلَیۡهِۖ فَمِنۡهُم مَّن قَضَىٰ نَحۡبَهُۥ وَمِنۡهُم مَّن یَنتَظِرُۖ وَمَا بَدَّلُوا۟ تَبۡدِیلࣰا' لِّیَجۡزِیَ ٱللَّهُ ٱلصَّـٰدِقِینَ بِصِدۡقِهِمۡ وَیُعَذِّبَ ٱلۡمُنَـٰفِقِینَ إِن شَاۤءَ أَوۡ یَتُوبَ عَلَیۡهِمۡۚ إِنَّ ٱللَّهَ كَانَ غَفُورࣰا رَّحِیمࣰا".
فهل أنتم مؤمنين؟
11 notes · View notes
0ward1 · 2 years
Text
ما المُغري في العودة ؟ في إعطاء الفُرص، في ترميم كسور مقصوده، في تجاهل أسباب الخصام وليالي الأسى.
66 notes · View notes
jojou2 · 7 months
Text
هاذا مو مسلم بس فعلا احسن من المسلمین ترا مقصوده
😖😖
10 notes · View notes
arourasblog · 1 year
Text
Tumblr media
"من لطائف كلام أبي العباس ابن تيمية الحفيد -رحمه الله تعالى- أخذها تلميذه ابن القيم فبسط هذا المعنى أنه قال: "الناس يقولون قيمة كل امرئ ما يحسنه، والعارفون يقولون قيمة كل امرئ ما يطلبه"
أي: أن الإنسان يشرُفُ ويعظُم باعتبار همته التي يصرفها في مطلوب ما، فإذا عزَّ مطلوبه وشرف عزَّت قيمته وعظمت، فصار مدار القيمة على المطلوب الذي يرغب تحصيله.
وطلبُ الأمور العظيمة مُقترنٌ بالمشقة ولا يبلغ العبد مقصوده مما يَعظُم ويَشرُف إلا بمشقة تعتريه يبذل فيها من قوته في نفسه وماله وجاهه ما يبذله حتى يُحصِّلها، ومن ظنَّ أنه ينال تلك المكارم الرفيعة والمنازل العالية في أمر دين أو دنيا بلا مشقة فهو كما قال أبو هلال العسكري رحمه الله: "فقد ظنَّ بَاطِلًا وتوهم محالًا"
*د. صالح العصيمي
15 notes · View notes
saeedislamicart · 2 years
Photo
Tumblr media
وَمَن يُرِدِ اللَّهُ فِتْنَتَهُ فَلَن تَمْلِكَ لَهُ مِنَ اللَّهِ شَيْئًا ۚ أُولَٰئِكَ الَّذِينَ لَمْ يُرِدِ اللَّهُ أَن يُطَهِّرَ قُلُوبَهُمْ ۚ لَهُمْ فِي الدُّنْيَا خِزْيٌ ۖ وَلَهُمْ فِي الْآخِرَةِ عَذَابٌ عَظِيمٌ 
أي: فلذلك صدر منهم ما صدر. فدل ذلك على أن من كان مقصوده بالتحاكم إلى الحكم الشرعي اتباع هواه، وأنه إن حكم له رضي، وإن لم يحكم له سخط، فإن ذلك من عدم طهارة قلبه، كما أن من حاكم وتحاكم إلى الشرع ورضي به، وافق هواه أو خالفه، فإنه من طهارة القلب، ودل على أن طهارة القلب، سبب لكل خير، وهو أكبر داع إلى كل قول رشيد وعمل سديد.
54 notes · View notes
marmarika-world · 11 months
Text
الواحد بيرتاح مع اللي بيفهمه، مع اللي مش مضطر يشرح معاة كتير لما يبقى تعبان وطاقتة خلصانه، اللي مش بيحتاج منك تكدب علية عشان ترتاح او تقعد لوحدك شويه من غير ما تشيل هم إنو يزعل أو يتقمص منك، اللي مش بيعاتبك على كل حاجة صغيرة غير مقصوده وبيحطلك العذر من نفسه، وبيقبل الأسف بدون مبالغه أو تهويل، اللي شاريك على طول الخط وبيطمنك انو عاوزك وشاريك مهما حصل،اللي بيتقبل الجزء المستخبي منك، اللي محدش بيعرف عنه حاجة غيرك ويديك المساحة تطلع الجزء دا وتشاركة معاة بكل أمان إن مفيش حاجة هتتغير، اللي بشوف الجانب ال creepy منك وميكشش، اللي بيحاول يريحك ويسهل الدنيا عليك ف كل حاجة ومبيصعبهاش. 💕💕💕💕💕💕💕💕
18 notes · View notes
fozdoaa · 3 days
Text
قضيت الأسبوع دا بإحساس جوايا فضل ملازمنى انى عامله حاجه غلط ايه هى معرفش بس هو احساس انى عامله غلط ،ماى بى كان فى حاجات عملتها غلط بس مكنتش تستاهل ابدا انى اركزلها كده وبما انى عملت غلط واقريت بيه فايلا نصلحه ونبدأ الأول بعقاب نفسنا على الغلط ده ،كنت قاسيه عليا قوى طول الأسبوع وانا من جوايا عارفه انه تمام كده كفايه سامحى نفسك بقى ،جايز يكون ضغطتى دى كانت سبب فى الأوڤر سينستيفتى بتاعتى طول الأسبوع عبرت عن المعركه دى بجمله (شيلونى بالورد والياسمين)علشان كنت حاسه انه فعلا انا محتاجه الدرجه دى فى التعامل ،مهو انا مكنش بخوض المعركه دى من جوايا وتيجى حاجات تافه او حتى شديده حاجات مقصوده او لاءه وتكمل عليا كده حرام وان فير .
صلحت حاجات وخدت قرارات فى حاجات وعاقبت نفسي وكده قشطه بقى حاسه انى منهكه قوى انا قضيت الأسبوع شاحنه كل ميكنيزمات دفاعى فى وضع الإستعداد للهجوم فى اى وقت وع الكبير والصغير كوسيله اغطى بيها الانهزام والضعف من الحرب اللى جوايا ،حرفيا تم استنزاف طاقتى بنجاح .
كمل الضغط عليا الجيم انهارده الكابتن كانت معقبانى بنط الحبل 100عده وهى عارفه ان نفسي ميقدرش يصمد معايا للرقم ده ابدا ،كانت معقبانى علشان معرفتش اعمل تمرين بس انا فعلا مكنتش عارفه اعمله ومكنتش بتدلع وحاولت ومعرفتش فخلاص بسيطه هى كان بالنسبه ليها لاءه ولازم تتعاقبى تقبلت الموضوع مع انه كان بمثابه قشه قصمت ظهر البعير حرفيا لأنه جالى فى وقت انا خلاص تعبت من العقاب وانا خلاص وفيت حقى من العقاب فور زيس ويك بلس انه مكنتش شايفه انى استحقه بس عملتلها اللى هى عيزاه بس اشترطت عليها انها تشغلى تراك محمد منير ربك لما يريد واللى كان تيمته اسبوعى كله ،قررت انه طالما هتعاقب على حاجه معملتهاش فخلينى اعمله بماى واى تخفيفا لقسوته وفردت شعرى طلبا للخفه وسرحت مع التراك برضا، هونتها عليا علشان تهون ،معتقدتش انى جبت ال100عده بس اى ديد ات وخلاص .
برضه حاسه انى عايزه اقول غظه من الكلام دا بس برضه مش عارفه اصيغها
4 notes · View notes
dr-hss · 1 month
Text
نور على نور..
الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ إِلَّا اللَّمَمَ ۚ إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ ۚ هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنشَأَكُم مِّنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ ۖ فَلَا تُزَكُّوا أَنفُسَكُمْ ۖ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَىٰ
[ سورة النجم : 32 ]
. مَن جعل دأبَه كفَّ نفسه عن الفواحش والمنكرات، واجتنابَ الكبائر والموبقات، كان من الصالحين المحسنين، المستحقِّين لجليل المَكرُمات.
. إن الله أعلمُ بعباده، فلا حاجةَ إلى أن تُعلنَ بعملك وتجهرَ بفضلك، فالزكيُّ مَن زكَّاه ربُّه لا من زكَّى نفسَه.
.. قال الحسن: (علمَ الله من كلِّ نفسٍ ما هي عاملة، وما هي صانعة، وما هي إليه صائرة).
.. إن وجدتَّ نفسَك على خير وطاعة فإيَّاكَ أن تغترَّ فيُصيبَك العُجب بعملك، ولكن ازدَد لله تواضعًا وشكرًا، واسأله دوامَ الثبات.
الَّذِينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَائِرَ الْإِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ أي: يفعلون ما أمرهم الله به من الواجبات، التي يكون تركها من كبائر الذنوب، ويتركون المحرمات الكبار، كالزنا، وشرب الخمر، وأكل الربا، والقتل، ونحو ذلك من الذنوب العظيمة،
إِلَّا اللَّمَمَ وهي الذنوب الصغار، التي لا يصر صاحبها عليها، أو التي يلم بها العبد، المرة بعد المرة، على وجه الندرة والقلة، فهذه ليس مجرد الإقدام عليها مخرجا للعبد من أن يكون من المحسنين، فإن هذه مع الإتيان بالواجبات وترك المحرمات، تدخل تحت مغفرة الله التي وسعت كل شيء، ولهذا قال:
إِنَّ رَبَّكَ وَاسِعُ الْمَغْفِرَةِ فلولا مغفرته لهلكت البلاد والعباد، ولولا عفوه وحلمه لسقطت السماء على الأرض، ولما ترك على ظهرها من دابة.
هُوَ أَعْلَمُ بِكُمْ إِذْ أَنْشَأَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ وَإِذْ أَنْتُمْ أَجِنَّةٌ فِي بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ أي: هو تعالى أعلم بأحوالكم كلها، وما جبلكم عليه، من الضعف والخور، عن كثير مما أمركم الله به، ومن كثرة الدواعي إلى بعض المحرمات، وكثرة الجواذب إليها، وعدم الموانع القوية، والضعف موجود مشاهد منكم حين أنشاكم الله من الأرض، وإذ كنتم في بطون أمهاتكم، ولم يزل موجودا فيكم، وإن كان الله تعالى قد أوجد فيكم قوة على ما أمركم به، ولكن الضعف لم يزل، فلعلمه تعالى بأحوالكم هذه، ناسبت الحكمة الإلهية والجود الرباني، أن يتغمدكم برحمته ومغفرته وعفوه، ويغمركم بإحسانه، ويزيل عنكم الجرائم والمآثم، خصوصا إذا كان العبد مقصوده مرضاة ربه في جميع الأوقات، وسعيه فيما يقرب إليه في أكثر الآنات، وفراره من الذنوب التي يتمقت بها عند مولاه، ثم تقع منه الفلتة بعد الفلتة، فإن الله تعالى أكرم الأكرمين وأرحم الراحمين أرحم بعباده من الوالدة بولدها، فلا بد لمثل هذا أن يكون من مغفرة ربه قريبا وأن يكون الله له في جميع أحواله مجيبا، ولهذا قال تعالى:
فَلَا تُزَكُّوا أَنْفُسَكُمْ أي: تخبرون الناس بطهارتها على وجه التمدح
هُوَ أَعْلَمُ بِمَنِ اتَّقَى [فإن التقوى، محلها القلب، والله هو المطلع عليه، المجازي على ما فيه من بر وتقوى، وأما الناس، فلا يغنون عنكم من الله شيئا.
..26mar24/847
3 notes · View notes
lady-with-a-books · 10 months
Note
كنتي كتبتي :
"الوداعات الناقصة ،تخلق إنسانًا يلوّح إلى الأبد."
بس انا عايز اقول : او قد لا يلتفت ( يلوح ) اطلاقا
إي عادي ممكن من البداية تفهم اشارة غير مقصوده و تلوح على طول ..
8 notes · View notes