Tumgik
#مباغتة
arabssport · 1 year
Text
تسديدة صاروخية مباغتة من سمير فكري يسجل منها التعادل لـ الداخلية الأول أمام غزل المحلة
تسديدة صاروخية مباغتة من سمير فكري يسجل منها التعادل لـ الداخلية الأول أمام غزل المحلة
تسديدة صاروخية مباغتة من سمير فكري يسجل منها التعادل لـ الداخلية الأول أمام غزل المحلة للاشتراك بقناة كورة بلس: …
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
khaledalotaisblog · 1 year
Text
لا شيء يرهقنا كما يفعل الخذلان. يمكننا مواجهة كل شيء، إلا الخيبة، تنتصر بقوة.. لأنها تأتي مباغتة من زاوية آمنة.
388 notes · View notes
elaf-aal · 3 months
Text
"يوجد أشياء لن نشفى منها، تعود إلينا بصورة مباغتة، مثل وخز يذكرك بأنه ثمة خطب ما في الداخل، عليك أن تتصرف ولكنك لا تعرف الطريقة، يذكرك بالمرة التي وضعت فيها مقدار ثقتك في غير محله، المرة التي عولت فيها على شيئًا آخر غيرك، وأخرست فيها صوت حذرك وذهبت طواعية خلف متاهة واضحة وجلية"
27 notes · View notes
mohamedbenjamaa · 2 months
Text
Tumblr media
حاولتُ أن أكون
خارج الدّائرة وبعيدًا عن الأنظار..
وفي أوّل آخر سقوطٍ طريٍّ
عزمتُ على الوقوف من جديد..
رغم كدماتِ الزّمن الزّاحف
بحرب مباغتة..
تعمّدتُ أن أكون دون كتفٍ أتكئُ عليه..
تنازلتُ عن كلمات كنتُ أسمعُها حين يجتمع بعضُنا بجناحي مودّة..
وعندما يصير بيننا حديثُ مشتاقين يتملّكان كلّ شبرٍ من المشاعر الصّادقة..
كنّا نُتقن تجمّلنا على مرآة أعيننا !..
محمد بن جماعة
23 notes · View notes
t-ablog · 3 months
Text
‏غَيَّرَتْنا غزَّة، غَيَّرَتْنا كثيراً !
نحن مدينون لغزّة بهذا التغيير الذي أحدثته فينا! لم نعد نرى الأشياءَ كما كنّا نراها من قبل، هذه المعركة أزالتْ غشاوةً عن أعيننا فبدا كل شيء سافراً بلا زينة ولا بهرجة، قلّ ثمنُ الأشياء وارتفعتْ قيمتها، وتبيّن أن الأشياء الصغيرة في حياتنا هي أشياء كبيرة حقاً وأن هذه الدنيا أتفه من أن يُجرى وراءها!
 لن نغضب من أولادنا إذا جاءت علاماتهم المدرسية أقل مما نريد، سنُحبهم أكثر ونخبرهم أنهم رائعون وأنها ليست نهاية الدنيا، لا لأجلهم فقط بل لأجلنا نحن أيضا؛ فلن يكبر كل الصغار، ولن يتخرّج كل المتفوقين.. هناك أحداث مفاجئة، ولن تنفعنا بطاقة العلامات إذا مات أحدهم قبلنا، ولن نترك ذكرى حلوة عنّا في أذهانهم إن نحن متنا قبلهم! قليل من الحُب خير من كثير العلامات!
 لن نخاصم الزوجات والأزواج بهذا العناد ويباسة الرأس، لن نُغلف حُبًّا بقشرة من القسوة سعياً لانتصار للكرامة، فمن يدري من يقف على جثمان الآخر مودعا؟!
لن تفيد الدموع وقتها.. فإن كنتَ الميت أولًا فقد تركتَ وراءك جرحا، وإن ماتوا قبلك فقد فات أوان عقد الصلح، وستشيِّعهم إلى قبورهم مجروحين!
سنعيش حياتنا بحثا عن طمأنينة وستر لا بحثا عن تميُّز وانتصار!
سنحترم النِّعم بعد اليوم، فقد عرفنا أن الإنسان حين يكون في زحام من النِّعم ينسى أنها نِعم وتستحقُّ أن نشكر اللهَ عليها!.
من كان منا يتوقع أن يرى الناس عطشى؟
من كان منا يتوقع أن يصبح العثور على رغيف فوزاً عظيماً؟!.
شربة ماء ورغيف.. ما أبسط هذه الأشياء، وما أعظمها عند من فقدها! فاللهُمَّ لا تُعلِّمنا قيمة النِّعم بفقدانها.
 لن نشكو بعد اليوم ضيق البيوت وصغرها، فما دام البيت ساتراً وجامعاً وواقفاً على قدميه لم ينزل فوق رؤوسنا، ولم ينتشلونا من تحت ركامة أشلاء أو جرحى، فهو والله قصر منيف!. لن نشكو أثاثًا لم نغيّره منذ سنة، وستائر ليست على الموضة.. في الحياة أشياء أكثر قيمة يجب أن يلتفت المرء إليها!
 لن نخاصم ونُشاحن قريباً أو صديقاً أو جاراً أو زميلاً في العمل، صرنا نخجل أن يكون لنا معارك غير معركتهم، صرنا نستتفه أن نحرق أعصابنا في نزالات، لا الفائز فيها يستحق التتويج ولا الخاسر يستحق العزاء! بسالة في غير موضعها ووجع في غير ساحته، وإنما يُعرف المرء بمعاركه.
 لن نعصي الله تعالى بذات الجرأة التي كنا عليها من قبل.. كنا نحسب الموت بعيداً جداً، وأن معنا وقتا، وأن أوان الغرغرة شاسع، ولكننا عرفنا الآن أكثر من أي وقت مضى، أن الإنسان لا يدري متى تنسدل ستارة حياته على مشهد لم يكن يتوقع أنه الخاتمة، وأن قلّة من الناس سيهرمون حتى تُغرغر أرواحهم في حناجرهم وقد بلغوا من العمر عتيًّا. إن للموت خطفات مباغتة، فاللهُمَّ إنا نعوذ بك من سوء الخاتمة!
 مدينون نحن لغزة، مدينون كثيرا، لقد أحيانَا مشهد موتها!
أدهم شرقاوي / مدونة العرب
Tumblr media
✌️🇵🇸✌️🇵🇸✌️
T
24 notes · View notes
farashetahlamy · 5 months
Text
شكرآ فلسطين، شكرآ غزة
غَيَّرَتْنا غزَّة، غَيَّرَتْنا كثيراً!
‏نحن مدينون لغزّة بهذا التغيير الذي أحدثته فينا! لم نعد نرى الأشياءَ كما كنّا نراها من قبل، هذه المعركة أزالتْ غشاوةً عن أعيننا فبدا كل شيء سافراً بلا زينة ولا بهرجة، قلّ ثمنُ الأشياء وارتفعتْ قيمتها، وتبيّن أن الأشياء الصغيرة في حياتنا هي أشياء كبيرة حقاً وأن هذه الدنيا أتفه من أن يُجرى وراءها!
‏ لن نغضب من أولادنا إذا جاءت علاماتهم المدرسية أقل مما نريد، سنُحبهم أكثر ونخبرهم أنهم رائعون وأنها ليست نهاية الدنيا، لا لأجلهم فقط بل لأجلنا نحن أيضا؛ فلن يكبر كل الصغار، ولن يتخرّج كل المتفوقين.. هناك أحداث مفاجئة، ولن تنفعنا بطاقة العلامات إذا مات أحدهم قبلنا، ولن نترك ذكرى حلوة عنّا في أذهانهم إن نحن متنا قبلهم! قليل من الحُب خير من كثير العلامات!
‏ لن نخاصم الزوجات والأزواج بهذا العناد ويباسة الرأس، لن نُغلف حُبًّا بقشرة من القسوة سعياً لانتصار للكرامة، فمن يدري من يقف على جثمان الآخر مودعا؟!
‏لن تفيد الدموع وقتها.. فإن كنتَ الميت أولًا فقد تركتَ وراءك جرحا، وإن ماتوا قبلك فقد فات أوان عقد الصلح، وستشيِّعهم إلى قبورهم مجروحين!
‏سنعيش حياتنا بحثا عن طمأنينة وستر لا بحثا عن تميُّز وانتصار!
‏سنحترم النِّعم بعد اليوم، فقد عرفنا أن الإنسان حين يكون في زحام من النِّعم ينسى أنها نِعم وتستحقُّ أن نشكر اللهَ عليها!.
‏من كان منا يتوقع أن يرى الناس عطشى؟
‏من كان منا يتوقع أن يصبح العثور على رغيف فوزاً عظيماً؟!.
‏شربة ماء ورغيف.. ما أبسط هذه الأشياء، وما أعظمها عند من فقدها! فاللهُمَّ لا تُعلِّمنا قيمة النِّعم بفقدانها.
‏ لن نشكو بعد اليوم ضيق البيوت وصغرها، فما دام البيت ساتراً وجامعاً وواقفاً على قدميه لم ينزل فوق رؤوسنا، ولم ينتشلونا من تحت ركامة أشلاء أو جرحى، فهو والله قصر منيف!. لن نشكو أثاثًا لم نغيّره منذ سنة، وستائر ليست على الموضة.. في الحياة أشياء أكثر قيمة يجب أن يلتفت المرء إليها!
‏ لن نخاصم ونُشاحن قريباً أو صديقاً أو جاراً أو زميلاً في العمل، صرنا نخجل أن يكون لنا معارك غير معركتهم، صرنا نستتفه أن نحرق أعصابنا في نزالات، لا الفائز فيها يستحق التتويج ولا الخاسر يستحق العزاء! بسالة في غير موضعها ووجع في غير ساحته، وإنما يُعرف المرء بمعاركه.
‏ لن نعصي الله تعالى بذات الجرأة التي كنا عليها من قبل.. كنا نحسب الموت بعيداً جداً، وأن معنا وقتا، وأن أوان الغرغرة شاسع، ولكننا عرفنا الآن أكثر من أي وقت مضى، أن الإنسان لا يدري متى تنسدل ستارة حياته على مشهد لم يكن يتوقع أنه الخاتمة، وأن قلّة من الناس سيهرمون حتى تُغرغر أرواحهم في حناجرهم وقد بلغوا من العمر عتيًّا. إن للموت خطفات مباغتة، فاللهُمَّ إنا نعوذ بك من سوء الخاتمة!
‏ مدينون نحن لغزة، مدينون كثيرا، لقد أحيانَا مشهد موتها!
‏أدهم شرقاوي / مدونة العرب
13 notes · View notes
loayradwan · 2 months
Text
كنت أشاهد فيلم (ضد الحكومة)، في خلفية مشهد من الفيلم يصدح صوت علي الحجار (وحغني الليلة ليكي) تنتابني موجة دفء مباغتة وقشعريرة حنونة، لطالما كانت الأغاني والروائح من أزمنة بريئة مرت، لها جبروت ثقب أسود، يسحب المشاعر..
اتذكر صديق سلوفيني تعرفت عليه في أحد المناسبات، وهو يمزح معي بعد سماعي وأنا أرسل رسالة صوتية بالعربية، قائلا أنك عندما تتحدث بلغتك فكأنك تقول (شاخ هاخ باخ .. ) ذلك انطباعه السمعي للغتي...
استرجع بالأغنية ذكرى مشوشة، شمس الوطن تنساب من النافذة، تتكسر على أهداب الستائر فتتبعثر في أشعة متناثرة مرتبة، وأنا طفلا، وأمي في الجوار من حجرة لحجرة لتوضيب البيت، بيت اعتاد تشغيل هذه الأغنية...
أتأمل في ذكرياتي، في علي الحجار، وأحمد زكي، في ألوان التسعينات المبهرجة، وأفلام عاطف الطيب، كل هذا يا صديقي في العالم الواسع هو مجرد (شاخ هاخ باخ...)
العالم واسع جدا، واسع لدرجة الاستفزاز، إتساعه يمنح بسخاء فرص المغامرة، والتهديد أحيانا أكثر..
"وحغني حغني الليله ليكي.. علشان ضحكة عنيكي اااه عنيكي عنيكي"
كل ملاحمك، كل عواصف مشاعرك وذكرياتك، هي ذرة رمل في الكون الشاسع، كل ألمك وزهوة انتصاراتك هي أشياء للأسف لا تكاد ترى..
التواضع درس نأخذه من العالم الفسيح، ولكنه شديد الصعوبة، في أنفس فُطرت أن تكون في المركز كي تتزن. والمراكز بالملايين.
احتضن مركزي الصغير، وذكرياتي، وعلي الحجار (والهاخ شاخ باخ) ليس لتفرّد فيهم، ولكن لادراكي الحزين أني أحتاج الى أعمار إضافية لكي أجد مركز آخر... إذن فعناقنا حتمي.
8 notes · View notes
halim-511 · 4 months
Text
‏غَيَّرَتْنا غزَّة، غَيَّرَتْنا كثيراً!
نحن مدينون لغزّة بهذا التغيير الذي أحدثته فينا! لم نعد نرى الأشياءَ كما كنّا نراها من قبل، هذه المعركة أزالتْ غشاوةً عن أعيننا فبدا كل شيء سافراً بلا زينة ولا بهرجة، قلّ ثمنُ الأشياء وارتفعتْ قيمتها، وتبيّن أن الأشياء الصغيرة في حياتنا هي أشياء كبيرة حقاً وأن هذه الدنيا أتفه من أن يُجرى وراءها!
 لن نغضب من أولادنا إذا جاءت علاماتهم المدرسية أقل مما نريد، سنُحبهم أكثر ونخبرهم أنهم رائعون وأنها ليست نهاية الدنيا، لا لأجلهم فقط بل لأجلنا نحن أيضا؛ فلن يكبر كل الصغار، ولن يتخرّج كل المتفوقين.. هناك أحداث مفاجئة، ولن تنفعنا بطاقة العلامات إذا مات أحدهم قبلنا، ولن نترك ذكرى حلوة عنّا في أذهانهم إن نحن متنا قبلهم! قليل من الحُب خير من كثير العلامات!
 لن نخاصم الزوجات والأزواج بهذا العناد ويباسة الرأس، لن نُغلف حُبًّا بقشرة من القسوة سعياً لانتصار للكرامة، فمن يدري من يقف على جثمان الآخر مودعا؟!
لن تفيد الدموع وقتها.. فإن كنتَ الميت أولًا فقد تركتَ وراءك جرحا، وإن ماتوا قبلك فقد فات أوان عقد الصلح، وستشيِّعهم إلى قبورهم مجروحين!
سنعيش حياتنا بحثا عن طمأنينة وستر لا بحثا عن تميُّز وانتصار!
سنحترم النِّعم بعد اليوم، فقد عرفنا أن الإنسان حين يكون في زحام من النِّعم ينسى أنها نِعم وتستحقُّ أن نشكر اللهَ عليها!.
من كان منا يتوقع أن يرى الناس عطشى؟
من كان منا يتوقع أن يصبح العثور على رغيف فوزاً عظيماً؟!.
شربة ماء ورغيف.. ما أبسط هذه الأشياء، وما أعظمها عند من فقدها! فاللهُمَّ لا تُعلِّمنا قيمة النِّعم بفقدانها.
 لن نشكو بعد اليوم ضيق البيوت وصغرها، فما دام البيت ساتراً وجامعاً وواقفاً على قدميه لم ينزل فوق رؤوسنا، ولم ينتشلونا من تحت ركامة أشلاء أو جرحى، فهو والله قصر منيف!. لن نشكو أثاثًا لم نغيّره منذ سنة، وستائر ليست على الموضة.. في الحياة أشياء أكثر قيمة يجب أن يلتفت المرء إليها!
 لن نخاصم ونُشاحن قريباً أو صديقاً أو جاراً أو زميلاً في العمل، صرنا نخجل أن يكون لنا معارك غير معركتهم، صرنا نستتفه أن نحرق أعصابنا في نزالات، لا الفائز فيها يستحق التتويج ولا الخاسر يستحق العزاء! بسالة في غير موضعها ووجع في غير ساحته، وإنما يُعرف المرء بمعاركه.
 لن نعصي الله تعالى بذات الجرأة التي كنا عليها من قبل.. كنا نحسب الموت بعيداً جداً، وأن معنا وقتا، وأن أوان الغرغرة شاسع، ولكننا عرفنا الآن أكثر من أي وقت مضى، أن الإنسان لا يدري متى تنسدل ستارة حياته على مشهد لم يكن يتوقع أنه الخاتمة، وأن قلّة من الناس سيهرمون حتى تُغرغر أرواحهم في حناجرهم وقد بلغوا من العمر عتيًّا. إن للموت خطفات مباغتة، فاللهُمَّ إنا نعوذ بك من سوء الخاتمة!
 مدينون نحن لغزة، مدينون كثيرا، لقد أحيانَا مشهد موتها!
أدهم شرقاوي / مدونة العرب
8 notes · View notes
68ih · 5 months
Text
Tumblr media
‏"يوجد أشياء لن نشفى منها، تعود إلينا بصورة مباغتة، مثل وخز يذكرك بأنه ثمة خطب ما في الداخل، عليك أن تتصرف ولكنك لا تعرف الطريقة، يذكرك بالمرة التي وضعت فيها مقدار ثقتك في غير محله، المرة التي عولت فيها على شيئًا آخر غيرك، وأخرست فيها صوت حذرك وذهبت طواعية خلف متاهة واضحة وجلية"
11 notes · View notes
a-a19 · 7 months
Text
لا يُقلقني أنَّكِ مجنونة ومزاجيّة ومشاعرك متطرّفة وقراراتكِ مباغتة وغَير متوقَّعة، على العَكس، كنتُ سأكون قلقاً لو كنت طبيعيّة وعاديّة كما الأخرَيات
9 notes · View notes
hamasat-3 · 1 day
Text
ثمّة أحداث مباغتة، فاصلة، تغيّرنا من الداخل، تُعيد ترتيب علاقتنا بالحياة، وتُغيّر قراباتنا بالآخرين. المرض، اليتم، الغربة، الخيبة، تتحكم بأعمارنا، فنكبر، نصغر، أو نشيخ، خارج منطق الأعوام
2 notes · View notes
nourahsblog · 3 days
Text
منذ ولادتي لابنتي وأنا أتذكر لحظات من طفولتي، لا أعلم كيف لازالت موجودة في ذاكرتي حتى الآن.
طفولتي التي لم تكن الأفضل، أنعتها الآن بالسيئة من أجل التنفيس عن غضبي الذي لم أقدر عن التنفيس عنه في السابق؛ خوفًا من التقليل من تعب والديّ، ولكنها كانت أسوأ مراحلي.
ربما مشاهدتي لطفولة ابنتي هو ما صعد بتلك الذكريات للسطح، ربما خوفي من تكرارها معها جعلني أتذكر لكي أتفادى كل ذلك.
تظهر أمامي فجأة لحظات من سنين كثيرة، واضحة كأنها حدثت بالأمس، أبكي وكأني في الموقف حالا وكأن الطفلة تلك لم تكبر يومًا واحدًا.
اللحظة التي تحرك رأسك فيها حركة مباغتة وكأنك ترمي هذا المشهد بعيدًا حتى لا تراه، تتحرك الذكرى بالأسفل مرة أخرى وكأنها لم تحدث، لكنها لا تختفي، ستظهر مرة أخرى في وقت لا تتوقعه.
2 notes · View notes
goingnoowhere · 1 year
Text
”يلعن أبو تأليف امك، فيه واحدة مسلمة تسمي ابنها نجيب محفوظ!“
ده اللي قاله الكاتب المسرحي ابراهيم رمزي لما عرف إن نجيب محفوظ مش مسيحي وإن إسمه ضيع عليه فرصة كان ممكن تغير حياته. الموضوع وما فيه إن كلية الآداب اللي بيدرس فيها محفوظ كانت عاملة بعثة لفرنسا لمدة 3 سنوات، والبعثة دي هيطلع فيها العشرة الأوائل، ومحفوظ كان الرابع وكان خلاص متأكد إنه مسافر وحضر شنطته وجهز نفسه، خصوصًا إنه كان ساعتها مبهور بكتاب زهرة العمر بتاع توفيق الحكيم اللي بيحكي صعلكة الحكيم الفنية في شوارع باريس وإهماله لدراسته ولدنيته.
في يوم إعلان الاسامي راح نجيب محفوظ الكلية واتفاجئ إن اسمه مكنش موجود وسط اسماء البعثة، طبعًا اتصدم صدمة عمره، وكان له صديق هو ابن اخت ابراهيم رمزي مدير إدارة البعثات في وزارة الثقافة، فالصديق ده خد محفوظ وطلع بيه على خالو رمزي عشان يتوسطله أو حتى يشوف إسمه مطلعش في البعثة ليه، وهنا كانت الصدمة التانية.
إبراهيم رمزي قالهم إن البعثة فيها اتنين من الطلبة الأقباط المتوصي عليهم من شخصيات مهمة، وساعتها مكنش ينفع يطلعوا 3 أقباط في بعثة واحدة عشان ميحصلش مشاكل!
محفوظ كان دايمًا بيقول إن إنضباطه الصارم والتزامه بروتينه اليومي هو سر نجاحه كأديب، لدرجة إنه رفض يروح يستلم جايزة نوبل عشان ميبوظش الروتين بتاعه. لكن المثير للاهتمام إنه مبدأش يطبق الروتين غير بعد ما اترفض من بعثة فرنسا، قبلها كان متردد بين الشعر والرواية التاريخية، ولو كان سافر كان ممكن التلات سنين دول يخلوا محفوظ يميل للشعر والصعلكة، لكن لما اترفض قرر حانقًا إنه يوهب حياته للادب والكتابة الفنية.
فحرفيًا البعثة كان ممكن تغير حياته وحياة الادب للأبد، واسمه هو اللي منع ده من الحدوث وأنقذنا من ضربة مباغتة للقدر، لكن اللذيذ في الموضوع برضه إن والد نجيب محفوظ إسمه عبد العزيز، فلو كان نجيب اتسمى نجيب عبد العزيز كان زمانه سافر في البعثة، لكن لحسن الحظ اتسمى بالاسم المركب نجيب محفوظ، وسبب تسميته برضه له قصة لطيفة.
ولادة نجيب كانت متعسرة حبتين، والأمور خرجت عن سيطرة الداية اللي معرفتش تتمم المهمة، ولحسن الحظ لحقوا يستدعوا دكتور كبير كان في طريقه للمستشفى، حضر الدكتور وانقذ الموقف وجه المولود للدنيا بنجاح والحارة كلها هيصت، وعشان يوجبوا مع الدكتور قالوله اسمك إيه عشان نسمي المولود على إسمك، قالهم: نجيب محفوظ!
فلو كانت الداية نجحت، مكنش اهله استعانوا بالدكتور، ومكنتش والدته سمته نجيب محفوظ، ومكنش بتوع الجامعة افتكروه مسيحي، ومكنش اتحرم من بعثة فرنسا، ومكنش قرر يوهب حياته للأدب، ومكنش هيبقى فيه ثلاثية ولا حرافيش ولا نوبل، ومين عارف ساعتها ممكن مكنش حد هيألف كتاب عن مذكراته ولا كنا هنعرف حد اسمه نجيب محفوظ.
دايمًا السير الذاتية والمذكرات للأدباء بيبقى ليها معزة خاصة عندي، واعتقد أن كل أديب له عصرين لما تيجي تقرا أعماله، عصر قبل ما تقرا سيرته الذاتية وتعرف هو مين وعصر ما بعد السيرة الذاتية، في عصر ما قبل بتبقى قرايتك لأدبه مبهمة ومحصورة على القصة اللي بتقراها وظروفها، وفي عصر ما بعد بتبقى قرايتك شخصية أكتر وبتشوف في تفاصيل القصة وشخصياتها شخصية الأديب نفسه وتاريخه. بالنسبة لمحفوظ مثلا، مظنش إنك ممكن تفهم نظرته المتضاربة للمرأة في أعماله غير لما تقرا عن علاقته بالمرأة في شبابه وعلاقته بيها بعد الزواج، ونفس المسألة في علاقته بالتصوف واعتقاده إنه استراحة نفسية ومصدر للطمأنينة المؤقتة، لكن مينفعش الاعتماد عليه كاسلوب للعيش، وده بان أوي في رواية اللص والكلاب ولما هتقرا اكتر عن نجيب محفوظ هتعرف ليه كان مؤمن بكده وإيه الظروف اللي خلته يأخذ المأخذ ده.
Tumblr media
21 notes · View notes
br7man14 · 9 months
Text
في أفلام جودار، تخرج علاقات الحب بين الرجل والمرأة عن الأنماط المألوفة والسائدة في السينما، إذ تأخذ شكلاً متشظياً، مفككاً، غير منتظم، يشوبه الكثير من الغموض، فتندفع العلاقة في مسارات ملتوية، فانتازية، لا تبدأ من عند نقطة محددة، وتتوقف دائماً عند نقطة عشوائية، مباغتة، كأنما تتعطل قبل نقطة النهاية بكثير أو بقليل، لخلل في المحرك، أو نفاد للطاقة، أو أنها تتحطم في حادث ارتطام على المسار أو انفجار ذاتي، لكنها إذ تفعل ذلك، فإنه يحدث بعد أن تكون استنفدت كل أدوات وطرائق وإمكانات المرح والعبث واللهو الرومانسي المموه بألوان الفلسفة المتاحة لديها.
Tumblr media
ينتهي فيلم fight club، بلقطة تجمع جاك بمارلا سينحر، وهما يقفان، متشابكي الأيدي، ظهريهما للكاميرا، يتفرجان على العالم في لحظة يتداعى وينهار فيها. الجميل في اللقطة، الشاعري، والرومانسي، أن يشهدا حبيبان، وهما لم يزلا معاً، على خراب عالم لطالما عانيا منه وفيه، من فوق نقطة لا تخرج عن حدوده، أو تنتمي إلى غيره، لكنها تأخذ مع ذلك مكانا عليا، قصيا، كأنما يبدوان وهما يرتكزان فوقها، كأنهما بعيدان عن مجال ونفوذ وتهديد خراب محقق، لن يطالهما منه شيئاً.
Tumblr media
ثمة نوع من الأرق أجوف وفارغ من كل علة للوجود. أنت في هدمة الليل تسبح في أرق داكن وثقيل، لا موجات لتصارعها، ولا قروش لتتحاشاها، لا رمال ولا صخور، لا غرقى ولا ناجين، لا شاطئ ولا أفق ولا قارب. إنه عدو لا يمكن التغلب عليه، لأنه لا يملك ما يمكن مهاجمته، إنه الشر المحض، الذي لا يدرك لغير ذاته العارية من أي قصدية معنىً ووجوداً.
15 notes · View notes
qesas-lwaat · 2 months
Text
صديقي عرض عليّ طيزه وجعلني أنيكه
كانت نيكة جميلة و حدثت بسرعة مع صديقي الذي اعطاني طيزه انيكه و انا من شدة الشهوة لم اكن اعرف حتى كيف اتصرف و الامر كان مفاجئ بالنسبة لي فانا اعرف نجيب حق المعرفة و لكن لم نكن شواذ لكن في ذلك اليوم كان يتصرف بغرابة كبيرة الى درجة انه لمس زبي و حركه حتى انتصب و انا مندهش و كنا لوحدنا . و لا اعرف حتى هذه اللحظة كيف وجدت نفسي المس له مؤخرته و زبي قام عليها و وجدت رغبة كبيرة في النيك معه و هو يضحك ثم رحت اخرج له زبي و صديقي في ذلك الوقت كانه كان يتعمد اثارتي و يريد ان انيكه و فعلا تحقق له ما كان يريده و حققت انا متعة لن انساها
و مرت الامور سريعة و ساخنة جدا حيث اعطاني طيزه انيه و انا وجدت زبي امام الطيز و الصقته عليها ثم بدات احكه و اجتاحتني حرارة جنسية كبيرة جدا جعلت جسمي يرتعش و حرارة النيك تتحرك في كل جسمي و زبي كالحديد .و  لم اكن قد استوعبت بعد انني بدات انيك صديقي لكن واصلت حك زبي و انا اسخن و قلبي يدق بحرارة و انا احكه و اقرب الراس م نالفتحة الى ان وجدت نفسي احاول ادخال زبي بقوة في فتحته و هو مستمتع و اعطاني طيزه انيكه و هو يريد ان يذوق زبي الذي اعجبه ثم سخنت انا و لم اعد اقدر على التحكم في نفسي اكثر و مسحت راس الزب باللعاب و بدات ادخله بطريقة جدية و ساخنة
و كنت استمتع بتلك اللحظات التي كان زبي ينحشر و يدخل في الطيز و صديقي اعطاني طيزه انيكه و هو ايضا يستمتع و يحب الزب و راس زبي الكبير حين دخل انزلق معه الزب كاملا في طيزه لتشتعل حرارتي اكثر و بدات ادخل و اخرج . و بسهولة كبيرة كنت ادخل زبي للخصيتين في الطيز و انا امسكهما من فلقتيهما و زبي في الفتحة يخترق و ينيك و صديقي منحني و انا حين احس ان اني اريد ان ادخل اكثر كنت كنت ادفع طيزه و ظهره الى الاسفل حتى ينزل اكثر و انا اواصل ادخال زبي و صديقي اعطاني طيزه و سلمني جسمه المثير حتى انيك و اكتشف حلاوة اللواط
و كنت انا ادوب و انا انيك و لم احسب حساب لحظة القذف التي تاتي مباغتة جدا و فعلا فداة ارتعشت و احسست ان زبي يريد ان يكب الشهوة و انا ما زلت ادخل زبي  ولكن لما قذف زبي القطرة الاولى سحبته و تركته يقذف على الارض بحرارة قوية جدا . و الشهوة حين كانت تخرج مني كنت انا اتلوى في مكاني و كل جسمي ينفعل و يميل و زبي يكب الشهوة و يقذفها بحرارة كبيرة جدا و صديقي اعطاني طيزه و لم يندم لانني نكته و اشبعته زب
دخل على مرات اخوه وقعد يطلع بزها ويسيح فيها لغاية ماسخنت وطلعتلوا زبره
6 notes · View notes
romanticpapers · 3 months
Text
لا يشأ أحد أن يتقوقع. ولم يكن لأحدهم يوما إرادة في تقوقع فرض عليه ببطء بتراكم ترسيبات فوقه تكلست تدريجيا وتصلبت حتى صارت قوقعة صلبة تفصله عن العالم بأسره حتى لم يعد يذكر تماما كيف حدث له ذلك: ربما في لحظة مباغتة أنهمرت فيها أغبرة وحمم بركان بما يشبه ما حدث منذ زمن غابر عميق موغل في القدم على قرية إيطالية أكتشفها خبراء الآثار. يتأمل ذاته فيجدها اشبه بأحد سكان تلك القرية حيث تحجر في وضع ومشهد ثابت يملأ الفزع عينيه بنظرات قد يفك شفرتها يوما ليجد تفسيرا مما حدث له!
2 notes · View notes