Tumgik
#قصة قصيرة
noor-01 · 6 months
Text
Tumblr media
منذ خمسة سنوات تعرفت على فتاة جميلة اسمها سارة بغرض الزواج على الطريقة التقليدية ، كنت اعتقد ان مهنة الطبيب كفيلة ان تربحني تلك الصفقة ، لكن سارة لديها اولويات أخرى ، بدأت تسألني :
-هل لك هوايات ؟ لا
-هل تشاهد الافلام ؟ لا 
-هل تسافر ؟  لا
-هل تقرأ ؟ لا 
-هل صعدت جبل ؟ لا
-ماذا تعمل في وقت الفراغ اذا ؟!
- العب فيديو جيمز !
سكتت لبرهة وقالت انت انسان عادي ..!
ساكون مهتمة اكثر لو كنت غير عادي ، نزلت تلك الكلمات مثل الصاعقة على رأسي ، ١٥ سنة قضيتها تحت تلة من الكتب الطبية و في النهاية احصل على لقب (عادي )
عدت للمنزل واذكر اني لم انم ، في الصباح حجزت طائرة الى اوروبا وتنقلت بين عدة دول ، بعد عودتي فكرت بالاتصال بها لكن قلت هذا لا يكفي لاصبح غير عادي ،  لابد ان أقرأ ،  اعتزلت البيت و قرأت العشرات من كتب الفلسفة و التاريخ و الاجتماع  ، بعد ان انتهيت قلت هذا لا يكفي ، امضيت شهرا كاملا في مشاهدة اهم الافلام ، وعندما انتهيت قلت هذا لا يكفي  ، تعلمت ركوب الحصان و الموسيقى و التصميم والتصوير  وقمت بالعديد من الهوايات الخطرة ، وعندما انتهيت قلت هذا لا يكفي ، علي ان اصعد لقمة جبل ، وبعد رحلة شاقة لمدة اسبوعين ، وصلت للقمة  ، مددت ذراعي ورفعت رأسي ، شعرت حينها ان هذا يكفي ، لكني فجأة ..لم اعد ارغب بالعودة لسارة !!
لقد اصبحت انساناً غير عادي
واصبحت سارة عادية.
هى التي علمتني أن لا أكون عاديا .
52 notes · View notes
quotesart · 2 months
Text
- بُص يا صُبحي:
الناس في أيامنا مبتحبش تسمع الحقيقة، عارف ليه؟!
- ليه يا أستاذ:
عشان بتتصدم، بتبقى عايشة في وهم إن اللي بيعملوه هو دا الصح، وإن حياتهم ماشية تمام، ومفيش حاجة غلط.
- طيب ايه السبب يا أستاذ:
السبب باختصار إن الناس بتحب تعيش في الوهم، مش بس كده لا كمان بتصدقه، وبتفضل تدافع عنه طول ما فيها النفس، بس المصيبة إن الناس اللي حواليهم بتصدقهم والدايرة بتفضل تكبر لحد ما الناس كلها بتعيش ب دوا اسمه الوهم.
- مش فاهم كلامك اوي يا أستاذ بس حاسس إنه لذيذ وفي نفس الوقت مُريح، ومبسوط إني أخيراً لقيت حد لسه بيفهم، وبيفكر ازاي يساعد الناس، وينور عقولهم
- شكراً يا ريس صُبحي على الكلمتين دول، أشوفك على خير نتقابل بكرة.
- محمد سعد دانيال
20 notes · View notes
mylife427 · 14 days
Text
#آنا_لله_وإنا_إليه_راجعون
١٥ أبريل ٢٠٢٤م
14 notes · View notes
mynameistala · 6 days
Text
Tumblr media
10 notes · View notes
shadow85o · 10 months
Text
■ في أحد ايام صيف بغداد الحاره وتحديدا في منتصف عام ٢٠١٥ تقريبا لفت نظري ردة فعل أحد سائقي التاكسي .. !
توقف بعد إشارة مني 👋🏻 وكانت الوجهة على بعد مسافه ليست بالقصيره ..
وكنت حينها متعجلا جدا للوصول إلى موعد هام ..
نفسياً كنت مستعد لشرح أهمية الموعد وإقناع السائق بأنني سوف أضيف له بقشيشاً مجزياً إذا قبل القيام بالرحلة المذكوره، لكنه لم يسألني السؤال المعتاد "ما هي وجهتك.. وكم ستدفع ..؟"
ببشاشة أشار إلي مرحبا بالركوب وقام بإمالة جسده إلى اليمين ليفتح باب السيارة لي فسألته بحذر :
- ألا تريد أن نتفق على الرحلة الأجرة أو ما شابه؟
واصل الابتسام قائلا :
- طالما كانت الرحلة ضمن حدود بغداد لا مانع لدي .. !
وحينها بادلته الابتسام مع شعور بالراحة لحس الدعابة الذي أبداها ..
جلست في المقعد يمين السائق، وربطت حزام الأمان،هذه الحركة التي كانت تثير سخرية معظم السائقين حين يقول لي :
الحزام لا يعمل،لكن ضعه على صدرك لتشعر بالأمان ..
المهم ..أخبرت السائق عن الوجهة المطلوبه فتحرك بكل بساطة، تعارفنا بشكل سريع ثم سألته مباشرة :
- لفت نظري عدم قلقك من وجهه الرحلة أو أننا لم نتفق على الأجره مقدما .. ؟
فهل يمكنك أن تشرح لي لماذا .. ؟
بدون أن يبعد عينه عن الطريق،شرح لي العم الطيب سائق التاكسي وجهة نظره بلغته البسيطة :
- لقد قضيت في هذه المهنة ما يزيد على ٣٠ عاما، تعلمت منها أنني لو لم آخذ الزبون الذي يدفع دينارين لن أصل إلى الزبون الذي سيدفع مائة دينار .. !
ارتفع حاجباي عاليا من بساطة وقوة المنطق الذي يشاركه معي، فطلبت منه مثالا، ليستأنف قائلا :
- ذات مره استوقفتني امرأة تحمل أغراضاً كثيرة ومعها طفلة لكي أوصلها إلى نهاية الشارع،كانت يائسة لأنها حاولت كثيراً فيما يبدو ولكن لم يعرها أحد السائقين انتباهه لرقة حالتها المادية والتي تبدو جلية،ألقى نظرة سريعة في المرآة ليقوم بالانعطافة الأخيرة للوصول إلى وجهتي ثم أكمل قائلا :
- أوصلتها حتى نهاية الشارع وساعدتها على إنزال الأغراض، وأعطتني دينارين فأخذتهما راضياً، وعندما هممت بالتحرك بالسيارة وإذا بشخص يحمل حقيبة سفر ينزل من البناية المواجهة لي، بدا متعجلا لدرجة كبيرة وقال لي :
- إلى المطار لو سمحت، سأعطيك مائة دينار إذا وصلنا في الموعد .. !
ثم قال لي مفسراً :
- لو لم أقبل أن أوصل المرأة صاحبة الاثنين دينار وتأخرت قليلا لمساعدتها في إنزال أغراضها من السيارة لما التقيت مع الشخص الذي دفع لي مائة دينار لإيصاله إلى المطار ..
رددت في انبهار :
- سبحان الله العظيم ..
- ولذلك أقول لا تتردد في صنع المعروف مهما كان بسيطا فإنك لا تدري أثره الكبير على غيرك، فلا تدخر جهداً في مساعدة الناس مهما كانت المساعدة بسيطة لأن بانتظارك قدر جميل ومفاجآت سارة ستحدث لك عندما تضع نفع الناس ومساعدتهم بما تستطيع هدفا رئيسيا لك في الحياة ..
" جمال الشيحاني"
منقول
Tumblr media
23 notes · View notes
angela-darwish · 10 months
Text
لا تيأس،كل ما عليك فعله أن تمضي دون أن تلتفت إلى الوراء فالحياة مليئة بالفرص فقط توكل على الله.
30 notes · View notes
ahmed33k · 1 year
Text
Tumblr media
[عارياً أمام الآلهة - شيف ك. كومار]
52 notes · View notes
romanticpapers · 7 months
Text
قصتنا معا كانت قصة قصيرة لكنها مثيرة كقصر ثوب ارتفع فوق الركبة عدة سنتيمترات أهاج كل واقف على الإفريز ثم مضي يتهادى بهدوء .
7 notes · View notes
doriaan-gray · 8 days
Text
العم إميليو
كنت أحتاج إلى تجديد رخصة قيادة السيارة، فاقتربت من كابينة الفوتوماتون بشارع بيلاثكيث، حيث توجهت إلى هناك في ظروف أخرى لأمور طارئة. كل شيء كان على ما يرام حتى جاءت لحظة اللقطة الفوتوغرافي ورأيت في مكان العدسة صورة عمي إميليو، وهو أخو أبي المكروه جدا في العائلة لأنه قتل جدي بالضيق. لو لم أكن أعتقد بالحماقات الماورائية، لكنت عدت إلى البيت بالصور، ولقلت لزوجتي انظري كيف أشبه في هذه الصورة عمي إميليو الوقح، وما باليد حيلة. لكني ممتلئ بالإيحائات، والحقيقة أني كنت أشبهه جدا، بجفنه الأيسر المتساقط الذي يشي به حين يثمل أو يخطط لفعل أذى.
في اليوم التالي غيرت كابينة الفوتوماتون، توجهت إلى واحدة في شارع سيرانو وألتقطت لقطتين وخرجت بنفس النتيجة. قلت يا إلهي إنني عمي إميليو، كيف أنحدرت إلى هذا المستوى.
في تلك الظهير كان يجب أن أزور أبوي. إذ كنا عند طبيب لإجراء بعض التحاليل. كنت أريد أن أعرف كيف حال اختبارات وظائف الترانس أمينات والأختبارات الأخرى، لكني كنت أخاف أن ينتبه أبي إلى أني أخوه الوقح فيغلي صدره من الألم أو يطردني من بيته بالركلات. قد يمكن خداع أبي، لكن أمي شديدة الفطنة. تبدو ساحرة. لقد عرفت كل الأشياء المهمة التي حدثت في حياتي من قبل أن أعرفها أنا، أتذكر أني قبل أن استأصل المرارة بشهرين كنا جالسين ذات يوم على المائدة نتناول البانيه التي أعدتها في قدر بريستو، ثم قالت فجأة:
- لا جدوى من مداراة ذلك، نعرف أنك ستجري عملية لاستئصال المرارة.
وبعد شهرين، حدث بالفعل. بشكل عام، أحاول ألا أفكر في شيء أمامها لأن لديها القدرة على الاستماع لافكار الآخرين بأذن غير مرئية، أذن لا يمكن رؤيتها بالعين المجردة، كما هو طبيعي. على أي حال، وجدت نفسي في أسوء موقف. وقررت أن أنكر أني العم إميليو حتى النهاية في حالة أنهم اتهموني بأني لست أنا. في أحيان كثيرة حصلت بالعناد على مالم أحصل عليه بالأسباب المنطقية.
تأخرا كثيرا في فتح الباب رغم أني سمعتهما يذهبان ويجيئان بالممر ويتناقشان فيما بينهما. وهيئ لي أنهما أطلا من العين السحرية، إذ لاحظت تغيرا في إضاءة العدسة. ألححت قليلا وفي النهاية ظهرت أمي التي أفسحت لي الطريق من دون أن تنبس بكلمة. سرت وراءها بطول الممر وحين وصلنا للصالة جلست على الكنبة المعتادة. كان أبي يقرأ جريدة رياضية، وأصدر بالكاد همسا بالتحية. منذ أصبحا عجوزين أمتلكا صدرا ضيقا، السن لا تحسن شيئا. سألته عن التحاليل وأشار لي بذقنه إلى أنها هناك على المنضدة. سحبتها وبدا لي انها ليست سيئة، على الأقل في حدود علمي. ربما السكر مرتفع قليلا، والترانس أمينات مضبوطة بالكاد، لكن الكوليسترول كان في حالة جيدة، وكذلك الكريات والصفائح الدموية.
- التحاليل على ما يرام. قلت، وانتبهت إلى أنها احد عبارات عمي إميليو المفضلة. كان يقضي حياته مرددا "كل شيء على ما يرام" دون أن يشير إلى شيء بعينه.
- لا جدوى من التخفي -رد أبي- لقد انتبهنا إلى انك إميليو من طريقة رن الجرس: رنتان قصيرتان ورنة طويلة.
من سوء طالعي أني اسمي إميليو أيضا، إذ عندما ولدت لم يكن عمي قد استحال شريرا فمنحوني اسمه.
- أنا إميليو بالطبع، من أكون إذ لم أكن إميليو؟
- أنت تعرف أي إميليو أقصد.
وافقت أمي، وبدأت الحياكة بكراهية مفرطة على الأريكة. وأنا امتلأت بالصبر وقررت انتظار عبور العاصفة. وفي جيبي كانت صور التصوير الذاتي تغلى، وندمت أني لم امزقها قبل دخولي، وبالتالي نهضت ورحت إلى الحمام، مزقتها هناك إلى ألف جزء وألقيت بها في القمامة. وحين هممت بالخروج، تذكرت أن أبوي اعتادا على دس المال في فتحة بالحائط، وراء صيدلية صغيرة، فقررت أن اسرقه واسرق معه علبة مهدئات عثرت عليها بجانب المال. ثم قلت أني مضطر للانصراف لأمر طارئ وخرجت راكضا.
- مع السلامة يا إميليو. قال أبي متهكما، وفي تلك اللحظة أدركت أن الواحد منا في الحياة ليس ما يريده، بل ما يطلبه منه الآخرون، وما تقرره كابينة الفوتوماتون.
2 notes · View notes
writercarlosanis · 1 month
Text
هلوسة قد تحمل معنى
الدوران، النسيان، الهروب، اللاجدوى، واللامعنى
وقفت هذا المعاني في جسد إنسان على قمة التل الرملي في إحدى صحاري مصر الغربية، لم تهزه لسعات الرمل على الوجه، ولا احتراق قدمه في سخونة هذا البحر الأصفر.
عينه حاولت أن تزرع القليل من الخضار في هذا المدى اللعين، لكن بلاده لا تعرف إلا الصحراء. أما قلبه فكان يهتف "إننا نسير في الطريق الخطأ"، رغم ذلك لا شيئ يتوقف ولا احتراق قدمه.
كما أن الجلوس على رمال الصحراء وقت الظهيرة ليست بالرفاهية، خاصة تلك الأماكن البعيدة عن الظلال، إنها أشبه بمحاولة الجلوس على طاسة ساخنة.
جفاف الحلق، وحرارة الشمس الحارقة جعلته يشعر بالدوار وبدأت عينه يداعبها الزيغ وسط هالات الشمس السوداء، قال في نفسه أريد السقوط، وسقط.
**
استيقظ دون أن يتذكر أي شيئ، وجد نفسه في ساحة خضراء تملئ الأفق، شعر بقدمه تسير على نجيلة ناعمة لكنها تعاجله بالوغز في بعض الأحيان.
الأزهار وشجر البلوط يتقابلان حتى يدخل في الظلال، لا يدرك أي شيئ، ولا يعرف ما الذي أتي به إلى هذا المكان، وشعر بالرعب عندما فكر إنها الجنة
وظلت الاسئلة تذوب في النسيان كلما مر على مجرى نهر، أو ينبوع ماء ليشرب. حتى امتلئت بطنه وذاب عقله، ونام.
**
استيقظ عند نهاية الحديقة وأمامه المحيط، ولكنه لم يرد أن يُدخل نفسه في المجهول، لم يشأ أن يترك الحديقة كما لم يعرف لماذا وصل إلى هذا المحيط.
قرر أن يسير بمحاذته، ولكن الحديقة بدأت تختفي وتحل محلها الصحراء والطريق حول المحيط تختفي معالمه، وها المياه تمتد نحوه.
حتى رأى أنه لا بديل إلا الهروب مرة أخرى إلى الصحراء، ولكن المياه أسرع من حركته، فغرق حتى استيقظ.
2 notes · View notes
noor-01 · 4 months
Text
Tumblr media
هل الحـب أقـوى أم التعـود؟!
قصة فيلم 📽
في فيلم The Mountain Between Us بيحكي قصّة "بن" طبيب بريطانى من أصول أفريقية يعيش على ذكرى حُبه لزوجته التي توفت، أثناء سفره لوجهة معينه لكي يُجرى جراحة خطيرة لطفلة، ظهرت "أليكس" كاتبة وصحفية تعيش قصة حب مع رجل أعمال ومسافرة إلى نفس وجهة الطبيب لكي تتزوج حبيبها رجل الأعمال.
وبسبب سوء الأحوال الجوية والعواصف أوقفت المطارات جميع الرحلات الجوية، وبناءً عليه لجأ الطبيب والكاتبة لإستئجار طائرة خاصة توصلهم لوجهتهم المقصودة، وأثناء الرحلة سقطت الطائرة في وسط الجبال التي تضربها العاصفة الثلجية بشدة.
الطبيب وفيٌ جدًا لزوجته المتوفاة، والكاتبة وفية جدًا للحب لكن الأحداث وضعتهم فى الإختبار أيهما أقوى : الحب أم التعود!
بسبب حادثة سقوط الطائرة، الكاتبة انكسرت رجلها وأصبحت شبه عاجزة عن الحركة، وكان من الممكن ان يتخلى عنها الطبيب وينجى بحياته خاصةً أنها غريبة عنه، لكنه رفض وتمسك بمساعدتها شهامة ورجولة منه.
مع اشتداد البرودة بدأ بجمع الحطب ويشعل ناراً من أجل تدفئتها، وهنا كانت مرحلة "الاهتمام".
كان بيوفر الطعام الذي معه بحجة أنه لا يشعر بالجوع
لأنه يدري أن الرحلة مازالت طويلة وهي لا تستطيع التحمل، فشعرت هي بتحمله مسئوليتها رغم كل الظروف وبرغم انه شخصًا غريبًا عنها.
عندما فقدوا الكلب الذي معهم في وسط العاصفة، طلبت منه طلبًا غريبًا برغم الظروف المميتة التي حولهم وهو أن يقوم بإنقاذ الكلب، لم يرفض طلبها وقام بإنقاذه بالفعل برغم العاصفة الجوية التي ربما تقوده الى حتفه، فشعرت أنه مستعد لفعل اي شىء من أجلها.
انقذها مرات عديدة من الموت حتى وجدوا كوخ قديم يمكثوا به وأنقطع عن الاكل نهائيًا من أجل توفيره لها، هنا كان زاد شعور التمسك والاهتمام.
فى النهاية وبعد نجاتهم، وصلت لحبيبها وسألت نفسها السؤال المهم : الحب أو التعود وهل الحب وحده يكفى أن نوافق على ان نعيش مع إنسان باقى حياتنا بدافع الحب فقط ام ان الأفعال هي من تدل على شهامة الرجل وقدرته على تحمل المسئولية!
وعندما احتارت في الإجابة اتصلت بالطبيب
لكنه رفض يرد عليها ظنًّا مِنُه أنها أصبحت متزوجة.
حبيبها لاحظ تغيرها النفسى وتبدل مشاعرها وقال لها انه متفهم حالتها النفسية وأنه عاهد نفسه لو رجعت بأي ظروف ومهما كانت حالتها النفسية بسبب تلك الرحلة سيظل يحبها، لكنها قررت الانفصال عنه.
قامت بالاتصال مجددا على الدكتور وقابلته
وفى المقابلة قالت له انها انفصلت عن حبيبها، فأوضح لها انه لم يرد على اتصالاتها لأنه اعتقد انها تزوجت، ولإحترام هذا الزوج لذلك لم يرد.
وهنا قالت له انها رفضت الزواج به لأنها أكتشفت إن القلب مجرد عضلة لكن العقل هو الذي يدير الحياة، وهو كذلك قام بالاعتراف انه تعود على وجودها في حياته، ومن ثم استمروا معًا.
الخلاصة :
الحب ليس للشخص الذي بيبهرك بشكله و كلامه وما حوله، الحب هو الشخص المستعد أن يضحى بكل شىء في سبيل راحتك وامانك.
8 notes · View notes
karamharby · 2 months
Text
3 notes · View notes
mylife427 · 9 months
Text
بقلم الدكتور : علي الصلابي
هل التسبيح يرد القدر؟👍🏼👍🏼👍🏼روعه
قرأت شيئا لفت نظري فأحببت أن الفت نظرك اذا أتممت ما سوف تقرأه ونحن غافلين
تتبعت التسبيح في القرآن فوجدت عجبا،
وجدت أن التسبيح يرد القدر كما في قصة يونس عليه السلام
قال تعالى " فلولا أنه كان من المسبحين للبث في بطنه إلى يوم يبعثون "
وكان يقول في تسبيحه "لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين " .
والتسبيح هو الذكر الذي كانت تردده الجبال والطير مع داود عليه السلام قال تعالى
" وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير " .
التسبيح هو ذكر جميع المخلوقات
قال تعالى " ألم تر أن الله يسبح له من في السماوات والأرض " .
ولما خرج زكريا عليه السلام من محرابه أمر قومه بالتسبيح قال
" فخرج على قومه من المحراب فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة وعشيا "
ودعا موسى عليه السلام ربه بأن يجعل أخاه هارون وزيرا له يعينه على التسبيح والذكر
قال " واجعل لي وزيرا من أهلي هارون أخي اشدد به أزري وأشركه في أمري كي نسبحك كثيرا ونذكرك كثيرا " .
ووجدت أن التسبيح ذكر أهل الجنة
قال تعالى " دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام "
والتسبيح هو ذكر الملائكة
قال تعالى "والملائكة يسبحون بحمد ربهم ويستغفرون لمن في اﻷرض" .
ثم ان هاتين الظاهرتين ( التسبيح والرضا النفسي )، لم تكونا مرتبطتين في ذهني بصورة واضحة، ولكن مرّت بي آية من كتاب الله كأنها كشفت لي سرّ هذا المعنى، وكيف يكون التسبيح في سائر اليوم سببًا من أسباب الرضا النفسي ؛
يقول الحق تبارك وتعالى:
"وسبح بحمد ربك قبل طلوع الشمسِ وقبل غروبها ومن آنائ الليل فسبّح وأطراف النهار لعلّك ترضى"
لاحظ كيف استوعب التسبيح سائراليوم ..
قبل الشروق
وقبل الغروب
وآناء الليل
وأول النهار وآخره
ماذا بقي من اليوم لم تشمله هذه الآية بالحثّ على التسبيح
والرضا في هذه الآية عام في الدنياوالآخرة
وقال في خاتمة سورة الحجر:
"ولقد نعلم أنه يضيق صدرك بما يقولون * فسبح بحمد ربك وكن من الساجدين"
فانظر كيف أرشدت هذه الآية العظيمة إلى الدواء الذي يُستشفى به من ضيق الصدر والترياق الذي تستطبّ به النفوس .
ومن أعجب المعلومات التي زودنا بها القرآن أننا نعيش في عالم يعجّ بالتسبيح :
"ويسبح الرعد بحمده"
"وسخرنا مع داود الجبال يسبحن والطير"
"تسبح له السماوات والأرض ومن فيهن، وإن من شيءٍ إلا يسبح بحمده ولكن لا تفقهون تسبيحهم"
سبحانك يارب
ندرك الآن كم فاتتنا كثير من لحظات العمر عبثًا دون استثمارهابالتسبيح !
جعلنا الله وإياكم أحبتي من المسبحين الله كثيرآ .. آمين.
مرروها لأحبابكم وضاعفو أجوركم وسيكون في صحائفكم تسبيحكم وتسبيحهم إن شاء الله ...اسعدالله اوقاتكم بذكر الله
تقبل الله منا ومنكم صالح الأعمال.
١٣ أغسطس ٢٠٢٣م
40 notes · View notes
mutiara-05 · 4 months
Text
self love>
كان يا مكان في زمن من الازمان على ارض جميلة كلها الوان، عاشت آنسة ميسو القطة الذكية جنبا الى جنب مع زعتر الضفدع المرح والعديد من باقي سكان البلاد المسالمين. كانت ميسو المُحِبةً للآداب والعلوم والفن تُمضي اكثر وقتها بقراءة روايات ومسرحيات شكسبير كاتبها المفضل الذي تحفظ قصة حياته عن ظهر قلب بينما كان زعتر الذي يحب النهر والسماء والحياة والسعادة يمضي اغلب وقته متجولا على العشب او يقرأ كتاب قصة اطفال ملون على الاريكة في منزله. في احد الايام تقاطعت طرق ميسو و زعتر الذي أُعجِبَ بالاولى كثيرا وبقي تلك الليلة يفكر اين يراها مجددا وكيف يلفت انتباهها ان فعل وفي اليوم التالي كان زعتر ذاهباً الى النهر مجددا وفي طريقه الى هناك التقى بعض اصدقاءه وقرر سؤالهم عن القطة فعرف اسمها وحبها لشكسبير واين يمكن ان يراها وبالفعل انتظر زعتر عدة ايام ثم استيقظ بعدهم بنشاط ذات نهار وراح الى موقع متحف المدينة ليجد ميسو هناك كما توقع وكان محظوظا كفاية ليصنع الحديث بين زعتر وميسو ذاته ويمضوا باقي اليوم معا حيث اخبرها انه لديه كتاب لشكسبير ايضا لكن الصدمة كانت انها لم تعرف الكتاب عندما ذكر لها اسمه فطلبت منه ان تراه ليرد بدوره ان الكتاب ليس معه بل في منزله ويمكن ان ارادت ان ترافقه هناك كي تراه عادت ميسو مع زعتر الى منزله لرؤية الكتاب ليقابلها مجلد قصة اطفال صغير يحكي عن العم شكسبير الكاتب الذكي الكبير راحت ميسو تحدق بزعتر الذي يقف امامها بفخر تحاول استيعاب ما يجري وعندما اوشكت على المغادة لم تستطع للطافة زعتر فقررت منحه فرصة وتبادلوا ارقام جهاز التواصل السحري عادت ميسو لمنزلها وطلع القمر ثم غادر وحل الصباح فالقمر التالي حيث الموعد المُتفق عليه لعشاء ميسو وزعتر معا، بدأ اللقاء وانتهى وادركت ميسو اثناء نظرها لعيني زعتر انه وان كان ظريفا الا ان مستوى حماقته يبقى اعلى بكثير لذا يستحيل ان يناسبها فشكرته على اللقاء ثم عادت لمنزلها وحذفت رقمه من جهاز التواصل
مر يومان على هذا اللقاء والعديد من محاولات زعتر الفاشلة بالتواصل ليدرك اخيرا ان ميسو تركته لذا قرر ان يصير ذكيا مثلها كي تعود اليه وتوجه الى المكتبة بحثا عن كتب شكسبير لكن سرعان ماغير رايه بعد ان فتح اول كتاب ووجده مليئا بالكلمات كثيرة الحروف وخاليا من الصور ليعيده مكانه على الرف مقررا ان ميسو وان كانت ذكية جميلة الا انها لا تستحق هذا الكم من العناء ثم توجه الى النهر مجددا ليلعب ويقرأ كتب الاطفال. الخلاصة اصدقائي ان المشاعر الصادقة تستحق التنازلات لكن ليس لدرجة ان تفقدوا الراحة كما تستحق التغيير لكن ليس لدرجة عدم تمييز انفسكم.
4 notes · View notes
souqmash · 2 months
Video
youtube
#قصة_رائعة هذا الجزار ظل يغش في الميزان ولما مرض ابنه كانت المفاجأة #ق...
2 notes · View notes
angela-darwish · 10 months
Text
ذات يوم سنجتمع معًا
وهسيس المطر
وعناق طويل
يشبه عودة اللاجئين إلى الديار.
Tumblr media
20 notes · View notes