Tumgik
#قصاصة
tiszv · 1 year
Text
Tumblr media
3K notes · View notes
sara-abdulkareem · 10 months
Text
إنَّ الكِرامَ وإن ضَاقَت مَعِيشَتُهُم دَامَت فَضِيلتُهُم والأصلُ غلَّابُ
لِلهِ دَرُّ أُنَاسٍ أينَما ذُكِرُوا تَطِيبُ سِيرَتُهُم حتَّى وإن غَابُوا
علاء محمد زايد
66 notes · View notes
floraducoast · 10 months
Text
Tumblr media
قصاصة ملصقة بجوار باب مصلى في السوق تحكي قصة الحياة! كلنا ذوو حاجات، كلٌّ منا لديه جانب ناقص يحتاج إلى تتميمه، قد يُلجئك الألم لبث حاجتك في أماكن عامة، ربما طمعا بدعوة أخيك المسلم، لعله إلى الله أقرب. وقفت عند القصاصة ودعوت الله أن يؤتيهم سؤلهم، ما يدريني! لعل دعوتي العابرة هذه تكون مفتاح فرج لي ولهم! حاجتهم هي حاجتي وحاجتك وحاجة كل البشر -وإن تنوعت-، لذلك وجدتني أقف هنا.. لأجلهم لا لأجل قصاصة! "إنما المؤمنون إخوة".🌸🤍
فداء🍃
24 notes · View notes
rayanammari · 1 year
Text
Tumblr media Tumblr media
ان يساندك احد ما ويعاملك برفق شديد في يومك الثقيل
امور كهذه لا تنسى ابدا ومطلقا
32 notes · View notes
romanticpapers · 1 year
Text
Tumblr media
كازانوفا
23 notes · View notes
kaichangee · 1 year
Text
ليس لأجلك -2
الساعة الثانية ليلاً في منتصف الليل ، كنت اقرأ كتاباً و سمعت حينها صوت سعال حاد فـ علمت انها والدتي على الفور لسوء صحتها ، ايقظت والدي و ذهب بها الى المشفى ، لم اذهب فلقد طلب مني الاعتناء بالمنزل لكن قلقي بات واضحاً كلما مر الوقت 
في الساعة الثالثة فجراً حينما استيقظت من غفوة كانت لمدة عشر دقائق كانت هناك رسالة صوتية في الهاتف من خالي ، لم اهتم بها لكونه دائماً كل صباح يغريني بالصيد لأذهب معه ، لكن لاجدوى ..
بعد ساعة قررت الذهاب لأتفقد والدي بالمشفى و عندما استعددت و هممت بالخروج تذكرت مفاتيح المنزل التي كانت بجانب الهاتف فذهبت فوراً لأخذها ، في تلك اللحظة التي مددت يدي لأمسك المفاتيح لمست بأطراف أصابعي على أحدى ارقام الهاتف الذي كان يشغل الرسائل الصوتية التي
تصلنا و صادف تشغيله لرسالة خالي التي وصلت صباحاً هذا اليوم ، كانت صامتة لم يوجد بها صوت خالي المرح المفعم بالحيوية كما اعتدت به سابقاً ، سمعت أنيناً خافتاً حزيناً خالياً من الفرحة التي تأتيه حينما يذهب الى الصيد ، تحدث 
-لا اعلم كيف اخبرك ، لا اعلم كيف احاول اخبارك ، اسأل نفسي هل يتوجب عليّ اخبارك ؟ هل يمكن ان يصبح هذا لاشيء كما لو انه لم يحدث ؟ لكن لا .. لا يمكن حدوث هذا ، هذا مستحيل فقط .
بكى ، انتحب ، اصدر انيناً عالياً ، كان حديثه غير واضحاً ، ثم صمت ، اصبح هادئاً جداً ثم عاود الحديث 
-انت ابني ، انت ابني الذي عهدته منذ نعومة أصابعه ، كنت اعرف ان هذا سيحدث يوماً ما ، لكن صُدمت عندما حدث الذي لم اتوقعه 
اخذ نفساً عميقاً ثم تحدث 
-انت تعلم ان والدتك مريضة ، و انت تعلم ان نهايتها آتيه لا محالة ، و اعتقد انها اتت بالفعل ..
عندما سمعت هذا ، شعرت بحزن شديدٍ جداً ، حزن لم استطع اخراجه بالبكاء ، لكن حديث خالي كان متواصلاً 
-والدك اخبرني بذلك في منتصف الليل و انه سيتكفل بإخبارك لكي يخفف من وقع ما سيقع ، لكن بعد بضع دقائق اتاني خبر موته بـ سكتة قلبية ..... ثم .. لم .... .
تشوش عقلي ، لم اعد استطيع سماع ما يتحدث به خالي ، سقطت ، لم اعد استطيع الوقوف ، تذكرت ، ما تحدث به والدي ( ستندم ) كنت افكر حينها لماذا ؟ ما الذي سيحدث ؟
و اعتقد ان هذا هو بالفعل ( ليس لأجلك ، بل للجميع ) . 
2 notes · View notes
rivovsky · 1 year
Text
لم تكن تعلم انها الوحيده التي قلت لها " انا أحبك "
بينما قلت لمن عرفتهم قبلها " وانا كمان "
2 notes · View notes
ahmedalys-blog · 2 months
Text
‏" مِن أرقى أنواع رفاهية الرّوح أن يكون انفرادك بِنفسك هو متعتك الحقيقيّة، فمن لا يأنس بذاتهِ لا يستطيع أنّ يأنس بشيءٍ آخر ."
0 notes
Text
Tumblr media
0 notes
bahralqissas · 1 year
Text
1 note · View note
kldha · 24 hours
Quote
لقد ضاعت أفكار تساوي ملايين الدولارات بسبب عدم وجود عقب قلم رصاص و قصاصة من الورق.
أليكس اوسبورن المصدر: خلِّدها - مقولات عن الأفكار
5 notes · View notes
tiszv · 11 months
Text
Tumblr media
460 notes · View notes
humanitysworld · 1 year
Text
يبدو الأمر كما لو أنك استيقظت في زنزانة مغلقة عليك، وفي جيبك قصاصة، فيها جُملة واحدة، بلغة لا تعرفها.
وستكون على يقين أن هذه الجملة هي مفتاح حياتك. هي مفتاح الزنزانة.
وسوف تقضي سنوات في محاولة فكّ الجملة حتى تفهمها أخيرًا. ولكن بعد حينٍ تدرك أنك أخطأتَ، وأنها تعني شيئاً آخر تمامًا. وهكذا سيكون لديك جملتان.
ثم ثلاثة، وأربعة، وعشرة، حتى تخترع لغةً جديدةً.
وبهذه اللغة ستكتب رواية حياتك. وبمجرد أن تصل إلى الشيخوخة، ستلاحظ أن باب الزنزانة مفتوحٌ.
ستخرج إلى العالم، تمشيه طولاً وعرضاً،
تقف في ظلّ شجرة ضخمة، وتشتاق إلى هذه الجملة الوحيدة، من لغة لا تعرفها.
22 notes · View notes
shadow85o · 2 years
Text
ماذا لو التقى بعضنا في مكان ما .. مقهى مثلًا؟
مجموعة من تمبلر تلتقي في مقهى أحدهم يقف عند الباب وهو متردد من الدخول، هناك ضحكات لشخص يحاول كسر الصمت .. شخص آخر صامت لا يرغب بالتحدث ولكنه يراقب الجميع، مجموعة مسرورين لهذا اللقاء المفاجأ نظرات خجل بين اثنين حديث شيق بزاوية ونقاش حاد بزاوية ثانية، شخص يرتدي قناع لا يتكلم بل يرمي قصاصة ورق لكل شخص بأوقات متفرقة (أنون)، رائحة القهوة جميلة وما زالت تزداد قوة وجمال .. شخص يقترب وبيديه صينية فيها العديد من الاكواب وخلفه أنا صانع القهوة مبتسم ومعي كأسان من الشاي لمن لا يحب القهوة.
96 notes · View notes
romanticpapers · 1 year
Text
Tumblr media
كازانوفا
19 notes · View notes
kaichangee · 1 year
Text
ليس لأجلك -1
ذات مساء حدقتُ جيداً بساعة الحائط مراقباً تحرك عقاربها و ما تصدره من صوت ثابت ، كان كل شيء ساكناً بلا حركة و كأنما الوقت توقف لوهلة ، بلون رمادي شاحب أرى ما حولي بإبتسامةٍ باهتة ، عقلي يفكر : ماذا حدث ؟ لماذا حدث ؟ من دون توقف . 
في إحدى أيام الصيف الحارة ، و مع صفو السماء الشاسعة ، كنت أرى طيور النورس من شرفة منزلي بلا هدف ممسكاً بكتاب ذو قطع متوسط اقرأه بين فينة و أخرى و كنت أفكر بحديثي بالأمس مع والدي حيال انتقالنا الى العاصمة من أجل ترقيته ، كنت بائساً ، لم ا��لم لما كنت اشعر بهذا ، والدتي هنا فلماذا نرحل و نتركها هنا ؟ ظللت اتساءل حول هذا طوال الليل و لم اغفو ولو لدقيقة واحدة بسبب هذا الأمر . 
هل يمكنني ان اصبح نسمة هواء عابرة ؟ او مجرد موجة بحرٍ هائجة ؟ هل يمكنني ان اكون كشمس الصباح المنعشة التي ترحل وقت الغروب ؟  او ربما كـ الهلال آخر الشهر يودعنا بإنطفاءه الخلاب ؟
هل يمكنني ان اصبح كل شيء ؟ او ربما مجرد لاشيء فقط ؟ 
تذكرت ما حدث قبل بضعة سنوات ، في السادس عشر من سبتمبر الموافق الثاني من ربيع الثاني ، في وقت الظهيرة كنت اتناول بعض الفاكهة مع والديّ ، حينها وجهت لي والدتي سؤالاً مباشراً غير أنها لم تأبه بما سأجيبه 
-بنيّ ، ماذا ستصبح في المستقبل ؟ 
-لا اعلم ربما كاتباً او قارئاً الى الأبد ، او ربما ازاول مهنة والدي او كما يفعل خالي 
ابتسمت ، ابتسامة دافئة ، مليئة بالحب ، مشعة كما عهدتها دائماً
مساء اليوم التالي قررت إخبار والدي ببقائنا هنا ، لم تعجبني فكرة رحيلنا فـ والدتي ستبقى هنا لوحدها ولن يكون خالي بجانبها دائماً ، لذا لن نرحل و هذا ما سأفعله ، نزلت الى الأسفل بخفة من دون صوت يذكر ، رأيت والدتي تعد شيئاً في المطبخ و والدي يقرأ الجريدة ، خطوت خطواتي بهدوء ، لاحظ وجودي والدي ، علم ان هناك أمراً كنت سأحدثه به ، وهو عن انتقالنا ، تحدثت بصوت شبه بمسموع 
-تخلى عن فكرة الترقية ، ما زلت لم اتقبل فكرة تركنا لوالدتي هنا 
-هل انت متأكد ؟ و ماذا عن الدراسة ؟ 
-لا بأس بهذا 
-ستندم
-لن افعل 
-ليس لأجلك ، بل للجميع 
انتهى حديثنا بمجيء والدتي ، شعرت بإرتياح بالغ لبقائنا هنا ، القرية هادئة عكس صخب المدينة ، و هنا جميع عائلتي عكس نقصاننا هناك ، لكن جملة والدي الأخيرة كانت تدور بذهني منذ ذلك الوقت
0 notes