كتبت: آلاء فؤاد
أحببتُ حضنك الدافئ الذي يشبه المأوى، كنتَ سكني حيث لم يكن لي سكن، كنتَ ملجأي، حيث لم يكن هناك ملجأ لي، لَم أعد أحتاج للعالم، لأنك أصبحت عالمي، أنت روحي، وملاكي، وسندي، واطمئناني، أتمنى أن لا تتركني، وأعيش دائمًا بين ذراعيك، وأن لا تفلت بي أبدًا، فأنت رفيق دربي، أصبحت جزء كبير في حياتي، بل أقسم لك أصبحت حياتي بالكامل، دُمتَ لي أيها الحبيب؛ فمن دواعي سروري أنني وجدت من أطمئن في…
و أنا حين أحببتك يارب... لم أكن أطلب إلا القرب..أما أنت حين أحببتني "فاجئني حبك" فجاء مُحملاً من كل شيء... من كل لون... من كل حب... من كل رحمة..وكل رزق ...حتى لم أعد أعلم كيف أشكرك
كتبت: مريم طه محمد.
أُكِتب لك رسالتي هذه، وأُقسم انك لوعدّت معتذرًا سأُسامحك. لأنك فى يومًا ما كنت شخصى المفضل كنت الشخص الذى أُحبه الشخص الذى كنت تشاركنى كل همومي، وأحزانى لم أكن أعلم أنك سوف تتركنى بهذه الطريقه لقد أخذت روحي معك، ومع ذالك أتمنى رجْعتك لأنى لم أُقابل شخصًا مثلك لم أنسى أنك حافظت على حبى لك وعلى نفسي وعلى قلبى لم أنسى كل الذى فعلته معى، وبعد فراقنا لم أنساك أتذكرك كل يوم في…
تركت أمري إليك وهو عليك هين، ووكلتك أمري كله وأنت الذي إذا أردت شيئاً قلت له كن فيكون، تمنيت ورفعت يدي إليك وأنت الحي الكريم الذي يستحي أن يرُدَّهما صفراً خائبتين، فاجعل صعاب الدنيا وشتاتها برداً وسلاماً على قلبي كما جعلتها برداً وسلاماً على إبراهيم، ناديتك نداءً خفياً وقد ضعفت قواي كزكريا وأنت القوي العزيز الذي قال "إِنَّا نُبَشِّرك بيحيى"، أحببتك على قدر معرفتي بك، فأحبني على قدر كرمك علي، وارزقني من ملكك الذي لا ينقص منه شيء، فلقد صبرت على ما لم أستطع عليه صبراً ، أنت أقرب من وريدي، والعالم بما يحتاجه قلبي، والقائل "ادعُونِي أَستجب لَكُم ، فاللهم صبراً وجبراً وقوة .
A Woman Presenting Herself For Marriage To A Righteous Man
Al-Imām bin Bāz رحمه الله :
“Likewise, if the woman has an interest in the righteous man, she can say (to him): 'O so and so, I love you for the sake of Allaah. I have no objections if you were to go to my father and propose to me (for marriage through him).' There is no harm in (her doing) this.”
[Explanation Of Kitāb An-Nikāh From Sahīh Al-Bukhārī. Al-Fath (9/80)]
————————
قال الشيخ عبدالعزيز بن باز رحمه الله:
"وكذا لو رغبت المرأة في الرجل الصالح فتقول : يافلان أحببتك في الله ولا مانع عندي أن تخطبني من أبي. هذا لابأس به."
[شرحه على (( كتاب النكاح من صحيح البخاري )) (( باب عرض المرأة نفسها على الرجل الصالح )) . الفتح (٩/٨٠)]