ما يصعبش عليك غالي. بس يصعب عليك اوي القوي ف لحظة ضعف مفاجأة. الجامد لما بتلاقيه بينهار و يبكي. موش أي بكا. ده بكا سنين. بكا عمر كامل. موش بكا ندم ولا توبة. لأنه حسب ظنه وظن اللي حواليه ماعملش حاجة وحشة ف حياته. لكن ربنا الأعلم. ومحدش عارف إيه الحكمة م اللي بيحصل: هل هو درس ليه وألا درس لكل اللي حاضرين وشايفين وشاهدين ع اللي جرى؟!

مشاهدة فيلم لحظة ضعف كامل اون لاين HD

View On WordPress

لحظة ضعف.

كتبت: إيمان ممدوح نجم الدين.   إياك أن تغتار وتعتقد أن قوتك خالدة. فأنك ليس مخلد مهما طال عمرك ، ومهما كانت قوتك فهناك لحظه ضعف. لا تسيطر على البشرية  بقوة تمتلكها. فما ضمانك، ربما يتغير الحال أو يحل الإنكسار على حالك من شتى الأمور وربما أبسطها. فنبغي القوة ونخوض بقوة ونعتقد أنها مستمرة ولكن كل شيء له آخر ،ومهما بلغت من القوة لك لحظه ضعف تنحني. فأحيانًا من القوة يأتي الضعف ، حين نعتقد ونفعل…

View On WordPress

عيط انهارده الصبح مع بنت صديقتي بس من بعيد. يعني مش قريبة مني اوي و حاسة أن محدش كان هيواسيني زييها كدا فعلا ربنا بيبعتلك الي هيطبطب عليك في اغرب اوقات

‏{فَليدعُ نَاديهْ..سَندعُ الزبانِية}

آيتان نقرأها دائمًا والكثير منا لا يعرف أن هذه الآيات نزلت بعد موقف عظيم حصل في قلب مكة وأمام كعبتها المعظمة، موقف كان أبطالهُ ملائكه العذاب ومعهم خندق مهيب من نار لحماية رسول اللهﷺ ..

قصة هذه الآيات وهذا الموقف بالتفصيل

‏كثير من المسلمين يقرأ قول الله تعالى في سورة العلق

"فليدع ناديه*سندع الزبانية* كلا لا تطعه واسجد واقترب"

دون درايه لقصة تلك الأيات التي شهدت عليها مكة المكرمة وقريش بأكلمها وذكرها الله في قرآنه الكريم ، هذه القصة من المعجزات التي خصها الله لنبيه فما قصتها ؟

‏في أروقة مكة المكرمه وتحديدًا بعد بعثة محمد ﷺ، كانت الاجواء ضبابيه على قلوب المشركين ، وتستحوذ على قلوبهم عشرات الافكار ومئات الطرق للتخلص من الرسول الذي جائهم لتغيير نمط حياتهم ولدعوتهم للطريق الحق والتخلص من معتقداتهم الشركيه الجاهلة..

‏قريش كانت مشتته ومنقسمه ومابين ظنهم بأنهم متحدين جميعًا على عداء رسول الله، يتفاجئون بإسلام واحدًا تلو الاخر من خيرة رجالهم ودون جدوى مهما فعلوا، تارةً يُسلم حمزة وتارةً يسلم عمر وبني هاشم جميعها في صف فلذة كبدهم محمد، فماذا تفعل قريش؟ بالتأكيد جُن جنونها

‏وعندما نتحدث عن مشركين قريش فيجب علينا أن نتوقف قليلًا ونذكر رمز الشرك وقلب الكفر الاكبر وأكبر اعداء الاسلام عمرو بن هشام الذي نعرفه بأسم (أبو جهل) ، أبو جهل حارب النبيّ ﷺ بكافة الطرق العدائيه والظالمه فلم يكتفي بتعذيب من اسلموا أو قىْْل بعضهم كما فعل في آل ياسر....

‏أراد رسول الله الصلاة عند الكعبه فهي ليست مُلك لقريش ولا لفلان او علان،

بل هي لله تعالى ولكل من جاء البيت ملبيًا، أبو جهل عندما علم ان رسول الله يريد الصلاة عند الكعبة فكرَ بأمرٍ لو فعله سيهين من قدر رسول الله أمام الناس ويظهره بمظهر ضعف امام اتباعه وامام كل من يفكر بإتباعه.

‏قال أبو جهل للنبي ﷺ بنبرة تملأها الحقد العظيم:

يا محمد إذا سجدت عند الكعبة،

فسوف أدوس على رأسك.

أبو جهل قال هذه الكلمات وهو يعلم أن رسول الله لن يطيعهُ وسيسجد عند الكعبه لأن النبيّ يعلم أن معه ربٌ عزيز ذو انتقام حماهُ من شرهم وسيحميه..

‏وفي اليوم الموعود خرج رسول الله للصلاة عند الكعبة وسط أنظار جميع أهل مكه فالمشركين كانوا يعلمون أن ابا جهل توعده والمسلمين يعلمون أن الله سينصر نبيه ، فأقترب النبيّ من الكعبة فرآه أبا جهل فخرج مسرعًا من مجلسه نحو النبيّ فوقف أمامه وقال له: يامُحمد ألم أنهك عن هذا؟

‏فأغلظ له رسول الله وأخذ يحذره من عذاب الله إن لم يبتعد عن طريقه، وبكل كِبر صرخ أبو جهل على النبيّ وقال له يا محمد، بِأَي شَيء تُهددنِي؟ أَما والله إِني لأَكثر هَذا الوادي ناديا، بمعنى أكثر أهل مكة من المناصرين لي، فتجاهله نبيناﷺ خير البشر وأشجعهم وتوجه لموضع صلاته أمام الكعبه.

‏فقال أبو جهل لكل من حوله ولكل من يسمعه (واللاتِ والعُزة لاطأنَ على رقبتهِ، ولأعفرنَ وجههُ بالتراب) ،

وبدأ الرسول بالصلاة وأبو جهل ينتظر لحظة سجودهُ حتى يفعل الامر الذي وعد به ، وسجد رسول الله فذهب أبو جهل وهو يجري ناحية رأس رسول الله الشريف..

‏فعندما اقترب أبو جهل من الرسول ﷺ ، وقف صامتًا ساكنًا لا يتحرك، ثم بدأ بالرجوع سريعًا وهو يرتجفُ خوفًا، دون أن يفي بما وعد ودون أي تفسير منطقي للحاضرين،

فقالت له قريش: يا أبا جهل ها هو مُحمد لمَ لمْ تدس على رأسه، وتراجعت؟ الجميع أصبح يريد تفسير لما حدث أين وعدك لماذا لم تفي به!

‏قال أبو جهل: لو رأيتم ما رأيته لبكيتم دماً.

قالوا: وما رأيتَ يا أبا جهل؟؟

قال: إن بيني وبينه خندقاً عظيم من نار وهولاً، وأجنحة.

قال رسول الله صلى عليه وسلم: " لو فعل بمعنى لو اقترب لأخذته الملائكة عياناً "..

‏ابن عباس يقول لو كان فعلَ واقترب (لَاخْتَطَفَتْهُ الْمَلَائِكَةُ عُضْوًا عُضْوًا) وفي رواية أخرى (لأخذت الملائكه تتخطفه إلى يوم القيامه) ، أبو جهل رآى ملائكه العذاب واسمهم ( الزبانيه ) وحفروا له الخندق العظيم الذي كان من نار

وأرسلهم الله لحماية رسوله وحبيبه محمد..

‏فنزلت هذه الآيات العظيمه التي يقول فيها الله تعالى ( فَلْيَدْعُ نَادِيَهُ} أي: فلينادي على قومه وعشيرته ليستنصر بهم، {سَنَدْعُ الزَّبَانِيَةَ} ، أي سندعوا ملائكة العذاب لحماية الرسول ﷺ ، حتى يعلم العالمين من يغلب حزب أبو جهل ؟ أم حزب الله ورسوله ..

‏وفي ختام الآيات قال تعالى:

{كَلا لَا تُطِعْهُ * وَاسْجُدْ وَاقْتَرِبْ} ..

يعني يامُحمد لا تطعه فيما ينهاك عنه من المداومه على العبادة وكثرتها وصلِ حيث شئت ولا تبالهِ، فالله حافظك وناصرك وهو يعصمك من الناس جميعًا

ومن كل من يتربص بك..

اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا

T

يحزنني ألا أتكلم عن الحب بسبب عدم رغبتي بأن أنكشف أكثر من اللازم وموضوع الحب موجود هنا في العالم الافتراضي، يحزنني ألا توثق مشاعري هذه وتجاربي هذه التي تشبه الأحلام، في الوقت الذي أكون فيه غارقة في الحب وفي الوقت الذي أستطيع فيه أن أفكر وأحذر وأبتعد عن عاطفتي وأحللها، شفت اليوم وثائقي عن امرأة في أربعيناتها؟ تحب رجل يخدعها ويكذب عليها بلا داع وهو يغدقها بالحب والوعود في كل دقيقة، كيف نخدع حتى في الأربعينات، ما خفت على نفسي شخصيا لأني أظن- زي ما يظن أي إنسان- أنني أذكى من أن أخدع بشيء ومن أن أحب رجلا يت��اهل وهو يقدم الوعود، يمكن بس ذكرت نفسي، شوفي، كلنا يمكن أن نُخدع، وهذا الخوف من أن أخدع عابر ونادر جدا لأنني أكاد لا أهتم، بقدر اهتمامي بأن يبقى كل شيء عاطفي بيننا كما هو، ما أراه، حقيقتي، تبقى كما هي، مهما تغير الواقع، يكاد يكون هذا تعريف الحب، أن نؤمن بشيء ما، بشخص ما، نختار ونؤمن ويصبح من الصعب جدا زحزحة هذا الإيمان، المفروض، في حالتنا يمكن من السهل شوي، وهذه الهشاشة هي سر طول شهر العسل العاطفي، بقدر ما يبدو الاهتمام ثابتا دائما بقدر ما يبدو كل شيء قابلا للانهيار في أي لحظة، لا طرف يضمن الآخر كفاية، مع ذلك صارت عندي ثقة أكثر من المنطقي، ثقة متأصلة بأنه يهتم كفاية ليضحي لو احتجت لتضحية، وصعب علي جدا جدا أن أنتظر هذا، أن أعتقد وأثق بهذا، من أي إنسان في العالم، شفت وحدة في تويتر كاتبة يجب أن تنظري لنفسك كأنك جائزة كأنك شيء ثمين جدا تقدمينه للآخر، كيف أي إنسان جائزة، أحس أننا ثقل، مسؤولية، ولو فقط عاطفية، وما أبغى أكون في حياته ثقل أبغى أكون شيء خفيف وسعيد ومريح، وكل شيء صار أشعرني أنه فكر مرتين، أنه احتار واستثقل، تسبب بغصة في قلبي، مع أني أعرف أن قليلا من الثقل لا يضر بل يعطي معنى أكثر وقيمة أكبر وبالتالي سعادة وثبات أكبر، أبغى أكون طيبة أبغى أعطي دون انتظار مقابل، يمكن كانت هذه فكرتي وأنا أبدأ حبي هذا، كنت أعيش ما أظنه مثاليتي بهذا، أقصى ما أستطيع الوصول لخلقه من جمال ، عطاء مني ثمين بالنسبة للآخر لا يكلفه أي شيء، عطاء أعطيه متى أشاء كيفما أشاء، لا يُطلب مني، لا ضغوط، أكون حرة وطيبة، يعني حبيت نفسي، ما أمثله أنا أمام نفسي في هذه العلاقة، وما أتخيل أنني أعطيه للآخر من قيمة وحرية، أقول كل هذا وأنا أشك بشدة بأن أي شيء نفعله نفعله بدافع الطيبة فقط، بس يمكن نقدر في سياق كهذا نحمل الأمر هذا المعنى، يمكن بس كنت أحتاج شخص وكان هذا الخيار أكثر الخيارات جمالا وراحة، بس أقدر أحمل أي شيء المعنى الذي أشاؤه، وأعتقد بشدة أني كنت أبغى أتظاهر أمام نفسي أني شخص جيد وطيب وكريم، بس مقابل شخص زيي يتردد يطلب منك هذا الاهتمام، يتردد يعبر عن رغبته لأنه يحترم حريتك ومزاجك أكثر من أن يفعل، ويمكن بس لم يرغب كفاية، بس كان ينبسط باهتمامي وحبي دائما، وكان هذا المهم أخلق قيمة/جمال، في مكان يزيده اهتمامي سعادة ومو بالضرورة يحتاجه ويموت بدونه، أنا بس أحط مكياج على وجه الحياة، أجمل الحياة له، وبشعوري بتجميلي لحياته تتجمل حياتي أنا، وعندما خرجت العلاقة عن سياقها هذا، أزعجني شوي، عندما صار هو يقدم / يضحي لأجل العلاقة، في أشياء ما أقدر أنا أقدمها خفت، كأنني فجأة أوضع في موضع ضعف وحاجة، ويوضع هو في موضع توقعات خانقة، كدة تفقد العلاقة أساس ما أعطاها قيمتها بالنسبة لي، أصير أنا مو طيبة أصير .. مدري، كلمات قبيحة كثيرة، قرف، بس بلعت حساسياتي الغريبة هذه وقلت هذا مؤقت وكل هذا سيتصلح، وكان قلبي يرفرف وأنا أكلمه زي كل مرة، ما نقدر نعرف الحقيقة، ليش حبينا، ليش تعلقنا، ما نقدر نعرف غير ما نفكر فيه ونظنه عن حبنا في وقت معين، كل كلامي هو ما أظنه، في هذه اللحظة بالذات فقط، وقد يبدو من جهة ما شديد القبح.

الديون ليست أموالاً فقط ..

الديون كلمة حانية في لحظة انكسار .. مواساة في لحظة حزن .. مساندة في لحظة ضعف .. إرشاد في لحظة تيه .. نصيحة بلحظة طيش .. ضمة في لحظة عزاء .. تربيتة على كتف في لحظة وهن ..

هذي ديون مسموح ألّا تُسدد، ولكن من العار أن تُنسى .

العامل المشترك بين الأفلام دي أنها بتناقش التروما اللي بيعاني منها الابناء بسبب الآباء، ومش بس كده، كل الأفلام بتحصل فيها لحظة تنوير، لحظة تشافي، لحظة ينتبه فيها المؤذي لأذاه، ويتعافى فيها الجريح من الأذى. لحظة لا تحدث في واقعنا إلا نادرًا، وهي اعتراف الجيل الكبير بخطأه واعتذاره عنه.

في إنكانتو، الأم بتفقد زوجها وبيتها، والمأساة تجلب المأساة، لأن الأم في سبيل أنها تنقذ أطفالها من التروما اللي هي نفسها عانت منها، عجزت أنها تشوفهم كبشر ليهم شخصيات ورغبات وأحلام مختلفة عنها، عجزت تشوف فيهم إلا مواطن ضعف محتملة بتأنبهم عليها طول الوقت.

في كوكو، بيعزف الحفيد على جيتاره ضد رغبات أمه، وبيغني أغنية من شدة جمالها وعزفها على أوتار الماضي، بتساعد جدته على استعادة عقلها، وتتحول مشاعر الأم من الاستياء والتبرم، إلى التأثر والاعتذار.

في "كل حاجة في كل حتة في كل مكان"، رغم تشعّب أحداث هذا الفيلم العظيم، ولكنه في جوهره بيناقش التروما العابرة للأجيال، تروما بتعاني منها الأم بسبب أبوها، وتروما بتعاني منها البنت بسبب أمها، ودايما، دايما، لنفس السبب، النية الطيبة في العناية بالابناء، ولكن بشروطنا، التروما بتاعتنا بتعمي عينينا، بتخلينا مش شايفين في ولادنا غير بس اللي إحنا عايزين نشوفه، لحد ما يوصل الأمر لمحاولة مضنية من الابنة لأنها تحس أنها متشافة ومتقدرة ومحبوبة بدون جدوى، ومحاولة مضنية من الأم لدفع بنتها لأنها تمشي في المسار التقليدي الجامد للنجاح في الحياة، بدون الاعتراف بكيان بنتها بأي شكل ممكن يحيد بيها عن هذا المسار، مع إن ده نفسه كان سبب التروما اللي عانت منها هي نفسها بسبب أبوها!

ولما البنت بتغرق في عدمية تامة بنكتشف إن الاكتئاب الوجودي يحوي في طياته اكتئاب عاطفي، الشعور بانعدام المعنى مقترن بالشعور بإن لو أقرب الناس ليا مش شايفّيني، ومش بيحبوني زي ما أنا، يبقى إزاي ممكن أي حد تاني في الدنيا يحبني؟ لو أنا في الدنيا دي لوحدي خالص يبقى أنا بعمل إيه هنا؟ وفي الآخر مفيش حاجة أنقذتها من هوة العدمية غير محاولة أمها في احتضانها وحبها زي ما هيّ. *** Translation:

What all these movies have in common is how they all tackle parents passing their traumas to their children, and not just that, all these movies have a moment of epiphany, a moment of healing, a moment where the abuser acknowledges their abuse, and the abused gets to heal from the abuse. A moment that rarely occurs in reality, when the older generation owns their mistakes and actually apologize for them.

In Encanto, the matriarch of the family, she loses her home and her husband, and traged begets tragedy, because when the mother was trying to save her children from the trauma she herself endured, she was unable to see them as human beings different from her, with different personalities, desires and dreams from her, she was only able to see their shortcomings and put them down because of them all the time.

In Coco, the grandson plays his guitar against his mother's wishes, and sings a song so beautiful it helped his grandmother restores her mental clarity, a song that threw her back to the past, and the mother slowly turned from deeply frustrated to profoundly moved.

In "Everything Everywhere All At Once", and despite how complicated the plot got in this great film, but in its essence it discussed intergenerational trauma, where the mother was traumatized by her father, and the daughter was traumatized by her mother, and it's always the same reason, a well intentioned parent trying to care for their children, but only on their terms, their trauma blinds hem, make them unable to see anything in their children except what they want to see, until it all boils down to the little daughter trying hard to feel seen, loved, and appreciated, only to fail. While the mother is trying hard to push her daughter to walk the traditional soulless path of making it in life, with no acknowledgement whatsoever of who her daughte is, never recognizing anything in her that can possibly derail her from that path, which is ironically the same trauma the mother endured from her own father!

And when was the little girl drowns in a complete nihilistic worldview, we see that she wasn't just depressed existentially, she was also depressed emotionally. She felt like everything was meaningless because if the closest people to her, the people who brought her to life, couldn't see her, and couldn't love her for who she is, then how can anyone else love her? If I'm all alone in the world, then what the hell am I doing here? And at the end, nothing truly saved her from this except her mother's true declaration of love, embracing who her daughter is, reassuring her that she'll love her and be there for her no matter what.

هتقابل ناس على قد ما هتقابل بس مش هتشوف أحقر من اللي كان بينك وبينه عيش وملح وقرر يربط قُربه منك، أو بُعده عنك بمصلحته الشخصية، ومليون طز في الإنسانيات، والعِشرة، والود.. لا هتلاقيه حاضر في واجب، ولا بيبارك في مناسبة، ولا ساند في لحظة ضعف.. طول ما هو قادر ياخد منك اهتمام، ووقت، وخدمات، وجدعنة هيفضل لازق لك.. مجرد ما يحس إنه مش هيقدر ياخد أكتر هيقطع صفحتك ويرميها ورا ضهره ومش بعيد يتهمك بحاجات مش صحيحة هو أول واحد عارف بينه وبين نفسه إنها مش صح بس لمجرد إنه يبرر لنفسه حقارته ويلبسها رداء الشرف بالكذب

فيه بيت شعر عربي عظيم بيوصف الحالة دي بيقول: (يطمع فيك حلباً، ثم يرتد عليك كلباً.. إن لم يكن فيك رابحاً، صار فيك نابحاً)

في بعض الأحيان، نجد أنفسنا متمسكين بأشياء لم تعد تخدمنا. نحن نتشبث بالعلاقات أو الأحلام أو العواطف خوفًا من التخلي عنها. لكن ما فشلنا في إدراكه هو أن التخلي في بعض الأحيان هو المفتاح لاكتشاف ما يهمنا حقًا.

وكما تتخلص الشجرة من أوراقها القديمة لإفساح المجال لنمو جديد، يجب علينا أيضًا أن نحرر الماضي للترحيب بالمستقبل. قد يكون من المؤلم في البداية أن نخفف قبضتنا على ما كنا نتمسك به بشدة. لكن في لحظة الاستسلام تلك، نخلق مساحة لفرص وتجارب جديدة لدخول حياتنا.

التخلي يتطلب الشجاعة والإيمان بالمجهول. ويعني الثقة بأن الكون لديه خطة لنا، حتى لو لم نتمكن من رؤيتها بوضوح في هذه اللحظة. من خلال تحرير تعلقنا بما يعيقنا، فإننا نحرر أنفسنا لاكتشاف من وماذا يعني لنا حقًا.

ومن خلال عملية التخلي هذه نكتسب الوضوح بشأن رغباتنا وأولوياتنا الحقيقية. نبدأ في فهم الفرق بين الاتصالات العابرة والعلاقات الدائمة، بين الملذات المؤقتة والإنجاز الدائم. نتعلم التمييز بين ما يثقلنا وما يرفعنا.

لذا، بينما نتعامل مع تعقيدات الحياة، دعونا نتذكر أن التخلي في بعض الأحيان ليس علامة ضعف، بل علامة قوة. إنه عمل قوي من حب الذات واكتشاف الذات. وفي عملية إطلاق ما لم يعد يخدمنا، فإننا نخلق مساحة للأشخاص والأشياء التي من المفترض حقًا أن تبقى في حياتنا.

وفي النهاية، من خلال التخلي عما لا يتوافق مع قيمنا وتطلعاتنا العميقة، فإننا نمهد الطريق لمستقبل أكثر إشراقًا وأصالة. نحرر أنفسنا من أعباء الماضي ونفتح قلوبنا لإمكانيات جديدة. وفي رحلة التحرير والتجديد هذه، ندرك من وماذا يجب أن نتمسك به حقًا.

Sometimes in life, we find ourselves holding onto things that no longer serve us. We cling onto relationships, dreams, or emotions out of fear of letting go. But what we fail to realize is that sometimes letting go is the key to discovering what truly matters to us.

Like a tree shedding its old leaves to make way for new growth, we too must release the past to welcome the future. It may be painful at first, to loosen our grip on what we have been clutching onto so tightly. But in that moment of surrender, we create space for new opportunities and experiences to enter our lives.

Letting go requires courage and faith in the unknown. It means trusting that the universe has a plan for us, even if we can't see it clearly at the moment. By releasing our attachment to what is holding us back, we free ourselves to discover who and what is truly meant for us.

It is through this process of letting go that we gain clarity about our true desires and priorities. We begin to understand the difference between fleeting connections and enduring relationships, between temporary pleasures and lasting fulfillment. We learn to distinguish between what weighs us down and what lifts us up.

So, as we navigate the complexities of life, let us remember that sometimes letting go is not a sign of weakness, but of strength. It is a powerful act of self-love and self-discovery. And in the process of releasing what no longer serves us, we create space for the people and things that are truly meant to stay in our lives.

In the end, by letting go of what does not align with our deepest values and aspirations, we pave the way for a brighter, more authentic future. We liberate ourselves from the burdens of the past and open our hearts to new possibilities. And in that journey of release and renewal, we come to realize who and what we are truly meant to hold on to.

"هناك من هجرنا وغادرنا ، و هناك من سرق وقتنا ، وهناك من قسى علينا في لحظة ضعف ، و هناك من ألقى علينا السلام كأننا لم نعرفه يوماً ، وهناك من تنكر لنا كأننا ما أحببناه يوماً ، وهناك من حنّ إلينا  لكن بعد فوات الأوان ... مشاعرٌ نخفيها في صدورنا  فتجرحنا عن تلك الأحداث التي خطفت أغلى سنوات عمرنا ، أتكلم  لذلك  لسنا سيئين إن تركنا أحد ، ولكن هناك أفعال تتخطى الحدود  تأبى أن تغتفر ، أفعال لا تعاقب إلا بالتخلي...!"

مشاهدة فيلم لحظة ضعف كامل اون لاين HD قصة عشق

شاهد مسلسل مش اهدة فيلم لحظة ضعف كامل اون لاين HDHD عــل ى موقع قـص ـة عشق وعــل ى الدايليموشن ويوتيوب مجانا مترجم الحلقة كاملة شاهد فوريو Ramadan 2020 رمضان 2020 علي موقع قـص ـة عشق 3isk يعرض مسلسل مش اهدة فيلم لحظة ضعف كامل اون لاين HDHD في الموسم الرمضاني مع مسلسلات رمضان 2020 علي موقع شاهد نت حيث يمكنكم مش اهدة الحلقة مسلسل مش اهدة فيلم لحظة ضعف كامل اون لاين HDHD يوتيوب رمضان 2020 وايضا…

View On WordPress

خسرت صديق مرة لإنه إستدعى لحظة ضعف رويتها له في بوح و مُكاشفة قديمة ، إستدعاها لينتصر في مُحادثة و حسب ، أنهيت المُحادثة بلطف و أعلنته فائزًا مزهوًا و لم يراني بعدها أبدًا حتى اليوم.

خسرت معارك كثيرة لإن الإنتصار فيها لا يؤتى إلا من موطأ ضعف كشفه لي أحدهم مرة ، أحفظ تلك المعارك كباطن يدي ، هزائم ساحقة لكبريائي و حفظ مُطمئن لروحي.

لا يقوى القلب على خيانات كتلك ، خيانات تجعل البشر مُهندسين مهرة و قساة في صنع حصونهم ، خيانات تجعل البوح ��رة أخرى مُرادفًا للحماقة ، و الحُب شجاعة لا يحتملها نسيجهم ، إذ كل حب دون مكاشفة لا يعول عليه.

يصير إختيار الهزيمة أو الإنسحاب مُحبب كل مرة ، يتعجب غريمي من إستسلامي السهل ، و يحتفي قلبي خجلًا و سرًا بنجاته

Hosam ElDin

حتى مريم عليها السلام في لحظة ضعف قالت

"ياليتني مت قبل هذا"

لا تحكم على نفسك من لحظات ضعفك 🌱

PLEASE DON'T READ THIS POST!

فيه مسألة بتؤرقني بقالها اكتر من سنتين، بجد مش هزار، كل ما افكر فيها مش بلاقيلها دخلة ولا بعرف استوعبها. في سفر التكوين بنشوف الإله كل ما بيخلق حاجة بيتبعها بقوله: ورأى الله ذلك أنه حسن. ويفضل يخلق ويخلق، يخلق النور، يخلق السماء، يخلق الجبال، لحد ما وصل لليوم السادس وبص على كل اللي خلقه، اللي هو الوجود كله، وبرضه تبعها بــ: ورأى الله كل ما عمله فإذا هو حسن جدا .. وده بيخليني أتساءل هل ربنا فعلا لما خلق الوجود كان شايفه شئ جيد، شئ حسن؟!

كنت بتفرج على فيلم اسباني النهارده، اكشلي اخويا عمرو هو اللي كان بيتفرج وأنا لقطت معاه كده، الفيلم بدأ ببنت صغيرة بتغني في منطقة عشوائية في هندوراس وواحده أنيقة بتيجي لأهلها تقولهم احنا عايزنها في برنامج مواهب زي ذا فويس كده، الأب بيتحمس لفكرة إن عياله هيبقوا نجوم ويعيشوا حياة وطفولة احسن من اللي مر بيها، الشابة الانيقة بتاخد البنت الموهوبة هي واخوها يعملوا تجارب أداء في فندق مع عشرات الاطفال التانيين اللي باين عليهم البهجة والموهبة والاحلام الجميلة، وبتقول لابوهم التجارب هتخلص الساعة 7، الاب بيمشي ويرجع الساعة 7 ، يخبط على غرفة الفندق محدش يفتح، يخبط تاني مفيش رد، يتعصب، يزعق، يكسر الباب، يدخل ميلاقيش حد، لا بنته ولا ابنه ولا عشرات الاطفال اللي كانوا معاهم!

بنعرف بعد كده إن الست الانيقة واللي معاها كانوا جزء من عصابة بتتاجر بالاطفال وتبيعهم لناس بيدوفيليك، والناس دول عكس المعتاد هم ناس عاديين جدا، لا أثرياء خليجين ولا مليونيرات اوروبيين، بالعكس ناس عاديين وبتشوفهم في كل حتة وبتقابلهم وتحتك بيهم في كل مكان ولا يبان عليهم إنهم هيروّحوا في آخر اليوم بإزازة خمرا عشان ينزعوا طفل من طفولته وبراءته للأبد.

وبعد شوية بيظهر الظابط الامريكاني الأشقر، المنقذ والمخلص اللي وهب حياته عشان ينقذ أكبر عدد ممكن من الاطفال من أنياب العصابات المقززة، في اول مشهد بيسأله شخص ما بيقوله انت قبضت على كام تاجر بالاطفال؟ بيجاوب عليه بكل فخر: 153 تاجر في سنتين .. بيسأله طب وانقذت كام طفل ورجعتهم لأهلهم؟ بيسكت البطل ويفكر بعدين يحط راسه في الارض، عشان نعرف إن الإجابة صفرررر!

نسيت اقولك إن الفيلم مبني على أحداث حقيقية وإن حكاية البنت الموهوبة واخوها دي حصلت بجد، وبتحصل، وهتحصل لمئات الالاف من الاطفال. الاحصائيات بتقول إن 1.2 مليون طفل بيتم الاتجار بيهم سنويًا حول العالم ومحدش بيدرى بيهم ولا بيسمع عنهم حاجة.

من مسلساتي المفضلة اللي عمري ما هشوفها تاني هو مسلسل True detective، عظيم فشخ وحلو فشخ بس لسه عند رأيي يتشاف مرة واحدة بس كفاية. طول الوقت كنت بسأل ليه مسلسل بالبوتينشال الجامد ده يختار إنه يتناول موضوع بقبح موضوع الاعتداءات الجنسية وقتل الاطفال .. اعتقد دلوقتي إني فهمت لأول مرة ليه؟ لإن غالبًا مؤلف المسلسل كان بيحاول يجاوب على السؤال اللي طرحته في الأول خالص .. وهو إزاي ربنا بعد ما خلق الوجود ده كله وصفه إنه كله حسن، إزاي وجود بيحتوي على كل هذه الكمية من القبح والقسوة والأذى يكون وصفه إنه حسن في الآخر؟

بيجاوب على السؤال ماثيو ماكونهي في آخر مشهد له مع مارتي صديق عمره في المسلسل، شخصية راستي في لحظة ضعف لسه خارج من المستشفى وكان هيموت، بيقوله مارتي بص للسما واحكيلي قصة، انت مشوفتش تليفزيون غير لما بقى عمرك 17 سنة، قبلها كنت عايش في آلاسكا بتبص للنجوم وتألف قصص، بص دلوقتي واحكيلي قصة محكيتهاش قبل كده. بيبص راستي للسما ويقوله مفيش غير قصة واحدة، أقدم قصة، النور ضد الظلام. بيبص مورتي للسما ويقول من اللي أنا شايفه الضلمة هي اللي كسبانة، مفيش نور غير قليل، كام نجمة وبس.

بيقوم راستي وصاحبه بيسنده للعربية، بيبص تاني للسما ويقوله انت فاهم القصة غلط، النور كسبان وبيكسب كل يوم اكتر، صاحبه سأله إزاي فجاوب: لإن في البدء مكنش فيه غير الضلمة، السما كانت ضلمة وبس، وكل نور فيها دلوقتي مكسب.

وهو ده اللي احسبه المخرَج من كل هذا القبح وطريقة التعامل المثلى مع كل هذه القسوة اللي موجودة في العالم، وهي إن الديفولت هو القبح، زي ما في البدء كان الظلام، العادي هو القسوة والأذى والقبح. وأي اختلاف عن كده أو تغيير فهو اللي حسن، حتى لو كان غير مؤثر، غير مجزي، غير مجدي، لا يكاد يبين، فهو انتصار للنور ومكسب للنجوم .. دي الاجابة الوحيدة اللي عندي دلوقتي لحد ما ربنا ينورني في يوم من الأيام لفهم ليه قال على الوجود حسن؟