#لأغنية
Text
شاهد.. مذيعة "سيدتي" مها منصور تعلق على تفاعل الفنان محمد عبده مع غناء عايض لأغنية مذهلة.. وتوجه رسالة للأخير
شاهد.. مذيعة “سيدتي” مها منصور تعلق على تفاعل الفنان محمد عبده مع غناء عايض لأغنية مذهلة.. وتوجه رسالة للأخير
صحيفة المرصد : علقت مذيعة برنامج “سيدتي” مها منصور على تفاعل الفنان محمد عبده مع غناء الفنان عايض لأغنية مذهلة.
وقالت خلال حلقة البرنامج المذاعة اليوم على قناة “روتانا خليجية”:” الفنان محمد عبده ” أبو نورا” ما حد يختلف عليه، وسيظل فنان العرب إلى الأبد.
وتابعت، أيضا الفنان عايض راقي، في ابتسامته وحضوره، وتفاعله مع الناس، على المستوى الشخصي.
وأردفت، للأمانة حبيت تغريدة أبو نورا وأنه جبر بخاطر…
View On WordPress
#"سيدتي"#الفنان#تعلق#تفاعل#رسالة#شاهد#عايض#عبده#على#غناء#لأغنية#للأخير#محمد#مذهلة#مذيعة#مع#منصور#مها#وتوجه
0 notes
Text
#سعد_لمجرد ينشر فيديو مليوني لأغنية "#منأول_دقيقة"
#سعد_لمجرد ينشر فيديو مليوني لأغنية “#منأول_دقيقة”
View On WordPress
0 notes
Text
في راجل كبير محترم كان قاعد في حاله بيشرب شاي وعشمان يرتاح يوم أجازته دخلت عليه القاروره اللي مخلفها بأعلى صوت ممكن لأغنية كلام عينيه بتاعة شيرين وقرر يقوم يأدي معاها الرقصة الإستعراضية ويهز دماغه ويسقفلها عشان متقعدش تعيط جنب ودانه تلات ساعات
الراجل المحترم ده أبويا🤍
54 notes
·
View notes
Text
اتمنى ان اتحول لقصيدة او لأغنية، للحن هادئ جميل، لمقطوعة لشوبان ربما.
45 notes
·
View notes
Text
الأشخاص الخياليون شاردون دائماً، يسبحون في عالمهم الخاص، وقصصهم الخاصة، وأحلامهم التي لا يشاركهم فيها أحد. ستجدهم دائماً يهيمون برؤوسهم مستمعين لأغنية وهمية، أو يحدقون إلى السماء لساعات دون انتباه، ولا يمانعون في البقاء وحدهم لأن هذا يحرر أفكارهم أكثر.
24 notes
·
View notes
Text
ين يذهب من يريد مقابلة نفسه. ألا يوجد مكانٌ يجمعون به الأرواح التائهة ؟“
— علي عكور
اللوحة: sergey galanter
بيانو : Kesh
لأغنية: Poison
29 notes
·
View notes
Text
لا شيء يُعادل شاي السادسة صباحًا .. ، أحبُ نسيم الصباح في هذا الوقت ، أصوات الطيور ، وأشعةُ الشمس الدافئة ، رائحةُ الخبز الذي تحمله الأمهات وحكاياتهنّ أثناء مرورهنُ أمامي ، ضحكاتهنّ رغم الأسى المتأصل في ملامحهنّ ، سخريتهنّ من أوجاعهنّ ، حدث أن سمعتُ الكثير ، أرى نفس الوجوه كلما يصدف أن تواجدتُ بالبيت ، في كل مرة أنظر إليهنّ بحب ، كأنهنّ رفاقي ..
أستمع أحيانًا لأغنية ما ، أشرب الشاي ، وأقلب نظري في السماء باحثةً عن وجهٍ في مُخيّلتي ترسمه السُّحب ، وجهٌ لا يعرفني ولا أعرفه ، لكنّ شيئًا ما يجمعنا هذه اللحظة ، ثم أحكي له الكثير ، كلانا يُحسنُ الإستماع .. غيرَ أنني لا أتوقّفُ عن الحديث ، اليومَ تُرافقني " مريم 🤍 " التي قررت وبشكلٍ ما أنها ستقضي الليلةَ هنا ترافقني السهر والأرق ، تبادلنا الأدوار ، هي لا تكفُّ عن الحديث .. الآن فقط أشعرُ بالإمتنان للسُّحب :) ..
61 notes
·
View notes
Text
اليوم .. شعرتُ وكأنّ الكون بأكمله يخضع لي وحدي، قررتُ الخروج بمفردي -على غير العادة- للتجول في ضواحي المدينة،
تلك السماء، السحب، الأرض، ذلك الهواء البارد .. يبتسموا لي جميعاً، وكأنني أنا الملكة، أشعر اليوم بأنني جميلة ومختلفة، أحب نفسي اليوم رغم التشتت الذهني والأرق الذي أعاني منه منذ ليالٍ عدة،
نظرت للنيل الذي يطل عليه منزلي، أنظر للسماء، ممتنة لذلك الإحساس بالحرية، لا أحد يمتلكني، سعيدة لهذا الشعور المفاجئ الذي مُنح إليّ من السماء، يا لحظّي اليوم.
أدندن بصوتٍ مسموع "البحر بيضحك ليه، وأنا نازلة أتدلع أملى القلل"، ليمر بجانبي رجل عجوز يرمقني بنظرةٍ لم أفهم معناها، لكن أظن كان يعني بها "هي الدنيا جرالها إيه"، لا يهم .. فأنا اليوم مِلكٌ لنفسي ولا أحد يستطيع أن يوقفني عن الغناء،
رغم أن المدينة التي أنتمي إليها تميل لعدم التحضّر، بل هي غير متحضّرة بتاتاً، ولكني لم أكترث لهذا الأمر، وقلت لنفسي تباً للمدينة وسكانها،
أضع السماعة في أذنيّ وأستمع للموسيقى وأبتسم، الآلات .. أجل الآلات الموسيقة تتعارك لتمنح روحي ذلك الإنتشاء المنعش، تقول المغنية " love came here, and never left." ربما معها حق، أشعر بالحب اليوم،
أُكمل سير حتى أصل ل"كُشك أم عيد"
-مساء الخييير، إزيك يا أم عيد؟
=إزيك ياقمر يا أم ضحكة حلوة حمدلله على السلامة،
هل قالت للتو حمدلله على السلامة؟ أينَ كنت؟ هل لهذه الدرجة طالَ غيابي عن الشارع؟ لا يهم ..
-الله يسلمك يا أم عيد، تؤمريني بأي حاجة؟
=خالص يابنتي عاوزة سلامتك، شالله يسترك دنيا وآخره -بلهجة صعيدية- .
إبتسامة كبيرة .. صادفتُ بعدها العم جدو المبتسم الذي لا أعرف إسمه، لكن دائماً ولثلاث سنوات على التوالي أراه على درّاجته التي أعتبرها صديقته المقربة، ويوّزع إبتسامات للجميع بلا مقابل، يحتضنني بها، لا شك أنه ذاهب ليعيّد على العائلة والأصدقاء ثم يتوجه للكنيسة معهم،
-كل سنة وإنت طيب يا عمو
=أهلاً أهلاً، وإنتي طيبة ياحبيبتي سلميلي على بابا وماما أوعي تنسي .
بعمره لم يعرف إسمي ولم يعرف حتى بابا وماما أو حتى أي منزل من تلك المنازل هو منزلي، إبتسمت ..
وأكملتُ طريقي، أرى كل مكان وكأني أراهُ للمرة الأولى، رغم أني أحفظ كل الأرجاء كإسمي، لكن الوجوه، أحب النظر للوجوه، كل الوجوه مألوفة اليوم، وكل الأماكن غريبة، أتعرف على كل شئ للمرة الأولى، أظن أن نسخةً أخرى مني قد ولدت في عالم موازي آخر، وذلك سبب التأثير الغريب على روحي اليوم، فحينما نولد لا نشعر بالحزن، ربما نشعر بالخوف، ربما لا نشعر من الأساس، جاءت ببالي أغنية "بنتولد" لمحمد منير ورحتُ أدندنها في حين أني أستمع لأغنية أجنبية، عجيبٌ أمرك يا دماغي،
أمرّ بجانب منزل لطالما أحببت تصميمه الذي يُشعرني بالدفئ دائماً، أنظُر إليه بإبتسامة، أصوات الترانيم تعلو، يقف في الشُرفة طِفل يبدو في الثامنة من عمره تعلو وجهه تكشيرة ملحوظة، أبتسِم له، "كل سنة وانت طيب يا أبو عيون حلوة"، يبتسم ويخجل وتحمر وجنتيه وتختفي التكشيرة في المقابل، لأضحك وأُكمِل سَير، وأتمعن أكثر في الوجوه والملامح، وأسأل نفسي، لماذا يبدو الأغلب تعيساً؟ ، تباً للرأسمالية ..
زينة الشوارع، سيارات الشرطة تملئ المكان، بالأخص قُربَ الكنائس، أبتسم لأمين شرطة تآكلت ملامحه بحكم السن، هل يعمل كأمين شرطة منذُ الأبد؟ أم يقتل الملل قبل أن يقتلهُ؟ يبادلني الإبتسامة، الممزوجة بتكشيرة ترسم على وجهه طابع الجدية، منذُ الصّغر وأنا لديّ قناعةً تامة بأن الإبتسامة الصادقة تُذيب جليد القلوب الحزينة، وبعمري لم أفشل في ذلك -غض النظر عن غليظي القلب وجامدي المشاعر، فتلكَ الفئة لا أدخلها في حساباتي ولا أحب التحدّث عنها-،
البحر غضبان مابيضحكش
أصل الحكاية ماتضحكش
البحر جرحه مابيدبلش
وجرحنا ولا عمره دِبِل
بس أنا جرحي دِبل النهاردة يا شيخ إمام لمدة ساعة كاملة،
الكون طبطب عليا، لمسني لمساته السحرية،
أياً كان، صادفتُ عمي الذي لا أستلطفه، ولا أستلطف نظراته لي البتّة، ينظر لي كأنني فريسة، نظرة مكبّلة بالحقد، وسلّمتُ على عمتي الشمطاء في هاتفه، حيثُ كانت تحدّثه وأضطررت لأن أحدثها أيضاً، كله لأجل الأصول بس يا أبويا .. تركتهُ وذهبت لأحتسي القهوة، وما إن وصلت، نسيت ماذا كنتُ سأفعل، ضحكت على نفسي .. وطلبتُ كوباً من الأفاكودو الذي لم يفشل أبداً في منحي السعادة المرجوة .
وعدتُ إلى المنزل الّذي تغزوهُ الكآبة منذُ عدة أيام، والتي بدوري أتأثر بها، ولكنّي .. كنتُ ممتنّة لشعوري وقتها وممتنّة للكون الذي هيأ نفسه لخدمتي اليوم .
22 notes
·
View notes
Text
أمس كنّا راجعين من خط سفر انا واهلي، وأنا حاطة راسي على الشباك على وَشك أنام وكل انواع الأغاني تصدح وعقلي لا مبالي البتّة، وطيلة هالأسبوع كنت باردة شعوريًا و مافيه اي شيء قادر يحرّكني، شوي إلا يشتغل لحن لأغنية ام كلثوم - المقدمة بس - فجأة فيه مشاعر جوّاي اقدر احسّها جسديًا تتحرك، وتفز، و يتجّه كل كياني لمصدر الصوت، وبدأ عقلي يحوم يخمّن بداية الأغنية، وهذي النشوة بالذات مستحيل أنساها ما حييت، ما توقعت وطئ ام كلثوم قوي عليّ بهالشكل، وبديت اغنّي معها داخليًا.. بّعد حينٍ يبدّل الحب دارًا
38 notes
·
View notes
Text
إستوقفني كوبليه لأغنية «نجاة الصغيرة».. مِن فيلم «الشموع السوداء».. وهي أغنية «كل شيء راح وانقضى».. وهي بتستجمع كامل قوتها وبتقول لحبيبها بوعيد وثقة «بُكرة تندم».. بعدها بتفتكر إنها مش هتقدر تستحمل إنه هيندم على حاجة ضيعها مِن إيده حتى لو كانت الحاجة دي هِيَ ، فتقوله «لا ياربي في يوم ما تندم».. إيه الحنية دي بس ؟! بعدها تدخل بأكتر جملة تَدُل إن السِـ ـت لما بتحِب بجد بتتمنى السعادة لحبيبها حتى لو مش معاها وبتقوله «حِب وافرح».. وبتحلفُه بعدها إنه ميدوقش حد تاني نفس العـ ـدٰاب اللي داقته وتقوله «بس إوعى تاني تحٖـ ـرح».. وتستكمل الأغنية في مُنتهى الحُرٰن والأسى على حالها وعلى كُل الذكريات اللي كانت ما بينهم وتقول «أيوة وحياة اللي كان بينا وراح ، واللي مش قادرة أصدق إنه راح .. عُمري ما انشغلت عنك حتى لما رٰعلت مِنك».. وفي الآخر هتلاقيها صدمتك إنتَّ كَمُستمع وهِيَ بكُل صٰـ ـعف قلبها حٰانـ ـها وسامحته على اللي عمله فيها زي مُعظم اللي حَب بجد مِن قلبه فبتقوله وصوتها تحسه مكـ ـسـ9ر «عٰـ ـصب عني قلبي خدني وراح يصالحك .. عٰـ ـصب عني قلبي فاتني وراح مسامحك».. وفي آخر الأغنية بتنهي كل الإحساسيس والمشاعِر المُتضاربة دي بكوبليه أنا بصنفه مِن أجمل وألطف العِتابات اللي في العالم وهِيَ بتقوله :
بس وحياة اللي فات واللي أصبح ذكريات ، عُمري ما حبيت ولا اتمنيت غيرك انت .. غيرك انت يا حبيبي يا حبيبي 🖤✨
12 notes
·
View notes
Text
وبعض الاشياء البسيطة لو تأملتها قد تجد انها تشعرك بالسعادة گ كتاب يجعلك تتوقف لبرهة لتتأمل معجزاته گ محادثة ذكية وجياشة ..
الأخطبوط لذكائه ورحمته وأذرعه المجنونة
الطريقة التي ترفع بها رأسك نحو الشمس ، الملمس الداخلي البارد للوسادة في منتصف الليل خروجك لتناول الإفطار جلوسك في مسرح سينما حتى نفاذ رصيدك من النقود ،ش��ة مزدحمة بالكتب ، تفقدك البريد ،التنصت على محادثةبلغة غريبة لا تفهمها ، كوبليه لأغنية جميلة ، المكاتب الفوضوية، الصوت الذي تصدره أقدامك حين أسير على الرمل المبلل، اجتماع غير مخطط للأصدقاء ، تجاوزك كل الإشارات الخضراء عندما تكون في سعادة وغير مبالي، أول أيام الربيع حين تشعر بدفء الشمس في جسدك، المحادثات الطويلة بصوت منخفض في زاوية المطبخ، شريحة مانجو مثاليةالقطع ،النوم في غير منزلك حتى صباح السبت، فتح النافذة في يوم صيف دافئ، ترتيبك لبعض الكتب او اثاث غرفتك حسب اللون والشكل، الجدال حول سؤال مستحيل الجواب، الجري بسرعة فائقة حتى تشعر بأنك سائل واحد متحرك، الغناء في حمام بخار، أذن الأطفال البارزة أسفل القبعات،الرعد المتكر، إعادة كل كتاب إلى الرف بعد انتهائك من قراءته،
مقابض أكواب القهوة التي تناسب انحناء يدك بشكل مثالي، مراقبة الحورات في عائلتك وهم يضحكون حتى تنزل دموعهم عندما تذهب لتناول الطعام ويقترح عليك
النادل طلب طبق كنت تريده من الأساس الثواني الخمس التي تلي اقتحام الطائرة لطبقة من الغيوم ، صمتك عند تساقط المطر، تفاحة ضخمة تجدها في الثلاجة سماعك لصوت حجر يسقط في بحيرة،
غنائك النفسي بينما تقوم بغسل الأطباق ..
–او ابتسامتك هذه التي اراها وانت تقرأ كلماتي!
62 notes
·
View notes
Text
هنالك جانب خفي من حبّي لك.. لم ترينه يوماً ولا أعتقد أنّك سترينه أبداً.. لأنه ببساطة يحدث في غيابك.. أو بشكل أكثر دقّة، خارج إدراكك..
الابتسامة على شفتي عندما أقرأ قصيدة غزل وكأنها كتبت لكِ.. دندنة قلبي عندما أستمع لأغنية عاطفية.. لهفتي وأنا في السوق، عندما أشتري لك الفاكهة التي تحبينها.. مرورك المفاجىء وغير المبرّر بالبال في اجتماعات العمل.. رهاناتي الرابحة مع نفسي، أنّك ستقولين هذه الجملة الآن ثم تقولينها فعلاً.. انشراح صدري وأنا أقلّب صورِك في هاتفي.. ذلك الامتنان الخفي الذي أكنّه لوجودك في حياتي.. الرضا المتراكم عن حياتي معك.. الطمأنينة الأبدية في داخلي أنّك دائماً ستكونين هنا.. وأنني دائماً سأكون بخير.. رضاي العظيم عن ذاتي أنني اخترت أن أكون معك.. يا أجمل وأغلى وأهمّ اختياراتي.. الطعم السكّري في روحي الذي يحلّي بمفرده كلّ مرارة الأيّام..
وغير ذلك الكثير.. مما لا تعرفينه، والذي قد تطوى صفحة هذه الحياة وهو لا يزال طيّ الكتمان.. إذ ليس هنالك من عاشق يتمكّن من توصيف كلّ ما يحسّ به.. ما يظهر لكِ هو قمّة جبل الجليد فقط.. الباقي يزيّن جدران روحي من الداخل ولن تعلمي به أبداً.. أو كما قال ماركيز.. "الله وحده، يعلم كم أحببتك"..
`
#ديك الجن#تمبلر عربي#اقتباسات تمبلر#أهل تمبلر#عائلة تمبلر#اقتباسات#اقتباس#اقتباس ادبي#أل تمبلر#أدب#نص أدبي
236 notes
·
View notes
Text
أن أقتني كلمة وأزينها بشرائط وردية
أن أمشي تحديدا في ذاك الشارع لقلب ما أن أتوقف
أن أصغي لأغنية تخترق ذاك الشباك
أن أتسمر شوقا و تعبا
أن ألصق قدمي هناك
أن أتجرأ وأمسح النافذة
أن أتلصص
أن أرتاح
ذاك معناه أنك تكتبين لي وتلمسيني بكل الطرق لا بطريقة ما
14 notes
·
View notes
Text
لا تضايقون الترف
قضيت عطلة أسبوع استهلكت كل رصيدي، قضيت بقية أيام الأسبوع كشبح سائر، أشعر نفسي مُغيَّبة، عقلي وكياني في مكان آخر، وأنا هنا. عيني فارغة، أعيش أيامي، وأتأرجح بين النوم والاستيقاظ، لم يكن الإرهاق جسديًا كما كان عقليًا أو روحيًا. تم إفراغ جك كامل من روحي في مكان ما.
نجلس في السيارة متقابلين، تحكي عن أن تعب الجسد يؤدي للاستفراغ أحيانًا، لا يستطيع جسدك أن يتحمل الإرهاق، توقفت المعلومة هنا، وبدأت أفكر أنه ربما هذه وسيلة تعبير تحذيرية من الجسد ليتوقف الضغط، لكن كيف يعبر العقل عن الضغط؟
بحثت في قوقل عن الدلائل والإشارات، هناك أعراض مرضية كالصداع والغثيان وألم في العضلات، تشوش الرؤية أو حرقة في العين، وصعوبة في التنفس، وهناك أعراض نفسية كعدم القدرة على اتخاذ القرار، التشتت وكثرة النسيان، القلق والعصبية والتفكير المفرط.
كيف يعني أن تكون مضغوطًا؟
للضغط أشكال كثيرة بحسب ما مررت به، تخيلته، وشاهدته، فهناك الضغط المنهك، منهج متراكم، مهام مفتوحة، ساعات قليلة، ومواعيد تسليم قريبة، أشياء أصعب مما اعتدت عليه، أو أكثر مما تتحمله، المهم تجعلك إنسان متوتر، وشديد العصبية.
وهناك ضغط الشبح السائر، تشعر أنك فارغ من الداخل، وقد تركت روحك جسدك، تمشي الأيام وتقابلها ببرود غريب، لا تسمع، كأنك مسافر على طائرة، لا تصلك الأصوات، لا تدري أن الناس تحادثك، وتتخبط لإتمام واجباتك بتبلد غريب، وفكاهة متهكمة لكل ما قد يكون "القشة التي قصمت ظهر البعير".
تقريبًا تبقت نصف ساعة قبل نهاية الخميس، وأنا في وسط كتابة هذه التدوينة، أتلقى رسالة من أخي "الطعنة تجيك من أقرب الناس إليك" بعدما بطريقة شبح سائر مغيب عن العالم "صقعت" سيارته الواقفة أمام المنزل، بعذر أني لم أقدر المسافة لأن بصري مشوش، قضيت طوال المشوار سارحة أحاول القيادة بأمان –ولا أحاول-، حتى وصلت بسلام، وصدمت سيارته المركونة.
تصدح المقدمة الموسيقية لأغنية محمد عبده "لا تضايقون الترف" إيه والله ��ا تضايقونه.
تحسوا بنوعين الضغط هذه أو أنا أتخيل؟
ويكند سعيد. x
#مدونة خديجة#لا تضايقون الترف#محمد عبده#عام الناقة#عام الجمل#الجمل#الناقة#القشة التي قسمت ظهر البعير#شبح سائر#شبح#ضغط#منظغطة
17 notes
·
View notes
Text
ما زلت أحمل في روحي ذلك الامتنان الذي لا ينضب، لوجوهٍ أحببتها ولم تتغير، امتنان لدفء العائلة، لكوب قهوة، لأغنية تسحرني، لسطر كتاب يشبهني، لغروبٍ آسر، لتلك الأشياء التي يمررها الجميع وأعلق عندها أنا.
- هديل خالد.
47 notes
·
View notes
Last Seen Blogs
nessibafanly
NessibaFanly
anticoquette
Heartbreak Diaries
gatheredfates
PILLAR OF FATE
pose-revetement-sol
SAS Aunis Decoration
agerzionn
selma