كتب: أحمد السيد
يبدو أن المصريين من كثرة ما عانوا من المآسي في حياتهم بدأوا في السخرية من كل شيء حتى من أنفسهم، وقد انطبع ذلك على السينما أيضًا التي هي مرآة المجتمع، وأشهر من أتقن التراجيدية في أفلامه هو (نجيب الريحاني) الذي عُرف بالضاحك الباكي نظرًا للأدوار التي قام بها في هذا السياق التي كان من أهمها: (سلامة في خير) و(غزل البنات) و(لعبة الست) الذين كانوا مثالًا صارخًا على المآسي التي يعيشها…
في أواخر صفحات كتاب (أسرار الصلاة) إشارة مهمة ولعلها مما يُغفل عنه لكثرة تداوله، ألا وهو سماع القصيد، وأثره على القلب وأنه يترك في القلب انقباضًا لا يدركه إلا من كان قلبه حيا
يقف القارئ أمام ذلك ويتسائل، كيف حال قلبٍ أدمن سماع النشيد وإن كان مما يرى البعض إباحته إن خلا من المؤثرات والكلام الفاحش، ولكنه ليس أهون من القصيد! فكيف بما هو أشد وأقسى (الأغاني) وما فيها من موسيقى وكلامٍ ساقط؟
وكيف إن كان المستمع رجلاً لغناء امرأةٍ؟
أو كانت امرأة تشرَّب قلبها حُب المُغنِّي؟
هُنا يكون سطوته على القلب أسرع، وحجابه له أشدّ وأنكى
ريم بنا مغنية وملحنة وناشطة فلسطينية، قدمت خلال مسيرتها الفنية مجموعة من الأغاني الوطنية والأغاني المخصصة للأطفال، وتميز أسلوبها بد��ج التهاليل الفلسطينية التراثية بالموسيقى العصرية.
Read the full article
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي تويتر مقطع فيديو لابنة النجمة اللبنانية نانسي عجرم وهي تغني في احتفالات المدرسة بمناسبة عيد الاستقلال اللبناني.
وأدت إيلا أغنية “تعلى وتتعمر يادار” على مسرح مدرستها خلال الاحتفال بيوم الاستقلال اللبناني حيث جذبت الطفلة الأنظار بصوتها الذي يشبه صوت والدتها.
اقرأ المزيد من صحيفة هتون الدولية
كما استعاد المتابعون ذكريات طفولة النجمة نانسي عجرم خلال ظهورها على…