Tumgik
#موسيقى
itsui · 4 months
Text
وتذكر أن ‏"غنائمُ المرء تجاربهُ ولو أورثتهُ الهزائم"
1K notes · View notes
zainab-eng · 3 months
Text
أيخيفك صمتي أم تخشى أن يطول صقيع الليالي وأنا قابعة هناك أحصي هزائم الماضي وما في العمر من صيفٍ وخريفٍ تساقطت أوراقه
أخبرتني ذات مرة أن للصمت موسيقى لكنك لم تصغ لصمتي يومًا! كيف لذكرى عالقة بقلبي أن تنبض بقوةٍ هائلةٍ ولا يصلك شيء منها ليرتد صداها منكسرًا إلي!
أيخيفك الصمت أم خانتك حواسك وتجمدت أطراف المشاعر وما من يد لتعقد أوصال ليالينا!؟..
233 notes · View notes
islamicposts1 · 22 days
Text
Tumblr media
100 notes · View notes
se-a09 · 1 month
Text
Tumblr media
اديش كان في ناس
-فيروز
67 notes · View notes
mr-tourist-77 · 2 months
Text
‏لا شيء سينقذ العالم ..
لكن يمكن للموسيقى أن تجعل وجودنا فيه مُحتملا.
95 notes · View notes
noirbeduzz · 5 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
كيفَ وُلِدَ الفنُّ؟
الكَلِمَاتِ المَكتُوبَةِ هيَ مشَاعرٌ غيرُ مسمُوعةٍ، غيْرُ قابِلَةٍ للبَوحِ، وغيْرَ قابلةٍ للإسْتِيعاب، تمَّ كبحها إمَّا قسرًا بالقوِّة أو طَوعًا بإنهزاميَّة، لو نُطِقَتْ لَرُبما أسيئَتْ فِهمُها، أو يُشْعِرَ المُستَمِعَ بالإمْتِعَاضِ والنُّفورَ، الإنسَانِ لا يَقْوى على الكَبْتِ، الكَبْتُ يُذْبُل زَهرةَ روحَهُ، ويُمَزِّقُهُ، تَسْلَبُ كلَّ أشكَالِ الحياةِ، يَخْلِقُ غِشَاءً ضبَابيَّةً حولَ رُؤيَتِهِ.
لا سَبيلَ للمَرءِ سِوى التَّنفيسَ بَطريقَةٍ غيرَ مُبَاشِرة، يُكوِّنُ تلكَ المَشَاعِرَ الخَامَّةِ على هَيئةِ سَرديَّاتٍ بالأساليبَ الدَّراميَّة، مُستعينًا بعُنصْرِ الحْبْرِ والوَرَقِ، ثمَّ يُعيدُ تشكيلهَا مُضيفًا العنَاصِرَ الأخرى الَّتي لامَسَها طوالَ مَسيرَتِه، وكلِّ ما عاصَرَهُ من حيَاتِهِ، وبُقوِّةِ التعبيرِ، ومدى اتِّسَاعِ حدودِ مَخيلتِه يَخْلِقُ مادَةً يَحبسُها في إطارٍ جماليٌّ مُعلَّقٌ فيهِ الزمَنَ والمكانٍ، لا يُنفِّسُ بِواسطتِها المَكبوتِ وحسْب، ولكنَّهُ يُجنيَ رِبْحًا لا بَأسَ بهِ أيضًا لو أستعانَ بالمَنطِقَ الرَّأسمَالي. أنْجَبَ الإنسانَ فنَّ الأدبِ بعدَ أن قدَّمَ الكِتَابةِ عنِ النُّطقِ.
السَّردَ الكِتَابيُّ لا يَكفي للتَّنفيسِ، ليسَت كلَّ المَشَاعِرَ تتوافَقُ مع عنصُرِ الحِبْر والورَقِ، ورُبما هِبَةُ التعبيرِ والخيَالِ ضَئيلةٌ من الجَانِبِ الآخر، لا أحَدَ يَسْتَوعِبَ جيدًا شُعورَ الكَاتِبَ، فقدْ يُتَّهمُ بالإفْتِراء أو الجُنونِ أو حتِّى التَّجديفَ، وجَدَ الإنسانَ أدَاةً أكثَرَ تقبُّلاً للتنفيسِ الغير مُبَاشِر، دونَ أن يُسَاءَ فِهمهِ، وعلى قَدْرِ مَشَاعِرهِ تُنبَضُ الأداةِ بالسِّحرِ السَّماعي، تُقْبِضَ روحِ كلَّ مُسْتَمِعٍ، ورُبمَا أنَهمَرَت مشَاعِره على هيئةِ دُمُوعٍ لأنَّها ألتَقتْ بمشَاعِرَ المُنفِّس، وتفَاعَلَ معهُ بفضْلِ مُحاكاةِ مشَاعرهِ الَّتي تسْتَجيبَ للسَّردِ الصَوتيّ، وُلدَت المُوسيقى عقُب اسْتِبدَالِ الإنسانِ الآلةِ محلَ الكِتَابةِ.
رغمَ قوِّةِ المُوسيقَى إلا أنَّ نيتشَه قال مرةً: "أولئكَ الذيَن يَرقصونَ، ظنَّ الَّذي لا يَسْتَمِعَ أنَّهم مَجانين" لازَالَ هُنالكَ غيرَ مُسْتَمِعٍ، ليسَ تجاهلاً بقدْرِ جهلهِ عنْ مَعنى اللَّحن، والذَّي يَرى المُتفِّهم للحنِ مَجنونًا، لَجأ للفُرشَةِ، للزيِّت والقُمَاشِ، كلَّ لونٍ يمثِّلُ شُعورٍ، بإستعانِةِ لمَدرسةِ إدغار الآن بو التِّعبيريِّةِ، فإنَّ كلَّ عنصرٍ يمثِّلُ شعورًا خاصٌ بهِ، أو حالةٍ استعصَى تفسيرَهُا، يُعيدُ صياغتَها على أغلفَةِ القُمَاشِ أو الورقِ الفَضْفاض، ويُلطِّخُ بفُرْشَتِهِ حتِّى تكتمَلَ الصيغةِ النهائيِّة، حتِّى يَتنهَّد تنهيدَتهُ الأخيرةِ، وُلدَ الرَّسمَ بعدَ عودَةِ الإنسانِ للحبْرِ والورَقِ ليُفسِّرَ مُوسيقاهَ بصورةٍ أكثرَ تجليًّا.
لازَالَ الأمْرَ غيْرَ مُجدٍ، ثمِّةَ الكثيرَ من الشُّعورِ حبيسَةَ المَاقبلَ الشُعورِ، قبْلَ إيداعها أبديًا للعقْلِ اللاواعي، تَداركًا للمَكبوتِ الذيْ يُعذِّبَ صَاحبِهُ قبْلَ ولوجِه للأرشيفِ النهائي، إلى جَانِبِ الفَائضَ الذي أجنبَتهُ الأفكارَ والتسَاؤلاتِ الغيْرَ مُسْتَجابةِ، لا يَكفي للمرءِ أن يُلحنِ مشَاعِرهِ على صيغةِ مسموعاتٍ، او لوحاتٍ فنيَّةٍ، أرادَ أن تكونَ مشَاعِرهُ مَلموسَةً وبَارزةً، يَعيشُها الآخرَ كمَا عاشَها هو ...
حبَسَ كلُّ تلكَ المشَاعِرَ بواسطةِ عدسَةٍ تُجمِّدُها في إطارٍ حيوي أكثرَ جماليِّةً وأبْلَغَ سَردًا من المُوسيقيَّ والكِتَابيَّ، كلَّ شُعورٍ يَأخذُ هيئةِ عنصُرٍ مُكمِّلٍ للصُّورَةِ، عنصرٍ طبيعيُّ، عنصرٍ خَلْقِي، عنصرٍ صَوتيٌّ، وعُنصرٍ حِواري، كلُّها تَتشكَّلُ على هيئةِ مَرئياتٍ تُرَى وتُسمَع، وُلدِت السِينما والمَسْرحيَّاتِ بعدَ أن جمَعَ الإنسانَ جميعَ أساليبَ التنفيسِ في إطَارٍ واحِد.
— مُذَكَّرات فِيتزْجيرَالد، نُوفِمبر، خريفَ ٢٠٢٣
76 notes · View notes
moon6020 · 5 months
Text
صباحًا يجب أن نكون دقيقين جدًا في اختيار: القهوة الأولى، الأغنية الأولى، الوجه الأول .
Tumblr media
75 notes · View notes
hsm965 · 2 years
Text
Tumblr media
688 notes · View notes
keras92 · 2 months
Text
Tumblr media
Robert Schumann was a German composer, pianist, and influential music critic.
25 notes · View notes
bsom-moh · 1 year
Text
‏عنا�� واحد يمكنه إصلاح كل شيء
197 notes · View notes
itsui · 1 year
Text
Tumblr media
2K notes · View notes
ibrahim-s8 · 9 months
Text
Tumblr media
68 notes · View notes
islamicposts1 · 19 days
Text
اللهم صلي على محمد عدد كل شيء وملىء كل شيء. ‏اللهم صلي على محمد عدد ماخلقت وملىء ماخلقت. ‏اللهم صلي على محمد عدد ما احصى كتابك وملىء ما احصى كتابك. ‏اللهم صلي على محمد عدد مافي السموات وملىء مافي السموات والأرض.
30 notes · View notes
se-a09 · 2 months
Text
Tumblr media
-موسيقى
51 notes · View notes
mr-tourist-77 · 2 months
Text
‏"تنتهي بعض الأشياء كأنها لم تبدأ أبدًا يومًا .. "
30 notes · View notes
mohamedwahba92 · 2 months
Text
من يتخيل أن عازف بيانو من العيار الثقيل يمكنه في يوم وليلة أن يتحول لقاتل بالأجر؟ أن يتحول من فنان يتهافت عليه المعجبين لمجرم مطلوب للعدالة؟
 لا .. انها ليست مقدمة لرواية غموض وإثارة أو فيلم سينمائي في موسم الصيف، إنها قصة حقيقية لفنان كتب سطور ما تبقي من حياته بالموسيقى والدم وبعض أنفاس الحشيش. 
اعتاد عشاق الزمالك في ليالي الخميس أن يتناولوا عشائهم في مطعم Papillon رغبة في سماع موسيقي مناسبة للإعتراف بالحب، لتبادل القبلات بينما الناس نيام، للركض على كورنيش النيل كالأطفال الصغار، رغبة في سماع موسيقى يوسف، يوسف عمار الذي طالته ايادي الحب من خلف موسيقاه فجلس واضعا قدم على قدم ووضع شروطه حتى رأي يداها، اعتدل في جلسته وألقى الشروط في الأرض واعطاها الحب في باقة من الورود، مريم، مريم التي لا يعلم كيف اوقعته ببراءتها، براءتها التي لا تناسب عمرها ولا تناسب رحلته في الحياة.
كانت تذهب للمطعم الفاخر بمفردها وتجلس علي طاولة غير مرئية في الزاوية فقط لتستمع لموسيقاه في هدوء. مريم لم تكن من أهل الزمالك ولا حتى من سكان القاهرة، كانت مريم من سكان مدينة بنها، شابة صغيرة في بداية العشرينيا�� تعلقت بشوارع الزمالك من منشورات فيس بوك الرائجة فقررت الذهاب واختبار السعادة بنفسها ومن ثم المبيت في منزل خالتها بشبرا. كانت فتاة صغيرة الحجم طولها لا يتعدي المائة وسبعة وخمسون سم، بشرة خمرية وعيون بنظرات طفولية وشفاه صغيرة كحبات التوت وحاجبين خفيفين ووجنتان بحمرة الطماطم وحجاب يغطي كل الرأس ولا يسمح لخصلة شعر أن تتدلى هنا او هناك.
ظلت تزور الزمالك في كل ليلة خميس وعندما يغلبها الملل ستذهب لإكتشاف حي جديد، وفي ليلة خميس صيفية كانت موسيقى يوسف تتسلل لشارع الكورنيش عند فتح الباب لدخول كل زبون حالم جائع، استوقفتها الموسيقى وراحت تتأمل واجهة المطعم الفاخرة من الخارج وملابسها العادية التي لا تناسب قيمة المكان ومحفظة اليد التي لم تحوي الكثير فقررت الدخول والإستمتاع بالأمر ومن ثم الندم علي ما فعلت قبل النوم، صعدت ثلاثة درجات فوجدت نفسها في ساحة قصر ملكي وليس مطعم فرنسي فجلست على إحدى الطاولات في استحياء وراحت تراقب عزف يوسف علي البيانو، الرجل يجعلك تترك يد حبيبتك وملعقتك وطعامك وكل ما يشغل رأسك، كان يأخذك في رحلة نحو السماء بعيدا عن البشر والأرض ثم يعيدك ليجعلك تلعن الساعة التي أصبحت فيها رجل بالغ يحمل هموم الدنيا فوق رأسه حتى وإن كنت من أثرى الأثرياء.
تفحصت مريم منيو المطعم المدون باللغة الفرنسية ولم تفهم اي شيء فاستخدمت ترجمة جوجل علي الفور وكتبت قهوة بالحليب وعندما جاء النادل قالت بنبرة صوت عالية غير مفهومة Café au lait فابتسم النادل وسألها avec sucre ou sans ?
فشعرت أن السؤال سيكلفها راتب سبعة شهور فتنحنحت ثم نهضت وابتسمت له في توتر ثم قالت pardon وركضت للخارج فقطب النادل جبينه والتفت نحو يوسف ثم مضى من حيث جاء 
ظلت انامل يوسف تنكز مفاتيح البيانو ومن ثم تربت علي رأسها في خفها قبل أن تعنفها في ضربات متسارعة لدقيقتان وفي عز ثورة التعنيف تتوقف أنامله عن العنف ويتم إعلان الهدنة مع الثمانية والثمانون مفتاح بجنودهم البيضاء والسوداء قبل أن تعود الأنامل للقفز فوق الأنامل في رقة، خمسة اصبع هنا، وخمسة هناك، ثم تسبح أنامله على المفاتيح فتغرق السفينة بأكملها، الزبائن لا يشعرون بعشائهم الذي ألتهمته البرودة والقهوة التي لم تعد بطعم القهوة، والعيون الشاردة التي تشاهد في صمت وهيام والعقل الذي أسكره البيانو ولم يسكره الخمر.
مريم حالها كحالهم، أصابها السكر، ركضت للخارج ولكنها ظلت تراقبه من خلف باب المطعم ولولا هيئتها لظنها الزوار متسولة من الطبقة الراقية. نهض الرجل والتفت للخلف فتلقي التحية والتصفيق الحار ونظرات الإعجاب وكل ما يشبع غرور اي فنان، كان يوسف طويل القامة في بداية الثلاثينيات، أعزب لانه يريد الإستمتاع بشبابه قدر الإمكان قبل أن يقع في الحب الذي لم يراه ابدا يتمكن منه، وإعجابه باي فتاة لم يتعدى مرحلة النظرات. 
انتهت الفقرة وانتهت كل وصلات الإعجاب والتصفيق فتوجه للخارج وراح بأصابعه يصفف شعره للخلف ثم تصفح هاتفه قليلا قبل أن يمشي نحو سيارته فأعترضته مريم، ظنها معجبة أخرى فاستقبلها بإبتسامة رسمية فارتبكت وظل الكلام يدفع شفاهها للخروج دون أمل فسألها بإبتسامة قلقة
- هل أنت بخير؟
اجابته بنبرة عصبية " لا " .. ثم فتحت له المجال للمرور ورحلت في خطوات سريعة كفأر فر من الموت.
- النص من روايتي الجاية
- الصورة من فيلم The Legend of 1900
Tumblr media
17 notes · View notes