في القرآن الكريم قرأنا انواع العذاب الذي حصل للكفار لبطشهم واستكبارهم وذنوبهم وشركهم واذيتهم للضعفاء ...هذا من جهة
ومن جهة اخرى لما بعض الرماة نزلو من الجبل للغنائم التف المشركين حولهم وهزمو ...هنا بيت القصيد هذا الخطأ عاقب الله به المسلمين بخسارة المعركة تأديبا لهم لإيثار الدنيا على الاخرة ..
هذا الموقف يذكرني بما يجري لفلسطين العزة نحن الرماة الذين استكانو للدنيا واحبوها وتركنا العدو ينهش لحم اخواننا نحن لن نخسر المعركة للأسف نحن خسرنا الكثير الكثير ماحجتنا امامهم يوم نقف امام الجبار قد نخسر الجنة وهذا ليس ببعيد والعياذة بالله حكام امتنا الخونة اورثو فينا الذل والعار والخزي يا الله اي عذاب سنبتلى به بسبب هاؤلاء النصر قادم لامحالة هذا وعد الله ولكن العذاب سيحق علينا نحن اخوة يوسف وكذلك كهنة معبد امون مع بعضنا هم الظالمون ونحن الساكتون عن الحق .
-أول حاجة الإنسان يفكر فيها في بداية مواسم الطاعات وفي أي إقبال على الله عامة، وأي إقبال بعد غياب وتيه خاصة، هو التوبة، ركعتين لله كدا بنية التوبة عما مضى، نقطع الصفحة القديمة، ونولع فيها بالتوبة، ونبدأ صفحة جديدة على نضافة، ناويين بصدق مش هنرجع وهنكون رجالة قد كلامنا، كفاية شغل عيال بقى، محدش ضامن عمره!
- تاني حاجة الأعمال بتُرفع وتُعرض على الله -عز وجل- يوميًا، وأسبوعيًا، وعمل السنة كله…
يوميًا مرتين: مرة في آخر النهار، وقت العصر، ومرة في آخر الليل، وقت الفجر.. فنحرص على العبادات في الأوقات دي، وهي الصلاة على وقتها، وأذكار الصباح والمساء، ولو في طاعات تانية نقدر عليها نعملها بردو، زي الصدقة وقراءة القرآن مثلًا، وإننا منظلمش أنفسنا بإتيان الذنوب فيهم..
أسبوعيًا مرتين: مرة يوم الاثنين، ومرة يوم الخميس، ودول نصومهم علشان الرسول ﷺ كان يحب أن يُرفع عمله وهو صائم، ولنا فيه أسوة حسنة، وهما ٨ أيام اثنين وخميس في الشهر فنصومهم ونعتاد بيهم على صيام شهر رمضان.. ومعاك يومين من الثلاثة البيض، علشان يوم منهم هيبقى اثنين واحنا خلاص متفقين نصوم اثنين وخميس، فمعاك عشر أيام على الأقل على الأقل صيام في الشهر تكسب بصيامهم إن عملك يتعرض على الله -عز وجل- بصورة مقبولة إن شاء الله وتبقى اتعودت على الصيام..
عمل السنة كله: وهو دا بيت القصيد، لإنه بيرفع في شعبان، فلو طول السنة منيلين الدنيا -أو مش لو هو دا الواقع- وجينا في شعبان احترمنا نفسنا كدا ورجعنا لله -عز وجل- وهو الكريم عسى يغفر لنا ويتقبلنا، وندخل السنة اللي بعدها بقى نضاف ناويين نَصلُح كدا ونطيعه ونحسن فيما هو آت..
-طبعًا الصلاة على وقتها، ذكرناها فوق لكن نذكرها تاني للأهمية، منأخرش صلاة عن الإقامة، يعني لو حصل وسُهى علينا إننا متوضيناش قبل الأذان أصلًا ووقفنا نستنى الصلاة أول ما يأذن نصلي، يبقى نتدارك وأول ما يأذن نتوضى ونصلي، دا بند.. الثاني، القيام، القيام، القيام، إن شالله ركعتين، احنا بنجهز لشهر هنصلي فيه كل يوم تراويح ١١ ركعة على الأقل، فلازم نمرن رجلنا على الوقوف والصلاة وإلا هنضيع
-احنا داخلين على شهر رمضان شهر القرآن -اللهم بلغنا- وشهر شعبان أصلًا بيسمى شهر القُراء، لتفرغ القُراء لقراءة القرآن فيه، فمينفعش بأي حال ميكونش لنا نصيب من قراءة القرآن في شعبان يعني، عيب، على الأقل نختم مرة، جزء كل يوم، نصلي بيه قيام بقى، نقسمه أربع صفحات قبل/بعد كل صلاة، نتشقلب نروح نيجي، المهم ميعديش يوم إلا واحنا قارئين الجزء بتاعه، أو على أضعف الإيمان نسمع جزء كل يوم
-آخر حاجة للأسف، هي الذكر، أنا عارفة إني قولت على أذكار الصباح والمساء، لكن دا كان في عمل اليوم والليلة، عاوزين ذكر من نوع تاني، يعني الإنسان يقعد يتفكر في خلق السماوات والأرض -وكلنا بنشوف السما والزرع- ويسبحله شوية حلوين، يقعد يذكر الآخرة ويستغفر، يقف وقفة مع نفسه يحاسبها ويسترجع -إنا لله وإنا إليه راجعون- وهكذا، يشوفله ذكر باستحضار يكون فيه شفاء قلبه يمكن دا اللي يدخله الجنة
الخلاصة، يوميًا كدا.. معاك ركعتين توبة، وخمس صلوات على وقتها، أذكار الصباح والمساء حتى لو ذكرين تلاتة منهم، وقيام ليل ولو بركعتين، ولو اليوم دا اثنين أو خميس صايمين، وجزء قرآن قراءة أو سماع، وذكر لله باستحضار قلبي.. بس، لو عملنا الحاجات دي في شعبان يوميًا تضمن رمضان من أصفى وأفضل الرمضانات اللي هتعيشها، وبعده كمان عيد فطر من أسعد الأعياد، وسنة بعده مليئة بالبركة كمان، والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم.
مسخّر هذا الكون للبشر جعل فيه قوانين عُرفت مع الوقت مع واقعية وجودها في الزمن الحجري ، لكن شاء أن تظهر على أيدي فلان وفلان من الناس لحكمة بالغة ليست هي محور التفكير بل بذات القانون كتفاحةٍ نزلت بجانب نيوتن وشخص آخر ، عنت له معنى الجاذبية ولم تعنِ للآخر أي شيء هذا ولعله قد تذمّر من وقوعها أو تمنّى أن يأكلها بدلاً من تأملات نيوتن بها الاثنان في نفس المكان والزمن والحدث لكن عينٌ أبصرت وعينٌ تلفّتت عن البعد الآخر للموجود ولو أنّ الجاذبية رُفعت عنهما برهة لطارا في الهواء بلا انتباه
بيت القصيد أن بعض الأمور في حياتنا ثوابت لكن قد لا نتنبّه لوجودها حتى المشاعر قد توجد ولا نفهمها، والأفكار قد تولد ولا نهتم لها، والآمال قد تنعقد ونغفل عنها، والأحلام قد تتألق ولا نشرّع لها الهمم لتتحقق
بعض مظاهر الحياة تستحقّ أن تُعاش
فكلّ تفصيلة في هذا الكون مسخّر ليُفهم مُيسّر ليُعمل به لكن ليست كلّ عينٍ ترى
طالما رأيت أن القصيدة هي أسمى الكتابات الأدبية. لأنها مليئة بالمشاعر والعواطف والجماليات المتداخلة، لذا لو لم تعي كل كلمة منفردة وكل شطر منفرد وكل بيت كوحدة كاملة، فلن تصل أبدا إلى بيت القصيد.
دعني أحكي لك قصة شاعر لا يملك الكلمات، فذهب ليشتريها حتى كتب قصيدته الأولى، ومن ثم صار يبحث عن الكلمات لأكمال قصيدته الثانية. ولكنه لم يكملها أبدا كما قال البطل " لم أنجز شيئا قط وكل ما تركته مسودة طويلة عبارة عن كلمات مبعثرة هنا وهناك"
الفيلم عبارة عن تشبيه بلاغي شاعري إلى أقصى درجة، رحلة في حياة أليكسندر في أخر يوم في حياته وكأنه اليوم الأبدي.
ينتقل من الواقع إلى الخيال يبحر عبر الزمن في فصول حياته، يبحث عن سبب سعادته التي لا يعلم عنها شيئ يبحث في طفولته فلا يجد سوى الرحلة والمعاناة.
" لم��ذا علي أن أقضي حياتي في المنفى؟ لماذا عندما أعود لبيتي حينها فقط يمكنني أن أتحدث بلغتي... كلماتي... حينها يمكنني أن أجد كلمات مفقودة... أو استحضر الكلمات المنسية خارج إطار الصمت."
" أمي أخبريني... لماذا لا يمكن لأحد ان يتعلم المحبة؟"
وعلى الجانب الآخر تحكي زوجته قصتها معه بقصيدة طويلة مليئة بالشجن مع التيمة الموسيقية الساحرة للفيلم بصوت ملائكي وكأنها تناجيه في رحلته... رحلته التي لا تنتهي أبدا.
"سألتك يوما إلى متى يدوم الغد؟
وأجبتني: إلى الأبدية ويوم إضافي."
القصيدة تم القائها على لسان البطلة على مدار الفيلم كامل.
ايه اللي يخلي حد يفلت ايده منك، وهو عارف انك شاريه وعايزاه وانك بتحبه، ويفضل حد تاني عليك وتهون عليه عشره سنين! ليه
ياريت ترد عليا ف بوست وابقي امسحه هكون ممتنه ليك.. كان نفسي ادخل احكي معاك بس مش هقدر غير انون
يا لهوي يا أنون يا لهوي .. طيب لو نفترض إن البيه مفلتش ايده إيه بعد كده؟! أو نخلى السؤال بصورة أكثر عمومية إيه بعد الحب؟! .. خليني أصدمك وأصدم السادة القراء إن بيانات الإحصاء بتقول إن نسبة الطلاق أعلى بكتييييير في الزواج عن حب مقارنةً بالزواج المُرتّب أو ما يُسمى بجواز الصالونات .. والإحصائيات دي عالمية وعلى أكتر من بلدها وكلها بنفس النتايج تقريبًا .. وأزيدك من الشعر بيت إن نسبة كبيرة من الطريفين قالوا إن الحب تحول لكره بعد فترة من الزواج .. وسهل إن أي حد يتأكد من الكلام ده ببحث بسيط على جوجل .. بيت القصيد إن الحب وحده لا يُقيم بيت وأسرة .. وإن غالبًا خيارات العقل المنطقية في الموضوع ده أكثر أمانًا واستقرارًا .. فالإنسان المفروض يحفظ مشاعره لليوم اللي ينادى فيه منادٍ من المسجد القريب لمنزلك ليُخبر أهل الحي والأحياء المجاورة أن فلانة بنت فلان صارت زوجًا لفلان ابن فلان .. وقتها بقى عيشوا الحب والرومانسية.. أما سيولة المشاعر والاستيكرز والإيموجيز اللي مليانة قلوب ودباديب رايحة جاية على الشبكة طول النهار والليل دي مترضيش ربنا .. وطبيعي إن كل واحد يفكر إن قصته مختلفة وإن فلان مش زي فلان بس لا فلان زي فلان وقصتك صفحة من كتاب كل الصفح فيه شبه بعض .. يا أنون فوق لنفسك وتخطى اللي حصل وأحمد ربنا إنها جت على قد كده واحفظ نفسك ومشاعرك للي يحترمك ويحترم أهلك ويجيلك البيت من بابه.