Tumgik
#أمل أفكار
yeesiine · 7 months
Text
لو أن رجلين كانا صديقين في شبابهما، و من ثم التقيا مرة أخرى بعد أن كبرا، بعد أن فرّقهما عمرٌ، فإن الشعور الأكبر الذي سيراودهما لحظة اللقاء سيكون خيبةَ أملٍ كاملة بالحياة برمتها، لأن أفكارهما ستعود إلى الوراء إلى الأوقات التي بدت فيها الحياة جميلة و ممتدةً أمامهما في نور الفجر الوردي، ووعدتهما بالكثير، و من ثم لم تقدم لهما إلا قليلا جداً. هذا الشعور سوف يهيمن بشكل كامل على كل شيء آخر إلى حد أنهما لن يعتبرا أن من الضروري التعبير عنه بكلمات، و لكن سيفترضه كلٌ منهما من جانبه صامتاً، و سيشكل أرضية كل ما لديهما من الكلام.
6 notes · View notes
revolutionaryroad82 · 11 months
Text
"كيف ضعفتُ في نهاية المطاف؟ وارتحتُ في عينيك من عبئي، وكل شيء حولنا يُملي علينا أن نخاف؟"
أمل دنقل
3 notes · View notes
everest-magazine · 2 years
Text
بحور الأمل
كتبت: آيه الفولي   تدفقَ قَلبي بعباراتٍ ة، وأفكارٍ أكادُ أن أغرقَ فِ بُحُورها، فلم أجدُ من هذة الأفكار إلا فكرةٌ لكِ أعبر عنها فِ مثل هذا اليوم، وهي “الأمل” جلس عقلي يُفكرُ فِ أوقاتٍ كثيرة، حتى نظر إليه نورًا أتى إليه من السماء، يُعبرُ عن معنى الأمل، مُنذُ زمانِ كان بداخِل غُرفتي شيءُ يُهزمُني مثل الخوف، والآن أشيائي التى أحببتها تُنيرُني، جميعها ولن استثنى أيُ شيء، عن حال قلبي زمانٍ، يَعُود قلبي…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
yooo-gehn · 16 days
Text
نقاشات السوشيال ميديا ليها سلبيات كتير، أكبرها الإحساس بالانتصار الفوري الزائف على الخصم، وإصدار الأحكام القطعية السريعة على الناس من معطيات محدود�� جدًا، وكأن سعة انتباهك لما بتتضاءل وتتقلص بتجبرك تحكم بدل ما تفكر، أنا حطيت عليه، أنا قصفت جبهته، ده عيل سيمب، دي ست مهبوشة، ده خاين ده عميل، تصنيفات وأحكام بالجملة، وبسرعة، وبأكتر طريقة توهمك بالانتصار. والانتصار الوهمي بيحصل وكأنك متسابق ماراثون قرر إن خط النهاية في المكان اللي هو اختاره، بدل ما يجري فعلاً السباق لآخره بكل ما يتطلبه ده من مجهود أكبر، وإدراك أصلا بمكان خط النهاية.
إصدار الأحكام طريقة بائسة للانتصار لفكرتنا، سواء في الواقع أو السوشيال ميديا، لكن السوشيال ميديا فيها مساحة أكبر لأن الأحكام دي تؤخذ ضدنا، لأن كل شيء مسجل، كل شيء محفوظ، كل شيء يمكن الرجوع ليه والنظر ليه بصورة أشمل، والحكم عليه بنفسك بدلاً من الاعتماد على الرواية المنحازة لصاحب الشأن.
أنك تقرا فكرة كفرد معناه أنك قعدت تفكر فيها وتوزنها بميزان العقل، لكن أنك تسمع فكرة في خطبة بتشحنك عاطفيا وسط جماعة، معناه أنك واقع تحت سطوة ما يتقبله هؤلاء الجماعة حتى لو كان ضد المنطق والتفكير السليم. عشان كده مثلا مفيش كتب لوحدها قادرة تحولك لداعشي شايف إن دبح الكفار فضيلة. لازم شحنك عاطفيا ضد الكفار ولازم تحس أنك وسط جماعة مؤمنة بدبحهم. وكل ده مش موجود في نقاشات السوشيال ميديا إلا بصورة مخففة مالهاش نفس التأثير.
وعشان كده أفضل ميزة في نقاشات السوشيال ميديا أنها بتحط الفكرة في المركز. بتديلك الحرية أنك تبطل تحسس على كلامك زي ما بتعمل وأنت بتناقش أبوك أو مديرك أو عمتك أو خالتك أو حتى سواق التاكسي، دي نقاشات محكوم عليها تنتهي من قبل ما تبدأ، أو بصيغة أخرى، معروف نهايتها فين، هاشتري منك ومش هابيعلك حاجة، لأننا مش هانضحي بعلاقاتنا بالناس ومصالحنا معاهم وصورتنا قدامهم عشان أفكار إحنا حاسين في قرارة أنفسنا أننا مش هانقدر نقنعهم بيها، ومش ها��جيب لنا غير المشاكل ووجع الدماغ.
سواء لأنها صادمة أو لأن كل واحد دماغه مريحاه أو لأن معظم الناس لا تبذل مجهود في التفكير أصلا، وبيستخدموا الثوابت والأعراف والمسلمات بالظبط زي ما بتعمل فولدر جديد وتسميه نيو فولدر. مجتمع النيوفولدر يتخانق معاك لو سميت لهم الفولدر بجد. ولو دخلت مستشفى المجانين لقيتهم كلهم لابسين حلل فوق دماغهم، من العبث محاولة إقناعهم في التو واللحظة إن الحلة دي بنطبخ فيها. أنت بتمشّي أمورك وبتاخدهم على قد عقلهم وبتقولهم الله الحلة شكلها يجنن عليكوا.
أصل يعني إيه تقولي رأي مخالف للبرمجة العقلية اللي اتبرمجت عليها من صغري؟ يعني إيه تقولي فكرة عكس العقل الجمعي؟ هوب هوب أكيد أنت المشكلة مش أفكاري. أكيد أنت متآمر على ثوابتي. عارفك يا عدوي. أي حاجة تخليني أحكم عليك أنت بدل ما أفكر في رأيك بشكل موضوعي.
وبتيجي السوشيال ميديا تغير قواعد اللعبة تمامًا، مفيش حاجة اسمها إن هيبتك أو منصبك أو كاريزمتك أو مكانك في الأسرة أو مركزك المادي أو وجاهتك الاجتماعية كافيين لإخراس الناس والتأثير عليهم وإقناعهم بفكرة مليانة ثغرات وعيوب. الدكتور اللي ممكن يسكتك في عيادته مايقدرش يسكتك ولو في بوست حقير، لأنه لا يملك ساعتها إلا حروف وأفكار لازم يكونوا مقنعين. وكلامه لم يعد يقتصر على دايرة معارفه اللي بتهلله وتطبله.
البنت الحلوة اللي بتقول كلام فارغ وناس كتير تعبر عن إعجابها بيه، بيفضل البوست بتاعها محفوظ في ذاكرة الإنترنت لعيون الناس اللي تخليها تشوف بنفسها إن البنت بتقول كلام فارغ ودول ناس حابين البنت مش أفكارها. صورة شاملة لما قدرت تشوفها ساعدتك تكوِّن حكم أشمل. وطبعًا مش الكل بيعمل كده، لكن نسبة القادرين على كده بتزيد، وطبعا من البديهيات إن مش كل بنت حلوة بتقول كلام فارغ.
الخلاصة أننا دايمًا بنتكلم عن عيوب نقاشات السوشيال ميديا، لكني بحس إن مفيش حد مقدر إن السوشيال ميديا برغم كل عيوبها، لازالت قادرة على محو جميع أشكال الابتزاز الفكري الضمني اللي بيحكم نقاشات الواقع.
أقدر أختلف مع كلامك من غير ما أتحرم من المصروف، من غير ما أتحبس في البيت، من غير ما أتنبذ أو أتضرب أو أتهان، من غير ما أخاف تديني خدمة سيئة أو تسوء سمعتي، ولو تجاوزت حدودك أو حسيت إن مفيش أمل فيك، أقدر أعملك بلوك وأمحي وجودك المزعج من حياتي، وعندي مساحة اعتراض على أفكارك أوسع ألف مرة، وأنت ماتقدرش تطردني من البيت أو الشغل أو حتى المجتمع كله، لأنك في ميدان السوشيال ميديا لازم تدافع عن فكرتك بمعيار فكري موضوعي مش بهو كده وخلاص وماتردش عليا يا كلب ولو مش عاجبك اطلع برا.
والميزة دي لوحدها أتاحت الفرصة لناس كتير يعبروا عن امتعاضهم اللي ماقدروش يصرحوا بيه في واقعهم، قللت حجم الخسائر في النقاشات وبالتالي شجعت الناس يخوضوها أصلا، بل أنهم حتى يسمحوا لنفسهم يفكروا خارج الإطارات المسموحة ليهم في محيطهم، السوشيال ميديا أبرزت عوار أفكار وثوابت كتير بطريقة كانت مستحيلة زمان بدون السوشيال ميديا، ولم تحدث من قبل إلا في أوساط النخبة والمثقفين. إليانور روزفلت ليها جملة عظيمة بتقول إن العقول الصغيرة تناقش الأشخاص، والعقول المتوسطة تناقش الأحداث، والعقول العظيمة تناقش الأفكار. الواقع بيدربك وأحيانا بيجبرك على مناقشة الأشخاص والأحداث من غير ما تلحق تاخد نَفَسَك. لكن السوشيال ميديا بتقدر تبطّأ الوتيرة وتتيحلك فرصة مناقشة الأفكار والاشتباك معاها. حتى لو بتعثر وتخبط. وده زود نسبة الناس اللي عندها استعداد تشوف الأمور من وجهات نظر مختلفة، ولأن إحنا عايشين في مجتمعات أزمتها فكرية وثقافية وتعليمية، دي ميزة لا تقدر بثمن.
41 notes · View notes
philosopher-blog · 14 days
Text
في المدينة الصاخبة، تحت وهج القمر والنجوم المتلألئة، كانت هناك فتاة ذات قمر مذهل وخاتم كنجمة يومضان فيزينان إصبعها. رسمت أشعة الشمس السماء فوقها، متناقضة مع ضوء القمر الناعم الذي أضاء الليل. ومع تأخر الليل، ظلت أفكار الوجود البعيد عالقة في الهواء - قطعة شوق مفقودة.
مع بزوغ الفجر، تلاشت مناظر المدينة النابضة بالحياة وتحولت إلى أضواء محتضرة، مما يعكس إحساسًا بالغموض وعدم اليقين. في هذه المتاهة الحضرية التي تعكس حياتنا، تردد سؤال في الشوارع: من هي، هذه الفتاة ذات خاتم القمر والنجمة؟ ما هي الأسرار والقصص التي تحملها في روحها؟
وفي أعماق التأمل برزت الرغبة في كشف الحقيقة. ما اسمها، قصتها، جوهرها؟ كيف يمكن للمرء أن يتنقل في مسارات القدر المعقدة ليلتقي بها أخيرًا، ويكشف اللغز الذي يحيط بوجودها؟
ومع ذلك، وسط فوضى المدينة وهمسات القدر، تم اتخاذ القرار. وبدلاً من البحث اليائس عن إجابات، تم تبني خيار الاستسلام لأهواء الصدفة. ربما، في تقلبات رحلة الحياة، قد تتلاقى مسارات روحين في لقاء مصادفة.
وهكذا، بقلب منفتح على ما هو غير متوقع، غامر الراوي بالذهاب إلى المجهول، وسمح لخيوط القدر أن تنسج نسيجها المعقد. عبر الأزقة والطرق، خلف أضواء النيون والزوايا المظللة، كان الأمل في العثور عليها يومض مثل منارة بعيدة في الليل.
في اللحظات الأخيرة من التأمل، تم قطع عهد صامت: السماح للقدر بأن يأخذ مجراه، والتخلي عن السيطرة والاستسلام لرقصة الاحتمالات التي تنتظره. لأنه في النهاية، في الاستسلام للمجهول ينكشف سحر الحياة الحقيقي، وينسج قصص أولئك الذين يجرؤون على الإيمان بقوة القدر والصدفة.
وهكذا، بينما احتضنت المدينة فجر يوم جديد، ظلت الفتاة ذات القمر وخاتم النجمة حلمًا عابرًا في قلب الراوي، همسة أمل محمولة على نسيم الاحتمال اللطيف. وفي هدوء الصباح، وسط صخب سيمفونية الحياة، ظل السؤال الصامت قائمًا: هل سيتشابك القدر في مساراتهم، أم سيبقيان روحين تائهين في الامتداد الشاسع لنسيج المدينة الأبدي؟
In the bustling city, under the glow of the moon and twinkling stars, there was a girl with a striking moon and star ring adorning her finger. The sunbeams painted the sky above, contrasting with the soft moonshine that illuminated the night. As the night grew late, thoughts of a distant presence lingered in the air – a longing, a missing piece.
With the arrival of dawn, the once vibrant cityscape faded into dying lights, reflecting a sense of mystery and uncertainty. Within this urban labyrinth that mirrored our own lives, a question echoed through the streets - who is she, this girl with the moon and star ring? What mysteries and stories does she hold within her soul?
In the depths of contemplation, the yearning to uncover the truth emerged. What is her name, her story, her essence? How can one navigate the intricate paths of fate to finally meet her, to unravel the enigma that surrounds her existence?
Yet, amidst the chaos of the city and the whispers of destiny, a decision was made. Instead of desperately seeking answers, the choice to surrender to the whims of chance was embraced. Perhaps, in the twists and turns of life's journey, the paths of two souls may converge in a serendipitous encounter.
And so, with a heart open to the unexpected, the narrator ventured forth into the unknown, allowing the threads of fate to weave their intricate tapestry. Through the alleys and avenues, past the neon lights and shadowed corners, the hope of finding her flickered like a distant beacon in the night.
In the final moments of contemplation, a silent vow was made - to let destiny take its course, to relinquish control and surrender to the dance of possibilities that awaited. For in the end, it is in the surrender to the unknown that the true magic of life unfolds, weaving together the stories of those who dare to believe in the power of fate and chance.
And so, as the city embraced the dawn of a new day, the girl with the moon and star ring remained a fleeting dream within the narrator's heart, a whisper of hope carried on the gentle breeze of possibility. And in the quietude of morning, amidst the bustle of life's symphony, the silent question lingered - will fate intertwine their paths, or will they remain two souls adrift in the vast expanse of the city's eternal tapestry?
27 notes · View notes
ms-shorty89 · 5 months
Text
أشعر أن الأيام تمضي وتسرق معها فرحي، تركض الساعات والدقائق غير مكترثة لي و لأحلامي..
أخوض كل يوم بيومه متشبثة بأحلامي وغارقة في حروبي الداخلية..
بالرغم من ظروفي المحيطة بي، مازلت أشعر بأنني تلك الطفلة الصغيرة، الخجولة والتي تنتظر من الجميع أن يحبها ويربت على كتفها ويمسح على شعرها، لعل حضناً سيفي بالغرض لتفرح فتاتي الصغيرة..
محاورات ومناظرات يومية أخوضها بيني وبين طفلتي الصغيرة، للتخفيف من وطأة توتري وقلقي المستمر، لعل أكثر حواراتنا كانت تدور حول مدى ضعفي وهشاشتي الداخلية ومدى احتياجي للأصدقاء والذين يعدون على أصابع اليد الواحدة، أو مدى احتياجي للحب والذي لم أعد ابحث عنه خوفاً على نفسي.
اعلم يقيناً أن حروبي قد استنزفتني من الداخل، ولكنني مازلت أحاول أن اعيش حياتي بكل حسناتها وسيئاتها، كل يوم هو عبارة عن معركة صغيرة ابحث فيها عن أمل صغير و سعادة عابرة لينتهي يومي بسلام بدون أية أضرار جانبية.
عما قريب سأبلغ الرابعة والثلاثين، يا له من رقم مخيف، أظن إنني لم اتعلم الكثير خلال هذه السنون، لأنني وبصدق اشعر أنني لم أنضج بعد، قراراتي مترددة، معرفتي متواضعة، دائما خائفة.
أفكار عابرة خلال قراءة "عندما بكى نيتشيه"
15/12/2023
11:15 pm
9 notes · View notes
haye-e · 7 months
Text
ها أنا ذا بعد أيام تنتهي بالأرق أعاود الكتابة من جديد على أمل أن يتبدد كل ما يستدعي التحديق في النافذة لثوانٍ ثم لساعات أكاد لا أحصيها، كم هو صعب اسفزاز القريحة الأدبية في لحظات السعة، حتى وإن تسنت الفرصة لاشيء بإمكانه الإسهاب باللغة أكثر فأكثر مثلما يفعله الأسى بالإنسان، وأما عن العكس فأجدني أكتب لتخليد تلك المشاعر اللحظية ليس إلا. الان أكتب هذا النص وأنا مفروغة من أي أفكار قد تعثو في ذهني كالعادة. أصغي بكل ما أوتيت من إصغاء للهزيم وبلهفة جامحة لهطول المطر أخيرًا، ثم أعاود التفكير مرارًا إثر هدوء الأرجاء، وهذه المرة. كل شيء ساكن. إلا أنا وكاظم في الباكقراوند يصدح بـ "أحبيني، ولا تتساءلي كيفا، ولا تتلعثمي خجلا/أحبيني بلا شكوى.. أيشكو الغِمدُ إذ يستقبلُ السيفا؟" يكرر السؤال بتوالٍ وأتساءل معه، مرددًا الأمر وأردد معه: أحبيني!
10 notes · View notes
khalid284 · 9 months
Text
Tumblr media
هناك جمال في هذا العالم! ولكننا نقضي الكثير من الوقت في إظهار كم يكون هذا العالم بائسًا.. اليأس في قلوبنا، لأننا نسرف في استعراض المشكلات. وما من أحد يفكر في الحلول إلا وتجده ينجرف ويصف ويخلق المزيد من المشاكل ، لم يعد إلا القليل ممن يملكون لغة المعرفة والجمال الحقيقي ، بات الكثير لديه حجم هائل من المعلومات والمنقولات ..حكم ،خواطر، تأملات ، أفكار، يقال عنها مأثورة .. يصنعون منها قوالبا من البؤس ، ليفتتن فيها القراء ومحبين الأوجاع ومدمني اليأس ..
كان هذا ملموسا منذ بدأت ثورة الاتصالات فحجم الطرح الهائل للمشاكل والانفعالات وخلق الأزمات النفسية والاجتماعية والاستشهاد بالأقوال والحكم التي لا تجد لها مكان عند حيز الفعل والتنفيذ كانت ملفتة ويتسابق عليها الجميع كنوع من الاستعراض، وطعما لذيذا للمتلقي الضعيف الذي يحدوه أمل ما بحل أواكتشاف لأوجاعه.. حقيقة كان مفيدا لي أن اكتشفت معنى العبارة التي تقول "لم أعد أخشى على أحد نقص المعرفة بل خطأ المعرفة" .. وكنت أقصد بالمعرفة الأولى المعلومة .
لا توجد لغة اليوم صالحة ، هناك ضجيج هائل، ضجيج الاتصالات، ومن جهة أخرى هناك هذا الإسكات الهائل للغة. وإسكات اللغة يختلف عن الصمت، هناك فقط الاتصالات الصامتة، وهي تمثل مشكلة كبيرة.
في عالم اليوم لا توجد معرفة، المعلومات فقط هي المتاحة. المعرفة مختلفة تمامًا عن المعلومات. فالمعرفة تستندعلى التجربة والخبرة، لكننا نعيش اليوم في عالم لا يسمح، على نحو مرعب، بتراكم كل ذلك .
11 notes · View notes
3abo0de · 7 days
Text
عدى سنين على آخر مرة دخلت فيها ف محادثة حقيقية عميقة مع إنسان شجاع عفوي متفاعل معايا بصدق وحرارة وجها لوجه لمدة ساعات.. محادثة غنية متدفقة رايحة جاية بسيل متبادل من أفكار ومشاعر بدون ذرة ملل أو صمت ضاغط مُحرج.. كنت حاسس ف كل لحظة فيها إني حي ونشط ومتصل بالوجود.. كنت مقرر/ على أمل إني أخوض محادثة زي ديه ع الأقل مرة كل شهر.. قولت قبل كدة إني بتعب عقليا ونفسيا لو عدى عليا وقت كبير من غير م ادخل ولو محادثة واحدة حقيقية بالعمق ده.. النهاردة مر عليا سنين من غيرها.. مش أسبوع ولا اتنين ولا سنة.. سنين.. حاسس إني العكس تماما.. وحاسس إني زي المدمن اللي خلاص اتعود على دوز معينة وأي جرعة أقل منها مش ملهاش أي تأثير على جهازه العصبي.. مبقاش ينفع معاه أي محادثة. مبتنفعش المحادثات السطحية الجبانة مهما كانت مدتها..لازم تبقى بالكواليتي ديه والمستوى ده من العمق والوصول..
وكل مرة بينمو جوايا شعور أو فكرة مش عارف أشاركها ف محادثة زي ديه بحس إن جزء حيوي من كياني فسد...كإني براقب فاكهة حلوة وهي مركونة بتعطب بمرور الوقت..لا عارف أخلص منها ولا عارف أمنعها من الذبول والعطب..
3 notes · View notes
marmarika-world · 3 months
Text
عُمري ما حبيت الشخص المتردد ولا حبيت وجوده في حياتي حتى ولو بدافع حبي ليه ، أنا شخص بكّرِم نفسي وبعز طبيعتي اللي ربنا خلقني بيها وصعب أهين نفسي مع حد على أمل إنه يختارني ، مش بعرف أشتري حد بايعني ، ولا بعرف أختار حد مش مختارني ، ولا بعرف أتمسك بحد سايبني ، وبشوف إن الدنيا كلها في كفة وفي الكفة التانية كرامتي اللي عمري ما هتنازل عنها وأكون أسير أفكار حد .
5 notes · View notes
Text
"آه.. من يوقف في رأسي الطواحين؟
ومن ينزع من قلبي السكاكين؟"
..
أمل دنقل
3 notes · View notes
fozdoaa · 8 months
Text
من خلال كلامي مع كذا شخصية مؤخراً بمختلف مجالاتهم، اهتمامتهم، أو حتي جنسهم لاحظت إن كلنا مشتركين في حاجتين الفترة دي:
١) مش عايزين صداع
اللي هو إحنا مفرهضين، تعبانيين في حياتنا، داخلين معارك كتييرة في كذا إتجاه، عندنا ضغوط نفسية و إجتماعية و مادية، و في منا اللي عنده ego مخليه مش بيتكلم، و فيه اللي معندوش و لما اتكلم ملقاش جديد من اللي بيسمع ... فمش عايزين صداع. مش عايزين إضافات علي الأوردر الأصلي. كفاية اللي كل واحد حاسس و بيمر بيه و مش قادرين نفتح حوارات جديدة مع نفسنا، مع اللي نعرفهم، أو حتي اللي منعرفهمش.
٢) مستنيين الميكروباص يحمل
اللي هو كل حد فينا مستني حاجة تحصل ملوش يد فيها أوي بس لو حصلت ممكن يبقي في انفراجة. خد عندك بقي من أعلي أمر، لأتفه الأمور. اللي منتظر إدارة جديدة للبلد تيجي تنتشلنا علشان تعبنا، و اللي منتظر ترقية في شغله و ملوش غير إنه يعدي سنين معينة علشان ده يحصل، و اللي منتظر الحبيب أو الحبيبة علشان حس إنه اتضحك عليه زمان لما صدق إن الحياة لوحدة أجمل، و اللي مستني عميل يدفع اللي عليه، و اللي مستني قريب أو صديق عائلة يبدأ بحركة أو فعل معين علشان الدنيا تصفي و التوقعات تكون صح ... كله مستني حاجة تديله جرعة أمل/سعادة علشان الساقية تدور من بعدها.
رأيي إن النقطة التانية هي نتيجة النقطة الأولي اللي هي نتيجة وقت عايشيين فيه مضروب في الخلاط مع ظروف العالم كله مر بيها أخر كام سنة. هي الناس فرهضت و جابت أخر العداد بسبب ظروف ملهمش تحكم فيها بنسبة كبيرة ، و فبالتالي استعدادهم إن في حاجة هتحصل -مش معجزة- علشان تشقلب الدنيا بقي أعلي بكتيير من تصديقهم إن في حاجة نقدر نتحكم فيها حتي لو علي مستوي/حجم صغير و ده اللي مطالبين نبدأ بيه مش مطالبين نغير العالم خالص.
مريتوا بالنقط دي برضه ولا دي أفكار ما قبل منتصف الليل؟ :D
محمد ابو الغيط
4 notes · View notes
alia199778 · 2 years
Text
في الكتاب يختمها بأسباب للبقاء حياً
وتختلف الأسباب بالطبع من شخص لآخر
في الكتاب تتفاجأ بأن هناك أشياء بسيطة جداً تكون سبب للبقاء حياً هناك أشخاص ذكروا اليوغا بأنها سبب لبقاءهم أحياء وهناك من يقول وجبة دافئة سبب للبقاء حياً ، وآخر يقول الحب والبعض السفر وووو أسباب كثيرة تختلف كما قلت بإختلاف البشر وتستطيع أن توجه هذا السؤال لنفسك ولمن حولك وسوف تتفاجأ بالإجابة ومن خلالها قد تتعرف على شغفهم أكثر
بالنسبة لي أجد الحب بمعناها الشامل لكل شيء هو سبب لبقائي حيا
ايضا الكتب والأفلام التي حتما سوف اكتشفها والتمس وقعها وتأثيرها علي ، الشغف الذي ينتظرني عندها ، الفن بشكل عام سبب لبقائي حياً ، لأن الفن قادر أن يعيد لك التواصل بينك وبين الحياة في لحظة وقادر أن يعيد لك الشغف وقادر أن يجعلك تتغير من خلال أفكار تترك أثرها عليك ، أنت تعيش حياة واحدة ولكن الفن يجعلك تعيش حيوات مختلفة
ايضا هناك سبب لبقائي حياً وهو أمل لدي في اكتشاف بلدان كثيرة وزيارتها والاستقرار في بلد يروق لي وأشعر بالانسجام معه
وأسباب كثيرة بسيطة وتفصيلية
وأخيراً كلما هزمتني الحياة هزمتها بكتاب وأغنية جميلة كتلك ☝🏻
14 notes · View notes
philosopher-blog · 3 months
Text
في لحظة ما، ضجت كلماتها في داخلي كالأمواج الهائمة في بحر هادئ. "ثم قالت..." هكذا بدأت الكلمات التي خطفتني من واقعي المتعب إلى عوالم الشعور الخفية والكبرياء الذي يعصر قلبي من حين لآخر. لحظة واحدة كفيلة بتغيير كل شيء، تجعل الزمن يتجمد والمشاعر تحترق بحرارة لا توصف.
"لقد تجمد كل شئ بالداخل"، هذه الكلمات البسيطة التي تحمل وراءها عواطف ضائعة وذكريات مكسورة. ربما كانت حنيناً لأوقات كنا فيها نحتضن، تحت أضواء الشموع اللامعة، وتحت سقف السماء اللامعة بالنجوم. لم أكن أدرك حقيقة التجمد في ذلك الحين، كانت مشاعري تتدفق بحرارة وكل ما أريده هو الإحساس بالقرب، ولكن أنفاسها الباردة وعيونها الباردة لا تقدم شيئا سوى إحساس بالفقد والابتعاد.
ومع مرور الوقت، بدأت تلك الكلمات تتداخل بشكل أكبر في داخلي. كيف يمكن للحرارة المشاعر أن تتدفق مجددا بعد أن تجمدت؟ هل يمكن للقلب البارد أن يعود ينبض بحرارة وعاطفة كما كان من قبل؟ هل يمكننا استعادة ذلك الحضن الذي كان يمثل ملاذاً لنا في أوقات الضيق والحاجة؟ أسئلة عديدة تتداخل في عقلي، وأجد نفسي أبحث عن الإجابة في عمق روحي.
الحقيقة أن الإجابة ليست سهلة كما هو الحال مع معظم الأمور التي ترتبط بالمشاعر. فمن السهل تجميد العواطف والإبتعاد عن التعبير عنها، ولكن العودة إلى الحياة وإعادة تسخين هذه العواطف المجمدة هو مهمة صعبة قد لا تكون ممكنة دائما.
لكن، مع كلماتها ترن في أذني "ترى كيف تتدفق حرارة المشاعر بعد ان تجمدت"، تنبعث شعلة الأمل في داخلي مجددا. ربما هناك فرصة لإعادة الحياة إلى تلك المشاعر المتجمدة، ربما هناك طريقة لتشعل القلوب من جديد.
قد يكون الحل في التعبير عن مشاعرنا بصدق وصراحة، في التحدث والإستماع بتركيز إلى أفكار ومشاعر الآخرين. قد يكون الحل في ابتعادنا عن الأنانية وتوجيه اهتمامنا نحو الآخرين بدلاً من الغرور بذاتنا. ربما هناك حاجة للتسامح والمغفرة وإعطاء فرصة جديدة للعواطف لتتدفق مجددا.
ومع كل تلك الأفكار والمشاعر المتداخلة، أجد نفسي متفائلاً بأن هناك طريقة لاحياء تلك المشاعر التي تجمدت. ربما الحل يكمن في الشعور بالحب والرحمة، في تقديم الدعم والحنان بكل صدق، في وضع الفرصة للأمور تتحرك بشكل طبيعي دون قيود أو تحكم.
سأبدأ بالسماح لنفسي بالشعور، بالتعبير عن مشاعري بصدق وبدون خوف. سأكون هناك لأسمع وأدعم وأعطي بكل ما أملك. وربما، فقط ربما، ستكون هذه الخطوات البسيطة كافية لتسخين القلوب وتدفق المشاعر بحرارة مجددا.
وفي النهاية، لعلنا نتذكر أن الحياة الحقيقية مليئة بالمشاعر والعواطف المتجددة. كما أن القلوب المجمدة ليست محكومة بالثبات والسكون، بل يمكنها الدوران من جديد وإحياء الحياة داخلها. إن كانت هناك أمل، فإنها كافية لإذابة ثلج القسوة وإعادة تدفق حرارة المشاعر بكل أمانة وصدق.
In a moment, her words reverberated within me like waves drifting in a calm sea. "And then she said..." That's how the words began, words that snatched me away from my weary reality into the realms of hidden emotions and the pride that squeezes my heart from time to time. A single moment is capable of changing everything, making time freeze and feelings burn with an indescribable heat.
"Everything inside has frozen," these simple words carry lost emotions and shattered memories. Perhaps they were longing for times when we embraced under the glowing candle lights, beneath the starry sky. I wasn't aware of the freezing at that time; my feelings flowed with warmth and all I wanted was to feel close. But her cold breath and icy eyes only offered a sense of loss and distance.
As time passed, those words began to intertwine even more within me. How can the warmth of feelings flow again after having frozen? Can the cold heart beat with warmth and emotion as it did before? Can we reclaim that embrace that was a sanctuary for us in times of distress and need? Many questions intertwine in my mind, and I find myself searching for the answers deep within my soul.
The truth is that the answer is not as easy as with most things related to emotions. It's easy to freeze emotions and distance ourselves from expressing them, but returning to life and reigniting these frozen emotions is a difficult task that may not always be possible.
But, with her words ringing in my ears, "Do you see how the warmth of feelings can flow after being frozen?" A flame of hope is reignited within me. Perhaps there is a chance to bring life back to those frozen feelings, perhaps there is a way to ignite hearts once again.
The solution may lie in expressing our feelings sincerely and openly, in speaking and listening attentively to the thoughts and feelings of others. The solution may lie in distancing ourselves from selfishness and directing our attention towards others rather than being preoccupied with ourselves. Perhaps there is a need for forgiveness and giving a new opportunity for feelings to flow once more.
With all these intertwined thoughts and emotions, I find myself optimistic that there is a way to revive those frozen feelings. Perhaps the solution lies in feeling love and compassion, in offering support and tenderness with all sincerity, in allowing things to naturally progress without restrictions or control.
I will start by allowing myself to feel, to express my feelings sincerely and without fear. I will be there to listen, support, and give all that I have. And perhaps, just perhaps, these simple steps will be enough to warm the hearts and let the emotions flow with warmth once again.
In the end, let us remember that real life is full of renewed feelings and emotions. Frozen hearts are not governed by permanence and stillness; they can rotate anew and revive life within them. If there is hope, it is enough to melt the ice of cruelty and restore the warmth of emotions with honesty and sincerity.
25 notes · View notes
nourspirit-6 · 1 year
Text
(الليلة المظلمة للروح—ديسمبر ٢٠٢٢)
خلال حياتي منذ بدايتها، مررت ثلاث مرّات بصَحوة روحية جديدة فيّ، مؤخرًا، أو في هذه السنة تحديدًا، كانت ليلتي المظلمة للروح قاسية، وربما الأقسى بينهم حيث كان تعاملي لها سيئًا، استخدمت أساليب مؤلمة لتشتيت ذهني عن ما يَدور في روحي، لم ألتفت حقًا عن ماكان يجري بالتحديد، نعم أنا اؤمن بالأمراض النفسية، و اؤمن بما لدي من أفكار وجوانب مظلمة أخرى منطقية في العلم النفسي، من جانبٍ آخر أعلم أن هناك تفسيرًا مخفيًا أراه واقعيًا بالنسبة إليّ، أهي محاولة لَجعلي أؤمن بأن هناك أمل؟ لا، ليس حقًا، في الأيام الأخيرة، شَعرت بشيء آخر بداخلي، لا أستطيع القول بأنني تغيّرت للأفضل، لا زلت أعاني من أفكاري المؤلمة، لكن هناك شيئًا عميقًا مختلفًا تغيّر بي، لم أعد أنا الشخَص الذي عَهدُته، أصبحت كما أستطيع أن أصف على حد علمي، أكثر هدوءًا عن ما كنت عليه طيلة حياتي، منغمسًا بما يدور حولي من لحظاتٍ تمّر أمامي بدون تفكيرٍ في أي شيء آخر، أكثر استقرارًا ربما. سامَحت، غَفرت، تخَطيت، شُفيت، أخَبرت نفسي منذ بداية ديسمبر (إما أن أموت، و إما أن أولَد من جَديد) و ترددت بذهني كثيرًا ما قالَهُ فاروق جويدة (وغَفرت للأيام كل خطيئة، وغَفرت للدنيا و سامَحت البَشر) إن كان يومَ نهاية روحي قريبًا، فآمل أن أرحَل مبتسمًا، متشافيًا، ممتنًا لكل روحٍ عرفتها في حياتي، و لكل درسٍ تعلّمته، لكل شخصيةٍ تكوّنت بداخلي ورَحلت عنّي، لكل ما كنت عليه و ما سأكونَه، ممتنة أيضًا لهذه التجربة الأرضية، و لكل ما فعَلته لنفسي معتقدة أن هذا هو الصواب.
14 notes · View notes
nefawy · 1 year
Text
أحتفظ ببذور الفواكه التي أحب وبأحلام طفولية قديمة لا أملك الشجاعة الكافية لتحقيقها.
سلام الله على قلبك وقبلات عدة لعينيك الفاتنتين، أستعير شجن السيدة الفيروزية لأسألك ..
كيفك إنت؟
أفتقد وجهك وآثارك المتناثرة في الأماكن والأشخاص أيضًا، كلانا يعلم أن كل لون تختاره سيعُم، رجلٌ مفعم بالسحر ..
تضحى الحياة أكثر صعوبة ونبؤات عدة عن نهاية قريبة نراها منذ نعومة أظافرنا، الناس جوعى والأطفال بالطرقات باكيين يبيعون المحارم ويتجرعون المر بدلاً من الحليب، آباء في أرذل العمر يتكومون تحت الأرصفة يمكنك رؤيتهم أضعاف مما كنا نراهم منذ أعوام قليلة، تزداد لدي نوبات الهلع إن هممت بالخروج من البيت، يطحنني العجز والخوف، أتشافى بأملٍ واهٍ في ويقين لا ينفد فيه .. اشتقتك.
شجرة فاكهة في كل شارع وثمار ناضجة تحت كل بيت، لا أحد سيقرصه الجوع أليس كذلك؟
أفكار طفولية عن الممكن، دون إعتبار ما سيُنزع أو يتلف، أصبحت الحجارة أكثر جمالاً من الزهور والطرق المرصفة حضارية أكثر من الحقول، قتالٌ لا دماء فيه ودماء تُسفك بلا قتال، ألا زلت تُحب الياسمين؟
أصبحت أمزجه بالمِسك وبي على أمل أن أُدخلك يومًا كإحدى مكونات الوصفة.
الآن،
تصدح فايا برقتها "جراح حبك تذكار على جسدي، إن كان لي فيك خيراً .. لا تداويها"
إلا أن لا جراح مستني منك إلا حُلمًا، ناهيك عن الدرة وثورات الربيع ومجاعات اليمن وشهداء غزة وغيرهم، جراحهم تكفينا ..
ألا تود الرجوع؟
أتفَّهم كيف يدفعنا كل ما فينا للهرب، نحيا لأن لا سبيل نخطوه للموت، نمزح بسخرية يخشانا إلا أننا نعلم جيداً أن كل ما أردناه بشدة يهرب.
كن بخير،
لأكن.
7 notes · View notes