مُجمّعات الطاقة الشمسية المقترح إقامتها في أعالي الجبال تُثير جدلا في سويسرا
مُجمّعات الطاقة الشمسية المقترح إقامتها في أعالي الجبال تُثير جدلا في سويسرا
🚦مُجمّعات الطاقة الشمسية المقترح إقامتها في أعالي الجبال تُثير جدلا في سويسرا
#مجمعات #الطاقة #الشمسية #المقترح #إقامتها #في #أعالي #الجبال #تثير #جدلا #في #سويسرا
مُجمّعات الطاقة الشمسية المقترح إقامتها في أعالي الجبال تُثير جدلا في سويسرا
صورة مُنشأة بواسطة الحاسوب لمشروع “غوندوسولَار” (Gondosolar) المُزمع تنفيذه بالقرب من الحدود السويسرية – الإيطالية. Gondosolar
يُمكن القول إن بناء مجمّعات…
فرصة ضائعة في حماية التنوع البيولوجي.. بعد 15 عامًا من المفاوضات وجلسات رسمية.. الأمم المتحدة لا تتوصل لاتفاق
فرصة ضائعة في حماية التنوع البيولوجي.. بعد 15 عامًا من المفاوضات وجلسات رسمية.. الأمم المتحدة لا تتوصل لاتفاق
أنهت الدول الأعضاء في الأمم المتحدة أسبوعين من المفاوضات بدون معاهدة لحماية التنوع البيولوجي في أعالي البحار، وهو اتفاق كان من شأنه أن يعالج التحديات البيئية والاقتصادية المتزايدة.
بعد 15 عامًا ، بما في ذلك أربع جلسات رسمية سابقة ، لم يتوصل المفاوضون بعد إلى نص ملزم قانونًا لمعالجة العديد من القضايا التي تواجه المياه الدولية – وهي منطقة تضم ما يقرب من نصف الكوكب.
وقالت رئيسة المؤتمر رينا لي: “على…
"كل ما في الوجود يرقص باستثناء الإنسان،الوجود كله في حالة استرخاء،الاشجار تزهر وتثمر،الطيور تحلّق في أعالي السماء، الأنهار تنساب نحو مصبها ،النجوم تسطع ، كل شيء يبدو وكأنه في قمة الاسترخاء .. لا أحد مسرعاً، لا أحد قلقاً ، إلاّ الإنسان..
يجعلنا أكثر رقة ورحمة وهدوء وحساسية وحنانًا. يُخيل لنا أن العالم يمكنه أن يصبح مك��نًا أفضل، نستكشف قدرات جديدة في أنفسنا، نتلمس الجمال فيما حولنا. الحُب يُشقي ويُنعم، يُحلق بك في أعالي السماوات ويُسقطك إلى أقاصي الأرض، يُنير الدرب ولكنه قد يفاجئك بظُلمة في نهاية المسار.
لقد أحببت. اعترف وأود أن أجاهر بذاك الشعور بلا خوف، ولكنك يا رفيق القلب وظله من يمنعني، فلا أعرف أي شعور يتملكك تجاهي؟ وهل دق الحب بابك كما طرق بابي وأدخلته؟
من جعل القرآن أساسًا في يومه ومشروع عُمُره سيعرف يقينًا معنى الخير والهداية والبركة بحذافيرها، ما ضلّ إنسان قط اتخذ القرآن موطن له في هذه الدنيا، وما اعتصم أحد به إلا ونجا من شرورها وآفاتها وشهواتها وشبهاتها وكأن القرآن يقوده إلى أعالي الجنان فيُرضي به الرحمن ويسعد
إنطوت أيامه كالبرق الخاطف .. فمن الفائز كي نهنّيه .. و من الآخر فنعزّيه .. هي ودائع قدمناها كي تستقبلنا في الآخرة .. و كل إناءٍ بما فيه ينضح !! و يا رب القبول و العتق من النار .. و فردوسك في أعالي الجنان
العلاقة الآمنة هي كنز نفيس يمنحنا الطمأنينة والثقة اللازمة للمضي قدمًا في رحلة الحياة. عندما نجد شخصًا يمنحنا هذه العلاقة، نجد أنفسنا نغوص في بحر من الأمان والحنان، حيث يكون قلبنا محميًا وروحنا مطمئنة.
في لحظات الألم الكبيرة التي تغشى عقولنا وتعمي أعيننا، نجد أنفسنا ننظر للحقيقة من خلال عيون من نحب، فهم يمثلون بالنسبة لنا الضوء في ظلمة الأوقات الصعبة. يكونون الداعمين والملاذ الآمن الذي نلجأ إليه في كل لحظة.
عندما نجد أنفسنا على حافة الجرف، جاهزين للقفز في مجهول، نثق تمامًا باليد التي نمسكها، وهي تمنحنا الإيمان بأننا سنهبط بسلام. صوت تراتيل الطمأنينة التي يشدوها لنا شخص نحبه يصل إلى أذنينا، يطفئ صوت الخوف العالي، ويمنحنا الثقة الكافية للقفز في عمق الحياة.
بيد من نحب، نتمكن من كسر قيود الخوف والتردد، نغمر أنفسنا بشجاعة لا حدود لها. إنهم الدروع التي تحمينا من الشدائد والمحن، والأجنحة التي ترفعنا نحو سماء الأمان والحب.
في عمق العلاقات الآمنة تتجلى قوة الثقة والاطمئنان، حيث تجد نفسك تستقر في قلب شخص يمنحك الحب والحماية. عندما تشعر بالألم الشديد وتغشاك الحزن حتى تفقد الرؤية، يكون هذا الشخص الذي تحبه هو مصدر قوتك ودعمك.
تصبح قادراً على رؤية الحقيقة بوضوح أكثر، من خلال عيني الشخص الذي يكون لك كل شيء. وحينما تقرر القفز من أعلى جرف، يكون ثقتك بمن تحب هي التي تدفعك للمغامرة، وتسمع في كلماته ترنيمة الحرية حينما يحتضنك بين ذراعيه ويحميك من كل مخاوف العالم.
وفي تلك اللحظات الصعبة حينما يغيب الأمل ويراودك الخوف، تأتي يد من يحبك لتكسر قيود الرعب وتمنحك قوة الشجاعة. فبيدها تجد الدفء والأمان، وتكتشف أنك تمتلك القوة لتحقيق ما تصبو إليه.
فعلاقة آمنة هي تلك التي تجد فيها الراحة والاستقرار، حيث يكون الحب هو النجم الذي يضيء درب حياتك والثقة هي الخيط الذي يربط قلوبكما. في ظل وجود شخص يحملك في أحضانه ويعطيك القوة والدعم، تكون قادراً على تحقيق الإمكانات الكامنة بداخلك والمغامرة في عوالم لا تعرفها.
لذا، احرص دائماً على الحفاظ على العلاقات الآمنة والمبنية على الثقة والاحترام، لأنها هي التي تمنحك قوة الشجاعة وجناحي الحب لتحلق بك نحو أعالي السماء، مُحدثاً عن الجرأة التي يمنحك إياها من تحب.
في نهاية المطاف، تكون العلاقة الآمنة هي القلب النابض الذي يجعلنا نشعر بالحية والدفء، حتى في أصعب الأوقات. نحن محظوظون لوجود من يحبنا ويقف بجانبنا في كل الظروف، مما يمنحنا الشجاعة لمواجهة الحياة بكل ما تحمله من تحديات وصعاب.
لنحتفظ بالعلاقات الآمنة ككنوز تستحق الحفاظ عليها والعناية بها، ففي طياتها تكمن قوة الحب والثقة والتضامن. لنعبر عن امتناننا وشكرنا لمن يشكلون جزءًا من هذه الروابط الغالية في حياتنا، ولنبذل جهودًا للحفاظ على هذه الروح التي تمنحنا السلام والسعادة في كل لحظة.
The safe relationship is a precious treasure that gives us the peace of mind and the necessary trust to move forward in the journey of life. When we find someone who gives us this relationship, we find ourselves diving into a sea of security and tenderness, where our hearts are protected and our souls are at peace.
In moments of great pain that cloud our minds and blind our eyes, we find ourselves looking at the truth through the eyes of those we love, as they represent the light in the darkness of tough times for us. They are the supporters and the safe haven we turn to in every moment.
When we find ourselves on the edge of the cliff, ready to jump into the unknown, we completely trust the hand we are holding, believing that we will land safely. The sound of reassurance sung to us by someone we love reaches our ears, drowning out the loud voice of fear and giving us enough confidence to jump into the depths of life.
With the one we love, we can break free from the chains of fear and hesitation, immersing ourselves in boundless courage. They are the shields that protect us from hardships and trials, and the wings that lift us towards the sky of safety and love.
In the depth of secure relationships, the strength of trust and reassurance is evident, as you find yourself settling in the heart of someone who gives you love and protection. When you are in so much pain and so clouded with sadness that you lose sight, that person you love is your source of strength and support.
You become able to see the truth more clearly, through the eyes of the One who is everything to you. When you decide to jump from the highest cliff, it is your trust in the person you love that drives you to adventure, and you hear in his words the hymn of freedom when he embraces you in his arms and protects you from all the fears of the world.
In those difficult moments when hope is absent and fear overwhelms you, the hand of the one who loves you comes to break the chains of terror and give you the strength of courage. In her hand, you find warmth and security, and you discover that you have the strength to achieve what you aspire to.
A safe relationship is one in which you find comfort and stability, where love is the star that lights the path of your life and trust is the thread that connects your hearts. In the presence of someone who holds you in his arms and gives you strength and support, you are able to realize the potential within you and venture into worlds you do not know.
Therefore, always strive to maintain safe relationships built on trust and respect, because they are what give you the strength of courage and the wings of love to soar to the heights of the sky, speaking of the audacity that the one you love gives you.
Ultimately, the safe relationship is the beating heart that makes us feel alive and warm, even in the toughest times. We are fortunate to have someone who loves us and stands by us in all circumstances, giving us the courage to face life's challenges and difficulties.
Let us cherish safe relationships as treasures worthy of preservation and care, for in them lie the power of love, trust, and solidarity. Let us express our gratitude and appreciation to those who form part of these precious connections in our lives, and let us make efforts to maintain this spirit that gives us peace and happiness in every moment.
وها أنا أتدحرجُ كالحصى إلى القاع/ فليكن الليل آخر المطاف.
مساء، الخير. طبعا، بادئ ذي بدء نأسف على بشاعة المنظر، بس أنا عايز أوثق حاجة.
النهاردا صحيت من النوم لاقيت google photos جايبلي في النوتفيكشنز «ميمورهاية» إللي هي الصورة إللي تحت دي، وأنا في العادة ما بأفتحهاش «الميمورهاية» لأسباب كتيرة ولكن لسوء الحظ بأفتحها، وفقط، دون أي تفاعل شعوري ومن ثم أنزلق من سريري للإستعداد للحصول على مقداري اليومي من الشقاء الأرضي، ولكن خلال اليوم تعاودني الصورة دون هوادة وعلى الفور تذهب الذات لماضيها، طوعا، لتتأمل نجاتها التي لا تصدق، الصورة غير الفوتوغرافية إللي أخدتها سيلفي وأنا قاعد مستني مرور آخر ساعات النايت شيفت في واحد من مساءات مارس 2020 وكل ما يأكل رأسي وقتها هي العودة السريعة للشارع إللي بأسكن فيه علشان ألحق المطعم المشكوك في أكله وأجيب منه ½ فرخة شواية والسلطات والطحينة (وجبتي المفضلة إطلاقا).
وبعدها أروح أجيب إزازة بيبسي «الهضبة» من السوبر ماركت المجاور (وهو ولا سوبر ولا حاجة هو محل صغير فشخ) بس هو ما كانش فيه غيره في المنطقة وكانت تجمعني بالشاب المسؤول عن المكان في الليل علاقة صداقة غير مصرح بيها لأنه دائما ما بأشتري إزازة الهضبة بالليل وفي واحدة من تلك الليالي أعود من النايت شيفت وأنا ممسك بأحد الروايات إللي بأزق بيها الوقت في الشغل (غالبا رواية البحيرة السوداء) فسألني عن تمنها فلما قلتله.. قال "دي غالية أوي" أنا هأعرفك على أماكن فيها كتب رخيصة، خد عندك مثلا نادي الربع والأزبكية ومكتبات في وسط البلد،،، المهم يعني إنه بدأنا نتبادل الكتب وهو أخد مني رواية «ترانيم في ظل تمارا» ومن يومها ما نزلتش أجيب إزازة الهضبة وفرّق بينا الكورانتين والووركينج فورم هوم، وضاعت روايتي المفضلة زي ما ضاع صفو أيامي. وبعد الأكل أمتطي سريرا في غرفة تتسع لإثنين، وحيدا، أكمل ما تبقى من الليل في قراية ديوان المعري، الذي ضاع هو الآخر في مداهمة قوات الأمن الوطني للشقة مع شوية كتب تانية مش مهمة.
المهم بعد ما تمر بي الذكريات وأتذكر كم كانت الليالي هادئة وإهتمامات المرحلة إللي كانت على قدي، أحاول إسترجاع الأربع سنوات إللي إنهالت عليّ بوحشية.. فعل إغتصاب.
الذكريات كلها كانت بتدور حوالين الموت، المرض، اليأس، فقدان اللغة، والرغبة في القفز من أعالي شفير الجنون، على الرغم من إنه حياتي وقتها ما كنتش راضي عنها برضه (كالعادة يعني) إلا إنه وقتها كنت بأقدر بقبضبتي الصغيرة أحكم على خيوطها من أن الإنفلات، الآن قبضتي صارت أكبر إلا أنني لا أقوى على الإمساك بطرف خيط واحد.
أدرك بوعي أن التغير في ديمومة هو أمر حتم في هذا الكون السائل، ولكن بالسرعة دي؟ بالغرابة دي؟ بكل الموت والفقد دا؟
النهاردا وبعد أربع سنين أنا في مكان مختلف، في بيئة شغل مختلفة، بملامح مختلفة، بوجه أنحف، بهيرلاين متراجع وكثير من الشعر الأبيض، فقدت من الناس الكثير سواء بفعل الموت أو الفراق على منعطفات الطرق لإختلاف الوجهة دون وداع، إنسان تاهت منه الأحلام، وماتت فيه الرغبات، وضاعت منه ترانيم في ظل تمارا والكثير من الكتب والكلمات.
ودلوقتي أقف مندهشا بعد أن تم الإنفصال بشكل كامل والقضية تصبح قضية «إستبدال» مش «تغيير» وأسأل نفسي بجدية بعد أن أصبحت وحيدا مع الغريب الذي ظهر فيّ، بينما أنا أقف في مرحلة إنتقالية حيث لا يمكن أن أظل واقفا،،، هو مين دا؟!
فبر الوالدين من أحب الأعمال إلى الله عز وجل كما بين المصطفى عليه الصلاة والسلام في قوله: الصلاة على وقتها قال ثم أي قال ثم بر الوالدين قال ثم أي قال الجهاد في سبيل الله قال حدثني بهن ولو استزدته لزادني
وعقوق الوالدين من المحرمات التي لا شك فيها، بل هي من أشد الذنوب، لقول النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم: « إن الله عز وجل حرم عليكم عقوق الأمهات ووأد البنات ومنعا وهات وكره لكم ثلاثا قيل وقال وكثرة السؤال وإضاعة المال
فالبر يعني رضا الأبوين، ورضاهما سبب مؤكد لرضا الخالف جل في علاه، ففي الحديث: عن عبد الله بن عمرو، عن النبي الأكرم صلى الله عليه وسلم قال: رضا الرب في رضا الوالد، وسخط الرب في سخط الوالد
" وبالوالدين إحسانًا".. البر بالوالدين يدفعك إلى أعالي الجنة
لو تأملنا هذه الآية الكريمة لعلمنا أنها الدليل إلى كيفية معاملة الوالدين، فهما صاحبا الفضل الأكبر بعد الله عز وجل على الإنسان، لذا وضعهما الله عز وجل في نفس مكانة عبوديته، وحث على ضرورة عدم التلفظ بأي شيء يجرحهما، حتى لفظ «أف» نهى عنها
ثم أنه ليس بعيب أن تتذلل لهما، بل التذلل للوالدين من سمات الصالحين، لأنه مهما فعلت، فلتستطيع أن ن ترد جميلهما عليك، وتوفي تعبهما لأجلك في الصغر
النبي الأكرم صل الله عليه وسلم، يتحدث عن مكانة البار بوالديه في أعلى الجنة: «نمت فرأيتني في الجنة فسمعت صوت قارئ يقرأ فقلت: من هذا؟ قالوا: حارثة بن النعمان، فقال لها رسول الله صلى الله عليه وسلم: كذاك البر كذاك البر، وكان أبر الناس بأمه
"لم يكن لديّ في أي وقت من الأوقات من يمكن تسميته بالمعلم. لم يمت لأجلي أي مسيح. لم يدلني أي بوذا على الطريق. في أعالي أحلامي، لم يتجل أي أبولو أو أثينا / كي ينير لي الروح."