«حتى أولئك الذين ما زالوا يمتلكون الجرأة على تقديم الأجوبة اختاروا لأنفسهم مكانًا يتأرجح بين اللا والنعم، بين الخوف والأمل، بين الغموض والوضوح، بين التشكيل والفوضى، بين الحل والتدمير، بين الحياة والموت، بين الملاك والشيطان».
وهي أن يقول المسبّح: الله أكبر 34 مرة، الحمد لله 33 مرة، سبحان الله 33 مرة. يرى الشيعة أن فاطمة الزهراء قد أصابها التعب من كثرة الأعمال، كعمل البيت وتعليم النساء، فذهبت إلى النبي وطلبت منه من يعينها في عملها، فعلمها النبي ولعلي بن أبي طالب هذة التسبيحة وقال لهما: فهو خير لكما من خادم يخدمكما.