"اللهم في هذا البرد القارس، نستودعك كل من لا مأوى له، وكل من لا لباس له، وكل من لا دفء له، وكل من لا معيل له، وكل مبتلى وكل مفقود وكل مريض وكل جريح وكل أسير، اللهم إنا نستودعك كل من يتألم وكل من يسألك الستر والعافية في الدنيا والآخرة، فاحفظهم بحفظك وارحمهم برحمتك يا أرحم الراحمين"
كنت أقرأ وأندهش من كذلك حقا علينا ننج المؤمنين وجاءت الآية بعد قصص عدد من الأمم ومعلوم أنهم لم يؤمروا بالجهاد بل كان يرسل عليهم ملائكة العذاب وكان فيهم معجزات كثيرة ولم يُخصص بها الأنبياء وحسب بل المؤمنين عامة أقول هذا لأستحضر مشاهد من حياة الصحابة امرأة تُركت لتموت في قيظ الصحراء يُدلَّى لها دلو من السماء لتشرب وأسير يأكل العنب وما في مكة من فاكهة وشهيد تغسله الملائكة وقارئ قرآن تدنو منه قناديل الملائكة ورسولا أسري به إلى المسجد الأقصى وعاد وفراشه بعد دافئ على دابة لا مثل لها نعرفه وصعد إلى السماء وفوقها ورجع صلوات ربي وسلامه عليه.
ألسنا مؤمنين؟ متى تسربت إلينا هذه الرؤية التي لا تعرف شيء غير المادية الميتة التي لا تقبل الإعتقاد بمخلوقين فوقنا أولي أجنحة وتحتنا وخالق مالك قادر فعال لما يريد وهو أهون عليه
ماتيجوا نقاطع المسلسلات في رمضان بما ان بقى عندنا ثقافة المقاطعة؟ السنة طويلة وممكن كل مسلسلات رمضان نتفرج عليها براحتنا باقي السنة، خلينا نجتهد في رمضان ونخليه كله خالص لوجه الله تعالى عبادات وصيام وتدبر، ربنا يرفع عنا الغم والكرب والضيق، ويفك كرب اخواننا في فلسطين والسودان.
(72) They have certainly disbelieved who say, "Allāh is the Messiah, the son of Mary" while the Messiah has said, "O Children of Israel, worship Allāh, my Lord and your Lord." Indeed, he who associates others with Allāh - Allāh has forbidden him Paradise, and his refuge is the Fire. And there are not for the wrongdoers any helpers.
يقسم الله تعالى بأن الذين قالوا: إن الله هو المسيح بن مريم، قد كفروا بمقالتهم هذه، وأخبر تعالى أن المسيح قال لبني إسرائيل: اعبدوا الله وحده لا شريك له، فأنا وأنتم في العبودية سواء. إنه من يعبد مع الله غيره فقد حرَّم الله عليه الجنة، وجعل النار مُستَقَرَّه، وليس له ناصرٌ يُنقذُه منها.