الفترة الأخيرة دي بقيت طول الوقت عايزه اعيط او بعيط و مفيش اي حاجة في حياتي ماشية كويس و زي ما انا عايزه بالعكس سبحان الله كل حاجة بتبوظ بطريقة سيئه لدرجة اني خلاص فقدت الأمل ان الامور تتحسن، مش مهون عليا غير ان رمضان قرب و ان شاء الله كل حاجة تتصلح و أولهم قلبي
الإنسان كان حزين جدًا بصراحة على قرب انتهاء رمضان؛ لكن سبحان الله فوجئت وتصادفني
لا تحزنوا على وداعه؛ بل احمدوا الله أن بلغكم إياه، وافرحوا وكبروا الله أن هداكم لصيامه وقيامه.. لا تودعوه؛ بل اصطحبوه إلى باقي عامكم.. رمضان ليس شهرًا بل أسلوب حياة وبداية التغيير.. لا تودعوه؛ بل افسحوا له المجال ليحيا معكم وتحيوا به طوال العام.
الأجانب أدركوا أن الاسلام منظومة حضارية وإنسانية رفيعة ...
*" فلا اقتحم العقبة وما أدراك ما العقبة ."*
* يسارع بل ويهرع كثيرون في العالم الإسلامي إلى أداء الفروض الدينية ، مثل الصلاة خمس مرات يومياً . وصوم شهر رمضان ، والسفر لأداء العمرة أو الحج ،، ولكن يبدو أن من يفعلون ذلك يتصورون أن أداء مثل هذه العبادات هو أكبر ضامن لهم لدخول الجنة .!*
* والحقيقة الغريبة هي أن القرآن لم يعط ضماناً على الإطلاق بدخول الجنة .!!*
* وأن القرآن الكريم أعطى أولوية أيضاً _ لأمور أخرى _ غفل عنها الكثيرون .!*
* وليس هناك وضوح في هذا الأمر أكثر من الآية القرآنية الكريمة التالية ، والتي تتحدث عن "عقبة" أو حائل يقف بين الإنسان وبين دخول الجنة ، وتصف الآية الرائعة كيفية اجتياز هذا المانع أو اجتياحه ، ( أو كما وصفت الآية الكريمة "اقتحامه" ) فقال عز وجل في سورة البلد :*
*ويا له من وصف ونسج أدبي رائع ، ( فأول عقبة ) تعيق الإنسان عن دخول جنات الفردوس الأعلى يكون " اقتحامها " من خلال فك رقبة (( أي تحرير إنسان من العبودية أو الرق )).*
* والأمر بفك الرقاب في القرآن كان واضحاً كالشمس أيضاً ، في قوله تعالى: {{"إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ وَالْمَسَاكِينِ وَالْعَامِلِينَ عَلَيْهَا وَالْمُؤَلَّفَةِ قُلُوبُهُمْ وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ وَابْنِ السَّبِيلِ ۖ فَرِيضَةً مِّنَ اللَّهِ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌ"}}*
*( التوبة ـ 60 )".. وهي الآية التي تحدد مصارف الزكاة .*
*قد يتساءل البعض : وكيف لنا اليوم بأن نفك الرقاب وليس هناك عبيد ؟!
*. وهنا يأتي التأويل بأن الإنسان في زماننا الحالي قد يكون عبداً للفقر والجوع ، أوالظلم والهوان ، وأن إنقاذ البشر وانتشالهم من ذل العوز والاحتياج والقهر ، هو أفضل فك لرقابهم من ذل العبودية لمثل هذه الأمور ..!*
* والآن ماهي العقبة الثانية ؟! ،،*
* وهذا كما ذكرت الآية الكريمة بإطعام في يوم ذي هول شديد (( ذي مسغبة ))، يتيماً " قريباً " ذا مقربة ،، والقرب قد يكون في قرابة الدم، أو قرب المكان ، أو في مفهوم الإنسانية عامة ، وقد يكون بـ"إطعام مسكين في قمة ضعفه وقلة حيلته ، حتى أنه عجز عن إزالة التراب عن جلده ، فاكتسى بصورة البؤس والهوان كما وصفه القرآن بأنه أي المسكين : {{"ذا متربة"}} !!.
* وكما نلحظ هنا أن الله جل جلاله ذكر في القرآن تعبيرات "يتيماً"، و"مسكيناً" ومن قبلهما "رقبة"، من دون استخدام أي أدوات تعريف مثل استخدام "ال" قبل الكلمة ، حتى يعمم المعنى على الجميع ، أياً كان دينهم أو عقيدتهم ؛ فلم يقل عز وجل :
* يطعمون اليتيم المسلم ، أو المسكين المسلم بل قال بصيغة النكرة :
* "وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَىٰ حُبِّهِ مِسْكِينًا وَيَتِيمًا وَأَسِيرًا". ( سورة الإنسان ) *
* ثم يصف لنا القرآن بعد ذلك كيفية اقتحام العقبة الأخيرة ، لدخول جنات عدن التي وعد الرحمن عباده بالغيب ، فكان ذلك بالتحلي بالصبر ، وبأن يكون الإنسان في قلبه رحمة "وتواصوا بالمرحمة !.*
* وما أدراكم ما هي الرحمة !!*
* فالرحمة لا تجعل إنساناً يعتدي على آخرين ، والرحمة لا تجعله يظلم زوجته ، ولا الزوجه تظلم زوجها ، والرحمة لا تسمح له أن يأكل حق غيره في الميراث ، والرحمة لا تعطيه مجالاً أن يتعصب ضد جاره لأنه مختلف عنه في العقيدة، بل إن الرحمة تدعو إلى العدل والإنسانية ، ومد اليد بلا تردد لكل من يحتاجها .*
* والرحمة كنز مكنون ، وينبوع يفيض بالغيث لكل من لجأ إليه !*
* فيا ترى من منا قد اقتحم العقبة ؟!! جزاك الله خيرا يا من أهديتني هذا المقطع وأنا بدوري اهديها إلى أحبائي مثلكم ...
مكننش متخيل ان ممكن اتاقلم في حياة الكبار بس فجأة بقيت من الكبار مين يتخيل ان انا يتقالي عمو و خالو دا غير كل دا سمي قرب من التلاتينات.. يمكن الي اتغير هو روتين يومي كله شغل ارجع بليل انام يتكرر نفس اليوم ..ببقي حزين اوي لما الاقي شباب صغيرة مش بتتمتع ب رمضان وبتخرج كتير ...انا كنت ديما بصلي ف كذا مسجد ف كذا مدينة روحت الزقازيق..بنها...شبين القناطر...غير مساجد كتير فالقاهرة وكنت ومازلت مغرم بالسفر ، اوقات كتير ببقي نفسي انزل بالعربية اروح اي مكان بس وقتي لا عاد يسمح ودا الي بيأكدلي اني بقيت شخص كبير رغم الطفل ال جوايا
كل سنة لما بعرف ان رمضان قرب بحس بغصة في قلبي ،رغم ان كل سنة رمضان معاده بيتغير بس الذكري اللي سابها جوايا متغيرتش ومش هتتغير ،كان نفسي اعرف اتحمس ليه بس بيكون كل همومي انه يعدي يعدي وبس
" ليلة القدر يُفتح فيها الباب، ويُقرَّب فيها الأحباب ، ويُسمع الخطاب، ويُردّ الجواب، ويُكتب للعاملين فيها عظيم الأجر، ليلة القدر خيرٌ من ألف شهر، فاجتهدوا رحمكم الله في طلبها؛ فهذا أوان الطّلب، واحذروا من الغفلة ففي الغفلة العَطَب "
بقلب بسرعة لمحت بطرف عيني بوست بيقول فاضل شهر على أحلى شهر .. شهر رمضان !!! هفضل اتقبض قبضة خفيفة كدا من الشهر دا ومن سيرته ! أنا مبحبش الشهر دا .. اه مابحبوش وبتقفل لما بسمع او اقرا أنه قرب !! لا إله إلا الله بجد يعني ..