Tumgik
#تتجول
a5bar24 · 1 year
Text
الجزيرة نت تتجول في شوارعها.. الخرطوم مدينة أشباح وروائح البارود بدلا من كعك العيد
مراسلو الجزيرة نت الخرطوم – “بدلا من استنشاق روائح الخبائز والاستعداد للعيد، اختاروا لنا الاصطباح بروائح الدم والبارود”، تلك كانت عبارات سيدة ثلاثينية تحاول شراء بعض الاحتياجات من مركز للتسوق بضاحية جبرة جنوبي الخرطوم وهي تحمل طفلتها ذات العامين وتكابد في الوقت ذاته لتسريع مغادرة المكان خوفا من هجوم مباغت إثر أصوات القصف التي كانت تصل إلى المسامع من مكان غير بعيد. تبدي إنعام عبد الله غضبها…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
ahmedalghk · 2 years
Text
السـاحـر.. وإنفلـونـزا الطمـاطـم!! عالم تاني تتجول فيه
السـاحـر.. وإنفلـونـزا الطمـاطـم!! عالم تاني تتجول فيه
ما إن هدأ الحديث قليلاً عن “جدري القرود” مؤخرًا ، حتى ثار جدل من نوع جديد أكثر غرابة ، حيث أعلنت السلطات الهندية اكتشاف عشرات الحالات من فيروس “أنفلونزا الطماطم” ، الذي ينتشر بين الأطفال. ، خاصه. تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي تفاصيل الفيروس الجديد ، وأعراضه التي تظهر على شكل “طفح جلدي” و “بثور” حمراء اللون ومنتفخة تشبه الطماطم ، مصحوبة بارتفاع حاد في درجة الحرارة ، وانتفاخ في البثور.…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
philosopher-blog · 20 days
Text
عندما تجد نفسك تتجول في متاهة عدم اليقين، وتشعر كما لو أنك قد ابتعدت كثيرًا عن طريقك، تذكر هذا - حتى في أعماق المجهول، هناك ضوء هادف ينتظرك ليقودك إلى الطريق مرة أخرى.
في تلك اللحظات التي تشعر فيها بالضياع، قد يكون من السهل الاستسلام لظلال الشك والخوف، مما يسمح لها بتشويش رؤيتك وإثقال كاهل قلبك. لكن خلف كل حجاب من الحيرة، هناك خريطة، تنتظرك بفارغ الصبر لتكتشفها. قد لا يكون دائمًا واضحًا أو مرئيًا على الفور، ولكنه موجود، منسوج بشكل معقد في نسيج كيانك، وجاهز للكشف عن نفسه عندما يحين الوقت المناسب.
فكما تنير المنارة ظلمة السفن في البحر، فإن الخريطة التي بداخلك تقدم الإرشاد والتوجيه وسط مياه الحياة الهائجة. قد يكشف عن نفسه في شكل همسة حدس هادئة، أو لحظة وضوح مفاجئة، أو لقاء صدفة يحدد مسارك من جديد. ثق في وجوده، حتى عندما لا تتمكن بعد من رؤية مداه الكامل.
احتضن رحلة إعادة الاكتشاف، لأنه في لحظات الضياع تلك، هناك أيضًا فرصة للوعي الذاتي العميق والنمو. في بعض الأحيان، عندما نجرد من الألفة والراحة، نكتشف حقًا نقاط قوتنا وإمكاناتنا العميقة.
اسمح لنفسك أن تكون منفتحًا على الإشارات والدفعات التي يرسلها الكون في طريقك. انتبه إلى التزامنات والصدف التي تعبر طريقك، لأنها غالبًا ما تحمل رؤى وأدلة قيمة لمساعدتك على التنقل عبر التضاريس غير المعروفة. تذكر أن الخريطة ليست دائمًا وثيقة ملموسة؛ يمكن أن يظهر في شكل أشخاص أو تجارب أو حكمة مكتشفة حديثًا تقودك إلى شمالك الحقيقي.
وقبل كل شيء، ثق بقدرتك على إيجاد طريقك. ثق في مرونة روحك وحكمة قلبك. اعلم أنه حتى في خضم حالة عدم اليقين، فإنك تمتلك بداخلك القدرة الفطرية على رسم مسار نحو الوضوح والهدف.
لذا، خذ نفسًا عميقًا عزيزي الرحالة، واعلم أنك إذا شعرت بالضياع، فهذه مجرد حالة مؤقتة من الوجود. الخريطة موجودة بداخلك، تنتظر بفارغ الصبر الوقت المناسب لتكشف عن نفسها. وعندما يحدث ذلك، سترى أن كل تطور ومنعطف، وكل تحدٍ وانتصار، قد قادك إلى الإدراك العميق بأنك لم تضيع أبدًا - بل كنت ببساطة على طريق التحول.
When you find yourself wandering through the labyrinth of uncertainty, feeling as though you have strayed far from your path, remember this - even in the depths of the unknown, there is a guiding light waiting to lead you back to the way.
In those moments of feeling lost, it can be easy to succumb to the shadows of doubt and fear, allowing them to cloud your vision and weigh heavy on your heart. But behind every veil of confusion, there exists a map, patiently waiting for you to discover it. It may not always be clear or immediately visible, but it is there, intricately woven into the fabric of your being, ready to unveil itself when the time is right.
Just as a lighthouse illuminates the darkness for ships at sea, the map within you offers guidance and direction amidst life's turbulent waters. It may reveal itself in the form of a quiet whisper of intuition, a sudden moment of clarity, or a serendipitous encounter that sets your course anew. Trust in its presence, even when you cannot yet see its full extent.
Embrace the journey of rediscovery, for in those moments of being lost, there is also the opportunity for profound self-awareness and growth. Sometimes, it is when we are stripped of familiarity and comfort that we truly uncover our innermost strengths and potentials.
Allow yourself to be open to the signs and nudges that the universe sends your way. Pay attention to the synchronicities and serendipities that cross your path, for they often carry valuable insights and clues to help you navigate through the unknown terrain. Remember, the map is not always a tangible document; it can manifest in the form of people, experiences, or newfound wisdom that lead you back to your true north.
And above all, have faith in your ability to find your way. Trust in the resilience of your spirit and the wisdom of your heart. Know that even in the midst of uncertainty, you hold within you the innate capacity to chart a course towards clarity and purpose.
So, take a deep breath, dear wanderer, and know that if you feel lost, it is but a temporary state of being. The map is within you, patiently waiting for its time to reveal itself. And when it does, you will see that every twist and turn, every challenge and triumph, has led you closer to the profound realization that you were never truly lost - you were simply on a path of becoming.
26 notes · View notes
92-jun · 3 months
Text
أنا آسف بشكل مخزي آسف لا تغير شيئاً ليست ممحاة و لا آلة زمن تعيدنا للوراء، لكن آسف تجلس في كبدي و تعركه و تركلني في الخاصرة للوراء أو للبداية. آسف تلطم في الوجه لكنني خائب لن أحمي هذا الوجه المستحق. آسف مثل ندبة تجلس في أسوأ مكان ندبة كبيرة رمادية و غير مبهرة . آسف مجرد كلمة و الذي ارتكبته فعل مخلفاته لازالت قائمة، أرجو أن نكون نحن مخلفات كل فعل خاطئ نرتكبه. يمكنك أن تعتذر عن نسيانك نبتتك بسقيها و ستحيا لكن البشر ليسوا نباتات منزلية كما أنهم ليسوا أشجار صبّار فليسوا مستقلين معتمدين على انفسهم في البقاء البشر منك و فيك من الكبد الذي يوجعك و من الدم الذي يجري فيك و من الروح ذاتها التي تتجول بها في هذه الأرض. آسف لن توقف اللوعة التي بفعل ما تتجه الآن وتستقر في معدتك. آسف قبيحة تظن أنها أنثى مغرية تستطيع بإبتسامة أن تصلح آدمياً مكسور لكنها عوضاً عن ذلك تزيده وبالطبع آسف ليست صك غفران لذلك حتى تتمكن آسف من بعثك بشراً جديداً ، توقف عن توزيعها بعد كل سقطة.
21 notes · View notes
Text
‏أراك بين كتاباتي
تتجول بين السطور
تعانق الكلمات..
و تغازل الحروف
أراقبك بـ نظرات العيون
تشاغب ... فوق أوراقي
فـ تسرق حرفا و كلمة
و تترك عطرا ... وتنهيده
ثم تمضي............!!
19 notes · View notes
f-farah · 2 months
Text
الوطن موسيقا أيضاً
في الموسيقا التي تتجول
في غرف بيتنا الصغير
والتي تتسلق الجدران
والنوافذ ورفوف الكتب
الموسيقا التي تتناول
معنا العشاء والحب وتقرأ الشعر
الموسيقا المنسربة تحت ألحفتنا، ‏
والتي ننام ونصحو وهي ساهرة
تحرسُ أيامنا. في هذه الموسيقا
انتظريني، في هذه الموسيقا أنتظرك.
7 notes · View notes
leen--20 · 2 months
Text
لو رأى مطلِقُ البصر نفسَه وهو ينهش بعينه بأخواته المسلمات، وعينه الخائنة تتجول بخبثٍ من فتاة لأخرى؛ لاستحى من منظره الذي يُشبه السارق الجبان، ولغض بصره.
ولو رأت الفتاة تلك الأعين التي تُصوَّب نحو جسدها الذي أظهرته بالتبرج؛ لاستحت من نفسها، وعزَّت عليها كرامتها أن تضع نفسها محل نظر وشهوة.
محمود الرفاعي
10 notes · View notes
ma-daaa · 1 year
Text
Tumblr media
هناك ينبوع في داخلك
فـ لا تتجول بدلو فارغ.
31 notes · View notes
ahmedalghk · 2 years
Text
المرأة ومنوعات || ��لملكة إليزابيث تتجول داخل معرض تشيلسى للزهور بسيارة جولف.. صور
المرأة ومنوعات || الملكة إليزابيث تتجول داخل معرض تشيلسى للزهور بسيارة جولف.. صور
بعد أن سافرت تقريبًا في كل وسيلة نقل يمكن تصورها خلال فترة حكمها التي حطمت الأرقام القياسية – بما في ذلك الكونكورد والعربات والقطارات البخارية والفيلة وقارب حربي جنوب المحيط الهادئ – يمكن للملكة إليزابيث الآن إضافة واحدة أخرى إلى القائمة ، حيث ظهرت لأول مرة في بريطانيا في لعبة الجولف عربة من من أجل حضور أحد أحداثها المفضلة ، The Chelsea Flower Show. تقرير ديلي ميل وفقًا لصحيفة “ديلي ميل”…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
omawi36 · 8 months
Text
"حلمت بأنني مت. كنت أشاهد قبري. كان مهملاً، تكسوه الأعشاب الضارة. كانت سيدة عجوز تتجول بين القبور. سألتها لماذا لا يعتنون بقبري. إنه قبر قديم جدًا، قالت لي، أنظري إلى التاريخ، لم يعد بمقدور أحد تذكّر من دُفن هنا. نظرتُ. التاريخ يشير إلى السنة الجارية."
10 notes · View notes
philosopher-blog · 2 months
Text
"القبلات المكتوبة لا تصل إلى وجهتها، بل تسكرها الأشباح في الطريق."
في هذه الكلمات المؤرقة، يجسد فرانز كافكا طبيعة التواصل سريعة الزوال والرحلة الغامضة لكلماتنا المكتوبة. عندما نرسل أفكارنا وعواطفنا إلى العالم من خلال الرسائل والرسائل، فإنها تشرع في رحلة مليئة بالمخاطر غير المرئية والتحويلات غير المتوقعة. إن فعل الكتابة في حد ذاته يصبح تعبيرًا مؤثرًا عن الشوق الإنساني والتوق الذي لا يوصف للتواصل.
عندما نكتب خطابًا أو نطبع رسالة، فإننا نضفي على كلماتنا جزءًا من روحنا، ونغرس فيها آمالنا ومخاوفنا ورغباتنا. تصبح هذه الرسائل أوعية تحمل جوهر وجودنا، وتسافر عبر مساحة شاسعة من الزمان والمكان للوصول إلى المستلمين المقصودين. ومع ذلك، كما يقترح كافكا، غالبًا ما تواجه هذه الرسائل عقبات غير متوقعة على طول طريقها.
تثير فكرة "القبلات المكتوبة" إحساسًا بالحنان والضعف. كل كلمة هي عناق رقيق، لفتة من الألفة والمودة تسعى إلى سد الفجوة بين القلوب. ومع ذلك، فإن الواقع المرير الذي يقدمه كافكا هو أن تعبيرات الحب والشوق هذه قد لا تجد دائمًا أهدافها المقصودة. وبدلاً من ذلك، يتم اعتراضهم وامتصاصهم من قبل "الأشباح" الغامضة التي تسكن المساحات بيننا.
قد ترمز هذه "الأشباح" إلى عدد لا يحصى من الانحرافات والشكوك والشكوك التي تنتشر في عالم التواصل البشري. إنها القوى غير المرئية التي تغير مسار رسائلنا بمهارة، وتحول معناها ونواياها على طول الطريق. في العصر الرقمي، تعبر كلماتنا متاهة من الشبكات والخوادم، وتواجه فرصًا لا حصر لها للتشويه وسوء التفسير.
علاوة على ذلك، فإن مفهوم "الشرب" يثير الشعور بالاستهلاك والامتصاص. كلماتنا المكتوبة، مثل الأرواح القوية، تتشربها أشباح غير مرئية، تاركة وراءها أثرًا من جوهرها. ولعل هذا يشير إلى القوة التحويلية للغة، حيث أن كلماتنا لديها القدرة على تغيير التصورات وتشكيل الواقع، حتى عندما يتم إحباط غرضها الأصلي.
إن تفكير كافكا في مصير "القبلات المكتوبة" يدعونا إلى التأمل في الطبيعة الغامضة للتواصل. على الرغم من بذل قصارى جهدنا، قد تنحرف رسائلنا عن مسارها، وتأخذ حياة خاصة بها أثناء رحلتها عبر الأثير. وقد لا تصل أبدًا إلى مستلميها المقصودين بالشكل الذي أُرسلت به، ومع ذلك فإنها تترك بصمة لا تمحى على العالم، وتؤثر عليه بطرق قد لا نتمكن من فهمها بالكامل.
يثير هذا التأمل أيضًا أسئلة عميقة حول طبيعة الاتصال والتفاهم. كم مرة تفشل محاولاتنا للتعبير عن الحب أو التعاطف أو التضامن في تحقيق أهدافها؟ كم مرة تفشل كلماتنا المحملة بالمعنى والعاطفة في اختراق الحواجز التي تفصلنا عن بعضنا البعض؟ ومع ذلك، في فشلهم في تحقيق هدفهم الأصلي، ألا يكشفون أيضًا عن شيء أساسي حول تجربتنا الإنسانية المشتركة؟
ربما، باعترافنا بالرحلة المحفوفة بالمخاطر لـ "قبلاتنا المكتوبة"، نصل إلى تقدير كيمياء التواصل الغامضة. إن كلماتنا، رغم أنها عرضة للتحريف وسوء التفسير، تتمتع بقدرة على التحمل تتجاوز مقصدها الأولي. إنها باقية في الهواء، يتردد صداها في أروقة الذاكرة، وتجد منازل غير متوقعة في قلوب أولئك الذين صادفوها.
في النهاية، تذكرنا كلمات كافكا بأن فعل التعبير في حد ذاته هو مسعى عميق ونبيل. على الرغم من حالة عدم اليقين التي تكتنف محاولاتنا للتواصل مع بعضنا البعض، فإننا نواصل الكتابة والتحدث والتواصل عبر المسافات الشاسعة التي تفصل بيننا. كل قبلة مكتوبة، على الرغم من أنها قد لا تصل أبدًا إلى وجهتها المقصودة، تصبح شهادة على الروح الإنسانية الدائمة، التي تسعى جاهدة إلى أن يتم سماعها وفهمها في عالم محفوف بالعقبات غير المرئية.
لذا، دعونا نستمر في إرسال قبلاتنا إلى العالم، عالمين أنهم قد يعترضون طريقهم في رحلتهم، ولكننا نثق أيضًا في قوة كلماتنا الدائمة لتجاوز الحواجز التي تفرقنا. في عالم الاتصالات، حيث تتجول الأشباح وتتجول الرسائل، قد تجد قبلاتنا المكتوبة موطنًا لها في قلوب أولئك الذين هم على استعداد لاستقبالها بأذرع مفتوحة.
"Written kisses don't reach their destination, rather they are drunk on the way by the ghosts."
In these haunting words, Franz Kafka captures the ephemeral nature of communication and the mystical journey of our written words. As we send our thoughts and emotions out into the world through letters and messages, they embark on a voyage filled with unseen perils and unexpected detours. The act of writing itself becomes a poignant expression of human longing and the ineffable yearning for connection.
When we pen a letter or type a message, we imbue our words with a piece of our soul, infusing them with our hopes, fears, and desires. These messages become vessels carrying the essence of our being, traveling through the vast expanse of time and space to reach their intended recipients. Yet, as Kafka suggests, these missives often encounter unforeseen obstacles along their path.
The notion of "written kisses" invokes a sense of tenderness and vulnerability. Each word is a tender caress, a gesture of intimacy and affection that seeks to bridge the gap between hearts. However, the bittersweet reality Kafka presents is that these expressions of love and longing may not always find their intended targets. Instead, they are intercepted and absorbed by the mysterious "ghosts" that inhabit the spaces between us.
These "ghosts" may symbolize the myriad distractions, doubts, and uncertainties that pervade the realm of human communication. They are the invisible forces that subtly alter the course of our messages, transforming their meaning and intent along the way. In the digital age, our words traverse a labyrinth of networks and servers, encountering countless opportunities for distortion and misinterpretation.
Moreover, the concept of "drinking" evokes a sense of consumption and absorption. Our written words, like potent spirits, are imbibed by unseen specters, leaving a trace of their essence behind. Perhaps this alludes to the transformative power of language, as our words have the capacity to alter perceptions and shape reality, even when their original purpose is thwarted.
Kafka's reflection on the fate of "written kisses" invites us to contemplate the enigmatic nature of communication. Despite our best efforts, our messages may veer off course, taking on a life of their own as they journey through the ether. They may never reach their intended recipients in the form in which they were sent, yet they leave an indelible imprint on the world, influencing it in ways we may never fully grasp.
This contemplation also raises profound questions about the nature of connection and understanding. How often do our attempts to convey love, empathy, or solidarity fall short of their mark? How frequently do our words, laden with meaning and emotion, fail to penetrate the barriers that separate us from one another? And yet, in their failure to fulfill their original purpose, do they not also reveal something essential about our shared human experience?
Perhaps, in acknowledging the precarious journey of our "written kisses," we come to appreciate the mysterious alchemy of communication. Our words, though vulnerable to distortion and misinterpretation, possess a resilience that transcends their initial intent. They linger in the air, echoing through the corridors of memory, and finding unexpected homes in the hearts of those who chance upon them.
In the end, Kafka's words remind us that the act of expression itself is a profound and noble endeavor. Despite the uncertainty that shrouds our attempts to connect with one another, we continue to write, speak, and reach out across the vast distances that separate us. Each written kiss, though it may never reach its intended destination, becomes a testament to the enduring human spirit, striving to be heard and understood in a world fraught with unseen obstacles.
So, let us continue to send our kisses into the world, knowing that they may be waylaid on their journey, but also trusting in the enduring power of our words to transcend the barriers that divide us. In the realm of communication, where ghosts roam and messages wander, our written kisses may yet find a home in the hearts of those who are willing to receive them with open arms.
16 notes · View notes
jojou2 · 5 months
Text
قوات الأحتلال تطالب بالإخلاء القسري من مستشفى الشفاء ، والانباء الآن تتحدث عن إستشهاد العديد من مرضى الكلى والاطفال الخدج اثناء الاخلاء كما وأعلنت إدراة المشفى أن قوات الاحتلال تتجول في إنحاء المشفى وتجبر الجرحى على الإخلاء
😷
13 notes · View notes
elaf-aal · 1 month
Text
‏لا أملك الدليل على أنك موجود، ولكن لدي الإيمان بذلك، أشعر بك تتجول في دمي.
3 notes · View notes
lugainamer · 5 months
Text
..
‏لا زالت المجازر مستمرة، وسيل الدماء جارٍ، والشهداء يرتقون تِباعًا كل لحظة، وأشباح الموت تتجول في الأزقة، ولحظات الفقد هي الّتي تملأ الزمان!
وجثامين الشهداء متفرقة في كل مكان، مُنعوا من نقلها ودفنها! وحُرمت الجثامين من حقها في أن تدفن بكرامة
وسجل الإجرام ممتد، ولا صوت يعلو مدافعا 💔
5 notes · View notes
thameralrkabey · 12 days
Text
تعيش النحله العامله قرابة الأربعين يوماً "مابين 5 الى 6 أسابيع"
في هذه المده تقوم بما يقارب أربعمائة جوله ذهاباً وإياباً ، تتجول فيها بين ألف زهره ، كي تنتج 7غرامات من العسل ، أي ما يعادل تقريباً ملعقه صغيره..
نحن نراها ملعقة عسل صغيره لكنها في الحقيقه جهد عمر بأكمله..!!!
سبحان الله العظيم🌹🌹
Tumblr media
6 notes · View notes