Tumgik
f-farah · 16 hours
Text
"افتح رئتيك على الأعشاب
ودماغك المليئة بالكدمات على الأرصفة
فيما بعد. فيما بعد. فيما بعد
ثمة طفل، حجر، حصان، امرأة أو عربة
تضع بين يديك البلاد
وتدعوك إلى النزهة."
رياض الصالح الحسين
14 notes · View notes
f-farah · 17 hours
Text
«مِنْ أَجْلِ ذلِكَ أَقُولُ لَكَ: قَدْ غُفِرَتْ خَطَايَاهَا الْكَثِيرَةُ، لأَنَّهَا أَحَبَّتْ كَثِيرًا. وَالَّذِي يُغْفَرُ لَهُ قَلِيلٌ يُحِبُّ قَلِيلاً».
-إنجيل لوقا 7-47
3 notes · View notes
f-farah · 17 hours
Text
The urge to shift to another city and cut ties with everyone and start a new journey and visit bookstores and cafes and wear aesthetic clothes and be that mysterious quiet one who has a history and won't speak of it.
15K notes · View notes
f-farah · 17 hours
Text
Tumblr media
Jiyen Lee People climbing stairs, China
4K notes · View notes
f-farah · 17 hours
Text
Tumblr media Tumblr media
a little mock postage stamp i did a while ago. free to download (X) and print as stickers, posters or whatever you like.
13K notes · View notes
f-farah · 17 hours
Text
Tumblr media
13K notes · View notes
f-farah · 17 hours
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
85 notes · View notes
f-farah · 19 hours
Text
"لكنّ قلبي صار صلوات، ومشافٍ وزنازين وخيامًا ومقابر."
6 notes · View notes
f-farah · 20 hours
Text
داني عبيد
حر
حر
حر
4 notes · View notes
f-farah · 21 hours
Text
تحلم الفتاة الهاربة دائماً وليس أبداً، بالأسنان وهي تقع. حيث تصرخ متألمة ثم تمسك سنها بيدها وتركض.
تفكّر بالأسنان ككلمات مؤذية خرجت من فاهها. بينما تشعر بتأنيب ضمير شديد لكل العبارات التي ما كان يجب نطقها قبل التفكير بها حقاً.. والانتباه إلى ما تعنيه لها.
لماذا نتحدث حين لا داعي لذلك؟ لماذا نتحدث حين لا تكون الكلمة المنطوقة قد خرجت لتحل أمراً حقيقياً، وتطمئن؟
عموماً.. كلمة أقولها حين أود ذكر التفاصيل.
عموماً..
السماء اليوم كانت حلوة.. لكن، رغم السماء الحلوة العواصف لا تتوقف.. وفي هذا معنى ما يجب أن آخذ وقتي في تأمله والتفكر فيه.
بينما تنقضي الأيام.. وتمرّ.. وتكون الأهداف بعيدة.. بعيدة.. بعيدة.. الفتاة التي تحلم بحياة دائماً وأبداً، تضع أهداف قد تنفذها بعد أعوام طويلة، بينما تبكي وهي تفكر بمرور الأيام.. بهذه الرغبة في أن تستيقظ في الثمانين من عمرها حيث لا شيء سيعود مهماً إذ ما فات أكثر بكثير مما سيأتي ولا داعي للقلق.
قضيت وقتاً كثيراً مع الجدات.. حتى فقدت إحساسي بالعمر والزمن. وصرت كلما اشتدت بشاعة الدنيا وأوجعتنا أكثر، أحضن نفسي وأنا أصلي وأتمنى أن أكون صالحة طيبة لدنيا، تقول عنها جداتنا، أنها "دنيا تالي الوقت". وتالي الوقت يعني آخره، وقيامة ساعته.
أفكر.. بأجيالي السبعة، هل عشت سبعة أجيال حقاً؟ يقولون مثلاً أن الطفل لا يحب شيئاً عن عبث، لا يحب الأطفال ولا يستهويهم إلا ما كانوا يفعلونه في حياة سابقة. بعضهم يتذكر فعلاً ما كان يقوم به، تفاصيل عنه وعن عائلته وحياته، وآخرون وهم الأكثر لا يستذكرون أي شيء.
هذا يعني مثلاً أني كنت أحب المسرح، والإذاعة، والشعر، والكتابة، والقراءة، والتمثيل، وتقديم البرامج، والرقص، والرسم، والقيادة. بدأت أفعل كل تلك الأشياء مذ كنت في الثالثة من عمري. مرة فكرت بالتواصل مع الطفلة داخلي من خلال القيام بما كانت تقوم به، وضعت هاتفي (بدل كاميرة الفيديو التي تعطلت بسببي) صوّرت فيديو جديد لنشرة أخبار. ابتسمت، كانت العائلة تتنافس على تشبيهي بإعلاميات كثيرات، وكنت ماهرة باقتباس شخصية المذيعة وسبغها على شخصيتي. رسمت، وسرعان ما تحوّلت الرسمة لدوائر كثيرة، مرة قلت لصديقة، الدوائر تشعرني بالضيق كما تشعر مخاوفي. مثلاً تخافين من الفشل، اكتبي كلمة فشل، وضعيها ضمن دائرة.. انتبهي، الكلمة ضمن حدود وأنت هنا حرة، ولديك خيارات كثيرة. الكلمة ضمن حدود، وأنت هنا حرة وقادرة على الكثير. الكلمة ضمن حدود، وأنت هنا بعيدة.. بعيدة.. بعيدة عنها. ولكن لكل هذا الحديث وقت آخر. ليس وقته الآن.
متى يحين وقت الأشياء؟ حين نختنق ولا نتنفس إلا بفعلها.
لم أعد أقول أني حزينة. ولم أفقد شغفي بعد. أدرك جهلي بالحياة يوماً تلو الآخر. أدرك ضيق معرفتي. وعدم رغبتي أحياناً في تعلم وفهم ومعرفة المزيد.
سألتني مرة صديقة إن كنت أملك هدفاً واحداً في حياتي، فماذا قد يكون؟
وأجبت بسرعة، أن أكون مطمئنة.
العالم الكبير.. الكبير.. الكبير..
الغرف الضيقة.. الضيقة.. الضيقة..
الرغبات الكثيرة.. الكثيرة.. الكثيرة
واللاقدرة.
لماذا الحزن عند الموت إن كان الميّت مُقبِلاً على حياة جديدة؟ هل يموت شيء حقاً؟ أو أننا نعيش بأشكال كثيرة مختلفة في كون عملاق عملاق عملاق؟
في عقيدتي نؤمن أن الجسد قميص يُبدّل، ولذلك لا نزور المقابر. الروح هنا تسبح في العالم وتتخذ أشكال جديدة للحياة.. الروح هنا حية باقية مستمرة.. يأتي يوم وتعود لتتحد مع كُلّها.
انتهت عطلتي دون أن أدرس. ربما يجب أن أتوقف عن الاحتفال بنفسي حين أشعر مرة بالإنجاز.
رأسي، لا يود التفكير بشيء، ولا التعمق بشيء.
وطاقتي أحياناً.. منخفضة. ربما أنا خائفة فحسب.
كنت اليوم سعيدة بشيء، ولكن أخبرتني ماما باستغراب أنها لا تفهم سبب سعادتي، إذ لا شيء غريب في الأمر أنا دائماً أقوم به.
امممم حسناً أنا فعلاً دائماً أقوم به، ولكن.. ولكن.. هذا ما أعنيه بأن مخاوفي أحياناً غير مفهومة ولا أستطيع شرح أسبابها. كنت خائفة يا ماما.. ولذلك صرت سعيدة حين تصرفت رغم خوفي. ولماذا الخوف في هذه المرة تحديداً؟ هكذا.. هكذا فحسب.
قابلت اليوم معلمة الكيمياء التي علمتني في المدرسة الثانوية، كانت لطيفة.. لطيفة لطيفة. تحدثنا قليلاً، ودعتني لمنزلها حين أكون متفرغة. ولكني بعد لقائها بربع ساعة شعرت بضيق فظيع.
حين أنام.. أواجه صعوبة في الاستيقاظ.
لم أفعل شيئاً لأحد لأني أنتظر منه مقابلاً، أنا أثق في العالم وبأنه سيقدم لي كل ما قدمته، وهذا لا يعني أن الشخص نفسه سيعود ليعطيني شيئاً، ولكن أحد ما في هذه الدنيا الواسعة سيمنحني ما منحته.. الألم والأمل على حد السواء. ولكني أحياناً أتمنى أشياء محددة من أشخاص محددين، وأحزن حين لا يبادرونني به أو يعني حين أراهم يمنحونه لآخرين. على أية حال، اعتدت هذا النوع من الحزن، لاسيما أني كثيراً ما شعرت به، ولذلك يكون قصيراً وسرعان ما يختفي، لا أنكر أنه يجرحني لدقائق ولكني أستطيع تخطيه بهذا اليقين الدائم بالعالم.
الغضب.. مرات هذا كل ما أشعره تجاه الدنيا.
أتحدث كثيراً بكل تلك الأشياء غير المهمة لأني أود أن تصمت الأصوات في رأسي وتدعني أعيش بسلام.
أنا لا أدين للعالم بأي شيء.
أود أن أعيش حياة حلوة وأوقات خفيفة. أود أن أقاوم بالمحبة والأغاني والدروب ال��ويلة.
ولكن، هل تقدر الفتاة الهاربة دائماً، وليس أبداً، أن تخطو خطوة خارج رأسها؟
4 notes · View notes
f-farah · 1 day
Text
صباحو يا تمبلر
فروحة عملت شغلة اليوم رغم إنو كانت خايفة منها لدرجة إنو من شهور عم تأجّلها
برافو فروحة💖💗💝💓💕💞
11 notes · View notes
f-farah · 1 day
Text
Tumblr media
Rêve 1992 حُلُم by Safwan Dahoul
33 notes · View notes
f-farah · 2 days
Text
3 notes · View notes
f-farah · 2 days
Text
بعرف إنو كل شي رح يمر، ما عندي شك للحظة بإنو رغم مشاعري الثقيلة.. الأحداث الثقيلة.. الأيام الثقيلة.. رغم إحساسي بعدم وجود مفر.. رغبتي بالفرار.. وعدم قدرتي على رؤية مشهد واضح بيقول إنو كل شي رح يكون منيح وأفضل ما بتخيل.. بس اي ما عندي شك بإنو كل شي رح يتغيّر.. مريت بأوقات صعبة وطلعت منها.. بكسور وجروح وندبات بس طلعت منها حية وناجية.. رح انجو كمان هالمرة، وبكل مرة.. رح انجو لأني من البداية خلقت لأنجو.. ولأن رغم كل الصعوبات لطف ربنا أكبر.. وبكل مرة كنت حاسة بيأس وإحباط وألم.. هونها الله علي بكل شكل غير متوقع وفتحها بوجهي وريّح قلبي.. حتى لو هالمشاعر صرلها شهور وسنين موجودة.. بعرف إنو رح تتغيّر.. كل شي مو حقيقي.. كل شي وهم.. الحقيقة الثابتة دائماً هي التغيير..
رح كون منيحة بشكل ما وبطريقة ما.. بعرف إنو هي مو وحدة، ما في وحدة وأنت مليء بالله.. ما في وحدة وأنت عارف إنو بكرا بتشرق الشمس.. وبكرا كمان رح تحاول.. رح تحاول تحاول .
8 notes · View notes
f-farah · 2 days
Text
لما أعطي نصيحة لأي حدا متعلقة بالصحة النفسية
في صوت جواتي بيكون عم يتمسخر علي ويذكرني إني تقريباً كل تلات ساعات بحس إني عم جن فعلياً ورح افقد عقلي ومحتاجة اتخبى تحت الطاولة ضم ركبي لصدري وخبي راسي واقعد ابكي
2 notes · View notes
f-farah · 2 days
Text
بدي نام وكنت عم فكر إذا ضروري نرجع نكتب عن يومنا. بحس ما عندي شي احكيه. مرات بخاف من هالإحساس لأن يعني هيك رح كون مو عايشة اليوم فعلاً.. وما منتبهة لشي فيه. ولما منحكي.. منحكي تفاصيل بايخة ومو مهمة بنوب.
عموماً..
مبارح واليوم كان مزاجي جداً سيئ.. ما بعرف ليش.. ما عبالي احكي مع حدا وبزعل وببكي من أي كلمة بتنحكالي وبفوت على غرفتي وما بطلع، وردات فعلي بتكون كثير عنيفة ومليانة غضب وكلمات قاسية.
ما كنت قادرة ادرس ولا اعمل شي من القصص اللي عم اعملهن وملتزمة فيهن. يمكن طبيعي، إنو يعني عادي مرات بعد فترة، قصيرة أو طويلة، منتعب.. ومنفقد رغبتنا.. وبجد منحس إنو ما بقى قادرين نكمّل.. مو؟ بس يعني بعد كم يوم بتتغير الأمور ومنرجع لطريقنا ومنحاول نكمّل.. مو؟
ما بعرف.
اليوم فكرت بالصمت العقابي.. استنتجت مرات إني بستعمله رغم إني بعرف قدي سيئ وبشع ولئيم.. ما في أصعب من إنك تسكت وتترك الآخر يفكر هو شو عمل لدايقك! هذا التفكير مؤلم وقاسي وبيجرح ومتعب! يعني بفكر إنو بجد الصمت العقابي سهل.. وبسيط.. وبطيخ يكسّر بعضه.. بس إنو ليش أنتِ يا فرح لتستخدميه؟ يعني أنت بتعرفي تشرحي حالك وتوضحي مشاعرك وحاجاتك وتحددي تماماً "الكلمة" اللي زعجتك وتحكي الموقف حسب رؤيتك وتحلّي أمورك بحديث رايق واضح وصريح.. ليش لتستخدمي هالطريقة طيب؟ اممم ممكن لأن الحديث أحيان متعب! ويمكن لأنك هاليومين مو تمام.. ومو عارفة ليش هيك طاقتك منخفضة ورغبتك معدومة ومو قادرة تعملي شي ولا تحكي شي.. يمكن لأنك مو فهمانة حالك وما بدك الآخرين يعرفوا إنك مو فهمانة حالك لهيك عم تسكتي، ممكن مو؟ بس إنو حبيبتي عادي فجأة نبطل نفهم على حالنا.. عادي نحس إنو لنفهم شو عم يصير لازم نقعد مع حالنا ونفكر ونحلل ونتناقش هيك لنوصل للسبب الحقيقي، أنت هربتي من حالك وقررتي ما تواجهي هالمشاعر الثقيلة وتتناسي التزاماتك وأولوياتك وتسلمي حياتك لعواطف مش مهمة تتحكم فيك وبقراراتك وتصرفاتك.
بس أنا مسامحتك.. معلش.. كل الناس بيمروا بهيك أوقات.. معلش.. رح نتحسن بالأيام الجاية ونرجع نلتزم.. ورانا شغل كثير.. وباقي أقل من ٦٠ يوم.. كل ما كنت قادرة تلتزمي أكثر وبرجع بذكرك إنك رح تتعبي كثير ولازم تتحمّلي، كل ما رح تكوني مرتاحة بعدين ومبسوطة وفخورة بحالك.
رح يكون كل شي منيح متل ما بدك ومتل ما بتتخيّله. المهم ما تطول هالحالة أكثر.. وتتفاهمي مع أصواتك وتحلّوا موضوع اللارغبة والتعب والملل وضيق الخلق وردات الفعل العنيفة.
طيب.. شو بعد يا تمبلر؟
بتعرف من زمان ما قرأت كتب.. وكثير مشتاقة اقعد واقرأ لساعات طويلة.. بس هلق مو وقته أبداً!
من زمات ما طلعت مشوار حلو مع حدا بحبه.. بس كمان هلق مو وقته أبداً!
بس هيك حالياً مو خاطرلي شي إضافي..
بتمنالي ليلة دافية وهنية.. وأحلام حلوة لأن أحلامي الفترة الماضية مريبة ومو مريحة أبداً
وبتعرفي فروحة كل ما نحكي بكون مبسوطة فيكِ.. وممتنة لأنك أنت أنت..
بحبك أنا.
6 notes · View notes
f-farah · 2 days
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media Tumblr media
9 notes · View notes