Tumgik
#ويختار
ostoratv · 2 years
Text
أوباميانج يفضل ريال مدريد على توتنهام.. ويختار بين ميسي ورونالدو
أوباميانج يفضل ريال مدريد على توتنهام.. ويختار بين ميسي ورونالدو
انتشر اختبار أجراه الجابوني بيير إيمريك أوباميانج مهاجـم برشلونه الإسبانى، أثار الجدل حول بعض إجاباته. جاء ذلك اثناء مقابلة أجراها مع مجموعه “ESPN اثناء مرحلة برشلونه فى الولايات المتحدة الامريكية قبل بداية الموسـم. إنه اختبار سريع يتم فىه دائمًا تقديم إجابتين لك ويجب ان تراهن على إحدابرزا، واختار أوباميانج ليونيل ميسي بدلاً مـن كريستيانو رونالدو، كَمَا فضل رونالدينيو على ريفالدو، وإيتو بدلاً مـن…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
nilesatchannels · 2 years
Text
أجبونلاهور يتجاهل صلاح ويختار افضل لاعـب فى الدورى الإنجليزى
أجبونلاهور يتجاهل صلاح ويختار افضل لاعـب فى الدورى الإنجليزى
تجاهل مهاجـم فريق أستون فىلا الأسبق، جابريل أجبونلاهور، جناح النادي الاول لكرة القـدم بفريق ليفربول ومـنتخب مصـر، صلاح، مـن الترشح لجَائِزَةٌ افضل لاعـب فى الدورى الإنجليزى. أجبونلاهور لم يكتف بذلك فحسب، بل انه تجاهل صانع ألعاب مانشستر سيتي ومـنتخب بلجيكا المتألق، كيفن دي بروين، رغم أرقامه المميزه فى الموسـم الحالي. يعتقد أجبونلاهور ان جناح النادي الاول لكرة القـدم بفريق توتنهام ومـنتخب كوريا…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
zainab-eng · 8 months
Text
عاد غريبًا غامضًا يرتدي قناع اللامبالاة
ليصافح الوجوه ذاتها ويفتح نوافذًا للحديث مع الأفواه ذاتها ويسند رأسه المثقل بذكرياته على جدار المحبة ذاته ويختار الجلوس في ركنه المعتاد لتقوده أفكاره للقصة نفسها وتتكرر خطواته ذهابًا وايابًا وكل شيء يبدو مألوفًا لديه ومازالت فصول حياته كما هي بصيفها الطويل وشتاءها القارس إلا هو ذاك الغريب الوحيد الذي تساقط وجهه كورقة خريف لتلتصق به ملامح أخرى ودمعة تشق طريقها خلسة خلف قناعٍ باردٍ لا روح فيه..
219 notes · View notes
yasser85 · 4 months
Text
‏"أحترمُ من ينتقي ألفاظه، ويختار بعناية كلماته، ويصون لسانه عن رديء الألفاظ، فلا ينطق إلا بجميل القول، ولا تسمع منه إلا طيّب الكلام، أشعر بأنه في المقام الأول قد قام باحترام وتقدير نفسه، إذ أن كل إناءٍ بما فيه ينضحُ، وتلك مرتبة من مراتب الرُقي يدركها أهل الذوق والأدب جيدًا."
117 notes · View notes
zad-alrahiel · 6 months
Text
"في الأوقات العصيبة قد يختار البعض تثبيت الأقدام ويختار البعض مخاطبة الأفهام ويختار البعض غزْل الأحلام ويختار البعض معانقة أهل الآلام ورعاية الأيتام..
البعض قد يدفع من ماله، والبعض تنفع الناس حنجرته، والبعض يرتب التفاصيل للغوث، والبعض يربت على القلوب.
ثغرك اختيارك، فلا تلومن على من اختار ثغرًا غيره، واعلم أن الله كما ينصر هذا الدين بالقوي الجاسر قد ينصره بالضعيف بل والفاجر - إن شاء.
ليس لك من الأمر شيء
فالزم ثغرك وأمسك عليك لسانك
ولا تنازعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم."
68 notes · View notes
philosopher-blog · 2 months
Text
مع مرور الوقت، تصبح الحياة عميقة ومعقدة بطرق لا يمكن توقعها. يختبر الإنسان تغيرات في نفسه وفي علاقته مع الآخرين. قد يجد نفسه يصبح أكثر تصالحًا مع ذاته، حيث يكتسب الحكمة والصبر مع تقدمه في العمر. يبحث عن الهدوء وراحة البال، لأنه يدرك قيمة السكينة والسلام الداخلي. ولكن، وبالرغم من ذلك، قد تقل قدرته على تحمل سلوكيات الآخرين التي تبدو له سخيفة، فتزداد حاجته للتفاهم والاحترام المتبادل. يمكن أن يجد نفسه أيضًا يصعب عليه تقبل ومغفرة زلات الآخرين، فقد يصل لدرجة عدم الرغبة في الاحتفاظ بأشخاص يضعون سلوكهم في طريقه. يفضل أن يحتفظ بنفسه ويحافظ عليها بدلا من تكرار تلك الزلات والتعامل معها.
يمكن أن يكون التغير في تعاطينا مع العلاقات مشجعًا للبعض ومحزنًا للبعض الآخر. نعلم أن العلاقات تتطور مع مرور الزمن وأننا نتطور معها. يمكن اعتبار هذا التغير جزءًا حتميًا من نضجنا الشخصي. ومن الطبيعي أن يصبح التسامح والغفران مهمتين أصعب كلما نمونا في السن. فالمسامحة الحقّة تحتاج إلى وعي وقبول للواقع. يصبح الشخص أكثر وعيًا بحقيقة ضعفه وقدرته على تقبل الآخرين كما هم، وهو ما قد يكون صعبًا في بعض الأحيان.
ومع ذلك، يجد بعض الأشخاص نفسهم يعيشون في سلام مع هذا التغير. يكتشفون أن التركيز على العلاقات القيمة والتفاهم الحقيقي يمكن أن يقدم لهم الرضا الداخلي. يحتفظون بالأشخاص الذين يدعمونهم ويقدمون الحب والدعم بدلاً من البقاء مع أولئك الذين يسببون لهم الإحباط والتوتر.
قد يظهر هذا التغيير بشكل واضح في عاداتنا اليومية أيضًا. يمكن أن يبدأ الإنسان في تحديد حدود أفضل مع الآخرين، وربما يتخلى عن الأشخاص السامين بدون شعور بالذنب. يركز على الأنشطة التي تنعش روحه وتمنحه السعادة بدلاً من قضاء الوقت مع أشخاص يثقلون عليه. قد يجد الشخص أهمية أن يعيش بسلام مع ذاته ويختار العلاقات التي تساعده على ذلك.
مع كل هذه التحولات، نحتاج إلى أن نكون رحيمين مع أنفسنا ومع الآخرين. قد يكون من الصعب علينا التقبل المطلق للزلات والسلوكيات التي نعتبرها سخيفة، ولكن يمكن أن نعترف بأنها جزء من الطبيعة البشرية. ومع ذلك، يمكننا أيضًا أن نحتفظ بالاحترام المتبادل ونحاول فهم الوجهات المختلفة. إن من الضروري أن نبقى على اتصال مع حاجاتنا وقيمنا الحقيقية ونختار العلاقات التي تساعدنا على النمو والسعادة.
في النهاية، بينما يقترب الإنسان من مرحلة الوقوع في الصمت والهدوء، ينظر إلى الوراء بحب وينظر إلى المستقبل بأمل. يبدأ في ذلك الفصل من الحياة بترتيب أولوياته بشكل مختلف، وربما يكتشف أهمية التفاعل مع الأشخاص الذين يحبهم حقًا وينشطون روحه دون إضاعة الوقت والطاقة في العلاقات السامة والسلبية. بالتالي، يكون قادرًا على الاحتفاظ بنفسه ورعايتها بحزم، ويختار السعادة فوق كل شيء آخر.
As time goes by, life becomes deep and complex in ways that cannot be anticipated. Humans experience changes within themselves and in their relationships with others. They may find themselves becoming more at peace with themselves, acquiring wisdom and patience as they age. They seek tranquility and peace of mind, recognizing the value of inner calm and peace. However, despite this, their tolerance for behaviors of others that seem trivial may decrease, leading them to seek mutual understanding and respect. They may also find it difficult to accept and forgive the mistakes of others, reaching a point where they are unwilling to keep people who exhibit such behaviors in their lives. They prefer to preserve and protect themselves rather than endure the repetition of these mistakes and deal with them.
The changes in our approach to relationships can be encouraging for some and disheartening for others. We understand that relationships evolve over time and that we evolve with them. This change can be considered an inevitable part of our personal maturity. It is natural for tolerance and forgiveness to become more challenging as we grow older. Genuine forgiveness requires awareness and acceptance of reality. The individual becomes increasingly aware of their own vulnerabilities and their ability to accept others as they are, which can be difficult at times.
However, some people find themselves at peace with this change. They discover that focusing on meaningful relationships and genuine understanding can bring them inner satisfaction. They keep people who support and provide them with love and support, instead of staying with those who cause them frustration and tension.
This change may also become evident in our daily habits. An individual may start to set better boundaries with others and perhaps distance themselves from toxic individuals without feeling guilty. They focus on activities that invigorate their soul and bring them happiness, rather than spending time with people who weigh them down. They may prioritize living in peace with themselves and choose relationships that help them achieve that.
With all these shifts, we need to be compassionate with ourselves and others. It may be difficult for us to unconditionally accept mistakes and behaviors that we consider trivial, but we can acknowledge that they are part of human nature. Nevertheless, we can also maintain mutual respect and try to understand different perspectives. It is essential to stay connected to our true needs and values, and choose relationships that help us grow and find happiness.
In the end, as one approaches the stage of entering into silence and tranquility, they look back with love and forward with hope. They begin to prioritize their life in a different way, perhaps realizing the importance of engaging with people they truly love and who invigorate their spirit, without wasting time and energy on toxic and negative relationships. As a result, they are able to hold onto and nurture themselves firmly, choosing happiness above all else.
34 notes · View notes
belalalaa · 10 months
Text
عندي لكم سؤال..إذا افترضنا أن مهمة الافتتاحات، مثلا أن تقول "عندي لك خبر جيد"، أو تصمت كثيرًا في حضرة أسرتك كي تخلق التوتر الكافي لتعلن قرارًا ما، أو حتى أن تضحك قبل أن تقول لأصدقائك "تذكرت نكتة" لتجد ذريعة لحكيتها، أو أن تصحب حبيبتك لمكان بعينه لتخبرها بحبك،  إذا افترضنا أن مهمة مثل هذه الافتتاحات هو تمهيد ساحة استقبال المعنى. وبما أن الكتابة هي كلام لا يمكن تمهيد ساحة استقباله إلا من داخله، دون نبرة صوتية ولا لغة جسدية ولا نظرات عيون، ولا تحكم في زمن ومكان التلقي، كيف إذن تمهد أي كتابة ساحة استقبال معناهًا؟
.يقول صديق بالغلاف وحجم الكتاب ونوع الخط، أقول له: غالبًا ما لا يتحكم الكاتب في هذه المتغيرات، بجوار أن هذه لغة فنية هو لا يجيدها أصلًا(وإن أجادها احتاجت لتمهيد هي الأخرى)، وإذن عليه تمهيد الساحة معتمدًا فقط على ما يكتبه؟
 يقول صديق:  مهمة علامات الترقيم هي ضبط النبرة، كما أن طول وقصر الجمل والفقرات في تتابعها هي لغة جسد الكتابة، الاسترسال قد يدل على الأريحية أو الحاجة للفضفضة بينما قصر الجمل قد يشير للتوتر أو للحاجة للحسم. صحيح أنه لا يمكن تحديد معاني قاطعة للغة جسد الكتابة (كما لا يمكن  ضبط معنى قاطع للغة الجسد، مثلهما مثل اللغة نفسها)، لكنها تظل تحمل معنى ما، على الكتابة نفسها أن تكمله (أو تتحرك من خلاله). أقول له: لو استبعدنا الشعر الحر والمنثور، حيث هناك أحيانًا وعي بالإخراج المسرحي لتتابع الكلمات، فتقسم الجملة، بل والكلمة الواحدة أحيانًا، في عدة سطور،  ثم تتابع ثلاثة جمل في سطر واحد، أحيانًا أخرى، لو استبعدنا ذلك (يفترض الاستبعاد، لضرورة المضي في الكلام ، تمكن الكتاب من الإخراج المسرحي نفسه، قدر تمكنهم من الكتابة، أي أنهم يتكلمون اللغتين بذات التمكن، وهو افتراض جزافي)، فالكتابة النثرية نادرًا ما تهتم بالتوزيع الدرامي للكلمات على مسرح الصفحة، بل تمهد ساحة استقبال معناها معتمدة فقط على تتابع كلماتها وحده.
يقول ثالث: هذه مهمة الكاتب في اختيار مفرداته، شائعة أم غريبة، ومهمته في اختيار تراكيبها، تقليدية أم جديدة، وتلك أصل معركة كبرى بين طرفين، يختار الأول التكثيف المجازي ليمهد المسرح للقارئ للانفتاح للجديد (فالجديد لا يمكن التعبير عنه إلا باشتغال الخيال ، فلا دلالات معدة له مسبقًا)، ويختار الثاني المفردات اليومية، ليمهد المسرح للقارئ ألا ينتظر الحكمة، أقول له،:أن هذا التحليل يقع في افتراض تمكن الكتاب من لغة عارمة الاتساع، ويختارون منها بمطلق الحرية ما يشاؤون، وما يختارونه في النهاية يظل واسعًا كفاية ليعبر عن المعنى(لغة لا نهائية فيظل نصفها وربعها وثمنها لا نهائيين أيضًا)، وهم في النهاية أسرى محدودية حصيلتهم اللغوية(وبالتالي يحدون ما هو محدود من البداية(لأنهم لا يأخذون نصف اللغة الأصلية بل نصف حصيلتهم هم)، صحيح في هذه الحدود، يمكنهم مفاضلة الأغرب على الغريب والشائع على الأكثر شيوعًا، لكن اختيارهم اللغوي سيؤثر على براعتهم في إيصال المعنى(مطابقة الكلام لمقتضى الحال)، وإذن يأتي تمهيد ساحة استقبال المعنى، على حساب المعنى نفسه (الفرح منصوب، وأصحابه غائبون).
يصيح رابع وقد غلبه الضجر: تحاول أن تقول أنه لا يمكن تمهيد ساحة استقبال المعنى، إلا من خلال دراما الكتابة نفسها، وإذن على الكتابة أيا كان نوعها( قصة، مقال نظري)، أن تكون حكاية، فأول افتراضات أي حكاية، أن هناك بداية ما، وذلك يحرَّر الكاتب من تمهيد ما قبل البداية، ليكون التمهيد جزء من الحكاية نفسها، لكن ذلك غير دقيق، فحتى لو مهد الكاتب ساحة استقبال من خلال الحكاية، فهناك ساحة أولي لا يمكنه تمهيدها، مثلًا تختار وأنت تتكلم مع صديقك متى تفتح موضوعًا ما، في الكتابة القارئ هو من يحدد ذلك، ولأنه يستحيل أن تقول للقارئ متى وأين وفي أي حالة نفسية على أن يبدأ القراءة(حتى لو كتبت كتيب إرشادات لكيفية القراءة، سيصبح هو نفسه محتاجًا للتمهيد، وفي الأخير بلا قيمة، لأن أحدًا لن يلتزم به)، تكون محاولة تمهيد الساحة لاستقبال المعنى، فاشلة قبل أن تبدأ.
أرد، أنني لم أفكر ذلك، وما عندي فعلًا لم يكن أكثر من سؤال، ولكن هذا اختلاف جوهري بين الكتابة والكلام، يمتلك الكلام، أريحية في التمهيد، لكنه في المقابل محصور في آليات لتوازن قوى لا توجد في الكتابة، لا يمكن للقارئ مثلًا أن يغير موضوع الكتابة، ولكن يمكن للمستمع المباشر أن يغير دفة الكلام، في المقابل لا يمكن للمستمع أحيانًا أن يترك المتكلم، ويمكن للقارئ أن يترك الكتاب أو ينساه للأبد، والمتكلم دائمًا أكثر قدرة على إرغام المستمع للاستمرار في الحديث، من الكاتب، الذي مهما كان حريصًا على عدم إثارة ملل القارئ، لا يملك أن يفعل شيئا لمن يتركه. وقد تكون لهذه الحقيقة، بعدًا تحرريًا للكتابة، إذ يمكن أكثر الكتابات مللًا أن تظل مستمرة رغم رحيل كل القراء، وهنا يكون الوضع معكوسًا تقريبًا (الفرح ملغى، وأصحابه قد يكونوا حاضرين، فمادام أحد لم يستمر في القراءة فالمعنى قد يكون هناك وقد لا يكون)، أي أن الكاتب في مواجهة دائمة مع احتمالية السقوط في المونولوج (حتى لا نستخدم مفردة شاعرية في غير مكانها: الوحدة)، وربما يرى البعض أنه قدر تسليم الكاتب بهذا الاحتمال، ترتفع إمكانية تمكنه من قول ما يريد، وإذن أن يُنصب الفرح في وقت ما (إذ مهما فشل الكاتب في تمهيد ساحة استقبال المعنى، تزداد احتمالية وجود الساحة المناسبة، بالصدفة، بمرور الوقت والقراء)،  ولكن هذا يدخلنا في معضلة جديدة، بخصوص فترة صلاحية المعنى نفسه (الفرح منصوب، وأصحابه حاضرون جسديًا فقط)، ستسألني طبعًا أن كل ذلك يفترض معنى شديدة المراوغة، شديدة الجدة، ليحتاج كل ذلك، (وهو شئ نادر الحدوث إن وجد، وإذن لا يصلح منطلقًا للتفكير)، وألا داعي لهذه السفسطة ف(الجنازة حارة..)، صحيح؟
…….
…….
…….
…….
صحيح؟
81 notes · View notes
idaana · 4 months
Text
‏كم يفوّت العالم نصيبه من الذهول، في كل صباح لا يُشرق فيه وجهكِ أمامهم.. ويختار دائمًا أن يُطلّ ويُشعّ قُبالة صدري.
24 notes · View notes
sarrah · 7 months
Text
عندما يتحدث الخراء:
Tumblr media
بتاعتكم أه، دا هناك عند أمك، والله ولا تملكي من بلدك اللي فرحنالي بخيبتها الثقيلة شبر أرض حتى، لكنه طبع النجاسة نقول إيه بقى.. الله ياخدكم ويريحنا منكم ومن كلامكم السم
ليه بجد الإنسان يبقى ربنا واهبه العقل ويختار يبقى خنزير بينطح!!!!!
ارتاحي يا شروق الفلسطينين أشرف منك ومن أمك، عارفين القيمة الحقيقية لأرضهم مش زيك.. بيتشعلقوا في أرض مخسوف بقيمتها الأرض، عمرهم ما هيسيبوا جنتهم طمعًا في زريبتك، على الله بس لما ربنا يمن عليهم وعلينا بعودة أراضينا المقدسة ميئخذوناش بشوية الخنازير اللي بيرتعوا عندنا وإنا منهم بُرآء.
22 notes · View notes
ker0o · 2 months
Text
محدش هيلاقي اللي يفهمه ويحب الوحده ! ، محدش هيحب الوحده إلا لو أتندم على إجتماعتيه ..
اصل الانسان بطبعه بيدور على راحته، على اللي يشاركه دماغه اللي وجعاه .. احلامه اللي خنقاه .. ذكرياته اللي مطرداه .. افعاله البسيطة اللي بتبسطه ..
محدش هيلاقي الاهتمام .. التفاهم .. الحنيه .. الامان ، ويختار الوحدة! .. محدش ؛ دا حتى مرضى الوحدة لما بيطمنوا بيقربوا
محدش بيختار الوحدة إلا لو اتجبر عليها بعكس كل اللي كان بيتمناه، إلا لو حس انه تقيل .. مش مفهوم .. قلقان .. على الهامش .. تافه .. مش واخد الاولوية .. مش فارق عن غيره .. مش متلاحظ غيابه من حضوره ..
محدش هيلاقي اللي يميزه ويختار الوحده .. أبدا
15 notes · View notes
thedosky · 10 days
Text
العنقاء، الطائر الذي يدرك اقترابه من الموت فيترك المكان ويتجه إلى بلاد فينيقيا ويختار نقطة عالية ليموت محترقًا ويتحول إلى رماد ومن هذا الرماد يصعد مرة أخرى. خالص الشكر لمُخيلة الإنسانية.
تكررت اسطورة العنقاء مرتين في حياتي، مجازيًا بالطبع. واحدة من هات��ن المرتين كنتُ لا أدري أن أمري ينتهي، لم أنطلق إلى أعلى نقطة في بلاد الفينيق لأحترق، أذكر أنني أسندت رأسي للخلف وأنا أشعر أن شيئًا ضخمًا على وشك الحدوث وقد كان، هكذا وبهدوء عادي أغلقتُ عينيّ ثم احترقتُ جالسًا في الشرفة وفي يدي كوب من القهوة.
أغلقتُ عينيّ طويلا، لستُ أدري كم مضى من الوقت لكنه كان كثيرًا بما يكفي ليمر أمامي كل شيء، كل شيء. ثم سقط كوب القهوة من يدي ليحدث دويًا مبالغًا في عقلي. وفتحت عينيّ لأدرك أنني أرقد الآن في الرماد.
كان عليّ أن ألملم زجاج الكوب المكسور على أرضية الشُرفة ثم أنظف الأرضية، لا بأس من الاطمئنان على الزرعة وريّها ببعض الماء ولا بأس أيضًا بفتح شبابيك المنزل كلها والسماح للشمس بالدخول. بعدها كان عليّ الجلوس وانتزاع قطع الزجاج المكسور الصغيرة من قدمي لأنني نسيت أن أضع في قدميّ حذاءً قبل أن أنظف أرضية الشُرفة.
الهاتف الذكي، لعنة الإنسان الحالي ونافذته على الجحيم والنعيم على حد سواء، أين ذهب الهاتف؟ نفذت بطاريته واختفى منذُ أيام. ربما احترق هو الآخر على قمة جبل في بلاد الفينيق، ربما عليّ أن أنتبه لحسي الفكاهي بالمرة أثناء رحلة صعودي من الرماد. حملة نظافة شاملة للبيت، كنس، مسح، ترويق تلميع و.. إنت هنا؟ يرقد الهاتف فاقدًا الشغف بين مساند الكنبة.
أمام فيشة الكهرباء أتردد ثانيتين قبل أن أصل شاحن الهاتف بها. دقائق وتدب الحياة في شاشة الهاتف ويفتح عينيه ليعود مرة أخرة إلى الحياة وكأي هاتف عائد من الموت يبحث عن الإنترنت وما إن يتصل به حتى تتوالى إشعارات الرسائل، أترك الهاتف على الأريكة يهتز بشكل متتابع كبطل فيلم حركة يتلقى عشرات الرصاصات في نهاية الفيلم المبالغ فيها، أو كمريض يتلقى صدمات كهربائية لإنعاش قلبه. لا أدري أي التشبيهين أقرب.
أخرج مرة أخرى إلى البلكونة واسمح للشمس بتدفئة وجهي وأنا اتسائل، يا ترى ما هو أول شيء تفعله العنقاء بعد أن تعود من الموت مرة أخرى؟
18 notes · View notes
ostoratv · 2 years
Text
ناصر مـنسي: طلبت الرحيل مـن بيراميدز للمســاهمة أساسيًا.. ويختار افضل 3 مهاجـمين فى الدورى
ناصر مـنسي: طلبت الرحيل مـن بيراميدز للمســاهمة أساسيًا.. ويختار افضل 3 مهاجـمين فى الدورى
أعرب المهاجـم الشاب ناصر مـنسي عَنْ فرحته بالتواجد ضوء صفـوف البنك الاهلي، مشيرًا الي انه يعمل الاستمرار فى تَسْجِيلٌ الاهداف والنجاح، حتـى يتمكم مـن تحقيق مركز جيد. وكان مـنسي قد نجح فى التأهل بفريقه الي دور الثمانية لكاس مصر، بتَسْجِيلٌه أربعة اهداف اثناء مواجهه إنبي فى دور الـ8. فىديو | بركلات الجزاء.. البنك الاهلي يقصي إنبي مـن كاس مصر فى مباراة مثيرة شهدت 8 اهداف واعلن مـنسي فى تصريحـات…
View On WordPress
0 notes
firas78world · 2 months
Text
الجندي الأمريكي الذي أحرق نفسه أمام سفارة إسرائيل، لا أتوقف عن التفكير به، ينهي حياة ناجحة ومستقرة، وفي ريعانها، ويختار للنهاية أشد ألوان الموت، كل هذا ألمًا على أناس ليسوا من قومه، ولا دينه، ولا ثقافته.
ثمن باهظ أن تكون إنسانًا فوق العادة!
Tumblr media
9 notes · View notes
tala-1976 · 8 months
Text
Tumblr media
‏أمور عاديّة، لكنّنا نقدّسها♥️♥️♥️:
- الترحيب الحار.
- الحضن بدون سبب.
- اللي يشوف حاجة تضحك ويشاركك اياها.
- القهوة في لمّة عائلية.
- الوقت مع أصحابك.
- ريحة البخور ظهريّة الجمعة.
- بِدايات الشّتاء.
- لما أحد يترك كل اللّي بحياته ويختار يجي يفضفض لك.
- مسكة اليد الحنونه في ممشى.
#قهوتيF
20 notes · View notes
zad-alrahiel · 6 months
Text
"بعض الناس يستبعد الفرج ويختار اليأس راحةً لنفسه؛ لأنه ينظر من خلال أسبابه هو. لكن الله لا يُعجزه شيءٌ في السماوات ولا في الأرض؛ ينصر بالرعب، ويسخّر المطر، ويهدم بالريح، ويرسل الصواعق فيصيب بها من يشاء. بل ما هو إلا أن يقول للشيء: كُن؛ فيأتي طوعًا بلا أسباب."
34 notes · View notes
philosopher-blog · 2 months
Text
في الواقع، يشكل الاعتراف بالتناقضات والتحديات التي تجسدها الطبيعة البشرية أساساً لفهمنا لها. إن كل إنسان يحمل داخله تلك القوى المتناقضة التي يجب عليه أن يواجهها ويتعامل معها بكل ما يملك.
من الجدير بالذكر أن الخير والشر لا يمكن فصلهما تماماً، بل يتشابكان بطريقة لا يمكن فصلها. يبدو أن هذا التشابك يضفي عمقاً كبيراً على تجربة الإنسان ويشكل أساس النضج الروحي. إن وجود الشر يعطي للخير معنى أعمق ويجعل تحقيقه أكثر قيمة وأهمية. إذا فإن صعود الجبال يتطلب وجود وديان، وكذلك تكوين الإنسان لشخصية قوية ومتوازنة يتطلب التصالح مع كل جوانبه، سواء كانت إيجابية أو سلبية.
للإنسان دائماً القدرة على الاختيار، وهذه القدرة هي التي تحدد حقيقته وتميز وجوده. بالرغم من تعقيدات الحياة وصعوباتها، يبقى الإنسان قادراً دائماً على اختيار الطريق الصحيح والتغلب على التحديات. إن كل خيار يمثل موقفاً أخلاقياً يعكس جوهر وطبيعة الإنسان، وهو ما يبرز القوة الداخلية والطموح نحو النمو الشخصي.
من المهم أن يتعامل الإنسان مع كل جوانبه بصدق ووضوح، دون قنوط من أن يكون هناك جزءاً منه يميل إلى الشر. القدرة على التصالح مع هذه الجوانب وتوجيه الطاقة السلبية نحو الإيجابية تعكس قوة حقيقية، وتعزز بناء الشخصية ونضوج الإنسان.
في نهاية المطاف، لا شك أن التوازن والتفاعل بين الخير والشر يعكسان الأساس الحقيقي للإنسانية. وبتحديد هويته وتأصيلها، يمكن للإنسان أن يبني علاقة صادقة مع نفسه ومع العالم من حوله. إذا فإن استكشاف الظلام في داخله يمكن أن يرشده نحو النور، وتحقيق التوازن بين تلك القوى المتناقضة يمكن أن يمنحه السلام الداخلي والاستقرار.
إن العمل على تحقيق التوازن والتناغم بين الجوانب المتناقضة في الإنسان هو مسار رحلة النضج والنمو الروحي. وفي هذا العمل يكمن الجمال والحكمة الحقيقية، ومن خلاله يمكن أن يبني الإنسان ذاته ويساهم في بناء مجتمعه وتحقيق التغيير الإيجابي.
باختصار، يمكن القول إن الإنسانية تتجلى في القدرة على فهم الخير والشر في داخلها والتعامل معهما بحكمة وصدق. الاعتراف بالتناقضات والتحديات التي تميز الطبيعة البشرية يعتبر أساساً لبناء شخصية متكاملة وإنسانية ناضجة.
العقلانية مع العاطفة هي جوهر الإنسانية، وتزداد ثراءاً وعمقاً حين تتعمَّق في التأمل. في هذه الاقتباسات الفلسفية من أفونسو كروش وفريدريك نيتشه، يتجلى التفكير حول الطبيعة الإنسانية والقدرة على الاختيار.
أفونسو كروش يعزو الخير إلى القدرة على فعل الشر والامتناع عن ذلك، مما يتطلب امتلاك الإنسان للقوة والخيار. هذا الرأي يلقي الضوء على أهمية الاختيار والتصرف الحر في بناء الطابع الأخلاقي. إذا كان الشخص يمكنه أن يختار الشر ويمتنع عن ذلك، فإن طيبته تظهر في قدرته على مقاومة تلك الغرائز واختيار الصواب.
من ناحية أخرى، صوت فريدريك نيتشه يتحدث عن قوة الإرادة والقدرة على الضحك في وجه التحديات، ويعتبر الضعفاء هم الذين لا يمتلكون مخالب. هذا البيان يسلط الضوء على الفكرة النيتشية لقوة الإرادة وتشجيع الفرد على تطوير قوته الشخصية لمواجهة تحديات الحياة.
إذا نظرنا إلى هذين الموقفين معاً، فإننا نجد تأكيداً لأهمية الحرية والقوة الشخصية في بناء الطابع الإنساني. يصبح الإنسان حقاً من خلال اختياراته وتحدياته التي يواجهها وكيف يتصرف في ضوء تلك التحديات.
إن فهم الإنسان لنفسه وللنسيج العقلاني والعاطفي الذي يشكله، يساعده في فهم المجتمع ونظام القيم فيه. فماذا يعني أن تكون إنساناً حقيقياً؟ هل هو الشخص الذي يمتلك القوة والامكانية والإختيار لفعل لشر ويمتنع عنه، كما يقول أفونسو كروش؟ أم هو الشخص الذي يتمتع بالقوة الشخصية والمخالب ويختار من موضع قوة مع قدرته على فعل الشر كما يقول فريدريك نيتشه؟
ربما يكون الجواب في مزيج من الاثنين. إن كان الإنسان حقاً يمتلك قوة الشر ويختار عدم استخدامها، وفي الوقت نفسه يمتلك الق��ة الداخلية والمخالب لمواجهة التحديات بشكل فعال، فإن ذلك يمكن أن يكون سمة للإنسان الحقيقي.
القوة الشخصية، التي تتجلى في القدرة على اتخاذ القرارات الصعبة، والتصرف بأخلاقية ونضج، تعكس أصالة الإنسان. وهذا لا يأتي من القوة الجسدية وحدها، وإنما من قوة العقل والقلب والروح. إنها القوة التي تنمو من خلال التجارب والتحديات التي نواجهها في حياتنا.
الإثارة للضحك، كما يعبر عنها نيتشه، تبرز أيضا استعداد الإنسان لمواجهة الحياة بكل ما فيها من تناقضات وصعوبات. إن قدرة الإنسان على الابتسام في وجه الصعوبات تعكس إصراره وإيمانه بقدرته على التغلب على التحديات.
لذا، يبدو أن الطابع الإنساني يتجلى بشكل كامل في توازن بين القوة والحكمة، وبين القدرة على الشر واختيار عدم فعله، مع الاستعداد لمواجهة الصعوبات والضحك في وجهها.
قد يثير هذا الاقتراح تساؤلاً حول طبيعة الحرية الشخصية. هل يمكن للإنسان أن يتحكم في قوته الداخلية وقدرته على اختيار الصواب دائماً؟ هل يمكن للإنسان أن يكون حقاً حراً في تلك الدرجة؟
إن الحرية الشخصية هي أحد أساسيات الإنسانية، ولكنها تأتي مع مسؤولية كبيرة. فلا يمكننا أن نتحدث عن الحرية دون الحديث عن المسؤولية المصاحبة لها. الحرية تشكل ضفة المسؤولية، وإذا كان يمكن للإنسان أن يختار الشر أو الخير، فإنه يتحمل أيضاً مسؤولية اختياراته.
هذا يفسر لماذا تكون القدرة على الاختيار بين الشر والخير جزءاً من طبيعة الإنسان. إن حرية الاختيار تمنحنا القدرة على تحديد من نحن حقاً ، وكيف نريد أن نتصرف في العالم. إنه يلغي أسطورة الوهم الذي رسمه البعض حول تعامل الإنسان مع القيم والخيارات.
بالتالي، يمكننا أن نقول أن الحرية تعتبر الجيش المجهري للإنسان. إنها القوة التي تمكنه من الأمل والتقدم والتطور. أساس الطبيعة الإنسانية هو القدرة على الاختيار، والقوة للصمود في وجه التحديات، والحكمة لفهم أثر تلك الاختيارات.
فلسفة الإنسانية تتناول هذه القضايا وتسلط الضوء على معنى وجودنا وكيفية التعامل مع الحياة. إن فهم طبيعة الإنسان وما يجعله يبدو هو المفتاح لفهم العالم من حولنا.
في النهاية، إن الإنسان حقيقيًا هو الذي يحمل القوة الشخصية اللازمة لاتخاذ القرارات الصحيحة والصعود فوق التحديات. إنه الذي يمتلك القوة الداخلية والحكمة لفهم المجتمع والقيم، ويتصرف بطريقة تشبه الإنسان الحقيقي المثالي الذي نسعى له.
In fact, recognizing the contradictions and challenges that embody human nature is fundamentally essential to our understanding of it. Every person carries within themselves those conflicting forces that they must confront and deal with to the best of their ability.
It is worth mentioning that good and evil cannot be entirely separated; rather, they intertwine in an inseparable way. This intertwining seems to give great depth to the human experience and forms the basis of spiritual maturity. The presence of evil gives deeper meaning to good and makes its realization more valuable and important. Just as climbing mountains requires the presence of valleys, forming a strong and balanced character also requires reconciling with all its aspects, whether they are positive or negative.
Humans always have the ability to choose, and it is this ability that defines their truth and distinguishes their existence. Despite the complexities and difficulties of life, humans always remain capable of choosing the right path and overcoming challenges. Each choice represents a moral stance that reflects the essence and nature of humanity, highlighting inner strength and the ambition for personal growth.
It is important for a person to deal with all their aspects sincerely and clearly, without despairing that there is a part of them inclined towards evil. The ability to reconcile with these aspects and direct negative energy towards positivity reflects true strength, enhances character building, and human maturity.
Ultimately, there is no doubt that the balance and interaction between good and evil reflect the true essence of humanity. By defining its identity and rooting it, humans can build a genuine relationship with themselves and with the world around them. Exploring the darkness within can guide them towards the light, and achieving a balance between those conflicting forces can grant them inner peace and stability.
The work towards achieving balance and harmony between the conflicting aspects within a human is the path of the journey of spiritual growth and maturity. In this work lies true beauty and wisdom, and through it, a person can build themselves and contribute to building their community and achieving positive change.
In short, it can be said that humanity is manifested in the ability to understand the good and evil within itself and deal with them wisely and sincerely. Recognizing the contradictions and challenges that distinguish human nature is essential to building an integrated and mature character.
Rationality with emotion is the essence of humanity, and it becomes richer and deeper when delving into meditation. In these philosophical quotes from Alphonse de Lamartine and Friedrich Nietzsche, thinking about human nature and the ability to make choices becomes apparent.
Alphonse de Lamartine attributes goodness to the ability to do evil and refrain from it, requiring humans to possess strength and choice. This opinion highlights the importance of choice and free will in building moral character. If a person can choose to do evil and abstain from it, their goodness shines in their ability to resist those impulses and choose what is right.
On the other hand, Friedrich Nietzsche's voice speaks of the power of will and the ability to laugh in the face of challenges, considering the weak to be those who lack claws. This statement sheds light on Nietzsche's idea of the power of will and encourages individuals to develop their personal strength to face life's challenges.
Looking at these two quotes together, we find a confirmation of the importance of freedom and personal strength in building human character. Human beings truly become who they are through their choices and the challenges they face, and how they act in light of those challenges.
Understanding oneself and the rational and emotional fabric that make us up helps in understanding society and its value system. What does it mean to be a true human? Is it the person who has the power for evil and refrains from it, as Alphonse de Lamartine suggests? Or is it the person who possesses personal strength and claws as Friedrich Nietzsche suggests?
Perhaps the answer lies in a combination of the two. If a person truly has the power for evil and chooses not to use it, while also having the internal strength and claws to effectively face challenges, that could be a characteristic of a true human being.
Personal strength, manifested in the ability to make tough decisions and act ethically and maturely, reflects the authenticity of a person. This does not come from physical strength alone, but from the strength of the mind, heart, and spirit. It is the strength that grows through the experiences and challenges we face in our lives.
The thrill of laughter, as expressed by Nietzsche, also highlights a person's readiness to confront life's contradictions and difficulties. A person's ability to smile in the face of adversity reflects their determination and belief in their ability to overcome challenges.
Therefore, it seems that human character is fully manifested in a balance between strength and wisdom, and between the ability for evil and the choice not to do it, along with the readiness to face difficulties and laugh in their face.
This suggestion may raise a question about the nature of personal freedom. Can a person truly control their internal strength and their ability to always choose what is right? Can a person truly be so free?
Personal freedom is one of the essentials of humanity, but it comes with great responsibility. We cannot talk about freedom without discussing the responsibility that comes with it. Freedom forms the flip side of responsibility, and if a person can choose between evil and good, they also bear the responsibility for their choices.
This explains why the ability to choose between evil and good is part of human nature. Freedom of choice gives us the ability to define who we truly are, and how we want to act in the world. It dispels the myth that some have drawn concerning how humans deal with values and choices.
Therefore, we can say that freedom is the microscopic engine of humanity. It is the force that enables hope, progress, and evolution. The foundation of human nature is the ability to choose, the strength to stand firm in the face of challenges, and the wisdom to understand the impact of those choices.
Humanism philosophy addresses these issues and sheds light on the meaning of our existence and how to deal with life. Understanding the nature of human, and what makes it appear is the key to understanding the world around us. Ultimately, a true human is the one who possesses the necessary personal strength to make the right decisions and rise above challenges. It is the one who has the inner strength and wisdom to understand society and values, and acts in a way that resembles the ideal true human we aspire to be.
21 notes · View notes