Tumgik
#محطم
alaaqudah · 2 years
Text
" لقد فهمت ماتعنيه الوحدة عندما لم يلمح أحدٌ إرتيابي أو رعشة الخوف الساري في دمي ، كأن الجميع قد صدق صلابتي "
2K notes · View notes
downfalldestiny · 2 years
Text
Tumblr media
كن قوياً مهما كان داخلك محطما، فلن تجني من الآخرين؛
سوى الشماتة والشفقة 🍁 !.
87 notes · View notes
everest-magazine · 1 year
Text
عهود ماذا؟
كتبت: فاطمة الزهراء سعد   لم يُفي بأي عهٍد عاهدني بهِ بل أنهُ حطم بقايا قلبي الذي كان يثق بهِ يشهد الله إني أخبرتهُ قبل أن أقترب منهُ بأن قلبي مُحطم ولا أملُك منهُ سوىٰ بقايا حِطامهِ؛ قولت لهُ: لا تُحطم ما تبقىٰ منهُ، لا تجعلني أشعُر بالسعادة ثم تسلُبها مني، لا أُريد أن أستئنس بك ثم تتركني أغدو وحيدٌة، تائهة ضالٌة لطريقي؛ الذي أمضيتُ من العُمر الكثير لكي أجدهُ. وهو ماذا فعل؟ عاهدني بأنهُ لن…
Tumblr media
View On WordPress
2 notes · View notes
ahmedalghk · 2 years
Text
صباحك أوروبي.. صلاح محطم.. ومبابي يفسر قراره
صباحك أوروبي.. صلاح محطم.. ومبابي يفسر قراره
صباحك أوروبي. هو تقرير صباحي يومي يرصد لزوار نبأ العرب أبرز العناوين التي وردت في كبريات الصحف الأوروبية سواء الألمانية أو الإنجليزية أو الإيطالية أو الإسبانية أو الفرنسية. الصحافة الإنجليزيةبريد يوميصلاح مكسورظن الدولي المصري محمد صلاح ، نجم ليفربول ، أنه كتب الفصل الأخير من قصة لقب الدوري الإنجليزي لفريقه ، بهدفه ضد ولفرهامبتون في الجولة الأخيرة من الدوري الإنجليزي. وكان محمد صلاح ، الذي شارك…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
sade2t-alba7r · 2 years
Text
- هل تعرف أجمل ما في القلوب المحطّمة؟
‫ - أنّها تتحطم بالفعل مرّة واحدة فقط. وكلّ ما يحِلّ بها، بعدئذِ، مجرّد خدوش.
كارلوس زافون
رواية (لعبة الملاك)
سلسلة مقبرة الكتب المنسية
39 notes · View notes
taaqup · 5 months
Text
طريقة استخراج الملفات الشخصية من هاتف محطم وبشاشة سوداء
0 notes
lordsd34 · 2 years
Text
لا تقل لي كم هو القمر مضيء، بل أرني وميضًا من الضوء على زجاج محطم. - انطون تشيخوف
لا تقل لي كم هو القمر مضيء، بل أرني وميضًا من الضوء على زجاج محطم. – انطون تشيخوف
View On WordPress
0 notes
yooo-gehn · 7 months
Text
عندما لا يوقظك أحدًا في الصباح ولا ينتظرك أحدًا في الليل، وعندما تستطيع أن تفعل ما يحلو لك، فهذه حرية كانت ثمنها الوحدة يا بوكوفسكي.
الوحدة تجعلك تطبخ وحيدًا، وتأكل وحيدًا، حتى تتساءل ذات يوم: من يأتي إلى بيتي لأنه يشعر بجوع لي؟ هل نحن حقيقيين إذا لم يلمسنا أحد؟ تدللني الوحدة لأنني لا أبذل جهدًا من أجل أحد، ولكن هل هناك شيء وحيد أكثر من المقابر المغطاة بالورود؟ آه، لو كنا فقط أكثر قدرة على تقبل ضعف بعضنا البعض، وأن نبوح بمكنونات صدورنا لأذن صاغية حانية، لكنا أصبحنا جميعا أقل وحدة. ولكننا مشغولين للغاية في التظاهر بأننا لا نحتاج أحدًا. أطفال مساكين يتظاهرون بأنهم وحوش.
حينما كنت طفلاً صغيرًا كان أكثر ما تمنيته في العالم هو صديق حميم، أردت أن أكون مهمًا في حياة الناس، أردت أن يفهمني الناس. أردت أن أكون مقربًا لشخص ما. ولكني قضيت حياتي وأنا أحبس أنفاسي، آمل ألا يرحل عني أصدقائي إذا اقتربوا مني وعرفوني بما يكفي، يتملكني الخوف من أنها فقط مسألة وقت قبل أن يكتشف الناس حقيقتي ويغادرون. وحينما أصر على أني محطم ومشوه لدرجة أنه لا يمكن أن يحبني أحد، كيف لي ألا أفهم أن يرفض الناس تصديق أني أحبهم من فرط إصرارهم على أنهم محطمين ولا يمكن أن يحبهم أحدًا؟ من يوقف هذا القطار المجنون؟
ألم يدر بخلدك أنك لن تتوقف أبدًا عن أن تشعر بأنك طفلاً في الحادية عشر يشعر بالوحدة؟ لن أنس ما حييت الوحدة التي غمرتني طفلاً. لطالما اختبأت خلف الأقنعة ولم أرغب في الاعتراف بتوقي إلى الناس. إلى الحنان. حتى صارت الوحدة والتوق والأقنعة جزءا مني الآن. حينما تتضور جوعًا في طفولتك، وما ترغب في إلتهامه ليس طعاما بل مشاعر، تشعر أنك بالتأكيد ارتكبت جريمة ما جعلتك تستحق أن يُلق بك جانبا أقرب الناس إليك. والآن ماتت أمي ولن أستطيع التحدث إليها أبدًا، ولكم أتمنى أن أجلس على حجرها للأبد.
أنا مجهد وأريد أن تتوقف عقارب الساعة لبضع ثوان. فقط بضع ثوان. حتى أستعيد صفاء ذهني. حتى أستعيد قدرتي على البكاء، حتى أستنفذ قدرا كافيا من الحزن بشكل يعينني على مواصلة الحياة. ولكن الحياة تمضي غير عابئة باحتياجاتي. وتتكاثر جروحي في كل شبر في جسدي، حتى أشعر بأني ملاكم خاسر مطروح أرضًا بالضربة القاضية، ولكنه مجبر على خوض المباراة التالية فورًا بدون فرصة للتعافي. هكذا هي حياة البالغين.
أشعر أني جرحًا مفتوحًا، أتوسل الناس في صمت أن يضمدوه، فلا هم يسمعونه، ولا أنا أتأوه، ولا الجرح يندمل.
206 notes · View notes
binhamam · 11 days
Text
والله حتي وانا محطم ، لن ترا ف وجهي سوا الرضا .. فالله حبيبي ، وكل ما ياتي من عند حبيبي حبيبي .
48 notes · View notes
sou-l11 · 7 months
Text
كنت ابقي نفسي على عتبات الاشياء
بصوت منخفض وأثر محايد لا هو بالذي يضر ولا بالذي ينفع
حاولت بكل جهدي ان اكون نافعة لكن كل جهدي لم يكف ، يبدو ان��ي مهما فعلت لست بكافية .
وكثيرا ما اظلم نفسي، أرهقها بما لا تطيق، جعلت حلمي طويل المدى ويبدو انني افشل في حمايته وفي حماية نفسي منه .
يتهاوى الحلم ويتهاوى قلبي معه ... يتهاوى كل شيء فيّ عدا دموعي تأبى !
طاقتي لم تعد تكفي لكل هذا ، جسدي لا يتحمل هذا القدر من التعب، ورغم كل هذا الانسحاب الان يبدو امرا شبه مستحيل ، لذا علي المتابعة ولو ببقايا قلبي ونفسي وحلم محطم .
88 notes · View notes
khaledalotaisblog · 1 year
Text
"الأمر محزن.. لا أحد يعرف كم يُعاني الآخرون، يمكن أن تقف بجانب شخص محطم تمامًا ولا تعرف حقًا بما يشعر به."
316 notes · View notes
alaaqudah · 10 months
Text
بلحظه من اللحظات رح تحس قديش انت كنت مُجحف بحق نفسك .. رح تعرف معنى انك تحاول تغير نفسك و تصنع فارق بكل شي حواليك عشان شخص بالاخير بكون اكثر شي عمله لالك انو عم يتحملك .. ! انت ما حتعرف شو يعني تضغط ع نفسك لاجل تغير الواقع مهما كان متواضع ومهما كانت نتيجة التغيير متواضعه و بالاخير ينحكم عليك من خلال ممارسات انت اصلاً عم تعملها لا ارادياً ك نوع من انواع الدفاع عن باقي كرامتك و شخصيتك بطريقة جداً بسيطه انك عم تعامل بالمثل .. !
12 notes · View notes
downfalldestiny · 2 years
Text
Tumblr media
‏قلبي محطم روحي مثقة وجسدي متعب، أصبحت لا أستطيع أن أنسى، أن أتجاوز أو حتى أن أبتعد، كل ما أراه يذكرني بماضيّ القديم، باندفاعاتي، آلامي وسقطاتي الأولى،
‏أين أنا ،
أين نفسي القديمة الصلبة كالفولاذ،
الصّلدة كالصخر 🍁 !؟.
95 notes · View notes
everest-magazine · 2 years
Text
أو أشد قسوة.
كتبت: خلود محمد.   لا تظنوا أني بخير، أنا فقط أحاول التعايش مع وضعي الجديد، لم أكن أعلم بأني سأصل إلى هذه القسوة وعدم الشعور بمن حولي أصبحتُ أكثر قسوة وأكثر نضجًا أيضًا، قد حطمت الحياه أشيائي الصغيرة التي أحبها، كنت دائم الخوف على أن أفقد أحبتي وفقدت كل شيء أحببته، كنت أخشي من أن أظل وحدي وها أنا وحدي وسط أجواء مظلمة وقلب مرتجف، ومحطم، نظرتي لكل شيء تجعلني أتردد في أن أقدم ساق وأُأخر ألآف…
Tumblr media
View On WordPress
4 notes · View notes
philosopher-blog · 2 months
Text
عندما يعاني شخص ما من ألم حقيقي، ويكابد في صمت، ويمر بصعوبات لا يمكن تصورها، فغالبًا ما يكون من الصعب التعبير عن أعماق معاناته. قد يشعر بأنه محطم من الداخل، وأن روحه مثقلة بالأعباء التي تبدو غير قابلة للتغلب عليها. في هذه اللحظات، يمكن أن يكون تقديم يد المساعدة بمثابة شريان حياة وسط عاصفة اليأس المتصاعدة.
تخيل شخصًا يقف وسط عاصفة معاناته، وقلبه مثقل بسيل العذاب الذي لا هوادة فيه. في مثل هذه اللحظات من الضعف، فإن وجود يد لطيفة ممدودة بالتعاطف والدعم يمكن أن يكون عملاً ذا أهمية عميقة. إنه يمثل بصيص أمل وسط الظلام الدامس، وهو تذكير بأنه ليس وحده في نضاله.
في هذه الحالات، قد يبدو تجاهل مثل هذه اليد الممدودة أمراً غير وارد. إن الدفء الحقيقي لللفتة الرحيمة يتجاوز حواجز الألم واليأس، ويقدم منارة للتضامن في بحر معاناة مضطرب. بالنسبة لأولئك الذين هم حقًا في خضم معاناة حقيقية، فإن اليد الممدودة تمثل إمكانية الراحة، وفترة راحة محتملة من الطبيعة المضطربة لمعاركهم الداخلية.
ومع ذلك، من المهم أن نتذكر أن تجربة كل فرد من الألم والمصاعب هي تجربة شخصية ومعقدة للغاية. يمكن أن يكون مظهر المعاناة متعدد الأوجه مثل الروح البشرية نفسها. في حين أن البعض قد يتواصلون بسهولة للحصول على المساعدة عندما يتم تقديمها لهم، فقد يجد آخرون أنفسهم غير قادرين على القيام بذلك. مثل هذا التردد لا يقلل بالضرورة من صدق الألم.
من المهم أن ندرك أن التعبير الخارجي عن المعاناة، أو مدى تقبل المساعدة المقدمة، يختلف من شخص لآخر. مثلما يمكن أن يظهر الألم بعدة طرق، كذلك يمكن أن تظهر الاستجابة لإيماءات الدعم. إن رحلة كل فرد عبر المعاناة هي رحلة فريدة من نوعها، وقد تتأثر قدرته على قبول المساعدة بعدد لا يحصى من العوامل الشخصية والثقافية والعاطفية.
ويجب على المرء أيضًا أن يأخذ في الاعتبار الطبيعة المعقدة للكبرياء والضعف البشري. بالنسبة للبعض، قد يكون قبول المساعدة متشابكًا مع مشاعر الخجل أو عدم الكفاءة. فمن غير المستبعد أن يحس الأفراد الذين يعانون من ضائقة شديدة من شعور بالفخر يمنعهم من الاعتراف بحاجتهم إلى المساعدة. وفي مثل هذه الحالات، قد ينبع رفضهم للمساعدة من تفاعل معقد بين العواطف وليس من الرغبة في جذب الاهتمام.
علاوة على ذلك، هناك حالات قد يشعر فيها الأفراد الذين يعانون من ألم حقيقي بأنهم لا يستحقون تعاطف ودعم الآخرين. وهذا الاعتقاد الراسخ بعدم جدارتهم يمكن أن يدفعهم إلى رفض اليد الممدودة، ليس بسبب الرغبة في جذب الاهتمام، ولكن بسبب شعور عميق بالانتقاص من الذات. قد يجد هؤلاء الأفراد صعوبة في فهم أنهم يستحقون العزاء والمساعدة المقدمة لهم، حتى عندما تكون معاناتهم حقيقية لا يمكن إنكارها.
علاوة على ذلك، لا يمكن التغاضي عن تأثير الاضطراب العقلي والعا��في على قدرة الفرد على إدراك إيماءات المساعدة الخارجية والاستجابة لها. وفي أعماق الألم، يمكن أن تصبح القدرات المعرفية والعاطفية لدى الفرد مشوشة، مما يجعل من الصعب فهم الدعم المقدم وقبوله بشكل كامل. هذه الحالة من الاضطراب الداخلي العميق يمكن أن تخلق حواجز أمام التعرف على النوايا الخيرية للآخرين واحتضانها.
ومن الجدير بالاعتراف أنه قد يكون هناك بالفعل أفراد تكون أفعالهم مدفوعة بالسعي وراء الاهتمام بدلاً من المعاناة الحقيقية. في مثل هذه الحالات، قد يكون رفض المساعدة نابعًا من دوافع منفصلة عن تجربة الألم الفعلية. ومع ذلك، فمن الأهمية بمكان التعامل مع هذه المواقف بحساسية وتعاطف، لأن الحاجة إلى الاهتمام في حد ذاتها قد تكون مظهرًا من مظاهر الصراع العاطفي الكامن.
وفي نهاية المطاف، فإن التفاعل بين الألم والمعاناة وقبول المساعدة المقدمة أمر معقد مثل التجربة الإنسانية نفسها. غالبًا ما تتشابك ملامح الضائقة الحقيقية مع شبكة من العوامل الداخلية والخارجية، مما يجعل استجابة كل فرد للمساعدات دقيقة للغاية وغير إلزامية.
وفي ضوء ذلك، من الضروري التعامل مع أولئك الذين يعانون من الضيق بالتعاطف والتفهم والقلب المفتوح. وبدلاً من إسناد استجاباتهم على عجل، أو عدم الاستجابة، إلى دوافع معينة، فمن الأهمية بمكان خلق مساحة من الدعم غير القضائي، مما يسمح للأفراد بالتنقل في مساراتهم الخاصة من خلال المعاناة مع التأكد من أنهم ينظرون إليهم ويقدرونهم.
في النسيج الكبير للوجود الإنساني، تكون تعقيدات المعاناة وتعقيدات استقبالها متنوعة ومتعددة الأوجه مثل الأفراد الذين يتحملون ثقلها. إن رحلة كل شخص عبر الصعوبات هي رحلة شخصية عميقة، ملونة بالعواطف والتجارب والصراعات الداخلية التي تتحدى التفسيرات المبسطة. وفي نطاق هذا التعقيد العميق، نحن مدعوون إلى مد أيدينا بالتعاطف، مدركين أن قبول المساعدة هو رقصة دقيقة ومعقدة وفريدة من نوعها مثل كل روح تسعى إلى لمسها.
When someone is in real pain, suffering in silence, and going through unfathomable hardships, it is often difficult to express the depths of their anguish. They may feel shattered from the inside, their spirit heavy with burdens that seem insurmountable. In these moments, the offer of a helping hand can be a lifeline amidst the swirling tempest of despair.
Imagine a person standing amidst the storm of their own suffering, their heart weighed down by the relentless downpour of agony. In such moments of vulnerability, the presence of a gentle hand extended in compassion and support can be an act of profound significance. It represents a glimmer of hope amidst the overwhelming darkness, a reminder that they are not alone in their struggle.
In these instances, to ignore such an outstretched hand would seem inconceivable. The genuine warmth of a compassionate gesture transcends the barriers of pain and despair, offering a beacon of solidarity in the tumultuous sea of their anguish. For those who are truly in the throes of genuine suffering, an offered hand represents a possibility of relief, a potential respite from the tumultuous nature of their inner battles.
However, it is crucial to remember that every individual's experience of pain and hardship is deeply personal and complex. The manifestation of suffering can be as multifaceted as the human spirit itself. While some may readily reach out for help when it is extended to them, others may find themselves unable to do so. Such reluctance does not necessarily diminish the authenticity of their pain.
It is important to recognize that the outward expression of suffering, or the receptivity to offered aid, varies from person to person. Just as pain can manifest in a multitude of ways, so too can the response to gestures of support. Each individual's journey through suffering is unique, and their ability to accept assistance may be influenced by a myriad of personal, cultural, and emotional factors.
One must also consider the intricate nature of human pride and vulnerability. For some, the act of accepting help may be entangled with feelings of shame or inadequacy. It is not uncommon for individuals in deep distress to struggle with a sense of pride that inhibits their ability to admit their need for assistance. In such cases, their refusal of aid may stem from a complex interplay of emotions rather than a desire for attention.
Moreover, there are instances wherein individuals in genuine pain may feel unworthy of the compassion and support of others. This deep-seated belief in their own unworthiness can lead them to reject the outstretched hand, not out of a desire for attention, but out of a sense of profound self-deprecation. Such individuals may find it difficult to fathom that they are deserving of the solace and assistance offered to them, even when their suffering is undeniably real.
Furthermore, the impact of mental and emotional distress on one's capacity to perceive and respond to external gestures of aid cannot be overlooked. In the depths of anguish, one's cognitive and emotional faculties can become clouded, making it challenging to fully comprehend and accept the support being offered. This state of profound inner turmoil can create barriers to recognizing and embracing the benevolent intentions of others.
It is worth acknowledging that there may indeed be individuals whose actions are driven by a pursuit of attention rather than genuine suffering. In such cases, the refusal of help may stem from motives that are disconnected from the actual experience of pain. However, it is crucial to approach these situations with sensitivity and compassion, for the need for attention itself may be a manifestation of an underlying emotional struggle.
Ultimately, the interplay of pain, suffering, and the acceptance of offered help is as complex as the human experience itself. The contours of genuine distress are often intertwined with a web of internal and external factors, rendering each individual's response to aid deeply nuanced and non-prescriptive.
In light of this, it is essential to approach those in distress with empathy, understanding, and an open heart. Rather than hastily attributing their response, or lack thereof, to certain motivations, it is vital to create a space of non-judgmental support, allowing individuals to navigate their own paths through suffering with the assurance that they are seen and valued.
In the grand tapestry of human existence, the complexities of suffering and the intricacies of its reception are as diverse and multifaceted as the individuals who bear its weight. Each person's journey through hardship is a deeply personal odyssey, colored by emotions, experiences, and internal conflicts that defy simplistic explanations. It is within the realm of this profound complexity that we are called upon to extend our hands in compassion, understanding that the acceptance of aid is a delicate, intricate dance that is as unique as each soul it seeks to touch.
23 notes · View notes
92-jun · 3 months
Text
في ناس تكون معها بكامل عاطفتك وكل رقتك تنهال معهم بحبك و تبديهم عن اي احد ويكونوا حاضرين رغم الغياب … هذا كله بدون منه وبدون طلب .. المقابل نكران الجميل والتشكيك في نفسكم انكم ماكنتوا كفو ولا قد العشره ،، ترجع تحاول تعدل من نفسك وتلمعها اكثر عشان ينبهروا فيك بس للاسف ترجع اسوا من اول محطم ،، وتتراكم عليك الخيبات وتثقل خطاك من شدة وقعها..
20 notes · View notes