Tumgik
#فاجأني
kora24online · 2 years
Text
زوجة موسيماني: ما فعله الأهلي فاجأني.. ولست مهتمة بمعرفة سبب الاجتماع معه
زوجة موسيماني: ما فعله الأهلي فاجأني.. ولست مهتمة بمعرفة سبب الاجتماع معه
أجرت مويرا تلاجالي، زوجة ووكيل أعمال الجنوب إفريقي بيتسو موسيماني، حوارًا مع قناة “Newzroom Afrika” الجنوب إفريقية، للحديث عن كواليس وسبب اجتماع مجلس إدارة وصيف إفريقيا مع المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالأهلي. الأهلي برئاسة محمود الخطيب، أعلن عن اجتماع مع موسيماني عبر “ZOOM”، خلال تواجد موسيماني في المغرب، وذلك بعد الهزيمة في نهائي دوري أبطال إفريقيا من الوداد المغربي. تلاجالي خلال…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
white-tulip323 · 1 year
Text
فاجأني في الفضاء الالكتروني .. أن هناك من يقرأك بعمق ربما دون أن تعلم يتتبع تفاصيل التفاصيل بين كلماتك ، هناك من يقرأ لك ويمرّ ، وهناك من يقرأك ويتوقّف كثيراً ، يحاول أن يجد نفسه بين ثنايا حروفِك ، اهتم بالثّانِي كثيراً فهو نادر
ثم
فهم الإنسان للإنسان فراسة وموهبة وخبرة من تجارب الحياة ليس شرطا ان من يفهمك لابد أن يكون بالجوار وقريبا منك ربما هناك من يفهمك من بعيد من خلال كلماتك او رسوماتك وهناك من يقرأك من حروفك ويفهم مافي داخلك وإن اخفيته فربما فضحته بعض حروفك ورتوش بوحك .....
Tumblr media
104 notes · View notes
maarrrwa · 1 year
Text
مختلفة أنا عن الأخريات
لا تبهرني زهورا حمراء أو قلوبا قطنية...
لا تغريني أبيات الهوى أو قصاصات غرامية ....
أتعلم ما يستهويني ؟!
ان تشد الترحال لتكون برفقتي، ترفع عني ثقل الحياة،
وتعقد النية لإصلاح زجاج روحي الهش.
تمد يد العون لي في كل وقت، تشاركني جدول مسؤولياتي،
وتمارس بعض مهامي التي أضجرت فؤادي.
ما رأيك ان نحتفل بعيد الحب بطريقة مميزة ؟!
فلتؤدي اليوم عني كل واجباتي، بداية من ايقاظ الصغار،
واعداد الطعام، وتنظيف البيت،ولا عليك بمهام أعمالي الاخرى،
فسأتولاها بنفسي.
مارايك في استراحة لي أمام التلفاز أشاهد برنامجي المفضل ،بينما
انت تتفنن في تحضير قالب الحلوى الذي اعشقه ؟و تنظيف
أواني الطبخ المستخدمة سابقا.
ولا تنسى هناك بعض الثياب المتسخة تحتاج لوضعها في الغسالة،
واخرى تحتاج لطي وكي.
اعتقد إنه عيد حب مميزا جدا، فاجأني به اليوم ، وسأكون فعلا
ممتنة لك اشد الامتنان، ووعدا مني ستنال سيلا من عبارات العشق
تكفيك لعيد الحب القادم.
🤎 🤍
77 notes · View notes
y7llmooon · 27 days
Text
Tumblr media
فاجأني حنانـك مافهمته خفت
أجزع يـا صدوق الودّ منك أنت
أندم كيف صديتك للحظة وأنت
أول شخص ألمس داخله إنسان ..
🤍🤍🤍🤍🤍
3 notes · View notes
downfalldestiny · 2 years
Text
بعد صمت طويل فاجأني بسؤاله حين قال :
"أتعرف ما الذي يجعل المرء منطفئًا في مقتبل عمره ؟".
لم يعطني فرصة للإجابة وكأنه يريد البوح بنفسه وأكمل قائلًا:
الإنتظار !،
أن يبقى الإنسان معلقًا على قوائم الإنتظار طويلًا،
الوقت يمر وشغفه تجاه الحياة ينهار، يتآكل ويتداعى ولا يلاحظ بينما يركض خلف أشياء ليست له من البداية، ويظل ساعيًا في طرقات خاطئة ينتظر شخصًا، فرصة جديدة، أو ربما ينتظر عودة نفسه بعدما تمادى في سلك الدرب الخاطئ وأصبح يجهل من يكون ومن هذه النسخة الغريبة منه في المرآة..
الإنتظار، مؤلم، متعب وقاتل يا هذا 🍁 !.
73 notes · View notes
randjaberr · 4 months
Text
اليوم فاجأني إشعارٌ من الماضي، مجموعةُ صورٍ و ذكرياتٍ كُنت أظنُّ خلال تلك الأيام أنَّ مراهنتي ستضمنُ أولئك الأشخاص في حياتي.. ولكن المرء لا يُدركُ أنَّ نسبة الخسارة تمشي في طريقٍ موازٍ لنسبة الفوز.
وإشعارٌ من الحاضر أننا نعيشُه!
و إشعارٌ من المستقبل أننا نجهله!
3 notes · View notes
f-farah · 2 months
Text
Tumblr media
الوقت.. هذا الوقت الذي يمر بسرعة.. فليتمهل، أرجوكم.
من ثلاث سنين السيد ميم وأنا صرنا صديقين. تشاركنا الموسيقا أولاً.. تسجيلات طويلة له يعزف على الناي، قصيرة لي أعزف على الكمان. ثم تشاركنا الشعر، أقرأ قصيدة فأرسلها له.. نناقشها، ينهي حديثه بإخباري كم أنا حلوة. تشاركنا الرواق.. صور لأجواء دراستي، صور لأجواء المقهى الذي يملكه، صور كثيرة للشموع.. وعندي صور كثيرة للورود، أحياناً مقاطع لدفء مقهاه يتنعّم بصوت وردة أو عبدالحليم أو الشيخ إمام.. ومقاطع أخرى، في المقهى الدافئ أيضاً، لصوت تيريز سليمان أو فرج سليمان. تشاركنا أحاديثاً كثيرة عن البلاد.. والخيبة.. والأمل. دون أن يدري علّمني السيد ميم أن أكون قوية.. وبخفته تحوّلت دموعي لنكات تافهة لا يفهمها أحدٌ سوانا. ثم تشاركنا القهوة، ويومها تحديداً تفاجأ من أني شديدة الخجل. قوله ذلك، أشعرني بخجل مضاعف.. لأني للمرة الأولى أشعر أن أحدهم رآني حقاً، رغم أن الخجل يُرسَم بوضوح على وجهي.. يُشكّل ملامحي ولا مفر.. لكن لم يسبق لأحد أن أبدى ملاحظةً كهذه.
مرّت الأيام.. ثم الشهور.. سرقتني الدراسة، ومرض والدتي في كثير من الأحيان، وسرقته حياته المليئة بمسؤوليات لا تتناسب مع عمره، فلم نعد نلتقي كثيراً. واقتصرت أحاديثنا على الاطمئنان من باب عدم قطع الود.
اليوم يسألني ميم، عن مخططاتي.. بعد أن فاجأني بأنه يجهّزه لسفره، كرهت البلاد قليلاً لأنها (يعني بصراحة) تجبرنا في نقطة ما على كرهها. كان يتحدث عن السفر بوصفه شيئاً ثانوياً، غير ضروري، يستطيع التجربة.. وإن لم يعجبه الأمر يعود للبلاد فيكمل حياته هنا.. كما يفعل وكما يحب أن يفعل، لأنه حقاً يصنع حياة حلوة هنا، وقد لا تكون الحياة في أوروبا ملائمة له. واليوم يصدمني بأنه كما قال "خلص نويت".. تحدث كثيراً عن التعب، والضغط، والملل، ومحاولة "تمشاية الأمور" في بلد يدفعنا أحياناً لدفع فاتورة للتنفس.
كيف مر الوقت؟
تذكرنا ما كنت أفكر به قبل ثلاثة سنين. ببؤس وحسرة قال أن أحلامي تقلّصت، من احتلال العالم وغمره بالحب إلى الترفّع للسنة الرابعة. سخر كثيراً من أني لم أقل "نجاح" يعني "تمشاية حال" المهم أن أخلص.
تمنى لي أن أغادر أيضاً وألحقه.. الوقت يمر.. أحياناً أتحسس يداي.. كيف ستفلتان البلاد يوماً، أتحسّس عنقي لمَ يقترب ذلك اليوم أكثر كل يوم؟.. ساعات أبكي لأن تخيّل الأمر رغم رغبتي الشديدة به يضاعف وحدتي. لا أرغب بمغادرة البلاد سعياً وراء حياة أفضل فقط، بل سعياً لنيل وقت أفضل للحزن.. أريد أن أحزن.. وأبكي.. وأصرخ.. وأتألم.. أريد لهذه المشاعر أن تأخذ حقها، أن تتوقف عن التراكم داخلي، أن أخلص قلبي من عفنه.. أن أضع نوافذاً في الجدران المحيطة بروحي.
نحن نعبر الوقت، مضت ثلاث سنين.. هكذا بلمح البصر.
أعيدوني ل ٢٠١٩ أرجوكم.. في ذلك الوقت كنت أشعر بالوقت حقاً.. كان للوقت شكل ولون وطعم ورائحة.. أما الأيام الآن متشابهة.. كلها بلون الدم والخيبة والتعب.
5 notes · View notes
mona-mona1 · 3 months
Text
في شعور بالراحة غريب وجديد لما اكون قاعده مع عمي واسولف معاه عن حيالله شي يخطر على بالي أقوله بدون تفكير وهو نفس الشي ، يعني شعور حلو مايكون موجود حتى بيني و بين ابوي ، لما احاول استنتج واحلل و افكر عن السبب اقول يمكن عشان هو العم الوحيد اللي نشوفه ونادرًا نلتقي فيه أو يمكن لأن هو هذا شعور الأعمام الطبيعي وانا اللي ما اعرف أو يمكن لان مافي غير ابوي و اخوي بحياتي وابوي دايم الانشغال واخوي مسافر من زمان الزمان فهناك شيء ناقص غصب عني مو بإرادتي ، ويمكن كله ذا تفكير أوڤر مني والموضوع عادي .. الحاجه المهمه هي لما دخلت عنده أسلم عليه عطيته بوستين عالخد اليمين و بوستين عالراس وهو مبتسم لحد الان وانا ماسمعت ولا بوسه منه و لكن فاجأني و اخذ ايدي و باسها بوستين لزيزتين وانا طبعا مستحيل اسكت عن الحلاوه ذي و رحت ساحبه ايده و ربح معانا بوسه خامسه أخيره .
3 notes · View notes
bo-mayed · 4 months
Text
Tumblr media
فاجأني حنانك ما فهمتك خفت اجزع يا صدوق الود منك انت  اندم كيف صديتك للحظة وإنت اول شخص المس داخله إنسان
3 notes · View notes
969e · 4 months
Text
Tumblr media
فاجأني حنانك ما فهمتك خفت
أجزع يا صدوق الود منك إنت
أندم كيف صديتك للحظة وإنت
أول شخص ألمس داخله إنسان
2 notes · View notes
hebabutterfly · 2 years
Text
بعد صمت طويل فاجأني بسؤاله حين قال: "أتعرف ما الذي يجعل المرء منطفئًا في مقتبل عمره؟ ".
لم يعطني فرصة للإجابة وكأنه يريد البوح بنفسه وأكمل قائلًا: الانتظار
أن يبقى الإنسان معلقًا على قوائم الانتظار طويلًا؛ الوقت يمر وشغفه تجاه الحياة ينهار،
يتآكل ويتداعى ولا يلاحظ بينما يركض خلف أشياء ليست له من البداية، ويظل ساعيًا في طرقات خاطئة ينتظر شخصًا، فرصة جديدة، أو ربما ينتظر عودة نفسه بعدما تمادى في سلك الدرب الخاطئ وأصبح يجهل من يكون ومن هذه النسخة الغريبة منه في المرآة..
40 notes · View notes
n-reading · 9 months
Text
Tumblr media
كرة القدم ؛ الحياة على الطريقة البرازيلية
تتبع الكاتب منشأ كرة القدم هناك و كيف بدأت ، لقاءات مع رؤوساء و ملاك الأندية و أشهر اللاعبين .
كيف بدأت كرة القدم ، وكيف تأثرت حياة البرازيليين بعدها ، كمية البطولات و فوضويتها أحياناً
مشاكل الرؤساء و الفساد ، العنصرية - وهو أكثر شيء فاجأني - ، احتراف اللاعبين في أوروبا ، أداء المنتخب في كأس العالم بنسخه المختلفة ... الخ ؛ ختمها بأشهر الفرق و معلومات عنها << الجزء الذي أهملته عدا فريقين 😙
كتاب من القطع الكبير ، ممتع لمحبي هذه الرياضة و مشجعيها ؛ بدأته تزامناً مع كأس العالم الماضي قطعته فترة و أكملته قريباً
بالنسبة لي استمتعت كثيراً على طوله ، كرة القدم و البرازيل كلها أشياء تثير فضولي زيادة على أن السرد في الكتاب مقارب للسيرة في كل فصل منه .
4 notes · View notes
koun-jamilan · 1 year
Text
- ‏إذا فاجأني الموت في وقت من الأوقات ، فإنني أصافحه و لا أخافه ، بقدر ما أخاف المرض ، فالمرض ألم مذل لا يحتمل ، لكن الموت ينهي كل شيء.
- عباس محمود عقاد
9 notes · View notes
maiabbass · 9 months
Text
صديقي الغريب/
اذكر يوماً قالت لي صديقة ناصحة إياي في صدق :" إياك وتجاهل الحُزن...فالحزن إن تجاهلته اهنته...وإن اهنته عاد إليك منتقماً."
اذكر يومها رهبة وقع الكلام في قلبي
كنت صغيرة في العمر وفي الخبرة...كبيرة في توهج الحياه داخلي ورغبة كسر المألوف
جلست ليلتها اتخيل الحزن رجل أنيق...يرتدي بدلة يغلبها السواد مثل شعره الناعم....رشيق القد مليح الوجه لا تخلو ملامحه من هيبة مشوبة بنظرة عتب
غريب..
على من يعتب بنظرته تلك ؟!
كبرت...وكبر معي هذا التخيل...
احزن فيأتي ليجالسني واتذكر كلمات صديقتي
"إن تجاهلته أهنته" فأركز نظري عليه
وإن أهنته عاد إليك منتقماً " فأزيد انتباهاً له..
ربما كان في ذبذبات الصمت بيننا ونظرته تلك فرصة لأرى نفسي بشكل اعمق من الداخل..
احدث نفسي أنها لحظات قصار ويرحل...ربما تطول لبطئها..ولكنها قصار وإن طالت.
لفترة لا بأس بها من حياتي كنت اتعامل مع أي حزن أواجهه بهذا المنطق
لكن ما فاجأني يا صديقي
أن هذا الرجل لم يرحل يوماً !
كنت أنا دوماً المتسمرة مكاني المحدقة في كرسيه منتظرة قيامه...
لشدة فرحتي بكرسيه الخالي ظناً مني برحيله
لم ألحظ أنه لم يفعل أكثر من أن يُغير مكانه داخلي
فبدلاً من أن يجلس قبالتي انتقل جانبي...
لشدة فرحتي لم الحظ رائحته التي لم تختفي بما ظننته اختفاؤه..
لم اسمع وقع خطواته التي لم تصمت بما ظننته رحيله
رُبما اسأت فهم صديقتي تلك وجعلت غايتي انتظار رحيله بدلاً من معالجته ومعالجة نفسي في وجوده
وربما اسأت فهم قانون من قوانين الدنيا
ولم ألحظ أن ذاك الأنيق
لم يكن يوماً سوى صورة من نفسي منعجنة بكل حزن امتصته من هذة الدنيا
منهكة متعبة...يؤلمها انتظارك لها ان تغادر
وإن نفسك لا تغادرك يا صديقي..
الآن فقط فهمت
وعرفت اجابة السؤال الغريب :" على من يعتب بنظرته تلك ؟!"
4 notes · View notes
sheeree · 1 year
Text
قدري… الزمن يلاحقنا كما نلاحقه، يحيط بنا من كل الجهات، يحاصرنا ونراقبه ولا نستطيع لمسه، كلما ظننت الوصول فاجأني بالخفاء، نلهث وراءه ولا نُدركه، وما يُعيننا عليه سوى الروح! التي كانت دائما ما تقف على شفير الزمن، وهو ما يجعل الوصال ممكنًا والإدراك حاصلًا والوعي ظاهرًا، وهذه دلالة أخرى على أتساع فضاء مسارات الروح التي لا حد لها، فمن ضاق به الأفق واعتل إدراكه وتقطعت اوصاله، فهو كالبهائم او أضل سبيلًا، وعلى ذكر علاقة الروح بالزمن الذي يعتقد بعض الفلاسفة على إنه وهمًا صنعناه للحاجة! حاجة الإنسان للمرجعية، دينية، اخلاقية، نفسية، روحانية، وحتى عاطفية، لذا كانت المرجعية التامة العامة للمسلم هي "الله" الأول الذي لا شئ قبله والأخر الذي لا شئ بعده، وهذا ما يجعلنا لا نكترث كثيرًا بالانفكاك من الزمن، لإنه مُطلق لله، نسبي لنا، والروح هي حلقة الوصل بيننا وبينه، وبيني وبينك، من لدن الله المُطلق فلا الزمان سائر فيها ولا مهيمن عليها.
15 notes · View notes
qesas-so7aqq · 2 years
Text
الأم المثلية تعشق صديقة ابنتها السحاقية
مؤخراً ضجرت من أسلوب حياتي الممل وبدأت أفكر جدياً في أن أستعيد ذلك الحب المفقود ؛ فانا أم وحيدة لفتاة ناضجة بلغت الحادية و العشرين. ولكن مجرد التفكير في تكوين علاقة أو اتخاذ صاحب أو عشيق أخافني بعد أن تركني رفعت والد كنزي ليعيش مع عشيقته. فعندما قرر أن يتركني عزمت على ألا أعاشر رجلاً آخر وأن أتفرغ لتربية طفلتي. إلا أن مرور الأيام غيرت ذلك فلم تعد كنزي طفلة يخشى عليها بل شابة جميلة محسودة صاحباتها قوية تعتمد على نفسها. كذلك أنا لم أعد أحتمل بعد الرجل وقد جربته من قبل! كنزي شبت عن الطوق بحيث أني تيقنت أنها قريبا سيخطفها أحد المعجبين مني فيتزوجها وتتركني وحيدة. الحقيقة أني كنت أتحسب لذلك اليوم الذي تتملكني فيه الوحدة بدونها فأفكر في نفسي وما عسى أن يكون عليه حالي يومئذٍ غير أني أعجب أشد العجب حينما أتذكر أني امرأة ناضجة أعشق صاحبة ابنتي في شهوة جنسية مثلية مما لم يكن بحسباني يوما ما! فبالرغم من أني كنت على علم بمواقع الأنترنت الخاصة بالمواعدة إلا أني لم أفكر قط باللجوء إليهم غير أني قررت أن انتظر قليلاً فأعلم طريقة عملهم. مؤخراً قمت بالتسجيل في بعض منهم وسرعان ما تلقيت استجابات من رجال لم يكن منهم أحد ممن أرغب في لقياهم.
كانت كنزي قد أنهت دراستها فتركتني لتبحث عن العمل الذي يحقق طموحها وكانت برفقة صاحبتها الأثيرة نانسي التي تكبرها بعام و نصف. كانت صديقتها المفضلة فلا تكاد تفارقها وكنت أسجل رقم هاتفها فإذا أحوجني أن اتصل بابنتي لجأت إلى نانسي مباشرة لتخبرني عن مكانها. الحقيقة أن نانسي مهندمة أنيقة شابة صارخة الجمال أعجبتني لشبابها الممتلئ حيوية فكم رأيت فيها نفسي إبان شبابي الباكر! فهي عادة ما ترتدي فساتين برقبة أنيقة قصرة تصل إلى ما فوق ركبتيها وكذلك ترتدي من الأحذية ما علت كعوبها بحيث تبرز بردفيها الممتلئين. شعرها الطويل المعقوص في ذيل حصان يجذبني إليها بقوة ذلك إلى غير عطرها الفائح الرائحة الذي ينتشر في كل مكان حولها حتى أني إذا عدت المنزل رائحتها المميزة دلتني على زيارتها القريبة. كانت نانسي تزورنا بانتظام وكان ذلك يسرني لأنها ببساطة تسر ابنتي الوحيدة كنزي. لم يكن أعلم حينها أني احمل شعوراً لا واعياً داعاني كوني امرأة ناضجة أعشق صاحبة ابنتي وأحمل شهوة جنسية مثلية تجاهها إذ اني مؤخراً أحسست أحساساً غامضاً تجاه صاحبة ابنتي نانسي.فكانت كلما زارتنا انجذب بنظري إليها وتنمو بنفسي رغبة في جسدها الساخن. تعجبت من شهوتي إليها لأنني حتى ذلك الحين لم تكن النساء موضوع شهوتي الجنسية!
فأنا اعجب بالرجال ولم يخطر ببالي قط أن أشتهي امرأة من بنات جنسي! إلا أني بدأت و الحقيقة تقال أنظر لنانسي حينما تأتينا نظرات شهوة جنسية أنا المرأة الناضجة البالغة من العمر الخامسة و الأربعين! لم أزجر نفسي او أوبخها بل تركت لها الحبل لتشتهي نانسي فكنت كلما تدق جرس منزلنا أسرع لأفتح لها الباب هاشة باشة وأستقبلها بحفاوة و ما أن تضع قدميها داخل البيت حتى أضمها إلى صدري وأعانقها وأسألها عن حالها كيف كانت وكيف تكون ثم أطبع قبلة ليست بريئة على خدها الناعم الأملس قبل أن أدعها لتدلف لغرفة نانسي! كنت أتعجب من نفسي وأنا امرأة ناضجة أعشق صاحبة ابنتي في شهوة جنسية مثلية كما لم أفعل من قبل! كذلك لم أكن ادعها تمر عند مغادرتها بدون قبلة مني وعناق ساخنين! ما أقلقني ورابني أن كنزي ابنتي لم تعد تسرع ترحب بقدوم صاحبتها عند الباب أو تشعيها منصرفة منه! قررت أن اسأل ابنتي فذهبت لغرفة نومها فطرقت بابها ففتحت وحيتني وتركت باب غرفتها مفتوحاً وعادت لفراشها جلست على طرف سريرها وسالتها: حبيبتي في حاجة بينك وبين نانسي؟ أشاحت ابنتي كنزي بناظريها عني وقالت: يعني…بتسألي ليه؟ ثم عادت لتنظر إلي فقلت: أصلي مبقتش أشوفك بترحبي وتهللي بيها زي الأول وتوصليها للباب لما تيجي تمشي…أطرقت كنزي وأحجمت عن جوابي فظللنا في صمتنا برهة حتى ان نهضت وقلت: طيب..براحتك…بلاش تقوليلي لو مش حابة…بس في المرة اللي جاية لما أشوف نانسي أنا هسألها…تركتها وكررت راجعة للصالون لأدير التلفاز فلم أجد من البرامج مع يثير اهتمام�� ولذا ذهبت للمطبخ ففتحت باب الثلاجة وأخرجت زجاجة من النبيذ الذي أحبه لأعود مجدداً إلى الصالون لأجد مما فاجأني ابتني كنزي جالسة على الأريكة الطويلة! كانت تجلس القرفصاء فعرفت أنها اتت لتخبرني شئياً لا تقدر على كتمانه شيئاً يقض مضجعها فسألتها بدوري: مالك يا كنزي…أكيد في حاجة…لم تجب ابنتي وبلغ مني قلقي مبلغاً كبيراً إذ مجيئها و هيئتها ينذر بنقاش حاد وهو ما الأمر الذي عملت على تجنبه في ذلك الطور من عمري فانا امراة في نهاية ربيع العمر لا احتمل الكثير من الجدل و النقاش.
الام وبنتها فيلم سكس محارم متجرم - تحميل
22 notes · View notes