زوجة موسيماني: ما فعله الأهلي فاجأني.. ولست مهتمة بمعرفة سبب الاجتماع معه
زوجة موسيماني: ما فعله الأهلي فاجأني.. ولست مهتمة بمعرفة سبب الاجتماع معه
أجرت مويرا تلاجالي، زوجة ووكيل أعمال الجنوب إفريقي بيتسو موسيماني، حوارًا مع قناة “Newzroom Afrika” الجنوب إفريقية، للحديث عن كواليس وسبب اجتماع مجلس إدارة وصيف إفريقيا مع المدير الفني للفريق الأول لكرة القدم بالأهلي.
الأهلي برئاسة محمود الخطيب، أعلن عن اجتماع مع موسيماني عبر “ZOOM”، خلال تواجد موسيماني في المغرب، وذلك بعد الهزيمة في نهائي دوري أبطال إفريقيا من الوداد المغربي.
تلاجالي خلال…
فاجأني في الفضاء الالكتروني .. أن هناك من يقرأك بعمق ربما دون أن تعلم يتتبع تفاصيل التفاصيل بين كلماتك ، هناك من يقرأ لك ويمرّ ، وهناك من يقرأك ويتوقّف كثيراً ، يحاول أن يجد نفسه بين ثنايا حروفِك ، اهتم بالثّانِي كثيراً فهو نادر
ثم
فهم الإنسان للإنسان فراسة وموهبة وخبرة من تجارب الحياة ليس شرطا ان من يفهمك لابد أن يكون بالجوار وقريبا منك ربما هناك من يفهمك من بعيد من خلال كلماتك او رسوماتك وهناك من يقرأك من حروفك ويفهم مافي داخلك وإن اخفيته فربما فضحته بعض حروفك ورتوش بوحك .....
"أتعرف ما الذي يجعل المرء منطفئًا في مقتبل عمره ؟".
لم يعطني فرصة للإجابة وكأنه يريد البوح بنفسه وأكمل قائلًا:
الإنتظار !،
أن يبقى الإنسان معلقًا على قوائم الإنتظار طويلًا،
الوقت يمر وشغفه تجاه الحياة ينهار، يتآكل ويتداعى ولا يلاحظ بينما يركض خلف أشياء ليست له من البداية، ويظل ساعيًا في طرقات خاطئة ينتظر شخصًا، فرصة جديدة، أو ربما ينتظر عودة نفسه بعدما تمادى في سلك الدرب الخاطئ وأصبح يجهل من يكون ومن هذه النسخة الغريبة منه في المرآة..
اليوم فاجأني إشعارٌ من الماضي، مجموعةُ صورٍ و ذكرياتٍ كُنت أظنُّ خلال تلك الأيام أنَّ مراهنتي ستضمنُ أولئك الأشخاص في حياتي.. ولكن المرء لا يُدركُ أنَّ نسبة الخسارة تمشي في طريقٍ موازٍ لنسبة الفوز.
الوقت.. هذا الوقت الذي يمر بسرعة.. فليتمهل، أرجوكم.
من ثلاث سنين السيد ميم وأنا صرنا صديقين. تشاركنا الموسيقا أولاً.. تسجيلات طويلة له يعزف على الناي، قصيرة لي أعزف على الكمان. ثم تشاركنا الشعر، أقرأ قصيدة فأرسلها له.. نناقشها، ينهي حديثه بإخباري كم أنا حلوة. تشاركنا الرواق.. صور لأجواء دراستي، صور لأجواء المقهى الذي يملكه، صور كثيرة للشموع.. وعندي صور كثيرة للورود، أحياناً مقاطع لدفء مقهاه يتنعّم بصوت وردة أو عبدالحليم أو الشيخ إمام.. ومقاطع أخرى، في المقهى الدافئ أيضاً، لصوت تيريز سليمان أو فرج سليمان. تشاركنا أحاديثاً كثيرة عن البلاد.. والخيبة.. والأمل. دون أن يدري علّمني السيد ميم أن أكون قوية.. وبخفته تحوّلت دموعي لنكات تافهة لا يفهمها أحدٌ سوانا. ثم تشاركنا القهوة، ويومها تحديداً تفاجأ من أني شديدة الخجل. قوله ذلك، أشعرني بخجل مضاعف.. لأني للمرة الأولى أشعر أن أحدهم رآني حقاً، رغم أن الخجل يُرسَم بوضوح على وجهي.. يُشكّل ملامحي ولا مفر.. لكن لم يسبق لأحد أن أبدى ملاحظةً كهذه.
مرّت الأيام.. ثم الشهور.. سرقتني الدراسة، ومرض والدتي في كثير من الأحيان، وسرقته حياته المليئة بمسؤوليات لا تتناسب مع عمره، فلم نعد نلتقي كثيراً. واقتصرت أحاديثنا على الاطمئنان من باب عدم قطع الود.
اليوم يسألني ميم، عن مخططاتي.. بعد أن فاجأني بأنه يجهّزه لسفره، كرهت البلاد قليلاً لأنها (يعني بصراحة) تجبرنا في نقطة ما على كرهها. كان يتحدث عن السفر بوصفه شيئاً ثانوياً، غير ضروري، يستطيع التجربة.. وإن لم يعجبه الأمر يعود للبلاد فيكمل حياته هنا.. كما يفعل وكما يحب أن يفعل، لأنه حقاً يصنع حياة حلوة هنا، وقد لا تكون الحياة في أوروبا ملائمة له. واليوم يصدمني بأنه كما قال "خلص نويت".. تحدث كثيراً عن التعب، والضغط، والملل، ومحاولة "تمشاية الأمور" في بلد يدفعنا أحياناً لدفع فاتورة للتنفس.
كيف مر الوقت؟
تذكرنا ما كنت أفكر به قبل ثلاثة سنين. ببؤس وحسرة قال أن أحلامي تقلّصت، من احتلال العالم وغمره بالحب إلى الترفّع للسنة الرابعة. سخر كثيراً من أني لم أقل "نجاح" يعني "تمشاية حال" المهم أن أخلص.
تمنى لي أن أغادر أيضاً وألحقه.. الوقت يمر.. أحياناً أتحسس يداي.. كيف ستفلتان البلاد يوماً، أتحسّس عنقي لمَ يقترب ذلك اليوم أكثر كل يوم؟.. ساعات أبكي لأن تخيّل الأمر رغم رغبتي الشديدة به يضاعف وحدتي. لا أرغب بمغادرة البلاد سعياً وراء حياة أفضل فقط، بل سعياً لنيل وقت أفضل للحزن.. أريد أن أحزن.. وأبكي.. وأصرخ.. وأتألم.. أريد لهذه المشاعر أن تأخذ حقها، أن تتوقف عن التراكم داخلي، أن أخلص قلبي من عفنه.. أن أضع نوافذاً في الجدران المحيطة بروحي.
نحن نعبر الوقت، مضت ثلاث سنين.. هكذا بلمح البصر.
أعيدوني ل ٢٠١٩ أرجوكم.. في ذلك الوقت كنت أشعر بالوقت حقاً.. كان للوقت شكل ولون وطعم ورائحة.. أما الأيام الآن متشابهة.. كلها بلون الدم والخيبة والتعب.
في شعور بالراحة غريب وجديد لما اكون قاعده مع عمي واسولف معاه عن حيالله شي يخطر على بالي أقوله بدون تفكير وهو نفس الشي ، يعني شعور حلو مايكون موجود حتى بيني و بين ابوي ، لما احاول استنتج واحلل و افكر عن السبب اقول يمكن عشان هو العم الوحيد اللي نشوفه ونادرًا نلتقي فيه أو يمكن لأن هو هذا شعور الأعمام الطبيعي وانا اللي ما اعرف أو يمكن لان مافي غير ابوي و اخوي بحياتي وابوي دايم الانشغال واخوي مسافر من زمان الزمان فهناك شيء ناقص غصب عني مو بإرادتي ، ويمكن كله ذا تفكير أوڤر مني والموضوع عادي .. الحاجه المهمه هي لما دخلت عنده أسلم عليه عطيته بوستين عالخد اليمين و بوستين عالراس وهو مبتسم لحد الان وانا ماسمعت ولا بوسه منه و لكن فاجأني و اخذ ايدي و باسها بوستين لزيزتين وانا طبعا مستحيل اسكت عن الحلاوه ذي و رحت ساحبه ايده و ربح معانا بوسه خامسه أخيره .
بعد صمت طويل فاجأني بسؤاله حين قال: "أتعرف ما الذي يجعل المرء منطفئًا في مقتبل عمره؟ ".
لم يعطني فرصة للإجابة وكأنه يريد البوح بنفسه وأكمل قائلًا: الانتظار
أن يبقى الإنسان معلقًا على قوائم الانتظار طويلًا؛ الوقت يمر وشغفه تجاه الحياة ينهار،
يتآكل ويتداعى ولا يلاحظ بينما يركض خلف أشياء ليست له من البداية، ويظل ساعيًا في طرقات خاطئة ينتظر شخصًا، فرصة جديدة، أو ربما ينتظر عودة نفسه بعدما تمادى في سلك الدرب الخاطئ وأصبح يجهل من يكون ومن هذه النسخة الغريبة منه في المرآة..
تتبع الكاتب منشأ كرة القدم هناك و كيف بدأت ، لقاءات مع رؤوساء و ملاك الأندية و أشهر اللاعبين .
كيف بدأت كرة القدم ، وكيف تأثرت حياة البرازيليين بعدها ، كمية البطولات و فوضويتها أحياناً
مشاكل الرؤساء و الفساد ، العنصرية - وهو أكثر شيء فاجأني - ، احتراف اللاعبين في أوروبا ، أداء المنتخب في كأس العالم بنسخه المختلفة ... الخ ؛ ختمها بأشهر الفرق و معلومات عنها << الجزء الذي أهملته عدا فريقين 😙
كتاب من القطع الكبير ، ممتع لمحبي هذه الرياضة و مشجعيها ؛ بدأته تزامناً مع كأس العالم الماضي قطعته فترة و أكملته قريباً
بالنسبة لي استمتعت كثيراً على طوله ، كرة القدم و البرازيل كلها أشياء تثير فضولي زيادة على أن السرد في الكتاب مقارب للسيرة في كل فصل منه .
قدري… الزمن يلاحقنا كما نلاحقه، يحيط بنا من كل الجهات، يحاصرنا ونراقبه ولا نستطيع لمسه، كلما ظننت الوصول فاجأني بالخفاء، نلهث وراءه ولا نُدركه، وما يُعيننا عليه سوى الروح! التي كانت دائما ما تقف على شفير الزمن، وهو ما يجعل الوصال ممكنًا والإدراك حاصلًا والوعي ظاهرًا، وهذه دلالة أخرى على أتساع فضاء مسارات الروح التي لا حد لها، فمن ضاق به الأفق واعتل إدراكه وتقطعت اوصاله، فهو كالبهائم او أضل سبيلًا، وعلى ذكر علاقة الروح بالزمن الذي يعتقد بعض الفلاسفة على إنه وهمًا صنعناه للحاجة! حاجة الإنسان للمرجعية، دينية، اخلاقية، نفسية، روحانية، وحتى عاطفية، لذا كانت المرجعية التامة العامة للمسلم هي "الله" الأول الذي لا شئ قبله والأخر الذي لا شئ بعده، وهذا ما يجعلنا لا نكترث كثيرًا بالانفكاك من الزمن، لإنه مُطلق لله، نسبي لنا، والروح هي حلقة الوصل بيننا وبينه، وبيني وبينك، من لدن الله المُطلق فلا الزمان سائر فيها ولا مهيمن عليها.
مؤخراً ضجرت من أسلوب حياتي الممل وبدأت أفكر جدياً في أن أستعيد ذلك الحب المفقود ؛ فانا أم وحيدة لفتاة ناضجة بلغت الحادية و العشرين. ولكن مجرد التفكير في تكوين علاقة أو اتخاذ صاحب أو عشيق أخافني بعد أن تركني رفعت والد كنزي ليعيش مع عشيقته. فعندما قرر أن يتركني عزمت على ألا أعاشر رجلاً آخر وأن أتفرغ لتربية طفلتي. إلا أن مرور الأيام غيرت ذلك فلم تعد كنزي طفلة يخشى عليها بل شابة جميلة محسودة صاحباتها قوية تعتمد على نفسها. كذلك أنا لم أعد أحتمل بعد الرجل وقد جربته من قبل! كنزي شبت عن الطوق بحيث أني تيقنت أنها قريبا سيخطفها أحد المعجبين مني فيتزوجها وتتركني وحيدة. الحقيقة أني كنت أتحسب لذلك اليوم الذي تتملكني فيه الوحدة بدونها فأفكر في نفسي وما عسى أن يكون عليه حالي يومئذٍ غير أني أعجب أشد العجب حينما أتذكر أني امرأة ناضجة أعشق صاحبة ابنتي في شهوة جنسية مثلية مما لم يكن بحسباني يوما ما! فبالرغم من أني كنت على علم بمواقع الأنترنت الخاصة بالمواعدة إلا أني لم أفكر قط باللجوء إليهم غير أني قررت أن انتظر قليلاً فأعلم طريقة عملهم. مؤخراً قمت بالتسجيل في بعض منهم وسرعان ما تلقيت استجابات من رجال لم يكن منهم أحد ممن أرغب في لقياهم.
كانت كنزي قد أنهت دراستها فتركتني لتبحث عن العمل الذي يحقق طموحها وكانت برفقة صاحبتها الأثيرة نانسي التي تكبرها بعام و نصف. كانت صديقتها المفضلة فلا تكاد تفارقها وكنت أسجل رقم هاتفها فإذا أحوجني أن اتصل بابنتي لجأت إلى نانسي مباشرة لتخبرني عن مكانها. الحقيقة أن نانسي مهندمة أنيقة شابة صارخة الجمال أعجبتني لشبابها الممتلئ حيوية فكم رأيت فيها نفسي إبان شبابي الباكر! فهي عادة ما ترتدي فساتين برقبة أنيقة قصرة تصل إلى ما فوق ركبتيها وكذلك ترتدي من الأحذية ما علت كعوبها بحيث تبرز بردفيها الممتلئين. شعرها الطويل المعقوص في ذيل حصان يجذبني إليها بقوة ذلك إلى غير عطرها الفائح الرائحة الذي ينتشر في كل مكان حولها حتى أني إذا عدت المنزل رائحتها المميزة دلتني على زيارتها القريبة. كانت نانسي تزورنا بانتظام وكان ذلك يسرني لأنها ببساطة تسر ابنتي الوحيدة كنزي. لم يكن أعلم حينها أني احمل شعوراً لا واعياً داعاني كوني امرأة ناضجة أعشق صاحبة ابنتي وأحمل شهوة جنسية مثلية تجاهها إذ اني مؤخراً أحسست أحساساً غامضاً تجاه صاحبة ابنتي نانسي.فكانت كلما زارتنا انجذب بنظري إليها وتنمو بنفسي رغبة في جسدها الساخن. تعجبت من شهوتي إليها لأنني حتى ذلك الحين لم تكن النساء موضوع شهوتي الجنسية!
فأنا اعجب بالرجال ولم يخطر ببالي قط أن أشتهي امرأة من بنات جنسي! إلا أني بدأت و الحقيقة تقال أنظر لنانسي حينما تأتينا نظرات شهوة جنسية أنا المرأة الناضجة البالغة من العمر الخامسة و الأربعين! لم أزجر نفسي او أوبخها بل تركت لها الحبل لتشتهي نانسي فكنت كلما تدق جرس منزلنا أسرع لأفتح لها الباب هاشة باشة وأستقبلها بحفاوة و ما أن تضع قدميها داخل البيت حتى أضمها إلى صدري وأعانقها وأسألها عن حالها كيف كانت وكيف تكون ثم أطبع قبلة ليست بريئة على خدها الناعم الأملس قبل أن أدعها لتدلف لغرفة نانسي! كنت أتعجب من نفسي وأنا امرأة ناضجة أعشق صاحبة ابنتي في شهوة جنسية مثلية كما لم أفعل من قبل! كذلك لم أكن ادعها تمر عند مغادرتها بدون قبلة مني وعناق ساخنين! ما أقلقني ورابني أن كنزي ابنتي لم تعد تسرع ترحب بقدوم صاحبتها عند الباب أو تشعيها منصرفة منه! قررت أن اسأل ابنتي فذهبت لغرفة نومها فطرقت بابها ففتحت وحيتني وتركت باب غرفتها مفتوحاً وعادت لفراشها جلست على طرف سريرها وسالتها: حبيبتي في حاجة بينك وبين نانسي؟ أشاحت ابنتي كنزي بناظريها عني وقالت: يعني…بتسألي ليه؟ ثم عادت لتنظر إلي فقلت: أصلي مبقتش أشوفك بترحبي وتهللي بيها زي الأول وتوصليها للباب لما تيجي تمشي…أطرقت كنزي وأحجمت عن جوابي فظللنا في صمتنا برهة حتى ان نهضت وقلت: طيب..براحتك…بلاش تقوليلي لو مش حابة…بس في المرة اللي جاية لما أشوف نانسي أنا هسألها…تركتها وكررت راجعة للصالون لأدير التلفاز فلم أجد من البرامج مع يثير اهتمام�� ولذا ذهبت للمطبخ ففتحت باب الثلاجة وأخرجت زجاجة من النبيذ الذي أحبه لأعود مجدداً إلى الصالون لأجد مما فاجأني ابتني كنزي جالسة على الأريكة الطويلة! كانت تجلس القرفصاء فعرفت أنها اتت لتخبرني شئياً لا تقدر على كتمانه شيئاً يقض مضجعها فسألتها بدوري: مالك يا كنزي…أكيد في حاجة…لم تجب ابنتي وبلغ مني قلقي مبلغاً كبيراً إذ مجيئها و هيئتها ينذر بنقاش حاد وهو ما الأمر الذي عملت على تجنبه في ذلك الطور من عمري فانا امراة في نهاية ربيع العمر لا احتمل الكثير من الجدل و النقاش.