Tumgik
#سنجد
albiassefi · 1 year
Photo
Tumblr media
گزینش ششم. سنجد از هفت روییدنی بر سفره هفت سین #گزارا_دیپارتمان_طراحی #گزاراستودیو #gozara_گزارا #gozarastudio #gozaradesigndepartment #هفت_سین #هفتسین #سنجد #سفره_هفت_سین (at تهران پونک) https://www.instagram.com/p/Cp4BNolOa6S/?igshid=NGJjMDIxMWI=
0 notes
pippo99 · 26 days
Text
Tumblr media
خلقنا نتعلم ولا نعلم سنجد لكل سؤال طارىء أجابة
62 notes · View notes
Text
من الحقائق الصادمة والمؤلمة في حياة الإنسان هي تلك اللحظات التي يجد فيها نفسه يعاتب ذاته، محاكماً قلبه على أطيب مشاعره. إنه ذلك الشعور الذي يصاحب الفرد عندما يدرك أن كرمه وصدقه قد جعلاه هو الضحية الرئيسية لألمه وخيباته. فمن الصعب حقا إدراك أن أعظم صفاتنا قد تكون سببا في جرحنا، وأن طيبتنا قد تشكل عبئاً على أكتافنا.
عندما نقف أمام مرآة أفكارنا ونراجع تفاصيل حياتنا، قد نجد أن صدقنا الشديد كان بمثابة ذنب وحيد يثقل كاهلنا. قد تكون هذه اللحظات مؤلمة للغاية، حيث نرى بوضوح تأثير أفعالنا الصادقة على مساراتنا بشكل لم نكن نتوقعه. ففي تلك اللحظات يكون الندم والعتاب إحدى أشد العواطف التي تعصف بداخلنا، وقد يكون من الصعب بالفعل مسح تلك الآثار القديمة وإعادة بناء الروح من جديد.
من غير المنطقي أن ننسى أنفسنا وننكر جوانبنا الطيبة تماما، فالحقيقة أننا نحمل في قلوبنا سمات نبيلة وصفات طيبة لا يمكن تجاهلها أو نسيانها. إنما الأمر يكمن في تحقيق توازن بين الطيبة والحذر، بين الصدق والحكمة. فالتجربة الحياتية تعلمنا أن الطيبة ليست دائما كفيلة بحمايتنا، وأن الصدق ليس دائما كافيا للبقاء سالمين.
على الرغم من صعوبة عتاب النفس على أطيب صفاتها، إلا أن هذه المرحلة يمكن أن تكون بوابة للنمو الروحي والتطور الشخصي. إن قدرتنا على معاودة التفكير في أفعالنا والنظر إلى جوانبنا الإيجابية برؤية نقدية هي مهارة قيمة يجب تعلمها وتطويرها. فعبر الاعتراف بأنفسنا ومناقشة صفاتنا بصدق، يمكننا العمل على تجاوز تلك العواقب السلبية وصنع مستقبل يعكس القيم التي نحملها في قلوبنا.
رغم كل العتاب والتذمر، يجب ألا ننسى أن الغفران والتسامح مع أنفسنا أمران حيويان في طريقنا نحو السلام الداخلي والتوازن. لا يجب أن نستسلم للألم والندم، بل يجب أن نتعلم من تلك اللحظات الصعبة ونبني على أخطائنا لتصبح قوتنا في المستقبل.
في نهاية المطاف، إن مرحلة عتاب النفس على أطيب صفاتها تعتبر جزءا لا يتجزأ من رحلة الإنسان نحو النضج والتطور الشخصي. إنها فرصة لنقف أمام ذواتنا بكل صدق ونعترف بأخطائنا وقدراتنا العظيمة على التحول والنمو. إذا استطعنا تجاوز تلك المرحلة بحكمة وتسامح، سنجد أنفسنا ننمو بطريقة لم نكن نتوقعها، ونصبح أقوى وأكثر توازنا وعطاءً.
One of the shocking and painful facts in a person's life are those moments in which he finds himself blaming himself, judging his heart based on his best feelings. It is the feeling that accompanies an individual when he realizes that his generosity and honesty have made him the main victim of his pain and disappointments. It is truly difficult to realize that our greatest qualities may be the cause of our hurt, and that our kindness may be a burden on our shoulders.
When we stand in front of the mirror of our thoughts and review the details of our lives, we may find that our extreme honesty was a single sin weighing us down. These moments can be very painful, as we clearly see the impact of our honest actions on our paths in ways we did not expect. In those moments, remorse and reproach are one of the strongest emotions that storm within us, and it may be really difficult to erase those old traces and rebuild the soul again.
It is illogical to completely forget ourselves and deny our good sides. The truth is that we carry in our hearts noble traits and good qualities that cannot be ignored or forgotten. Rather, the matter lies in achieving a balance between kindness and caution, between honesty and wisdom. Life experience teaches us that kindness is not always enough to protect us, and that honesty is not always enough to stay safe.
Although it is difficult to blame oneself for one's best qualities, this stage can be a gateway to spiritual growth and personal development. Our ability to reflect back on our actions and look at our positive aspects with a critical eye is a valuable skill to learn and develop. By acknowledging ourselves and honestly discussing our qualities, we can work to overcome these negative consequences and create a future that reflects the values ​​we hold in our hearts.
Despite all the blaming and complaining, we must not forget that forgiveness and tolerance of ourselves are vital on our way to inner peace and balance. We must not surrender to pain and regret, but rather we must learn from those difficult moments and build on our mistakes to become our strength in the future.
Ultimately, the stage of blaming oneself for one's best qualities is considered an integral part of a person's journey towards maturity and personal development. It is an opportunity to stand before ourselves with complete honesty and acknowledge our mistakes and our great abilities to transform and grow. If we can overcome this stage with wisdom and tolerance, we will find ourselves growing in a way we did not expect, and becoming stronger, more balanced, and more giving.
40 notes · View notes
shaimaafekry · 29 days
Text
‎ربما هكذا أفضل .. ربما ستهدأ ارواحنا وتسكن بعد هول العاصفة .. ربما سنجد مخرجاً من كل هذا .. ربما سنعرف وقتها حقاً ماذا نريد .. ربما
32 notes · View notes
omqo · 3 months
Text
Tumblr media
عندما تكون على الطريق الصحيح، سيعطيك الكون الدليل.
فقط استمع لصوت الله ❗
لقد اختارت روحنا بالفعل طريقًا لنفسها قبل مجيئها إلى العالم. فهل نتبع دعوتها؟
قد لا نلاحظ الإشارات التي يرسلها لنا الكون. وهي رسائل غير لفظية مثل الأحاسيس، وكلمة مسموعة بشكل غير متوقع، وصورة، وفكر متطفل.
كيفية التعرف على علامات الكون
أفكارنا وعواطفنا تخلق الواقع من حولنا كل يوم. سواء أحببنا ذلك أم لا، نحن مسؤولون عن حياتنا ونخلق عالمنا الخاص. عندما تظهر أزمات خطيرة في الحياة، فإننا نضطر بطريقة أو بأخرى إلى تحليل وتغيير المسار المختار.
إذا تعلمنا أن نتعرف على صوت الله، فيمكننا تجنب العديد من المشاكل. إذًا كيف يتحدث الكون إلينا؟
صحة
الحالة الصحية هي وسيلة نقل ممتازة للمعلومات. إن النفس الممتلئة بالحب والفرح تعادل الجسم السليم السليم المليء بالحيوية. عندما نشعر بالاكتئاب، ليس لدينا القوة للعيش - فهذه علامة على أننا نسير ضد روحنا.
لكن هذه العلامات الدقيقة من الكون مهمة جدًا - إذا شعرت بالصداع أثناء التحدث مع شخص ما أو في مكان ما، فمن الأفضل أن تتوقف عن كل شيء وتغادر. لقد ذهبت في الاتجاه الخاطئ. تمامًا كما لو بدأ رأسك يؤلمك أثناء التفكير. هذا يعني شيئًا واحدًا - اتركه، لقد تم تحديد كل شيء بالفعل، فقط ثق.
من المفيد أيضًا الاستماع إلى ردود أفعال جسمك عند اتخاذ القرارات.
التأخير وخسارة/خسارة شيء ما
التأخير الذي يحدث في حياتنا يمكن أن يكون أيضًا دليلاً. هذه مواقف غير متوقعة: لم تصل الحافلة، أو تم نسيان شيء ما في المنزل، أو لم يرن المنبه في الصباح، وما إلى ذلك. نحن ببساطة لا نرى المعنى الأعمق في هذه اللحظة، نحن غاضبون من أنفسنا ومن كل من حولنا. ربما أنقذنا هذا الوضع من شيء ما. كل شيء يحدث في الوقت المناسب.
وبطبيعة الحال، يمكننا الحصول على شيء بأي ثمن. والسؤال هو ما هي العواقب؟ في بعض الأحيان، بعد اتخاذ القرار مباشرة، يريد الكون أن يختبر تصميمنا من خلال خلق بعض الفواق والمتاعب (الصغيرة) لاختبار تصميمنا واستعدادنا لاستقبال هذا القرار. ومع ذلك، إذا استمر هذا الوضع لفترة طويلة جدًا، فسيتم حظرك. غيّر أسلوبك أو موقفك تجاه ما يحدث.
مشاكل
هذه بالفعل رسالة عالية جدًا من الكون: حان الوقت لتغيير شيء ما! حادث، أو إرسال رسالة عن طريق الخطأ إلى الشخص الخطأ، أو قول شيء بصوت عالٍ عن غير قصد نفضل إخفاءه فقط. يمكن أن تكون هذه إشارات ينبغي أن تجذب انتباهك إلى نفسك أو، على سبيل المثال، تشجعك على الاهتمام أكثر بنفسك وصحتك وجسمك.
حدس
الحدس هو همسة الروح. بالطبع، عليك أن تتعلم الاستماع إليه. نحن نخشى أن نثق بها، ونخلط بين مخاوفنا الداخلية وبين صوتها. في بعض الأحيان نكون متعلقين بتوقعاتنا لدرجة أننا لا نستطيع سماع صوت الحدس الصادق. ولكن بمجرد أن تتعلم الاستماع إلى هذا الصوت الهادئ، سوف تختفي العديد من المشاكل. وبعد ذلك، حتى وأعيننا مغلقة، سنجد الأبواب التي تختبئ وراءها الفرص.
المصادفات
يحدث أن نلتقي في الشارع بشخص كنا نفكر فيه مؤخرًا. نتلقى مكالمة هاتفية، فيقع الكتاب الذي نحتاجه بين أيدينا، نبحث عن عمل أو فرصة سفر ونجده دون أدنى جهد. نجد ما نحتاجه أو نحصل عليه كهدية. تخبرنا هذه المزامنة - نعم، أنت على الطريق الصحيح، ونحن (الله، الكون) ندعمك. يمكنك أن تطلب من ملائكتك ومرشديك الروحيين الحصول على مثل هذا التوجيه. فقط تأكد من القيام بذلك بثقة وإيمان.
في أعماق أنفسنا، نعرف بالفعل كل الإجابات. كل ما تحتاجه هو تكوين صداقات مع نفسك واكتشافها. هذه هي بداية مغامرة مثيرة ستستمر مدى الحياة. حظ سعيد!
الواقع الواعي
21 notes · View notes
quran--kareem · 14 days
Text
أليس من الغريب في القرن الميلادي الواحد والعشرين وبعد مرور أربعة عشر قرناً على بعثة النبي(ﷺ) أن نكتب ونتحدث لنؤكد أن الأمة الإسلامية أمة واحدة، أو لندعو إلى هذه الوحدة التي اثبتها المولى عز وجل في قرآنه الكريم بقوله عز وجل: ﴿إِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاعْبُدُونِ﴾(الأنبياء:92)، وبقوله في آية أخرى: ﴿وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ﴾(المؤمنون:52).
إن النصوص الشرعية أو الدينية من كتاب وسنّة كلها تثبت وحدة أمة المسلمين، وأن العرق أو اللون أو اللسان أو الانتماء الإقليمي كلها عناصر لا تؤثر في وحدة الأمة سلباً، وأن جامع المسلمين الأول والأساسي هو شهادة أن لا اله إلا الله وان محمداً رسول الله، من آمن بها فهو مسلم، له ما للمسلمين وعليه ما عليهم،
إن أحوال المسلمين اليوم على اختلاف بلدانهم ليست بالجيدة، وقد تداعت عليهم الأمم كما تداعى الأكلة إلى قصعتها، وهم متفرقون ضعفاء، متحاربون متنازعون، يضعون أنفسهم في خدمة خصومهم وأعدائهم، وهم أحوج ما يكونون إلى اجتماع كلمتهم ووحدة صفهم،
وإذا عدنا إلى القرآن الكريم سنجد الكثير من الآيات التي تحثنا على ذلك، وتنهانا عن التنازع والفرقة، وعن الاقتتال والخصام، وتدعونا لكي نكون مصلحين في امتنا ومجتمعاتنا ومن هذه الآيات قوله عز وجل:
1- ﴿إِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُوا دِينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فِي شَيْءٍ﴾(الأنعام: من الآية 159)
2- ﴿وَلا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رِيحُكُمْ﴾(الأنفال: من الآية 46)
3- ﴿وَاعْتَصِمُوا بِحَبْلِ اللهِ جَمِيعاً وَلا تَفَرَّقُوا وَاذْكُرُوا نِعْمَتَ اللهِ عَلَيْكُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَعْدَاءً فَأَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِكُمْ فَأَصْبَحْتُمْ بِنِعْمَتِهِ إِخْوَاناً﴾(آل عمران: من الآية103)
4- ﴿وَالْمُؤْمِنُونَ وَالْمُؤْمِنَاتُ بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاءُ بَعْضٍ﴾(التوبة: من الآية 71)
5- ﴿وَأَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهِ عَدُوَّ اللهِ وَعَدُوَّكُمْ﴾(الأنفال: من الآية 60)
إن هذا الكم من الآيات الكريمة وغيرها تدعو للحفاظ على الإسلام بل على وحدة الأمة كي تبقى قوية عزيزة منيعة قادرة على صد الأعداء، وهذا ما يؤدي إلى الحفاظ على بقاء الأمة وحفظ وجودها، ليس كأفراد فقط، وانما كقيم ومبادىء وتعاليم وشريعة....الخ.
يقول رسول الله(ﷺ): "المسلم أخ المسلم لا يظلمه ولا يخذله ولا يسلمه ولا يحقره بحسب امرئٍ من الشر أن يحقر أخاه المسلم، كل المسلم على المسلم حرام دمه وماله وعرضه.."
وهذا الحديث النبوي يتحدث عن حق المسلم على المسلم، وعن مسؤولية المسلم عن المسلم، وفيها وجوب إنصافه وتقديره والدفاع عنه ونصرته إذا احتاج إلى النصرة، وان شخص المسلم وماله وكرامته محرم على المسلم أن ينال منها أو أن يسمح لأي احدٍ مسلماً أو غير مسلمٍ أن ينال منها.
10 notes · View notes
khalid284 · 7 months
Text
لماذا يقل الحب بعد الزواج وفي العلاقات طويلة الأمد ؟
الإجابة: الدوبامين من المعروف إزدياد نسبة هرمون الدوبامين (dopamine) أو (pleasure chemical) في مراحل الحب الأولى من الانجذاب العاطفي٬ بينما أكدت دراسة بجامعة كاليفورنيا في سان فرانسيسكو (UCSF) أن الأمر مختلفا مع الأزواج وممن تربطهم علاقات ناجحة طويلة ا��أمد٬ حيث تبين نقص الدوبامين في أجسادهم٬ وإزدياد هرمون أخر يسمى الأوكسيتوسين (oxytocin) أو (bonding chemical). يعني ببساطة: إن كيمياء الحب (بأشواقه ولوعته) مختلفة عن كيمياء الزواج (العلاقات المستمرة طويلة الأمد). هذا الكلام أهم مما نتخيل٬ فنظرة البعض للزواج خاطئة من الأساس٬ البعض يبني فكرة الزواج على الانجذاب العاطفي فقط على اعتبار أنه الحب،٬ وتكون الصدمة حين يتزوج أحدهم وفي ذهنه هذه الفكرة الخاطئة، حينها سيكون لسان حاله "يا ريتي ماتجوزت"٬ بل وسينعت كل من سولت له نفسه على الزواج بالجنون وسينصحه بالعدول عن رأيه٬ لجهل منه بمفهوم الحب و مراحله. ما هو الحب إذا ! ؟ وما هي مراحله ؟ . *** لو تأملنا أي علاقة مثالية، سنجد انها تمر بثلاثة مراحل : المرحلة الأولى: الانبهار (Infatuation):
. *** وهي مرحلة الدوبامين : . في هذه المرحلة تكون القصة في بدايتها. ترى الشخص الذي تحبه وكأنه (كامل) ولا نقص فيه٬ ظريف وخفيف الظل وتكون سعيداً وأنت معه٬ تشعر انه مختلف عن كل من قابلتهم في حياتك. هذه المرحلة هي التي أنتجت كل قصائد الحب والأغاني في التاريخ الإنساني٬ وهي المرحلة الوحيدة التي تركز عليها وسائل الإعلام والدراما الرومانسية. ولكن ... """"""احذر كل الحذر، من قرار الارتباط في هذه المرحلة""""
المرحلة الثانية: الاكتشاف (Exploration)
. هي مرحلة تعرف كل من الطرفين على الآخر مع مرور الوقت. الوقت هو الضمان االأهم في نجاح أي علاقة٬ فهو كفيل بأن يكشف عيوب الشخص الذي تحبه٬ و إظهار حقيقة أنه ليس كاملا كما كنت تظن. هل هذا طبيعي؟ الإجابة: طبيعي تماما. """"وحين تجد أن هذا يحدث في علاقتك الجادة فاعلم أنك تسير في الطريق الصحيح""""٬ لأن في هذه المرحلة تختفي الصورة المزيفة التي كنت تراها في مرحلة الإنبهار وسترى الشخص على طبيعته. """"في هذا الوقت يمكنك أن تقرر""""". المرحلة
الثالثة: مرحلة التعايش والعشرة (Commitment and companionship)
*** وهي مرحلة الأوكسيتوسين : . في هذه المرحلة يصل الطرفان إلى معرفة كاملة بعيوب بعضهم٬ وتكون عندهم القدرة على معايشتها والتكيف معها. و هنا تأتي المقوله الشهيرة للفيلسوف الأمريكي سام كين (Sam Keen): We come to love not by finding a perfect person, but by learning to see an imperfect person perfectly هذه المرحلة هي """أصعب مرحلة في العلاقات""" لأنها تتضمن المجال لحل الخلافات التي تنشب – حتما – بينكما٬ وكيفية تعامل كل منكما مع عيوب الآخر. تجاوز هذه المرحلة ، تعني """"أقصى درجات الحب""" التي من الممكن أن تصل إليها العلاقة. و أما القدرة على إستحداث "مرحلة الإنبهار" من حين لأخر في مرحله التعايش يضمن إستمرار العلاقة والذهاب بها بعيدا. فلا بأس في زيارة نفس الأماكن التي كنا فيها في بداية تعارفنا٬ كلمة رقيقة٬ لمسة حانية٬ هدية بسيطة. هذه هي العلاقة الأقرب للمثالية٬ وليست مرحلة الانبهار فقط كما توهمك أغلب الأفلام والدراما الرومنسية إن لم تكن كلها. يقع في هذا الشرك ملايين من الناس٬ حين يجدون أن مشاعرهم قد تغيرت دون أن يفهموا السبب٬ وتكون النتيجة دمار علاقة رائعة٬ دون أن يعلموا أن هذا التغير جزء من العلاقة الطبيعية بل ودلاله على صحتها ونضجها. الغزل والرومانسة والإنجذاب والسهر والحديث الطويل الممتع الذي لا يكل منه ولا يمل في "مرحلة الإنبهار" طبيعي، لأنك لا ترى عيوبا وهذا لا يعتبر حباً. أما الحب الحقيقي فهو مرورك بجميع مراحل العلاقة بنجاح ٬ لأن هذا يعني أنك عرفت شخصا وأدركت عيوبه وظللت مصرا على الحياة معه رغم كل ش
26 notes · View notes
naanomar · 7 months
Text
جيوش ب 60 قرشا !
أرقام كاشفة للجيوش العربية !
حسب إحصائيات موقع “جلوبال فاير باور” الأمريكي.
-  السعودية أكبر ميزانية دفاعية بين الجيوش
العربية والبالغة 46 مليار دولار
- الإمارات 25.5 مليار
- الجيش الجزائري 22 مليار دولار
- سلطنة عمان 8.3 مليار دولار
-الكويت 8.1 مليار دولار
- العراق بـ 6.8 مليار
قطر 5.8 مليار دولار
المغرب بـ 5.4 مليار دولار،
مصر 10 مليار دولار
ليبيا والأردن وسوريا والبحرين مجتمعين 4 مليار
تونس 1.1 مليار دولار
السودان 287 مليون دولار
إريتريا إلى 100 مليون دولار
الصومال 63 مليون دولار
وتشير إحصائيات الموقع إلى أن إجمالي الإنفاق العسكري العربي بصورة تقريبية يقدر
بـ 130 مليار دولار كل سنة
فإذا حسبناها منذ 1973 آخر حرب هذه الجيوش ضد الكيان الصهيوني سنجد
130 مليار دولار × 50 سنة
وهذا يعني ان الأمة العربية فقط دون باقي الدول الاسلامية انفقت
6.5 تريليون دولار أي ستة آلاف و 500 مليار دولار
ولم تستطع كل هذه الجيوش مع هذا الإنفاق إدخال قارورة ماء لغزة
فمن يشترى منا هذه الجيوش ب 60 قرش ثمن تلكم القارورة لتصل غزة
إن الجهد العسكري يقاس بما تقدمه في أرض المعركة و بما أن الجهد لم يصل ل 60قرشا !
معناه أن هذه الجيوش جيوشهم
ولا نملك منها جرعة ماء.
29 notes · View notes
somaas-world · 1 year
Text
كلنا نعلم أن القرءان الكريم قد بدأ ..
بـ "الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ"
في سورة الفاتحة ..
ولكن هناك معلومة تغيب على بعضنا وهي :
إذا قمنا بتقسيم القرءان إلى أربعة أرباع سنجد :
كل أرباع القرآن الكريم الأربعة ..
قد بدأت بالحمد لله !
الربع الأول بدأ بالفاتحة
" الحمد لله رب العالمين"
والربع الثاني يبدأ بالأنعام ..
"الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْض��" ..
والربع الثالث يبدأ بالكهف ..
"الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ" ..
و الربع الرابع يبدأ بفاطر ..
الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ" ..
فلك الحمد ربي حتى ترضى
ولك الحمد إذا رضيت ولك الحمد بعد الرضى
56 notes · View notes
leen--20 · 8 months
Text
إذ لم تتغير من 7 أكتوبر إلى اليوم ... إذا لم تترك ذنباً كنت مقيم عليه، وإذا لم تتقرب لله بقربة صادقة في خلواتك .. فمتى ستتغير ؟ ماذا تنتظر أشد من ذلك؟ هل سنجد بعد كل هذه الكربات التي يمر بها المسلمين من لا يُصلي، أو من لا تهتم بحجابها؟
أي قلب تملك ؟ ماذا لو كان تأخر النصر بسبب ذنبك !
تب الله بصدق .. فإننا في أيام مفصلية لا يجب أن تمر عليك كأي أيام قبلها !
36 notes · View notes
t-ablog · 6 months
Text
كلنا يعلم أن القرآن الكريم قد بدأ.....
بـ "الْحَمْدُ للّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ".....
في سورة الفاتحة......
ولكن هناك معلومة تغيب على بعضنا وهي :
إذا قمنا بتقسيم القرآن إلى أربعة أرباع سنجد :
كل أرباع القرآن الكريم الأربعة .....
قد بدأت بالحمد لله......
الربع الأول بدأ بالفاتحة......
" الحمد لله رب العالمين".....
والربع الثاني يبدأ بالأنعام ......
"الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ" .....
والربع الثالث يبدأ بالكهف .....
"الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي أَنزَلَ عَلَى عَبْدِهِ الْكِتَابَ" .....
و الربع الرابع يبدأ بفاطر .....
الْحَمْدُ لِلَّهِ فَاطِرِ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ" .....
فلك الحمد ربي حتى ترضى
ولك الحمد بعد الرضى....
نمد الأيادي في كل يوم لنعاهد الله.....
( إِيّاكَ نَعبُدُ وَإِيّاكَ نَسْتَعين ) ......
فحياتنا كلها تمتد بين (الْحَمْدُلله ) وحتى (آمين )....
لابد للوفاء بالعهد من قلب يطرب آنسا بسماع
(الرّحْمٰنُ الرّحيِم ).....
ويقف إجلالا مع (مٰلِكِ يَوْمِ الدّين ) ....
وينكسر راجيا (اهْدِنا الصّراطَ المُسْتَقيِم ).....
ويرتعد خوفا في سبيل
(المَغْضُوبِ عَلَيْهِم وَلا الضّالِين ) ....
إنه أعظم عهد في أعظم سورة.....
فهل وعت قلوبنا ذلك العهــــــــد....!؟
صباحكم مشرق بذكر الله
صلوا علي شفيعنا يوم القيامه
Tumblr media
جمعتكم معطرة بذكر الله
والصلاه والسلام على رسول الله
T
15 notes · View notes
happyheart11 · 3 months
Text
Tumblr media
مـدرس أعطى بالونه لكل طالب كان عليه نفخها و يكتب اسمه عليها و يرميها في الردهة ثم خلط المعلم جميع البالونات
ثم منح الطلاب 5 دقائق للعثور على بالونهم . على الرغم من البحث المحموم ، لم يعثر أحد على بالونته .
في تلك اللحظة أخبر المعلم الطلاب أن يأخذوا أول بالون يمكنهم العثور عليه وسلموه للشخص الذي كتب عليها اسمه. في غضون 5 دقائق ، الجميع حصل على بالونته .
قال المعلم للطلاب:
"هذه البالونات تشبه السعادة . لن نعثر عليه أبدًا إذا كان الجميع يبحثون عن خاصتهم . ولكن إذا كنا نهتم بسعادة الآخرين ، سنجد سعادتنا أيضًا"
جزء كبير من السعادة يختبىء في العطاء .
11 notes · View notes
pippo99 · 7 months
Note
وين ياترى سنجد احبتنا ..باستثناء القلب ومقلة العين؟؟!
Tumblr media
💞🌹💞
💞🌹💞
26 notes · View notes
Text
الحياة مليئة بالأسئلة التي تدور في عقولنا دون توقف، تلك الأسئلة التي تبدو أحيانًا كألغاز لا يمكن حلها، لكن في الحقيقة، الإجابات قد تكون أقرب مما نتصور.
قد نجد أنفسنا نبحث عمن يحمل مفاتيح الأسرار التي نسعى للعثور عليها، ونضيع أحيانًا في طريق البحث دون أن ننتبه إلى أن الإجابات قد تكون بالفعل في متناولنا. فالحكمة تقول إن الإجابات تكمن داخلنا، ولكن قد نحتاج فقط إلى الصبر والتفكير العميق للوصول إليها.
إن استكشاف الأسرار وراء الأسئلة هو جزء من رحلة الحياة، فالعالم مليء بالغموض والإثارة التي تدفعنا لاكتشاف المزيد والمزيد. قد يكون الطريق إلى الإجابات مليئًا بالتحديات والصعوبات، لكن الأهم هو عدم الاستسلام والاستمرار في البحث.
عندما نتوقف للحظة ونراجع أنفسنا، قد نجد أن السر الذي بحثنا عنه كان بين أيدينا طوال الوقت. إنها ليست مسألة تتعلق فقط بالمعرفة أو الخبرة، بل تتعلق ايضا بالقدرة على التركيز والتأمل لفهم الحقائق التي تكمن في عمق كل سؤال.
الأجوبة متاحة في كل مكان من حولنا، تلك الأسرار التي تكون على مرأى ومسمع الجميع، لكن غالباً ما نكون اما في سبات عميق أو مشغولين عنها لدرجة أننا لا نلاحظ وجودها. قد تكون الإجابات على الأسئلة التي نبحث عنها في أفكار الأصدقاء، في أصوات الطبيعة، أو حتى في نصائح الغرباء.
غالباً ما تبدو الأسئلة معقدة وكأنها تتطلب منا بذل جهود جبارة للوصول للحلول، ولكن بمجرد أن نتوقف ونراجع محيطنا بعيون مفتوحة وعقول مستعدة، سنجد أن الإجابات تنتظرنا بصدر رحب. فقط يجب علينا أن نكون واعين وجاهزين لاستقبالها.
أحياناً، قد تكون الأجوبة متاحة في الوقت الذي نشعر فيه باليأس والإرباك، فقط علينا أن نتذكر أن الحياة دائماً تحمل في طياتها الحلول لمشاكلنا، نحن من يجب أن يكون لديه الصبر والشجاعة لاكتشافها.
في بعض الأحيان، الحل يكمن في الابتعاد قليلاً عن الضوضاء والصخب، والسماح لأفكارنا بالتركيز والتأمل. الهدوء والصمت يمكن أن يساعدانا في سماع صوت داخلي أكثر وضوحًا، صوت يوجهنا نحو الإجابات التي نبحث عنها.
في بعض الأحيان، يكون الجواب بسيطًا جدًا ونجده أمام أعيننا، ولكن بسبب تعقيد الأمور وانشغالنا بالتفاصيل الصغيرة قد تفوتنا تلك الإشارات الواضحة. لذا، من المهم أن نبقى على تواصل مع أنفسنا كما يجب أن نتواصل مع أفكارنا بشكل منتظم لنكتشف الأجوبة التي تتضمنها.
إذا كنا نعيش في عالم يتطلب منا الكثير للوصول إلى الإجابات التي نبحث عنها، فقد يكون الحل ببساطة في أن نتوقف ونستمع إلى صوت الداخل. الصمت والتأمل قد تكون المفتاح لفهم الحقائق التي نبحث عنها، وربما نتفاجأ بأنها أقرب إلينا مما نظن.
الأسئلة والأجوبة هي جزء لا يتجزأ من تجربتنا الإنسانية، فهي تمثل البحث الدائم عن المعرفة والحكمة. لذلك، دعونا نعتني بأنفسنا ونقدر اللحظات التي نمضيها في التفكير والبحث عن الإجابات التي قد تكون بين أيدينا.
فلنحتفظ بحالة التعجب والفضول والاستكشاف ونستمر في طريق البحث عن الحقائق التي تحيط بنا. لا تنتظر الإجابات تأتيك، بل ابحث عنها بنفسك وكن مستعدًا لاكتشاف الأسرار التي تنتظرك على باب الحياة.
إن الإجابات ليست دائمًا متاحة بوضوح، ولكن عندما نتعلم كيف نركز ونتأمل بعمق، سنجد أن الحقيقة قد تكون موجودة في أبسط الأمور من حولنا. لذا، دعنا نتعلم كيف نسأل بشكل أفضل وكيف نبحث عن الإجابات بطريقة تسمح لنا بفهم العالم بشكل أعمق وأوسع.
فلنحتضن الأسئلة التي تثير فضولنا ولنبحث عن الأجوبة بشغف واهتمام، فربما تكون الحقيقة التي نبحث عنها قريبة جدًا، بانتظارنا لنكتشفها ونعيش بها بكل وعي وتقدير.
Life is full of questions that run through our minds without stopping. These questions sometimes seem like puzzles that cannot be solved, but in reality, the answers may be closer than we imagine.
We may find ourselves searching for someone who holds the keys to the secrets we seek to find, and sometimes we get lost in the search without realizing that the answers may already be within our reach. Wisdom says that the answers lie within us, but we may only need patience and deep thinking to reach them.
Exploring the secrets behind the questions is part of life's journey. The world is full of mystery and excitement that pushes us to discover more and more. The path to answers may be full of challenges and difficulties, but the most important thing is not to give up and keep searching.
When we stop for a moment and examine ourselves, we may find that the secret we have been searching for has been in our hands all along. It is not only a matter of knowledge or experience, but also of the ability to focus and reflect to understand the facts that lie at the heart of each question.
The answers are available everywhere around us, the secrets that are in plain sight, but we are often either immobile or so preoccupied with them that we do not notice their presence. The answers to the questions we seek may be in the thoughts of friends, in the sounds of nature, or even in the advice of strangers.
The questions often seem complex and require us to exert great efforts to find solutions, but once we stop and survey our surroundings with open eyes and prepared minds, we will find that the answers are waiting for us. We just have to be aware and ready to receive it.
Sometimes, the answers may be available at a time when we feel hopeless and confused. We just have to remember that life always holds within it the solutions to our problems. We are the ones who must have the patience and courage to discover them.
Sometimes, the solution lies in getting away from the noise and hustle, and allowing our thoughts to focus and meditate. Calmness and silence can help us hear an inner voice more clearly, a voice that directs us toward the answers we are looking for.
Sometimes, the answer is very simple and we have it right before our eyes, but because things are so complicated and we are so preoccupied with the small details, we may miss those clear signs. Therefore, it is important that we stay in touch with ourselves and that we should connect with our thoughts on a regular basis to discover the answers they contain.
If we live in a world that requires too much of us to find the answers we are looking for, the solution may simply be to stop and listen to the voice within. Silence and contemplation may be the key to understanding the truths we are searching for, and we may be surprised that they are closer to us than we think.
Questions and answers are an integral part of our human experience, representing the constant search for knowledge and wisdom. So, let's take care of ourselves and appreciate the moments we spend thinking and searching for the answers that may be at hand.
Let us maintain a state of wonder, curiosity and exploration and continue on the path of searching for the truths that surround us. Do not wait for the answers to come to you, but search for them yourself and be prepared to discover the secrets that await you at the door of life.
The answers are not always clearly available, but when we learn to focus and reflect deeply, we will find that the truth may be found in the simplest things around us. So, let's learn how to ask better and how to search for answers in a way that allows us to understand the world more deeply and more broadly.
Let us embrace the questions that arouse our curiosity and search for answers with passion and interest. Perhaps the truth we are searching for is very close, waiting for us to discover it and live by it with all awareness and appreciation.
22 notes · View notes
sihrbayan · 8 months
Text
من أين يأتينا هذا اليقين المستحيل بأننا سنجد يوماً من يفهمنا!
16 notes · View notes
farashetahlamy · 4 months
Text
انشروا خلي معنوياتهم تنهار اكثر وراح توصل لو كل واحد بعث لعدة أشخاص واللي بعده لعدة أشخاص سنجد المنشور وصل إلى الاف الاشخاص
10 notes · View notes