يقولون أن الصورة تساوي ألف كلمة، يمكن أن يؤدي استخدام الصور في محادثاتك اليومية، إلى توصيل الكثير حول أنواع المشاعر التي تحاولين نقلها، في هذه الأيام، يمكنك تقديم نفس المستوى من العاطفة بنقرة واحدة على لوحة المفاتيح، نحن نتحدث عن الرموز التعبيرية، سواء كنت تحدثين شابًا ومواكبًا لأحدث اتجاهات الإنترنت، أو شخصا عجوزا يتبع نهجًا أكثر تقليدية، فإن الرموز التعبيري�� لها مكان في مجموعة متنوعة من التواصل الإجتماعي اليوم، لكن ما هي الرموز التعبيرية، ومن أين وكيفية استخدامها في كل جانب من جوانب حياتك العاطفية
إيموجي طلب الزواج تجدين العديد منها هنا اضغطي على الرابط
تشعر الكثير من الفتيات بالخوف بمجرد اقتراب موعد الزفاف، وتزيد العوامل السلبية من هذا الخوف وقد تحوله إلى رهاب، على سبيل المثال، النماذج الزوجية الفاشلة في محيطها او في أسرتها، أو الشائعات التي تنتشر من حولها مثلا عن ليلة الدخلة، وآلامها، أو عن إمكانية أن يكون الزوج شخصا مختلفا عن من تعرفه، لذلك قد يتملكهن
البرود، أو الخوف والهلع،
الشعور بالضيق فترة الخطوبة
الوسواس في الخطوبة
دعاء الخوف من الخطوبة
تقلب المشاعر فترة الخطوبة
الخوف من الارتباط عند البنات
الاكتئاب في فترة الخطوبة
الخوف من الارتباط عند النساء
عدم الفرح بالخطوبه
الرهاب اضطرابات قلق حقيقية.
إنها مخاوف قوية وغير عقلانية من شيء يمثل في الواقع خطرًا جسديًا ضئيلًا أو معدومًا.
يمكن أن يكون محفز الرهاب أي شيء تقريبًا. السائلة هنا، تطرقت إلى أنها تعاني من مشكلة الخوف فقط، من أن ينتهي زواجها بالفشل!
"هل المرأة التي تسأل عن المكانة الاجتماعية غير صالحة للزواج. لأن في نظري يكفي أن تسأل على أنك تعمل فقط ولا تدخل في التفاصيل؟"
💍 من حقها أن تسأل عن أي شيء، وكل شيء، ومن حق الرجل أيضا أن يسأل عن كل شيء، وأي شيء،
💍 بصرف النظر عن مدى صحة هذا التصرف، لكن هذا حق لهما، فالزواج عرض وطلب، وزواج ليس فقط بين شخصين، وإنما بين عائلتين، وستكون هناك مصاهرات وأنسباء، ومن حق المرأة ان تختار العائلة التي سيكون أفرادها أقرباء لأبنائها القادمين، وما هو المحيط الإجتماعي الذي ستعيش فيه بعد الزواج، فليس من الصحي ان تنتقل من محيط عائلتها الإجتماعي، لمحيط إجتماعي مختلف جدا عن محيطها الذي اعتادت عليه.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
المصدر:
دورة قواعد السعادةالزوجية المجانية المكتوبة، حصريا في موقع رووج أحمر، الفصل الأول، الصفحة الثالثة للموضوع، عبر الرابط:
https://www.a7mmr.com/node/2161/page2
كتبت: نورهان أحمد
الأمر ڪله اقتصر علي خاتم فقط وأنت ماذا فعلت، استبدلت الخاتم بڪسر قلبي، ڪم ڪنت مغفلة عندما استمعت إلي ڪلامڪ واحاديثڪ السئيمة المملة، ڪان مجرد خاتم يوصلنا؛ لنتحدث أمام الجميع بحريتنا، ولڪن انت لم ترد ذلڪ يوما، لما لم تخبرني انڪ لا تحبني فقط تتسلي؟، لما لم ترعي اللّٰه في؟
ولڪن أنا ماذا أقول فالخطأ خطئي، والذنب ذنبي، أنا من ڪسرت ثقت أهلي بي، وفضلت الحديث معڪ، أنا من سمحت لڪ بالحرام…