"وَقَفتُ طَويلاً أُحَدِّقُ في عُمْقِ تِلكَ الظُلمَةِ مُتَسائلاً، خائفًا، مُرتابًا، حالِمًا أحلامًا لَمْ يَجرؤ أحَدٌ على الحُلمِ بها قَبلي."

— إدغار الآن بو

أقدم صورة معروفة لتاج محل في خمسينات القرن التاسع عشر

Earliest known photograph of the Taj Mahal, 1850s

تم التقاط هذه في عام 1877، ماهي قصتها.!

غلاف القران الكريم من القرن التاسع عشر

What happened in Ireland in the 19th century and

Famine monument commemorating the period of great famine when 1 million people died of starvation.

ما حدث في أيرلندا في القرن التاسع عشر و

نصب المجاعة لإحياء ذكرى فترة المجاعة الكبرى عندما مات مليون شخص من الجوع.

İrlanda" da 19. yy da yaşanan ve

1 milyon kişinin açlıktan öldüğü büyük kıtlık dönemini hatırlatan kıtlık anıtı.

ويسكي الساعة الواحدة ظهرا

بالأمس عجزت عن النوم، بقيت طوال الليل على تويتر أتتبع مجزرة المستشفى، نمت في السادسة فجرا واستيقظت في الثامنة صباحا، بقيت أتابع الأخبار غير قادر حتى على القيام من السرير أو معاودة النوم، فكرت في الاستمناء وهو أمر يساعدني على تهدئة أعصابي عادة، لكني عجزت حتى عن ذلك، غضب، غضب يجتاح مخي وجسمي ويجعلني عاجزا عن أي شيء، أخيرا قمت إلى الثلاجة تحت وطأة الجوع، لكنني عجزت عن تسخين رغيف حتى فاكتفيت بأكل حبتي مانجا فص كانتا في الثلاجة، لم أشبع طبعا، فصببت كأسا من بقايا زجاجة الويسكي التي أجهزنا على معظمها في حفلة الخميس الماضي، جعلني الشرب مع قلة النوم والأكل في حالة أقرب إلى الهلوسة، صببت كأسا آخر وشعرت بأنني لو شربته فسأتقيأ سوائل معدتي الخاوية، هكذا بقيت أتأمل الكأس تذوب فيه قطع الثلج الثلاث، منتظرا أن يحدث شيء ما، بينما أقرأ تصريحات ابن القحبة الذي يحكمنا، وتأكيد بايدن على دعمه اللامحدود للسفاحين، يفترض أن أتصل الآن بباحثة فرنسية ﻷناقش معها عملها عن الدايات في مصر في القرن التاسع عشر، وأن أستعد بعدها للمشاركة في مظاهرة لدعم غزة في الخامسة عصرا أمام نقابة الصحفيين، وأن أرسل ملخص الماحضرة التي سألقيها الشهر القادم، فشربت الكأس الثاني دفعة واحدة، وكتبت لكم

هذه اللوحة اسمها "الحقيقة العارية" . . أو "الحقيقة تخرج من البئر" . . للفنان جان ليون جيروم رسمها سنة ١٨٩٦ م . . !

اللوحة تحكي أسطورة الحقيقة والكذب التى انتشرت في القرن التاسع عشر . . حيث تقول الأسطورة ان الكذب والحقيقة تقابلوا في يوم من الأيام . . فقال الكذب للحقيقة "ان اليوم جميل جدا" . . فنظرت الحقيقة حولها في شك . . و رفعت عينيها للسماء فوجدت ان الشمس مشرقة و ان الجو جميل . . فقررت ان تقضي اليوم فى نزهة مع الكذب . . !

عاد الكذب و قال للحقيقة "ان مياه البئر صافية و دافئة فهيا بنا نسبح" . . نظرت الحقيقة للكذب فى شك للمرة الثانية . . ثم لمست المياه . . فوجدتها صافية و دافئة بالفعل . . فخلع الاثنين ملابسهم و نزلوا للإستحمام . . !

و فجأة . . خرج الكذب من البئر سريعا و ارتدى ثوب الحقيقة . . و جرى حتى اختفى . . !

فخرجت الحقيقة من البئر عارية و غاضبة و جرت محاولة ان تلحق بالكذب . . فلما رآها الناس عارية . . تضايقوا منها و أداروا وجوههم عنها . . !

و هنا رجعت الحقيقة المسكينة الى البئر و توارت . . و لم تظهر مرة أخرى من شدة خجلها . . !

و منذ ذلك الحين . . و الكذب يلف العالم مرتديا ثوب الحقيقة . . و الناس تتقبله . . و في نفس الوقت يرفضون رؤية الحقيقة العارية . . !

كنت قاعد اتكلم مع واحد صاحبي و بيكلمني عن طموحاته في الحياة الهادئة و كوباية شاي العصاري في البلكونة اللي فيها زرع و كتاب يقرأه قبل النوم و زيارة حد من الأهل كل اسبوع .. و أنه مبيعملش اي حاجة من دي لانه مستحيل لانه اصلا بيخلص شغل بالليل و يروح يادوبك يتلقح علي الس��ير و ينام و مفيش وقت يشوف أهله في نفس البيت و يقعد معاهم … صديقي بيقولى أنه هيعمل الكلام ده كله إن شاء الله لما يطلع معاش بقى.. فكرت شوية و قولت له معاش ايه ..قولت له احنا مش هنطلع معاش احنا جيل هيكمل حياة شغال لحد ما يقع من طوله من الارهاق و التعب و يموت .. الصورة قد تكون قاتمة إلي حد كبير ..لكنها بالضبط تكمله للواقع اللي احنا عايشين فيه و كل يوم بيختلف عن تجربة الجيل اللي قبلنا .. تطلع معاش ليه ..هو أنت كنت بتشتغل بطريقة آدمية زي ما كان هو بيشتغل ؟! كنت بتشتغل نفس ساعات عمل الجيل السابق ؟! بتأخ�� تأمين اجتماعي و طبي و دعم مباشر و غير مباشر زي ما كان هو بياخد؟! ما كل ده بيتسحب منك يوم بعد يوم … اسمعني هتحافظ علي اخر حته اللي هي المعاش التقاعدي المحترم اللي يكفيك .. ده إذا كنت محظوظ و شغال في مكان بيدفع تأميناتك ..و اذا كان ده حاصل .. التضخم الحالي و المستقبلي و رفع كل أنواع الدعم .. كل ده كفيل يخلي معاشك التقاعدي جوزين جنيهات !؟! غير الواقع الاجتماعي العالمي قرر أنه مفيش داعي الناس ترتاح اصلا .. خليهم شغالين .. فرنسا رفعت سن التقاعد السنة دي من 62 ل 64 و اليابان رفعت سن التقاعد من 61 ل 65 مصر رفعت سن المعاش بردو من 60 ل 65 ايطاليا سن المعاش فيها بقي 68 سنة و سويسرا 67 .. الخ انت بقيت مطالب تشتغل و تدفع تأمينات اكتر و تستمتع بمعاشك التقاعدي فترة أقل .. خليك شغال زي الطور في ساقية … كل امتيازات اللي الناس اخدتها و حاربت عليها علي مدار قرن من الزمان بتتبخر تماما .. و أن المعاش الجميل و حق الناس في الحصول علي راتب تقاعدي و راحة من الشغل اللى حصلت الشعوب لاول مره علي ايد أوتو فون بسمارك في المانيا في نهاية القرن التاسع عشر.. أصبح من الماضي .. المانيا نفسها بقي سن التقاعد فيها علي 67 و في منادة لان يكون السن 70.. قصدي ايه من الكلام المحبط ده … إن احلام الحياة الهادئة و الرغدة دي هتفضل احلام و أن احنا هنفضل طول عمرنا خيل حكومة بنشتغل بنشتغل بنشتغل .. فلو نفسك في يوم تقعد في البلكونة مع شريك حياتك .. زوغ من الشغل و اقعد دلوقتي و متأجلهاش لحد ال 65 أو ممكن تبقي 70 مع الوقت .. و لو عايز تزور حد ..زوره من دلوقتي ..إذا عرفت تضبط مواعيدك و مواعيده اصلا

- فى ذات مساء كان الفيلسوف الساخر فولتير، يستحث همة الممثلة "دوميسينل" لتحسن القيام بدورها في مسرحية كتبها بعنوان "ميروب" فأجابته: أنّ لا بد للشيطان أن يلبس جسدها لكي تنجح في دورها، فرد عليها في رزانة قاطعة وقال "إن الشيطان لا بد أن يلبس جسد المرء لكى ينجح فى أى فن ".

راقت هذه العبارة شابا ايطاليا في العقد الأخير من القرن التاسع عشر، وكان قد شرع يشق بقلمه طريقه إلى عالم الأدب، فخطها حكمة ووضعها داخل إطار على مكتبه، ولبث يعمل يوحيها في أطوار حياته كافة، حتى كان الفوز حليفه.

والحق أن الشيطان كان فى جسد ذلك الكاتب الإيطالي "لويجي بيراندللو" فكان الذكاء النادر الذي يحيل الغضب ضحكا واللهب نورا، وكان ألمع شخصية فى سماء الادب وأقدر كاتب مسرحى فى هذا العصر.

من مقدمة كتاب "بيراندللو"

Luigi Pirandello “1867: 1936 - Italy”

Nobel Prize in Literature (1934)

"أصل الجدري غير معروف. يرجع أقدم دليل على المرض إلى القرن الثالث قبل الميلاد في المومياوات المصرية.[7] ظهر المرض في القرن الثامن عشر مُتفشيًا في أوروبا [8]، يُقدر عدد الأشخاص الذين ماتوا بسبب المرض بـ400,000 شخص سنويًا، وثُلث الحالات أدت إصابتها إلى العمى.[8][9] وشملت هذه الوفيات ستة ملوك.[8][9] ويقدر أن الجدري قد قتل ما يصل إلى 300 مليون شخص في القرن العشرين[10][11] وحوالي 500 مليون شخص في السنوات المئة الأخيرة من وجوده.[12] وفي عام 1967، حدثت 15 مليون حالة في السنة.[8]

يعد الجدري هو أول مرض ينتصر عليه البشر، [13][14] حيث تمَّ الإبلاغ عن الحالة الأخيرة للجدري في عام 1977، في عام 1980 أعلنت منظمة الصحة العالمية أنه تم القضاء على المرض تماماً.[15] بدأ تلقيح الجدري في الصين حوالي القرن التاسع عشر.[16][17] تبنت أوروبا هذه الممارسة من آسيا في النصف الأول من القرن الثامن عشر.[18] في عام 1796 قدم إدوارد جينر لقاح الجدري الحديث.[19][20] في عام 1967، كثفت منظمة الصحة العالمية جهودها للقضاء على المرض.[8] الجدري هو واحد من اثنين من الأمراض المعدية التي تم القضاء عليها، والآخر هو الطاعون البقر في عام 2011.[21][22] استُخدم مصطلح «الجدري» لأول مرة في بريطانيا في أوائل القرن السادس عشر لتمييز المرض عن الزهري، والذي كان يعرف آنذاك باسم «الجدري الكبير».[23][24] وتشمل الأسماء التاريخية الأخرى لهذا المرض، الجدري، وحش مبقع، والطاعون الأحمر."

علبة مصنوعة من قشرة الجوز لحفظ زجاجات الزيوت العطرية. فرنسا، القرن التاسع عشر.

إحتلال فلسطين القصة كاملة

وبعد ظهور الحركة الصهيونية كحركة سياسية عملية في النصف الثاني من القرن التاسع عشر، سعت هذه الحركة إلى السيطرة على الأراضي الفلسطينية، وكان من أبرز نشطائها لورنس أوليفانت 1888-1820م، الذي كان عضواً في البرلمان الإنجليزي، وعمل أيضاً في السلك الدبلوماسي الإنجليزي، اعتقد بضرورة تخليص اليهود من الحضارة الغربية بتوطينهم في فلسطين، وذلك بإدخالهم كعنصر لإنقاذ الدولة العثمانية من مشاكلها الاقتصادية، لما يتمتع به اليهود من ذكاء في الأعمال التجارية ومقدره على جمع الأموال؛ ومن أجل ذلك قام في عام 1880م بنشر كتاب بعنوان (أرض جلعاد)، اقترح فيه إنشاء مستوطنة يهودية شرقي الأردن، شمال البحر الميت، لتكون تحت السيادة العثمانية بحماية بريطانية.

 وكذلك شجع استعمار اليهود في فلسطين والمناطق المجاورة عن طريق إقامة مستوطنات جديدة. وبالإضافة إلى أوليفانت، حاول العديد من زعماء اليهود في القرن التاسع عشر القيام بمشاريع لتوطين اليهود في فلسطين، ومن بين هؤلاء مونتفيوري (1784- 1885م )، الذي حاول استئجار 200 قرية في الجليل لمدة 50 عاماً مقابل 10%- 20% من إنتاجها، إلا أن هذه المحاولة فشلت أمام رفض الحاكم المصري لبلاد الشام آنذاك، ثم نجح في الحصول على موافقة السلطان العثماني بشراء عدد من قطع الأراضي بالقرب من القدس ويافا، وأسكن فيها مجموعة من العائلات اليهودية، إلا أن هذه الخطوة أخفقت أيضاً تحت تحفظ السلطات العثمانية لمشاريع الاستيطان في فلسطين. كما بذل وليم هشلر جهوداً في جمع تبرعات مادية وإرسالها إلى الجمعيات الصهيونية؛ لتشجيع الاستيطان في فلسطين تحت الحماية البريطانية.

لمتابعة بقية القصة اضغط الى الرابط بالاسفل

https://www.5abars.com/2023/10/palestine-occupation.html

مخطوطة قرآنية أواخر القرن الثامن عشر وأوائل القرن التاسع عشر

وُلِد بيير أوجاست رينوار عام ١٨٤١؛ رسام فرنسي ويعتبر من الرواد في تطور الحركة الإنطباعية.

تعتبر هذه اللوحة أيقونةً إنطباعيةً وإحدى أكثرها شهرة. التقط رينوار فيها ظُهرَ أحد عادي في مطعم مولان دو لا جاليت في حي مونمارتر في باريس. كان هذا المكان خلال القرن التاسع عشر بقعة معروفة يتجمع فيها العديد من الطبقة العاملة متأنقين ليرقصوا ويشربوا ويستمتعوا بالمكان حتى المساء. تعتبر هذه اللوحة من كلاسيكيات أعمال رينوار بعد إكتمال أسلوبه مجسداً بها جوهرة الإنطباعية. تنقل اللوحة بواقعية الحياة في تلك الحقبة، فنرى اللوحة مليئة بالوجوه والأشكال بأساليب مختلفة، ويضيف لها التناغم بين الضوء والظل وتداخل ضوء الشمس من بين الأشجار.

بدأ رينوار العمل على اللوحة في أيار عام ١٨٧٦، وذُكِرَت بتفصيل دقيق في يوميات صديقه الموظف العام جورج ريفيير، ولكي يستطيع رسمها بشكل دقيق اضطر لإستئجار مرسم قريب من المطعم. وجد رينوار ضالته في شارع كورتو، كوخ مهجور وفيه حديقة وصفها ريفيير: "حديقة جميلة مهجورة"، ليصبح هذا الكوخ مكان ولادة العديد من أعماله المهمة ومن بينها الأرجوحة.

تعّمد رينوار رسم الضوء على من يريد إبرازه من الشخصيات، وعلى الرغم من ذلك لم يتمكن من رسم عارضته المفضلة -جين سماري- بشكل دقيق، والتي كانت منشغلة مع فتى في السادسة عشرة. بدلاً من جين، نرى أختها إستيل بفستان مخطط بالأزرق والوردي. كانت الشقيقتان وعائلتهما يزورون المطعم كل أحد. تُظهِرُ اللوحة أيضاً بيير فرانك لامي، ونوربرت غوينوت (وكلاهما في لوحة الأرجوحة)، وأيضاً ريفيير برفقة آخرين من أصدقاء رينوار.

Dance at Le moulin de la Galette Pierre

Auguste Renoir

1876

حبوب ورقائق الإفطار السكرية: وجبة الصباح المضادة للعادة السرية

يعود ابتكار هذا النوع من مأكولات الفطور السريعة إلى معتقدات جنسية غير تقليدية لمخترعها جون هارفي كيلوج (John Harvey Kellogg) الذي لا تزال كنيته إحدى أهم ماركات هذه المنتجات في الأسواق العالمية.

جون هارفي كيلوج، وهو طبيب ورجل أعمال، يعود له الفضل في اختراع أول حبوب إفطار جافة ومقطعة. ومع ذلك، كانت الأسباب وراء اختراعه أكثر تعقيدًا قليلاً من مجرد إعداد خيار إفطار لذيذ:

دافع كيلوج بقوة عن أسلوب حياة صحي ونباتي، واعتقد أن اتباع نظام غذائي لطيف من شأنه أن يعزز عملية الهضم بشكل أفضل والصحة العامة. لقد رأى أن خيارات الإفطار التقليدية غنية جدًا وسكرية. وتتواتر المعلومات بأنه أثناء تجربة إعداد طعام صحي للمرضى في مصحته، قام كيلوج عن طريق الخطأ بطرح بعض العجين الرقيق جدًا. تم بعد ذلك خبز هذه "الرقائق" وأصبحت الأساس لما سيصبح رقائق الذرة (تم استبدال الذرة لاحقًا). لذا، فإن اختراع كيلوج لرقائق الذرة نشأ من مزيج من المُثُل التي تركز على الصحة، وبعض المعتقدات غير العادية، وبعض الابتكارات العرضية.

والأمر الأكثر إثارة للاهتمام هو أن كيلوج كان لديه أيضًا بعض وجهات النظر غير التقليدية حول الحياة الجنسية، معتقدًا أن الطعام الخفيف يمكن أن يساعد في كبح "الرغبات غير الطبيعية"، كما كان الاعتقاد، مثل العادة السرية (الاستمناء). فقد كانت آراء جون هارفي كيلوج حول الحياة الجنسية غير تقليدية تمامًا، حتى بمعايير عصره (أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين) :

كان كيلوج متدينًا من السبتيين، وهي طائفة مسيحية تؤكد على الحياة الصحية والامتناع عن ممارسة الجنس خارج نطاق الزواج. أثرت هذه الخلفية الدينية بشكل كبير على آرائه حول الحياة الجنسية. رأى كيلوغ، إلى جانب العديد من الأشخاص الآخرين في العصر الفيكتوري، أن العادة السرية هي شر اجتماعي خطير يمكن أن يؤدي إلى مشاكل صحية جسدية وعقلية. كان هذا الاعتقاد لا أساس له من الصحة إلى حد كبير ويستند إلى فهم علمي محدود. وقد اعتقد كيلوج أن اتباع نظام غذائي نباتي خفيف يمكن أن يقلل من الرغبة الجنسية، وخاصة الاستمناء. فكان يعتقد أن الأطعمة المحفزة مثل الأطباق الحارة أو الحلويات اللذيذة يمكن أن "تثير المشاعر". وينبع هذا من سوء فهم لعلم وظائف الأعضاء البشرية والعوامل المعقدة التي تؤثر على السلوك الجنسي. وهكذا رأى كيلوج أنه يمكن لحبوب الإفطار الخفيفة وغير الشرهة مثل رقائق الذرة أن تساعد في السيطرة على الرغبة الجنسية عن طريق تقليل التحفيز الغذائي العام.

غير أن المتخصصين في المجال الطبي وعلماء الاجتماع المعاصرين انتقدوا على نطاق واسع آراء كيلوج حول الحياة الجنسية باعتبارها غير دقيقة وضارة. كان تركيزه على التحكم في السلوك من خلال النظام الغذائي مضللاً وغير فعال في النهاية. يُنظر إلى معتقداته غير التقليدية حول الحياة الجنسية على أنها نتاج عصره ولا تعتبر صالحة من الناحية الطبية.

مترجم بتصرف من المقال الإنجليزي بقلم: أريانا ليفي

Breakfast Cereal: The Anti-Masturbatory Morning Meal

الفيديو من تيكتوك تقديم: جيمي ركس - مع العالم وورن فيليبس

في بعض الصور أعلاه: العارض جيمس كوو (مع علبة كيلوج) - المدرب الرياضي و��لسباح مايك ثورستون (يسكب الحليب) - مدرب اللياقة البدنية فريزر ويلسون (على الشرفة) - المذيع الرياضي كريس هيوز (في حوض الحبوب)

The Unconventional Sexual Beliefs and Accidental Innovation of John Harvey Kellogg

عين الدفلى ... الجزئر اواخر القرن التاسع عشر