التضخم يغير من عادات المستهلك الامريكي....سلة الغداء اول المتضررين..
التضخم يغير من عادات المستهلك الامريكي. ….سلة الغداء اول المتضررين..
تعقّبت دراسة جديدة لشركة National Research Group سلوك المستهلك الامريكي في الاستهلاك أثناء موجة التضخم خلال الستة الشهور الماضية. لتخرج بنتائج صادمة؛ حيث كشفت أن أول منتج حاول الناس الإقتصاد فيه هو سلة الغذاء، في حين كانت منصات وتطبيقات الموسيقى و الترفيه هي آخر ما اقتصدوا فيه .
كشوفات الدراسة رصدت
محاولة %44 من الناس التقليل…
كشفت صحيفة ديلى ميل البريطانية، عن أنه إذا كنت تريد إنقاص وزنك، فعليك “الإفطار مثل الملك، والغداء مثل الأمير، والعشاء مثل الفقير”، يقول مايكل موسلي استشارى التغذية الشهير ببريطانيا إنه من خلال القيام بذلك، ستحرق المزيد من السعرات الحرارية وتحسن صحتك الأيضية، “أي الحفاظ على مستويات السكر في الدم والكوليسترول في الدم في نطاق صحي“.
لماذا يجب أن تتناول فطورًا كبيرًا وعشاءًا صغيرًا؟
يقول الدكتور…
بعثة المنتخب تلبي دعوة السفير المصرى بكوريا الجنوبية على الغداء.. غداً
بعثة المنتخب تلبي دعوة السفير المصرى بكوريا الجنوبية على الغداء.. غداً
تلبى بعثة المنتخب الوطني، برئاسة خالد الدرندلي نائب رئيس الاتحاد المصري لكرة القدم، دعوة السفير المصرى بكوريا الجنوبية خالد عبد الرحمن على مأدبة غداء فى مقر السفارة المصرية.
ووصلت بعثة منتخب الأول لكرة القدم بقيادة إيهاب جلال إلى كوريا الجنوبية على متن طائرة خاصة بعد رحلة استغرقت أكثر من 10 ساعات لمواجهة منتخب كوريا ودياً الثلاثاء المقبل، ويترأس البعثة خالد الدرندلي نائب رئيس الاتحاد ومحمد بركات…
ثلاث وثلاثون يومًا مضت وحين يأتي يوم جديد كأنه كتب لنا عُمر جديد،
ثلاث وثلاثون يوماً نفتقد فيهم الخبز ومياه الشربْ وأدنى مقومات الحياة، نستيقظ كل صباح سعيًا لتوفير وجبة الفطور أو الغداء،
ندعو الله ألّا يُصيبنا ألم الأسنان فإن العيادات الصحية غير متاحة أو ربّما قُصفت، لا نعلم!
الانترنت والكهرباء أصبحا حُلم، ونستمع لصوات المدافع والصواريخ من كل حدَبٍ وصَوب،
ثلاث وثلاثون يوماً كل يوم نودع أصدقاء وزملاء وجيران وأحباب، وقد نكون نحنُ الوداع القادم،
ثلاث وثلاثون يوماً يعتبره العالم منطق "اليوم" لكن الحقيقة أن اليوم في #غزة بشهر، وإذا كُتب لنا الحياة بعد هذه الحرب، فإننا سنكون أشخاصًا مختلفين عما كنا عليه قبل الحرب.
The food and water crisis continues in Gaza Strip. Thousands of displaced Palestinians couldn’t find any kind of food or water during the ongoing aggression. By @mohammed_qndeel1
تفاقم ازمة الغداء و الماء مع استمرار العدوان في غزة
طريقتي في الحب؛ بدائية جدًا، أحب أرسال " صباح الخير " ثم حديث قصير عما سيحدث خلال اليوم، ثم يبدأ كلانا الأنخراط في يومه وفي منتصف اليوم أحب دائمًا المحادثة بيننا تكون عشوائية، أقصد ووسط أنشغالنا بـ أحداث اليوم " نرسل لبعضنا البعض الموسيقى، الصور والفيديوهات العشوائية، الغداء، الى اين أنا ذاهب، ماذا أفعل الأن، ومن حين لأخر حديث عن موقف عابر حدث وسط اليوم" ومع نهاية اليوم يبدأ فصل أخر من المشاركة والحكي عما حدث خلال اليوم وعما ننوي القيام به مستقبلاً، الحنية واللين في الحديث والتخفيف من أثقال اليوم..
آرى أن المشاركه هي خير دليل عن الحب، أخصص له كل الوقت مهما كنت مشغولاً، أحب فكرة الونس في العلاقات..
طريقتي في الهجر؟.. أتجاهل كل أنواع المشاركة، أغفل عنه كما لو إنني لا أعرفه، والتزم الصمت في كل شيء، أنسحب بهدوء وصمت تام، وأتعامل معه بكل عقلانية كما أعامل الغرباء حتى ينتهي كل شيء بيننا..
الحب يعني المشاركة والونس وحين أكف عن مشاركتك لأحداث يومي تأكد إن نهاية علاقتنا، مسألة وقت .
الخبز الحافي… . فرنسا على أبواب أزمة الغداء .
تشَكُل عصرنا الحالي بكل ما يحمل من أفكار و معتقدات هو نتيجة لأحداث وأفكار و فرضيات يستحيل حصرها، مع ذلك يجمع المؤرخين على مفصلية هذا الحدث في تشكيل العصر الحديث.
الثورة الفرنسية والخبز..
يذكر المؤرخون و كتب التاريخ أن الثورة الفرنسية اندلعت بسبب ارتفاع أسعار الخبز. رغم قول جيوشها الإمبريالية بعد الثورة أن البطون الجائعة لا تثور في أفريقيا.
ولو…
كشفت صحيفة ديلى ميل البريطانية، عن أنه إذا كنت تريد إنقاص وزنك، فعليك “الإفطار مثل الملك، والغداء مثل الأمير، والعشاء مثل الفقير”، يقول مايكل موسلي استشارى التغذية الشهير ببريطانيا إنه من خلال القيام بذلك، ستحرق المزيد من السعرات الحرارية وتحسن صحتك الأيضية، “أي الحفاظ على مستويات السكر في الدم والكوليسترول في الدم في نطاق صحي“.
لماذا يجب أن تتناول فطورًا كبيرًا وعشاءًا صغيرًا؟
يقول الدكتور…
تبدأ القصة كما هي العادة بعجزي عن الكتابة، رغبتي في قول شيء بينما يعذبني الصمت، صمت طويل وثقيل ومرهق، أفتح فمي وأجرب نفسي، ولا شيء.
اليوم زارتني حكاية، لكنها تبدأ من الأمس، وربما يومين قبله، إذ دعاني خالد وهو صديق عزيز جدا، لدرجة أنني ﻷعوام طويلة أذهب ﻷكتوبر مرة في العام خصيصا من أجل عيد ميلاده. أحبه إلى هذه الدرجة نعم، لكنه هذه المرة أضاف مناسبة جديدة وهي فطار رمضاني في بيته، اللعنة، رحلة أخرى إلى أكتوبر، لكنني أحبه إلى هذه الدرجة نعم، فذهبت.
في الصالة أدخن أنا وصديقة، وكنت جائعا ففكرت أنني لست صائما، ومن الواضح أنها كذلك، هل هو صائم؟ هل أي من أصدقائنا المعزومين صائم؟ شعرت بقليل من الإحراج ثم سألت بصوت عالٍ وكان الجواب لا، كلنا فاطرين، طب ليه نستنى المغرب يا جماعة؟ ما نتغدا؟
استغرق إعداد الغداء وقتا، أو بدأ الإعداد متأخرا في الخامسة أو قبلها بقليل، فأكلنا بعد السادسة، قبل أذان المغرب بدقائق، كان أكلا شنيعا، وأنا عادة لا أتأفف من الأكل لكن هذه الوجبة كانت صعععععبة، فراخ ستريبس عديمة النكهة، بطاطس مكعبات، وبطاطس كروبولوةرميييه كلها مقلية في الاير فراير، مكرونة بالصلصة لا بأس بها
أيا ما يكن فقد جعلت الصحبة الطيبة هذا الطعام الشنيع محتملا، كان منطقيا أن نلعب بعد الأكل، فهذه شلة من مهووسي الجيمز، البورد جيمز على وجه التحديد، وهذه لمن لا يعرفها أشياء كانت موجودة قبل اختراع الكمبيوتر، ألعاب تشبه بنك الحظ لكن على مستويات أكثر تعقيدا، اللعبة الجديدة كان اسمها Ticket to Ride عبارة عن خريطة من المدن تحاول أن توصل بينها بالقطارات، كالعادة كنت في المركز الأخير في المرتين اللتين لعبناهما، لكني كنت سعيدا.
في طريق العودة من اكتوبر، وهي قصة طويلة لكنها مملة، سألتني صديقة تصنع الدمى، أن آخذ واحدة من دماها إلى زبونة في المعادي، عيوني، استيقظت اليوم في الصباح وقد نويت الصيام مع أنني لم أتسحر، أرسلت معايدات إلى بشر كثيرين لم ألت�� معظمهم منذ زمن، ت��قيت رسالة من صاحبة الدمية، اتضح أنها في مكان يبعد نصف ساعة بالدراجة، بعد مباحثات وتردد قررت أن أذهب إليها.
طرق تقودني إلى طرق، أنزل النفق الذي يمر من تحت المترو حاملا دراجتي على السلالم، وأعود لقيادتها بعد الخروج، تقول الخريطة إنه تبقت ٦ دقائق على الوصول، ثم أشعر فجأة بأن سؤالا يهبط علي من السماء، ماذا تفعل هنا؟ لم يكن سؤالا وجوديا، بل كان سؤالا فعليا يستفسر عن سبب وجودي في هذا الشارع، توقفت لثوان ثم أدركت أنني نسيت الدمية التي أتيت لتوصيلها في البيت.
شاعرا بالعطش وشيء من الإحباط رجعت إلى البيت من طريق مختلف قليلا، بدا الجو مشجعا على اللف، مشمس شمسا غير قاسية والحراة معقولة والأشجار منعشة، أخذت الدمية، وعدت لقيادة العجلة.
في الطريق قابلت صديقا وزوجته/صاحبته/حبيبته لست متأكدا من شكل علاقتهما، ولا ما إذا كان يمكن اعتبارهما صديقين أصلا، لكننا تبادلنا حديثا وديا، وواصلت الحركة إلى وجهتي، أرسلت لها أنني وصلت، لم ترد، اتصلت بها، فنزلت بعد دقيقتين.
كانت بنتا سمراء نحيلة مرتبكة، حكيت لها أنني نسيت الدمية وضحكنا، قالت مشيرة لمكان عملها إن كثيرين يكرهونه، قلت يبدو مبنى قبيحا بالفعل، لكنها صححتني بأنها تقصد أنها تعمل في الأمم المتحدة وأن كثيرين يكرهونها، فهمت ما تعنيه من المرة الأولى، لكنني لم أكن متحمسا للحديث عن السياسة، كنت أرغب في حديث قصير حميمي ودافئ عن الجو عن الأشجار عن الحب عن الحياة.
عائدا إلى البيت التقطت صورا للأشجار التي أعجبتني، أكثر شجرة شدتني لم أجد لها صورة حسنة ضمن ما التقته، أحبطني الأمر لكنني رفعت الصور على انستجرام تحت عنوان "الحديث عن الأشجار"، كان في ذهني مقطع من قصيدة بريخت:
أي زمنٍ هذا ؟
الحديث عن الأشجار يوشك أن يكون جريمة
لأنه يعني الصمت على جرائم أشد هولاً
كانت امي طريحة الفراش منذ اسابيع ولكن اليوم زادت وعكتها
وفي الصباح ترددت هل اعتذر عن دار التحفيظ لينسقوا مع الزميلات لتدريس حلقتي
وعندما رأت والدتي رجوعي للنوم بجانبها
سألتني بصوتها المهدود لما لم تداومي
قلت: اعتذرت سأبقى بجانبك
قالت : لا لا تغيبي ،ساعات غيابك عني قليله ومجيئك قبل الظهر يناسبك لتجهيز غداء والدك واخوتك ،توكلي على الله وتجهزي قبل مجيء الحافله
فعلا ذهبت ولكني كنت حزينه وقلقه على صحة والدتي
وعندما دخلت وكان يوم الثلاثاء والبرنامج يتضمن بعد الفسحه حضور شيخ يلقي محاضره على الطالبات بالساحه وكان الجو حاراً ! وليس هناك خيار آخر غير الساحه.
⛱️
سمعت المديره والزميلات يتناقشن ويتمنين لو كان هناك مكيف صحراوي متنقل بين الطالبات يلطف الجو !
🏖⛱️
اتصلت على اخي وسألته هل يسعفه الوقت لشراء مكيف صحراوي وتمديد ماء لوضعه بين الطالبات
علما ان محاضرة الشيخ ستكون في تمام الساعه العاشرة
قال : نعم
قلت : فزعتك انك تشتريه
صليت لربي ركعتين وقلت ياربي انه صدقة عن امي فاسعدني بشفائها وعافيتها
وذهبتُ للمديرة وقلت لها ان احد المحسنين تبرع لكم بمكيف صحراوي للدار لمثل هذه المناسبات وسيحضره بعدقليل
وفعلا احضروه ومددوا له الماء
⛱️
جاء الشيخ ونزلت الطالبات
وبالفعل كان للمكيف دور في تلطيف وبروده المكان رغم حرارة الجو
⛱️
انتهى الدوام
وخرجنا وركبت الحافله لمنزلنا وكالعاده دخلت مسرعه لاقبل رأس امي بفراشها
ثم اذهب لتجهيز الغداء
دخلت بيتنا وكأني اشم رائحة طبخ!
اتجهت لامي بفراشها ولم اجدها توقعتها بدورة المياه
يا للمفاجأه فاذا هي بالمطبخ
حضنتها وقبلتها
قلت لماذا تكلفي على نفسك انا اجهز الغداء
قالت ما ادري ...منذ استيقظت قبل ساعه احسست اني نشيطه واني متعافيه وصحتي احسن
فقلت ابدأ الغداء وتكمليه انت
⛱️
ووالله العظيم والذي لا يُحلف باعظم منه
لم ترجع والدتي للفراش بعد ذاك الصباح وتعافت ولله الحمد والمنه من مرضها.
⛱️
ويبقى سر صدقة المكيف الى لحظتي هذه
لا الاداره ولا اخي ولا مخلوق يعرف عنه كان خبيئة بيني وبين الله
⛱️
فالله الله داووا مرضاكم بالصدقة
ولاتحقروا من المعروف شيئا
اوجه البر عديده
ووسائل إخفاءها تيسرت
وربنا رحيم قادر..ولطيف بعباده
انشروها ليقرأها كل مريض وكل مهموم وكل بائس وكل يائس ليعرف فرج الله القريب ورحمته الواسعه وأثر الصدقه في دفع البلاء ربي يجعلنا من المتصدقين المخلصين البارين