٢٩ اغسطس

مع نهاية شهر اغسطس وبداية اكثر ٣ شهور مفضلين عندي وهمًا ستمبر اكتوبر وديسمبر وبداية فصل الشتاء الجميل، بيبدا عندي احساس بالحنين اتجاه كوباية الشاي بلبن السخنة الصبح وخروجات التمشية في الجو البارد وحبة الهوا الساقعين اللي بيكونوا في اول اليوم، النهاردة فضلت افكر ايه خططي للشتا السنة دي وحطيت من ضمنها اني ازور اسوان سمعت انها تهبل في الشتا، بدات يومي بالشغل وحقيقي انا مضغوطة اليومين دول شويه، خلصت وروحت البيت طبخت مكرونة واتفرجت علي حلقة للكبير وانا باكل، بعدها بدات اشتغل تاني واخلص كام حاجه نقصاني، خلصت وحضرت العشا جبنه بالزعتر مع كوباية شاي بالنعناع، بالمناسبة شتلة النعناع اللي جبتها طلعت نعناع جديد،، خلصت يومي وكان عندي سؤال ايه الفرق بين الغفران والمسامحة؟!

-أنا صحيت النهاردة الصبح الحمد لله.. قولت هعمل لنفسي مج نسكافيه اشربه ع رواق قبل ما الولاد يصحو

هشغل الكيتل..

أعمل الفطار لعلي الاول ولما ينزل اشربه ع رواق؟

-الولاد صحيوا؟ طيب هعملهم فطار الأول

يللا نشغل الكيتل،

-طيب أوضب السراير أحسن..

يللا يا كيتل.

-بتمطر، الجو فيه هوا بارد هطلع هدوم لزين تنفع الجو دا الاول

-هوضب الأوضة الاول عشان أشربه برواقه…يالهوي معاد حضانه زين أوصله بقي ولما ارجع البيت مش هيبقي ورايا غير فاطيما فهعرف اشربه بمزاج

-طيب لفّة كدة بالمكنسة الاول.

-ورايا اوردر شغل لازم يتسلم النهاردة!

-ماطلعتش حاجة للغدا!

-جه معاد الغدا؟

تمام دة وقت مناسب جدًا اني أشرب النسكافيه اللي معمول من خمس ست ساعات ساقع وماسخ وأنا واقفة قدام البوتجاز بعد ما الصلصة طرطشت فيه ميت مرة

اوووه فاطيما بتعيط مش هبنفع اشربه ماسخ ياخسارة لاني بشيلها بالايد اللي ماسكه بيها المج😀

خلصت كل اللي ورايا وقولت مش هيأس وعملت لنفسي تاااني فنجان شاي قولت يمكن العيب ف النسكافيه وقولت اتس ماي تايم بعد يوم ظريف لطيف إلا ان زينو كان ليه رأي مختلف اذ انه ف الحضانه بيعملو مسرحيه وهوا واخد دور فيها وكان واقف يمثل ادامي والجلاله خدته وضرب بايده فنجان الشاي كدااهو بكل سهوله ومحستش بنفسي غير وانا بعيط فجوزي ساعتها قرر يتدخل وقاللي هعملك غيره متزعليش عدي ربع ساعه ومفيش اي أثر لأي كوبايه شاي طالعه م المطبخ فقولت ادخل اطمن عليه لقيته واقف بيعمللي شاي مغلي ع النار ف حلة عزيزة ع قلبي وصبغ الحله بلون الشاي ولما قولتله هوا الكيتل قصر معانا ف ايه وقف ساكت شويه ومسهم وقاللي تصدقي انا مجاش ف بالي خالص اشغله!

الأخ ينيك أخته ويفتح كسها بالخطأ

أهلاً يا أصدقائي أنا اسمي أكرم وأنا من اسكندرية. وأنا طالب في كلية التجارة. وعشان ما نضيعش وقت أحب أحكي لكم قصتي الحقيقية لما نكت أختي الصغيرة. بعيداً عن أكل السمك والبحر إجنا الاسكندرانية مشهورين ببناتنا اللي زي القمر أحلى بنات في مصر. وأقوى مثالي على كده أختي هالة. أنا عندي واحد وعشرين سنة و هالة عندها تساعتاشر سنة. وكان إمكانياتها كلها مثالية. قوام مصبوب يخليها جذا��ة أوي وتغريك كده بجمالها. وهي دلوقتي بتدرس في كلية آداب.

المهم القصة دي حصلت من ستة شهور لما أبويا وأمي سافروا عشان يحضورا فرح بنت خالتي في البلد. وأحنا عيلة صغيرة مكونة من خمس أفراد. أختي الصغيرة هالة وأخويا الكبير ووالدي ووالدتي. أنا وهالة بنروج الكلية وأخويا الكبير عنده شغله فما ينفعش يسافر معاهم وبكده فضلنا أحنا التلاتة في البيت. وفي يوم الصبح بدري كنت أنا نايم فأخويا الكبير راح على مكتبه، ولإنه كان تقفيل جرد السنة وعنده شغل متكوم قال لهالة إنه مش هايرج إلا بكرة الصبح. لما صحيت هالة قالت لي إن أخونا الكبير مش هايرجع النهاردة وهيرجع بكرة. وهالة كان عندها أجازة من الكلية فجهزت أنا نفسي ورحت على كليتي. كان عندي محاضرات كتير بعد فترة راحة قصيرة. خلصت المحاضرات ورجعت على البيت وغسلت وشي وإيدي. وبما إن الجو كان حر نار، هالة خدت دش وبعد شوية قالت لي أدخل أخد دش أنا كمان. فقرردت أدخل الحمام وأخد دش يفوقني. دخلت الحمام ووأنا بأقلع هدومي لاحظت إن شعر زبري كبير شوية. قررت أحلقه ولفيت ناحية ماكنة الحلاقة ولاحظت إنها مبلولة. هالة كمان لسة حالقة شعر كسها دلوقتي. حلقت شعر زبري وخدت الدش.

كنت بأتفرج على التليفزيون في الصالة وفجأة قطعت الكهرباء. وبسرعة بدأت أحس بالسخونة. بصيت على هالة وكانت لابسة قميص نوم. وكنت شايف ما بين بزازها بوضوح. أنا من عشاق البزاز. أممم. كانوا جمال أوي. كان شكلها سكسي أوي ومثيرة في القميص ده. فكرت إني لازم أعمل حاجة. كانت نايمة على الكنبة وماسكة ريموت التليفزيون في بوقها مستنية النور يرجع. قلعت هدومي ولفيت نفسي بالفوطة بس حوالين وسطي. وبدأت أبص على هالة بكل شهوة وهي ما لحظتنيش. وزبي وقف من الهيجان. وبعدين وقفت قدامها وقلت لها: هالة أتحرك شوية عايز أشيك على نور اللمبة دي. أتحركت شوية وأنا وقفت في وضعية تخلي زبي قريب من وشها وكنت ببص عليها. وهي كانت موهومة وبتبص على زبي. وبدأت هي كمان تحس بالشهوة

وبعد شوية قامت من مكانها وراحت على المطبخ عشان تعمل شاي. رحت وراها على المطبخ وبدأت أتكلم معاها، وهي كانت بتتكلم معايا ورأسها لتحت. وفجأة رميت الفوطة ولفيت بضهري نحيتها وسألتها لو في أي حاجة أو حشرة على ضهري. قالت لي ما فيش حاجة يا أكرم وأنا لفيت ناحيتها وهي بصت لتحت. أنا كنت هيجان على الأخر فقربت منها ولمست طيزها وأنا بقولها إن في صرصار. قالت لي فين فين؟ قلت لها ما تتحركيش ده على طيزك وأنا هأصطاده. وببطء بدأت أدخل صبعي في خرم طيزها. وهي كانت خجلانة على الأخر وغمضت عينيها. رفعت قميص نومها وأختى عرفت اللي أنا ناويه. سألتنني أنت بتعمل إيه يا أكرم. قلت لها يا هالة أنت دلوقتي كبرتي خلاص وحالوت أحط زبي على طيزها من فوق الكيلوت وهي حاولت توقفني وقالت ده غلط إحنا خوات ومش مفروض نعمل كده. بس ما كنش في فايدة أنا كنت غرقانة في شهوتي. زقتها بإيدي وبدأت احسس على كسها بإيد وأعصر بزازها بالإيد التانية ودي بداية حكايتي وإزاي نكت أختي الصغيرة.

وبعد شوية أختي هاحت هي كمان وبدأت تبحلق فيا وخدت زبي في إيديها وبدأت تمصه. أنا أتفاجأت من اللي عملته. وبعدين قمت وأخدتها على أوضة النوم وخليتها تنام على السرير وقلعتها كل هدومها وفردت رجليها وشوفت كسها الوردي الجميل. بدأت الحسه وهي حبت كده وبدأت تتأوه. لحست كسها ربع ساعة وخليتها تلف وبدأت الحس طيزها واستمريت ربع ساعة تانية. وفجأة هي زقتني ورشت عسل كسها على وشي. سألتها إيه ده يا هالة قالتي دي أول مرة ليا وأنت شبعتني على الأخر بس أنا قلت لها بنظرة خبيثة أنا لسة هأبدأ. نيمتها على ضهرها على السرير وبدأت الحس كسها وابعبصه وهي بدأت تتأوه بسبب الشهوة وما فيش ثواني وجابتهم تاني. وأنا حطيت زبي على طسها وبدأت أدخله بالراحة وهي بتتأوه وآهاتها أتحولت لصراخ بس أنا مكنش ممكن أقف. في نص كسها دخلت اللي باقي من زي مرة واحدة وهي كانت بتبكي من النيكة وقالت لي إنها بتجيب دم. أنا ما أهتمتش وبدأت أنيكها جامد. وبعد شوية بكائها أتحول لآهات وبدأت تقولي نيكني بالراحة لإنها مستمتعة كده. بس أنا كنت هيجان جداً وما أقدرش أنفذ طلبها. فضلت أنيكها بسرعتي وهي كمان كانت مستمتعة وكنت على وشك أجيبهم فطلعت زبي ورشيت لبني على بطنها. نمت على أختي شوية وبعدين لاحظت إنها بتجيب دم وإني ضيعت بكارتها. ودي قصة أول مرة نكت أختي الصغيرة.

تحميل سكس مترجم الأخ يهتك عرض أخته الجميلة صاحبز البزاز الكبيرة

صندوق حريق 5

مش عارفة أنا بسجل امبارح ولا النهاردة، الأيام موصولة في بعض من مدة، يمكن علشان كدا حاسه إني عشت كتير. لكن متأكدة إن الشمس طلعت عليا مرتين وأنا في كامل استيقاظي. أول مرة كنت نمت وصحيت قبلها، وحاسة بطاقة وممتنة إني لسا قادرة أمشي وعندي شيء أعطيه. لكن اليوم فجأة بقا سخيف وسحب بنفس الطريقة للي بعده، فطلعت شمس تانية واستقبلتها كضيف تقيل جه في معاد مش مناسب. بكون مش عارفة أعمل ايه وأنا متوترة من فكرة أو شعور ما مش راضي يفارق دماغي. قررت اسافر، بالفعل كانت عندي الفكرة من الليل بس متوقعتش انساق خلفها الصبح بالشكل دا. موسيقى فيلم الهروب فدماغي بس ازاي تهرب من غير قضية، ومفيش حد بيطاردك غير نفسك! كلام منطقي نخليها موسيقى فيلم المشبوة طيب؟ الأتنين بحبهم.

قطر 982 المتجة للصعيد .. قطر 982 المتجة للصعيد..

أجواء درامية وصداع شديد مسيطر على دماغي، وصلة طويلة من أغاني في طريق ملهوش آخر، مش علشان مفيش محطة، بس مهما مشيت مبحسش إني وصلت للمكان الي عايزة اروحه. في مكان مجهول وقف القطر فجأة مفيش محطة ولا ناس، قدام عيني بس صندوق أحمر مكتوب عليه "صندوق حريق 5".

مع أول خطوة في المنيا عرفت ليه صندوق الحريق، المنيا بتحترق! والناس ماشيين عادي. الجو مناسب لشوي لحوم البشر. مع ذلك تجاهلت دعوة سواق التاكسي وقررت اتمشى للدكتور.

- مخدتيش معاد ليه قبل ماتيجي؟

= من امتا باخد مواعيد!

- ماما بتتصل بإسراء كل مرة

= ماما بقا

- مقلتليهاش إنك جيه اصلا؟

= أه

- لو جيتي تاني من غير معاد مش هدخلك

= ماشي

- لسا اللثة ملتهبة. لسا بتنزف كتير؟ عملتي التحاليل؟

= أه، أه عملتها، بس مجيبتهاش. ومش عايزة أكمل.

- هتناقش مع ماما.

قطر 935 المتجة للقاهرة.. قطر 935 المتجة للقاهرة

في الكرسي الي جمبي أم وبنتها الرضيعة في حالة بكاء مستمرة. فقررت استأذنها اشيلها عنها شوية ورحبت، وخدت البنت في جولة بطول القطر وبالتعاون مع كل عمال القطر هدأت الطفلة ونامت نوم عميق. رجعتها لأمها وحاولت أكتب أي حاجة من اليوم. الأمومة قرار قاسي للغاية كأن إنسان بيعاقب نفسه وبيجيب آخر يشاركة العقاب. في النهاية لازم أفهم وأبطل أمشي طرق علشان مش قادرة أسلك غيرها.

النهاردة صليت الفجر و نزلت ٦ الصبح من بيتنا ركبت اول مترو طالع و هو الجو حلو كده وقت الفجريه و هدوء الفجر و حلاوته قعدت حبه براجع و بعدين غفلت شويه و رجعت نمت تاني وهو زحمه ٣ العصر و انا بسمع اغاني و بدل ما أنزل المعادي لقتني في حلوان و حقيقي نفسي اتمالك نفسي لما أكون تعبانه و مطبقه أوي أنام في المترو ايام الامتحانات كده عادي! و نفسي الناس لما تشوف حد نايم تسيبه!

تتضيع عليا المحطة ما تتضيع يعني يا أخي هيحصل إيه! و يا ربي نفسي اكون غنيه فشخ لدرجه تبقي كل موصلاتي اوبر يوديني قدام المكان بالضبط و اوبر يرجعني لأ طلوع و نزول سلالم و لا زحمه و صداع يوجع الدماغ زي المترو كده🤦

صباح الخير يا جماعة 🌞♥️ تعرفوه إحساس يكون عندك حد يحبك و يخاف عليك و يفكر فيك لدرجة الصبح يبعثلك مسج أو يتصل بس باش يقولك " البسي كويس أو تقّلي في اللبس النهاردة عشان الجو برد أوي هنا ..؟ " أنا عارفاه عشان عندي @a--philocalist تفكّر فيا 😍😍😭🤗😘💛💛

نحبك ماي صان فلاور، إن شاء الله نهارك مزيان كي قلبك 🤗♥️♥️

‌النهاردة يوم جميل و تقيل و صعب و خفيف مش هنساه ابداً ، يوم مليان جمال بس فيه مساحة انك تتأمل الجمال ده مفيش الزحمة اللى تخليك مش فاكر ايه اللى حصل ، أنا فاكر كل حاجة ، ابتديت احس انه يوم جميل من أول ما قولت لمصطفى ڤلف صاحبى يصورنى صورة بموبايله قالى هات موبايلك الكواليتى بتاعته احسن قولتله انا عايزها بموبايلك انت مش مهم أوى الكواليتى و صورنى بالفلاش و حبيت الصورة فشخ و حبيت انها جت جميلة من أول مرة بحب اوى الموضوع ده لما صورة تطلع جميلة من أول مرة و بعد كده روحنا البلايستيشن قعدت معاهم شوية بس كان فيه عيال بضان جمبنا خرجت و سبتهم و بعد كده تيكو قالى تعالى بئى في مكان اقعد و قعدت شوية و بعد كده شغلو اغانى قعدنا نغنى معاها و فى واحد من الى قاعدين قعد يغنى شعبى جمبنا بس قعد يحزق و يعلى مرة واحدة و الموضوع كان ساعات بيبقى مضحك و مصطفى قالى تعالى نخرج نقف برة شوية و طلعنا قولتله اننا مسافرين البلد الصبح و قولتله ان البيت عندنا حزين قالى عشان ستك قولتله اه و قولتله بس انا مش متضايق عشان مليش مزاج اتضايق دلوقتى و قعدنا نضحك .. تقريباً انا كان قصدى ان ده مش وقته و ان انا بعرفك بس مش عشان اضايقك و بعد كده مشينا كلنا من البلايستيشن و جبنا مكرونة و روحنا القهوة و عالقهوة قعدو كل واحد عنده كلمة فى عقله الباطن يروح مخرجها و بقينا فى حالة كده اللى هو لو حد كح كنا هنضحك و بعد كده روحنا البلد نمت فى العربية كنا سهرانين من امبارح صحيت على صوت خبطة فى العربية من ورا و تقريباً مكنش فى حاجة مميزة لما بصيت او أنا مش فاكر عشان هم كمان معرفوش انهى عربية اللى خبطتنا بابا نزل يشوف ايه الى حصل و مشي مسافة هو و محمود بيشوفو مين الى خبط العربية و انا نزلت أشوف ايه اللى حصل فى شنطة العربية من ورا لاقيتها اتطبقت شوية و مبقتش قافلة كويس و بعد كده بابا رجع و قال انه معرفش مين اللى خبطنا و كان فى راجل كبير مشغول فى عربيته و مش باصصلنا خالص و راكن و واقف ورانا على جمب بابا لاقاه راجل كبير متعبش نفسه عشان يتكلم معاه و ركب العربية و كملنا و بعد كده بابا قال انه هيعدى على الترب الأول و بعد كده هنروح البيت و كلنا مكنش فى حد مرتب لكده ولا مستعد بس عملنا كده عدينا الأول عالترب دخلنا الترب بتاعتنا كان الجو حر أوى و كان فى مصطبة بس كانت سخنة ميتقعدش عليها و وصلو كلهم و دخلو و قعدو يعيطو شوية فى اللى صوته علي و اللى مبيطلعش صوت أنا مكنتش قادر و كنت نسيت الحاجات اللى بتخلينى اعيط معيطتش بس عيطت و احنا ماشيين من الترب ، مش عارف معلومات كتير عن موضوع الزيارة فى الترب بس أنا كنت هحب ابقى لوحدى و مجهز قبلها انى اروح مش ابقى رايح مع حد .. مشينا و دخلت البيت لاقيت عمتو سوية و تيتة كريمة أخت تيتة قاعدين دخلت قعدت عالكرسي تيتة كريمة قالتلى محمد ازيك مش تيجى تسلم قولتلها كويس عمتو سومية قالتلها سيبيه و بعد كده لاقيت نفسي هعيط فا دخلت الحمام قعدت اعيط جوة و غسلت وشي و خرجت .. حطو الأكل مكلتش كتير كان فى محشي و رقاق و بط و لحمة و حاجات كتير و جبنة رومى و عيش كلت جبنة رومى و رقاق و بعد كده نمت شوية فى الأوضة بتاعت تيتة و صحيت العصر ، طبعاً كانو خلصو دبح و أنا كنت عايز أشوف و أصور فيديو مع انى مبحبش أشوف حاجة زى كده لما اعدى على ناس بتدبح فى الشارع بس المرة دى كنت مجهز نفسي انى عايز أصور حاجة زى دى بس متضايقتش اوى بردو انى مصورتش ... بس و اليوم لسه مخلصش أنا قاعد معاهم فى الصالة دلوقتى ، تيتة وحشتنى أوى عايز أحضنها افتكرت لما كانت بتبقى مسافرة البلد أو فى اى حتة لمدة و بعد كده بترجع و نسلم عليها و نحضنها و كانت بتضايق لو كانت جت و عرفنا و منزلناش نسلم عليها ، بنحبك اوي يا تيتة كلنا بنحبك ساعات كنتى بتقولى هو أنا لما أموت هتزعلو عليا ساعتها مكنتش باخد الكلام بجد ولا كنت بفكر فيه أصلاً و مكنتش بعرف أرد عليها تعالى شوفي يا تيتة دلوقتى احنا عاملين عليكي ازاى.

‌العيد الكبير ٢٠٢٠

الصبح ليه حلاوة غريبة من الجو المغيم إللي في أوله و بعديه صوت العصافير و بعدين الشمس و هي لسه خفيفة كأنها لسه صاحية هي كمان كل ده ل لحظة بينسيك قرف إمبارح و إن النهاردة يوم جديد

صباح الخير 🌥️⛅🌤️🌞

بأكلم أختي وبنتكلم على درجات الحرارة وأنهي حد فينا الجو عنده أبرد عشان هي في بلد تانية. هي بتقول إن النهاردة درجة الحرارة بالليل عندهم كانت 4° والصبح 21° بقولها طب 21° دي الجو بيبقى كويس شوية عندهم بتقولي هما بيقولوا الرقم ده لكنها بتبقى كأنها 14° في البيت. وبتقولي بكرة درجة الحرارة بالليل عندهم هتبقى 1° ومش عارفه هتبقى كام الصبح. ربنا يعينهم بجد بننافس على مين أقرب حد فينا للقطب الشمالي كده، أوكازيون مجاميع فريال. مش عارفه شتاء أكثر برودة من كده إيه الواحد هيبقى دب قطبي كمان شوية يا رب الواحد يصحى يلاقي درجة الحرارة 30 ° الناس كلها تتدفى وناخد بريك شوية من الصقيع ده. 🤦🏻‍♀️☃️

أنا بحب الربيع أنا مالي بالشتاء والصيف والحوارات دي دلوقتي يا رب فصل الربيع يجي دلوقتي.

خليها نهار ابيض حاجه حلوه مثلاً.. انما ازرق 😑 لا و الطقس و الجو عاملين ميكس عظيم.. مطر و رياح و برق و رعد و طين و حاجه عظيمة... بس مش انا السبب لا 😑بس حتي يوم عيد ميلادي بايظ 😂🤦‍♂️لكن أنا بحب الجو ده بصراحه و بعشق المطر و الشتا فهاخدها ع انها هديه م السماء مش نحس لا 😂

والازرق ذنبه ايه بس يا انون 😂 خليها يا نهار شتا السما بتحبك وعملت معاك الواجب النهاردة الجو من الصبح شتا 😂

١٣ اغسطس

اليوم بدا بدايه لطيفة لبست ونزلت الشغل وحقيقي الجو كان حلو جدا النهاردة الصبح، بس زعلت جدا في نص اليوم لاني عرفت ان صديقتي اللي بحبها جدا واللي كنت بنزل الشغل حرفيًا عشانها وكنا بنهون علي بعض قدمت استقالتها زعلت جدًا انها هتسبني بس دا القرار الصح لمستقبلها واللي متاكدة منه ان صدقتنا مش هتقف عند الشغل وبس، خلصت الشغل وقابلت صديق غالي جدًا علي قلبي اتغدينا سوا وبعدها شربنا قهوة وفضلنا نتكلم كتير عن المواقف الاليمة في حياتنا وشويه نضحك وشويه نبكي ولكن من بين ١٠٠ سؤال سألناه لبعض فيه سؤال ملقتش ليه اجابة هل عقلنا وقلبنا هيفضلوا يستحملوا لحد امتي ولا هيجي يوم وضلوعنا تعلن الحرب علينا وتهاجمنا في صورة ذكريات وتهيات :)

النهاردة الشمس طالعه م الصبح ودا شئ لم يألفه زين هوا متعود ان الجو يا مطر خلاص يابيمطر ياهيمطر وان الجو المغيم جزء من يومه😀فاستنتج بعقليته الفذة انه الزرع حزين ومحتاج ميا ولأني أم متفهمة طاوعته وفعلا بقي ماشي بالازازة يسقي اي حاجه خضرا نقابلها شويه وبدأ الموضوع يتوسع منه اذ انه قاللي ان الرصيف كمان حزين وحران! وبقي ماشي يرش اي حاجه تقابله عشان ينشر السعادة ف الجو😂

الأب الأرمل ينيك ابنته الوحيده

كان باسم يبلغ من العمر الثانية والأربعين، أرمل يعيش مع ابنته الوحيدة، لكنه ما زال محتفظ بشبابه ووسامته. شعره أسود مع بعض الخصلات البيضاء مع ذقن مهذبة. ما زال يحتفظ بفتوته العضلية نتيجة الجري والذهاب إلى الصالة الرياضية. كان دائماً يهيج على ابنته الصغيرة. لكنه كان يتحكم في نفسه، على الغرم من إن هناك الكثير من الفتيات اللاتي يرغين في مضاجعة الرجال الكبار. كان يعرف أن هذا خطأ ويخبر نفسه إنه يجب أن يتحكم في نفسه. كانت ابنته اسمها تارا وكان شعرها أسود وعيونها خضراء ورثتها عن أمها، وبزازها صغيرة لكن بارزة. في أحد الأيام كان دخن بعض الحشيش كما أعتاد في غرفته، عندما قرر أن يذهب للأطمئنان على بنته.

دخل عليها الغرفة ليجدها مرتدية حمالة صدرها والكيلوت فقط لإن الجو كان حار جداً والتكييف معطل. كانت مبللة من العرق والكيلوت كاشف عن شفرات كسها الحليق وحلماتها بارزة. أنتفخ قضيبه وهو يشاهد ابنته النائمة. وشهوته المنحرفة جعلته يخرج قضيبه ويبدأ في تجليخه وهو يفكر في إنه ينيك ابنته. كان مفترس وحتى هذه اللحظة كانت فريسته في أمان. لكن الرجل يبقي رجل، وهذا الرجل يحتاج ويشتهي كس فتاة في الثامنة عشر. كسم المجتمع والناس. قال لنفسه وهو يجلخ قضيبه المنتصب. لاحظ قميص تارا الملقى على الكرسي. وضعه على أنفه ليشم رائحة عطرها وتأوه وهو يتخيل نفسه وهو يحضنها كأنها عشيقته. وبسرعة جلخ قضيبه بقميص نومها الحريري حتى قذف منيه عليه. حينها بدأت تتحرك ابنته في نومها فألقى ��قميص النوم وجرى من غرفتها على غرفته.

لم يستطع النوم في هذه الليلة وهو يفكر في إنه ينيك ابنته ، حتى أصبحت الساعة السادسة صباحاً. حينها سمع طرق الباب. فتحه ليجد ابنته ذات الثمانية عشر ربيعاً: “بابا ممكن أتكلم معاك؟” “أكيد، في حاجة؟” وسألها وقبله يجاد يقفز من صدره وشعر بحلماته تنتصب وقضيبه يقف. رأت تارا انتفاخ بنطاله ولذلك بدأ كسها المراهق يتبلل على الفور وخيط من ماء شهوتها يسيل بين ساقيها. ساعتها كانت ترتدي تي شيرت طويل يغطي مؤخرتها، وشورت قصير ضيق على كسها حتى يكاد يصرخ تعالى خذني. “أممم. النهاردة الصبح صحيت من النوم ولقيت قميصي غرقان بحاجة زي اللبن.” احمرت خدودها ونظرت لأسفل. قال لها: “فيكي من يكتم السر؟” قالت له: “أنا بحب الأسرار.” كان صوتها ناعم وجميل. أصبحت الشهوة تتحكم فيه وعيونه بدت متألقة بالشبق الجنسي. بدا كإنه مفترس على وشك أن يبتلع فريسته. نزلت تارا على ركبتيه وجذبت قضيبه من بنطلونه. يدها الصغيرة الدافئة كان ملمسها مثير جداً على قضيبه المنتصب. ارتعش عندما لامستة وبدا أكبر في يدها الصغيرة. جذبها إلى فمه وقبلها. ورفع ساقها الشمال ليظهر كسها المراهق الحليق. تنهد باسم من الإثارة ودوى صوته الفخيم في الغرفة. مص أصابعه ودلك زنبورها المنتفخ. كان كسها الصغير سمين ومنتفخ ورائتحة العطرة ملئت الغرفة. أحب ذلك جداً. رجل في الثانية والأربعين سيضاجع ابنته ذات الثمانية عشر ربيعاً. أدخل أصبعه ببطء في فتحة كسها المبلول والناعم. تأوهت وأمسكت بكتفيه القويين لتثبت نفسها. كانت أصابعه الطويلة القوية تدخل وتخرج بمنتهى السهولة في كسها حتى أنه أدخل أصبع ثاني في كسها وبدأ صوت ماء شهوتها يخرج من كسها. تنهدت وتأوهت وهي تصرخ أيوه آه أيوه. بدأت ساقها تهتز وأحمر وجهها. أمسكها من وسطها وبعبصها بسرعة أكبر حتى شعر بكسها الصغير ينقبض وينبسط حول أصابعه. رجعت رأسها للوراء وفتحت فمها على الأخر. وتيبس جسمها وبدأت ترتعش. ومن ثم أرتخى جسمها بعد أن قذفت شهوتها على يده وبللت ساقيها. كان قضيبه منتصب بشكل لم يعهده من قبل وكان ينبض بينما يمسك بفتاته الصغيرة بين يديه. أخذ ساقها الأخرى ورفعها في الهواء بينما لمس برأس قضيبه فتحة كسها. شعر به دافيء ومبلل على رأس قضيبه. كانت شفرات كسها تتسع بمنتهى السهولة على جانبي قضيبه. تدفع قضيبه ببطء للأمام جزء وراء جزء في كسها الصغير. كان كسها ضيق ومبلل ودافيء جداً جداً. تنهد عندما أصطدمت بيوضه أخيراً بمؤخرتها. وهو يشاهدها تغلق عينيها وتذهب في عالم أخر. بدأ ينيكها ببطء في البداية لإنه يريد لعاهرته الصغيرة أن تعتاد على قضيبه. وحينها أدرك أن ابنته لم تكن عذراء. لم يكن لديها غشاء بكارة. لكنه كان في حالة تمنعه من التفكير في كل هذا. سأعاقبها اليوم بالنيك العنيف. كان هذا كل ما فكر فيها. كان كسها يفرز ماء شهوتها حول قضيبه العشرين سنتي. لقد دخن كمية كبيرة من الحشيش فب الليلة الماضية ويمكنها أنه ينيك ابنته ويعاقب كسها لفترة طويلة جداً. بدأ يشعر بكسها ينقبض بقوة حول قضيبه وهو يزيد من سرعته وقوة النيك بينما هي تصرخ من تحته. حينها شعر بقضيبه يقذف كمية كبيرة من المني في كسها حتى بدأ يسيل على ساقيها ويسقط على الأرض. أخذها في حضنه على السرير، وهو لا يشعر بنفسه من التعب. وبدأ يفكر في مستقبله مع ابنته.

تحميل فيلم سكس محارم الاب وبنته المطلقة

سقعان ،، الاجازة ابتدت و الناس عايشة جو عيد ،تجربة جديدة عليا اوي، حتى في مصر كان الاحتفال بيكون في ٧ يناير مش النهاردة، و الجو مختلف في حاجات كتير ،حتى الكنائس هنا مفتوحة لاى حد كأنه مكان سياحى ،كيفك انتى

ليه متفكرش تروح وتحضر !! عندنا فى مصر ف مكان اسمه مجمع اﻻديان فيه الكنيسه المعلقه * حاجه وهم فظيعه فى جمالها * وفيه المعبد اليهودى وفيه جامع عمرو بن العاص مسجد وهمى التراز اﻻسﻻمى الفظيع بوسعه بعمدانه جميل جداا.بالنسبه ليا كان يوم جميل جدااا واستمتعت فيه جداا . جرب انت كمان انا تمام جدا الحمد لله الجو عندنا بدأ جنانه تراب وهواااا وساقعه لبست الشال انهارده * اول مره البسه فى الشتا ده *وبستمتع جدا بشالى وبهوا الصبح مهما كان تلج بشكل فظييع

بحس إني كلبة أو عايزة اقوم اجلد نفسي زي الشيعة كده لما بيلاقي بابا و ماما تاعبين نفسهم و مهتمين اوي بيا و بمذاكرتي و أنا ولا هنا مش بذاكر بما يرضي الله و بضمير قدام نفسي و ربنا يعني!

النهاردة الصبح بابا خرج جاب دوا ليا عشان اخف قبل الامتحانات و جاب كمامات و ماما عملت عصير برتقان كثير و وقفت في المطبخ طول اليوم الفطار و الغداء و المواعين و اديها جايه تنام دلوقتي بتتأوه من ألم ايدها و ضهرها و امبارح نضفت الحمام بدالي و قالتلي خلصي امتحانات و تنضيف الشقة يستني يعني ما يجراش حاجة!

مش عايزيني أعمل حاجة و شالين هم اني ما اخفش قبل الامتحانات و بلاش اخواتك يجيوا الجمعة الجايه عشان ببقي الجو هدوء ليكِ بس أنا كلبه و معنديش دم بجد!

مش طايقه اذاكر و لما ربنا كرمني النهاردة و فتح عليا و شرح صدري لما جبت أخري يعني ذاكرت فصلين بس من أصل 9 في ساعة! أنا مني لله والله🤦🏻‍♀️