Tumgik
#اكتراث
downfalldestiny · 7 months
Text
لمْ يبقَ بِي موطئٌ للخسارةِ 🖤 !.
20 notes · View notes
awrkedas · 6 months
Text
‏ليس حقيقيًا أن الإنسان يمضي دون اكتراث، إننا دائمًا ما نكترث وتستوقفنا المشاعر لكنها طريقتك في أن تقبِض على هذا القلب أو تدعهُ ينجرف.
205 notes · View notes
warm0 · 3 months
Text
‏"ليس حقيقيًا أن الإنسان يمضي دون اكتراث، إننا دائمًا ما نكترث، نَحِنّ .. وتستوقفنا المشاعر طوال مسيرنا فالطريق لكنها طريقتك في أن تقبِض على هذا القلب أو تدعهُ ينجرف"
76 notes · View notes
free0spirit · 4 months
Text
الفن لا يقتصر على اللوحات والمسارح، الفن هو الألوان التي تراها دون اكتراث كل يوم، ستراه في الغروب أو في غيمة تعانق جبل، في اخضرار الشجر ورقص الزهور على أنغام النسائم، في غموض البحر وزرقة السماء ورهبة مشهد النجوم في المساء، أمعن النظر وستجد أن الفن يتجلّى في كل شيء حولك، وفيك أنت.
75 notes · View notes
angel2233 · 1 month
Text
‏"يُرعبني الاهتمام 
‏لأني كنت أنمو بالألم.. 
‏يُفزعني السؤال لأني اعتدت
‏أن تمضي أيامي بلا أي اكتراث
‏ولطالما ظننت إنه حينما يمد أحدهم يده
‏فهذه إشارة للرغبة بدفني أكثر
‏وليس لإنتشالي من الظلام."
31 notes · View notes
muhajerah · 11 months
Text
"الفن لا يقتصر على اللوحات والمسارح، الفن هو الألوان التي تراها دون اكتراث كل يوم، ستراه في الغروب أو في غيمة تعانق جبل، في اخضرار الشجر ورقص الزهور على أنغام النسائم، في غموض البحر وزرقة السماء ورهبة مشهد النجوم في المساء، أمعن النظر وستجد أن الفن يتجلّى في كل شيء حولك، وفيك أنت!"
125 notes · View notes
stiivan · 5 months
Text
يرعبك الحُب لأنك كنت تنمو بالألم لا الإهتمام، يُفزعك السؤال لأنك اعتدت أن تمضي أيامك بلا أي اكتراث، ولطالما ظننت انه حينما يمد أحدهم يده فهذه إشارة للرغبة بدفنك أكثر وليس لإنتشالك من الظلام
25 notes · View notes
white-tulip323 · 11 months
Text
Tumblr media
يحضرني باستمرار قول الرافعي : قلبي المسكين محكوم عليه لا بالأشغال الشاقة ولكن بالأماني الشاقة... كما لو أن هذه العبارة كتبت لي تحديدا لأن هذا القلب المخبأ في صدري يشق عليه دائما أن يكون حيث يستحق ويسعد.... إنه قلب مسكين لأنني صاحبته ملأته باماني واحلام تفوق طاقته .....لذا سأعقد هدنة مع الحياة وأجلس جانباً ، أشاهد جميع الأشياء والأشخاص المتواجدين في حياتي ، أشاهدهم وهم يأتون ويذهبون وآخرون يأتون ويرحلون ، أعطيتُ الحرية للجميع وأعتقتُ سبيلهم ، ليسَ كرهاً أو عدم اكتراث لا والله ، فأنا أقدّس كل من بقيَ في دائرتي الصغيرة ، ولكنني تعبت من ملاحقة كل شيء ، ملاحقة الأحلام والأشخاص ، ملاحقة كل ما أريده ، الآن جاء دورهم جميعاً ليأتوا إليّ وأنا سأتمسك بهم بكل ما أوتيت من قوة ، ..فأنا ايضاً أستحق أن يتمسّك بي أحد ويبحث عني كما فعلتُ ذلك سابقاً .أستحق ان ياتي الي أحدهم ويقول لا تحزني أنا معك متمسك بك 🤍♡
92 notes · View notes
marwa-pal · 11 months
Text
لقد أصبحتُ شخصًا أكثر حكمة بكثير على عمري،حتى ليبدو أحيانًا أنني كنت هكذا دائمًا، حين أتعرف بأصدقاء جدد، ينصدمون مرتين، الأولى في بداية تعارفنا، كيف أمكن لهذا الوجه الصغير و الفتيّ أن يكون لامرأة بعمر الثانية و الثلاثين؟. ثم حين نتعرف إلى بعضنا أكثر ينصدمون كيف لي أن أحمل حكمة و صبر و دروس و تقاليد و دفء و تفهُّم و لا اكتراث و هدوء و بطئ العجائز؟ و مع ذلك لا يعرف أحد من صُحبتي ما مررت به، ما أظهره و ما أخفيه، ليكون لي بدل الرأس عدة رؤوس و بدل العمر عدة أعمار و كيف أنني وحدي من أعرف كيف أجري على خطوط الزمن، صغيرة هنا، كبيرة هناك، مكتفية هنا، ممتلأة برغبة الشباب هناك، جامدة ساكنة هنا، حيّة و متحركة هناك.
في الحقيقة لم أطلب يومًا أيًا من هذا، لقد جاءت الحياة إليّ هكذا و قبِلتُها هكذا. و لا أزال أمشي…
52 notes · View notes
downfalldestiny · 2 years
Text
Tumblr media
"أنا شخصٌ لايمكنُهُ تذكُرُ لون ملابس الذي كانَ برفقتيِ ، ولا نوعُ حقيبته ، ماركةُ ساعتهِ ، حتىٰ نصفُ حديثهِ أنساهُ تمامًا بعد ساعه من اللقاء .. أعاني من ( ذاكرةِ الممحاة ) تمحو الأشياءَ التي لم تلامس قلبي ، فلو كان حديثهُ عن شيءٍ أُحبُهُ لكنتُ أتذكرُ حتىٰ عدد الكلمات ..
إنني من الفئة الصعبة، المُصابةِ بـ عدم المبالاةِ لأيِّ شيء لا يُلفتُ القلبَ 🍁 !".
196 notes · View notes
nourspirit-6 · 1 year
Text
بعد مخالطتي بالكثر من الأشخاص العابرين منهم و المتبقيّ، عَلمت حينها بأن شخصًا مثلي لا يستطيع ان يُظهَر ذاته الحقيقية بدون تزييف، ليس شعورًا مستقصدًا، أخشى دائمًا ان يُسَاء فِهمي، أم ان أحاديثي لا يوجد لديها وقتٌ مُناسب، و لا أُثِقل المستمع بما اشعر من تعقيد، لذلك يُقَال لي في الكثير من الأحيان بأنّي مستمُعٌ جيّد، و بدون اكتراث، اومئ رأسي و أجاري ايًا كان ما يُقَال، ووَصلت لنهايةٍ حتمية لشعور الوحدة المتأصِل بداخلي، ليس إلا كلماتٍ واحاديثَ لم تجد مخرجًا مناسبًا بَعد، و هَكذا تمر أيامي، وحيدًا في ذاكرتي، وتائهًا في أحاديثِ الآخرين
77 notes · View notes
awrkedas · 4 months
Text
‏ليس حقيقيًا أن الإنسان يمضي دون اكتراث، إننا دائمًا ما نكترث وتستوقفنا المشاعر لكنها طريقتك في أن تقبِض على هذا القلب أو تدعهُ ينجرف.
103 notes · View notes
philosopher-blog · 25 days
Text
في زمنٍ تلاشت فيه قيم الإنسانية واندثرت الضمائر الحية، باتت الأفكار المريضة تسيطر على عقول الكثيرين في العالم العربي والإسلامي. تفاقمت نزعة الانغماس في الذات وانعدام الوعي بالآخر، مما أدى إلى تعزيز شعور الأنا وإغفال الرحمة والتضامن.
في وقت تقوم فيه بعض الأنظمة بقمع أي محاولة للتغيير والتحول، تجد نفسك في مواجهة مع هذه الأفكار المتطرفة والضمائر الميتة، التي لا تبالي بالدماء التي تُراق في أرض فلسطين. إنها أفكار تؤكد على التواطؤ والصمت، دون أدنى اكتراث بحقوق الإنسان وكرامته.
وسط هذا الجحيم السياسي والاقتصادي، تبقى الشوارع العربية والإسلامية مشتتة ومرتبكة، تبحث عن هويتها وموقفها، وسط غياب صوتها الذي يجب أن يرفض الظلم والقهر. إنها حالة تنبؤ بفشل القيادات السياسية في تمثيل شعوبها والدفاع عن قيمها ومبادئها.
تعتمل النفس بحالة من الاستياء والغضب الكامن تجاه التقاعس والتواطؤ الذي شاب العديد من الأنظمة والشعوب تجاه معاناة الشعب الفلسطيني. إن نزعة الضمائر المعتلة والأفكار المختلة التي غمرت البعض، ساهمت في تقويض القيم الإنسانية وتقدير قيمة الحياة الإنسانية. وهذا السلوك الذي انتشر بين السواد الأعظم في المحيط العربي والإسلامي، يعكس ضعف الاستجابة والوقفة الحاسمة لمواجهة الظلم والقمع.
الانحياز السياسي والاقتصادي للعديد من التشكيلات السياسية العربية والإسلامية، لم يكن واضحًا في مواجهة الإبادة والظلم الذي يلاحق الشعب الفلسطيني. هذا التقصير في اتخاذ مواقف قوية وفاعلة، يعكس فقدان العزم والشجاعة في التصدي للظلم والاضطهاد. وبدلاً من ذلك، كانت التفاتات السياسية تعكس التواطؤ والصمت المعيب تجاه إجراءات القمع والاضطهاد.
يبدو أن الخوف والتردد سيد الموقف في الوقت الذي ينبغي فيه التصدي بكل شجاعة وإقدام لإنهاء معاناة الشعب الفلسطيني. فالصمت العربي والإسلامي لا يليق بقيم الإنسانية والعدالة، ويجب أن يثور الضمير العربي والإسلامي لينتفض ضد كل أشكال الظلم والقمع. إن الوقوف بجانب الحق وتقديم الدعم اللازم للقضية الفلسطينية، يعكس قيم الشجاعة والعدالة التي يجب أن تحكم تصرفاتنا ومواقفنا.
يتوجب علينا جميعًا أن نعزز الانتماءات الإنسانية والأخوية، وأن نقف صفًا واحدًا ضد كل أشكال الظلم والاضطهاد. إن تضامننا وتعاطفنا مع الشعب الفلسطيني يجب أن يكون قائماً على مبادئ العدالة والإنسانية. فالصمت المريب والتواطؤ الخطير، يجب أن يحل محلهما المواقف الحاسمة والعمل الجاد لإنهاء الظلم والاضطهاد.
إن الشوارع العربية والإسلامية بحاجة إلى الوقوف بجانب الحق والعدالة، وبث روح التضامن والتعاطف مع الشعب الفلسطيني المظلوم. ولا بد من تحريك المواقف السياسية والاقتصادية لمواجهة التحديات التي تواجه الشعوب العربية والإسلامية. يجب علينا جميعًا أن نعمل معًا لبناء مستقبل أفضل للجميع، يسود فيه العدل والسلام ويزهو فيه الإنسان بكرامته وحقوقه.
ولكن رغم كل هذه التحديات والمآسي، يجب أن نحافظ على الأمل ونثبت وجودنا كأفراد وكجماعات، لنواجه هذه الأفكار المُظلمة وننتصر لقيم الإنسانية والعدالة. إنها معركة طويلة وشاقة، ولكن يجب أن نواجهها بشجاعة وثبات، من أجل إعادة بناء جسدنا الاجتماعي المتألف والمتكامل، ومن أجل تحقيق العدالة والسلام الحقيقيين في هذا العالم المضطرب.
فلنكن جميعًا صوتًا واحدًا يرفع شعار الحق والعدالة، ويحمل رسالة السلام والتضامن لكل شعوب العالم. إن تحقيق العدالة والسلام يتطلب تضافر الجهود وتوحيد الخطى نحو مستقبل أفضل للجميع، حيث تزهو قيم الإنسانية وتحترم حقوق الجميع دون تمييز أو تفرقة.
In a time when the values ​​of humanity have vanished and living consciences have disappeared, sick ideas have begun to dominate the minds of many in the Arab and Islamic world. The tendency towards self-absorption and lack of awareness of others has worsened, leading to a strengthened sense of ego and a neglect of compassion and solidarity.
At a time when some regimes suppress any attempt at change and transformation, you find yourself confronted with these extremist ideas and dead consciences, which do not care about the blood that is shed in the land of Palestine. These are ideas that emphasize complicity and silence, without the slightest concern for human rights and dignity.
In the midst of this political and economic hell, the Arab and Islamic streets remain dispersed and confused, searching for their identity and position, amid the absence of their voice that must reject injustice and oppression. It is a case of failure of political leaders to represent their people and defend their values ​​and principles.
The soul operates in a state of latent resentment and anger towards the inaction and complicity that has plagued many regimes and peoples towards the suffering of the Palestinian people. The tendency of ill consciences and disordered thoughts that overwhelmed some people contributed to undermining human values and appreciation of the value of human life. This behavior, which has spread among the vast majority in the Arab and Islamic world, reflects the weakness of the response and the decisive stance to confront injustice and oppression.
The political and economic bias of many Arab and Islamic political formations was not clear in the face of the genocide and injustice persecuting the Palestinian people. This failure to take strong and effective positions reflects a loss of determination and courage in confronting injustice and persecution. Instead, the political gestures reflected complicity and shameful silence towards measures of repression and persecution.
It seems that fear and hesitation prevail at a time when it must be addressed with all courage and boldness to end the suffering of the Palestinian people. Arab and Islamic silence is not worthy of the values of humanity and justice, and the Arab and Islamic conscience must arise to rise up against all forms of injustice and oppression. Standing by the truth and providing the necessary support to the Palestinian cause reflects the values of courage and justice that must govern our actions and positions.
We must all strengthen human and fraternal affiliations, and stand united against all forms of injustice and persecution. Our solidarity and sympathy with the Palestinian people must not discriminate between anyone, but must be based on the principles of justice and humanity. The suspicious silence and dangerous complicity must be replaced by decisive positions and serious work to end injustice and persecution.
The Arab and Islamic streets need to stand by truth and justice, and spread a spirit of solidarity and sympathy with the oppressed Palestinian people. Political and economic positions must be moved to confront the challenges facing the Arab and Islamic peoples. We must all work together to build a better future for all, in which justice and peace prevail and in which people are proud of their dignity and rights.
But despite all these challenges and tragedies, we must maintain hope and prove our existence as individuals and groups, to confront these dark ideas and triumph for the values of humanity and justice. It is a long and arduous battle, but we must face it with courage and steadfastness, in order to rebuild our integrated and integrated social body, and in order to achieve true justice and peace in this turbulent world.
Let us all be one voice that raises the slogan of truth and justice, and carries a message of peace and solidarity to all the peoples of the world. Achieving justice and peace requires concerted efforts and unified steps towards a better future for all, where the values of humanity flourish and the rights of all are respected without distinction or discrimination.
13 notes · View notes
es-r-aa7 · 3 months
Text
Tumblr media
لا أحد يعلم عثراتك وخيباتك وتفاصيل معركتك، ولا أحد يُدرك كمَّ البؤس الذي تشعرُ به ولكنّك تُخفيه .. ربّما أنهم يرون منك شخصًا هادئًا غير مبالٍ يقفُ في وجه الدنيا بدون أي اكتراث فحسب ...
14 notes · View notes
fadikhalil · 3 months
Text
Tumblr media
.. على الإنسان في هذا العالم أن يتعلم حبّ الحياة قبل كل شيء
.. حبّ الحياة دون اكتراث بالمنطق
_دوستويفسكي
8 notes · View notes