Tumgik
#نيك عربي
mamymer12 · 10 months
Text
ممحوننه وموعارفه كيف اطفي شهوتي 😔😔
121 notes · View notes
sh7wh · 8 months
Text
ابي وحده دبه مكرشه مترهله شحومها معرررقه ريحتها طالعه شرموطه ديوثه تحب المحارم وجوها كل شي فاجر ازني فيها ونتمتع والعب بفتحاتها انيكهم نيييك
22 notes · View notes
alham1 · 1 year
Video
روتيني اليومي غزلان روتينى اليومى # مطبخك بسمه # احلى مطبخ # مع نونه الج...
12 notes · View notes
fufu-35 · 5 months
Text
Tumblr media
مين يبغى يرضع صدري 👅🥺
أهل الرياض الكاش فقط
351 notes · View notes
arabic7up · 3 months
Text
153 notes · View notes
cuckoldkenza · 4 months
Text
Tumblr media Tumblr media
47 notes · View notes
qesas-lwaat · 2 months
Text
أتناك في طيزي داخل المحل من زب كبير
انا شاب تحولت الى شاذ جنسي بعدما ذقت زب لذيذ ناكني و دخل في طيزي و عمري ما فكرت ان اكون شاذ او امارس الشذوذ لكني وجدت نفسي في ذلك العالم الغريب الجميل بالصدفة مع رجل لا اعرف كيف جعلني اذوب في حبه من اول لقاء . و قد تعرفت عليه في ذلك اليوم حين ذهبت اشتري من عنده ملابس داخلية و هو يمتلك محل لبيع ملابس الرجال و كان رجل اكبر مني و انيق و جميل جدا و عليه رجولة عنيفة و صوت غليظ و انا اشتهيته و لم اكن اعلم انه شاذ و حين اشتريت من عنده نسيت عنده هاتفي و رجعت اليه في اليوم الموالي لاجده هناك و تجاذبنا اطراف الحديث
و مع مرور الوقت صرنا نتحدث في الهاتف كاننا اصدقاء و صرنا نحكي لبعضنا حتى بعض الاسرار الى ان طلب مني ان نقيم علاقة غرامية ساخنة و فعلا مارسنا اللواط و كان احلى زب لذيذ ناكني و اعجبت بالزب ايما اعجاب . و من باب المغامرة و التجريب قررت ان اجرب معه و ذهبت اليه في محله في ذلك اليوم و كانت الساعة تقريبا الحادية عشر ليلا  واخبرني انه احضر سلعة جدبدة يريد صفها و وضعها و كانت فرصة جميلة ان نمارس اللواط هناك من دون ان يشكبنا اي احد من الجيران و انا ذهبت اليه حتى دخلنا و بدات اتناك مع زب لذيذ ناكني و امطر طيزي بالنيك
و كان هو واقف متكئ و انا افتح له السحاب  واحاول ان ابدو بمظهر الخبير في الجنس رغم اني لم يسبق لي ان ذقت زب لذيذ ناكني من قبل و لما رايت الزب اندهشت منه فقد كان كبير و جميل و واقف بشدة و انا امطرته باللحس و المص الساخن . و لماذا زاد انتصاب الزب اكثر تاكدت اني مع وحش و ليس زب و نا حائر كيف طيزي ستاكل كل ذلك الزب و حين بدا ينيكني و يدهن طيزي ضحك علي وقال هل تريد ان تموت لماذا سخنتني و انت تملك هذه الفتحة المغلوقة و كان يعرف ان طيز ستتعذب من زبه و فعلا كان يدهن و يفرك ببطئ و يدخل زب لذيذ ناكني نيكة جميلة و ساخنة و بصعوبة ادخل الراس
و احسست بحرقان كبيرة لما ادخل لي الراس الضخم في مؤخرتي و انا اصرخ و لكن  طيزي كانت تتمزق بقوة و انا اتحمل لاني احببت الزب و كنت اريد ان اتناك و اصبح شاذ مع رجل احبه  وينيكني و يكون نياكي الخاص .  و دفع كل زبه في طيزي و مزق فتحتي و ناكني نيكة ساخنة جدا حتى كب الزب منيه في مؤخرتي و احسست بسيلان الحليب الذي كان ناعم و لذيذ مع احلى زب لذيذ ناكني و احلى جنس في ذلك المكان الجميل و لا احد انتبه باننا كنا نمارس اللواط فيه
ســكس نار يا حبيبي نار
23 notes · View notes
qesas23 · 11 months
Text
60 notes · View notes
qesas-so7aqq · 1 year
Text
صديقتي تفاجئني بأنها سحاقية وتاكل كسي في ليلة عيد ميلادي
أهلاً بيكم يا جماعة. أنا أسمي سلمى وأحب أفلام البورنو وقراءة القصص الجنسية. بس أنا أحب جنس السحاق بس. أنا سحاقية وأحب استكشف خيالات السحاق مع صديقتي أو ممكن أقول صديقة الطفولة هي اللي عرفتني على الحياة الجنسية. كان عيد ميلادي العشرين وهي أدتني كسها ولحست كسي كهدية. اسمها سميرة. وما كناش في نفس المدرسة أو المنطقة. بس عيلتنا كانوا أصدقاء. حتى والدينا كانوا أصدقاء طفولة. وبسببهم أمهاتنا بقوا أصدقاء وبقينا أحنا كمان. لما كنا بنتجمع في بيت حد فينا أو أماكن الحفلات كان متعودين نلعب مع بعض
كنا بنحب نلعب عريس وعروسة. ومتعودين نمثل أننا متجوزين.  وساعات هي تكون العريس وساعات أكون أنا العريس. وأسرتينا كانوا بيبقوا سعداء لما يشوفونا مع بعض. دلوقتي بقينا في سن الشباب وده كان عيد ميلادي العشرين. سميرة بدأت تقول لي إنها عندها مفاجأة ليا وهتديهاني يوم قبل عيد الميلاد. سألتها عليها كتير بس هي كانت صارمة وما قلت ليش أي حاجة تخليني أخمن هي ناوية على أيه. ما كنتش أعرف هو في إيه في دماغها بس أنا كنت عارفة إنها هاتعم حاجة مختلفة. كنت سعيدة إن سميرة دايماً تفاجأني بأفعالها. بكرة هيكون عيد ميلادي وكنت مستنياها بفارغ الصبر. بس هي ما كلمتنيش أو جات لي على البين. دي حتى ما جاتش على الكلية وموبايلها كان مقفول. قلت في نفسي هي أكيد مشغولة بحاجة. فجأة حد رن الباب في نص الليل. أبويا فتح الباب وأتفاجأ إن عمي وعمتي وسميرة هما اللي كانوا على الباب. كنا كلنا متفاجأين. قطعنا الكيك وعملنا حفلة صغيرة. أمي دخلت عشان تنام وأبوينا قعدوا يشربوا. دخلنا على الأوضة وسألتها – “فين هديتي؟” ابتسمت وقفلت النور وكلبت مني كمان إني أقفل عيني. وبعد عشر دقايق حسيت إنها حطت إيدي على حاجة مدورة مدورة. طلبت مني إني أفتح عيني وولعت النور كمان. يااااه … كانت عريانة تماماً وإيدي كانت على بزازها. كانت بتضغط على بزازها باستخدام بزازي.
جسمها كان سخن أوي. وكنت حاسة بحاجة غريبة في مهبلي. كنت عايزة أشيل إيدي بس هي خد إيدي اليمين وحطتها على كسها. يااااه المنطقة دي كانت سخنة أوي. كانت زي بركان على وشك الإنفجار. كنت حاسة بشعور سكسي بجد وهيجان جوايا. وبعدين قربت مني وأنفاسنا كانت حارة وكنا حاسين بسخونة بعضنا على وش بعضنا. كان إحساس رائع وما كنتش قادرة أتحكم في مشاعري. خدت وشي في إيديها وبدأت تبوسني في كل حتة. بدأت تبوسني على خدودي ورقبتي وشفايفي. كانت بتحضني جامد. ياااه على الإحساس السكسي الرائع اللي كنت حاسة بيه في الوقت ده. كنت باتأوه من المتعة ….. آآآآآآآ …. آآآآآآ …. شافتني تايهة تماماً. وبعدين قلعتني هدومي وخلتني عريانة. كان شكلي سكسي على الآخر. عمري ما شوفت نفسي بشكل سكسي، بس بزازي كانت ناشفة وكسي مبلول أوي. كنت بأبص على كسي. وفجأة دفعتني على السرير وطلعت عليا. كنا بنمص شفايف بعضنا. وبزاز بتصارع بعضها البعض وكنا حاسين ببلل اكساس بعضنا البعض. كان إحساس رائع وممتع. نزلت على ركبتها وبدأت تبوس في كسي. وخدت بزازي في إيديها وضغطت عليها جامد. كانت هيجانة أوي ولما لسانها لمس كسي حسيت إنها زي ما تكون عمود حديد مولع على كسي. بدأت تلحسه .. أممم … أمممم … مش قادرة أقول لكم على شعوري يا جماعة. دي كانت أول مرة ليا في جنس السحاق وهي كانت بتعملها بطريقة رائعة وبتلعب كويس أوي في كسي. كانت طيزي بترتعش. وهي حست بالمشكلة وبعدين مسكتني جامد وحطت لسانها في كسي …. وواوو … كنت متحمسة أوي وحبيت الشعور ده.
هي كانت بتعمل كده كويس وأنا كنت باتأوه بس آآآهه آآآآه …. أوووو … أممم. أرجوكي الحسي … ارجوكي مصيني جامد. كنت بأضغط على رأسها في كسي. وفجأة حسيت بحاجة بتخرج من كسي وفي دقيقة، قذفت كل عسلي. لحست شهوتي كلها ونضفتها. دلوقتي كان دوري وهي طلعت عليا وحطت كسها على بوقي. كانت لي ريحها لإنها كانت لسة متبولة بس أنا كنت عميانة نيكك في الوقت ده. كنت بأحاول أعمل زي ما هي عملت لي. بس طعمه كان مر بالنسبة لي. كنت بالحس كسها وهي طيزها بتهتز. وأنا مش قادرة أتنفس كويس. طلبت منها تنزل بس هي رفضت وفضلت تهز في  طيزها عليا. وبعد عشر دقايق من الهز بدأت تحرك كسها بسرعة ونزلت كل عسلها على بوقي. بوقي كان تبلل بعسلها وجريت على الحمام. نضفت نفسي وهي كمان. وفي الحقيقة هدية عيد ميلادي كانت كويس أوي. مارسنا الجنس مرتين كمان وصحينا متأخر الصبح لإننا كنا تاعبنين من الليلة السكسي الكاملة. نمنا عريانين واستمتعنا بدفء أجساد بعضنا. ودي يا جماعة كانت أول تجربة جنسية ليا مع صديقة العمر.
107 notes · View notes
qesas-m7arem-masry · 2 months
Text
ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه قصص محارم امهات جديدة
اسمي رشا وأنا أم لثلاثة أطفال. أنا ربة منزل عادية وأنتمي إلى الطبقة المتوسطة. زوجي يعمل في مدرسة حكومية. رغم أنني متعلمة تمامًا إلا أنني اضطررت إلى البقاء في المنزل لرعاية أطفالي. لدي ابنتان جميلتان وابن وسيم. ابني هو الأخ الأكبر. لقد ولدته عندما كان عمري 21 عامًا والآن أبلغ من العمر 38 عامًا فقط. أنا أحب عائلتي جدًا ونحن أسرة سعيدة، الجزء الغريب في قصتي هو أن والد ابنتي الصغرى هو في الحقيقة ابني. لقد ارتكب خطأ كبير معي ثم حملت بسببه.
صدق أو لا تصدق لكن الآن أعيش مع ابني كزوج وزوجة. لمعرفة كيف حدث ذلك اقرأ قصتي. بما أن زوجي كان موظفًا حكوميًا فقد كان عليه الذهاب في رحلات خارجية أغلب الوقت. في هذا الوقت كان ابني يدرس في المدرسة ولكن بعد ذلك دعوناه لرعاية المنزل في غياب والده. عندما كان عمره 18 عامًا قد اجتاز صفه بعلامات جيدة جدًا وقررنا إقامة حفلة في المنزل. قضينا وقتًا رائعًا وغادر جميع الضيوف في الحادية عشرة ليلًا. ساعدني ابني رامز في تنظيف المنزل مع ابنتي شيرين البالغة من العمر 14 عامًا. سرعان ما رتبنا كل شيء بدقة ثم قالت شيرين إنها تريد النوم. ذهبت وبدأت الشخير في غرفتها. كان ابني رامز لا يزال في غرفة المعيشة. خرجت من غرفة النوم وأنا أرتدي ملابس خفيفة وتحتها سراويل داخلية. كنت أشعر بالتعب الشديد وشعرت أن حلماتي تنتصب بشكل غريب. نظر ابني إلي وطلب مني الجلوس بجانبه.
قبلني برفق على الخد وقال: أحبك يا ماما، شكرا على مثل هذا الحفل الجميل. قلت: أنا أحبك أيضا ابني العزيز، يمكنك الحصول على أي شيء تريده. أنا دائما هنا من أجل ابني الجميل. ثم قبلته على خده.
شاهد فيلم سكس تصور فيديو لحبيبها تلعب في نفسها مسرب
قفز وأخذني بين ذراعيه وهو يعانقني ويضغط على جسمي. اعتقدت أنه كان يشعر بحنان أمه، لكن سرعان ما أدركت وجود شيء آخر كان يفرك في جسدي بالقرب من لحم الوركين. شعرت بوخزة في لحمي واستقر برأسه على كتفي بينما كان صدره يضغط على صدري. كنت متأكدة من أنه يمكن أن يشعر بحلماتي المنتصبة وهي تحفر في جلده من خلال ملابسي الخفيفة. فوجئت بيده وهو يدفعها تحتي بحيث كنت جالسة على يديه بمؤخرتي بينما كان يفرك الأرداف ببطء. شعرت فجأة بما يحدث وكيف سمحت له بذلك ثم لثانية أخرى اعتقدت أنه يفعل ذلك بحسن نية ولكنني كنت مخطئة. كنت أشعر بانتصاب قضيبه الضخم يحك في فخذي. يا إلهي قضيب ابني كبير جدًا. هل ابني يتحرش بطيزي وانا في حضنه؟ لا، لا يمكن، ابني يشتهي مؤخرتي ويداعبها. لقد انسحبت من حضنه في لحظة وسألته: ماذا تفعل يا رامز؟ رامز: يا أمي أنا أحبك كثيرًا وأشعر أنني مرتبط جدًا بك. كانت اجابة عاطفية يقولها وهو يمسك يدي أنا: أنا أحبك أيضًا ولكنك ابني وهذه الأشياء لا يجب أن تحدث بين الابن وأمه. رامز: لا ماما، أنا أحبك كثيرًا لدرجة أنني أعبدك وأعبد جسدك، لا توجد امرأة على وجه الأرض جميلة مثلك، من فضلك دعيني أخبرك كم أنت جميلة حقًا! قال هذا وهو يقترب مني ويعانقني مرة أخرى، كنت أشعر ببعض القلق من الذي يحدث، ما الذي يريده ابني مني في هذا الوقت، رغم كل شيء أنا والدته وأردته أن يعرف انه على خطأ، سألته بهدوء: ماذا تريد من أمك يا رامز؟ رامز: يا ماما أنا أحبك كثيرا، هل استطيع ان اشعر بجسدك؟ هل تسمح لي برؤية جسمك الناعم؟ أنا أعبدك. أريد أن ألمس جسدك بيدي. أرجوك يا أمي. كان يتوسل إليّ وهو يعانقني من الخصر. انا: حسنًا يا بني لا تشعر بالحزن أرجوك، أريدك فقط ان تكون سعيدا هذا كل شئ. حسنًا سأريك جسدي لكن لا تفعل شيء أكثر من اللمس، إذا حاولت الذهاب إلى ما هو أبعد من ذلك سأغضب وأنهي العرض.
كان شعور غريب، انا على وشك أن أصبح عاهرة تعرض جسدها وتتعرى! رامز: ماما اسمح لي بإزالة ملابسك. قال هذا وسرعان ما وضع يديه تحت حافة ثوبي وسحبه فوق رأسي. الآن لا يستر جسدي سوى سراويل قطنية. قمت بتغطية بزازي الكبيرة وانا أخجل من ابني فمسك يدي وأزالها بسرعة بينما كنت أنظر إلى الأسفل من الحرج رامز: يا إلهي! ماما انتِ لديكِ أكبر بزاز رأيتها في حياتي وهالة حلماتك كبيرة، لديك أطول حلمات في العالم بأسره! ثم قال لي وهو يمسح يدي على بطني: هل يمكنني لمسها؟ أنا: هيا يا بني المس بزازي واجعل يديك تشعر بهم. تذكر أنك اعتدت أن تتغذى عليهم منذ وقت ليس ببعيد، اعصرهم بين يديك يا بني. رامز: أمي هل تسمح لي أن أرضع من حلمات بزازك الكبيرة؟ قال هذا وهو يقبلني على رقبتي ثم أكمل: هل سترضعين ابنك البالغ الجائع يا أمي؟ أنا: نعم يا بني، تعال وابحث اذا كان هناك أي لبن متبق لك. بمجرد أن سمعني أقول هذا قفز على صدري وأمسك بزازي وأخذ الحلمة اليسرى في فمه وهو يلعب مع الحلمة اليمنى بإصبعه وكان يحاول أن يبتلع نص ثديي في فمه، بدأ يعض جسدي بأسنانه وهو يلف لسانه حول الهالة. كان كسي رطبًا ومبتلًا وقد شعرت بالعصير في كلوتي وظهرت بقعة عليه بينما كان يأكل بزازي بلا رحمة ويقوم بالتبديل بينهم. يديه الآن نزلت الى الأسفل وصار يفرك طيزي فوق اللباس القطني. أنا: ماذا تفعل يا بني هذا خطأ كبير، لابد أن تتوقف الآن وإلا سأفقد السيطرة وسنتعدى حدودنا. تمادى أكثر وقام بإدخال يديه داخل ملابسي ويتحرك للأمام ببطء شديد.
أنا: لا يا رامز أرجوك، اووف. قام بترك بزازي ووضع رأسه على شق ثديي وبدأ في لعق الشق وأخذ يلعق بلسانه بين بزازي ويداه وصلت الى كسي وكان يضغط قليلًا على عظامي، شعرت أن بعض العصائر قد بدأت تتسرب من كسي المشتعل، تمالكت أعصابي وطلبت منه التوقف. أنا: يا عزيزي رامز أنا أحبك أيضًا ولكن هذه ليست طريقة لإظهار حبك لأمك، لقد تجاوزنا بالفعل الحدود الآن ولا يجوز لأحد أن يلمس والدته في مناطق جسمها الحساسة بهذا الشكل، يا بني علينا التوقف فورًا، يا إلهي، رامز، ماذا تفعل. لا. لا. أرجوك توقف. وضع إبهامه على جانبي اللباس القطني الأبيض الذي كان مبللًا وسحبه إلى أسفل ركبتي ومد يده الى الخلف وقام بإدخال إصبعه في فتحة مؤخرتي، نعم ابني بعبصني في طيزي وانا عارية! رامز: لا أستطيع التوقف الآن يا أمي، أريد أن أثبت حبي لك. مع هذه البزاز التي تشبه البطيخ كيف يمكنني التوقف؟ قال هذا ثم بدأ يداعب طيزي مرة أخرى بمجرد ان وضع إصبعه داخل فتحة طيزي شعرت بتيار كهربي في كل أنحاء جسدي ثم قام بلمس كسي واستمر باللعب داخل كسي بإصبعه حتى زادت سوائل كسي بشكل كبير. أنا: ماذا تفعل معي يا رامز؟ اتركني الان فورًا وإلا سأفقد السيطرة، فكر في والدك، كيف يمكنك أن تفعل هذا مع والدتك؟ دعني أذهب يا رامز! كنت أطلب منه التوقف لكن في أعماقي كنت أحب كل هذا وأريد المزيد. بدأ ينيك كسي بإصبعين بدلًا من واحد، وعصائر كسي مستمرة في التدفق وأصبحت تصدر أصوات مثيرة جدًا تجعلني ممحونة بشدة. قام رامز وأدارني وركع على ركبتيه للحصول على نفحة من كس الأم. أول شيء فعله هو أنه كان يشم رائحة كسي قبل أن يلعقه بلسانه ويلدغ بظري مثل المحترف. أنا: يا رامز يا بني ماذا تفعل في أمك؟ هل ستقتلني؟ يا بني هذا هو زنا المحارم بعينه، لا يمكننا القيام بذلك سنذهب الى الجحيم بسبب فعل هذا الشيء المحرم، توقف الآن والا سوف أذهب! نظر إلى وجهي ثم أخذ يدي وقادني إلى فراشي على جانبي ووضعني على ظهري. وصل إلى قدمي وبدأ تقبيل أصابع قدمي. رامز: دعيني أريكِ كيف يمكن أن تكون الجنة، أعلم أن هذا خطأ وأن الأم هي أقدس شيء ولكن كل ما أريد فعله هو أن أجعلك ملكي، أريد أن أدخل نفس الجسم الذي أتيت منه، أريد تقبيل كل جزء من جسدك.
ثم بدأ يقبل ركبتي وذهب بلسانه الى الجزء الخلفي من فخذي السمين حتى وصل الى مؤخرتي وبدأ يعض طيزي! ثم قام بإدخال لسانه الكبير في شفتي كسي من الخلف. كيف يمكنني السماح له بأن يفعل ذلك؟ كنت أشعر بالذنب لكن عصائر كسي المتدفقة تشتت أفكاري وتجعلها تذوب. رامز: شكرًا لأنك جعلتيني أتعرف على أمي الحقيقية، شكرًا على سماحك بإظهار مفاتن جسدك المثير وأنتِ مستلقية عارية أمامي، لم أكن أحلم بكل هذا، هل يمكنني أن أقبلك الآن؟ أنا: لا أعرف ماذا أقول لك يا بني. أنت تقول إن جسم أمك الكبيرة في السن يذكرك بالملائكة، آمل أنك لا تكذب على أمك الغبية. أنا لا أعرف ماذا أفعل الآن. أعرف أن كل هذا خطأ لكن ما الذي يمكنني فعله؟ أنا حقًا أحبك يا إبني وسأفعل أي شيء لإرضائك. بعد كل شيء، أعتقد أنه من واجب كل أم في العالم أن تجعل أطفالها يشعرون بالسعادة. هذا ما سأفعله الآن يا بني. دعنا لا نسميه محارم لأننا نحب بعضنا البعض، إنه مجرد تجاوز للحدود المادية. أعلم أنك تحبني ولكن هذه الطريقة الفريدة لإظهار حبك تجعلني أجن. تعال يا صغيري لا تضيع الوقت الآن. قم بتقبيل فمي واقترب الآن. بمجرد أن قلت هذا انقض على شفتي وبدأت ألسنتنا تدور وتتصادم مع بعضها البعض ودخلنا في قبلة طويلة جدًا، في هذه الأثناء كان ابني قد سحق بزازي ودم عروقي الزرقاء تظهر باللون الاحمر في بزازي البيضاء، ضرب حلماتي بأصابعه وسحب حلماتي إلى أبعد نقطة ثم أطلقها مما جعلها منتصبة مثل اثنين من القضبان الصغيرة، شعرت بأصابعه وهي تعبث في كسي من الداخل أثناء ماكان يقبلني ويعصر بزازي. رامز: أمي الجميلة، أنا مدين بحياتي لك. من اليوم أنا عبدك، فقط اطلب مني ما تريد مني أن أفعله لك. يا إلهي إن بزازك رائعة حقًا، لا يمكنني أبدًا التوقف عن اللعب معهم. أريد أن أدفن نفسي بينهم، أنتِ تقتليني بهذه البزاز الضخمة. أنا: أنا أعرف كم كنت تحب بزازي يا بني، عندما كنت طفلًا اعتدت أن ترضعهم لساعات. واصلت إطعامك حتى كبرت، أتذكر أنك اعتدت أن ترضعهما كل يوم. لقد أبقيتني دائمًا مليئة بالحليب ولكن الآن أنت تستخدمهم من أجل المتعة. اعتدت أن تسحبهما وتمضغهما مثل الفقاعة، لم أرتدي حمالة صدر في المنزل لأنك كنت تضطر إلى إزالتها، ان بزازي كبيرة ومستديرة بسبب رضعك لهم وانت صغير.
بدأ بتقبيل جسدي مرة أخرى لكنها لم تكن قبلة طبيعية، هذه المرة كان يعضني بأسنانه، استطيع أن أرى علامات أسنانه المحمرّة على فخذي وبطني وفي كل مكان في جسدي، كنت احترق بحرارة من الداخل بكل شهوة وأرغب الآن في تجاوز كل الحدود وتحريره من فكرة أنني والدته. لذلك اتخذت خطوة جريئة عندما قلت: رامز حبيبي، أنت تجعلني مثل المجنونة، لقد ألهبت مشاعري وانا الآن غارقة في الشهوة، تذكر يا بني أننا الآن نمارس الحب فقط، يجب أن لا نسميه جنس المحارم، انا سعيدة جدا. الآن يمكنك أن تفعل معي كل ما تريد القيام به، هل ترغب في عبور الحدود النهائية الآن يا بني؟ تعال إلى هنا الآن ولا تضيع الوقت. قلت هذا وأنا أزيل عنه ملابسه، كان لديه جسد مشعر، لقد أزلت ملابسه الداخلية بسرعة كبيرة ووجدت قضيبه ينطلق مثل الأفعى، لم يكن طويلًا أو سميكًا لكنه كان منتصبًا جدًا، أخذته في يدي وجلخته قليلًا وكان بعض المني يتساقط من ثقب قضيبه بالفعل، أخذته في فمي وأدخلته ببطء، شعرت أن قضيبه منتصب كثيرًا وأردته بشدة، نعم أنا أريد قضيب ابني الآن في كسي! أردت منه أن يفعل ذلك، يا إلهي، يا لي من وقحة كنت أغوي ابني! كنت ارتكب خطيئة ولم يعد هناك فرصة للعودة، وفجأة دون أن أشعر وجدت قضيبه بالقرب من شفتي كسي وانا غافلة، فتحت عيني ونظرت إليه، كانت عيناه مليئة بالحب الذي يذوب في الشهوة كما لو كان يريد أن يدمجني، لقد استمر في النظر إلي ولم أستطع التحمل بعد الآن. سحبت وجهه على وجهي وقبلته بينما كان يمسك خصري العاري ويدخل قضيبه في كسي! في هذه اللحظة كنت قد تحولت من أم الى حبيبة، فتحت ساقي أكثر لأنني شعرت بنشوة، يا إلهي، قضيب ابني داخل كسي! بدأ الآن في ضرب كسي ضربات قوية مستمر في إعطائي النشوة الجنسية، شعرت أن لسانه يصل إلى قاعدة حلقى! بدأت أصرخ: ماذا بحق الجحيم يحدث لي؟ يا إلهي، ابني ينيكني، ينيك والدته التي حملته! لقد فركت ظهره العاري وهو يرقد عليّ في حضن شديد، تتشابك أجسادنا كما لو كانت تحاول أن تصبح جسد واحد.
رامز: ما أشهاكي يا أمي، أنت فتاة أحلامي وأنا أحبك. أنا: توقف الآن عن الكلام وارضع حلمات أمك، بدأ ينيكني بعنف مثل الثور الهائج، ربما كانت هذه أول نيكة له، لم يستطع السيطرة وأطلق النار على كس أمه الذي نزل منه. شعرت بالنشوة الجنسية وكانت قوية جدا، طوال الليل كنا ننام على بعضنا البعض وقضيبه المنتصب كان داخل كسي طوال الليل، استيقظت في الصباح وذهبت إلى المطبخ لتناول وجبة الإفطار. كنت أشعر بالذنب تجاه ما حدث. ثم خرج ابني ولمس قدمي وجلس على الكرسي على طاولة الطعام. نهض وجاء بالقرب مني ووضع يده في ثوبي ووصل إلى خصري وبدأ في مداعبة منطقة العانة، ثم صعد بيداه وأمسك بزازي وبدأ يقرص حلماتي بأصابعه وهو يقبل رقبتي، في هذا الوقت كان قضيبه المنتصب يلمس شفتي كسي من الخلف وهو يحك حوضه في طيزي. وأخبرني ابني انه يريد أن يطور العلاقة، يريدنا أن نتزوج ونصبح زوجين بشكل رسمي! لا أعلم أين ذهب عقلي لكني اعترفت بزواجه وزوجته نفسي وصرنا ن��عامل على أننا زوجين بشكل كامل، حتى عندما نذهب الى مكان بعيد نتعامل على أننا زوجين وليس ابن وأمه. قبل بضع سنوات تزوجت من والده والآن تزوجت ابني وزوجي على قيد الحياة. لذلك لدي اثنين من الأزواج الآن. وزوجي الجديد هو في الحقيقة ابني. لقد رضع ثديي كطفل والآن يمصهما من أجل سعادته. كأم اعتدت إرضائه بلبني والآن علي إرضائه بجسدي. أنا: سأفعل كل ما تفعله الزوجة من أجل زوجها. لديك كل الحق في جسدي الآن. قفز قلبي فرحًا، شعرت وكأنني عذراء مرة أخرى، وأشعر بالخجل أمام زوجي المراهق، عشنا عدة أشهر مثل الزوجين، أقوم بعمل المهام المنزلية وأخدمه مثل زوجي وهو يتعامل معي كأني زوجته تمامًا، حتى وقعت المفاجأة، انا حامل، نعم أنا أحمل بنت ابني، بنتي الأخيرة كبرت ولا تعلم أن شقيقها الأكبر هو في الحقيقة والدها.
8 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 1 year
Text
زوجة أبي تصارحني بحبها لي وتقدم لي كسها
لم اكن اتوقع ان زوجة ابي تحبني و تريد علاقة غرامية معي فانا وقتها كنت في الخامسة و العشرين و هي اربعينية و ابي تزوجها بعد حوالي نستين من وفاة امي و كانت امراة حسناء و مطلقة ايضا و بيضاء . في الاول كنت اشعر بالحنان و انا في القرب منها و كنت عاملها مثلما كنت اعامل امي  ولكن هي كانت ترتدي امامي ملابس مثيرة و احيانا شفافة و حاولت اكثر من مرة ان اعتبر ان الامر لا يستحق كل ذلك التهويل لكن الامور خرجت عن مجراها في الكثير من المرات خاصة لما نختلي انا و هي لوحدنا في البيت حتى بدات اشك في نواياها و مقاصدها
كثيرا ما كنت ارى زوجة ابي ترتدي فستان النوم حين يخرج ابي و يكون واضحا علييها انها كانت تاكل الزب طوال الليل خاصة و ان ابي نياك و اعلم انه كان يصطاد البنات لانه كان تاجر و له عديد الصداقات . و صرت احيانا ارى فخذها حين تجلس واحيانا ارى صدرها حين تميل او تنحني و طبعا كان الامر يقودني مباشرة الى الحمام لاحلب زبي و اخرج شهوتي و لم اكن اعلم ان زوجة ابي تحبني و هي تريد زبي و لم اكن اعلم انها شهوانية و ان زب ابي لم يكن يكفيها و حتى حين كانت تحدث بيننا احتكاكات كنت اشعر بالخجل لكني كنت مصرا جدا على ان انيكها و اذوق ذلك الكس الذي ينيكه ابي
و ذات مرة تسللت الى غرفة نومها حين خرج ابي ليشتري الخبز و الحليب في الصباح الباكر و رايتها نائمة عارية تمام و لم تنتبه لوجودي و  اخرجت زبي و حاولت الاستمناء على صدرها و زوجة ابي تحبني و لكن انا لم اكن اعلم بنواياها . و اخرجت زبي و بدات احلبه و اان انظر الى بزاز حلمتها واقفة و حمراء اللون و كس محلوق جميل جدا و فخذ مثير و انا احلب زبي لكني بسرعة كبيرة احسست اني على وشك القذف و انا لم يكن امامي من خيار اما ان اقذف على جسمها او فوق السرير او اخفي زبي و اتركه يقذف في ملابسي و لذلك اوقفت الاستمناء و اسرعت الى الحمام لاحلب شهوتي
و في ذلك اليوم اخذت قرارا ان انيك زوجة ابي مهما حدث خاصة لما رايتها عارية تماما و رايت حلمات بزازها و صرت اتعمد كلما اراها احك زبي و المسه حتى ينتصب حتى اجعلها تلاحظ انتصاب زبي و تفهم اني اريد ان انيكها . و لم يكن الامر يحتاج لكل ذلك لان زوجة ابي تحبني و كانت متشوقة لزبي اكثر مني و تريد ان تمارس الجنس معي بقوة و حرارة حيث جاءت الفرصة الثانية التي كانت ساخنة اكثر و يومها مارسنا الجنس و اخيرا ذقت كس زوجة ابي و مارسنا سكس المحارم و ادخلت زبي كاملا في كسها حتى شبعت من النيك
الجزء الثاني
في ذلك اليوم تاكدت ان زوجة ابي تحبني و تريد ان انيكها و يومها تغيرت نظرتي لها و صرت اشتهيها و صرت اتلصص على طيزها و حتى بزازها كلما تنحني و احيانا احلب زبي عليها و انا اتخيل اني انيكها و احيانا كنت اقف من خلفها دون ان تراني و العب بزبي  . و حتى هي عرفت اني بدات انجذب اليها و كل ذلك و انا اهيج كلما انظر اليها حيث احسست انها تريد زبي اكثر مما اريد انا كسها و هكذا بدات اولى خطوات السكس بيننا حيث حدث اول احتكاك مع زوجة ابي و انا كنت اريد فتح الثلاجة لاخراج قارورة الماء و هي ارادت ان تساعدني لالتفت اليها و اجد صدرها على صدري و كسها على زبي
يومها حاولت تقبيلها مباشرة من الشفتين و لكنها بخبثها تحاشتني و تركت رائحتها عالقة في انفي و زبي منتصب و شهوتي قوية جدا و لم اكن اعرف نا زوجة ابي تحبني و تريد مني مبادرات اكثر . و جلست اشرب امامها على الطاولة و هي تنظر الي بذوبان كبير جدا و انا انظر الى جسدها الممتلئ و طيزها المدور مع اهدابها المثيرة و اردافها ثم تبسمت لها و ردت ابتسامتي و اخبرتها انها جميلة و ابي محظوظ بها و لحظتها فهمت اني اتغزل بها و اريد ان انيكها فاقتربت مني و قالت انت ايضا جميل و اي فتاة ستكون محظوظة معك و حين انحنت كانت بزازها ظاهرة
و نظرت الى بزازها البيضاء و زاد زبي انتصابه اكثر ثم حاولت لمس بزازها لكنها قامت مرة اخرى و اشارت لي باصبعها ان اتبعها و لحظتها تاكدت انها تحب الزب و زوجة ابي تحبني و تريد ان انيكها . و قمت مسرعا خلفها الى الغرفة وحين دخلت هممت بالهجوم عليها و لكنها دفعتني و طلبت مني ان اراقبها ما الذي ستفعله و بدات ترقص امامي رقص مثير و هي تقوم بالتعري الساخن جدا و تخلع ثيابها قطعة قطعة و اان اغلي و اهيج و زوجة ابي تحبني و تجعلني في احلى لحظاتي الجنسية الى ان صارت امامي عارية تماما و بزازها ظاهرة بالحلمات و كسها المحلوق عاري تماما و انا في قمة الهيجان الجنسي
و حين التصقت بها و بدا الاحتكاك كنت حارا و ساخنا جدا حيث بدات امص حلمة البزاز و يدي على الكس تداعبه بينما كان زبي منتصب كانه زب حمار و واقف بقوة حتى قربته من كس زوجة ابي ثم بدات ادخل زبي في كسها و كان كسها جد ساخن و شهي جدا و لزج . و بدات ادفع زبي الى الامام و الى الخلف و اان غير مصدق اني انيك زوجة ابي و امارس معها سكس المحارم و زوجة ابي تحبني و قد فتنت ايضا بزبي لما ادخلته في كسها و بدات بيننا اقوى مغامرة جنسية و احلى سكس من ذلك الكس الشهي
الجزء الثالث
و مهما قلت لكم ان زوجة ابي تحبني و تحب زبي فلن اقدر على وصف حرارتها فهي حين رات امامها زبي الواقف امسكته بيدها و اخرجت لسانها و كانت تمص و ترضع بحرارة غريبة جدا و انا واقف امامها . و تعتر زوجة ابي و اان نظرت الى صدرها الممتلئ الجميل و بطنها المسطح الشهي و كسها الوردي الذي لا توجد عليه ادنى شعرة  و حين كانت تمص زبي كنت انا امسكها م نراسها و اخبرتها اني اريد ان ادخل زبي في كسها فارتمت امامي و فتحت رجليها و قالت حبيبي ادخله ماذا تنتظر انا ايضا اريد زبك في كسي ارد منك نيكة حارة و ساخنة و قاسية
و دفعت زبي في كس زوجة ابي و كانت اجمل و احلى و الذ لحظة في حياتي حين كان الزب يدخل و يتحرك في كسها الى ان استقر كل زبي في كس زوجة ابي و انا وجدت نفسي اعانقها و اقبلها و كانني انا زوجها . و تاكدت ان زوجة ابي تحبني حين ادخلت زبي في كسها فقد كانت تتاوه بحرارة كبيرة و تطلب مني ان اتحرك بسرعة و اضخ زبي بقوة في كسها الضيق و اخبرتني ان زبي احلى من زب ابي و هو ما جعلني انيك بقوة اكثر و ادخل زبي بقوة و زوجة ابي كانت حارة جدا مثل كسها الساخن الذي كان يبلع زبي و يضمه بقوة و حرارة كبيرة
و كان السرير يهتز بنا و انا رغم اني كنت ذائب و زوجة ابي تحبني و زبي في كسها الا اني شعرت اني اخون ابي و لولا تلك الشهوة و جمال زوجة ابي لما فعلتها و لكن لما دخل زبي في الكس لم يعد امامي اي خيار . و بقيت ادخل و اخرج و احرك زبي بقوة  وسرعة داخل كسها الى ان انفجر زبي و انا ادخله و كنت اقذف باقوى حرارة جنسية و احلى لذة في ذلك اليوم و شعرت ان زوجة ابي تحبني خاصة لما كنت اقذف و اتاوه بحرارة في اذنها و انا انيكها و زبي يخرج حليبه و عصير شهوته الساخنة داخل رحمها و في قلب كسها الساخن الشهي جدا
و كلما كان زبي يخرج قذفة و قطرة مني كنت انا اذوب اكثر و الشهوة تخرج مني مباشرة في رح زوجة ابي و هي تحضنني و ترتعش من اللذة الجنسية و زبي يخرج حمم المني الساخنة بقوة كانه مدفع . و عشت مع زوجة ابي احلى يوم في حياتي على الفراش الخاص بابي و تمتعت بزوجته كانني انا زوجها و حتى زوجة ابي تحبني و اصبحت تمارس معي الجنس و تخبرني انها تعشق زبي اكثر من زب ابي و لا تصبر علي لاني مازلت شابا  وفحولتي اعلى من فحولة ابي الذي قارب الستين من عمره  و زبه بدا يتعب
69 notes · View notes
mousa-5566 · 1 year
Text
بدي ممحونه نحكي فون واذا موجوده بكندا بنلتقي
Tumblr media Tumblr media
29 notes · View notes
fufu-35 · 5 months
Text
Tumblr media
اللي يحب الدبه البيضاء و يقابل بمقابل في الرياض يتواصل معي
176 notes · View notes
kamelam1 · 8 months
Text
من تريد السكس تاتي الى الخاص
10 notes · View notes
mlzs-world · 19 days
Text
تبادل روابط ميقا ❤️❤️
2 notes · View notes
wingedcupcakegalaxy · 1 month
Text
سكس نيك
3 notes · View notes