Tumgik
qesas23 · 9 months
Text
25 notes · View notes
qesas23 · 9 months
Text
الحلقة الخامسة – سحاق ناري بين الأبنة و أمها
المتعة باب بمجرد أن تفتحه لا ينغلق أبداً. ولا تتوقف المتعة على العلاقة بين الرجال والنساء. يمكن للنساء أيضاً أن يمتعن بعضهن البعض ولا يوجد من هو أقرب من الأم تفهم أبنتها وتستطيع أن تلبي رغباتها. موعداً اليوم مع حكاية جديدة لأمل المصرية لكن هذه المرة في سحاق ناري مع أمها. بعد سنة حافلة بالنيك والمتعة جاءت الإجازة وسافر الأب وظلت الأم في إجازة لمدة أسبوع. كان هذا أسوء أسبوع مر على أمل منذ فترة طويلة. لا يمكنها أن تقابل عشاقها وهم كُثر وكسها لا يتوقف عن الصراخ من الجوع. مرت الأيام وبدأت تشعر بالألم في معدتها. في الليل كانت تفكر في الأمر ولا تستطيع النوم وبدأت تشعر بالألم الشديد في معدتها. صرخت من الألم وأمها هرعت إلى غرفتها. ورأت أمل تصرخ من الألم. ولكي تساعدها على التخفيف من الألم بدأت أمها تدلك صدرها. وحتى هذه اللحظة لم تكن لدى أمل أي نوايا سيئة نحو أمها لكن بمجرد ما بدأت أمها تتلكها بدأت أمل ببطء تشعر بالمتعة أكثر من الألم وبالشهوة أكثر من الوجع. وبدأ ألمها يقل حتى ذهبت في النوم. إلا أنها في منتصف الليل استيقظت فجأة ولم تستطع النوم مرة أخرى. تذكرت المتعة التي شعرت بها عندما كانتأمها تلمسها في صدرها. وهاجت على الآخر وبدأت تلعب في بزازها من فوق قميص النوم وبيدها الأخرى على كسها. وفي خلال دقائق وصلت إلى رعشته ونامت على هذا الوضع. ومن ثم وصلت إلى النتيجة المنطقية إنها تبحث عن فتاة لكي تريحها بدلاً من الرجال الذين لا تستطيع التواجد معهم في كل وقت. وفي الصباح عندما رأت أمها قررت بشكل نهائي أن تغويها وتحصل على المتعة من خلالها لإنه لم يعد أمامها أي خيار آخر.
أمها لم تكن تقل عن ابنتها في شيء. كانت هذه القطة ابنة لهذه اللبوة. أمها في هذا الوقت كانت سيدة سكسي جداً في الثانية والأربعين من عمرها. ممتلئة بعض الشيء لكن الزيادة في الوزن في الأماكن المطلوبة عند الصدر والمؤخرة. لابد أنها كانت شرموطة مثل أبنتها في نفس سنها. وحتى في هذا السن لا تزال تهتم بنفسها وترتدي الملابس الضيقة وتصبغ شعرها مثل فتاة في العشرين. خلال الليل وضعت أمل خطتها لتحصل على متعتها في سحاق ناري مع أمها وصرخت من الألم مرة أخرى. وعلى الفور هرعت أمها إلى غرفتها وسألتها عن الأمر. قالت لها أمل أنها تشعر بالألم في صدرها وطلبت منها أن تدلكها مثل ليلة الأمس. قالت لها أمها أنها ستدلكها حتى تتنام. وهذه المرة قلعت أمل قميص نومها وطلبت منها أن تدلكها على بزازها. وكانت أمها مصدومة من هذا الأمر لكن أما أقنعتها بأن هذا سيجعلها تشعر بالراحة بشكل أسرع. وبعد دقائق بدأت أمل تشعر بالمتعة وبدأت تتأوه. وهي ببطء حركت يدها قريباً من أمها وبدأت تتضغط على ساقيها بقوة. وأمها ظنت أن ذلك كان بسبب شعورها بالألم. ومن ثم بدأت أمل تدلك ساق أمها لكنها لم تستطع أن تجد أي ردة فعل على وجه أمها. وفي اليوم التالي فكرت في خطة أخرى وأخبرت أمها أنها تشعر بشيء ما مزنوق في كسها ولا تستطيع أن تتحمله. أمها شعرت بالصدمة وطلبت منها أن تظهر لها كسها. وأمل على الفور رفعت قميص النوم وأظهرت شفرات كسها المبلل. وحاولت أمها أن تحضر بعض المياه وحاولت تنظفه لها حتى ترتاح.
عندما صبت أمها المياه على كسها وبدأت تنظفه لها بيدها كانت أمل تشعر أنها في الجنة. وأدخلت أمل أصبعها في داخل كسها وتصرفت كأنها تحاول أن تجد حل. وبعد دقيقة أخرجت يدها وأخبرت أمها أنها لا تستطيع أن تدخل عميقاً بما يكفي في داخل كسها وطلبت من أمها أن تدخل هي يدها في كسها. وأمها لم تكن تعرف ماذا تفعل وبتردد أدخلت أصبعه الأوسط في كسها لكي تساعد أبنتها. أدخلت يدها بسهولة حيث كان الماء يتدفق من كس أمل. وهي دفعته للداخل والخارج حتى تتأكد من عدم وجود أي شيء. وبدأ أمل تتأوه بصوت عالي وأمسكت ببزاز أمها وبدأت تضغط عليها بقوة. وأمها أتصدمت وتحركت إلى الخلف. أخبرتها أمل أنها لا تستطيع أن تتحكم في مشاعرها وأمسكتها وطلبت من أمها أن تستمر. وبما أن والدها كان غائب منذ فترة وأمها لم تمارس الجنس لفترة طويلة. بدأت أمل تلعب في بزاز أمها وقرصت حلماتها من فوق قميص النوم. وأمها بدأت تهيج. لتقوم أمل بالاقتراب منها وتقبيل شفاسيف أمها في سحاق ناري جداً. استمر الأمر لبضع دقائق. ومن ثم بدأت بسرعة تقلع أمها. وفتحت حمالة صدرها ولحست حلماتها. واستسلمت الأم تماماً لأمل. وحركت وجه أمهاإلى كسها وطلبت منها أن تلحسه. وهي أدخلت أصبعها عميقاً في كسها وشعرت بالمتعة التي أفتقدتها لفترة طويلة. وحصلا على متعة لا تقارن في هذه الليلة. وفي الصباح عندما استيقظت كانت أمها مستلقية إلى جوارها عارية تماماً. حضنتها وقبلتها على كل جسمها وأمها بدأت تمص بزازها.
اقرأ أيضا : بنت الجيران: قصة حب مليئة بالإثارة والتحديات
27 notes · View notes
qesas23 · 9 months
Text
الحلقة الرابعة – ابن عمها ينيكها وينزل لبنه في كسها
صديقتنا العزيزة أمل المصرية لا تتوقف عن استغلال الفرص والجميع يجب أن يتذوق جمال كسها. اليوم موعدنا مع ابن عمها. شاب وسيم في التاسعة عشر من العمر وقضيبه طوله متوسط. وكالعادة بطلتنا أمل كانت في الثامنة عشر من عمرها سكسي جداً ولديها قوام رائع وتشبه نجمات البورنو. كان ابن عمها يدرس في العام الثاني في الجامعة، بينما كانت أمل تبدأ عامها الأول في الجامعة. وبالطبع سريعاً أصبحت معروفة بأنها قنبلة الجنس في الجامعة. العديد من الفتيان كانوا يسعون ورائها، حتى أن بعض أصدقائه كانوا يشتهونها. وبسبب الدراسة أضطر أبن عمها للقدوم إلى منزلهم. وفي أحد الأيام الجميلة كالمعتاد كان يستعد ابن عمها رائد للذهاب إلى الجامعة. وفي هذه الأثناء كانت أمل أيضاً تستعد وتأخذ الشاور. ولا يدري لماذا جائته الأفكار الجنسية في هذا الوقت بالنسبة لأمل. وبدأ يتسحب نحو الحمام وحاول أن يتلصص عليها في الحمام من شباك التهوية وبالفعل نجح في ذا. ورأى أمل عارية تماماً تحت الشاور وكسها نظيف ومحلوق تماماً وبزازها الكبيرة المستديرة بشكل مثالي تتدلى على صدرها. وهو رأى كل هذا وقضيبه بدأ ينتصب وأنزل بنطاله الجينز إلى أسف وبدأ يضرب عشرة، وبعد أن أنتهى أرتاح وذهب لتناول الأفطار. وأمل بعد الشاور أستعدت وذهبت لتناول الأفطار وجلست إلى جواره. ولم يقل لها أي شيء بل تصرف بشكل طبيعي. ومن ثم ذهب كليهما إلى الجماعة. ومن هذا اليوم قرر ابن عمها أنه ينيك أمل بأي طريقة وبدأ يبحث عن الفرصة الذهبية. وأخيراً جاء اليوم الذي طالما أنتظره حيث ذهب والدها ووالدتها وأخيها لحضور زفاف أحد أقرابهم. وهوكان سعيد جداً. وبمجرد أن ذهب الجميع، بدأ يفكر في طريقة لأقناعها بممارسة الجنس معه. وبدا الأمر غير ناجح بالنسبة له لكنها كانت تفكر في نفس الشيء.
في هذا اليوم عاد ابن عمها إلى المنزل وهو لا يفكر في مضاجعتها. كان يشعر بالإثارة الشديدة. سأل أمل إذا كانت تريد شرب العصير وهي قالت له نعم. وبمنتهى السعادة ذهب إلى المطبخ وحضر لها عصير البرتقال لكليهما. وهي كانت تشاهد فيلم على اللابتوب وهو قدم لها العصير. كانت أمل في هذا اليوم ترتدي تنورة قصيرة جداً وتي شيرت ضيق. وهي بدأت تشرب العصير. وبدأ يتحدث معها عن حياتها وسألها إذا كان لديها حبيب أم لا. وتحدثوا عن العديد من الأشياء وقضيبه بدأ ينتصب في هذه اللحظة من النظر إليها. وبعد بعض الوقت. بدأت هي تعرق من الشهوة لإنه صار لها أربعة أيام لم تمارس الجنس. وهو كان ينتظر بفارغ الصبر اللحظة المناسبة لكي يخترق كسها. وبعد حوالي ساعة إلا ربع لم تعد أمل تستطيع التحمل أكثر من ذلك وكان تعرق بشدة. وهو ظل صامتاً وعلى غير المتوقع سألته شيء أبعد مما تخيله. سألته إذا كان مارس الجنس من قبل أم لا. وهو قالها أنه لم يمارس الجنس من قبل. ومن ثم بدأت تقترب منه وحضنته بقوة وقالت أنا بحبك. وهو كان بيرتجف في هذه اللحظة. وهي أمسكته من رأسه من الخلف وبدأت تقبل شفتيه لبضعة دقائق. وهو كان متعاون للغاية معها ونسى أنها أبنة عمه. وبعد جولة التقبيل قلعته التي شيرت وطلبت منه أن يخلع البنطلون وهو فعل كما طلبت. وهي نزلت على ركبتيها وبدأت تمص قضيبه. وكان ابن عمها كأنه في الجنة من المتعة في هذا الوقت. كان مستمتع بكل لحظة وحركة في هذا الوقت. وبعد أن أنتهت من رضع قضيبه أفر منيه في فمها وهي بالطبع كشرموطة محترفة شربته كل قطرة نزلت منه.
بدأ ابن عمها يقلعها التي شيرت ويرفع التنورة القضيرة. وكان يدلك كسها من فوق الكيلوت. وهي كانت تتأوه ببطء وبدأ يقلعها. وبعد أن جعلها عارية بالكامل، أعتلاها وبدأ يقبلها بمنتهى السخونة والشبق. وبعد ذلك نزل على كسها وبدأ يلحسه. وكان كسها مبلول جداً كالعادة. وظل يفعل ذلك لعدة دقائق حتى قذفت مائها في فمها وهو شرب كل الماء الذي خرج من كسها ورضع بزازها اللذيذة بالكامل وبدأ يعتصرها. ومن طيلة مشاهدته للأفلام الإباحية كان يعرف معنى الجنس الآمان. فتح مجموعة واقيات ذكرية وأرتدى إحداها. وطلب منها أن تعدل قضيبه على فتحة كسها حتى يكون أسهل عليه أن يقومم بالمهمة. وهي فعلت ذلك وكانت تهمس في أذنيه أن يضعه في كسها بأسرع وقت. وبما أنه كان يظنها أول مرة لها كان يدفع ببطء حتى أخترق كسها بالكامل وهي تصرخ من الألم والمتعة. وكانت تتأوه آآآآآههه أكتر نيكني جامد مش قادرة كسي نار آآآآآآه أيوه كدة. سماعه لكل هذا منها جعله يزيد من سرعته وبدأ يستكشف المزيد منها وناكها لنصف ساعة متواصلة ومن ثم أفرغ منيه في الواوقي الذكري. وبعد أن تعبا من النيك ناما في أحضان بعضيهما البعض لبضع دقائق. ومن ثم أستيقظا وأخذا الشارو معاً حيث رعت قضيبه في الحمام. وبعد الحمام شربا النيسكافيه معاً وواصلا ممارسة الجنس طيلة اليوم واللية حتى عاد عمه وزوجة عمه وابن عمه. ومن هذا الأسبوع كان يتحينان الفرص قضاء الوقت في أحضان بعضيهما البعض.
اقرأ ايضا : قصة حب بين الطبيب والممرضة
30 notes · View notes
qesas23 · 9 months
Text
الحلقة الثالثة – الفتاة اللعوب تثير المدرس في أحلى نيكة في المدرسة
بعد أن تخلصت أمل من عذريتها التي كنت تكبلها عن الاستمتاع بكل مباهج الحياة، بدأت البحث عن فريستها التالية والقضيب الذي سيشبع عطش كسها الذي لا يرتوي. وكانت الفريسة معلم في الثالث والعشرين من العمر. أعتاد أن يتبسط مع طلابه في الحصص ويخبرهم قصص لطيفة. في البداية لم تكن لديه أي نوايا خبيثة ناحية أمل الفتاة اللعوب في فصله. لكن الأمور تغيرت ببطء. في أحد الأيام ذهبت إلى غرفته وطلبت منه رقم هاتفه. وعندما سألها عن السبب قالت له أنه قد تحتاج منه أن يشرح لها بعض الأمور. وفي المساء تلقى منها رسالة تعلمه بوجودها. وفي كل يوم كان ترسل لها رسائل تمنيات الصباح والمساء وبما أنه كل الطالبات كنا يرسلن له مثل هذه الرسائل السخيفة تجاهلها. لكن أمل لا تيأس بسرعة. بدأت ترسل له صور وعبارات غرامية. واستمر الأمر لبضعة أيام حتى بدأ يستجيب لها لكن في حدود. وبعد عدة أيام ذهبت إلى غرفته وطلبت منه أن يساعدها في التعلم على الكمبيوتر بعد المدرسة.، وهو وافق وأخذها على المعمل وبما أنه لم يكن هناك غيرهم في هذا الوقت جلس إلى جوارها في نفس الكرسي. وبينما كان يساعدها كان يمسك يدها على الماوس. ولذلك كان يضطر إلى أن يضغط بيده على بزازها. وهي بالطبع لم تكن تمانع. وهو واصل الضغط على بزازها. وبعد ذلك أقتربت هي منه وهو وضع يده حول جسمها ليمسك يدها الأخرى. وهذه المرة كانت يديها تعتصر حرفياً بزازها. وهي استدارت له ولم تبدي إلا ابتسامة خبيثة.
كانت الفتاة اللعوب تضع رائحة مثيرة جداً وجميع هذه اللمسات الجسدية أثارته. وبدأ يشعر بالانتصاب في كيلوت. ولم يعد يستطيع مقاومة رائحتها. وهي لاحظت ذلك ونظرت في عينيه وقالت له “عجبك البيرفيوم؟” قال لها “أكيد جامد.” قالت له بدون تفكير “أنا عارف أنه جامد في بوكسرك.” ونظرت لها بابتسامة شيطانية جعلته يدرك أنه أصبح ملكها. وأقترب منها برأسه وبدأ يمرر شفاهه على وجهها. والتف بيدها حولها وجذب كريها قريباً منه. وهي وضعت شفايفها على شفايفه وبسرعة بدأا يتبادلان القبل ومص الشفايف. ووبدأت يده تستكشف إمكانياتها. وكانت يده تداعب بزازها بنعومة وتدور حولها. ورفع تي شيرتها لأعلى وأمسك بزازها من تحتودفعها بقوة. وهي أطلقت آهة في فمه وقبلته بكل قوة. وأصبحت الفتاة اللعوب في قمة الهيجان. وقلعت التي شيرت وأنتقلت من الكرسي إلى حجره. وعضته من رقبته وبدأت تلحس ذقنه. وكانت يده مشغولة بفك رباط حمالة صدرها وهي تعمل على فتح أزرار قميصه. وبسرعة قلعته القميص ورمته على الأرض وبدأت تقبل صدره. ويدها تداعب صدره نزولاً إلى قضيبه. كانت تقبض عليه من الخارج بينما تمص شفايفه بمنتهى المحنة. ويدها تبحث عن سحابة بنطاله لكنه دفعها من على حجره وجعلها تستلقي على طاولة الكمبيوتر حرفياً على الكيبورد. وبدأ يلحس ويمص حلمات صدرها. وأخذ بزازها المتماسكة بين شفايفه وبدأ يرضع منها كالطفل الجائع. وهي كانت تجذبه من شعره وتتأوه من المتعة. وهو نزل من تقبيل ومص بزازها إلى أن وصل إلى كيلوتها. وفتحه وهي استجابت له بأن رفعت مؤخرتها. نزل لأسفل وبدأ يقبل كسها المبلل.
حاول أن يغريها بأن يقبل فخاذها من الداخل ويللحس الأجزاء الحساسة قريباً من كسها. لكن هذا كان يدفعها إلى الجنون. وهي حرفياً جذبته من رأسه ودفعته في داخل كسها. ورجعت برأسها إلى الخلف وتأوهت بكل حرقة. وبدأ يلحس بظرها بسرعة ويرضعه بشفايفه. وهي ساقيها بدأت تتسع لكي تسهل له الوصول إلى كسها المبلل. كان يلحس عميقاً في كسها، وهي كانت تتأوه بصوت عالي جداً وساقيها ترتجف. فهم أنها على وشك أن تبلغ رعشتها وبدأ يمص كسها بكل قوة. وهي أطلقت آهة عميقة وأفرغت مائها على وجهه. وبعد ذواني عادت إلى الأرض من سماء متعتها ونزلت من على الطاولة محاولة أن تجلس على قضيبي لكن الوضعية لم تكن مريحة. وضعها في وضع الكلبة وأدخل قضيبه في كسها. وهي تأوهت بأعلى صوتها بينما قضيبه يخترق أمعائها. ووضع إحدى يديه على ظهرها والأخرى على فلقتي طيزها وبدأ ينيكها. في البداية كانت سرعته على الهاديء لكنه زاد سرعته مع زيادة تأوهاتها وصرخاتها. وكانت بزازها تعتصر على الطاولة ويمكنه أن يسمع أزيز جسدها المبلل مع الخشب بينما يضاجعها بكل قوته. وهي كانت تتأوه بأسمه بصوت أعلى وأعلى مع كل دفعة وتطلب منه المزيد. وهو حفر بقضيبه عميقاً في كسها ونأكها بأقوى ما يستطيع. شعر بجدران كسها تعتصر قضيبه وجائتها الرعشة الثانية. ضيق كسها ورعشتها جعلته يفرغ كل منيه عميقاً في داخل كسها حتى أمتلأ ووصلا إلى قمة النشوة. وهي استدارت وقبلته قبلة طويلة. ولم ينفصل من القبلة حتى قررا أن يلتقطا الأنفاس. وهي وصلت إلى ملابسها وبدأت ترتديها. قال لها: “إحنا محظوظين إنه ما حدش دخل علينا هنا.” غمزت له الفتاة اللعوب وقالت له: “أنا عارفة إن ما حدش هيدخل هنا. أنا كنت مخططة الموضوع من بدري. ولازم تديني دروس خصوصية على طول.” هزت كلماتها أعماق قضيبه.
اقرأ ايضا : قصة حب بين الشاب العشريني والمطلقة
38 notes · View notes
qesas23 · 9 months
Text
 الحلقة الثانية – الشرموطة المصرية مع الصيدلي أبو زب كبير
بعد أن فاقت أمل الشرموطة المصرية من سكرة الجماع مع أدهم وتذكرت أنها لم تعد عذراء والسوء من ذلك أنه أفرغ منيه في رحمها ومرت لحظات من المتعة المختلطة بالقلق من فقدان العذرية وخشية الحمل. صحيح أن العذرية مقدسة أكثر من اللازم في المجتمعات الشرقية لكن التحول من فتاة عذراء إلى أمراة كاملة دون زوج يجعلك تشعر بخليط من المشاعر والندم هو أكبرها. بالنسبة لفتاة أن تفقد عذريتها مشكلة كبيرة. خرجت أمل من شقة أدهم وبدأت تفكر في طريقة للحصول على حبوب لمنع الحمل بعد ممارسة الجماع في الحال. والطريقة الوحيدة هي الذهاب إلى الصيدلية الموجودة في أخر الشارع. وبما أنه الوقت قد تأخر فإنه لا يوجد بها إلا أحمد الصيدلي الوسيم الذي لطالما رمقها بنظراته الشهوانية وهو يتطلع لها من أسفل نظارته الطبية بينما تطلب الفوط الصحية أثناء الدورة الشهرية. حزمت أمل أمرها وووضعت خطة جهنمية. ذهبت إلى الصديلية ودخلت عليه وطلبت منه أن يعطيها حقنة فيتامين في العضل. أعتذر منها وقالها تأتي في الصباح عندما تكون الطبيبة موجودة. لكن أمل ابتسمت له بخبث وقالت له “مش أيدك خفيفة.” قالها: “هتعرفي دلوقتي.” وبالفعل دخلت معه إلى المخزن وهو أعد الحقنة في ثواني وبمجرد التفاته وجدها قد أنزلت البنطال الجينز وخلعت أيضاً كيلوتها الأحمر لتعري نصفها الأسفل تماماً.
سألها أحمد بهزار: “هو أنت متعودة تأخدي الحقن في الجانبين؟” و الشرموطة المصرية بكل محنة قالت له: “آه، زي ما تحب.” ووجدت عينيه تمسح طيزها كلها. وكانت ملامح أمل المصرية مستديرة ومؤخرتها ممتلئة وبارزة وغاية في الاغراء. تعمد أحمد أن يقترب من مؤخرتها بوجه وكانت هي تتابعه بدون أي تعليق. قال لها: “دلوقتي هنبتدي الحقنة دي زيت وهتأخد وقت. ياريت ما تتحركيش خالص.” أشارت له أمل بالموافقة. وهو أطبق على نص طيزها الأيمن بيديه ولم يكن ينظر إلى سن الحقنة لكنه كان يتابع وجهها وردة فعلها. وبالفعل رأى ما كانت ينتظره. فهي كانت تستمتع ولم تظهر أي رفض على مسكته المثيرة لطيزها الممتلئة. ورشق سن الحقنة في فلقتها وهي أطلقت ظفرة خفيفة. وما زال يدفع ما بداخل الحقنة ويتابع النظر إلى مؤخرتها الجميلة وقد أنتفخ قضيبه وتزايدت دقات قلبه معاً. ومرت بضع دقائق قبل أن ينتهي ويمسح طيزها بالقطن. ونبهها إلى أنه انتهى، لكنها تباطئت في إرتداء ملابسها وظلت تمدح خفة يده ورقته (على العكس كان يتمنى أن تتألم ليشعر باللذة). سألته هل أضع بعض الكمادات حتى لا يتورم مكان الحقنة. فأجابها بأن مجرد السير إلى المنزل سينهي الألم. قالت له إنها شاكنة في آخر الشارع. قالها: ما تحطيش الكمادات إلا لو حسيت بوجع وتكون دافية. وحاسبته بقيمة الدواء ودفعت وما أنتهت وهمت بالذهاب حتى عادة مرة أخرى وسألته عن دواء لرائحة المهبل فهي تستعمل غسول المهبل وهو لا ينفع. أخذ لبوس مهبلي وأعطاه لها، لكنها سألته عن طريقة الاستخدام. شرح لها الطريقة وأخبرها أنه مهبلي وليس شرجي. عندما سمعت ذلك أظهرت على وجهها علامات التعجب “الزائفة” وكأنها ليست أنثى. وقالت له إزاي؟
قال لها إن اللبوسة كبيرة قليلاً وتوضح في فتحة المهبل لمعالجة الميكروبات وهي التي تسبب الرائحة الكريهة. زاد إندهاشها عندما عرضت عليه أن يضع لها اللبوسة حتى تتعلم كيفية استخدامها. حاول أن يسهل لها الأمر وقال لها تأخذ واحدة وتدخلها في فتحة مهبلها، لكنها استغربت من الأمر وقالت لها أنها تشعر بالخوف الشديد لإنها أول مرة تستخدم أي دواء في هذا المكان. سألها أين أضعه لكي. قالت له الشرموطة المصرية في المخزن حيث لن يرانا أحد. شعر أحمد بالارتباك بعض الشيء لإنه الموضوع كان غريب عليه جداً. قتاة صغيرة في السن وعلى قدر كبير م الرشاقة والجمال ويبدو من هيئتها أنها ليست جاهلة وتطلب منه مثل هذا الشيء. قال لها تفضلي بالدخول. تسأل في نفسه كيف سيعطيها اللبوسة في كسها وكيف ستستقبل الأمر. هل هي واعية لما سنفعل؟ دخلت أمل وبسرعة قلعت البنطلون والكيلوت الأحمر وظهر كسها البارز يغطيه بعض الشعر الخفيف والمحلوق من الخارج. طلب منها أن تجلس على الكرسي وفتح سحاب بنطلونه. سألته: ماذا ستفعل. قال لها: سأعطيك اللبوسة. كان زبه كبير جداً وأكبر من زب أدهم بكثير. وأقترب من كسها وبدأ يدفع قضيبه في كسها وتتابع أذنيه صوت هيجانها الرقيق وهي تتأوه من المتعة ومطبقة شفتيها عن الكلام. وما أن أفرغ منيه في كسها حتى تغيرت ملامحها مرة واحدة. وبدأت تبكي وكانت على وشك الصراخ لولا أن أطبق على فمها. وطلب منها أن تهدأ وسألها ما في الأمر. قالت له بين أصوات نحيبها المصطنع أنه أفرغ منيه في كسها وربما تحمل الآن لكنه طمأنها بأنه لديه حبوب تمنع الحمل بعد الجماع. أرتدت ملابسها بسرعة هذه امرة وأخذت منه الحبوب بالإضافة إلى أنه أهداه مجموعة من الواقيات الذكرية للمرات القادمة من أجل ممارسة جنسية آمنة.
اقرأ ايضا : قصة عشق ممنوع بين الجار الاعزب وجارته المتزوجة
41 notes · View notes
qesas23 · 9 months
Text
20 notes · View notes
qesas23 · 9 months
Text
حكايات أمل المصرية – الحلقة الأولى: البداية شرموطة من صغرها
السيدة أمل المصرية تحتفل بالأفتتاح الكبير لعمارتها الجديدة. “برج السعادة” والذي لم تقم فعلاً ببنائه من مالها الخاص، لكن من الميراث الكبير الذي حصلت عليه من زوجها السابق، رجل الأعمال شوقي البرنس. وكانت السيدة أمل نموذج مثالي للجمال المصري بوجه ملائكي وشعر يصل إلى وسطها. وكانت من نوع السيدات الذي يرغب أي رجل في النوم معها. وكان كل جزء في جسمها يحكي قصة مختلفة. وكانت ابتسامتها ابتسامة سيدة مصرية بسيطة، لكن في نفس الوقت كانت بزازها البارزة تصرخ “تعالا ومصني”. كانت أمل المصرية تقترب من عامها الأربعين لكن الزمن لم يؤثر عليها بعد. كانت مثال صارخ على الميلفاية البالغة لكن جسمها المثالي بتضاريسها الضخمة تجعل أي رجل ينتصب قضيبه على الفور. لا يمكن لأي رجل أن يقاوم نظرات أمل المصرية. وقد أنتقلت أمل إلى شقتها الفارهة في “برج السعادة” مع ابنتيها – رشا وسمية. وكانتا ابنتيها في العشرين والتاسعة عشر من العمر، حيث تتمتع الكبرى رشا بجسم عارضة أزياء مثالي، بينما لم تكن سمية جذابة مثل أختها لكنها ما تزال مقبولة شكلاً. وقد عوضت سمية قوامها الأقل جاذبية بشخصيتها المنفتحة جداً. فهي تحب أن تكون مركز الاهتمام، وستفعل أي شيء لتصل إلى ذلك، حتى أنها قد تفعل أشياء لا تفعلها أي فتاة عادية!
بمناسبة الافتتاح الكبير كان الجميع مدعو لحفل حتى الصباح. وبينما كان الجميع مشغولون في التحدث ورواية الشائعات والنميمة، كانت أمل تسترجع شريط حياتها وكفاحها حتى وصلت إلى هذه اللحظة. وكانت البداية من أكثر من عشرين عاماً. فتاة بسيطة تسكن في الطابق الرابع عشر من برج سكني كبير مع عائلتها. كانت بشرتها بيضاء وهي طويلة وشعرها طويل ومستقيم يصل إلى منتصف وسطها وعيونها و��سعها وأنف صغير بقوامي سكسي جداً. وفي معظم الأوقات كانت ترتدي تنورات قصيرة تظهر سيقانها الشابة وتي شيرتات ضيق يمكن أن تتخيل من خلالها حجم بزازها. منذ البداية كانت أمل المصرية تعلم ما تريد ولا تتردد عن إقتناص الفرص. كانت مقربة من ابن الجيران أدهم. وأعتادا التحدث عن المدرسة والأصدقاء. وفي إحدى المرات وبينما يتناولان الغداء سوياً في شقته، سألته عن صديقاته في المدرسة. وبعد القليل من الأسئلة البريئة أنتقلت إلى الحديث عن الجنس. سألها أدهم ماذا تريد بالضبط. وهي على الفور طلبت منه أن يخلع ملابسه. في البداية رفض لكنها هددته أن تخبر الجميع أنه حاول أن يجبرها على ممارسة الجنس معها. لم يعد أمامه مفر إلا أن يرضخ لها. وبالفعل خلع التي شيرت والبنطال ووقف أمامها. وهي أنزلت الشورت وأمسكته بقضيبه المنتصب. وهو أخذها في ذراعه وبدأ يقبلها بينما لسانه يستكشف فمها. ومن ثم قبلها على جبهتها وعلى أنفها المدقق وعنقها ومن ثم بدأ يمص ويلحس أطراف أذنها. وهي بدأت تتأوه بقوة أمممممممم آآآآآآآه بوسني جامد.
وفكلها حمالة الصدر ونزلها الكيلوت ومن ثم ببطء أخذ حلماتها البنية في فمه وبدء بنعومة يمصها ويعضها. كان ملمس بزازها في فمه ببساطة لا يقاوم وفي الوقت الذي بدأ فيه يرضع بزازها ويعضها أصبحت أمل مثل المجنونة بينما هو يفرك بزازها الصغيرويبلل كسها كله بأطراف أصابعه. وهي كانت تتأوه وحرفياً متعلقة به. آآآآآآه أمممممم. أصبح الماء الذي يخرج من كسها يغطي أصابعه كلها. وهو أخرج أصبعه من كسها ووضعه في فمها لكي تتذوق بعضاً من عسلها. وحملها على السرير وبدأ يلحس صرتها وفخاذها وركبتها وأخيراً أصابع قدمها في فمها. وأمسكته من شعره وحاولت أن تدفعه إلى كسها المختوم. وهو كان عن قصد يثيرها من خلال اللحس والمص حول كسها بينما هي لا تتوقف عن التأوه. أرجوك نيكني بقى مش قادرة بموت. وكان كسها متعة ثانية صغير وضيق وشفراته الوردية ناعمة جداً. ولديها بضعة شعيرات سوداء جعلتها تشبه آلهات الجمال الأغريقية. وهو بدأ يلحس شفرات كسها الخارجية ويدفع لسانه في كسها. وكان طعم مائها مثل الشهد وهي حرفياً كانت تخرج لترات من الماء في فمه. وبعد حوالي عشر دقائق من نيك كسها بلسانه حيث أرتعشت لثلاث مرات. أصبح قضيبه لا يقوى على الانتظار أكثر من ذلك. فأعتلاها وبدأ يفرك قضيبه على كسها ومن ثم بنعومة بدأ يدفع ببطء ونجح في إدخال ربعه في كسها.وهي صرخت ممممممممم آآآآآآه وأمسكته من فخاده وبدأت تجذبه في داخلها. وشعرت بقضيبه يمزق غشاء بكارتها ويدخل عشرة سم أخرى في رحمها. ومن ثم بدأ أدهم يضاجعها بقوة أكبر ويدخل أعمق في كسها وفي أثناء كل ذلك لا يتوقف عن تقبيلها ومص بزازها مثل المجنون. وزاد من سرعته وهي آهاتها تتسارع حتى أنهارا معاً وأفرغ منيه في رحمها ليختلط مع مائها. كانت هذه أول مرة تشعر أمل المصرية فيها بالمتعة لكنها لم تكن أبداً الأخيرة ومن ذلك اليوم قررت أن تكون المتعة هي هدفها الوحيد في الحياة.
اقرأ أيضا
35 notes · View notes
qesas23 · 10 months
Text
شاب يدخل على زوجة ابيه في الحمام لينيكها
سكس بين شاب يدخل على زوجة ابيه في الحمام لينيكها , كان في غرفته يشاهد احد اسخن افلام البورنو التي حملها له صديقه و بينما كان زبه بين قبضة يده يدعك نفسه سمع صوت الدش يبدأ في الحمام و لانه لم يكن احد غيره و زوجة الاب في المنزل علم انها هي من كانت تستحم و عقله ذهب على الفور الى شكلها و هي تقلع ملابسها و تتعرى ثم تدخل جسمها تحت الدش و يدأ يتيخيل كيف الماء كان ينزل من شعرها لوجهها لثدييها الذي كان هو متأكد من حجمهم الكبير و لما تخيل شكل كسها محلوق و يقطر بماء الدش الساخن لم يعد يستحمل هيجانه اكثر , فتوقف عن مشاهدة الفيديو و ذهب الى الحمام حيث فتح بابه ببطئ حتى لا تسمع صوته و هو يدخل و لما كان في الحمام قلع ملابسه في لحظة سريعة و قضيبه كان منتصب و جاهز لينيكها بالفعل بسبب فيديو اليورنو الذي كان يشاهده .
لما راها كانت اجمل و اكثر اغراء مما يتخيل و كان تدعك الصابون على ثدييها بيدها الناعمة و لما راته غطت صدرها بيدها و هي تصرخ من مفاجئتها و من توتره بدأ يتكلم بسرعة و هو يشرح لها ما يريد ( لا تصرخي و لا تخافي انا فقط اردت ان استحم معك و لم المسك بدون رضاك فقط فكري انه لا يوجد غرينا في المنزل و هذا سيبقى سر بيني و بينك .. لقد تمنيت ان المسك من اللحظة الاولى التي رأيتك ..) و كمل حديثه هكذا حتى راى ان عينيها كانت على زبه  هي تعض على شفتها السفلى و كان تعبير وجهها كأناها تحلم و لما مدت له يديها و قالت له  ( اقترب مني يا حبيبي ) اصبح هو الذي يظن انه يحلم ذهب لعندها على الفور و عانقته حتى كان ثدييها مطبوعة على صدره و الماء الدافئ ظمهم لبعضهم اكتر .
دخلت يديها الى شعره و جذبته اليها و هو بدأ يقبلها و يداعب شفتيها و لما دخلت لسانها الى فمه مصها منه و حعلها تتنهد و بالرغم من ان حركاتهم على بعض كانت بطيئة الا ان كل لمسة و قبلة كانت تعطيهم لذة لا تستطيع تخيلها , و لما امسك ثديها بيدها ههم ببطئ كالكرات بين يديه و كان زونه ثقيل و ناعم نزل عليهم برضع حامي كانت حلمتيها الوردية تنتصب اكثر في فمه و  لما يتركهم من بين شفتيه اصحت الحلمات الوردية حمراء و حساسة من كثرة المص , و زوجة ابيه كان جد ساخنة و كانت لا تستطيع الانتظار حتى تتناك بقضيبه الذي كان جد طويل و غليظ اكبر بمئة مرة من زب ابيه الذي لك يكن يستطيع ان يدوم انتصابه اكتر من دقيقة قبل ان يقذف و لاكن مع زب ابنه كانت ستأخد وقتها و تتممتع بكل لحظة به .
امسكت بيدها بدون تردد و مررت يدها الناعمة على كل قضيبه حتى لخصيتيه و كان هو يصرخ و انتباهه على لسانها الذي تمرره على شفتيها من جوعها الجنسي و بعد لحظة كانت نازلة على ركبيها امام زبه و وضعته بين شفتيها ثم حركت رأسها حتى بدأ يدخل حلقها و تذوقته في لسانها و حلقها و كانت تحب الرغوة البيضاء التي تخرج من زبه و لما اخرجت زبه من بي شفتيها نظرت اليه بعينان كلها جوع و قالت له ( نيكني من فمي ) و هو نفذ على الفور حتى كان خصيتيه تتلمس شفتيها و ما زاد هيجاته هو شكلها و هي تدعك كسها بينما تتناك من فمها بقضيبه و ما افقده صوابه اكتر هو لما دخلت اصابعها الى ثقبة كسها الوردية و بدأت تنيك نفسها .
و لما وصلو الى قمة الاثارة بهته الوضعيات التي لم يكن هو يتخيل نفسه يعملها مع اي فتاة كل ما كان يفعله هو مشاهدتهم على افلام السكس و الحلم بهم لما يكون لوحده في غرفة في الظلام … و لما انتهت من نيك نفسها و التهام زبه بمص و لحس حامي , نهضت و حلمها في حضنه و رجليها ملتفة حول حوض وسطه ثم جلعها تتكأ على الحائط بتلك الوضعية و اجلسها على قضيبه من كسها ببطئ حتى دخل كله و هي كانت تتنفس يصعوبة و هي تقبله و لما بدأ النيك كانت بزازها تحتك بصدره و الاصوات الجنسية تجعله يقتربو اكثر و اكثر حتى وصلو الى الذرة الجنسية مع بعض و بدأ يقبلها من شفتيها المنتفخة حتى لم تعد ترتعش بين حضنه ثم استلقو على الارض و الماء لا يزال يرش اجسامهم العارية وبينما يديه تمر على صدره علمو انهم دخلو في علاقة سرية مع بعض و لن يستطيعو الابتعاد عن نيك بعض بعد هذا اليوم .
20 notes · View notes
qesas23 · 10 months
Text
اريد ان اتناك و اركب الزب بعدما عشت تلك المتعة مع صابر
يومها فعلا كنت اريد ان اتناك و اركب الزب و لكن لم اتوقع ان المتعة ستعمني و و تصل الى ذلك الحد و صابر كان صديقي وحبيبي لكن لم يسبق لي ان ذقت زبه او مارست معه الجنس و كل ما كان بيننا هو لقاءات حميمية جميلة و بلا اي ممارسات جنسية . و جاءتنا الفرصة و التقينا في بيت احد اقرباءه الذي كان مسافر و ترك له المفتاح و اخذني هناك و قال لي حياتي بصراحة اريد ان انيك وامارس الجنس معك و انا اخذته في حضني  وقبلته ثم قلت له و انا اريد ان اتناك و اركب زبي و اريد ان تمزقني بزبك و تنيكني نيك بلا توقف حتى تدلع لي كسي و تشبعني زب
و بدا صابر يداعبني و يقبلني بحرارة كبيرة جدا و انا ارد على قبلاته الساخن و اعانقه و في كل مرة اقول له احبك حبيبي اه اه اريد ان اتناك من زبك و اريد ان تدخله في كسي و امسك له زبه حتى اخرجه و يا له من زب جميل ة كبير فاتن جدا و لذيذ . و اخذت الزب بين شفتا و انطلقت امص وارضع فيه بحرارة كبيرة و هو يتلوى في مكانه و يئن انين جميل ساخن جدا و انا ارضع له زبه و امص فيه مص حار جدا و ازدادت الحرارة الجنسية بيننا اكثر و القبلات مع العناق الحار الجميل الساخن جدا و صابر بعد ذلك بدا يحك زبه على اشفار كسي و يسخنني  ويهيجني تهييج قوي جدا
ثم مسح زبه بين شفرتي كسي و انا اوحوح اه اه اريد ان اتناك ادخل حبيبي لا تتوقف اه اه ادخل لي زبك و صابر امسك زبه و وجهه بين الشفرتين بطريقة جميلة و بدا يحشر فيه و يدخل و انا احس بحلاوة جنسية كبيرة حين كان يدخل زبه . و بعدما سخنني بالنيك قليلا طلب مني ان اركب على زبه في وضعية الفارسة  وفعلا كانت لحظات جميلة و ساخنة جدا و طعم ركوب الزب ليس له مثيل حين اكون انا اهتز عليه و هو جاس ينظر الي بكل متعة و انا مثل المجنونة و اوحوح بحرارة اه اح اه اه اريد ان اتناك اه اه اه احب ركوب الزب اه اه احب زبك اه اه ما احلى الزب مممممم
و ازداد شبقي اكثر مع التهاب حرارة الزب وسخونته داخل كسي و انا اصرخ بتلك الحرارة الكبيرة جدا حتى افجر ذلك الزب الساخن جدا بحرارته داخل كسي و كنت ارتعش احلى رعشة في حياتي و في احلى لحظاتي الجنسية . و حتى صابر كان يكب بحرارة مدهشة و شهوة قوية جدا و زبه داخل كسي يحفر و انا مازلت اصرخ اه اه اه اريد ان اتناك اه اه اكمل اه اه لا تخرج زبك ارجوك لا تحمني من الزب
26 notes · View notes
qesas23 · 10 months
Text
اعطيتها زبي ترضع فسخنت و ركبت عليه ثم نكتها في كسها
كنت اريد ان اتمتع معها و اعطيتها زبي ترضع و تلحس و انا في قمة الشهوة و الرغبة  وكنت معها في احدى الحدائق بين الاشجار و الجو هادء جدا و لما بدات تمص لي زبي سخنتني بقوة كبيرة و جعلتني احس نفسي حامي و حار جدا و زبي واقف . و لم تكتفي بالمص والرضع بل كانت تقبل زبي بمحنة و حرارة كبيرة و كانها تريد اكثر ولكن انا كنت افكر اننا في مكان عام و ما كان يهمني هو اخراج الشهوة اكثر من التلذذ و التمتع لاننا لم نكن في امان و كانت هي تمص و تلعب في صدرها و حتى كسها و شهوتها حارة و حادة جدا بينما انا انتظر فقط اللحظات الجميلة التي سيبدا فيها زبي بكب حليبه  والقذف
و حتى شكل زبي كان جميل جدا و عروقه منتفخة و انا اعطيتها زبي ترضع و كنت واقف و هي في وضعية القرفصاء تلحس لي زبي و ترضعه بحرارة و زبي اصبح واقف و هي تمسك به كانها معلقة على الزبو تلحس فيه لحس ساخن نار . و انا اثناء التمتع كنت التفت في كل الاتجهات فشهوتي الساخنة لم تمنعني من مراقبة المكان و من حسن حظي لم يمر اي احد في جهتي و هي ما زالت تلحس لي و اعطيتها زبي ترضع و تمتعني لكن فجاة احسست بان زبي اصبح لوحده بلا لمس  وكنت انا قد اغمضت عيناي ولما فتحتهما رايتها تدفع بلكيلوتها بين قدميها و انا مندهش من تصرفها
و لما اصدق ما الذي كانت تفعله فانا اعطيتها زبي ترضع و هي الان سخنت و تريد ان تجلس على زبي و تريد ان انيك كسها فهي كانت تلح على ان تاخذ نصيبها في المتعة و اللذة ايضا و ان لم اقدر على حرمانها من لذة الزب . و تركتها تجلس على زبي و انا جالس على شجرة مقطوعة وسط تلك الاعشاب الطويلة و جاءت فوق زبي و جلست و كانت حرارة كسها ناعمة  وجميلة جدا ثم امسكتها من فخطيها وطيزها و تركتها تجلس لي على الزب و بدات احلى متعة و اسخن نيك بعدما اعطيته زبي ترضع فوجدتها تركب عليه لتتناك احلى ��يك و اسخن جنس
و انا لما جلست على زبي كنت اشتعل اكثر و طبعا متعة الكس اسخن من متعة الفم و حبيبتي كانت تهتز و توحوح بحرارة و المحنة في عينيها و حتى لما بدا زبي يقذف لم اقدر على ابعادها لاني كنت اريد ان اقذف خارج كسها ولكن هي كانت ساخنة جدا و اصرت ان يكون الكب كله داخل الكس . و كان زبي يكب داخل الكس و يقذف قذف حار جدا و ساخن و انا اصرخ اه اه اه اه اه اه و شهوتي تخرج بحرارة و نعومة كبيرة و اعطيتها زبي ترضع حتى بعدما اكلت القذف حتى تنظف المني العالق فيه
22 notes · View notes
qesas23 · 10 months
Text
زب لذيذ ناكني في مؤخرتي و فتح طيزي داخل المحل
انا شاب تحولت الى شاذ جنسي بعدما ذقت زب لذيذ ناكني و دخل في طيزي و عمري ما فكرت ان اكون شاذ او امارس الشذوذ لكني وجدت نفسي في ذلك العالم الغريب الجميل بالصدفة مع رجل لا اعرف كيف جعلني اذوب في حبه من اول لقاء . و قد تعرفت عليه في ذلك اليوم حين ذهبت اشتري من عنده ملابس داخلية و هو يمتلك محل لبيع ملابس الرجال و كان رجل اكبر مني و انيق و جميل جدا و عليه رجولة عنيفة و صوت غليظ و انا اشتهيته و لم اكن اعلم انه شاذ و حين اشتريت من عنده نسيت عنده هاتفي و رجعت اليه في اليوم الموالي لاجده هناك و تجاذبنا اطراف الحديث
و مع مرور الوقت صرنا نتحدث في الهاتف كاننا اصدقاء و صرنا نحكي لبعضنا حتى بعض الاسرار الى ان طلب مني ان نقيم علاقة غرامية ساخنة و فعلا مارسنا اللواط و كان احلى زب لذيذ ناكني و اعجبت بالزب ايما اعجاب . و من باب المغامرة و التجريب قررت ان اجرب معه و ذهبت اليه في محله في ذلك اليوم و كانت الساعة تقريبا الحادية عشر ليلا  واخبرني انه احضر سلعة جدبدة يريد صفها و وضعها و كانت فرصة جميلة ان نمارس اللواط هناك من دون ان يشكبنا اي احد من الجيران و انا ذهبت اليه حتى دخلنا و بدات اتناك مع زب لذيذ ناكني و امطر طيزي بالنيك
و كان هو واقف متكئ و انا افتح له السحاب  واحاول ان ابدو بمظهر الخبير في الجنس رغم اني لم يسبق لي ان ذقت زب لذيذ ناكني من قبل و لما رايت الزب اندهشت منه فقد كان كبير و جميل و واقف بشدة و انا امطرته باللحس و المص الساخن . و لماذا زاد انتصاب الزب اكثر تاكدت ا��ي مع وحش و ليس زب و نا حائر كيف طيزي ستاكل كل ذلك الزب و حين بدا ينيكني و يدهن طيزي ضحك علي وقال هل تريد ان تموت لماذا سخنتني و انت تملك هذه الفتحة المغلوقة و كان يعرف ان طيز ستتعذب من زبه و فعلا كان يدهن و يفرك ببطئ و يدخل زب لذيذ ناكني نيكة جميلة و ساخنة و بصعوبة ادخل الراس
و احسست بحرقان كبيرة لما ادخل لي الراس الضخم في مؤخرتي و انا اصرخ و لكن  طيزي كانت تتمزق بقوة و انا اتحمل لاني احببت الزب و كنت اريد ان اتناك و اصبح شاذ مع رجل احبه  وينيكني و يكون نياكي الخاص .  و دفع كل زبه في طيزي و مزق فتحتي و ناكني نيكة ساخنة جدا حتى كب الزب منيه في مؤخرتي و احسست بسيلان الحليب الذي كان ناعم و لذيذ مع احلى زب لذيذ ناكني و احلى جنس في ذلك المكان الجميل و لا احد انتبه باننا كنا نمارس اللواط فيه
21 notes · View notes
qesas23 · 10 months
Text
زبي يقذف حليبه و انا ملتصق بطيزها في الطابور و شهوتي حارة نار
لم اتوقع ان زبي يقذف حليبه بتلك الحرارة و السرعة فانا يومها كنت في الطابور انتظر دوري حتى احصر على الخبز و كانت في تلك الايام ازمة كبيرة في الخبز حيث حدث اضراب عام في البلد و بقي خباز واحد فقط ف منطقتنا يعمل . و كانت الطوابير مملة و طويلة و متعبة و الالتحامات لا تحتمل و لكن اوقعني في ذلك اليم حظي مع طيز لا يقاوم و كانت صاحبته امرة ناضجة و متزوجة و لكن مطيزة و لها مؤخرة جميلة جدا و ترتدي حجاب بني لازلت اتذكره و  انا لما رايتها قبلي كنت اريد ان ابحث فقط على اللذة و لكن لم اتوقع ان زبي سينفجر من المتعة و حرارتها
في الاول اتصقت على طيزها الطري جدا و طبعا انا شاب محروم و غير متزوج و تجربي الجنسية منعدمة الا مع الافلام و الاستمناء و احسست انها فرصتي الوحيدة حتى احك زبي على المؤخرة لكن ما ان تلامس زبي على الطيز حتى احسست بالنار و كان زبي يقذف حليبه و يريد الكب . و اعجبني الامر فالتصقت اكثر وهي التفتت لي و لكن تظاهرت اني افعل ذلك عن دون قصد و تم دفعي من الخلف فاندفعت عليها و الصقت زبي في طيزها اكثر و احسست برعشة جميلة جدا كان زبي يقذف حليبه فقد كنت ارتعش و اهتز و انا واقف في كاني و بحرارة كبيرة و عرفت ان زبي يريد الكب
و كنت محتار بين التوقف او البقاء ملتصق حتى زبي يقذف حليبه و كما يعلم كل الرجال ان مقاومة الشهوة امر مستحيل خاصة اذا كانت اللذة كبيرة و حارة  و انا كنت بين التمتع و بين الحذر لكن فجاة باعتني زبي و ارتعش و وصل الى مرحلة استحالة السيطرة عليه . و كنت واقف ملتصق بالطيز لما دا زبي يرتعش و انا واقف خلف تلك الطيز المكورة الكبيرة و السيدة تنتظر دورها في الطابور مثلي لكن احسست ان زبي انفلت منه الحليب و بدا يكب بحرارة كبيرة جدا داخل ثيابي و انا واقف و زبي يقذف حليبه الساخن جدا و انا اقطر في مكاني من اللذة  والشهوة على احلى مؤخرة و اجمل نيك في حياتي
و على الرغم ان النيك لم يكن كامل و بلا اي قبلات او لمس الا ان لذته كانت كاملةو حرارته مكتملة و زبي يرتعش و يكب الحليب ويقذف بحرارة كبيرة و الشهوة خرجت مني جميلة و ناعمة جد لكن زبي ارتخى بسرعة و وصل الى التشبع الكامل . ثم صرت اعدد الدقائق فانا اريد ان ارجع الى البيت حتى اغسل زبي  واحس بتضايق كبير و المني يملا ثيابي و ذلك الطيز الذي كان يمتعني اصبح مثل الكابوس و انا خفت لو يخرج المني و الطخها لانه لا ذنب لها و زبي يقذف حليبه من الشهوة لكن بعد ذلك احسست بالندم
86 notes · View notes
qesas23 · 10 months
Text
اسخن سحاق في بيت جدتي مع بنت عمي السحاقية
مارست اسخن سحاق في حياتي مع بنت عمي في بيت جدتي في ذلك اليوم و انا اعرفها منذ الصغر و لم تكن تكبرني الا بسنة واحدة لكنها كانت متمردة جدا و متحررة و لا تخشى اي شيء واهلها لم يكونو يبالو بتصرفاتها . و في تلك الليلة كانت تلح علي ان اتحدث مع احد اصدقائها و كنت اسمعها تتحدث معه بكلام فاحش و لما عاتبتها قالت لي انتم كلكم شراميط و تحبو الزب و تتظاهرون بالعفة ثم وضعت اصبعها على كسها و انزلت كيلوتها و قالت انظري الى كسي يحب الزب و لا يشبع منه و امارس الجنس و السحاق كما اريد ثم عانقتني و قالت هل تريدي ان تنيكي معي .
و انا رفضت لكنها قالت ستعيشي اسخن سحاق في حياتك ثم بدات تقترب مني و تلتصق بي حتى سخنتني و لا اعرف حتى وجدتها ترضع في بزازي و لكن اللذة التي اوصلتها لي كانت غريبة و جميلة جدا ليس لها مثيل . و كنت اضحك انا من المتعة لما كانت ترضع لي بزازي ثم وضعت يدها في كسي و قالت هذا الكس يجب ان يذوق الزب و يتمتع ثم خلعت بيجامتها و كان جسمها جميل و اكثر امتلاءا من جسمي خاصة في الصدر و المؤخرة و انا خجلت لكن بصراحة كان اسخن سحاق و احلى متعة جنسية معها و استسلمت لها و هي تقبلني و تسخنني حتى تجاوبت معها .
و انا لما التحم لحمي مع لحمها شعرت بحرارة جميلة جدا حتى لم اعد قادرة على الابتعاد عنها و القبلات كانت جميلة و ساخنة و نحن في اسخن سحاق و كلانا كانت تلحس رقبة الاخرى و الحلمات و تحاول ان تعض الاخرى عض خفيف حتى تسخنها . و انا لم اكن اعرف السحاق بل كنت اتعلم منها و افعل ما كانت تفعل حتى وجدت نفسي كانني خبيرة و امارس اسحن سحاق مع قريبتي الممحونة و ادخلت اصابعي في كسها بالكامل حتى جعلتها تصرخ و تغنج اه اح اه اه واصلي اكملي و انا انيكها باصبعي و هي توحوح اه اه اه اه ثم اعطيها اصبعي تلحسه و تمصه
و لما سخنتها جيدا فتحت لها رجلاي و قلت لها هيا دوقيني الجنس و كانت قريبتي تدخل لي اصابعها بالكامل و انا اتغنج اه اح اه اه انا منيوكة و ساخنة اه اه اه ارجوك اطفئي لهيب الكس الذي في داخلي اه اه اه اكملي و انا الوي رجلي على اخرى و انا امارسمعها الجنس بحرارة . و تواصلت المتعة الجميلة مع قريبتي النياكة السحاقية و ادخلت اصابعها حتى في طيزي الذي كان يؤلمني لكنه اصبح يمتعني و في كسي ايضا كانت المتعة جميلة في اسخن سحاق و الرعشة جميلة جدا و قد شعرت ببرود جنسي جميل جدا في نهاية السحاق و انا اقبلها من الشفتين بكل حرارة
42 notes · View notes
qesas23 · 10 months
Text
كسي يحب الزب الكبير و نياكي لا يتوقف عن النيك و شره في الجنس
بالقدر الذي كسي يحب الزب الكبير فان نياكي رضا شره في الجنس اكثر مني فهو لا يتوقف حين نلتقي و احيانا يقذف خمسة او ستة مرات كاملة في اللقاء الواحد و رغم ذلك فانا لا اشعر بالتعب لانني نياكة و احب الزب و كسي يبقى رطب و البلل يملاه كلما دخل فيه . و اسخن جنس مع رضا كان الفندق في يوم شتوي بارد التقينا فيه هناك و اخرجنا اول شهوة في فمي بعدما رضعت له زبه و مصيت له حتى كب حليبه في شفاهي و شربت حليب زبه ثم تركني اغسل وجهي و راح هو ينظف زبه و نحن نستعد للنيك الحقيقي و خلع رضا بعد ذلك كل ثيابه و رايت جسم مفتول بالعضلات قوي جدا في مستوى الزب الذي يملكه
و اخدت قضيبه المرتخي ارضعه في فمي و اريد ان اراه منتصب و كبير فانا كسي يحب الزب و يجب ان ابقي حبيبي دائما ساخن و متشهي للنيك و فعلا ما هي الا لحظات حتى كان زب رضا في فمي مثل الحديدة  و هنا خلعت انا ثيابي و طلبت منه ان يمزقني بالنيك و الزب . و اعطاني رضا زبه في فمي و هو يطيل مدة المص حتى يسخنني و خاصة و انه قذف شهوته الاولى في حين اني كنت انا اغلي و كسي هائج و في كل مرة كان يحك الراس بين شفراتي كسي و يهيجني حتى اكاد اجن و هو يعلم ان كسي يحب الزب و انني بحاجة الى النيك و لما ادخل الراس بدات انا اصرخ كالمجنونة
كانت صرخاتي قوية جدا اه اح اح اح و كسي يحب الزب الكبير حين يدخل فيه و رضا كان يدخل ببكئ حتى يسخنني و يتركني اغلي و انا بطبعي انسانة ساخنة تحب الجنس و لكن رضا كان حار اكثر مني و شهواني و يعرف كيف ينيك و يهيج اي امراة . و ادخل رضا زبه تقريبا بالكامل بكل ذلك الحجم الكبير في كسي و تركني اغلي و اصرخ و كسي يحب الزب و النيك ثم انتقل بيديه عبر كل جسمي فكان يفرك في طيزي و فخاذي و حتى بزازي ثم يقبلني من الرقبة و هو ما زال فوقي ينيكني نيكة قوية جدا و ساخنة بينما انا كسي يحب الزب و يعشق النيك الساخن المثير و يحب الاهات و حرارة الجنس .
و في الوقت الذي نسيت نفسي و انا استمتع فقط و اتغنج اه اح اح اه اه قطع زبه تلك المتعة حين اخرجه ليقذف و كان يصيح بهيجان جنسي قوي جدا اه ا. اه اه اه … اه اه اه و يحاول ان يقرب زبه من وجهي حتىيقذف علي و يصرخ … اه اه اه اعطيني وجهك يا بنت الشرموطة اه اه اه اه… و انا اتقزز من المني لكن لم ارفض طلبه و تركته يقذف في وجهي كل حليبه … اه اه اح اح و اخرج رضا حليب زبه بمحنة كبيرة و انا كسي يحب الزب و لم يشبع منه
13 notes · View notes
qesas23 · 10 months
Text
حلاوة كسها ذوبتني و اجبرت زبي على اخراج حليبه بسرعة
ما احلى حلاوة كسها الساخن حين وضعت زبي فيه و طبعا اول مرة زبي يدخل في الكس فانا لم اكن اعرف حتى كيف اقبل امراة و النيكة حدثت لي بالصدفة بفضل صديقي الشقي الذي احضر شرموطة الى مكان العمل كي تبيت معه و كنت انا احرس معه في الليل . و انا لما رايتها قام زبي على الفور لجمال جسمها و كنت انظر اليها بكل محنة و اريد ان اكلها و تركته يدخل معها و ينيك و هو خبير في النيك لانه متعود على الفتيات و انا لما خرج قال لي اذهب لتنيك و دخت انا و تظاهرت اني معتاد على النيك و في داخلي كنت ارتجف كانني سادخل الى الحرب لانني خشيت الا اقنعها .
وجدتها عارية كما ولدتها امها و منظر بزازها كان رهيب جدا و انا لم اعرف هل ارضع ام اقبلها ام ادخل زبي لكنها تكفلت بالامر و اخرجت زبي من مخبئه و لعبت به ثم رحت اذوق حلاوة كسها الساخن و وضعت زبي فيه بقوة كبيرة . و كان الكس جد لذيذ حيث ما ان وضعت فيه زبي حتى احسست بالرعشة القوية و كنت اقبلها من فمها بقوة و الاعب زبي الى الامام و الخلف و هي توحوح و انا كنت سعيد لان صديقي حين يسمعها توحوح سيعتقد انني انيكها بقوة  و انا في الحقيقة عندي زب جميل و لاباس به و لما دقت حلاوة كسها شعرت برجفة قوية جدا
و حركت زبي الى الامام و الخلف حوالي عشرة مرات فقط و الكس كان لزج جدا و حلاوة كسها كانت اقوى مني و من شهوتي الممحونة المشتعلة و لم اعد اقدر على ابقاء زبي اكثر في الكس و لابد ان اخرجه حتى افرغ حليبه . و صرخت لا اراديا اه اح اه اه اه ساقذف اه اه اه و هي تصرخ لا لا لقد بدانا منذ لحظات ارجوك اصبر قليلا و تماسك اه اه و انا حلاوة كسها كانت قوية جدا و رحت اخرج زبي و اضعه امام فخذها و انطلق الحليب يسيل من الزب بقوة كبيرة و انا ارى زبي يقذف و يخرج شهوة جميلة و حارة جدا و ما احلى طعم النيك و حلاوته الكبيرة حين تكون الشرموطة بتلك الحلاوة و اللذة
و مسحت لها زبي بين فخذيها و قلت لها هل اعجبتك و لما سالتني عن سر قذفي السريع قلت لها عندي مدة لم انك امراة و الحقيقة كانت هي اول واحدة ادخل لها زبي في كسها و انيكها و المهم اني نكتها و اخرجت الشهوة الساخنة . ثم مسحت زبي بمنديل و خرجت الى صديقي و بدات احكي له و كنت ابالغ في وصف النيكة حتى صورت نفسي بانني واحد من نجوم البورنو و لكن لم اكذب في وصف حلاوة كسها و حرارته
15 notes · View notes
qesas23 · 10 months
Text
اول مرة اتناك و اذوق فيها الجنس بكل متعة
قصتي ساخنة جدا لانه ناكني زب ساخن و ممتع جدا في كسي مع صديقي الذي كنت احبه  ويحبني و تطورت علاقتنا الى ان وصلت الى ممارسة الجنس بطريقة تامة و كاملة و اتذكر كيف رايت الزب اول مرة و كان شكله جميل و مثير جدا .. كان زب صديقي طلعت طويل و يشبه الموزة و اسمر اللون و عليه راس وردي غامق و عروق كثيرة و منظر الزب جعل قلبي يدق بقوة كبيرة و شهوة جنسية حامية عليه و لم امانع في وضعه داخل فمي و مصصته و مداقه لذيذ و ذدفئه كان جميل جدا و لاحظت انه يكبر اكثر و يتصلب كلما رضعت و مصصت اكثر حتى اصبح مثل الحديد
و بدا طلعت يخلع ثيابي و كنت خجلانة نوعا ما و لكن الشهوة القوية جعلتني استسلم بسرعة و من حسن حظي ناكني زب ساخن و لذيذ و سلمته جسمي يلحس و يرضع  في صدري و رقبتي ثم لمس كسي و اخبرني ان كسي كان مبلول و انا لم اكن اعرف هذه الامور .. ثم سخننا مع بعض و نحن نقبل بعضنا بمحنة جنسية كبيرة جدا و تركته يقرب زبه من كسي حتى لمس الراس شفراتي لتزداد شهوتي اكثر و اصبح ممحونة و هائجة نار و ناكني زب ساخن و لذيذ و دفع طلعت زبه في كسي بحرارة مدهشة جعلت حصون كسي تنهار و تتهدم و ينزلق زبه بقوة في الكس و الاحتكاك لذيذ و جميل جدا
و ما احلى تلك الحرارة الجنسية الجميلة الكبيرة في ذلك الزب الساخن الذي سرعان ما بدا يتحرك في داخل الكس و احسست انه ناكني زب ساخن و لذيذ اكثر مما تخيلته و تمنيته و كنت اتغنج معه و اخرج اهات حامية و مولعة جدا .. و كان طلعت ينظر الي و يقبلني من الفم و زبه يدخل في كسي و انا لا افكر الا في المتعة الجنسية الجميلة و اواصل التاوه اه اح اه اه اه و حرارتي كانت قياسية جدا و طلعت زبه كان يحفر داخل كسي الى العمق و احس بضربات الراس داخل رحمي و كانت حركات ساخنة و جميلة و ناكني زب ساخن و لذيذ لاول مرة في حياتي و احسست بالرعشة الجنسية اكثر من مرة في تلك النيكة الحارة اللذيذة .
و وجدت نفسي مضطرة الى التغنج و التاوه حتى اعبر عن ما في داخلي من شهوة و متعة جنسية و انا اصرخ اه اح اح اه اه و حبيبي ما زال ينيك و الزب لم يكن قادر على التوقف و لو للحظة واحدة الى ان انفجر الحليب منه . و بمجرد ان احس طلعت ان زبه سيرمي حليبه حتى سحبه من كسي و وضعه على عانتي و صار يصرخ بحرارة جميلة اه اح اح اح و ينازع بقوة و الشهوة كانت جميلة جدا وانا في قمة النشوة و ناكني زب ساخن و لذيذ احلى نيك
50 notes · View notes
qesas23 · 10 months
Text
سكس سحاقي حار جدا و لحس كس قوي و احلى مص بزاز
اروع ليلة و احلى سكس سحاقي حار جدا عشته مع احدى قريباتي التي تكبرني ببضعة سنوات و التقيت معها في تلك الليلة بعد انتهاء العرس و بما انها تسكن بعيدة فقد اقترحت عليها اختي الكبيرة ان تعود معنا الى البيت و تبيت معنا .. و لما جاءت  اقترحت عليها انا ان تشاركني الغرفة لانني انام فيها لوحدي و ما ان دخلت قريبتي حتى خلعت ثيابها امامي كي تلبس البيجامة التي اعطيتها اياها و انا رايت جسمها الجميل الذي اثارني خاصة صدرها الواقف و انحناء طيزها و لما ارتدتبيجامتها صارت تحكي لي عن طرق تجميل الجسم و الحصول على مفاتن و انوثة يحلم بها الرجال و كانت تلمس صدري و فخذي حتى سخنتني .
و ملامستها جعلتني اسخن بسرعة  و اجد نفسي في اقوة سكس سحاقي حيث لم انتبه الا و هي في حضني و تقبلني من الفم و انا اسمع دقات قلبها و صوت انفاسها الحار ثم بدات تعريني و عادت مرة اخرى لخلع البيجامة و راتي مرة اخرى بزازها الجميلة و بدات تلعق في صدري … في الحقيقة سخنتني جدا بتلك المممارسة الى ان فتحت لها رجلاي و قلت لها اطفئي لي كسي و انا اصرخ اه اح اه اه اريد النيك و بدات تلحس لي و تمص بظري و تهيجني اكثر حتى احسست باصابعها تدخل في كسي و تستمني لي في سكس سحاقي حار و ساخن نار و انا من شدة الهيجان هجمت عليها امص في بزازها بقوة
و طعم لحم البزاز رائع و ناعم جدا خاصة لما انتصبت الحلمات و انا في سكس سحاقي رائع و رهيب واسمع اهاه اح اح اح و لما لمست الكس وجدته غارق جدا و اصبعي يدخل فيه بسهولة و انا اريد ان اكل الكس واقضم الحلمات من شدة الشهوة . اما قريبتي فكانت تارة تتركني استمتع بها و تارة هي من تتكفل بمتاعي و اللعب بكسي و بزازي و انا شهوتي تجعلني بسرعة اقوم و اصرخ لانني اما اول سكس سحاقي في حياتي و لم اكن املك اي تجربة من قبل و جسمها الجميل كان يهيجني ويجعلني اذوب فيه حتى ارتعشت عدة مرات و لم اتحكم في نفسي و انا اتجاوب معها بقوة .
و تبادلنا عدة مرات الارتعاش حيث كنت انا ارتعش لما تهز كسي و تلحسه و تستمني لي بالاصابع و انا افعل لها نفس الامر و استمرت المتعة بيننا كبيرة و لذيذة جدا حتى تعبنا من ممارسة السحاق و لم نعد نقوى حتى على الحركة . و لم نعد نقدر سوى على التقبيل و لكن كانت ليلة جميلة و ساخنة جدا في سكس سحاقي رهيب و لذيذ جدا كل واحدة فينا استمتعت به و نمنا في احضان بعضنا عراة و ملتصقين و جسمي يدفي جسمها و جسمها يدفيني
68 notes · View notes