Tumgik
#مسابقة الحلم
almidanalyemeni · 7 months
Text
لأول مرة.. يمنية تفوز بمبلغ 100 ألف دولار في جائزة مسابقة “الحلم” على قناة “MBC”.. الاسم والمحافظة
حققت مواطنة يمنية من محافظة تعز (جنوبي غرب اليمن) فوزًا بجائزة مالية تبلغ 100 ألف دولار أمريكي وذلك عبر برنامج “الحلم” الذي تبثه قناة “إم بي سي” السعودية. وحصلت اليمنية “نجاة أحمد حسن” من محافظة ‎تعز، على مبلغ الجائزة بعد مسابقتها في البرنامج الذي تبثه قناة “إم بي سي” السعودية، ويقدمه الإعلامي اللبناني “مصطفى الآغا”. وقالت “نجاة أحمد” الفائزة بالجائزة، خلال مقابلة عبر الهاتف مع “الآغا” مقدم…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
helm2023 · 11 months
Text
ابدا في مسابقة الحلم وامامك فقط 8 ساعات لتسجيل رقمك وبعد ذالك سوف نعطي الشيك لك
استغل الفرصة قبل فةات الاوان و تأتي للحظة الندم
انت لا تصدق انك ربحت 👇👇👇👇👇👇 تم اصلاح الموقع الأن الموقع يعمل 100%لا تتأخر نحن فى انتظارك
0 notes
masryno · 7 months
Text
ما هي خطوات التقديم في مسابقة البريد المصري وما هي شروطها بالتفصيل؟
إعلان مسابقة البريد المصري لعام 2024 وشروط التقديم الهامة للغاية تنظم الهيئة العامة للبريد المصري مس��بقة استثنائية للشباب المصري في عام 2024، بما يعد فرصة ذهبية للانضمام إلى قطاع البريد في مصر. يتم تقديم الفرصة للشباب الطموح للعمل والتوظيف في العديد من القطاعات المختلفة التي يقدمها البريد المصري. شروط التقديم المهمة – يجب أن يكون المتقدمون مصريين الجنسية وأن تكون لديهم بطاقة رقم قومي سارية…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
ahmedalghk · 2 years
Text
اشترك الان .. حلم Dream طريقة الاشتراك في مسابقة الحلم 2022 مع مصطفى الأغا علي mbc
اشترك الان .. حلم Dream طريقة الاشتراك في مسابقة الحلم 2022 مع مصطفى الأغا علي mbc
أرقام المشاركة في مسابقة الحلم 2022 من خلال حفل كبير تابع لملايين في كل مكان ، أعلن المقدم الإعلامي الكبير مصطفى الأغا مقدم برنامج مسابقة الأحلام عبر برنامج صدى البلد المذاع على MBC ، عن اسم القناة. الحائز على جائزة الحلم الكبير وهي مليون دولار أمريكي والتي كانت من نصيب المواطن العراقي الداعم صائب لكونه طبيب متقاعد استطاع أن يفوز بجائزة علاج زوجته في الخارج وذلك بالسحب. تم إجراؤه من أول مكالمة…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
mmmemmmworld · 4 months
Text
الواحدة صباحًا أجد نفسي تلقائياً أرسل رسالة قصيرة إلي صديق قديم أقول له أني غير راضية عن آخر حوار بيننا وإنني أريد أن آراه لمرة أخيرة ،أرسل الرسالة وأترك الحاسوب وأنام أستيقظ من نومي في الصباح الباكر أعتقد أني لم أنم غير الساعتين أو الثلاثِ ساعات أجد أنه مرحب بشدة وأنها خطوة طالما حاول أن يأخذها اتجاهي أو للإنصاف تجاه تلك العلاقة المليئة بالمطبات فأتجاهل كل أحاديثه وأقول له تمام فلتختر موعداً ،خرجت من المستشفي أنتظره في محطة جامعة القاهرة لم أكن متوترة ولا حتي متشوقة و حقيقةً لم أكن أرغب في فض الاشتباك الأخير ولكن كانت تمتلكني رغبة عارمة في البكاء والصمت فقط
نبدأ الحديث بالسؤال عن الحال ثم عن العمل والمرضي وغطرسة الأطباء ثم بدأنا تدريجياً بالحديث عن الجامعة والأصدقاء القدامي الموجود منهم والغائب واللي فات واللي مات واللي سافر واللي اتجوز واللي اختار يتجنن ،نمشي معاًفي شوارع الدقي يسترسل في حديثه عني أنا "لازلتِ جميلة ومتألقة " أبتسم وأصمت
يقول :فستانك جميل
أصمت
البارحة قبل أن تراسيليني كنت في وسط البلد مع صحابي اللي كانوا صحابك نظرت لأحدهم واقتربت منه هذا المقهي كنا معاً
نظرت له باستغراب فصدقاً لا أتذكر شيئا عن هذا اليوم فيحاول أن يذكرني به يقول عندما كنت ترتدي ذلك الفستان الجميل لأول مرة "كنتِ شرياه من زين "فيخرج لي هاتفه ويضع أمامي صورة لفتاه تشبهني حقاً ولكن كان هناك إحساس موحش بأني لا أعرفها أبتسم ولكن هذه المرة لا أصمت "آه لما غلبتك في الطاولة وكانوا مشغلين وسوف "ما أنتِ حلوة وفاكرة أهو
أنا هرباً من الحديث إلي أين ستذهب بنا في شوارع الدقي ؟ ،نجلس أمام بعضنا البعض في المقهي تحدثنا في كل شئ عدا نحن أو أنا ،حاولت بأن أخفي رغبتي في البكاء بأن أتحدث حقاً عنا ،يسألني عن أبي فأصمت عن أمي فأصمت عن أختي الكبري فلا أجيب عن أختي التي تليني فأكتفي بأنها اختارت دراسة الطب وأتمني ألا تخرج منه معطوبة مثلي يسألني عن أختي الصغيرة أكتفي بأنها الأولي في مسابقة أوائل الطلبة فلطالما كان توقفنا الدراسي شئ يختال به والديّ ويصبراهما عنا وعن سوء شخصياتنا ،يسألني عن خالتي التي كانت تريد أن تزوجنا فنضحك ضحكاً هسترياً ويسألني عن صغار العائلة واحداً واحداً فأتعجب لأني صرت أنسي تفاصيل بعضهم فينتقل إلي الحديث عن القطط ويعرض علي بأن يحضر لي قط أبتسم "لأ شكراً آخر مرة جبت فيها قط كان سبب إني سبت السكن الساعة٢بليل في عز الشتا وسافرت تاني يوم البيت شيلاه أربع ساعات بس كان قط جميل اتلمينا كلنا وعملناله حفلة ترحيب بإننا حميناه في بيت جدتي وتاني يوم سافر مع عمتو القاهرة وبقي من قطط العاصمة ،،نضحك ضحك هسترياً مرة آخري
أحدثه :القاهرة علي وسعها وجمالها لم تستطع أن تشمل قلبي ولا أن تشملني، أحياناً نحن أبناء
المدن الصغيرة نثور للحصول علي حريتنا معتقدين أن في لهو العاصمة ما يُرضينا فنشعر بانتصار لذيذ بنكهة الحداثة والخروج عن المألوف حيثما توجد
الميادين والمسارح والفن لكن لا يلبث الأمر بزوال جماله فتعتاد الحرية يوماً فيوما حتي تصبح هذه الحرية أشبه بمطلب طفولي نشعر حياله بالملل ،أتذكر كيف كنا نستغرق ساعات في الطريق لكي نقضي يوماً في سينما مترو أو لحفلة إحدي مغني الراب ،الآن كل شئ حولي ولكن لا ينتابني غير الشعور بالهرب و الاختباء، فهي سجن مزخرف بالحريات ،عندما كنا طلبة كان الحلم الذي يجمعني بكل أصدقائي بإختلاف توجهاتهم هو الإنتقال إلي القاهرة فصديقي اليميني كان حلمه العاصمة والآخر اليساري كان ذلك وصديقتي الريفية منهم وآخرين ..
أسترسل في الحديث
هل شعرت يوماً ما بأن فكرة الرحيل دائماً ما تلاحقني ودائماً ما تأسرني؟
أبدو في ظاهري بأني فتاة تجيد أن تثبت وجودها وتفرض نفسها علي الحياة ولكن في داخلي أشعر بأني لستُ جزءاً من ذلك كله ،فتلك السيوف التي تنهال علينا لا مفر منها غير المواجهة مع احتمالية إصابتك بأحدهم أثناء مواجهتك ،فالبسالة في كبدها وجوهرها خسارة آيضاً
أعلم جيداً ما يقوله أصدقائي عني أحياناً أشعر بأني في حاجة دائمة لأحكامهم الصارمة منها قبل المادحة فهم أكثر من شعرت بالأمان معهم وكثير من وقتي حاولت أن أكون ولو لبعض الوقت أنا .
بالحديث عن الأصدقاء لقد خسرت أحدهم قرابة الشهرين كانت خسارة شديدة وجارحة ولكنني استطعت أن أتناسي وأصمد وألا أكترث )
أبكي فيلاحظ أني بالفعل لم أتجاوز ولازلت أكترث لأمرها
مش هتحكيلي؟
لأ
منذ متي وأنا أحدث أحد عن نهاياتي بأصدقائي ؟حتي أنت لم أحدث إلا القليل عن نهايتنا وكان الموضوع ملفقاً مختصراً )
مش هنقوم ؟
استني شوية ،هشوفك تاني امتي ؟
أصمت ،لا أعرف ولم أقرر ويكفيني هذا القدر من الماضي والبكاء اليوم
3 notes · View notes
shimaamohamed24zz · 1 month
Text
0 notes
elpashax · 4 months
Link
0 notes
mobily2030 · 4 months
Link
0 notes
makkanews · 4 months
Text
Tumblr media
0 notes
yteam23 · 4 months
Link
Hello family  Sons got the music daughters got the movie. Family got the jewelry, the tools that's never abuse. They sing whatever you bring and bring whatever you sing, changing the aim to the story of God glory, which is the territory of no worry so hurry up up. The sun is shining, the moon is rhyming, the earth trying and never never lying. The sun is burning. The moon is earning. The is earth is learning...the vise or verse rehearsal. The earth got the music. The moon got the movie.  The sun got the jewelry... The families got the music. The nations  got the movies. The planet got the jewelry.y
0 notes
shababel3alam · 6 months
Text
0 notes
helm2023 · 11 months
Text
1 note · View note
amwaliiiii · 7 months
Text
0 notes
my-yasiuae · 10 months
Text
«صناعة الأمل هي أصدق تعبير عن جوهر العطاء. وكل جهد نبذله لمساعدة طفل مشرد أو فقير سيحدث فرقاً في المستقبل. أؤمن بأن كل شخص يستطيع أن يكون من صناع الأمل، فأرجو أن يجد طريقه إلى ذلك، وألا يحرم نفسه هذه السعادة الصافية».. بهذه الأمنية وهذا الإيمان بقدرة كل إنسان على العطاء بدأ العراقي هشام الذهبي الفائز بجائزة «صناع الأمل» في دورتها الأولى عام 2017 حديثه عن إنجازه الأكبر، واصفاً تكريمه من قبل صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، بالحلم الذي تحقق، واللحظة الفريدة الفارقة في مسيرة عمله الإنساني والخيري التي ستبقى محفورة في ذاكرته - كما قال - حتى الأبد. ألقاب عدة يحملها هشام الذهبي، لكن «صانع الأمل» هو اللقب الأغلى والأكثر تأثيراً وإلهاماً - حسب وصفه - لاستكمال رحلته مع العطاء من أجل تغيير حياة مئات الأطفال الأيتام والفقراء والمشردين، ودمجهم في المجتمع وتمكينهم من بناء الذات والحصول على فرصة حقيقية في التعليم والتحصيل المعرفي والمشاركة الإيجابية في بناء مستقبل أفضل لمجتمعهم ولبلاد الرافدين. وفيما تستمر مبادرة «صناع الأمل» في استقبال طلبات الترشح لدورتها الرابعة لعام 2023، التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، في 12 يونيو الماضي، يتذكر هشام الذهبي تفاصيل لا تنسى من الدورة الأولى 2017 التي استقطبت 65 ألف ترشيح، عندما كان مئات من الأطفال في العراق يتابعونه في التصفيات النهائية، ويرسلون له صورهم وهم متسمّرون أمام الشاشات، راجين من الله فوزه، أو فوزهم - بحسب تعبيره - بالجائزة الحلم، باعتبارها دفعة هائلة من أجل حياة أكثر أمناً وطمأنينة وأملاً بمستقبل يليق بإنسانيتهم. بعد تكريمه عام 2017 استطاع الذهبي الارتقاء بعمله الإنساني إلى آفاق جديدة، واستلهم من جائزة «صناع الأمل» مسابقة مصغرة أسماها «الحلم الذهبي»، ليساعد الآخرين - كما يقول - على تجربة الإحساس الذي يمنحه التكريم والتقدير عند القيام بأي عمل خيري، ويروي بسعادة كيف غيرت الجائزة حياته وحياة مئات الأيتام وكبار السن، ومكنته من الإيفاء بوعد قديم قطعه على نفسه ببناء دار كبيرة لرعاية الأيتام بعد عمله لسنوات من خلال بيت مستأجر، ويقول: «الجائزة حققت حلمنا ببناء أجمل بيت في العراق». يعود هشام الذهبي بذاكرته إلى بدايات عمله الإنساني عندما قرر في عام 2004 إيواء أطفال مشردين في بيته ونجاحه لاحقاً في استقبال 33 منهم، قبل انتقاله في ما بعد وبدعم من متبرعين يشاركونه الرغبة في صناعة الأمل، إلى تأسيس «البيت العراقي للإبداع»، حيث نجح في تخريج 150 طفلاً مبدعاً وإنقاذهم من مصير مجهول، وقد وصل العدد حالياً إلى 580 طفلاً. يتحدث الذهبي بفخر بعدما منحته جائزة «صناع الأمل» القدرة على بناء «أجمل بيت في العراق» وإيواء 80 طفلاً دون الـ15، و22 شاباً، وهم طلاب في المرحلة الإعدادية وفي كليات ومعاهد، إضافة إلى تقديم الخدمات لـ1000 فتاة يتيمة، بما يتضمن الكفالات الدراسية، وجميع نفقاتهن واحتياجاتهن، كما يتكفل حالياً بدراسة واحتياجات 350 طفلاً خارج الدار. ويعتبر الذهبي أن العطاء رحلة متواصلة، وأن صناعة الأمل والتفاني في خدمة المحتاجين ستلهم آخرين لاستكمال المسيرة، مستشهداً بإنجاز من نوع خاص حققه بعد فوزه بالجائزة، حيث استطاع افتتاح دار لكبار السن يديرها شبان سكنوا من قبل في «أجمل بيت في العراق»، وهم اليوم يسهرون على راحة المسنين من خلال فريق شكلوه تحت اسم «جدو بخدمتك»، بهدف البحث عن الأطفال المشردين أو كبار السن الذين بلا مأوى. بثقة كبيرة يتحدث هشام الذهبي عن خططه للتوسع في العمل الإنساني بعد الزخم الهائل الذي أحدثه فوزه بجائزة «صناع الأمل»، وانتقاله من نجاح إلى آخر، تمثل في امتداد أفقي خارج بغداد، إذ افتتح أربعة فروع للدار في مدن بابل وواسط والبصرة والموصل، ترعى نحو 750 طفلاً، كما استطاع في يونيو الماضي تحقيق حلم آخر لدعم الشباب الأيتام من خلال افتتاح «باب بغداد»، وهو مشروع طموح يستقطب 50 شاباً يتيماً يتولون إدارة محال للوجبات السريعة، وقد أصبح مقصداً معروفاً في العاصمة، ومازال الذهبي يحلم بالمزيد. جائزة «صناع الأمل» منحته دعماً كبيراً على جميع المستويات داخل العراق، كما عرّفت بمشاريعه الإنسانية خارج بلاده، حيث يتواصل معه كثيرون للاستفادة من خبراته الطويلة في هذا المجال، مؤكداً أن الدار التي افتتحها في بغداد بعد فوزه بالجائزة أصبحت وجهة محببة لزوار العراق من دبلوماسيين عرب وشخصيات عامة، وأن هذه الشهرة تُحمّله مزيداً من المسؤولية للارتقاء بعمله. ويدعو هشام الذهبي إلى المشاركة الكثيفة في الدورة الجديدة من «صناع الأمل» لعام 2023 التي تنضوي تحت مظلة مؤسسة «مبادرات محمد بن راشد
آل مكتوم العالمية»، موجهاً رسالة إلى كل معني بمساعدة الآخرين: «لا تفكر في الفوز وإنما في المشاركة، فهي فوز بحد ذاتها، وتكريم للإنسانية، وأي عمل مهما بدا صغيراً يمكن أن يسهم في إنقاذ أسرة محتاجة أو طفل يتيم». • هشام الذهبي قدم الكفالات الدراسية والنفقات والاحتياجات لـ1000 فتاة يتيمة، ويتكفل حالياً بدراسة 350 طفلاً خارج الدار. المصدر: الإمارات اليوم
0 notes
give4wayland · 11 months
Video
youtube
طريقة المشاركة في مسابقات حلم عبر صفحة الويب
!المليون صار اثنين، فرصة مليونية لتغيّر حياتك بموسم حلم 2023 https://bit.ly/41QCpF3 مع مرور أكثر من 16 عامًا ، ما زالت الحلم تمنح جمهور الوطن العربي الأمل وفرص لتغيير حياتهم من خلال سحوبات مستمرة على مبالغ مالية تقدر بملايين الدولارات وذلك مقابل مشاركتهم في مسابقة تتضمن أسئلة معلومات عامة تخوّلهم دخول السحوبات عند الإجابة بطريقة صحيحة https://bit.ly/41QCpF3 #غيّر_حياتك الآن إجابة صحيحة تضمن لك الاشتراك بسحب شهري بقيمة ١٠٠,٠٠٠ $ والجائزة الكبرى بقيمة مليون دولار. سارع للاشتراك قبل أن تفوّت الفرصة. اضغط على الرابط للاشتراك عبر صفحة الويب. https://bit.ly/41QCpF3 يُعلن عن الفائزين بالسحب الشهري كل آخر خميس من كل شهر. نتمنّى للجميع التوفيق في تحقيق أحلامهم. #mbcdream #حلم #المليون_صار_مليونين
1 note · View note
Text
0 notes