Tumgik
#مخيلتي
everest-magazine · 1 year
Text
خبايا القلوب
كتبت: أميرة فتحي بكر   أراه بعيون مخيلتي في ذاكرتي يتجول أتذكر حيرته وأشتياقه، ونظرته الحزينة، وتطلعه للغروب؛ فأحزن لحزنه وتنفطر عيني بالبكاء على حالتنا تلك. أليس للعشق دواء؟  
Tumblr media
View On WordPress
1 note · View note
buran-bc · 9 months
Text
أشعر بشئ من الغرابة كوني هُنا، لا مكان لي بينهم
أنهم ذابلون ويزعجهم ازهاري.
6 notes · View notes
omawi36 · 9 months
Text
"منذ طفولتي وأنا أستخدم مخيلتي لخلق تصوّراتٍ أحبّها، حتى أنني اعتدت أن أتخيّل لأهدأ، لأنام، لأهرب، لأجرّب. أنقذتني مخيّلتي أحيانًا كما أبهجتني أحيانًا كثيرة."
307 notes · View notes
white-tulip323 · 7 months
Text
Tumblr media Tumblr media Tumblr media
شعرو ڪيرلي وأبيضاني وحلو ….
- ماما أنا جعان يمّا ، بدّي آكل.. -متخافش حبيبي ، راح اعمل لك قلّاية بندورة.. خرجتُ إلى منزلِ أم محمود ، جارتي المؤقتة ، بحثاً عن حبّتي طماطم لإسكاتِ جوع يوسف ، حيثُ أوصيتهُ أن يغلقَ البابَ جيّدا ريثما أعود ، فأبوه في المشفى يؤدي واجبه ولا أحد بوسعهِ أن يذهب غيري ، ذهبتُ مسرعة ودعوتُ الله أن يحفظهُ لي.. على بابِ أم محمود طرقتُ عدّة مرّات لكن لم يجبْ أحد ، فذهبت إلى منزلِ آل المقداد ، على الطرفِ الآخر من الشّارع ، وكلّي أملٌ أن أجد حبّتي طماطم ليوسف ، حيثُ أكرهُ أن أبتعد عنه ، لكنّ البيت لم يعد فيه شيءٌ يؤكل ، أيامُ الحرب السّبعة أصعبُ من كلّ شيء..
كيفك يمّا ، وكيف أولادك ، انشالله ماوصلكم القصف؟
والله منيحة ، زي ما بتشوفي ، الله يسترها علينا ياحجة.. ردّدتُ الجواب لأم مقداد وسألتها عن الطماطم ، النّاسُ في الحربِ لا تملكُ ترفَ الأحاديث المطوّلة ، حيثُ بوسعِ كلّ ثانيةٍ أن تكونَ الأخيرة ، أخذتُ الطّماطم وودّعتُ الحجة..
ادعيلنا يا حجة ، والله الظروف صعبة زي ما بتشوفي، مابدناش نطلع على الأونروا ، الوضع هناك كتير صعب زي مابيحكوا..
الله يسترها عليكم وعلى النّاس ، كلّها أزمة وبتعدّي بعون الله.. ثمّ صوتُ انفجارٍ كبير… كلُّ ما أذكرهُ أن سحابةً سوداء حجبت كلّ شيءٍ، لقد أصبتُ بالصمم المؤقت بسبب قوّةِ الإنفجار ، لكنّ شيئا واحداً كان يشغلُ بالي ، هل يوسف بخير أم لا ؟ ركضّتُ نحوَ الشّارع وأنا أصارعُ لأخذِ نفسٍ بسبب الأتربة والدّخان ، زحامٌ كبير في مكان القصف ، والكلّ يصرخ ويساعدُ المسعفين لأخذِ الضحايا ، وكأنها أهوالُ القيامة..
ياجماعة شفتو يوسف؟ فيكم حدا شاف ولد صغير هون ؟
يما والله ما بعرف ، المصابين راحوا على الشفا إلحقيهم هناك. تذكرتُ أبو يوسف ، يعملُ هناك طبيبا ، لم يعد للمنزلِ من بداية الحرب ، ركبتُ في سيارة الإسعاف للمشفى ، كلُّ ما أذكرهُ آخر لحظةٍ قبل إغلاق باب السيارة ، البابُ الذي اغلقتهُ على يوسفْ لم يعد موجودا ، لقد كنتُ خائفة من أخطارِ الأرض بغريزة الأم الفطرية فأوصدتُ الباب ، كيفَ لأم أن توصدَ الخطرَ القادم من السمّاء ؟ حتى الخوفُ في الحروبِ يصيرُ مختلفا.. في الطّابق الثاني من مجمّع الشفاء صادفتُ والده ، ببدلتهِ الخضراء ، مرهقاً من أيامِ الحربِ ودوامِ العمل الذي لا يتوقّف ، لقدْ وهب حياتهُ للنّاس تلبيةً للواجب.. يوسف يوسف..لم أنطق بأكثر من الإسم ، لقد فهم سبب وجودي هنا ،النّاسُ لا يأتون للمشفى للتنزّه.. بدأت رحلةُ البحث عن يوسف "يوسف 7 سنين ، وأبيضاني وحلو " هكذا كنتُ أكرّر الأمر على كل من أصادف ، طبيبا أو صحفيا أو مصابا ، لا يهم ، كل ما أريدهُ هو معرفةُ مكان يوسفْ. بعدَ عدّة أدوارٍ والبحث في عدّة غرف تعبت، حاولتْ قدماي رفعي لكنّ خوفي كانَ أثقل ، فارتميتُ على أقرب مقعد.. بينما ذهبَ أبوه يبحث مرّت حياةُ يوسفَ أمام عيني ، رزقتُ به بعد سنواتٍ من الزواج ، كان بمثابةِ النّعمة في حياتي ، لكنّه كان جميلاً كالقمر ، فعوّض وجودهُ كلّ حرمان ، فسميّتهُ يوسف ، ربّيتهُ وكنتُ أتنفسُ به ، كلّ يومٍ من حياتي كان سعادةً جديدة ، وأنا أرى يوسف يكبرُ بين يديّ ، صار يوسفُ يلعبُ ويتكلم ، وحانَ وقتُ دخولهِ للمدرسة هذه السنة، لقدْ كان ذلك صعباً علي ، كيفَ سيكون بوسعي أن أفارقهُ لثمانِ ساعاتٍ كلّ يوم ، انتظرته أمام البابِ كلّ يومْ ، استقبله بحضني وبقلاية البندورة التّي يحب.. اتركوني لوحدي ، سمعتُ أبو يوسف ينطقها بوجع ، قفزتُ نحوه وأنا أصرخ يمكن مايكونش هوّ ، لقد كنتُ أحاول ، لكنّه ولدهُ ويعرفه ، لايخطئ الأب في توقّع مستقبل ابنه ، فكيف بالتعرف على ملامحه.. عاطفةُ الأم أخبرتني ، لقد انتهى كلّ شيءْ ، أردّتُ لحظة وداعٍ أخيرة لكنّهم منعوني ، أرادوا منّي أن احتفظَ بصورته الجميلة في مخيلتي ، يوسف الأبيضاني بشعره الكيرلي ، قبلَ أن تشوهه الصـ واريخ.. لا أعرفُ لمن أكتب ، لكنّ حزني كأمّ غيرُ قابلٍ للترجمة ، فكيف أعبّر؟ كيفَ أشرح سنينَ صبري لقدومِ يوسف ، لقد كان يوسف العطاء الذّي عوّض حرماني ، فمن يعوّض حرماني من يوسف ؟ لقد ربّيته بحبّ ، حرمتُ نفسي لأعطيه ، وتحمّلتُ الألم والمعاناة ليعيشَ كطفلٍ طبيعي كأولادكم ، أغلقتُ عليه الباب لأحميه ، فرحل هو والباب ، كيفَ للأم أن تحمي إبنها في الحرب.. لقد انتظرتُ يوسف على الباب ليعود من المدرسة كلّ يوم ، كيفَ لي أن أنتظر بعد الآن ويوسف لم يعد موجودا؟ لقد رحل يوسف وهو جائع رسائل_الحرب
حكاية أم يوسف..
اقسى ما قرأت اليوم 💔
147 notes · View notes
fozdoaa · 9 months
Text
منذ طفولتي وانا استخدم مخيلتي لخلق تصوراتٍ أحبها، حتي أنني أعتدت أن أتخيل لأهدأ، لأنام، لأهرب. أنقذتني مخيّلتي أحيانًا كما أبهجتني أحيانًا كثيرة.
285 notes · View notes
sentiments-dun-homme · 2 months
Text
ونجوت من نزلة عمر قاتلة
لأنني افرطت في تناول الخيال
‏لا شيء كان يدفعني إلى هذا الأمـام
سوى يد المخيلة ..
تنقذني؛ من الآن ،
من الآتي،
في مخيلتي لايموت الحب ابدا
ولا يبتعد اكثر من طرفة عين
في حلمي الذي يراود يقظتي
الطريقة الوحيدة للإختفاء عن العالم؛ قُبلة
كم عشنا عمرا كاملا فيها
وكم مشينا أبعد من حدود الكون ؛
مشينا بأحذية من ورق ؛
تطفو كلما عثرتنا الطرقات
تُحدِّثنا أشجار الطريق التي لا تعرفنا ,
ويحدِّثنا هواء يحرسنا من
مكائد لصوص الزمن ؛
نحن ما لم تُصرِّح به لوعاتنا
ونحنُ مشقَّة أمزجتنا .
تعتِقنا خُطانا
من كسل الأملِ ؛
من أسف الخيبات 
من خوف عالق بنا كأسمائنا ,
نحن صنيعة مخيلتنا
أبناء المشاعر المفرطة
الغارقون حُبّا
الملتاعون شوقا وحنينا
التواقون دائما
للذعة حب .
51 notes · View notes
w-afaa · 3 months
Text
في دُنيا تخلوا من الضمانات ،اتگئ على رحمتگ فوحدها المضمونة دائمًا ثم أعود وأهدأ لأن أمري گّله بيدگ أخشى الغد لگن سرعان ما يتلاشى خوفي بذگرگ أعيش مئة سيناريو مرعب في مخيلتي وتمحيه ثقتي اللامُنتهية فيگ أنا يارب أحيا في گنفگَ الآمن وأعلم أنگ لن تضيعني.
Tumblr media Tumblr media
74 notes · View notes
miiira0 · 9 months
Text
منذ طفولتي وانا استخدم مخيلتي لخلق تصوراتٍ احبها، حتى أنني اعتدت اتخيل لأهدأ، لأنام، لأهرب، لأجرب، انقذتني مخيلتي احيانا كما ابهجتني احيانا كثيرة.
122 notes · View notes
rain-041118 · 4 months
Text
بعد ليلة قضيتها مرتعشة من صوت صرخات الرعد لاح الفجر في السماء، انقشعت الغيوم و انبلج ضوء الشمس عند الأفق مما جعلني أفكر في الخروج. حضرت كوب قهوة لنفسي في الصباح الساكن.. تناولت معطفي الزيتوني من المشجب. تخطيت عتبة البيت و خرجت بهدوء، نزلت من درج المدخل حتى وصلت إلى شجيرات الحديقة و ظلت أسير على التراب المبلول.. لم يتوقف المطر عن الهطول ليلة البارحة مما جعلني أبيت متشردة بين الهواجس و الإضطراب.. في لحظة صاغت تخيلاتي أحاديث هائجة في عوامقي المظلمة، تجعل العواصف المتوترة تتصادم ببعضها في همس يدفعني لأتساءل بشرود.. هل هذه الأوهام بداية لشيء ما؟ بداية أخشى الغوص فيها؟ ربما ستقذفني إلى النهاية في لمح فكرة دون عناء البدء في شيء.. رميت هذه الأسئلة بعيداً عن عقلي. لن تغفل عني بل ستأتي في لحظة ما مثل خيط برق وامض في مخيلتي. بت ارتشف القهوة بينما أمشي بهدوء مع النسمات الباردة.. كم كان هذا كافٍ. كافٍ بشكل لا يصدق. بضع ثواني من السير بصمت بارد.. كانت كافية.. أن أغيب عن العالم بدون الغوص في الوقت و لا أفكر في شيء. ببساطة لا شيء
54 notes · View notes
taha8musab · 1 month
Text
عزيزتي:
أعلم أنني لن أحظى بكِ أبدًا ، كنت أود إخبارك كم أنا متعب ومهزوم من الحياة أتمنى لو أنكِ هنا ، التفكير بكِ لطيف جدًا يجعلني أستريح في مخيلتي معكِ .
رسائل لن تصل رقم -٨-
41 notes · View notes
nsx90 · 6 days
Text
تنحَ عن مخيلتي قليلاً من فضلك
أريد أن أقرأ
أريد أن أكتب
أريد أن أطفئ النار قبل أن تفيض القهوة .
16 notes · View notes
everest-magazine · 2 years
Text
ذكرياتي المؤلمة.
كتبت: ندى فرج.   لقد عادت ذكرياتى المؤلمه، التى كنتُ دائمًا أحاول محيها من مخيلتى، عادت تحمل سيوفها التى طعنتنى بها، لترى إن كنتُ بخير وتعافيتُ من تلك الندوب التى تشوه قلبي، لتعود تجدد ندوب قلبي، وتذكرنى إنها ستظل تؤلمنى إلى الأبد، عادت لتخبرنى إننى كنتُ اتظاهر النسيان، ولكنى لن أنسى، مع عودت تلك الذكريات قرعت نبضات قلبي كالطبول، قرعت خوفًا من تجدد ندوب تلك الذكريات، كلما حاولتُ أن أنسى كل هذا…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
buran-bc · 9 months
Text
هُناك شئ ما بين الأنا والأنت.
5 notes · View notes
wardajourieh · 1 month
Text
Tumblr media
زهرة أنـااا …
تنبض .. تتغذى .. تنبت ..
‏ يـفـوووح عطرها
‏ كلما مر طيفك
‏ في مخيلتي …
18 notes · View notes
shrrou · 4 months
Text
أريد عالماً في مخيلتي حيث أستطيع أن أكون في سلام.
38 notes · View notes
emanmony · 9 months
Text
منذ طفولتي وأنا أستخدم مخيلتي لخلق تصوراتٍ أحبها، حتى أنني اعتدت أن أتخيل لأهدأ، لأنام، لأهرب. أنقذتني مخيّلتي أحيانًا كما أبهجتني أحيانًا كثيرة.
63 notes · View notes