Tumgik
#ضائعة
nihad1993 · 9 months
Text
كنت أواسي الجميع أنه لا بأس إن لم نحصل يومًا علي مانريد بينما قلبي يحترق كل ليلة علي خيباتي وهزائمى فأنزوي في غرفتي وأبكي علي كل الأحلام الضائعة والكأس المسكوب بأكمله..
667 notes · View notes
a5bar24 · 1 year
Text
رسالة ضائعة تظهر تنبؤ أينشتاين بأن للحيوانات "حواسا خارقة"
قبل أن نعرف أن الطيور يمكنها رؤية المجال المغناطيسي للأرض بوقت طويل، ناقش ألبرت أينشتاين إمكانية وجود حيوانات ذات حواس فائقة في رسالة رد بها على أحد الباحثين. وكان خطاب أينشتاين ضائعا ووُجد في عام 1949، وكان موجها للمهندس غلين دافيس الباحث في المجالات الفيزيائية والبيولوجية، ويتحدث فيه عن قدرة الحيوانات على الإحساس بطريقة خارقة. وتمحورت الأسئلة التي أرسلها المهندس حول إدراك الحيوانات، وما يمكن أن…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
everest-magazine · 1 year
Text
خواء
كتبت: سارة صلاح   فراغ ولست بفارغ: مشتت مبعثر محطم، ضائع أنا، الصمت يحوم بداخل جدران قلبي، أعين ضائعة، آذان ميتة، لا أدري من أنا؛ أنا لست أنا.  
Tumblr media
View On WordPress
1 note · View note
f-farah · 2 months
Text
‏"أشعر أنّي وحيدة، ضائعة، مهجورة. لقد فقدتُ الرغبة في القيام بأي شيء، وليست الرغبة هي التي تنقصني فحسب، بل حتّى القوة الجسدية. لقد أصبحتُ متثاقلة كئيبة، الحزن يملؤني، يقف هنا على معدتي، بل إنّي أحيانًا لا أفلح حتى في التنفّس، كل الأشياء تقع من يدي، كل شيء يقرفني."
32 notes · View notes
nochnicht · 2 months
Text
لا أعرف كيف لا تتوقف أرجلنا عن المشي حين نفقد شخصًا نحبُّه. ألم نكن نمشي لا على قدمينا بل على قدميه؟ ألم تكن النزهة كلها من أجله؟ ألم يكن هو النزهة؟
-وديع سعادة.
‏إنك لا تدرين
معنى أن يمشى الإنسان
ويمشى
بحثا عن إنسان آخر
حتى تتآكل فى قدميه الأرض
ويذوى من شفتيه القول
آلاف الأوجه فى وجهى
لكنك لا تدرين
أى وجوه تتدلى منها بسمات الزيف
ضائعة المعنى
متآكلة الأنف
-امل دنقل.
28 notes · View notes
marwa-eletriby · 17 days
Text
نحن فرصة ضائعة في جبين الكون
‏نعرف أن الحب غايتنا
‏ونخشى أننا لا نجيد الطريق إليه.
‏/
‏- معتز قطينة
20 notes · View notes
philosopher-blog · 3 months
Text
في لحظة ما، ضجت كلماتها في داخلي كالأمواج الهائمة في بحر هادئ. "ثم قالت..." هكذا بدأت الكلمات التي خطفتني من واقعي المتعب إلى عوالم الشعور الخفية والكبرياء الذي يعصر قلبي من حين لآخر. لحظة واحدة كفيلة بتغيير كل شيء، تجعل الزمن يتجمد والمشاعر تحترق بحرارة لا توصف.
"لقد تجمد كل شئ بالداخل"، هذه الكلمات البسيطة التي تحمل وراءها عواطف ضائعة وذكريات مكسورة. ربما كانت حنيناً لأوقات كنا فيها نحتضن، تحت أضواء الشموع اللامعة، وتحت سقف السماء اللامعة بالنجوم. لم أكن أدرك حقيقة التجمد في ذلك الحين، كانت مشاعري تتدفق بحرارة وكل ما أريده هو الإحساس بالقرب، ولكن أنفاسها الباردة وعيونها الباردة لا تقدم شيئا سوى إحساس بالفقد والابتعاد.
ومع مرور الوقت، بدأت تلك الكلمات تتداخل بشكل أكبر في داخلي. كيف يمكن للحرارة المشاعر أن تتدفق مجددا بعد أن تجمدت؟ هل يمكن للقلب البارد أن يعود ينبض بحرارة وعاطفة كما كان من قبل؟ هل يمكننا استعادة ذلك الحضن الذي كان يمثل ملاذاً لنا في أوقات الضيق والحاجة؟ أسئلة عديدة تتداخل في عقلي، وأجد نفسي أبحث عن الإجابة في عمق روحي.
الحقيقة أن الإجابة ليست سهلة كما هو الحال مع معظم الأمور التي ترتبط بالمشاعر. فمن السهل تجميد العواطف والإبتعاد عن التعبير عنها، ولكن العودة إلى الحياة وإعادة تسخين هذه العواطف المجمدة هو مهمة صعبة قد لا تكون ممكنة دائما.
لكن، مع كلماتها ترن في أذني "ترى كيف تتدفق حرارة المشاعر بعد ان تجمدت"، تنبعث شعلة الأمل في داخلي مجددا. ربما هناك فرصة لإعادة الحياة إلى تلك المشاعر المتجمدة، ربما هناك طريقة لتشعل القلوب من جديد.
قد يكون الحل في التعبير عن مشاعرنا بصدق وصراحة، في التحدث والإستماع بتركيز إلى أفكار ومشاعر الآخرين. قد يكون الحل في ابتعادنا عن الأنانية وتوجيه اهتمامنا نحو الآخرين بدلاً من الغرور بذاتنا. ربما هناك حاجة للتسامح والمغفرة وإعطاء فرصة جديدة للعواطف لتتدفق مجددا.
ومع كل تلك الأفكار والمشاعر المتداخلة، أجد نفسي متفائلاً بأن هناك طريقة لاحياء تلك المشاعر التي تجمدت. ربما الحل يكمن في الشعور بالحب والرحمة، في تقديم الدعم والحنان بكل صدق، في وضع الفرصة للأمور تتحرك بشكل طبيعي دون قيود أو تحكم.
سأبدأ بالسماح لنفسي بالشعور، بالتعبير عن مشاعري بصدق وبدون خوف. سأكون هناك لأسمع وأدعم وأعطي بكل ما أملك. وربما، فقط ربما، ستكون هذه الخطوات البسيطة كافية لتسخين القلوب وتدفق المشاعر بحرارة مجددا.
وفي النهاية، لعلنا نتذكر أن الحياة الحقيقية مليئة بالمشاعر والعواطف المتجددة. كما أن القلوب المجمدة ليست محكومة بالثبات والسكون، بل يمكنها الدوران من جديد وإحياء الحياة داخلها. إن كانت هناك أمل، فإنها كافية لإذابة ثلج القسوة وإعادة تدفق حرارة المشاعر بكل أمانة وصدق.
In a moment, her words reverberated within me like waves drifting in a calm sea. "And then she said..." That's how the words began, words that snatched me away from my weary reality into the realms of hidden emotions and the pride that squeezes my heart from time to time. A single moment is capable of changing everything, making time freeze and feelings burn with an indescribable heat.
"Everything inside has frozen," these simple words carry lost emotions and shattered memories. Perhaps they were longing for times when we embraced under the glowing candle lights, beneath the starry sky. I wasn't aware of the freezing at that time; my feelings flowed with warmth and all I wanted was to feel close. But her cold breath and icy eyes only offered a sense of loss and distance.
As time passed, those words began to intertwine even more within me. How can the warmth of feelings flow again after having frozen? Can the cold heart beat with warmth and emotion as it did before? Can we reclaim that embrace that was a sanctuary for us in times of distress and need? Many questions intertwine in my mind, and I find myself searching for the answers deep within my soul.
The truth is that the answer is not as easy as with most things related to emotions. It's easy to freeze emotions and distance ourselves from expressing them, but returning to life and reigniting these frozen emotions is a difficult task that may not always be possible.
But, with her words ringing in my ears, "Do you see how the warmth of feelings can flow after being frozen?" A flame of hope is reignited within me. Perhaps there is a chance to bring life back to those frozen feelings, perhaps there is a way to ignite hearts once again.
The solution may lie in expressing our feelings sincerely and openly, in speaking and listening attentively to the thoughts and feelings of others. The solution may lie in distancing ourselves from selfishness and directing our attention towards others rather than being preoccupied with ourselves. Perhaps there is a need for forgiveness and giving a new opportunity for feelings to flow once more.
With all these intertwined thoughts and emotions, I find myself optimistic that there is a way to revive those frozen feelings. Perhaps the solution lies in feeling love and compassion, in offering support and tenderness with all sincerity, in allowing things to naturally progress without restrictions or control.
I will start by allowing myself to feel, to express my feelings sincerely and without fear. I will be there to listen, support, and give all that I have. And perhaps, just perhaps, these simple steps will be enough to warm the hearts and let the emotions flow with warmth once again.
In the end, let us remember that real life is full of renewed feelings and emotions. Frozen hearts are not governed by permanence and stillness; they can rotate anew and revive life within them. If there is hope, it is enough to melt the ice of cruelty and restore the warmth of emotions with honesty and sincerity.
25 notes · View notes
zainab-eng · 1 year
Text
يرغمني الليل لأواصل الكتابة عنك وعني
لتكمل الحروف ماعجزنا عن اتمامه
تركض الكلمات بعيداً لتعيد فكرة ضائعة وحلم مبتور وسعادة غائبة
تواصل الحروف سيرها لتقرب المسافات وتهدهد أحلام أفزعها شبح الغياب
يقودني الليل لأكمل حكاية منقوصة
وأغرس زهرة تسامح داخل كل فجوة خلفتها أجزائنا المسروقة..
162 notes · View notes
rain-041118 · 4 months
Text
في ليلٍ تموت فيه الأشياء التي همست بخوف في النفوس و شجَّتها.. أصبحت رماداً، أين هي الآن؟ هل ستحي من جديد؟ هل ستُبقي شظايا وراها؟ أم سينبعث في الغد صداها؟ أتوه أحياناً في أرجاء الأيام فأعيش واقع الأشياء إلى نهاية عمقها، يسبح ظلها في دموعي و تتبلور أثرها في وجهي، و تجرُّني من حال إلى حال إلى نفي، فأغرق في الأوحال و أمضي وراء اللامتناهيات مع تلك الهواجس التي تطاردني. أدخل في نوبة هلع خيالية تعصف بكل أفكاري فأظل ضائعة أتأجح بين الواقع و الحلم. يساورني شيء يصعب علي كتابته. أهد سد الكلمات فيجرفني سيلها. تصبح كتاباتي مطلسمة بتناقض . أعود زاحفة من النهاية.. أعود مرتعشة، متجمد الدم في عروقي، أشعر ببرودة الجدران المستفحلة تجعلني ألوذ بالصمت لأهجر الحروف فتُدفن في داخلي للأبد
آآهٍ لو كانت الأيام أكثر هدأة
49 notes · View notes
doniahh · 5 months
Text
لم أكن أتوقع أن أمر بكل هذه المحن فقط في عام واحد، عام واحد استطاع أن يعيد تشكيلي من جديد
على رغم قوتي رغم المشاكل، ها أنا بعدها بعام هشة، ضائعة، أشعر بالفشل و عدم القدرة على الإستمرار
أصيح لنفسي و لكل من حولي إني أحتاج إلى إستراحة، فقط إستراحة لا اكثر من ذلك، لا اريد مثلاً أن أسافر إلى بلاد الغرب ولا أن أحظى بوقت ممتع على شاطئ داخل حدود دولتي، ولا أطلب أن أتجرد من كل مشاكلي
انا فقط أريد إستراحة، أن أستمتع في سريري ببعض الطعام المعد خصيصاً لي و مشاهدة مسلسلي المفضل و بعدها أخرج من غرفتي لأقبل أمي و أطبطب على إخوتي، فقط لشهر او شهران لا أطمع في أكثر من ذلك، ولكن الحياة تستمر في تذكيري بأني لا أستحق حتى هذه الإستراحة.
لن اسامح كل من أوصلني إلى هذه الحالة، ولن أسامح نفسي إذا دخلت في عيش حياة الضحية
26 notes · View notes
pippo99 · 9 months
Text
Tumblr media
ضائعة هي الأمنيات على أرض المحال
لا خطوات تسعها ولا الزمان انصفها
43 notes · View notes
sahousalloum · 5 months
Text
اليوم الأخير
.
.
.
سأمتنع عن الانتظار
وأترك رسالتي
الأخيرة
إطمئني
ليست رسالة انتحاري
ولا وصية
ولا هي
قصيدة منتصف الليل
ونخب الوقت الماكر ومفرداته
التي لا تموت
أيتها الحمقاء بامتياز
وأخصك به
بشكل فاجر
سأمتنع عن
عن إطعام ذاكرتي الجائعة
قصائدك
وأتوقف عن كوني
حُلم مضطرب تلهو به أشجار الفارس الأببض
ومقاعد سيسيليا الفارغة
سأتجاوز صمودك
الفاشي
وأخرج
من أبوتي الكونية
وفراغات نسياني
وكل محطات الندم المتثائبة
في مدن الظلال
سأخرج
بصمت من هذا الضيق الملتف حول زواياه
عن كل جزءٍ
عائد لي
وأشكل غياباتي بحرية
سأخرج منك
كما خرج وطني عن حدوده الثقيلة حين تقمص الموت جسده النحيل
سأخرج منك
وأتخلى
عن نافذة الألفة
عن حقي في كل غيمة ضائعة
واعتبارها أُمي
يوما ما
سأمتنع عن الانتظار
اليوم الأخير
اني متعب جداً
سأمتنع عن الكتابة لكِ ياصديقة
ثم أنهار
ثم
أنتظرك
أنتظرك خلف جدران الأبد
و معي غصن يرتجف
و طفلٌ أنجبه الدخان
.
.
مطر .. 28 نوفمبر 2023 Cloppenburg
سهو حسين السلوم
Tumblr media
20 notes · View notes
black-18-cat · 2 months
Text
نُترك كالذئاب الصغيرة ضائعة في ضلام
و نحنُ مليئين بالاحلام
لا تُفتح الابواب في وجهي
ولا تمتدُ نحو يدي يدان
فلماذا لا امضي بسلام ؟ الى جحيم الالام
!.. اني كرهت البقاء
-------------------
بكتابتي مع اضافة مقطع من قصيدة محمود درويش ✨
18 notes · View notes
everest-magazine · 2 years
Text
السلام عليك عزيز قلبي.
السلام عليك عزيز قلبي.
كتبت: حبيبة محمد علي.   كيف حالُك يا كل الحالِ؟ آمل أن تكون أفضل مني، أفضل بكثيرٍ جدًا؛ أمـا عني فبتُّ ضائعة بشـكل لا يطُاق وكل الأيام التي تمرُّ تبقىٰ محملة بالوِحدة والأسىٰ، بالخوفِ والتردد، مليئة بكل ما هو سئ على الدوام، يصعبُ عليَّا التحمل أكثر من ذلك، والآن أنهكتُ يا عزيزي أو بالأحرىٰ أراني هلـكت، ويبقىٰ الصمتُ وعدم مصارحة البشر هو الحل الوحيد أمامي فلا أملُك طاقة كافية للردّ على سخريتهم…
Tumblr media
View On WordPress
1 note · View note
noar94 · 1 year
Text
‏لا توجد فُرص ضائعة
كل ما فاتك ليس لك .
80 notes · View notes
f-farah · 1 month
Text
إذن أنا هنا، في غرفتي. لا أستطيع أن أحيط نفسي بأصدقاء، ثرثرة وسلوان، لأن أصدقائي القليلين لم يعودوا بعد. لا أستطيع أن أتنصّل من الإدراك الغامر المجرّد بأنك مهما تكن متحمساً، مهما تكن واثقاً أن الشخصية قَدَر، فإن لا شيء، لا ماضي ولا مستقبل، هو حقيقي، عندما تكون وحيداً في غرفتك والساعة تتكتك بصخب في التألق البهيج الزائف للضوء الكهربائي. وإن لم يكن لك ماض أو مستقبل - والحاضر لا ينشأ في النهاية من شيء آخر - لماذا إذن لا ترمي عنك القوقعة الفارغة للحاضر وترتكب الانتحار؟ لكن أحشاء جمجمتي الرمادية الباردة، العقلانية تردد كالببغاء، 《أنا أفكر، إذن أنا موجود》 تهمس بأن هناك دائماً نقطة تحوّل، تحسّن، زاوية رؤية جديدة. ولذلك أنا أنتظر ما نفع أن تبدو حسن المظهر؟ أن تحظى بالأمان المؤقت؟ ما نفع أن يكون لك دماغ؟ ألمجرّد أن تقول: 《أنا رأيت، أنا فهمت؟》 آه أجل، أنا أكره نفسي لأني لا أستطيع النزول إلى الطابق السفلي بشكل طبيعي والبحث عن سلوى في المجموع. أكره نفسي لأني مُلزمة بالجلوس هنا تتنازعني ما لا أعرف من أفكار. ها أنا هنا، بندول ينوس بين ذكريات الماضي وأحلام المستقبل، بندول من لحم جذاب معقول. أتذكر ما مر به هذا اللحم؛ حلمتُ بما يمكن أن يمرّ به أسجل هنا أحداث الأعصاب البصرية، براعم الذوق، الإدراك الحسي وكما أعتقد أنا لست سوى قطرة في بحر عظيم من قضية محددة بالقدرة على إدراك وجودي. مثل ملايين آخرین كنت كل شيء محتمل عند الولادة. كنت أيضاً معاقة، مقيدة ببيئتي بجيناتى الوراثية، أنا أيضاً، سأجد مجموعة من معتقدات، من معايير للعيش بها، ومع ذلك سوف يُفسد رضا العثور عليها بواقع أنني بلغت الذروة في العيش السطحي، ذي البعدين - مجموعة معايير وقيم هذه الوحدة ستخبو وتضعف، بلا ريب، عندما أنهمك غداً من جديد في الصفوف، في ضرورة الدراسة للامتحانات. لكن الآن، ذلك الهدف الزائف لم يعد قائماً وأنا أدور في خواء مؤقت في المنزل، ارتحت ولهوت؛ هنا، حيث أعمل، الروتين هو مؤقتاً معلّق وأنا ضائعة ما من كائن حي على الأرض في هذه اللحظة غيري أنا. يمكنني السير في الأروقة، ويمكن أن تنفغر الحجرات الفارغة عليّ من كل جانب ساخرة مني. يا إلهي، لكن الحياة هي وحدة برغم كل المواد المخدرة، برغم المرح المبهرج الصاخب لـ "الحفلات التي بلا جدوى"، برغم الوجوه المبتسمة الزائفة التي نرتديها جميعاً. وعندما تجد في النهاية أحداً تشعر معه أنك تستطيع أن تبثّ له لواعج نفسك، تتوقف في الحال، مذعوراً من كلماتك - هي صدئة جداً، قبيحة جداً، تافهة جداً وواهنة لأنها بقيت زمناً طويلاً حبيسة في الظلام الخانق لداخلك. أجل، يوجد فرح، ارتياح وعشرة - لكن وحدة الروح في وعيها الفظيع بذاتها، هي رهيبة وطاغية....
11 notes · View notes