Tumgik
#خطبة جمعه
itsui · 9 months
Text
Tumblr media
جمعة طيّبة، صلوا على رسول الله🤍..
279 notes · View notes
dr-sapna · 9 months
Text
خطبة الجمعه | "لعَلّها تأتي بتدبير عزيزٍ حكيم، في وقتٍ هو الأنسب لك، يجيء بها مُفَصّلة على مقاس أمنياتك، وبما فيه خيرك وصلاح أمرك في الدارين لذلك ابرأ من حولك إلى حوله وقوّته، ولا تركن إلى جُهدك أمام حنكة تدبيره وحكمة تقديره، فإنه الخبير، على كل شيء قدير، وهو نعم المولى والنصير"..
155 notes · View notes
iverticil · 10 months
Text
"اللهُمَ صلِّ على مُحمد وعلى آلِ مُحمد كما صليتَ على إبراهيم وعلى آلِ إبراهيم إنكَ حميدٌ مجيد، اللهُمَ بارك على مُحمد وعلى آلِ محمد كما باركتَ على إبراهيم وعلى آلِ إبراهيم إنكَ حميدٌ مجيد" 🤍🌧
2 notes · View notes
a-3asfoor · 1 year
Text
( جزء من خطبة عيد الفطر في خمسينيات القرن الماضي لجدي فضيلة الشيخ عبد النبي حسن جمعه قناوي - رضي الله عنه -)
الل�� أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر
الله أكبر الله أكبر الله أكبر.
الله أكبر ما مضى رمضان، الله أكبر ما قُدِّم فيه من بر وإحسان، الله أكبر ما تهيأت فيه الجنان، الله أكبر ما سعد المسلمون فيه بالغفران، الله أكبر ولله الحمد
الله أكبر ما عز الإسلام وانتصر، الله أكبر ما انهزم الشرك وانكسر، الله أكبر ما استهل هلال العيد، الله أكبر ما لُبس فيه من جديد، الله أكبر ما عم الفرح والسرور، الله أكبر ما طلع علينا هلال النور، الله أكبر ما تجلى علينا الغفور الشكور، الله أكبر ولله الحمد.
الله أكبر ما تعطف غني على فقير، الله أكبر ما فرح بالعيد صغير وكبير، الله أكبر ما ارتفعت الأصوات بالتهليل والتكبير، الله أكبر كبيرا، والحمد لله كثيرا، وسبحان الله بكرة وأصيلا.
الحمد لله الذي عم المؤمنين برحمته، وتجلى عليهم في هذا اليوم السعيد بنعمته، وألف بين قلوب المؤمنين فأصبحوا بنعمته إخوانا، وللإسلام أعوانا، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، إليه يصعد الكلم الطيب والعمل الصالح يرفعه، وأشهد أن سيدنا محمدا عبده ورسوله، وصفيه من خلقه وحبيبه، دعانا إلى الهدى، وحذرنا سبيل الردى، وأخذ بأيدينا إلى مدارج الخير ومناهج السعادة، وبين لنا أن الفلاح في المداومة على العبادة. اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وآله وأصحابه الذين بشرهم ربهم بالحسنى وزيادة. أما بعد:
فيا أيها المسلمون؛ لقد أشرق علينا يوم العيد السعيد، وتجلى علينا فيه الغني الحميد، فما أعظم هذا اليوم الذي يوفى فيه أجر الصوم، وما أجمله وما أروعه وما أحسنه، يخرج الكل فيه مهللا ومكبرا، وعلى أداء فريضة الصوم لله شاكرا، فما أعذب هذا التكبير من القلوب الطاهرة، والصدور الصافية، الذي جعله الله شعار العيد، ومظهر القوة والتجديد، حقا إن له لحلاوة، وإن عليه لطلاوة، وإن له لسحر في النفوس، ورنة في الأسماع وهزة في القلوب وتأثير في الوجدان، لقد امتلأ مسمع الزمان منذ تنفس صبح هذا اليوم بهذا النشيد العذب الجميل وقد هتفت به أفواه الملايين من المسلمين وهم يغدون ويروحون، جماعات ووحدانا، شيبا وشبانا، وهم يتوجهون إلى بيوت الله صافية أسراراهم، منشرحة صدورهم، مطهرة قلوبهم، فرحين بما آتاهم الله من فضله، مستبشرين بما أسبغ عليهم من نعمه، مغتبطين بما شرح الله صدرهم له من نعمة الإيمان، وطهارة الوجدان، وصفاء السريرة، وإشراق الروح، فيذكرون الله ذكرا كثيرا، ويسبحونه بكرة وأصيلا، ويوجهون وجوههم للذي فطر السموات والأرض حنفاء لله لا يشركون به أحدا، وهم يرون أن العزة في التذلل لعظمته، وأن الغنى في الافتقار إلى رحمته، وأن السعادة والفوز في طاعته، وفي هذا اليوم يستجيب المسلمون لضيافة المولى الكريم على موائد بره وكرمه ورضوانه، جزاء وفاقا لما عانوه من حرمان اللذات والأهواء في شهر رمضان، ولما قدموا فيه من صالح الأعمال، وكريم الخلال، فكانوا كما وصفهم ربهم في كتابه الكريم: " كانوا قليلا من الليل ما يهجعون. وبالأسحار هم يستغفرون. وفي أموالهم حق معلوم. للسائل والمحروم"، وفي هذا اليوم يلتقي في الإسلام الدين بالدنيا في كل مظهر من مظاهر الحياة، ويتجلى ذلك في المسرات التي تفيض بشرا في الوجوه، وبهجة في القلوب، وأنسا وبشاشة في النفوس، وسعادة ونعيما في كل بيت من بيوت المؤمنين، وسلاما ووئاما، وألفة وإخاء، وودا وصفاء بين المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها. أيها المسلمون: مما تجلى به هذا اليوم المجيد إدخال السرور على المومن الفقير، بإشباع جوعته، وتنفيس كربته، وقضاء دينه وحاجته، حتى يكون السرور شاملا لجميع المؤمنين. فليس العيد للأغنياء والأثرياء دون الفقراء والضعفاء، وإنما العيد لأولنا وآخرنا، وضعيفنا وفقيرنا. واعلموا أيها المسلمون أن اليوم يوم التسامح، وهو يوم العفو والصفح، وهو يوم الجائزة على أداء فريضة رمضان، وعلى التقرب إلى الله بالبر والإحسان، يقول الله عز وجل لملائكته في هذا اليوم: " انظروا إلى عبادي وقد أدوا فريضة صومهم، وتركوا لأجلي طعامهم وشرابهم وشهواتهم، فالصوم لي وأنا أجزي به، فما تقولون في الأجير إذا ما انتهى من عمله.فيقولون: سبحانك ربنا يوفى أجره. فيقول الله تبارك وتعالى: " أشهدكم يا ملائكتي بأني قد غفرت لهم، وعفوت عن مسيئهم من إجل محسنهم". فاتقوا الله أيها المسلمون، ولا تركنوا إلى البطالة والكسل، وداوموا على طاعته وأحسنوا العمل، ولا تكونوا كالذين يصومون لرمضان، ويصلون لرمضان، فإذا ما انتهوا من صومهم تجرأوا على ربهم، وأساءوا عاقبة أمرهم. فمن كان يعبد رمضان فإن رمضان قد هاجر، ومن كان يعبد الله فإن الله هو الأول والآخر. فاتق الله أيها المسلم الكريم وداوم على طاعته، ولا تجرؤ على مخالفته، أترضى لنفسك بعد أن كنت في رمضان ملكا كريما، أن تكون في غيره شيطانا رجيما. لا يصح أن يكون هذا في رجل راقب الله ثلاثين يوما، فاتقوا الله أيها المسلمون وصلوا ما بينكم وبين ربكم بالصلاة والذكر، والدعاء والشكر، وصلوا أرحامكم، وأدوا زكاة فطركم يرض عنكم ربكم. ويقبل صومكم، ويغفر لكم........
7 notes · View notes
athkar-at1 · 3 years
Text
Tumblr media
نص خطبة الوداع 🤍
56 notes · View notes
mo91hamed · 6 years
Text
‏تصلي عليه صلاة واحدة
فيثني عليك الله بها عشرًا
اللهم صِل وسلم على نبينا مُحمد ❤
45 notes · View notes
Text
خطبة مجنون.!!!!!
في يوم جمعه تأخر الخطيب وجاء مجنون وصعد المنبر فأراد البعض إنزاله ،لكن أحد المسؤولين كان موجودا في الجامع
أمر بأن يتركو المجنون يخطب
خطب المجنون وقال،
الحمد لله الذي خلقكم من إثنين وقسمكن قسمين فجعل منكم
أغنياء لتشكروا وجعل منكم فقراء لتصبروا فلا غنيكم شكر ولا فقيركم صبر لعنكم الله جميعاً.. قوموا إلى صلاتكم ..!!!!
8 notes · View notes
q282 · 2 years
Text
خطبة جمعه:
فلا تغرنّك الأقوال إن عظِمت
حتى تلبس من أفعالها حُلل ..
-جُمعتكم طيبه، صلوا على رسول الله🤍🌿.
2 notes · View notes
badr-ryudan · 4 years
Text
قبل وفاة الرسول بـثلاثة أيام بدأ الوجع يشتد عليه
وكان في بيت السيدة ميمونة
فقال "أجمعوا زوجاتي"
فجمعت الزوجات
فقال النبي "أتأذنون لي أن أمرض في بيت عائشة ؟"
فقلن "نأذن لك يا رسول الله"
فأراد أن يقوم فما استطاع فجاء علي بن أبي طالب والفضل بن العباس فحملا النبي
وخرجوا به من حجرة السيدة ميمونة إلى حجرة السيدة عائشة فرآه الصحابة على هذا الحال لأول مرة
فبدأ الصحابة في السؤال بهلع:
"ماذا أحل برسول الله ماذا أحل برسول الله؟"
فتجمع الناس في المسجد وامتلأ وتزاحم الناس عليه
فبدأ العرق يتصبب من النبي بغزارة
فقالت السيدة عائشة "لم أر في حياتي أحداً يتصبب عرقاً بهذا الشكل ،
كنت آخذ بيد النبي وأمسح بها وجهه، لأن يد النبي أكرم وأطيب من يدي
فأسمعه يقول "لا اله إلا الله، إن للموت لسكرات"
فكثر اللغط في المسجد إشفاقاً على الرسول
فقال النبي "ماهذا ؟"
فقالوا: يا رسول الله ، يخافون عليك
فقال "إحملوني إليهم"
فأراد أن يقوم فما إستطاع
فصبوا عليه سبع قرب من الماء حتي يفيق
فحمل النبي وصعد إلى المنبر
فكانت آخر خطبة لرسول الله وآخر كلمات له
فقال النبي "أيها الناس، كأنكم تخافون علي"
فقالوا: نعم يا رسول الله
فقال "أيها الناس، موعدكم معي ليس الدنيا، موعدكم معي عند الحوض و والله لكأني أنظر اليه من مقامي هذا،
أيها الناس، والله ��ا الفقر أخشى عليكم، ولكني أخشى عليكم الدنيا أن تنافسوها كما تنافسها الذين من قبلكم، فتهلككم كما أهلكتهم،
أيها الناس ، الله الله في الصلاة ، الله الله في الصلاة
أيها الناس، اتقوا الله في النساء، اتقوا الله في النساء، اوصيكم بالنساء خيرا
أيها الناس، إن عبداً خيره الله ما بين الدنيا و ما عند الله، فاختار ما عند الله
''فانفجر أبو بكر بالبكاء وعلا نحيبه، و وقف وقاطع النبي : فديناك بآبائنا، فديناك بأمهاتنا، فديناك بأولادنا، و بأزواجنا، فديناك بأموالنا..!!!
وظل يرددها فنظر الناس إلى أبي بكر كيف يقاطع النبي
فأخذ النبي يدافع عن أبي بكر قائلاً "أيها الناس، دعوا أبا بكر، فما منكم من أحد كان له عندنا من فضل إلا كافأناه به، إلا أبا بكر ! لم أستطع مكافأته، فتركت مكافأته إلى الله عز وجل، كل الأبواب إلى المسجد تسد إلا باب أبي بكر لا يسد أبداً،
أواكم الله، حفظكم الله، نصركم الله، ثبتكم الله، أيدكم الله
أيها الناس، أقرأوا مني السلام و كل من تبعني من أمتي إلى يوم القيامة""...
وحمل مرة أخرى إلى بيته
وبينما هو هناك دخل عليه عبد الرحمن بن أبي بكر وفي يده سواك، فظل النبي ينظر إلى السواك ولكنه لم يستطع أن يطلبه من شدة مرضه،
ففهمت السيدة عائشة من نظرة النبي،
فأخذت السواك من عبد الرحمن ووضعته في فم النبي،
فلم يستطع أن يستاك به،
فأخذته من النبي وجعلت تلينه بفمها و ردته للنبي مرة أخرى حتى يكون طرياً عليه
فقالت "كان آخر شيء دخل جوف النبي هو ريقي، فكان من فضل الله علي أن جمع بين ريقي و ريق النبي قبل أن يموت،
ثم دخلت فاطمة بنت النبي، فلما دخلت بكت، لأن النبي لم يستطع القيام، لأنه كان يقبلها بين عينيها كلما جاءت إليه
فقال النبي "أدنو مني يا فاطمة"
فحدثها النبي في أذنها، فبكت أكثر !
فلما بكت قال لها النبي "أدنو مني يا فاطمة"
فحدثها مرة أخر في اذنها، فضحكت !
بعد وفاته سئلت ماذا قال لك النبي؟
فقالت: قال لي في المرة الأولى "يا فاطمة، إني ميت الليلة" فبكيت
فلما وجدني أبكي قال "يا فاطمة، أنتي أول أهلي لحاقاً بي" فضحكت
تقول السيدة عائشة: ثم قال النبي : "أخرجوا من عندي في البيت" وقال "أدنو مني يا عائشة"
فنام النبي على صدر زوجته، ويرفع يده للسماء
ويقول "بل الرفيق الأعلى، بل الرفيق الأعلى"
تقول السيدة عائشه: فعرفت أنه بخير !
ودخل سيدنا جبريل على النبي
وقال : يارسول الله، ملك الموت بالباب، يستأذن أن يدخل عليك، وما استأذن على أحد من قبلك
فقال النبي "ائذن له يا جبريل"
فدخل ملك الموت على النبي
وقال: السلام عليك يا رسول الله، أرسلني الله أخيرك، بين البقاء في الدنيا وبين أن تلحق بالله
فقال النبي "بل الرفيق الأعلى، بل الرفيق الأعلى"
و وقف ملك الموت عند رأس النبي
وقال "أيتها الروح الطيبة
روح محمد بن عبد الله
أخرجي إلى رضا من الله و رضوان و رب راض غير غضبان"
تقول السيدة عائشه: فسقطت يد النبي وثقلت رأسه على صدري
فعرفت أنه قد مات !
فلم أدر ما أفعل !
فما كان مني غير أن خرجت من حجرتي،
وفتحت بابي الذي يطل على الرجال في المسجد وأقول:
مات رسول الله، مات رسول الله
تقول: فانفجر المسجد بالبكاء
فهذا علي بن أبي طالب أقعد فلم يقدر ان يتحرك !
وهذا عثمان بن عفان كالصبي يؤخذ بيده يمنة ويسرى !
وهذا عمر بن الخطاب يرفع سيفه ويقول من قال أنه قد مات قطعت رأسه
إنه ذهب للقاء ربه كما ذهب موسى للقاء ربه وسيعود وسأقتل من قال أنه قد مات..!
أما أثبت الناس فكان أبوبكر الصديق رضي الله عنه . دخل علي النبي واحتضنه
وقال: وآآآ خليلاه، وآآآ صفياه، وآآآ حبيباه، وآآآ نبياه وقبل النبي
وقال: طبت حياً وطبت ميتاً يا رسول الله.
ثم خرج يقول "من كان يعبد محمداً فإن محمداً قد مات، ومن كان يعبد الله فإن الله حي لا يموت"
اللهم صلى وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين 💜
جمعه مباركه
4 notes · View notes
mohamedrefaei · 2 years
Link
0 notes
itsui · 7 months
Text
خطبة الجمعه🌿:
كان عامر بن عبد قيس إذا أصبح يقول: "اللهم إنّ هؤلاء يغدون ويروحون ولكلٍّ حاجة، وإنّ حاجة عامر أن تغفرَ له"..
_جمعه طيبّه، صلوا على رسول الله
90 notes · View notes
dr-sapna · 11 days
Text
خطبة الجمعة | "لله درّ الابتلاءات، الاختبارات، الصعوبات، والأوقات التي يظهر فيها جليًا عجز الإنسان مع ضعفه..
لله درّها كم ساقتنا إلى اللّه وأشعرتنا بلطفهِ ورحمته وكرمهِ وعظمتِه، كم عرّفتنا بنا وبحاجتنا إلى الله معَ كل نفَس وكم أغاثت قلوبنا بطمأنينة الجبر وأنسِ المعيّه..
49 notes · View notes
nsalaheldin · 3 years
Text
وزارة الأوقاف المصرية رآية السلام الإجتماعي
وزارة الأوقاف المصرية رآية السلام الإجتماعي
وزارة الأوقاف المصرية رآية السلام الإجتماعي كتب:حسين السمنودي يظن كثير من الناس أن وزارة الأوقاف ماهي إلا مؤسسة دينية فقط. وان دورها لا بتعدي خطبة الجمع وإمامة المصلين في المساجد.. ولكن الدور الحقيقي لها هو بث روح الطمأنينة والسلام النفسي و الإجتماعي بين المسلمين عامة وبين من يخالف ننا في الدين بصفة خاصة. فالأوقاف المصرية الآن تعيش أزهي عصورها تحت قيادة الأستاذ الدكتور محمد مختار جمعه وزير…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
alahramplatform · 3 years
Text
تواجد وزير الاوقاف اليوم محافظة الجيزة لإفتتاح مسجد " ابو شقه" .
تواجد وزير الاوقاف اليوم محافظة الجيزة لإفتتاح مسجد ” ابو شقه” .
متابعة: آيه أحمد_ توجة اليوم وزير الاوقاف المصرية فضيلة الشيخ /محمد مختار جمعه ، والسيد اللواء /احمد راشد محافظ الجيزة ،والمستشار بهاء الدين ابو شقة ، رئيس حزب الوفد ووكيل مجلس الشيوخ والنائب محمد ابو العنين ، و النائب احمد سعد الدين ،وكيل مجلس النواب الي محافظة الجيزة. هذا لحضور افتتاح مسجد ابو شقة بمدينة السادس من اكتوبر بمحافظة الجيزة ظهر اليوم كما القا خطبة صلاة الجمعه واكد معالى وزير…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
asharqalarabi · 4 years
Photo
Tumblr media
وزير الأوقاف يؤدي خطبة الجمعة بالمسجد الكبير بعزبة اشمون التابعة لمركز دكرنس بعد أن افتتحه مع محافظ الدقهلية و. ش.ع  كتب : رضا الحصري  افتتح الدكتور كمال شاروبيم محافظ الدقهلية والدكتور محمد مختار جمعه وزير الأوقاف اليوم الجمعة المسجد الكبير بعزبة اشمون التابعة لمركز دكرنس بحضور اللواء أسامه ابو المجد،والاعلامي أحمد همام،والدكتور مكرم رضوان أعضاء مجلس النواب،والأستاذ سعد الفرماوي السكرتير العام المساعد للمحافظة،والشيخ طه زياده وكيل وزارة الأوقاف،والمهندس علي عبد الستار رئيس مركز ومدينة دكرنس.
0 notes
andarabi · 7 years
Text
Imam Ali’s Sermon :
Khutba w/o Alif
One day, a heated discussion went on among the Arabs and Muslims during which it was said that there is no alphabet that recurs in speech more often than the "aleef" ("A"). All attendants agreed. It was then that the magnificent lantern of language, its deep ocean and precise philosopher, namely Imam Ali ibn Abu Talib (ع), stood up and delivered a lengthy sermon which included praise of Allah Almighty, prayers and salutations unto His Prophet, Muhammed ibn Abdullah ibn Abdul-Muttalib (peace and blessings of Allah be with him and his progeny).
This letter of the Arabic alphabet is undoubtedly the most commonly occurring character in the language.  If composing a few meaningful sentences without dots is hard enough, how about delivering a sermon, one which is full of wisdom and which is many times the size of the one you have just seen, but without ever using a single alif !!  
This sermon is usually called al-Khutbah al-Muniqah and is recorded by many Muslim scholars.  Amongst the Sunni scholars who quote it can be mentioned:
Muhammad b. Muslim al-Shafi’i, Kifayat al-Talib, p. 248
Ibn Abi’l Hadid al-Mu’tazili, Sharh Nahj al-Balaghah, vol. 19, p. 140
How could Imam ‘Ali (a) accomplish such a feat?
Imam ‘Ali (a) derived his vast knowledge and striking eloquence by virtue of his long and close association with the Prophet Muhammad (s).  The Prophet (s), with Divine inspiration, was the source of all such knowledge and wisdom and a teacher par excellence for Imam Ali (a).  
The statements of the entire sermon, from beginning to end, did not contain a single word having the "aleef" (mamdooda, elongated alpha) is as follows:
في أحد الأيام دار بين العرب و المسلمين نقاش كبير، فقيل ليس من حرف المعجم حرف أكثر دورانا في الكلام من "الأليف"، فأيد ذلك جميع الجالسين ... تبع ذلك أن نهض نبراس اللغة الأنيق و بحرها العميق و فيلسوفها الدقيق الامام علي بن أبي طالب (عليه السلام) و خطب خطبة طويلة تشتمل على الثناء على الله تعالى و الصلاة و السلام على نبيه محمد بن عبد الله بن عبد المطلب (صلى الله عليه و على آله و سلم) و هي خالية من بدايتها الى نهايتها من ذكر حرف "الأليف" (الممدودة) و هي كما يلي:-
حمدت من عظمت منته، و سبغت نعمته، و سبقت غضبه رحمته، و تمت كلمته، و نفذت مشيته، و بلغت حجته (قضيته)، و عدلت قضيته. حمدته حمد مقر بربوبيته، متخضع لعبوديته، متنصل من خطيئته، معترف بتوحيده، مستعيذ من وعيده، مؤمل من ربه رحمة (مغفرة)  تنجيه، يوم يشغل كل عن فصيلته و بنيه، و نستعينه و نسترشده و نستهديه، و نؤمن به و نتوكل عليه. و شهدت له تشهد عبد مخلص موقن، و فردته تفريد مؤمن متق و وحدته توحيد عبد مذعن، ليس له شريك في ملكه و لم يكن له ولي في صنعه؛ جل عن مشير و وزير، و تنزه عن مثل وعون و معين و نظير، علم فستر و بطن فخبر، و نظر فجبر، و ملك فقهر؛ و عصي فغفر، و عبد فشكر، و حكم فعدل، و تكرم و تفضل،. لن يزول و لم يزل، ليس كمثله شيء، و هو قبل كل شيء و بعد كل شيء رب متفرد بعزته، متمكن بقوته، متقدس بعلوه، متكبر بسموه، ليس يدركه بصر و لم يحط به نظر، قوي منيع، بصير سميع، حليم حكيم، رؤوف رحيم، عجز عن وصفه من وصفه، و ظل نعته من نعته، وصل به من نعمته من يعرفه، قرب فبعد، و بعد فقرب، يجيب دعوة من يدعوه، و يرزق عبده و يحبوه، ذو لطف خفي، و بطش قوي، و رحمة موسعة، و عقوبة موجعة، و رحمته جنة عريضة مونقة، و عقوبته جحيم موصدة موبقة (موثقة).
و شهدت ببعث محمد (ص) عبده و رسوله، و نبيه و صفيه و حبيبه و خليله، صلة تحظيه، و تزلفه و تعليه، و تقربه و تدنيه، بعثه في خير عصر و حين فترة كفر، رحمة لعبيده و منة لمزيده، ختم به نبوته، و قوى (وضح) به حجته، فوعظ و نصح و بلغ و كدح، رؤوف بكل مؤمن رحيم، رضي ولي سخي زكي، عليه رحمة و تسليم و بركة و تكريم، من رب غفور رؤوف رحيم، قريب مجيب حكيم.
وصيتكم معشر من حضرني بتقوى (بوصية) ربكم، و ذكرتكم بسنة نبيكم، فعليكم برهبة تسكن قلوبكم، و خشية تذرف دموعكم، و تقية تنجيكم يوم يذهلكم و يبليكم، يوم يفوز فيه من ثقل وزن حسنته، و خف وزن سيئته. لتكن مسألتكم  مسألة (سؤل) ذل و خضوع و شكر و خشوع، و توبة و نزوع، و ندم و رجوع، و ليغتنم كل مغتنم منكم صحته قبل سقمه، و شبيبته قبل هرمه فكبره و مرضه، و سعته قبل فقره و خلوته (فرغته) قبل شغله، و ثروته قبل فقره، و حضره قبل سفره، و حيته قبل موته، ثم يكبر و يهن و يهرم و يمرض و يسقم و يمل طبيبه و يعرض عنه حبيبه، و ينقطع عمره و يتغير لونه، و يقل عقله، ثم قيل: هو موعوك و جسمه منهوك، قد جد في نزع شديد، و حضره قريب و بعيد، فشخص ببصره و طمح بنظره و رشح جبينه و خطف عرنينه و سكن حنينه و جنبت نفسه و بكته عرسه و حفر رمسه و يتم منه ولده و تفرق عنه عدده (عدوه و صديقه)، و قسم جمعه و ذهب بصره و سمعه، و لقن و مدد، و وجه و جرد، و غسل و عري و نشف و سجي، و بسط له و هيئ، و نشر عليه كفنه، و شدد منه ذقنه، و قبض و ودع ، و قمص و عمم و لف و سلم و حمل فوق سرير و صلي عليه بتكبير بغير سجود و تعفير و نقل من دور مزخرفة و قصور مشيدة و حجر منضدة، فجعل في ضريح ملحود، ضيق مرصود، بلبن منضود، مسقف بجلمود، و هيل عليه عفره و حثي عليه مدره، فتحقق حذره، و تخفق صدره، و نسي خبره، و رجع عنه وليه و صفيه و نديمه و نسيبه و حميمه، و تبدل به قرينه و حبيبه، فهو حشو قبر و رهين قفر، يسعى في جسمه دود قبره، و يسيل صديده في منخره على صدره و نحره، تسحق تربته لحمه و ينشف دمه و يرق عظمه و يقم في قبره حتى يوم حشره و نشره، فينشر من قبره و ينفخ في صوره و يدعى لحشره و نشوره، فثم بعثرت قبور و حصلت سريرة في صدور و جئ بكل نبي و صديق و شهيد و نطيق، و وقف لفصل حكمه عند رب قدير بعبيده خبير بصير، فكم من زفرة تضفيه و حسرة تنضيه (تقصيه)، في موقف مهول و مشهد جليل، بين يدي ملك عظيم، بكل صغيرة و كبيرة عليم، يلجمه عرقه و يجفوه قلقه، فعبرته غير مرحومة و صرخته (حجته) غير مقبولة، و برزت صحيفته و تبينت جريرته، و نطق كل عضو منه بسوء عمله، فشهدت عينه بنظره و يده ببطشه و رجله بخطوه و جلده بلمسه و فرجه بمسه، و يهدده منكر و نكير، و كشف له حيث يسير، فسلسل جيده و غلت يده و سيق يسحب وحده، فورد جهنم بكرب و شده، فظل يعذب في جحيم، و يسقى من حميم، يشوي وجهه و يسلخ جلده، يضربه زبانيته بمقمع من حديد، و يعود جلده بعد نضجه كجلد جديد، يستغيث فتعرض عنه خزنة جهنم، و يستصرخ فيلبث حقبة بندم، فلم يجده ندمه، و لم ينفعه حينئذ ندمه. نعوذ برب قدير من شر كل مصير، و نطلب منه عفو من رضى عنه، و مغفرة من قبل منه، فهو ولي سؤلي و منجح طلبتي، فمن زحزح عن تعذيب ربه سكن في جنته بقربه و خلد في قصور مشيده، و ملك حور عين و حفدة، و طيف عليه بكؤوس و سكن حضير فردوس، و تقلب في نعيم، و سقي من تسنيم و شرب من عين سلسبيل ممزوجة بزنجبيل، مختومة بمسك و عبير، مستديم للسرور و مستشعر للحبور، يشرب من خمور، في روضة مغدق ليس يصدع من شربه و ليس ينزف، هذا منقلب من خشى ربه و حذر ذنبه و نفسه، و تلك عقوبة من عصى منشئه و سولت له نفسه معصية مبدئه، ذلك قول فصل، و حكمة حكم عدل، قص قصص، و وعظ نص، تنزيل من حكيم حميد، نزل به روح قدس مبين (متين) من عند رب كريم على نبي مهتد مهدي رشيد رحمة للمؤمنين، مبين من عند رب كريم، و سيد حلت عليه سفرة، مكرمون بررة.
عذت برب عليم حكيم، قدير رحيم، من شر عدو و لعين رجيم، فليتضرع متضرعكم، و يبتهل مبتهلكم، و يستغفر رب كل مربوب لي و لكم.
ثم قرأ بعدها قوله تعالى: {تلك الدار الآخرة نجعلها للذين لا يريدون علوا في الأرض ولا فسادا والعاقبة للمتقين } (القصص: 83).
I praise the One Whose boon is great, whose blessing overwhelms, whose mercy is faster than His anger, the One whose word is perfect, whose will is affected, whose argument (issue) is wise, whose case is just. I praise Him like one recognizing His Godhead, submissive while adoring Him, dissociating himself from his sin, recognizing His Unity, seeking refuge with Him against His warning, hopeful for the mercy (forgiveness) of his Lord that saves him [from the Fire] on a Day when everyone will be distracted even from his offspring and tribe. We seek His help, guidance and directions. We believe in Him and depend on Him. I have testified to Him as a sincere and convinced servant/slave; I recognize His Uniqueness as a pious believer, and I have recognized His Unity like a submissive servant/slave. He has no partner in His domain; He relies on none in doing whatever He does. He is exalted above having an adviser or a vizier. He is above using a model or an assistant or a helper or a peer. He knows, so He covers; He is acquainted with the innermost, so He is most familiar [with our intentions]. He cast a look, so He assisted; He owns everything, so He subdues. He is disobeyed, yet He forgives; He is adored, so He thanks. He rules, so He affects justice, and He is generous and grants favors. He shall never come to an end, and He has always been as He is; there is nothing like Him. He, first and foremost, is a unique Lord in His exaltation, able through His might, holy through His sublimity, proud of His Majesty; no (mental) vision can realize Him, nor can anyone ever see Him. He is strong, invincible, seeing, hearing, clement, wise, affectionate and kind. One who attempts to describe Him can never do so; one who attempts to describe His attributes can never do so [either]. His blessing reaches those who get to know Him: He is near, so He is far [above mental or physical vision]; He is far yet He is near [closer to us than anything else]. He responds to the call of those who call on Him; He sustains His servant and surrounds him with His love; His niceties are hidden [from our comprehension]; His power is mighty; His mercy is wide; His penalty is painful; His mercy is a broad and a Garden of grandeur (Paradise); His punishment is Hell filled with horrors and chains.
I have testified that He sent Muhammed (ص) as His servant and messenger, prophet, chosen one, loved one, friend, a link [with the Almighty] that grants him [Muhammed] fortune, bringing him closer to Him, elevating him, granting him nearness and closeness [to the Almighty]. He sent him during a good (opportune) period of time, when there was disbelief, as mercy for His servants and a boon for more. Through him He sealed His prophetic messages, strengthened (explained) His argument. So he admonished, advised, conveyed the message and worked hard [for people. He was, affectionate towards every believer, merciful, easy to please, the friend of anyone who is generous and pure: mercy, salutation, blessing and honor be with him from a forgiving, affectionate, kind, near, responsive and wise Lord.
I have admonished you, O folks who are present here with me, to be pious (as your Lord has admonished) towards your Lord, and I have reminded you of the Sunna of your Prophet; so, take to awe that calms your hearts, fear that draws your tears, piety that saves you on a Day which will puzzle your minds and put you to the test, a day in which one shall win if the weight of his good deeds is heavy while that of his sins is light. Let your plea be in humility and surrender, appreciation and submission, repentance and dissociation [from sin], regret and return [to righteousness]. Let everyone of you seize the opportunity when he is healthy before the time when he is sick, when he is young before he is aged, old and sick, [the opportunity] of his ease before he is poor, of having free time before he is busy, of being wealthy before being impoverished, of being present at home before he is away traveling, of being alive before his death. He shall grow old, become weak, aged, sick, ailing, so much so that even his doctor is fed-up with him, even those who love him turn away from him. His lifespan will have come to an end. His color of complexion is changed. His mental power is decreased, so it is said that he is ailing and his body is failing. He is having a hard time as he finds himself suffering from the throes of death: He is attended by those who are close and who are distant. He gazes his looks, yearns as he turns his eyes, his forehead sweating, his [physical] senses being snatched away from him [one by one]. His sighs are now silent, his soul has departed, so he is mourned by his wife. His grave is dug, his children are now orphans, those who were around him (his friends or foes) are now dispersed from around him. What he had accumulated (legacy) has now been divided [among heirs]. Gone now are his faculty of seeing and hearing; so he receives Talqeen; he is stretched [on the ground] and directed [towards the Qibla]. He is stripped of his clothes, bathed, in the nude, dried then directed [towards the Qibla]. Something has been spread on the floor for him as his shrouds are being prepared. His chin has been tied, his soul has already departed from his body and he has been bidden farewell by all. He is now shrouded, his head wrapped, so is his body, and he has been handed over [for burial]. He is carried in a wooden box (coffin); his funeral prayers have been performed with Takbir but without prostration or the rubbing of the forehead. He is taken away from a decorated abode [this life], from well built mansions and chambers topping each other, so he is now in an enclosure of a grave which is very narrow and separated from others; it is built with baked clay on top of each other and is sealed with a rock. Dust has been healed on him, so he now is sure about that of which he was warned; his chest is now heavy; he is now a thing of the past. His friends, chosen ones, companions, in-laws and close friends have all left him behind. His company and loved ones are now changed, for he is now nothing but the filling of a grave and the pawn of a waste: Worms crawl all over his body, his pus drips from his nostrils on his neck and chest. Soil crushes his flesh as his blood dries and bone decays. He remains in his grave till the Day when he is herded with others and is given a new life; so, he is taken out of his grave. His trumpet is blown, he is called on to gather with others and stand trial. Graves are scattered around, the innermost in the hearts are recorded and calculated. Every prophet, Siddiq, martyr, anyone who speaks is brought and made to stand for the final judgment of an Able God Who is fully knowledgeable of His servants, seeing [all what they do]. Countless exhalations engulf him, sighs fade him (distance him), in a horrific position and an awesome scene before a Great King Who knows about everything small and big. He is reined by his sweat, his worry crushing him, yet his tear has none to feel sorry for, his scream (defense) is not accepted. His record of deeds is brought, his innermost becomes visible, and every part of his body now speaks of his wrongdoings: His eyes testify about what he had seen, his hands about whom he beat, his legs about where he had gone, his skin about what he had contacted, his private parts about with whom he had had intercourse. He is threatened by Munkir and Nakir; and it is unveiled for him where he is heading; so his neck now is tied with chains and his hands are cuffed. He is taken alone, dragged and brought to Hell as he is in a great distress and hardship. He remains in the torment of hell given to drink of very hot pus that grills his face and separates his skin from his body. He is beaten by the torture angels of hell with iron clubs. His skin returns again and again anew after having been baked. He cries for help, yet even the angels in Hell turn away from him. He pleads for mercy, so he stays for a while regretful, yet he finds none to care about his regret. His regret will then be in vain.
We seek refuge with an Able Lord from the evil of any final end such as this, and we plead for forgiveness similar to that of one with whom He is pleased and for an overlooking similar to that of one whose good deeds He has accepted; for He is my Master, ultimate pursuit and the one Who grants success to what I seek. Surely one who is pushed away from the torment of his Lord shall reside in Paradise near to Him and remain forever in well built mansions, having huris with large lovely eyes and servants. He is given to drink of fresh cool water mixed with ginger and sealed with musk and fragrance that perpetuates happiness and provides the sense of pleasure. He drinks of wines in an orchard filled with all types of pleasures, wine that does not cause any headache to one who drinks it, and it never runs out; such is the ultimate end of one who fears his Lord, who is on guard about his sin, about the insinuations of his nafs (self), and that was the penalty of one who opposes the [sinless] way [in which] he was created, the one whose evil self decorates for him to do what is against his nature. Such is the final judgment and the ruling of One Who is just: He narrated parables, admonished through texts, revealed revelations from a Praiseworthy Wise One, revelations which He descended with a clear (able) Holy Spirit [arch-angel Gabriel] from a Glorious Lord unto a Prophet who is rightly guided and who guides others, one who shows others the right way, a mercy to the believers, clearly from a Great Lord, a master frequented by messengers (angels) who are honored and obedient [of their Lord].
I have sought refuge with a Lord Who is knowing, wise, able, merciful, from the evil of an enemy who is cursed and stoned; so, let everyone who pleads plead, and let everyone who seeks [favors of his Lord] seek and ask forgiveness of the Lord of lords for myself and for you all.
Having finished his miraculous sermon, the Imam (ع) recited this following verse of the Holy Qur'an: "We shall grant that (eternal) abode of the hereafter to those who intend neither high-handedness nor mischief on earth, and such end is (the best reward) for the righteous" (Qur'an, 28:83).
23 notes · View notes