Tumgik
#توأمه
ahmedalghk · 2 years
Text
"مع السلامة يا صديقي".. عادل إمام ينعي توأمه الفني سمير صبري
“مع السلامة يا صديقي”.. عادل إمام ينعي توأمه الفني سمير صبري
حرص النجم الكبير عادل إمام على حداد صديقه الفنان الكبير الراحل سمير صبري ، الذي توفي اليوم الجمعة ، بعد إصابته بأمراض في القلب. نبأ العربيرصد رسالة عادل إمام لسمير صبري سمير صبري وعادل امام وشارك النجم الكبير عادل إمام في حضور متابعيه ومعجبيه بنشر صورة للفنان الراحل سمير صبري جمعها في عدد من الأفلام أبرزها فيلم “البحث عن فضيحة” والذي كان سبب شهرتهما. وعلق عادل إمام على صورته مع سمير صبري التي…
Tumblr media
View On WordPress
4 notes · View notes
waelessa · 6 months
Text
هذه المرة الأولى التي أجرب فيها هذا الشعور، أن أقرأ كلماتٍ فتوجع صدري وتثلجه في ذات اللحظة.
هكذا فعل صديقي إياد وهو ينعى أخته توأمه، وأبناءها، فينزف لنا أوجاع الفقد، ويزف لنا بشارة الشهادة وحسن الخاتمة.
اللهم ارزقنا الشهادة في سبيلك، مقبلين صابرين مرابطين، غير مدبرين ولا قانطين ولا خاذلين.
Tumblr media
136 notes · View notes
kldha · 5 months
Quote
الشك ألم في غاية الوحدة لا يعرف أن اليقين هو توأمه.
جبران خليل جبران المصدر: خلِّدها - مقولات عن الشك
11 notes · View notes
dailyqesasm7arem · 2 years
Text
الأم تمارس جنس المحارم مع ابنها لتطفئ نار شهوتها
ربما تستغربون العنوان الذي اخترته لقصتي اليوم، ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه، ولكنّه هو الانسب لانه يصف حالتي انا وابني ضياء ابن الحادية والعشرين الطالب في الجامعة وابني الوحيد وهو الذي توفي توأمه وظل هو يملء عليّ حياتي.  أعرفكم بنفسي أنا هدى 42 عام متزوجة من رجل يكبرني بعشرين سنة وهو أبو ضياء، غني وميسور الحال ولكنّه من الناحية الجنسية لم يعد كما كان منذ ان تزوجته على الإطلاق ولكني لم أرغب عنه ولم ارغب في الحرام خارج البيت؛ ببساطة لأنه ليس من طبعي. ولكنّ الذي جدّ في حياتي وربما غيرها حتى تلك اللحظة التي أقصّ عليكم فيها قصتي هو ابني ضياء حبيبي وقرة عيني، صدقوني أنا لم اضاجع ابني ضياء لأنه شاب طويل وعريض ووسيم وتتمناه أيّ امراة أو بنت، لا فذالك أبعد ما يكون عن خيالي. وإنما حفاظاً عليه وعلى مستقبله وحياته، وربما يسأل البعض لماذا لم ازوجه وانا غنيّة وميسورة الحال كما أدّعي؟ وإجابتي هي محور قصتي التي رغبت في ان أشارككم بها اليوم وإليكم القصة.
ذات ليلة  دخلت غرفة ابني ليلاً وكانت الإضاءة غير مطفاة فاستغربت أن يسهر إلى تلك الساعة وكانت الثانية صباحاً وذلك لأنّ من عادات ابني ضياء النشاط والصحة والإستيقاظ مبكراً و النوم مبكراً. ولكن حينما دخلت رأيت يمينه ملقاة على قضيبه المتشنج من داخل بنطال البيجاما وهو يحلم. ولم يكن حلماً عادياً أيها القراء وايتها القارئات لقد كان يحتلم بي أنا أمه! رأيت العرق يتصبب منه وهو نائم فالجمني احتلامه فلم أنطق وظللت أستمع فإذا به ينطق إسمي:” حبيبتي ماما.. آآآه.. كسك ناعم … وطيازك مربربة… آآآآه ….” ثم شهق شهقة أغرقت مقدمة بنطاله من المنيّ الدافق الذي تجمد بعد لحظات أمام عينيّ!! راح قلبي يخفق ما بين أضلعي والحقّ أقول لكم أنّي تلك الليلة رحت امسّ كسي وأفركه طوال الليل إلى جوار رجلي الذي فقد فحولته حتى صبح الصبح وكنت قد اشبعت ظمئي الجنسي بعدما قلّب ابني ضياء عليّ المواجع، عند ذلك الحدّ وأنا لم أذكر لإبني شيئ إّلا أنني كنت ألاحظه يتفرّس في أعضائي بشدة ويركز على منطقة فخذيّ وبزازي المنتصبة المتماسكة من قلة الإستعمال، كنت ألمحه وأضبطه متلبسا فيدير وجهه سريعاً وأحسّ أنه شعر بالذنب وقد انقبض وجهه كأنّما أذنب ذنباً كبيراً، كل ذلك وأنا لا أفكر في أبني مطلقاً غير أنّ تطورات جدّت أجبرتني حتى ضاجعت ابني لأروي ظمأه الجنسي حفاظاً عليه وخوفاً عليه من نفسه.
ذات مرة وأن أنظف غرفته وأمسح مكتبه إذا بي أقرأ في اجندة له: “ أمي .. يا حبي الذي لا أستطيع البوح به… ليتني أجد من في جمال نهديك، وطراوة ردفيك، وبياض وجهك، واتساع مقلتيك.. لكنت إذن تزوجتها واطفأت ظمأ الجنسي عندي وارتحت.. ولكنك أمي ولا استطيع الإقتراب منها.. إذن ما الفائدة من الحياة والعذاب؟! اظنني سأنتحر في مقبل الإيام على أن افجع أمي بي إذا راودتها عن نفسها.” وهنا كانت الصدمة الكبرى! أبني ضياء الوحيد يتغزل بي! ويهواني كفتاة غريبة عنه ويود لو يضاجعني!! والأدهى والأمرّ أنه مقبل على الإنتحار!!! عند ذلك الحد سقطت كل حسابات الحرام في ذهني ولم أذكر سوى حياة ابني وقررت وما هو إلّا يومان حتى ضاجعت ابني لأروي ظماه الجنسي وارتويت أنا كذلك وتلذذت كثيراً.
في ظهيرة يوم وبعد أن تغذينا ودخل هو غرفته لبست انا قميص نوم أحمر سكسي مغري دون ستيان او كلوت ودخلت عليه الغرفة، لم أتكلم بل ابتسمت وجليت إلى جواره وهو يحملق في جسدي امامه ويكاد يفترسني. قلت هامسة: “ ابني … حبيبي.. انا فداك.. انت بتحبني وانا عاوزاك.” ثم ملت عليه امطره قبلات ناعمة ووجدت يداي طريقها إلى قضيبه فاعتصرته وكدت أسمع دقات قلب ابني من هول المفاجأة وإذا به يتلعثم ويبلع ريقه بصعوبة ويهمس: “ طيب ماما انتي راضية بكدا…. مش هتزعلي..” فلم أجبه سوى ان انسحبت فوق جسده وسحبت معي بنطال الترينج ورحت الحس رأس قضيبه الذي شدّ فكان كفرع الشجرة المستقيم، رحت أضاجع ابني ضياء لأروي ظمأه الجنسي خوفاً عليه من الأنتحار وهو ابني الوحيد، بركت فوقه وراح يقبلني بحرارة ويمتص ريقي ونسي الحارم ونسيته وسقط مع ملابسنا الساقطة من فوق جسدينا وخلعته من عقلي كما خلعت قميص من فوقي ورحنا نلتصق التصاقاً شعرت فيه أني عدت صبية بنت عشرين ربيعاً.
كان قضيبه مشرعاً كالسيف فرحت اضعه تحتي وافركه بمشافر كسي الهائج الرطب من ظمأي الجنسي كذلك ولم اُطق أنا صبراً فاشرعته ورحت أنزل بكسي فوقه وهو يزمّ شفتيه وأنا أزوم حتى اسكنته داخلي. راح ابني ضياء يعلو ويهبط بنصفه بقوة فيغرز قضيبه الساخن الغليظ داخلي ويسحبه ويطعنني حتى صرخت وارتعشت ارتعشات متتالية واطلقت شهوتي فقبضت عليه داخلي ليصيح هو ويضاعف من سرعة ضرباته : “ آآآآآآآه… أأأأخ هجيييييب” فقفزت من فوقه وأمسكت بقضيبه فالقى منيّه الكثيف بغزارة لم اعهدها في ابيه.
36 notes · View notes
irazanah · 1 year
Text
غرِق في البحر و ظلت غرفته مغلقة لوقت طويل، توأمه تخبر العائلة في كل يوم أنه يفتحها في وقت متأخر من الليل، ينام لساعة ثم يغادر، عندما أعادوا فتحها وجدوا سريره مليئًا بالمِلح!
‏تشرين
4 notes · View notes
inthisagepage · 21 days
Text
Tumblr media
مخلوق مخيف!
سأسميه مخلوقاً في الوقت الراهن إلى أن تثبت إنسانيته،أعني مانسبة وجود هؤولاء في المجتمع ؟ ربما بعدد المنازل .
لقد ظننت للحظة بأن صدمة عاطفية يمر بها شخص تجعله يتصرف دون وعيٍ منه إلى أن يتشافى أو هكذا حاولت التفكير بالمخلوق الخائن الذي يدور حولي.
ماذا لو كان كل ماأفكر فيه نحوه مجرد التماس الأعذار؟ كلما تعرفت عفواً عفواً تقرّبت ( لأني لا أظن بأنه ضمن القيم المعرّفة) ماذا كنت أقول؟ نعم كلما تقرّبت من هذا المخلوق أشعر بخوف مما وصلني من مشاعر بشعة مظلمة لايمكنه جعلها دفينة يبثها كل حين بلسانه أو بتعابير وجهه التي لاتعرف الهدوء ولا السيطرة أعني بأن كراهيته واضحة للغاية بسبب إلغاء الانضباط الانفعالي لديه ، وأظن بأنه يعتقد بأنه بارع في إخفاء ذلك ولكنه لشدة اهتمامه بالأمر فلقد أفسده برمته. دعني أصف لك شيئاً منه لتصل لك صورة عما أتحدث عنه..
مخلوق مشدود العضلات والوجه أغلب الوقت يرفع كتفيه بظهر مستقيم ورقبة مشدودة للأعلى مما يجعل فكه حاداً و ذقنه بارزاً للناظر ، عينان واسعتان رقم ذلك دائماً تجد حدقتيه متسعة أكثر من اللازم حتى يصير البؤبؤ الذي لايحمل بريقاً في مركز العين، عندما يتحدث كل جزء في وجهه سيصبح مشدود سيحافظ على تلك الوضعية حتى لا يمكن تذكر إن كان قد رمش أو لا ، شفتيه دقيقتين بفم واسع ورغم ذلك سيصغر سمكهما أكثر حتى تصبح كل واحدة منهما شبه مرئية، و كل ذلك مع نبرة صوت عالية وجبين مشدوهة مجعدة مهما كان ما يرويه يستحق الجديّة أم لا فلا يريد إلا أن يكون منتصراً في أي شيء حتى لو تطلب ذلك منه أن يختلق شيئاً من رأسه يجعل عينيه تدوران بذعر وكأنها مسألة حياة أو موت حتى لو كان الموضوع هو الموز والتفاح!
عندما يجد مصلحة من شخص ستراه يمجّده ويخدمه ويصيبه الهوس به من شدة ولائه المباغت حتى يتصور بأنه يشبهه في الملامح أو توأمه في التفكير لن يسمح لأحد أن يقف ضده أو ضد أفكار هذا الآخر وسيتدخل بقوة لكي ينصره حتى لو كان قاتلاً، سيصرخ كلما تذوق طعاماً أحضره ، سيتودد إليه كالعاشق حتى يضمن بأن قضيته في سلام ، بعد ذلك سيثرثر ضد هذا الشخص من خلف ظهره وسيكثر من (سأخبره بذلك لاحقاً ) لكي يتقن إخراج دوره في فلمه الذي يشاهده هو فقط بأحسن حلّة، ثم يركل هذا الآخر عند تحسس مصلحة من آخر و لا يزال على هذا المنوال إلى أجل غير مسمّى.. ماذا عساي أقول؟ أجارنا الله وإياكم من هؤولاء أياً كان كنههم.
0 notes
sososalem1 · 1 month
Text
Tumblr media
في نهاية اليوم الدراسي، أخبرت المدرسة تلاميذها الصغار أن عليهم الاستعداد للاحتفال بيوم التوأم، وهذا يعنى أنه على كل واحد منهم أن يختار من الفصل الزميل الأقرب إليه والمتشابه معه في الصفات ويرى أنه توأمه وعليهم أن يلبسا نفس الملابس يوم الاحتفال.
رجع أحد الأطفال إلى أمه متحمسا وأخبرها بما حدث وقال لها ببراءة أن له صديقًا في الفصل يشبهه تمامًا وأنه سيحتفل بيوم التوائم برفقته، وأكد على كلامه بأنه يشبهه في لون عيونه وشعره، وأصر على أنهما متطابقان تمام.
خرجت السيدة من منزلها مساء لتشتري لابنها ولصديقه طقم ملابس متشابهان ليلبساه احتفالا بيوم التوأم. في اليوم التالي أرسلت لها مدرسة ��لفصل هذه الصورة!! كان من الواضح جدا فيها أن الطفلين لا يتشابهان في شيء، ولكن، وعلى الرغم من ذلك، لم ير ابنها تلك الاختلافات البارزة ....
كيف سيكون شكل الحياة إذا نظرنا إلى بعضنا بعيون الأطفال؟
اللهم صل على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
#صباح_الخير
#قصة_اليوم
0 notes
my-yasiuae · 6 months
Text
شهدت مدينة ناغبور الهندية واقعة نادرة، إذ حمل رجل توأمه في بطنه طيلة 36 عاماً، فيما يُعرف بـ «متلازمة التوأم المتلاشية»، دون أن يعلم ذلك. وفي التفاصيل، فإن رجلاً يدعى سانجو بهجت ولد في ناغبور عام 1963، وكان طفلاً طبيعياً يتمتع بصحة جيدة، على الرغم من بعض البروز في معدته عن معظم الأطفال، وقبل أن يبلغ العشرين من عمره انتفخ بطنه إلى حجم ينذر بالخطر. وتعايش سانجو طوال هذه الأعوام مع بطنه المنتفخ اللافتة للانتباه، والتي تسبب له أحياناً مضايقات من المحيطيين، لكنه انشغل بمواصلة عمله، متجاهلاً التورم المتزايد، وكذلك قلق أسرته، وفقاً لموقع «إنديا تايمز». وعندما ضغط الانتفاخ على حجابه الحاجز وجعل التنفس صعباً عليه، تم نقله أخيراً إلى المستشفى في مومباي. وهناك اعتقدوا أنه مصاب بسرطان في المعدة، وبعد فتح بطنه جراحياً اكتشفوا أن بها إنساناً وليس ورماً. وفي حين أن الأطباء المذهولين اعتقدوا في البداية أن حالة سانجو بهجت الغريبة كانت مثالاً على «متلازمة التوأم المتلاشية» بمعنى أن توأمه مات أثناء الحمل قبل إعادة امتصاصه، فقد وجد منذ ذلك الحين أنه حالة جنين داخل جنين. وهذه حالة نادرة جداً يُقدر أنها تحدث في حالة واحدة فقط من بين كل 500 ألف ولادة حية، وتحدث عندما يولد أحد التوائم داخل الآخر. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
aaaalsafar · 9 months
Text
Tumblr media
توأمان في رحم أمهما أعطي لهما الوعي ، فقال أحدهما للآخر : هل تؤمن بوجود أم لنا ؟
قال توأمه : أشك في ذلك ، فلماذا تسألني هذا السؤال ؟
قال : إنني أشعر أنه لابد أن يكون هنالك شخص ما هو الذي يحملنا ، ويغذينا ، ويعطينا الدم ، والأكسجين ، وما نحتاج إليه لننمو كل يوم .
قال صاحبه : ما تقوله خرافة ، ليس أكثر
قال التوأم : ولم ؟
قال صاحبه : هل ترى أمك ؟
قال : لا .
قال : وهل سمعت صوتها ؟
قال : لا
قال : وهل تشم رائحتها ؟
قال : لا
قال : إذن لا وجود لشيء أسمه أم .
فعاد التوأم للسؤال وقال : هل تعتقد أننا حينما نرحل من هذا المكان الذي نحن فيه ، سوف نذهب إلى عالم آخر ؟
أي هل هنالك حياة بعد حياتنا هذه ؟
قال صاحبه : أبداً .
قال التوأم : ولماذا ؟
قال : هل سمعت أن أحداً خرج من مثل هذا المكان فعاش في مكان ما ؟
قال التوأم : لا
قال إذن ، لا حياة بعد هذه الحياة .
فقال التوأم : وهل يمكن لمن يرحل من هنا أن يعود ؟
قال : ومتى سمعت أن من يخرج من البطن يعود إليه؟
إن الذي يرحل ، يرحل ولا يعود ، فلا أم لنا ولا حياة بعد خروجنا من هنا .
هذا الحوار بالطبع ليس حقيقياً ، وإنما هو افتراضي ، إلا أن ما يقوله الملحدون لا يختلف عما قاله التوأم لأخيه في أي شيء .
ألا يقولون : نحن لا نرى الله ، إذن لا وجود له ، وإن من يموت ، يموت وينتهي ، ولا حياة بعد هذه الحياة ، ولا بعث ولا نشور ، وهل رأيتم أحداً عاد بعد موته ؟
0 notes
ayman-wanees · 1 year
Text
تأجيل استئناف الفنان أحمد عز على إلزامه بدفع مصروفات ابنيه من الفنانة زينة
قررت محكمة مستأنف أسرة مدينة نصر، المنعقدة بالتجمع الخامس، تأجيل نظر الاستئناف المقدم من الفنان أحمد عز على حكم أول درجة، بإلزامه بدفع مبلغ 20 ألفا و552 جنيها إسترلينيا مصروفات دراسية لتوأم الفنانة زينة، زين الدين وعزالدين إلى جلسة 6 مارس المقبل. كانت محكمة الأسرة بمدينة نصر قررت للمرة الخامسة رفض طلب أحمد عز بتحويل توأمه من الفنانة زينة من المدرسة البريطانية إلى مدرسة أخرى، لتؤكد المحكمة أحقية…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
rana-kammoun · 1 year
Text
الانتظار الأبكم
 الساعات توأم نفسها والأيام قابلة تولد الدقائق منهم
تتفنن في تزين الساعات بروتينها القاتل
بل إنها تقتل الثّواني في الساعة الواحدة برصاصتها الخرساء
روتين يومنا يولد يتيم، يحبو لتوأمه
وإن لم يجده يتسلق جدار عمر المرء
ليتخذ وضعية السكون لأجل غير مسمى
حتى يتيح له مقابلة توأمه على الحفة الثانية من العمر
 _رنا ماهر
25/11/2016
1 note · View note
Text
شيرو فوجيموتو بلو طارد الأرواح الشريرة
شيرو فوجيموتو بلو طارد الأرواح الشريرة
#شيرو #فوجيموتو #بلو #طارد #الأرواح #الشريرة مشهد لطيف ومؤثر لـ Shiro Fujimoto مع توأمه بالتبني Rin و Yukio Okumura فــي سلسلة تكلفة المتحركة الخيالية المظلمة الشهيرة Blue Exorcist. ظهر منشور Shiro Fujimoto Blue Exorcist أولاً علــى الموقع الالكتروني موقعنا صور خلفيات. شيرو فوجيموتو بلو طارد الأرواح الشريرة
View On WordPress
0 notes
kldha · 10 months
Quote
الشك ألم في غاية الوحدة لا يعرف أن اليقين هو توأمه.
جبران خليل جبران المصدر: خلِّدها - مقولات عن الشك
11 notes · View notes
alhelo-m · 3 years
Text
(مذكرات لم تكتب)..
"قام وبكل قوته ولطمني فى عيني اليسرى بقبضة فولاذية.. لم يراع حزنى، ولم يحترم وحدتى بسبب دموعى المنهمرة التى تواريت لأذرفها بعيدا عن كل مرأى حيث لم أستطع التحكم بها كالمعتاد..
قمت مشدوها، كيف اقتحمنى، ولماذا ضربنى، وبكل تلك القسوة؟
وصرخت من الألم، وتوالت لكماته فى نفس المكان، لا تتوقف..
كأنه يضرب برتابة، شعرت بدموعى تنهمر من جهة الضرب أغزر، وسالت أنفى لذات الجهة، وتوهجت الأضواء وخفتت، وتلون الجو بدوائر صغيرة وكبيرة حمراء وزرقاء وخضراء تنتشر بين غبار يميل إلى اللون البرتقالى وضباب أبيض..
حاولت إيقاف لكماته، ضغطت بقوة معاكسة على قبضته، ربما ساعد ذلك فى امتصاص بعض قوته لكنه ما زال يصل إلى عينى..
ارتبعت من فكرة العمى، ولكن بدأت تنهار قواى من الألم، فلم أجد بدا من التحرك بعينى وقبضته سويا تجاه الجدار فأستجمع قواى وأخبطهما معا به، بمبدأ (علىّ وعلى أعدائى)..
لربما كانت تلك خدعة ومجرد نقل للألم، فلم تتوقف لكماته لكنى أصبت نفسى بألم أقوى يشغلنى عنه قليلا، وتأوهت عاليا..
انهرت واستسلمت له، لم يتوقف، نفس العين، لكنه ربما تعب من تكرار اللكمات، فقام يلكمنى بقوة أقل..
وما إن استطعت التحامل حتى نزلت الشارع سريعا، لا يهمنى بكاءى بعين واحدة، أو أنى غريب فى تلك البلاد، أو أنى ما زلت تحت ضربات هذا الوحش الأسطورى..
وأخذته معى بلكماته ودموعى إلى أقرب مركز عيادات، أكاد لا أفتح عيناى إلا كل خطوتين أنظر بيمناى وأغلقها، فاليسرى لم تعد تتحمل الضوء مطلقا، ناهيك عن سقوطها فى بئر دمع ظننت أنها فقئت من غزارة ما يسيل منها..
وذعر الهندى لمرآنا وأدخلنا سريعا لطبيب العيون..
نظرت بصعوبة للضوء بعينى اليسرى فى مرآة عند مدخل حجرة الطبيب فإذا باليسرى حمراء دامية، وحول عينى أحمر وردى منتفخ قليلا، وحاجبى الأيسر مرتفع متورم، بينما النصف الأيمن من وجهى يكاد يكون عاديا اللهم إلا من بعض ملامح الإرهاق، أو ربما هو تعاطف مع توأمه، أو مندهش..
هدانى الطبيب لمقعد، لم يحتج أن أشرح له شيئا، ألقى بكشافه رغما عنى تجاه بؤبؤ عينى اليسرى وقد فتحها رغما عنى ممكنا إصبعيه من جفناها، صرخت وكأن الضوء سهم نارى اخترقها..
سألنى بإنجليزية تدل على كونه من بلادها وقد أسند ذقنى لشاشة بها ثقب عدسى وجلس قبالتى، هل صدمت؟
وبإنجليزية تدل على أنى لا أستطيع تذكر لغتى الأم الآن -فما بالك بلغة أخرى- أشرت بإصبعى نفيا، متمنيا أن تكون تلك الإشارة نفسها فى اللغتين..
وسألت نفسى، ألا يرى الوحش مثلى؟
نعم، لقد كان وحشا غير مرئى حتما، لم أر واحدا فى الطريق يلتفت، ولم أتشكك فى خفاءه إلا بذعر رجل الإستقبال فى العيادة، ولكن سرعان ما عرفت سر ذعره بنظرى فى المرآة حين دلفت غرفة الطبيب ورأيت ملامحى..
يصرخ الطبيب أن أبقى عينى محدقة، وأنا أقول (آه) متتابعة وكأنى أسبح تسابيح صوفية..
بعدها قام وقال للمساعد: حوله لعيادة الأذن والحنجرة..
سألته بصعوبة قبل أن يرد الأخير: ماذا فى عينى؟ هل أعمى؟
قال برتابة وتعاطف بارد: "لا تقلق عينك بخير"..
حقا، كدت أقوم بلكمه وشتمه من الألم، ولكنى عرفت فى نفسى أن هذا تأثير الألم لا كلماته، فأمسكت نفسى عن الحديث، وتبعت رجل الاستقبال الذى سكن قليلا، وسألنى إن كنت أود انتظار الطبيب الآخر المشار إليه، أجبته بالموافقة، ودفعت الأموال، وكلمت صديقا وقد سكنت روحى بأنه ليس بعمى، وإن لم تسكن الضربات ولا الألم"..
دبى، الإمارات
مساء الخميس 03 إبريل 2014 م
،،
"أكتب تلك الكلمات وأنا واقع تحت تأثير هذا الوحش والذى لازمنى حتى اليوم، يباغتنى فجأة ويذهب فجأة وكأنه لم يأت قط..
ما يميزه أنه رغم قلة أدبه فى عدم الإستئذان قبل الهجوم -وإن كان الإستئذان غير منطقى من المهاجمين والأعداء- إلا أنه يبدأ ضرباته فى موعد محدد من اليوم ويتوقف فى موعد محدد كذلك، ويلتزم بتلك المواعيد والتى حددها بنفسه طوال فترة هجومه..
وما يعيبه أنه قد يهاجم ليلا، ولا يهاجم بقوة ثابتة لكنه يرتب قوته، فأحيانا يبدأ بقوة ثم يخفت كل ساعة، وأحيانا يبدأ خفيفا ثم يحتد ثم يخفت، أو يظل متوسطا حتى يذهب، أو يظل خافتا مملا يصيبنى بضجر أسوأ من الألم فترة طويلة قبل أن تفلت منه بعض اللكمات القوية المعترضة، وفى كل الأحوال، فإن أقل خفوت له هو نوع من الألم أشد من الآلام المتوسطة المعروفة للأسنان مثلا..
ولم يكتشف هذا الوحش إلا بعد قرابة سبع سنوات، فقد تم تحويلى بعد الطبيب الثانى إلى العيادة النفسية، لكنى لم أكمل بعدما ارتحت إلى كونه ليس بعضوى، أو على الأقل أرجأت الكشف لحين عودتى للقاهرة ثقة فى أطباء بلادى أكثر، وعدت بعد توقف الهجمات والتى استغرقت أربعة أيام..
ويا للأطباء النفسيين -خاصة لما علموا بحزنى حين هاجمنى الوحش الخفى داخلى- وقد قمت بالزيارة الأولى لهم بعد هجمة تالية بشهور، وابتدأت رحلة العلاج الوهمى، أدوية وعقاقير جل ما فعلته مع النوبات التالية هى تسليمى للوحش كامل التسليم مع عدم قدرتى على المقاومة أو التأوه، إننى أتحمل بطبيعتى لكن ذاك الوحش يرغمنى على التأوه، فحرمونى من ذلك وكأنهم له أصدقاء..
تنقلت بينهم كثيرا حتى إن بعضهم صدمنى فى تصورى عن الطب النفسى، هذا الكرسى السرير والإعتراف الكنسى، لكن لم يسمعنى أصلا، وطالبنى بالنوم والتغذية والعلاج وكأنه جدتى..
فقدت إيمانى بهم فى هجمة أظنها العاشرة، فقد كان يهجمنى بمعدل متوسط مرتين إلى ثلاث فى السنة، وقررت أن أبدأ من حيث انتهيت، طبيب الأذن والحنجرة، خاصة وقد أصابنى طنين خفيف فى أذنى ولكن مزعج، وحكيت له، إلا أنه أكد حاجتى للراحة وطب الأعصاب، ولكنى أوقفت كل علاجهم الوهمى..
وقررت التعايش معه، ولما تابعته بعدما قررت ذلك عرفت لم أنه لا يرى، إنه يتسلل فى موعده عن طريق حقنة تحت الجلد يثقب بها ثقوبا متعددة تحت حاجبى الأيسر، وأحيانا يسبقه رش بعض المخدر على جبينى جهة الحاجب الأيسر، بعدها يتسلل ويسحب كرسيا خلف عينى اليسرى، ويركل أو يلكم وفقا لما يقدره مما أستحق من ضربات، وحين يقوم بتخفيف الضربات يصعد قليلا لأعلى عينى، فيقوم بالضرب على الحاجب قبل أن يخرج..
أرحم ما يفعله هو أن يبدأ عملية الخروج باكرا فيضرب تحت الحاجب حتى يحين موعد نومه..
وقبل عام ونصف تقريبا، كان الوحش قد بلغ سبع سنين قمرية، وأراد أن يبرهن على تخطيه الطفولة إلى الصبا، فقام بهجمة هذه المرة مرتديا قفازات الملاكمة التى اشتراها له والده ببلوغه سن الصبا الوحشية، وابتدأ التدريب عنيفا..
وجمع ألعاب طفولته ففجرها خلف عينى خلال تلك الهجمة، فصرخت صرخة لا أنساها منذ أن عرفنى وعرفته، وقررت البحث عن طبيب حقا، وعرفت لأول مرة أن هناك طب للأعصاب عضوى يسمى طبيب المخ والأعصاب وليس النفسية والعصبية، رشحه لى صديق محبب وقام سريعا بحجز موعد لى، وذهبت إليه بهيئتى الأولى، غير محتمل الإنتظار، وانتظرت..
ولما رآنى هذا العبقرى المكتشف، وسمع حكايتى، اثنى على ذكاءى فى التوقف عن علاجات النفسيين، حيث لا يرى بادرة فى حديثى تشير لعدم الإتزان حسب رأيه، ولكنه أشار إلى غباءى كذلك فى التحمل وقلة زيارة الأطباء والاستماع لنصحهم بينما قد يكون الأمر خطيرا..
لا يهم أيها المكتشف العظيم، لا أريد غير اسم الوحش، وعلاجا يساعدنى على التعايش مع هجماته..
طلب منى أشعات لم أفعلها للآن، إنه محق فى غباءى الذكى، فقد كان علاجه ناجحا فى تخفيف شعورى بالهجمات وهذا كفيل بارتكانى عليه، وأستطيع استخدامه خلال تعايشى معه..
ولكنى ممتن لهذا الطبيب العظيم فى تعريفى بالوحش، ما آلفنا سويا حتى الآن، حتى لأنى أكتب تلك الكلمات وهو يحاول الآن التسلل ليبدأ تدريبه الرابع من الزيارة الحادية والعشرون له على الأقل..
نعم، لم أعد اسميها هجمات ولا ضربات كالسابق، وإن كانت عنيفة فهو حماس الشباب..
أعرفكم بصديقى (Clusrer Headache)..
لا زاركم أبدا..
ودمتم بخير"
القاهرة-مصر
صباح الإثنين 13 سبتمبر 2021 م
5 notes · View notes
breath-of-life-12 · 3 years
Text
"الشك ألم في غاية الوحدة ، لا يعرف أن اليقين هو توأمه "
2 notes · View notes
youjins-world · 3 years
Text
🍃‏"ومن دلالات الحبِّ و نبض توأمه ألا تشعر بالجهد في الوصال أو الاتصال، في الشرح أو الفهم، في الحضور أو الغياب، في اللجوء أو الهروب، في الاستناد أو الانزواء، في أن تشعر بالأمان والإيمان، بالسلام والإسلام، بالركون والسكون وطمأنينة الأيام "🎀
Tumblr media
2 notes · View notes