سمر حمزة تخوض اليوم منافسات الرانك الدولى بتونس
سمر حمزة تخوض اليوم منافسات الرانك الدولى بتونس
تخوض اليوم سمر حمزة لاعبة منتخب المصارعة منافسات بطولة الرانك الدولي الذى يقام بتونس وتستمر حتى 17 يوليو الجارى ، وتعد سمر حمزة ممثلة منتخب المصارعة فى البطولة، ويرافقها محمد طلبة المدير الفنى.
وكانت سمر حمزة قد حققت برونزية منافسات دورة ألعاب البحر المتوسط التى أقيمت بالجزائر، وحقق خلالها لاعبو المصارعة 9 ميداليات متنوعة مقسمة إلى ذهبية وفضيتين و6 برونزيات.
يذكر أن سمر حمزة خسرت بنتيجة…
View On WordPress
0 notes
مادلين طبر تخوض جولة سياحة من أجل لبنان
مادلين طبر تخوض جولة سياحة من أجل لبنان
وليد محمد
تخوض الفنانة مادلين طبر جولة سياحية للمساهمة في تحريك السياحه ولو بدور صغير، من خلال فيديوهات يومية أطلقت عليها عنوان
القجة اللبنانية أي الحصالة،
تدعو المغتربين اللبنانيين،والسياح العرب،لكسر الحصاله والسفر للبنان، لأن ببضعه دولارات أصبح ممكنا قضاء يوم لذيذ في لبنان،بعد سقوط الليرة
وهي مدعوة للتكريم على مجمل أعمالها من مهرجان زمن الفن الجميل ، الذي يقيمه في لبنان سنويا دكتور التجميل…
View On WordPress
0 notes
الفكر المحافظ عكس الحياة، لأن الحياة تجارب، واستكشاف حر، ومستحيل أن تخوض تجارب حياتك كلها وأنت محبوس في إطار واحد محدود معروف مسبقًا، والمحافظين الذين يجبرون أنفسهم على التصرف بشكل معين لا يخرجون عنه أبدًا، والتفكير بشكل معين لا يخرجون عنه أبدًا، يصابون بالجمود، وهم أشبه بإنسان واحد يعيد تدوير نفسه في الآخرين. ولا يرى في طيف الألوان اللانهائي للحياة والبشر إلا الألوان التي يعترف بها فقط.
واعتقادي أن هناك شريحة ضخمة في المجتمع محافظة في العلن، ولكنها متحررة في السر. تحرر "محافظ" بفكر مشوه وموازين مختلة إزدواجية. لأن المحافظين لا هم قادرين على التساؤل بشأن معنى وجدوى أفكارهم التي تحرضهم على الثبات والخضوع، ولا هم قادرين على التخلص من طبيعتهم البشرية التي تحرضهم على الحركة والتمرد.
الاختلاط حرااااام ولكني لا أستطيع النوم بدون أن أسمع صوت حبيبتي. المرأة المدخنة تسقط من نظري، ولكني أفضل من يلف سجائر الحشيش بين أصدقائي. أبارك منع مشاهد القبلات في الأفلام، ولكن لا شيء يعينني على العزوبية إلا مواقع السكس. لو سلطت كاميرا على وجهي أو كنت جالسًا مع أقاربي؟ النشيد الوطني للمحافظين. إذا كنت جالسًا مع أصدقائي ولا أحد يراني؟ البلد اللي ماحدش يعرفك فيها شلّح واجري فيها.
لأن هذا هو المعيار الأخلاقي الحقيقي للمحافظة، ليس نفع المسموح وضرر الممنوع، الذي لم يأخذ أحدًا برأيك فيهما منذ البداية، ولكن إلزام نفسك في العلن بحكم الناس المفروض عليك. عقلية لماذا لا تنكح أمك التي تتصور أن المانع الوحيد الذي يكبح جماحك عن نكاح أمك، هو أن أحدهم منعك بالقوة. فكرة أن تكون شخصًا بالغًا ناضجًا مسؤولاً عن تصرفاته التي لا يُمليها أحدًا عليه، تساوي فورًا الانحلال والاستسلام التام للشهوات، حتى لو كانت "شهوة!" نكاح أمك.
ألم تلحظ من قبل أن الأكثر محافظة في أي مجموعة، دائمًا، دائمًا، هو الأكثر سلطة عليهم؟ هذا لأن المحافظة تحول المجتمع إلى قط وفأر، سلطة تسعى إلى ضبطك متلبسًا، و"مجرم" يسعى للإفلات بجريمته. ولا هم بالضرورة سلطة، ولا هي بالضرورة جريمة، ولا أنت بالضرورة مجرم. ولا المجتمع يجب أن يكون عبارة عن قطط وفئران. ولكنها النتيجة الطبيعية لإعلاء قيمة الطاعة وتحقير شأن التفكير والتساؤل.
هدف المحافظة هو أن تتغلغل الوصاية المجتمعية في وجدانك وتتحول إلى رقابة ذاتية على ��فسك، حتى لا تحيد عن الدرب. ولكن أفضل التجارب عادةً هي التي تحيد عن الدرب.
75 notes
·
View notes
زمان كان عندي الشخصية بتاعت إن (كل شيء بيتعوض مهما كانت قيمته)، اللي كانت بتحميني كتير أوي من الانكسارات السريعة؛ لإني دايمًا عارف إني هلاقي الحاجة/الحد دا تاني أو حتى بشكل أحسن. "مهما" كنت بخسر مكنش بيفرق معايا.
مع الوقت بقيت مقتنع فعلًا إن كل حاجة بتتعوض، بس مش لإن الحياة كريمة بالفرص، لكن لإن بس ربنا كبير.
بس عرفت إن الحاجات الحقيقية لما بتروح، على ما بتتعوض تاني بتاخد سنين طويلة أوي عشان تلاقي نفس التأثير أو تخوض نفس التجربة بحقيقتها! التعويض موجود، لكن انت شخصيتك بتختلف وحساباتك بتزيد ف اختياراتك بتبقى معقدة أكتر وصعبة، خصوصًا لو انت كان معاك حاجات حقيقية وحلوة، لكن غرورك وانت صغير خلّاك متخيل إن دا بيحصل كتير. لما كبرت عرفت إن التعويض موجود، بس مش كتير زي ما كنت فاكر.
الصداقات القوية اللي بتفهموا بعض من الهوا نادر جدًا جدًا ما هتلاقيها تاني. سهولة التواصل زي الابرة في كوم قش. الثقة والحب الحقيقي عشان تبني نفس الحاجات دي بتلاقي نفسك فجأة نطيت من سن ال١٨ لأواخر العشرينات وانت مش مستوعب.
37 notes
·
View notes
في ظل القمع والظلم الذي يتعرض له الشعب الفلسطيني، تعيش النساء الفلسطينيات واقعًا مريرًا يتطلب منهن الصمود والكفاح اليومي. تتخلل حياتهن اليومية الصعاب والتحديات التي تجبرهن على أن يكنّ جزءًا لا يتجزأ من النضال من أجل العدالة والحرية.
في هذا السياق، تأتي نظرة في يوميات مناضلة فلسطينية كشهادة على حقيقة مريرة لكن مكتظة بالأمل والصمود. تجسد النساء الفلسطينيات رمزًا للقوة والإرادة في مواجهة القمع والتضحية من أجل قضية وطنية تتخذ من التضحية والصمود طريقها.
صباح اليوم ومع أشرقة شمس فلسطين الجميلة، تستيقظ مناضلة فلسطينية بقلب ملئ بالأمل والصمود. تبدأ يومها بالصلاة وقراءة القرآن، مع ترديد الدعاء من أجل السلام والحرية لشعبها. ترتدي الحجاب بكل فخر وثبات، وتستعد لمواجهة الظروف الصعبة التي تواجهها في طريقها لنضالها.
بين الأعمال المنزلية والتحضيرات لمواجهة الواقع القاسي، تحمل في داخلها حنينًا عميقًا لأرضها وشعبها. لا تزال تعانق الأمل بإمكانية تحقيق حلم الحرية والعدالة وتستلهم من تضحيات الشهداء والمناضلين السابقين.
تخوض مناضلتنا الفلسطينية نهارها بكل ثقة وإصرار، تتجاوز تحديات الحصار والاحتلال بعزيمة لا تلين. تشارك في النشاطات الثقافية والاجتماعية التي تهدف إلى تعزيز الهوية الفلسطينية والمحافظة على التراث والثقافة الوطنية.
بينما تطغى رائحة الغضب والاستياء على الشوارع، تقف مناضلتنا الفلسطينية كشمعة منيرة تضيء طريق الصمود والتحدي. تشعر بألم كل مرة تشهد فيها قمعًا جديدًا أو تلقي خبر مقتل أحد الشهداء، لكنها تتحدى الظروف وتعزز عزيمتها بشراكة مع رفيقاتها في الصمود.
تشارك مناضلتنا في الفعاليات الاحتجاجية والمظاهرات السلمية، ترفع الأعلام الفلسطينية وتهتف بالحرية والكرامة، مدافعة عن حق الشعب في العيش بكرامة وحرية في أرضه المحتلة. تواصل النضال بكل قوة وصلابة، وتعيش كل لحظة كمناضلة فلسطينية مخلصة لقضيتها.
وفي ظل هذا الواقع القاسي، تعلم مناضلتنا الفلسطينية من تحدياتها وألمها، أن الصمود والثبات هما سلاحها الأقوى في مواجهة الظلم والقمع. تستمد قوتها من تاريخ شعبها ومن صمود النساء الفلسطينيات اللاتي سبقنها في النضال.
وسط الصراع المستمر والتحديات اليومية، يتجدد عهدها بكل أفراد شعبها، تعيش اليوم لأجل الفرد الفلسطيني ولأجل الأجيال القادمة. تعلم أن التعليم ونشر الوعي واستمرار النضال هما السبيل الوحيد لتحقيق الحلم الفلسطيني المشروع.
تحمل مناضلتنا الفلسطينية الأمل في قلبها، وتؤمن بقدرة شعبها على تحقيق الحلم المشروع بالعدالة والحرية. تعيش كل نظرة في يومياتها كمنحى جديد في النضال، تستمر في تشكيل الحاضر وصياغة المستقبل بعزيمة لا تلين وإرادة صلبة وصامدة.
في كل نظرة في يومياتها، تصبح مناضلتنا الفلسطينية قصة حقيقية للصمود والكفاح، تكتب بأقلام من دماء الشهداء ودموع الفداء. تعيش الأمل وتتجاوز اليأس، تضحي من أجل السلام والعدالة، وتستمر في نضالها بكل إصرار وإيمان بأن الحق والعدالة سينتصران في النهاية.
مناضلتنا الفلسطينية تحلم بيومٍ ستنعم فيه أرضها بالسلام والحرية، حيث يعيش شعبها بكرامة وازدهار. تعتقد بأن النضال والتضحية ستجلبان الحلم إلى الواقع، وسيمضي شعبها نحو مستقبلٍ أفضل بفضل إرادته الحرة وصموده الصلب.
في يوميات مناضلة فلسطينية، تتجسد قصة الصمود والتحدي، تتحول الأحلام إلى واقع بفضل إصرار وعزيمة النساء الفلسطينيات وكل أفراد الشعب. تكتب هذه النظرة كل يوم قصة جديدة لنضال يتحقق فيه الحق والعدالة، ويعيش الشعب بحرية وكرامة في أرضه المحتلة.
Amidst the oppression and injustice faced by the Palestinian people, Palestinian women live a harsh reality that demands resilience and daily struggle. Their daily lives are filled with hardships and challenges that compel them to be an integral part of the fighters for justice and freedom.
In this context, the daily life of a Palestinian activist serves as a testimony to a bitter reality, yet one that is filled with hope and resilience. Palestinian women embody a symbol of strength and will in the face of oppression and sacrifice for a national cause that is rooted in sacrifice and steadfastness.
As the beautiful sun rises over Palestine, a Palestinian activist awakens with a heart filled with hope and resilience. She begins her day with prayer and Quran reading, uttering prayers for peace and freedom for her people. Proudly and steadfastly wearing her hijab, she prepares to face the difficult circumstances that she encounters in her struggle.
Amidst household chores and preparations to confront the harsh reality, she holds a deep yearning for her land and people within her. She still embraces the hope of realizing the dream of freedom and justice, drawing inspiration from the sacrifices of martyrs and past activists.
Our Palestinian activist navigates her day with confidence and determination, overcoming the challenges of siege and occupation with unwavering resolve. She participates in cultural and social activities aimed at promoting Palestinian identity and preserving national heritage and culture.
While the smell of anger and frustration dominates the streets, our Palestinian activist stands as a shining candle illuminating the path of resilience and defiance. She feels the pain every time she witnesses a new oppression or receives news of the death of a martyr, but she defies the circumstances and strengthens her resolve in partnership with her companions in steadfastness.
Our activist participates in protest events and peaceful demonstrations, raising the Palestinian flag and chanting for freedom and dignity, defending the people's right to live in dignity and freedom in their occupied land. She continues the struggle with strength and steadfastness, living every moment as a devoted Palestinian activist.
Amidst this harsh reality, our Palestinian activist learns from her challenges and pain, learning that resilience and steadfastness are her strongest weapons in the face of injustice and oppression. She draws strength from the history of her people and from the resilience of Palestinian women who preceded her in the struggle.
Amidst the ongoing conflict and daily challenges, she renews her commitment to every member of her people, living today for the Palestinian individual and for the future generations. She learns that education, raising awareness, and continuing the struggle are the only way to achieve the legitimate Palestinian dream.
Our Palestinian activist carries hope in her heart and believes in her people's ability to achieve the legitimate dream through justice and freedom. Every glance in her daily life becomes a new trajectory in the struggle as she continues to shape the present and future with unwavering determination and solid will.
In every glance in her daily life, our Palestinian activist becomes a true story of resilience and struggle, written with the pens of martyrs' blood and tears of redemption. She lives in hope and surpasses despair, sacrifices for peace and justice, and continues her struggle with unwavering determination and faith that truth and justice will ultimately prevail.
Our Palestinian activist dreams of a day when her land will enjoy peace and freedom, where her people will live with dignity and prosperity. She believes that struggle and sacrifice will bring the dream into reality, and her people will move towards a better future through their free will and steadfastness.
In the daily life of a Palestinian activist, the story of resilience and defiance is embodied, turning dreams into reality through the determination and steadfastness of Palestinian women and every member of the people. This glance writes a new story every day of a struggle where justice and freedom are realized, and the people live in freedom and dignity in their occupied land.
28 notes
·
View notes
أؤمن برسائل الله
التي تخبرنا بوسائل عديدة
أن قدر الله الموجع كان قمة الخير لنا
وأن الطريق الذي حسبناه جنة، مزنّر بالأشواك
وأن خيار الله لنا
هو الأصلح!
أؤمن برسائل الله
التي تأتيني على شكل " رؤى"
تنبهني من أشخاص ومواقف وتصرفات
وتعرّفني حقيقة الناس ولو كانوا يظهرون لي عكس ذلك!
أؤمن برسائل الله
التي تأتيني عبر آية
أقرأها بقلبي كأني ما تلوتها سابقًا
فيقشعر بدني وأجدني فيها
وأجد فيها صبرًا وسلوانًا!
أؤمن برسائل الله
التي تأتيني على شكل " تغيّر"
لعلاقات وارتباطات وأعمال
وتدور الأيام دورتها، وتكشف الأيام سوءها
فيكون الخير في تغيّرها
أنت الذي يعرفك الله
أنك عزيز ُ نفس
لا تخوض مع الخائضين!
أؤمن برسائل الله
التي تأتيني على شكل
مرض يجعلني قريبة جدا من الله
أشكو له وجعًا وألما
فيكون شفائي الدعاء
وقرة عيني الصلاة
وطمأنينتي قرآن
ومحرابي جنة، والله جنة!
أؤمن جدًا برسائل الله
50 notes
·
View notes
الفارس..
أحمد شُقير .. ذاكَ الذي عرفه النّاس بعد موته، غَرَسَ ألفًا وبانَ غراسُ السِّر بعد موته، إن الذي صدق قلبه سلّم ما فيهِ لله، وهو يتولّى السّقاء والإنبات!
وجدتُ هذه الورقة أمس، وهي خطّته الذاتية لنفسه، ومتابعة ذاته في جوانب عدّة تجعل منه فكرةً متحرّكة لا تنطفئ، رَسَمَ الخطوط بين قلبه وعقله والجسد، وبين نفسه و مجتمعه والأهل، حتى لا يتّكئ على مهمةٍ دون أخرى، إنما يرى الحُلم في العمل والتطبيق في لذّة آلامه، والوصول بالإخلاص ونضوج السّر.
جُمِعَت كلماته في كتاب "خواطر فتى لم يرحل" أنهيت قراءته 11 مرّة غيرَ الاقتباسات والتصفّح السريع حينَ الثّغرة.. ترى فيه إعداد الله لذاك الرّجل، ترى فيه حُسن البناء والصّقل والتدريب، حينما يجتبي الله عبدًا يؤتيه همّة الألف.
فلا تجده إلّا السّائِرَ على درب الحُلم، شغوفًا بالتفاصيل مُحبًا لأصحابه متمسّكًا بالوُدّ عاشقًا لكل لحظة سرّ، يتكلّم فهمًا ويزرع قلبًا بقلوب أصحابه.. قريبٌ مُحبّ يمتلك عاطفةً تُبكيه دهرًا لكنّه يكتم سرمدية الألم حفظًا لقوّته أمام عدو..
الحُلم: هو ما لا يراه النّاس وتراه، هو أنفاسك الخفيّة وأفكارك الوفيّة وأحاديث المساء و تنهيدةُ السّماء.. أن تبقى متجددًا مُتحسّنًا.. تخوض رحلة التمكين فلا تقف.
انظروا الخطّة جيدًا، وافعلوا مثلها من اليوم.. إنّ التأجيل يقتل أحسن ما فيك، وعن نفسك لا تلتفت، انظر ما لديك مؤمنًا وابدأ بما تملك، فالإيمان يتبعه ازدياد (آمنوا بربّهم وزدناهم هدى) ربط الله على قلبك حين علمتَ أنّك على ثغرةٍ ما.
21 notes
·
View notes