واللّه مو قَادر 🖤 !.

أين يهرب المرء من ضجيج عقله!

أين يهرب من الأفكار التي تواجهه جيوشًا و هو فرد؟

تخبط.

كتب: إسلام مجدي.   بداخلي فيضان أفكار تمنعه سدودي أخشى أن ألين فتغرق حدودي الكثير من الأشياء تنهش عقلي ما بين ذكريات لم تنسى وأخرى حبيسة تخشى المغادرة أو النسيان بحثت عن حلول بكتب العباسين وأصفهان ووصفات أبن الهيثم والبيطار أهناك علاج يفعل النسيان أهناك ما يمحو تلك الذكريات ولكن دون جدوى وكأنها دائرة محكومة الإغلاق بقفل دون مفتاح ولا سبيل للفرار ولا حتى بالانتحار … أشقاء بالدنيا وبالآخرة اللهم…

View On WordPress

#جموح_الخبايا #سعيد_حظ #ذكرى #سرير #ظلمة #تخبط #بقلمي #تصويري #تصميمي #فن #فنون #إبداع #الخط_العربي #explore #اكسبلور #arabic_calligraphy #art #خطي #خطاط #خط_النسخ #نسخ #نستعليق #ديواني #مشق #أمشاق #حروف #اقتباسات #تمبلريات (at Muscat, Oman) https://www.instagram.com/p/ChRverhMnI8/?igshid=NGJjMDIxMWI=

مدرب الجزائر الأسبق لنبأ العرب: الوفاق يعاني من تخبط إداري..والفارق شاسع لصالح الأهلي

مدرب الجزائر الأسبق لنبأ العرب: الوفاق يعاني من تخبط إداري..والفارق شاسع لصالح الأهلي

كتب – علي يحيى: علق مدرب المنتخب الجزائري الأسبق لامين على المباراة المقبلة بين وفاق سطيف والنادي الأهلي في إياب نصف نهاية دوري أبطال إفريقيا. وقال لمين كبير في تصريحات حصرية لليلى كورة: “الخسارة بأربعة نتيجة ثقيلة ، وهي تحدث في كرة القدم ، خاصة عندما يكون خصمك الأهلي وأنت تلعب في القاهرة ، بنقص عددي في الدقيقة 34. “ وتابع: “في الحقيقة هناك فرق كبير بين إمكانيات الأهلي وفاق سطيف من جميع النواحي ،…

View On WordPress

الحميمية

أنك تنادي عليا وتقولي بعفوية بدون ذرة تفكير أو حرج، يا حبيبي. أنك تجهز وتفتح الباب وتستناني على آخر لحظة لحد ما أربط الجزمة. أنك تعرف حالتي النفسية من نبرة صوتي. أننا نشغل أغنية في العربية ونغنيها مع بعض بصوت نشاذ عالي. أننا نلزق في بعض تحت الضل في عز الحر، وتحت الشمسية في عز الشتا. أني أعرفك من خط إيدك. أني أعرف أنك عندك ضغط شغل النهاردة وأكنسل الخروجة عن طيب خاطر. أننا نمشي سوا وإحنا ظابطين سرعتنا على بعض. أني أعرف أنت تقصد إيه بالطريقة اللي أنت بالذات بتعبر بيها عن نفسك. أننا نكون في ضهر بعض في الشدة. أنك تسألني باستغراب عرفت منين، فابتسم وأقولك عشان عارفك كويس. أني أشوف وشك وأنت لسه صاحي من النوم. أني أسكت وأنت تسكت ويبقى عادي ماحدش بيفرك عشان يتكلم. إن كل حد فينا يلبس فردة من الهاند فري. أننا نقول إنسايد جوك أو نكتة ماحدش فاهمها غيرنا. أننا نبقى وسط ناس كتير وبتكلم وتيجي سيرة الحاجة إياها فنبص لبعض ونتفشخ ضحك. أني ألقط بتتصرف إزاي وأنت متوتر أو مفشوخ. أني أعرف بتحب كام معلقة سكر في الشاي. أننا نطلب أكل وناكله مع بعض. أننا نجرب حاجة جديدة مع بعض ونتشارك تخبط وتردد التجارب الأولى. رسالة طمني عليك لما تروح عشان عايز تتطمن بجد. أنك تنام جنبي، أو على كتفي، أو في وجودي. أني أدخل بيتك والقط بتاعك يعرفني ويجري عليا. أنك تبعتلي صورة أو ميم أو اقتباس مع تعليق "ده فكرني بيك". أنك تفتح لي قلبك وتقولي أسرارك في جوف الليل اللي مابيفضحش.

نكبر مهما نكبر، ونقابل مهما نقابل لكن برضه الواحد بيحن للنسخة الأقدم من شخصيته رغم إنها النسخة الأهبل، والأكتر تخبط، والأقل نضج لكنها الأروق بال، والألطف مزاج، والأكتر استطعام للحاجات.

ماذا لو تركت ما هو مقدر له أن يحدث دونما تخبط ورفض منك،

ماذا لو تركت الحياة تسرق منك عمرك فقط لأنها مأمورة بذلك ،

ماذا لو إستسلمت وفقط

وكانت تلك هي النهاية أو البداية 🌊 !.

يارب وما من شيءٍ يجعلني أتمسك بالأمل سوى الدعوات, أدعوك وأستجيرُ بك أنت الذي تعرفني جيدًا مهما حاولت الحياة استنكاري اللهم أخرجني من تخبط الحيرة إلى يقين المسير ورحابة رحمتك .

الواحد بيحن للنسخة الأقدم من شخصيته رغم إنها النسخة الأهبل، والأكتر تخبط، والأقل نضج لكنها الأروق بال، والألطف مزاج، والأكتر استطعام للحاجات.

عن الأنا ودفا الجماعة والحس الأليف

العالم بيحتفي بالفردانية، يمكن بشكل غير مسبوق في تاريخ البشرية. مقريتش تاريخ البشرية فممكن تكون دي مبالغة مالهاش معنى، لكن خلينا نتفق طيب على إن فيه اتجاه قوي للاحتفاء بالفرد، وبالفردانية. انت ومشاعرك الفاليد وتجربتك الذاتية الوجيهة الفريدة ورحلتك الشخصية، وذوقك واختياراتك واكتفاءك بنفسك، وعالمك الصغير اللي ممكن تشيل منه أو تضيف ليه كيفما شئت، وقتما شئت، أو تنزع نفسك منه بالكامل وتزرع نفسك في عالم جديد إذا حبيت.

يمكن ماحناش في ذروة الاحتفاء بالفردانية، بعد الذروة بخطوتين مثلًا. أصداء الاحتفاء لسّه عالية ومدوّية، بس في الخلفية ظهرت أصوات تانية خافتة، بتتنحنح وعلى استحياء شديد جدًا، بتقرّ بالحقيقة الشاعرية المخجلة: احم شباب، مافيش حياة إلا عند غيرك. عشيرتك. في علم النفس العشيرة اتغير اسمها وخد مسحة براجماتية وقحة واتحول لـ "شبكة الدعم الاجتماعي" الخاصة بيك، واللي طيب حالك، في قرارة نفسك، في صميم فردانيتك، معتمد على وجودها. أوووبس!

كنت بفكر في قصيدة فؤاد حداد البديعة، تحديدًا مقطع "كلمة أنا ما تحلاش إلا بدفا الجماعة"، إذ ممكن نستشف من ٥-٦ كلمات إن الإنسان محتاج يقول "أنا"، في وسط جماعة، عشان يبقى للـ أنا معنى بالأساس. أنا في الفراغ بلا قيمة. أنا ما تحلاش إلا لما تتقال في جماعة. للدقة، جماعة عارفاك زي ما بيوضح في المقطع اللي بعده: زي لما تخبط على باب الحبايب، ويسألوا مين، تقول أنا، ويعرفوك من حسّك. لقطة شديدة الحميمية والألفة، ومحتاجة رهافة استثنائية عشان تلاقي العين اللي تلقطها وتبروزها. واحدة من لقطاتي المفضلة في التواصل الإنساني بشكل عام. حد الكفاف من التواصل الإنساني هو جماعة تعرفك من حسّك، أو لو هنبهوأ المسائل، جماعة عندها القدر الأدنى من الاطلاع على تجربتك الذاتية الفريدة الرائعة دي بحيث ما تلاقيش نفسك مضطر لإعادة سرد تاريخ الشخصي مع كل معاملة أو موقف. جماعة تألفك، عندها فكرة انت مين، ووصلت هنا ازاي.

عزيزتي مي ، انا في حالة من التعلق بشخص سرق من عمري ٧ سنوات ثم اخبرني بسبب اختلافنا المذهبي انه لا يستطيع ان يُكمل حياته معي ، و في ليلة الفراق قال ان تفكيري مختلف عن تفكيره و ان العراقيل بيني و بينه كبيره و انه يتركني من اجل الا يضيع وقتي اكثر و انه يتركني و هو يحبني و ان هذا الفراق من اجلي، المؤسف ان عشت معه ٧ سنوات و كانه زوجي و انا زوجته بكل التفاصيل، بعد شهرين من الانفصال ودخولي في اكتئاب و دوامه من التشكيك في نفسي ولوم نفسي على هذا الفراق الذي جعلني اكره من اين جئت و كيف نشأت.. بدات احاول ان اعيش و ادخلت شخص اخر فقط كي اشغل نفسي بعيدا عن الشخص الذي هجرني.. عاد الشخص برسائل مملوءة شوق و غزل ، لم اعرف لماذا عاد و جاريته و حين شعرت باني اريده اخرجت الشخص الاخر من حياتي و عدت له لاكمل مشوار ال٧ سنين .. عندما عاد كانت الامور جيده و لكني لم اكن اشعر بالامان معه كنت لا اشعر اني منفصله عن الواقع و ان مايحدث بيني و بينه مجرد حلم و غير حقيقي .. بعد شهر الى شهرين بداء يشك فيني لم اقل له عن الشخص الذي دخل بحياتي بسبب انه لم يكن وقتها معي و انا كنت في حالة تخبط و اريد محو ماحدث .. لم ارد ان اجعله يهتز .. اكملنا و بعد شهرين اخرين عاد بالاتهامات و اني اخونه انا انفجرت و قلت له ان خلال انفصالنا ادخلت شخص حياتي و لكن لم احمل له اي شعور و شرحت له كل ماحدث ، بعد حديثنا اعتذر مني قائل انا لا اريد ان اكمل معك و لا استطيع لان شخص اخر جاء بعدي .. حاولت ان اعتذر لمدة شهر كامل و احاول و لكن بلا امل .. توقفت الان و لكن قلبي يعتصر و متعلق به ..

صباح الخير :) ..

لا أعرفُ من أين أبدأ ، لنوضّح أمرًا ثم نتحدثُ من جهةٍ أخرى ، بدايةً كل هذا خطأ ، لا أعرفُ أي المذاهب تتبعين ، لكنّ الخطأ يبقى واحدًا وإن اختلفت الأفكار ..

من الجهةِ الأخرى ، جميعنا نخطىء ، لكن في لحظةٍ ما علينا التوقف ، أنا لا أحاسبك وكذا كلامي بعيد عن اللوم والعتاب وعن كل شعور سيء قد يصلُك ..

من جهةٍ ثالثة ، حيثُ الإنسان ، ورغباته وشعوره وتعلّقه بآخرين - وهذا ما يعنيك الآن - ، هل تصدّقين هذا الشخص ؟ أين كانت الاختلافات المذهبية طيلة تلك السنوات ، وأي وقتٍ آخر لا يرغبُ بضياعهِ منك وبالفعل سبع سنوات ضاعت ، ليست الأيام فقط ، إنّما ضاع منكِ الكثير ، شعورٌ في غيرِ محلّه ، تفاصيلُ كثيرة لم يحن أوانها بعد ، شعور الأمان الذي ستجاهدين طويلا حتى يعود مجددا ، والكثيرُ مما لا يعرفه سواكِ ..

يا عزيزتي .. حينَ نقعُ بالحب تعمى بصائرنا ، نغفل عن كل العيوب ولا نرغب بتوجيه النظر إليها ، لا نودّ سماع الحقيقة أبدًا وتكفينا سماعُ خفقاتِ القلب حينَ يكون باعثها بالجوار ، أعيدي النظر في الأمر بطريقةٍ أخرى ، ذاكَ الشخصُ هجرك ، لسبب قائم منذُ اللحظةِ الأولى لكنه تذكرَ ذلك بعد سبع سنوات ، هذا الشخص عاد إليك مجددا بكلمات الحنين رغم أن سبب الهجر لم يزل ولم يبحث له عن حلّ ! ، هل تساءلتِ لماذا عاد ؟ هل كانت أفعالك تثيرُ شكوكه بالفعل ؟ أم أنهُ ملّ الحديث أو أشبع شعورًا لديه يفتقده وحين اكتفى افتعل شجارًا وربما وقعتِ في فخه باعترافك ..

أعتذر إن أزعجكِ حديثي ، ولا أقلل أبدا من وَحشة شعورك وألم قلبك ، أعرف كم هو صعبٌ ولا يُطاق ، لكنك بحاجةٍ للتوقّف والتخطّي ، مهما بدا الأمرُ صعبًا ، فإنه ما يزال ممكنًا .

- أذهبَ الله الأسى عن قلبك 🤍 .

المشهد والأغنية دي جوهرة مدفونة في مسلسل يحتوي على أفضل حلقة أولى في جميع مسلسلات رمضان، ولكن إيقاعه الدرامي وقع بعدها.

إيه اللي يحصل لبنت متعودة على الإساءة من كل المقربين منها، مستسلمة ليها، كل طموحها في الحياة أنها ماتتعاملش زي كيس الزبالة، طالعة من بيت بيقهرها لزوج بيعاملها معاملة الجواري، لدرجة أنك لو شوفتها في الحلقة الأولى تستغرب هي ليه ساكتة على زوج بيخليها تشتري تورتة عيد ميلادها بنفسها، بفلوس كانت هي أصلاً هديته ليها!!

لكن الكبت يولد الانفجار. كل لحظة إساءة هي تعرضت ليها كان ليها تمن غالي. المسألة مش اتق شر الحليم إذا غضب، لأنها لم تكن صبورة، كانت متوائمة تمامًا مع أنها ضحية مسكينة مهيضة الجناح. المسألة إن الغضب نوعين، الأول هو واحد تخبط فيه فيزعقلك فورا، تفريغ أول بأول لشحنة الغضب، والنوع التاني، المسكوت عنه، هو كاشير في مول زباينه بيهزقوه كل يوم، كل شهر، كل سنة، لحد ما في يوم يطلع مسدس ويضرب اللي قدامه بالنار.

المسلسل اسمه لحظة غضب، لكن المشهد ده، مع الأغنية، لحظة تطهر، فش غل، التوقف عن طأطأة الرأس ورفعها بشموخ، التوقف عن تحمل خراء البشر، والتوقف عن أن تكون مجرد رد فعل خانع. وكل دقة شاكوش، وكل حاجة تمسكها وتكسرها حتت، كانت تحرر رمزي من سجن انسحاقها أمام قاهريها. ملحوظة: البطل الأساسي في المسلسل ده مش صبا مبارك، ولا محمد شاهين، البطل الحقيقي هي دنيا وائل، اللي كتبت ولحنت وغنت الأغنية، وأغلب أغاني الموسيقى التصويرية، كنز لوحدها

‏في حد لما تخبط هيفتح، يقابلك و يفرح ✨🤎