Tumgik
#تجنبا
kayanweb1 · 2 years
Text
"اللحظة اللي ما تتمناها" .. "الصحة" تدعو للعودة للبس الكمامة تجنبا للعدوى بالإنفلونزا الموسمية.. وتكشف أكثر الفئات المعرضة للإصابة
“اللحظة اللي ما تتمناها” .. “الصحة” تدعو للعودة للبس الكمامة تجنبا للعدوى بالإنفلونزا الموسمية.. وتكشف أكثر الفئات المعرضة للإصابة
صحيفة المرصد: كشفت وزارة الصحة عن الأعراض التي تظهر على المصاب في الأنفلونزا الموسمية تتمثل في رجفة وتعرق، ارتفاع درجة الحرارة أكثر من 38 درجة، ألم العضلات، صداع، التهاب الحلق، سعال مستمر وجفاف وسيلان الانف. وأوضحت الوزارة في إنفو جرافيك نشرته عبر حسابها في منصة “عش بصحة” أن هذا المرض يسبب عدداً من المضاعفات من أهمها، التهاب الرئتين، التهاب الشعب الهوائية، التهاب الأذن، تسمم الدم، والوفاة. ودعت…
View On WordPress
0 notes
Text
الصحة العالمية تغير تسمية اثنتين من نسخ جدري القردة تجنبا للتمييز تجاه إفريقيا
الصحة العالمية تغير تسمية اثنتين من نسخ جدري القردة تجنبا للتمييز تجاه إفريقيا
الصحة العالمية تغير تسمية اثنتين من نسخ جدري القردة تجنبا للتمييز تجاه إفريقيا شعار منظمة الصحه العالميه أعلنت منظمة الصحة العالمية عن تغيير تسمية اثنتين من نسخ فيروس جدري القردة في خطوة تهدف إلى تجنب التمييز تجاه إفريقيا. وقالت المنظمة في بيان لها، يوم الجمعة، إنه تم التوصل إلى التوافق بشأن تغيير اسم نسخة حوض الكونغو إلى “النسخة رقم واحد”، ونسخة غرب إفريقيا إلى “النسخة رقم اثنين”. وكان المدير…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
tenebbris-blog · 3 months
Text
يوم اثنين.
موت ظالم و موت عادل.
أشبك يداي معا، أضعهما بحزم فوق النصف الأخير من عظمة القص، أدفع، بتواتر منتظم حتى يصيبني التعب، أنتظر الوقت المتبقي حتى انتهاء دورتي، و بعد تمام الدقيقتين أتحسس العنق لثوان فأفسح الطريق للتالي، ألتقط انفاسي و أراقب، عينان فارغتان تحدقان نحو مكان غير معلوم، فم مفتوح يمر عبره أنبوب بلاستيكي حتى رئتيه، أعلم أنه يسمع حديثنا كله، أعلم أنه خائف و يشعر، أعلم أنه لا يزال يسكن هذا الجسد، أضع يدي خلسة على يده الباردة و أضغط، أتمتم بالفاتحة سلفا، ينهي الذي بعدي دورته فالتالي حتى يأتي دوري، يخبرني الأخصائي أنها الدورة الأخيرة، أواصل دفعي، أعد بين لهاثي، واحد اثنان، عُد عُد، تتفس، أركز بعينه الناظرة بعيدا و أود لو أهمس بأي شي قد يقلل رعبه، يتحدث الجميع حولي بشكل روتيني تماما، يحضر البعض ملفا للوفاة، و ينظر لي الأخصائي قبل انتهاء الدقائق العشرين أن أخبر أهله ريثما أنتهي، أركز جل طاقتي في الدفعات الأخيرة، يهتز جسده بالكامل في استسلام تام، وجهه محتقن، عيناه زجاجيتين. أتوقف لأتحسس في توجس جانبي العنق، لا شئ، سكون، أنظر لهم هازا رأسي فينصرف الجميع. أحاول إسدال جفونه فألحظ أن عيونه دامعة، يثير ذلك داخلي شعورا ما، لا أملك القدرة على توصيف مشاعري، حدث ذلك دون أن ألحظ. أعود فأتحسس نبضه.
يقف بجانبي مصطفى، رجل الأمن ذا الشارب و العيون الحمراء، يتجمع حولي ثلاثة أفراد، رجلان و امرأة، أدور بعيني بين الوجوه بحثا عن العيون الأكثر يأسا، أعلم أن وجهي يطفح بالخبر قبل أن أتفوه به، أعلم أيضا أن منهم من ينتظر عكس ذلك، البقاء لله.
أنظر للأرض و أضع يدي على كتفه في ربتة سريعة. يزيغ البصر، الدنيا تدور و تنهار، سيعرف اليوم عالما غير الذي عرفه قبل كلماتي، تصرخ المرأة و تمد يدها نحوي، تسأل في غير تصديق فلا أستطيع الجواب، يخبرني مصطفى أن أدخل سريعا تجنبا لأية أحداث غير متوقعة. لا يزال الصوت العالي يبث داخلي شعورا بالخوف رغم تجمد ما اعتاد أن يسيل، أواصل النظر للأرض حتى يهز كتفي زميل، يشدني نحو الداخل و يخبرني أن الأمر يجب أن يتم بسرعة، أومئ برأسي.
ما الذي أشعر به الآن؟ بعض التعب، هل هناك شيء آخر؟ أفتش، رغبة في النوم، فقط؟ نعم أريد أن أبكي، جيد، لماذا إذن تريد البكاء؟ لا أعلم، موت عادي؟ هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟ يظل الموت حدثا كارثيا خارج هذا المكان، يظل الموت حدثا كارثيا في كافة الظروف هنا بين يديك أو بالخارج، أتغير، ذلك الاعتياد يعيد صياغة نفسي، يوم بعد الآخر، أنهزم، أصبح أقل انفعالا، ماذا عن الألم؟ يزداد ثقلا فتمتلئ روحي بالثقوب، أيمكن رتقها بالأمل؟ ليس هنا، ليس بهذا المكان، لماذا؟ ما الفارق؟ العالم مشفى كبير، لا تجعل الأمر أكثر صعوبة، لا تبالغ، موت عادي، و أنا الآخر سأموت موتا عاديا ذات يوم، هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
تمر الساعات، تدور الحياة دورة كاملة حول نفسها، تجيئ الشمس و تذهب دون أن أنظر مرة نحو السماء، في الليل أهبط سلما في المبنى الجديد، يصادفني شباك مفتوح على السماء، يطل ذلك المبنى على مقابر، ظلام دامس و هدوء، أتوقف قليلا فأتذكر أن المرة الأولى التي رأيت بها تلك المقابر كانت مع شاب اسمه عبد الله، عبد الله اللي من سيوة، صلينا معا و سرنا في جنازة حتى المقابر، أخبرني بثواب ذلك الفعل لما سألته أننا لا نعرفه، سينال عبد الله ثواب جميع الجنازات التي سرت فيها، أتمتم بالفاتحة للموتى أمامي و لعبد الله نفسه، عبد الله اللي من سيوة، صدمته سيارة منذ عامين أمام الموقف الجديد. موت ظالم، هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
في الصباح أمام عناية الأورام، و هي مكان بائس في الدور الأول، يهتز هاتفي عدة مرات في جيبي، أتحدث بوجه مبتسم مع الحاجة كريمة، يمتلك المرضى الواعون هنا رغبة هائلة في الحديث، ربما لأن ذلك يشعرهم ببعض الحياة، و يخرجهم قليلا من طور المرضى في الأيام الأخيرة، تخبرني أن المريض على سرير رقم ٢ يصرخ بصوت عال في الليل نحو أشخاص غير موجودين، أقول لها أنه غير واع، و أنها ستتحسن قريبا و تخرج من هنا و لن ترى أحدا فينا مرة أخرى إن شاء الله، ربنا يطمنك يابني و تضحك. أعاين هاتفي فأجد ثلاث رسائل من أمي و مكالمة فائتة من أبي، توفى والد بلال، كلمه. يقول أبي في صوت واهن، يجب أن تأتي فتعزي صديقك، موعد صلاة الجنازة و الدفنة بعد العصر. سأحاول أخبره.
تسير السيارة في رتابة، تأكل الأميال، تتوالى أعمدة الانارة، تلسع قلبي نبرات المنشاوي، فأستشعر بغرابة بعض الدموع تتجمع بعيني، أصرفها سريعا و أحاول نسج قصة ما، أتسلى بالملاحظة حتى يغلبني النوم، يتساقط رأسي من فوق عنقي مصطدما بكتف الرجل جانبي مرة، و بزجاج النافذة مرات مصدرا صوتا عاليا، لا أهتم لنظرات الآخرين المستنكرة. قال ربك هو عليّ هين و قد خلقتك من قبل و لم تك شيئا. أواصل النوم مستندا إلى ذراعي تلك المرة مبتلعا بعض المرارة في حلقي.
أسير بلا حقيبة ظهري نحو الجامع الصغير، أدرك ال��كعة الثانية من صلاة العصر، يمتلئ المسجد عن آخره، نصلي الجنازة، أتذكر كيفية صلاتها بسرعة. أسلم على بلال و أعانقه كما فعل من سبقني، أنظر له في عينه، البقاء لله، يتمتم بشي ما لا أسمعه. أقف بجانب صديق آخر أستعين بمراقبة أفعاله.
أسير، أراقب موطئ قدمي لئلا أتعثر أو أدوس قدما أخرى في تلك المسيرة الكبيرة، صمت تام إلا من صوت بعض التكبيرات و الهمهمات، صوت احتكاك النعال بالأرض، سريان يشبه تدفق الماء، أواصل التقدم حتى أصل له، يلحظني الذي يسبقني بطرف عينه فيناولني أمانته، أضعها فوق كتفي اليمنى فيتأفف حاملو الأطراف الأمامية، يخبرني صديقي فيما بعد أن أذهب دائما للأطراف الأمامية لأنني طويل، تفاجئني الحمولة الثقيلة فأصرف عن ذهني سريعا عدة أفكار.
نقف في ممر ضيق، أستمع لصوت تكسر الحجارة، بتصميم حتى ينفتح الباب، تحدث حركة في الصفوف الأمامية، يحملون الجثمان عاليا ثم يهبطون به، في اللحظة نفسها أشعر بخوف هائل، تدمع عيني و لا استطيع تمالكها، أخفض رأسي و احاول جاهدا ألا أصدر صوتا، تتملكني شفقة و عطف نحو صديقي، نحو أبيه، أتذكر أنه أنقذني مرة من عراك أحاطني فيه أربعة أولاد، شخط فيهم حتى ركضوا بعيدا. يخرج بلال بوجه مليئ بالتراب، كان وجهه ثابتا طوال الوقت و لكنه انهار تماما عندما وضع الرجل مسحة من الاسمنت فوق باب المقبرة، خاطا عليها اسم والده و تاريخ اليوم. أردت أن أتجاوز مسافة الأفراد بيننا لأكون بجانبه، و لكنني كنت مشغول بدموعي. هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
في السيارة التي تأكل الأميال كان قلبي أكثر ثقلا، أشعر أنني أحمل ذاكرة الموت كلها داخلي، يصيب الشرخ جدار بنيته داخلي فيتصدع، يتسلل قدر ضئيل، ضئيل جدا مما جاهدت لإخفائه طوال كل تلك الشهور، أي ظلم هذا الذي يقع؟ أي قدر هذا من الموت؟ عشرة آلاف؟ ثلاثون ألفا؟ واحد. واحد يكفي حتى تنهار الدنيا، لو كانت دنيا عادلة. يخطفني نوم أرى فيه حلما قديما، ظلال طويلة بلا ملامح تسد الطريق الطويل الذي أنا مرغم على السير فيه، لا سبيل لي في العودة إلى الوراء، لستُ أنا من وضع تلك القاعدة، لا سبيل لي أيضا في المراوغة نحو اليمين لأن هناك جدارا، أو اليسار لأن القناة الضحلة لن تستوعب أقدامي الثقيلة، أسير نحوها متباطئا، خائفا، و الخيار الوحيد الذي أملكه هو خيار الوقوف، ساكنا يلتهمني العمر، و هناك في البعيد، أو القريب فلا شئ يساعدني في تبين المسافة، تقف الظلال الطويلة في ثبات و تحد.
أغادر السيارة فأقرر أنني سأعود سيرا، المسافة من قسم باب شرق حتى المشفى ليست بالطويلة، الهواء طيب و عبادي الجوهر يغني بنبرة أجزم أنها أشد حزنا من ذي قبل. في داخلي شوقٍ و خوف، طالع فؤادي و اسأله. خلك على قلبي عطوف، منك الجفا ما أتحمله.
أبدل ملابسي، أخلع وجهي الباكي، أضع حذائي جانبا رفقة جسدي كله، أضع أطراف روحي المليئة بالثقوب داخل البذلة الرمادية، متى أصبحنا واحدا يا أستاذ عزيز؟
يضع الدكتور إيهاب يده فوق حنجرة الميت، محاولا خلق سيناريوهات صعبة لتركيب أنبوب حنجري. بعدما انتهينا أقف جانبه، أسبل جفونه، كانت هي الأخرى دامعة، هل يبكي كل الموتى عندما ينصرف الجميع؟ لما يراني الدكتور إيهاب واقفا هناك يأتي و يقول البقاء لله، هل كان مريضا؟ هل كنت تعرفه بما فيه الكفاية؟ كان مريضا بالسرطان، بالرئة، كان مدخنا شرها و كان والد أحد أصدقائي. البقاء لله. يملك الدكتور إيهاب عينا عطوفة و صوتا حزينا.
تؤلمني معدتي فأتذكر الطعام، أشتري كوب من الشاي و بعض البسكوت، أنتحي جانبا و أتناول طعامي، أري عم محمد، رجل كبير طيب، عرفني على هذا المكان، أدعوه للقدوم، تشرب شاي؟ يأتي ضاحكا -أحب ضحكته- فيجلس جانبي و يتحدث عن كافة الأمور كما اعتاد و لما يلحظ عدم تجاوبي و لو بهز الرأس، يصمت. قلقا على الجميع من الصمت أسأله عن أولاده، يخبرني بنعم، اسأله السؤال التالي، عنده قد ايه؟ يحول وجهه نحوي و يقول بذات الضحكة التي كسرت قلبي، كان هيبقى عنده ٣٢ سنة. هل يمكنك توصيف الموت؟ أي موت؟
أمضي، يشتد الهواء في ذلك المكان ليلا فيصدر ما يشبه الصفير لما يعبرني، أواصل عملي، غير ناظر للخلف لئلا يروعني رؤية ما تساقط على مدار الأيام.
أريد أن أسافر فأصل إليك. أنا اليوم، أخيرا بكيت، و لكنني رغم هذا لم أشعر أنني حي، قوليلي، أعمل إيه؟
هل يبكي جميع الموتى عندما ينصرف الجميع؟
10 notes · View notes
mushriq-40 · 5 months
Text
دفــــــــق ( ٢ )
*فراس
نعم نعم الآن فهمت بأن الموضوع يؤخذ على نحو الرمزية التقريبية وبما يناسب استعداد الذهنية في هذه النشأة
هكذا جيد؟
*مشرق
ممتاز نعم احسنت
* فراس
لعلي اوافقك و استطيع ان اتقبل تلك النصوص الغيبية وفهم معظمها بهذا التوجيه الرائع ولكن ماالذي جنيناه من قصص وحكايات وضعتنا في دائرة مغلقة عزلتنا عن العالم المتقدم ثم ماالذي اضافه لنا ذلك الإيمان بأمور غيبية لا واقع لها على المستوى الحسي؟
* ليث
وما الضير يا فراس ما دامت كلها بالجملة تدعو إلى الاستقامة والرقابة الذاتية للانسان.. وانك لن تجد إنسانا على وجه الأرض يراقب نفسه بنفسه و يحاسبها إلا في هذا المورد.. ولا أتصور بأن هذه القوانين البشرية مع ما فيها من الشمولية والإحكام قادرة على ضبط حركة الشر مجردة عن رقابة الذات كالاستقامة تجنبا للحساب الأخروي على سبيل المثال لا الحصر.
* فراس
لا أظنها كذلك
* مشرق : إذن؟
*فراس
هي مجموعة أساطير وخرافات ورثتموها من الأجداد كبلتم بها عقولكم وهذا ما يفسر لنا اسباب تخلفنا عن ركب الحضارات المتقدمة.
* مشرق
اظنك تعني الحضارة الغربية وصرت بهذا ملكيًا اكثر من الملك فهم يعترفون بعظمة لسانهم بأنهم يفتقرون للجنبة الروحية التي تتميز بها الحضارة الإسلامية وأوعزوا بضرورة تفعيلها للخلاص من التفسخ الأخلاقي والانحلال القيمي الذي يفتك بمجتمعاتهم ثم ما دليلك على ان الإيمان بالله وبالثواب والعقاب يوم القيامة هو سبب التراجع الحضاري للمسلمين؟
* فراس
نعم على فرض عدم وجود الدليل اعطني انجازا قدمتموه للبشرية
* مشرق
يا نور عيني الجميع هنا اولاد آدم ولا فضل لأحد على احد فالشعوب والأمم تتبادل العلوم والمعارف وهذا الطبيعي ولكن هل تنكر بأن الغرب اجتاح بلداننا وخرب وقتل وسرق حتى ما كنا (الأجداد) نرميه في القمامة؟ وبعد أن كانت أوربا تحتفل بأبنائها
الذين تلقوا العلوم في بلاد المسلمين أصبحت حالتنا حالة بفضل عبثهم ومطامعهم التي لا حد لها..
ثم ليس من وظائف الدين ان يبني برج ايفل أو يصنع الأقمار الصناعية وإنما وظيفة الدين هو صناعة الإنسان الخيّر.. ان يبني الإنسان من الداخل ويجتث الشر من عروقه وبعدها يتكفل الإنسان ببناء الخارج وعمارة الارض بلا عدوان..بعدالة و مساواة لا برفع شعار الدارونيين(البقاء للأقوى) ونهب ثروات الشعوب والأمم الضعيفة والشواهد على ذلك لا يتسع لها المقام.. وإليك سياسة أمريكا وحلفائها في الشرق الأوسط انموذجًا
فـبالامس القريبـ
* فراس
مه يا مشرق وكأنك تريد القول بأننا خير مطلق وامريكا هي القاعدة وداع ش والحركات المتطرفة التي خربت البلاد؟
كل هؤلاء كانوا يذبحون و يخربون بفتاوى شيوخ الإسلام وقادتهم؟
ما شأن أمريكا بصراعاتكم المذهبية و الطائفية على الرياسه والحكم.. تمتطون البسطاء باسم الدين. ولولا أمريكا لأبتلعتكم تلك الحركات الضالة المتوحشة.
* ليث
ياخي ربما كلامك فيه شيء من الصحة ولكن هؤلاء لا يمثلون الإسلام بل وازيدك بأن قريبك جمال الذي يسكن ولاية أريزونا أخبرني بأن هناك جماعات متطرفة يتم اعدادها لفوضى واقتتال في العراق وسوريا.
* فراس
هه جمال شاب منحرف وهذا من نسج اوهام الخمرة التي تلف في مخه.. لقد أخبرني بهذا ولا قيمة لكلامه
* مشرق
كفاك عنادا يا نور عيني فقد شاهدت بأم عينيك الفيديوهات التي ارسلها اخوك رائد من سواتر الصد الأولى وكيف طائرات الاحتلال تلقي السلاح والطعام للدواعش وتوفر لهم الحماية والغطاء الجوي
* فراس
حدث العاقل بما لا يعقل فإن صدق فلا عقل له.. ما مصلحة أمريكا بدعم مثل هؤلاء المتوحشين؟ ألم تشاهد كيف يذبحون النساء والأطفال ويقتلون العزل بدم بارد؟
* مشرق
هذا ضمن اسلوب الفوضى البنائه الذي سمعناه من فلتات السنتهم.. لا ادري يا اخي ماالذي دهاك..لا يغرك هذا الوهج الزائف و لمعان الخزف في دعواتهم.. أمريكا وحلفائها هم مركز الشرور في العالم .. ولم تسلم من مكرهم وخداعهم حتى شعوبهم..ولم تعد تنطلي علينا حيلهم.. وشعاراتهم ماهي إلا طنطنة ذباب..فكل ضحايا الإرهاب في العالم الإسلامي من أطفال ونساء وعزل قتلت بسكين شحذوها هم واعطوها لهؤلاء المارقين..
* ليث
اتفق معك مشرق وغزة اماطت اللثام عن الوجه القبيح لأمريكا وحلفائها وظهرت قباحته للقاصي والداني.. ما هذا العمى يا فراس انا أعجب لأمركم والله فشعوب أوربا والغرب بأسره مستاء لما يجري في غزة وتندد بمظاهرات عارمة
وانتم هنا تمجدون بأمريكا قاتلة الأطفال والنساء ما هكذا الظن بك يا رجل
كن منصفا
*مشرق
اريد منك جوابا وبتجرد تام يا فراس :
الكل يعرف بأنها حرب أمريكا.. وإسرائيل مجرد أداة ليس إلا
أين شعارات أمريكا بالدفاع عن حقوق الطفولة وحقوق المرأة التي ينادي بها الناشطون في بلداننا وصدعوا بها رؤوسنا؟ ام ان فلسطين من كوكب اخر لا تشملها تلك الحقوق؟
مشرق
14 notes · View notes
space-5 · 10 months
Text
في لحظة من غير شعور منك تحيطك أطياف الماضي، تجد عقلك مازال محتفظا بذكريات ظننتها يوما قد ذهبت مع رياح الأيام إلا أنها مازالت حتى محتفظة بشعورها، اعتقد محاولتي في إشغال أوقاتي تجنبا لتلك اللحظات فاشلة، فلا أجد إلا قد تدافعت أمامي ذكريات كانت أجمل ما عشت وأكثرها ألما حين اتذكرها، ظننت أني تعافيت من ماضي قد ذهب إلا أن دواء الوقت والانشغال كان مسكنا فقد ولم يشفي ويذهب ما في النفس، أخاف أشد ما أخاف أن أعيش باقي العمر بينها أتأقلم مع الواقع المتنافي معها، أن أعتمد تسكينها لا شفاءها..
12 notes · View notes
hebaomar · 2 months
Text
وتروى الحكاية أن أحدا قدم للامبراطور هدية مكونة من أوان زجاجية رائعة وقد أعجب الامبراطور بالهدية ولكنه على الرغم من ذلك حطمها بأكملها ، فسألوه : لم قمت بتحطيمها ؟ الم تكن رائعة ؟ أجاب : بلى ، ولذا حطمتها انها بلغت من الروعة ما يجعلني أشعر بالحزن والأسف اذا ما حدث ان فقدتها . وبمرور الأيام سوف تتكسر قطعة أثر اخرى ، وسينتابني حزن أشد مما ينتابني الآن
كانت الحكاية توصف بالسذاجة ، ولكنها على الرغم من ذلك افزعتني . ان مضمونها يبعث المرارة ، يجب على الانسان أن يقصى عنه كل ما في الامكان أن يقع تحت سيطرة حبه ، لأن الفقدان وخيبة الأمل لا يمكن تجنبهما . يجب علينا أن نتنازل عن حبنا لكي لا نفقده . يجب علينا أن نهلك حبنا ، لكى لا يهلكه الآخرون . يجب علينا أن نعرض عن جميع الارتباطات تجنبا لحزن آت .
3 notes · View notes
dr-hass · 1 year
Text
Tumblr media
وَآتَاكُم مِّن كُلِّ مَا سَأَلْتُمُوهُ ۚ وَإِن تَعُدُّوا نِعْمَتَ اللَّهِ لَا تُحْصُوهَا ۗ إِنَّ الْإِنسَانَ لَظَلُومٌ كَفَّارٌ
[ سورة إبراهيم : 34 ]
وَآتاكُمْ مِنْ كُلِّ ما سَأَلْتُمُوهُ، أى: وأعطاكم- فضلا عما تقدم من النعم- بعضا من جميع ما سألتموه إياه من نعم، على حسب ما تقتضيه إرادته وحكمته التي لا تعلمونها كما قال- تعالى- وَلَوْ بَسَطَ اللَّهُ الرِّزْقَ لِعِبادِهِ لَبَغَوْا فِي الْأَرْضِ وَلكِنْ يُنَزِّلُ بِقَدَرٍ ما يَشاءُ، إِنَّهُ بِعِبادِهِ خَبِيرٌ بَصِيرٌ .
وإن تعدوا نعمة الله لا تحصوها، مؤكدة لمضمون ما قبلها. أى: وإن تحاولوا عد نعم الله عليكم، وتحاولوا تحديد هذا العدد، لن تستطيعوا ذلك لكثرة هذه النعم، وخفاء بعضه عليكم.
الإحصاء: ضبط العدد وتحديده، مأخوذ من الحصا وهو صغار الحجارة لأن العرب كانوا يعدون الأعداد الكثيرة بالحصى تجنبا للخطأ.
ابن كثير: يخبر- سبحانه- عن عجز العباد من تعداد نعمه فضلا عن القيام بشكرها، كما قال طلق بن حبيب- رحمه الله-: إن حق الله أثقل من أن يقوم به العباد، وإن نعم الله أكثر من يحصيها العباد ولكن أصبحوا توابين وأمسوا توابين.
..
9 notes · View notes
romanticpapers · 9 months
Text
"إذا أحب الله عبدًا نادى جبریل أن الله یُحب فلانًا فأحببه فیحبه جبریل فینادى في أھل السماء أن الله یحب فلانًا فأحبوه فیحبه أھل السماء ثم یوضع له القبول في الأرض". أن الحب هو الحرية وحين يسود فلا حاجة للثورات حيث ستختفي كل الصراعات. قد يكون ميزان الحب مائلا بعض الشيء ولكن هذا الميل لا يضر إن كان العطاء من جيب المحب وليس من جيوب الآخرين أو على حسابهم. لا أحمل أي ضغينة لأحد وليس لدي أي رغبة انتقام ولم تراودني أبدا فكرته بأي وقت أو زمن مضى. أتنازل أحيانا ليس عن ضعف ولكن نتاج لحسابات خسارة ومكسب تدور برأسي. لا أحب خسارة انسان وإن فرض علي فراقه أحرص دائما أن يكون على خير وسيرة طيبة لا غبار عليها من جهتي على الأقل. أنسحب أحيانا. ليس جبنا ولكن تجنبا لمواجهة قد لا تأتي بخير والدخول في صراعات لا تنتهي. إن كان للحياة قوالب فالحب هو الطبقة الإسمنتية التي تجعل قوالبها متماسكة ببعضها البعض قوية جدرانها وأركانها. إن كانت الدنيا طوابق فالحب هو أعمدته التي تحمل كل طابق فوق الآخر بكل أمان ولا خوف عليها من أي تصدع او إنهيار.
5 notes · View notes
loayradwan · 2 years
Text
علمت صغيرا من الروايات والأفلام أن هناك شئ يرتبط بالأديان أحيانا وبالفن حينا يُدعى الخلاص..
هناك بعض الأشياء لا يُدرَك كنهها في الصغر، ومع العمر ورحيل المسليات وهبوب صمت السنين لا تُدرَك أيضا، ولكن بالإمكان تحسس معناها شيئا فشيئا في ظلام الوجود. لا سبيل لقبضة على عنق المعنى، ولكن بالكاد يَبزُغ تخيل ما يتم ثَقْلَه ببطء، منها معنى الخلاص.
أدعي ومع مرور السنين أني أتحسس معنى للخلاص والتوق فيه، تحسس كفيف يئن تحت ثقل وجودي لا يدركه كلية.
وكالمعاني الدينية التي لا تدرك إلّا بتأثيرها أو ما يرتبط بها من أفعال، يتجلى لي التوق في الخلاص حينما يستبد بيا الملل، حينما أفقد الرغبة في فعل أي شئ، وحينما أحدق في طائر على حافة الشرفة متخيلا بطيف حالم، وبحسرة، أني سأطير مطاردا له حين يجفل، وحينما أبحث بلا جدوى عن جملة في رواية عريضة، جملة تقطر عذوبة لأرتوي بعدها أبدا، ويتجلى أيضا في سأم انتظار لشئ لا أعرف ماهيته.
يتجلى لي ذلك التوق في إلصاق معانٍ لأشياء ليست ذات معنى، فهناك أناس ينتظرون باصاتهم في الصباح، أراهم يوميا أثناء انتظاري لباص العمل، سيدة سمراء ممتلئة الجسد يبدو عليها التوتر على الدوام، وصبية نحيلة أراها منذ سنين وقد زاد طولها بشكل لافت هذا العام، ورجلان أربعينيان ينتظرون في سيارة رمادية زميل لهم في نفس العمر، وأفتقد فتاة عشرينية ذات جمال باهر كانت تنتظر أيضا على الناصية ولكنها اختفت هذا العام. على الأغلب لا ينتبه كل هؤلاء للرابطة بيننا، ولكني انتبه، وأتخيل بطيف خيال طفولي أننا سنلتقي يوما ما، لقاء نجد فيه معنى لتلك المصادفة النادرة، وليست نادرة، علنا نجد في ذلك المعنى خلاصا ما.
في نهاية اليوم، وكل يوم، أغادر الباص بجوار بيتي، أقابل في طريقي للبيت جارا عجوزا، أكل الخَرَف عليه وشرب، أتهرب منه على الدوام تجنبا لنصائح ينهرني بها حينما يراني " بطل سجاير" " البس تقيل" عاذرا إياه لحالته الذهنية. ومنذ عدة أيام رأيته، وحينما شرعت في التهرب وجدته لا يأبه بي، يحملق في زهرة في حديقة عمارة مجاورة، وينتقل الى ما بعدها وما بعدها، مبعثر الشعر والهندام، وقفت بإزاءه مبتسما، متمنيا أن ينتبه لي، أن يمارس غلاسته المعتادة علي، ولكن بلا جدوى، وحينها اتجهت الى مدخل عمارتنا وأنا أئِن من ذلك الثقل الغامض، رانياً الى خلاصِ يتجلى في مشهد لأي طائر على وشك الإقلاع بلا وِجهة.
9 notes · View notes
thesemsem · 2 years
Text
لا ادر ، لماذا لا يستطيع الإنسان ، تقسيم نفسه لفعل عده اشياء في نفس الوقت ، بدلا من تكريس كله في فعل شيئا لا يستدعي منه انتباه ولو انمله واحده من أصابعه.
الحياة غريبه حقا ، لا يستطيع فيها المرء إلا أن يكون وحده واحده ، ومُطالب منه في ذات الوقت ، أن يفعل العديد ، لكنه قد لا يستطيع ذلك دوما ، قد يستطيع العقل وحده فعل والتوجيه لعده اشياء في وقت متقارب، لكن ليس دوما أيضا.
أدرك الان ، معنى أن تذهب خصيصا لآخر ، أن تمنحه كُلك لبعض الوقت ، وأدرك أيضا ، كيف يمكن للإنسان أن يرى نفسه عدما من سوء المعامله أو حتى التجاهل ، لذا ينبغي على المرء ألا يأخذ كل الامور بجديه وكل الأشخاص بحساسيه ، تجنبا لانعكاسات مؤذية في كثير من الأحيان.
ينبغي للمرء أن يتخفف من ذاكرته ، هناك احداث في الماضي ، لا فائده من تذكرها في الوقت الحاضر ، ولن يكون لها فائده على الاطلاق ، تتغير الأمور وتتبدل ونتغير نحن ، ونصير احيانا كما لم نكن مسبقا ولو جزئيا ، ولو شكليا ، لكن يؤسفني القول ، أنه لا علاج للذاكره أحيان كثيره.
2 notes · View notes
wnp2024 · 24 days
Text
الرسام وحيد نجيب قصة صانعي الداء والدواء ٥
( الفصل الخامس)
كان الأمر مزعجا جدا ومخيفا بالنسبة لحمزة ولكنه تحرك مسرعا تجاه الباب وفتح الباب وهو شبه مرتعش وقال له:
حمزة/ نعم
موظف الأمن/ حضرتك مطلوب حالا في مكتب جاد سالم
حمزة/ مين جاد سالم ده وليه( قالها وهو يرتجف)
موظف الأمن/ مكتب متخصص الأمن في الطابق الأسفل
حمزة/ ليه أنا عملت إيه…..
موظف الأمن/ هناك هتعرف لوسمحتي أتفضل أمامي…
، كان الموقف أكثر خوفا بالنسبة ل حمزة حيث بدأت الأفكار السلبية تنهمر وتسيطر عليه والخوف ، وسرعان ماذهب ودخل وكان يجلس علي المكتب شخص بدين نسبيا وأسود نسبيا وملامحه تبدو عليها البأس والقوة ومنشغلا ببعض الملفات في يده ويجلس علي كرسي المكتب للزائر شخص يبدو عليه الوسامة وأبيض البشرة ويرتدي ملابس عادية جدا من بنطال جينز أزرق وتيشرت بسيط جدا وشعره ناعم وبعد الدخول قال موظف الأمن….
موظف الأمن/ حمزة المطلوب أهوه يافندم..
مدير مكتب الأمن/ آه..( ووجه نظره للشخص الجالس وهو يقول له)
مدير مكتب الأمن/ أهوه تقدر تنصرف معاه ياعمار بيه..
عمار/ شكرا أوي ياصابر؛ ( ووقف عمار وربط علي كتف حمزة وهو يقول له بصوت بسيط )
عمار/ أنت معاك بطاقة ياحمزة
حمزة/ هه..أيوة( وقالها وهو يرتجف ويفكر كثيرا…
عمار / متقلقشي أنا جايلك من طرف إيناس هانم لكن أحنا دايما بنتعرف بحذر جدا هات البطاقة فورا…
( أخرج حمزة البطاقة وأعطاها له وهو يقول ..)
حمزة/ اهيه..
عمار/ أمسك ده الكارنيه الخاص بيك أنت من الآن أسمك حمزة عصام جاسر وتتعامل بالأسم ده ؛ أنت ده أنت دلوقتي أنت موظف في المستشفي وفي عملك مهما طال السفر أنت في عملك بس أسمك حمزة عصام جاسر ؛ وكل أوراقك وبكدا حمزة ناصف ده شخص غيرك ومتفكرشي فيه نهائيا ولا كأنك تعرفه كان لازم اسلملك الكارنيه في المكان ده تحديدا وبعدها تتحرك السفينة ؛ تجنبا من حدوث أي خطأ ولازم آخد البطاقة منك ومش هتاخدها ولا تتعامل بيها تاني ولو أي حاجة حصلت ده رقمي أتصل بيا فورا….
0 notes
aldiyaralasrea · 1 month
Text
مول فيو القاهرة الجديدة
مول فيو القاهرة الجديدة من أحد إبداعات شركة مكي للتطوير العقاري. فهو أحد المشروعات الاستثمارية الجديدة والمتميزة التي تواكب العصر. حيث إنه عبارة عن مول متعدد النشاطات حيث يضم وحدات مختلفة من محلات تجارية. مكاتب ادارية وعيادات طبية.
كما حرصت الشركة المطورة لمشروع فيو القاهرة الجديدة على توفير أفضل التصميمات العصرية والحديثة بجانب موقعه المتميز. فهو يعتبر أفضل المواقع الحيوية لأنه في قلب القاهرة الجديدة بالقرب من أفضل الطرق والمحاور.
يوجد تسهيلات كثيرة في أسعار مول فيو القاهرة كما يوجد انظمة سداد مرنة. فبهذا يمكن الحصول على قيمة كبيرة مقابل سعر مميز. بالإضافة إلى باقات التقسيط التي سيكون لها دور أساسي ومرن في التسديد تجنبا لأي مشاكل.
#عقارات #العاصمة #عقاراتللبيع #العاصمةالإداريةالجديدة #العاصمةالإدارية #العاصمةالجديدة #العاصمةالادارية_الجديدة
Tumblr media
0 notes
almidanalyemeni · 1 month
Text
6 عوامل مذهلة لنمو الشعر بكثافة غير مسبوقة وتجنب ظهور الفراغات
يحب كثير من ال��شخاص أن يحظى بشعر أكثر صحة وكثيف بعيدًا عن الفراغات الكبيرة في الرأس التي تتسبب بالازعاج، خصوصا للفتيات، والتي تظهر لأسباب مختلفة كالإرهاق أو أن طبيعته كذلك، أو التعرض لمشكلات التساقط، ومن خلال هذه الأسباب أو غيرها، تفضل هؤلاء الفتيات الاعتياد على تصفيفات محددة تجنبا لعدم ظهور تلك الفراغات، وللحصول على شعر صحي وجعله ينمو بكثافة توجد 6 خطوات وفقا لما نشره موقع “بولد سكاي” الهندي…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
almasar-om · 2 months
Text
الخارجية الفلسطينية: إسرائيل بدأت تدمير رفح ولم تنتظر إذنا من أحد
المسار | أكدت وزارة الخارجية والمغتربين الفلسطينية أن إسرائيل “بدأت بتدمير مدينة رفح جنوب قطاع غزة ولم تنتظر إذنا من أحد، ولم تعلن ذلك تجنبا لردود الفعل الدولية”. وأدانت الوزارة بأشد العبارات “القصف الوحشي والدموي الذي ترتكبه قوات الاحتلال ضد شعبنا والذي يتصاعد بشكل جنوني منذ يوم أمس، وتركز فجر هذا اليوم باستهداف المنازل فوق رؤوس ساكنيها في رفح، وخلف العشرات بين الشهداء والجرحى والمفقودين تحت…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
dratef · 3 months
Text
رمضانيات الأريام ..العارف أبصر الناس وأكثرهم تجنبا لإصدار الأحكام...؟
يا وارث رفقا بالوراث … أما العارف فهو أبصر الناس وأكثرهم تجنبا لإصدار الأحكام… المصدر: رمضانيات الأريام ..العارف أبصر الناس وأكثرهم تجنبا لإصدار الأحكام…؟
View On WordPress
0 notes
sawtelghad · 3 months
Link
مختصة ألمانية تحذر من مخاطر انخفاض وارتفاع السكر بالدم https://sawtelghad.net/47266
0 notes