#الغطس
Text
"Wave Breaker"، أحدث ساعات الغطس السويسريه الفاخرة للرجال من توقيع Bernhard H. Mayer - مجلة أرقام
"Wave Breaker"، أحدث ساعات الغطس السويسريه الفاخرة للرجال من توقيع Bernhard H. Mayer – مجلة أرقام
⌚ #quotWave #Breakerquot #أحدث #ساعات #الغطس #السويسريه #الفاخرة #للرجال #من #توقيع #Bernhard #Mayer #مجلة #أرقام #منتوف #MANTOWF #ساعات
"Wave Breaker"، أحدث ساعات الغطس السويسريه الفاخرة للرجال من توقيع Bernhard H. Mayer – مجلة أرقام
في يوم 2 أكتوبر، 2022 | بتوقيت 12:03 م
كتب: فاطمة مهران
أعلنت شركة كيونت، المتخصصة في مجال البيع المباشر للتجارة الإلكترونية، والموزع الحصري للشركة السويسرية…
View On WordPress
0 notes
Text
ألم نعتدِ العتاب!
أأُغلقت الأبواب!
أَبمعدما أَلفتُك تعمّدت الغياب
عجز زَلزل تقاويم قلبي
من فرطِ حبي لك انسكب ما كنت قد ادخرته ولم يتبقى حتى القليل..
كنتَ القطرة التي أفاضت الكأس
وبين الغطس والغطس هنالك متنفس
من الغير المتوقع انتهاء ما سميناه "تفاصيلنا" فقط
إكتفاء بالنظر
ألم نكن احباب!
ولاختياراتنا نتائج ولحبنا حقائق
خوفا أن يطول...
عناء طريقٍ طويل
ولو أن لكل شيء إنذار مُسبق
خوف لا يزال يزلزل تقاويمي
الصورة مشوشه قليلا
لا زلت التي ينتابها الخوف من كل ما قد مضى او قد يمضي
معتادة على الهروب
نزيف كلمات جياشة...
مع تشابك التفاصيل...
فالنهايات دائما ما تدل على أصحابها ....
4 notes
·
View notes
Text
تخيل الكارثة في أن تستيقظ في عمر ال "80" دون أي ذكريات....
لا تمتلك أي ذكرى في البحر.. لأنك كنت تخاف من وزنك الزائد والإحراج أمام أصدقائك..
لا تمتلك أي ذكرى في بلد جديدة.. لأنك قررت أن تبقي المال في حسابك "البنكي"
أم أنك لم تجرب القفز المظلي.. لأنك تخاف من المرتفعات.. أو الغطس لأنك تكره الماء!
أو أنك لم تشتري الساعة التي رغبت بها طيلة حياتك.. من أجل أن تجلسَ في أحد المقاهي يومياً لتظهر بأنك غني...
أو مثلاً.. لم تمتلك الشجاعة لثانية واحدة بأن تخبر من تحب بحبك.. أو تطلب منه الخروج إلى العشاء..
هل ستكون حقاً سعيداً إن امتلكت "iphone 15" أو ثياب من ماركة "gucci"؟؟؟
أين سَتستطيع صرف هذه الذكريات التي لا قيمة لها؟؟
إن عُرض عليك العودة في الزمن حينها.. ستعرفُ بأن مستقبلك مرتبط بذكرياتك..
ستغير شريط حياتك و تتخلى عن أي شيء لم يعطيك ذكرى جميلة..
ما العيب في أن تسهر حتى الصباح.. حتى لو كنتَ تحب النوم كثيراً وتغير تلك العادة
أن تصرفَ نقودك كلها ثمن لطعامٍ كنتَ تريد تجربته.. بدلاً من جمع المال؟؟
أن تطلب من الشخص الذي تُحبه.. الخروج معك هذه الليلة!..
أتدركُ معنى اليوم الواحد في هذه الحياة ؟؟
إياكَ أن تقل: لا أريد أن أُخطئ.. على العكس تماماً..تمنى أن تفعل أخطاء أكثر في هذه السنة..
لتتعلم ما الشيء الذي تريد أن تكونه في السنة القادمة.. لا أن يمضي الوقت لتكبر دون أي قدرة على الرجوع إلى ماضيك..
و تذكر في كل لحظات حياتك.. أولئك الذين يقيمونك على ما تُحب.. بأنك "سيء" أو "رائع"
يقيمون نفسهم فقط... يقيمون ما يحبون هم فيكَ أنتَ, ولا يستطيعون أن يقيمونك أنتَ...
" قيمة الحياة دائماً بما فعلتهُ.. لا بِمَ تَمتلكهُ .
فرانسوا داراني
2 notes
·
View notes
Text
Alexandre Despatie 🏊
حزيران ٢٠٠٥:
بعمر ٢٢ عامًا، أصبح السباح والغواص الكندي ألكسندر ديسباتي أول رياضي في التاريخ يفوز بألقاب عالمية في فئات ثلاثة مختلفة بمسابقة الغطس التنافسي الأولمبية: لمسافة ١٠ أمتار و٣ أمتار ومتر واحد،
وقد حصل على اللقبين الأخيرين في بطولة العالم للألعاب المائية في مونتريال لذات العام ٢٠٠٥.
كما عمل بعد ذلك مقدم للبرامج الإذاعية الكندية باللغة الفرنسية للألعاب الأولمبية الشتوية.
كما شارك بالتمثيل حيث لعب دور غواص في الفيلم الكوميدي للمراهقين :آ فوس ماركز! بارتي! بجزئيه.
3 notes
·
View notes
Text
ماذا لو أحب نورسا سمكة ماذا لو بادلته نفس الشعور و تواعدا مرة على اللقاء
ماذا لو تحجج النورس باسم الظروف التي تمنعه من الغطس و البقاء في الماء و صاحت السمكة متعذرة بصعوبة الطيران و التحليق بعيدا
ماذا لو مات الحب قبل أن يولد باسم العجز و الظروف و أحيانا باسم المستحيل
ماذا لو كان البعض منا سمكة و نورس لا الغطس مهنتنا و لا التحليق بعضا من هواياتنا
#لو
8 notes
·
View notes
Text
"أصعب جزءٍ في الغطس؛ حين تصل إلى الأعماق.
- لماذا؟
- لأنّه لتصل إلى سطح الماء، عليك أن تملك سببًا جميلًا. والبحث عن سببٍ جميل، هو أمر بغاية الصعوبة". | The Big Blue
5 notes
·
View notes
Text
أقولك في عمق الكلمات
التي تحوّمين فيها..
منذ عواء الذئب
فمن يضيع المعنى اليوم؟
كأنّك نفَس ماقبل الغطس..
كأنّك الفصلُ الذي أرومه
كأنك الليل والنهار..
أو حركة جناحي فراشة
بيضاء..
لا تقع على وجنة القرنفلة
ولا تخفّ على خصر
خفيض..
ماذا نرى عدا اكتظاظا
يحفر الطرقات؟
أو من يحطّ فرحا
ثم يطير..
أيها العصفور فينا
وفي حضرة البرد الحارّ
بدفئها..
مدّد عنق الربيع
نحن على عتبة عطش
أبدي..
هيّء نشيدك اللحن
وقل ما يسقي
البدء زقزقةً..
علّك توقظ البذرة
في دلو البذور !..
محمد بن جماعة
8 notes
·
View notes
Photo
Hurghada Holiday
Snorkeling unlocks a world of freedom and wonder.. Come and join our daily snorkeling trips!
الغطس يفتح لك عالمًا من الحرية والتعجب .. تعال وانضم إلى رحلات الغطس اليومية!
hurghadaholiday.com
2 notes
·
View notes
Text
البطل الذي حرمته لجنة التحكيم من ذهبية مستحقة في أولمبياد أمستردام 1928!!
العملاق الذي كتب التاريخ لمصر في دورة الألعاب الأولمبية في لعبة الغطس بفضل انجازه الغير مسبوق، السيدات والسادة نقدم لكم البطل المصري فريد باسلي سميكة صاحب فضية وبرونزية أولمبياد امستردام 1928 فبعد فوزه بذهبية أولمبياد 1928 في منافسات 10م سلم ثابت، اعترض الوفد الأمريكي على النتائج المسجلة وتم سحب الميدالية وتعويض بفضية في مشهد يتسم بعدم النزاهه والشفافية ، فرغم عدم مشاركته بأولمبياد لوس انجلوس 1932 إلا انه فاز لقب بطولة العالم 1932 في رياضة الغطس في إنجاز تاريخي لم يحدث حتى يومنا هذا، فبعد مرور تقريبا قرن من الزمن لم يستطع احد تكرار ما فعله أسطورة الغطس فريد سميكة 🇪🇬💪🏼🙏🏻🥈🥉🔥🔥
#كاس_سبورت
2 notes
·
View notes
Text
بحب الغطس في بروفايلات الناس مش فضول قد ماهو الواحد بيبقي بيدور علي حاجه تضحك أو تهون أو احساس محشور مش عارف يعبر عنه غير إني بقدر اتخيل وأشوف شخصيه الانسان ده ودماغه وأحاسيسه المختلفه من وقت للتاني بحب اتفرج علي قلوب ومشاعر الناس وأشوف الحلو والجميل اللي فيهم
6 notes
·
View notes
Text
قلت يوما :لاجرب تحقيق أمنية من أمنياتي . استيقظت باكرا رغم برودة الجو الشتوي، لعلي اكون هذه المرة محظوظا واحققها في لمح البصر، جلست مليا افتش في اغراضي الضائعة لعلي اعثر على أمنية لم تتحقق كي اخواتها العزوفة عن الظهور والعنيدة عن التحقيق.. قلت هذه المرة ساعمل لكي اعيش لحظة سعادة وتحقيق امنيتي الصباحية!! ..
هكذا بدأت نصف يومي الاول بجولة حول مدار المدينة انشط ذاكرتي البالية بين المناطق التي زرتها.. دخلت شاطئ البحر عبر ملاباطا واصلت السير عبر الشاطئ مركزا على الامواج الصغيرة الهادئة وهي تمسح ارضية المرملة في خفوت تام لم يكسره غير صياح بعيد لشخص يبدو انه ينبه احدهم من خطر ما لم اعره الاهتمام الكافي حتى سمعت لهاث حيوان يقترب بسرعة جنونية نحوي. ملت براسي نحو مصدر الصوت فرايت ما لم يخطر ببالي ، كلبا انفلت من يد صاحبه يسابق ريحه نحوي فما كان مني الا الغطس بثابي المرتبة وحدائي الرياضي الذي لبسته لاول مرة .."السعادة ان تحلم انك تسبح من دون ارادتك في ساعات الصباح الاولى من ايام الشتاء " هذا كان الدرس الاول في تحقيق امنية السعادة
@saifbloghd
3 notes
·
View notes
Text
عمر راجع من الشغل امبارح يرقص و يغني “ميسي وينه كسرنا عينه”، كان مبسوط كأن مصر اللي كسبت. النهاردة كان اجازة و عادة بينام لحد ٢ الضهر يوم اجازته لقيته صاحي عشان يتفرج على ماتش المغرب، فكرني باليوم اللي بعد فرحنا على طول، كنا بايتين في الفندق و عندنا طيارة الساعة ٢ أو ١ الضهر مش فاكرة و لقيته صاحي يتفرج على ماتش مصر في الأوليمبياد، مرضاش ينزل يفطر معايا، نزلت لقيت صحابه و صحابي بايتين في الفندق، قالي اعمليلي فطار و ابعتيه على الاوضة، كنت محتاسة شوية مكنتش عارفة احطله ايه فطار، لقيت ويترس في المطعم بتقولي انتي العروسة معرفش عرفتني منين قالتلي اومال فين عريسك قولتلها بيتفرج على الماتش و قالي اعمله فطار قالتلي هو من أولها كده، قالتلي اجمدي كده، عملتله طبق و بعته مع ويتر على الأوضة. بس مسلمتش من تريقة صحابي و كان التعليق أنه واو الواد مسيطر فشخ، ولا مسيطر ولا نيلة كل ما في الموضوع انه أنا كان نفسي احب الكورة ولا أي رياضة والاقي حاجة تسحلني و تفرحني وللآسف معنديش فلما بلاقي حد بيحب حاجة بشجعه عليها. نوت تو مينشن أن الهاني مون كله كان عبارة عن فرجة على الاوليمبكس، كل الرياضات، بالمناسبة برضه مشاهدة رياضات مختلفة كان شيء مسلي و لذيذ حبيت التايكوندو و الهاندبول و الغطس و الحقيقة مكنش فيه رياضة بضان و صعبة قد كرة القدم، مش ممكن على سخافة ديه رياضة، مش فاهمة سر ولع الناس بيها.
5 notes
·
View notes
Text
تخيل الكارثة في أن تستيقظ في عمر ال "80" دون أي ذكريات....
لا تمتلك أي ذكرى في البحر.. لأنك كنت تخاف من وزنك الزائد والإحراج أمام أصدقائك..
لا تمتلك أي ذكرى في بلد جديدة.. لأنك قررت أن تبقي المال في حسابك "البنكي"
أم أنك لم تجرب القفز المظلي.. لأنك تخاف من المرتفعات.. أو الغطس لأنك تكره الماء!
أو أنك لم تشتري الساعة التي رغبت بها طيلة حياتك.. من أجل أن تجلسَ في أحد المقاهي يومياً لتظهر بأنك غني...
أو مثلاً.. لم تمتلك الشجاعة لثانية واحدة بأن تخبر من تحب بحبك..
هل ستكون حقاً سعيداً إن امتلكت "iphone 15" أو ثياب من ماركة "gucci"؟؟؟
أين سَتستطيع صرف هذه الذكريات التي لا قيمة لها؟؟
إن عُرض عليك العودة في الزمن حينها.. ستعرفُ بأن مستقبلك مرتبط بذكرياتك..
ستغير شريط حياتك و تتخلى عن أي شيء لم يعطيك ذكرى جميلة..
ما العيب في أن تسهر حتى الصباح.. حتى لو كنتَ تحب النوم كثيراً وتغير تلك العادة
أن تصرفَ نقودك كلها ثمن لطعامٍ كنتَ تريد تجربته.. بدلاً من جمع المال؟؟
أن تطلب من الشخص الذي تُحبه.. الخروج معك هذه اليوم !..
أتدركُ معنى اليوم الواحد في هذه الحياة ؟؟
إياكَ أن تقل: لا أريد أن أُخطئ.. على العكس تماماً..تمنى أن تفعل أخطاء أكثر في هذه السنة..
لتتعلم ما الشيء الذي تريد أن تكونه في السنة القادمة.. لا أن يمضي الوقت لتكبر دون أي قدرة على الرجوع إلى ماضيك..
و تذكر في كل لحظات حياتك.. أولئك الذين يقيمونك على ما تُحب.. بأنك "سيء" أو "رائع"
يقيمون نفسهم فقط... يقيمون ما يحبون هم فيكَ أنتَ, ولا يستطيعون أن يقيمونك أنتَ...
" قيمة الحياة دائماً بما فعلتهُ.. لا بِمَ تَمتلكهُ"
-فرانسوا داراني
5 notes
·
View notes
Text
أخى ..
أنا حى ..
لكنها حياة من يرى الحياة بحرا .. نعمة وبلية .. مجرد حكاية منسية تنادى من التالى ..
وأن عابرها إن سبح أجهد ، وإن استسلم غرق ..
وأن خير ما أجاريها به الغطس ..
وإنى أحترفه ، وكم ثبرت أغوار القاع وفتشته ..
وحين تنفذ أنابيب الهواء أعود للسطح ممددا ، متمثلا بجذع الأخشاب حين تذروه المياه ؛ فتملأ أنابيبى إن كان لى قدر البقاء ، أو لا تملأ إن عاجلنى حتم الفناء ..
وإن أجد السطح عاصفا ، أضطر للسباحة التى لا أجيدها ، فأكون بين إغراق ، وبعض طفو ، حتى تهدأ أو أسكن مسلما ..
ولكنى نجوت حتى الآن ..
وقد قابلت كثيرا من الأحياء ، من يجاهد فى السباحة ، ومن يركب الأمواج ، ومن يعتلى قاربا وسفينة ومدينة ، ومن يتشبث بغصن ومن تحيطه سترات وحلقات نجاة ، جلهم يبغى الشمس والهواء والنجوم البعيدة ، وقليل من اختار الغطس مثلى .. وكانت النتيجة أن لا حتم نجاة ..
فالكل غارق ..
وكل ما هو سبب نجاة هو عين أسباب الهلاك ..
أستودعك الله ..
وإلى لقاء ..
2 notes
·
View notes
Text
أن تتحول من إنسان إلى تجربة
لكل مهنة ثمن تدفعه من روحك، فصانع الدراجات لا يستمتع بركوبها وطاهي الطعام يفقد شهيته مع مرور الوقت، لكن في حالتي أجد أن التضحية أكبر من فقدان معنى بعض الأمور المادية، فحين تتعلق مهنتك بالكتابة والمشاعر، تتعامل مع الكلمات والأحاسيس كأنها مادة قابلة للاختبار والتدقيق، للفك والتركيب، وتستمر في محاولة فهم مشاعر الآخرين ورغباتهم ودوافعهم، لتتوغل أكثر فأكثر داخل النفوس وتجد نفسك أكثر حرفية في مهنتك، وأقل إنسانية في المطلق.
تتعامل مع مشاعرك كأنها فكرة لعمل -سواء فني أو تجاري-، وتحلل نفسك لتخرج من أصعب الفترات بأقل الخسائر -وربما ببعض المشاريع-، لكنك في المقابل تعلم جيدًا أنك لا تستطيع التعامل مع تلك المشاعر كشخص طبيعي، فأنت لم تُدرب على ذلك، مثل طفل لم يتعلم المشي بعد ليجد نفسه مجبرًا على فهم “نسبية آينشتاين”.
ينصحك البعض بالتأمل والتفكير والتمهل في الحياة، وأن تنظر بداخلك محاولًا فهم ما يدور ببالك، لكن لا أحد يدرك أنك لن ترى أي شيء، لأنك لم تعتد فتح عينيك عند الغطس بداخلك، ولأنك لا تفهم لغة المشاعر لكنك تستطيع -ببراعة- فك رموزها وترجمتها إلى لغات أخرى، هنا فقط تدرك أن أمامك خيارات قليلة، إما أن تُصدق على اتهامات الآخرين بأنك إنسان آلي خالي من المشاعر، رغم يقينك بعكس ذلك، أو أن تستسلم للإعصار الذي بداخلك دون أن تعلم في أي أرض سيلقي بك، أو أن تستمر في محاولاتك للتفكيك والتركيب في نفسك لتترجم ما لا تفهمه إلى لغة أخرى ربما لن يفهمها غيرك.
4 notes
·
View notes
Last Seen Blogs
anapaulagarciacomic
Mangá & lettering
bey-za
b.e.y.z.a
happyharrydaily
Happy Harry Daily
shk-22
summer here kids - backup
happyharrydaily
Happy Harry Daily