فيلم بشرة خير | كمال الشناوي | شادية | 1952
فيلم بشرة خير | كمال الشناوي | شادية | إسماعيل يس | 1952
سناء (شادية) ابنة مختار باشا فتاة حسناء يتقدم لخطبتها سوسو بيك (عبد السلام النابلسي) أحد أبناء الطبقة الراقية من أصدقاء والدها (سليمان نجيب)، ويرحب والدها بهذا، لكنها ترفض الزواج لأنها تحب حسين (كمال الشناوي)، المهندس الشاب الذي يعمل بشركة والدها، يكتشف الخطيب سوسو بيك ذلك ويتفق مع مدير الشركة للإيقاع بينهما فيستعين بإحدى الراقصات لتدعي للفتاة أنها زوجة المهندس وتتوالى الأحداث والمفاجآت.
ﺇﺧﺮاﺝ: حسن رمزي (مخرج) عبدالمنعم شكري (مخرج مساعد)
ﺗﺄﻟﻴﻒ: حسن رمزي (قصة وسيناريو وحوار) السيد زيادة (قصة وحوار)
طاقم العمل: كمال الشناوي, شادية, إسماعيل يس, سليمان نجيب, إستيفان روستي, عبدالسلام النابلسي, ثريا حلمي, زوزو شكيب, سناء جميل, سهير رمزي, كيتي, لولا عبده, نعيمة وصفي, أديب الطرابلسي, إبراهيم فوزي, سناء سميح, عبدالحميد بدوي, سميرة محمد
نوع العمل: فيلم
تصنيف العمل: ﺭﻭﻣﺎﻧﺴﻲ | ﺩﺭاﻣﺎ
تاريخ العرض: مصر [ 7 ابريل 1952]
التصنيف الرقابي: مصري | الجمهور العام
اللغة: العربية
بلد الإنتاج: مصر
هل العمل ملون؟: لا
مواقع التصوير مصر
2 notes
·
View notes
وإذا الكريمُ رأى الخُمُولَ نَزِيلَهُ
في بَلدةٍ فالحَزْمُ أن يترحَّلا
كَالبدرِ لَمّا أَنْ تَضاءَلَ جَدَّ في
طَلَبِ الكَمالِ فَحازَهُ متَنقّلا
سفَهَاً لحلْمِكَ إِنْ رَضِيتَ بمشْرَبٍ
رَنِقٍ ورزقُ اللَّه قَد مَلأَ المَلا
ابن منير الطرابلسي-
0 notes
أبو بكر الشاذلي العيدروسي أول من أكتشف القهوة .
هو أبو بكر العدني (851 - 914 هـ) عالم دين حضرمي وشاعر عامي من سلالة آل البيت النبوي من السادة آل باعلوي اشتُهر في مدينة عدن بـ العيدروس نسبةً إلى أبيه، ولُقب بـ العدني لسكناه عدن. كان له جاه عظيم لدى جميع الطبقات الاجتماعية، وحظي باحترام الكثير في عدن بسبب إسهاماته المجتمعية لرفاه سكان المدينة،حيث قام بإنشاء (مسجد العيدروس) الشهير بها بالإضافة إلى قيامه بالعديد من الأعمال والخدمات الخيرية. وبعد وفاته تم تبجيله باعتباره أحد أولياء الله الصالحين.وهو أحد من يُعزى إليه اكتشاف حبوب البن (القهوة) في بلاد اليمن.
يُعرف ب أبو بكر الشاذلي العيدروسي : أبو بكر بن عبد الله الشيخ الصالح العارف بالله تعالى الشاذلي، المعروف بالعيدروس، وهو مبتكر القهوة المتخذة من البن من اليمن، وكان أصل اتخاذه لها أنه مر في سياحته بشجر البن على عادة الصالحين، فاقتات من ثمره حين رآه متروكا مع كثرته، فوجد فيه تجفيفا للدماغ، واجتلابا للسهر، وتنشيطا للعبادة، فاتخذه قوتا وطعاما وشرابا، وأرشد أتباعه إلى ذلك، ثم انتشرت في اليمن، ثم إلى بلاد الحجاز، ثم إلى الشام ومصر، ثم سائر البلاد، واختلف العلماء في أوائل القرن العاشر في القهوة وفي أمرها حتى ذهب إلى تحريمها جماعة ترجح عندهم أنها مضرة، وآخر من ذهب إليه بالشام والد شيخنا الشيخ شهاب الدين العيثاوي، ومن الحنفية بها القطب بن سلطان، وبمصر الشيخ أحمد بن أحمد بن عبد الحق السنباطي تبعا لأبيه، والأكثرون ذهبوا إلى أنها مباحة، وقد انعقد الإجماع بعد من ذكرناه على ذلك، وأما ما ينضم إليها من المحرمات فلا شبهة في تحريمه، ولا يتعدى تحريمه إلى تحريمها حيث هي مباحة في نفسها، وأما مبتكرها صاحب الترجمة، فإنه في حد ذاته من سادات الأولياء، وأئمة العارفين، وقد ألف كتابا في علم القوم سماه ’’الجزء اللطيف، في علم التحكيم الشريف’’ وذكر فيه أنه لبس الخرقة الشاذلية من الشيخ الفقيه الصوفي العارف بالله تعالى جمال الدين محمد بن أحمد الدهماني المغربي القيرواني الطرابلسي المالكي في المحرم سنة أربع وتسعمئة. كما لبسها من الشيخ إبراهيم بن محمود المواهبي بمكة في صفر سنة ثلاث وتسعمئة، كما لبسها من شيخه الكامل محمد أبي الفتوح الشهير بابن المغربي، كما لبسها من الشيخ أبي عبد الله محمد بن حسين بن علي التيمي الحنفي، كما أخذ من الشيخ ناصر الدين بن المبلق السكندري الأصولي، وعن الشيخ تاج الدين بن عطاء الله الإسكندري، عن الشيخ أبي العباس المرسي، عن الشيخ أبي الحسن الشاذلي - رضي الله تعالى عنهم - وكانت وفاة صاحب الترجمة في أوائل القرن المذكور، ولعله لم يدرك العاشرة منه.
وُلدا بسنة 851 هجرياً بمدينة تريم باليمن ، مسلم شافعي المذهب من أهل السنة و الجماعة متصوف و إلى جانب أنّه عالم متفقه كان يبرع في الشعر وقد أفرد له بالترجمة تلميذه محمد بن عمر بحرق في كتابه «مواهب القدوس في مناقب ابن العيدروس ، وله ديوان شعر جمعه تلميذه عبد اللطيف باوزير بعنوان «محجة السالك وحجة الناسك»، وألّف أبو بكر المشهور منظومة شعرية في حياته باسم «تشنيف الكؤوس ، و توفي سنة 914 هجرياً بعدن ، مكان الدفن جامِع العيدروس
نَسَبهُ :
أبو بكر بن عبد الله العيدروس بن أبي بكر السكران بن عبد الرحمن السقاف بن محمد مولى الدويلة بن علي بن علوي الغيور بن الفقيه المقدم محمد بن علي بن محمد صاحب مرباط بن علي خالع قسم بن علوي بن محمد بن علوي بن عبيد الله بن أحمد المهاجر بن عيسى بن محمد النقيب بن علي العريضي بن جعفر الصادق بن محمد الباقر بن علي زين العابدين بن الحسين السبط بن علي بن أبي طالب، وعلي زوج فاطمة بنت محمد ﷺ.
فهو الحفيد 23 لرسول الله محمد ﷺ في سلسلة نسبه.
ولد في مدينة تريم بحضرموت عام 851 هـ/ 1447 م، ووالدته عائشة بنت عمر المحضار، ونشأ تحت رعاية والده عبد الله العيدروس، وعمه علي بن أبي بكر السكران، وسعد بن علي مذحج حيث كان لهم الأثر في بداية تعليمه وأخذه للعلم الشرعي ، وتعلم القرآن على يد محمد باجحدب وسالم بن نميري، وقد أثر أن والده كان يأمر معلمه أن يتلطف به، وأن لا ينهره ولا يعاقبه. ومن عجيب تصرف والده معه أنه كان يجلسه معه في حلقة مدارسة القرآن، وإذا ما قرأ القرآن تركه يقرأ من غير أن يرد عليه أحد حتى لو أخطأ، فيتركه حتى يعود بنفسه مرة أخرى إلى تصحيح ما أخطأ فيه ، وفي هذا العمر المبكر وجهه والده إلى قراءة مبادئ العلوم من لغة وحديث وتفسير وفقه وغيرها من العلوم المتداولة آنذاك. وكان يشجعه على المطالعة والمراجعة والبحث، حتى صار ميالا بطبعه للمطالعة في المؤلفات التي تزخر بها مكتبة والده، ومع هذا الميل الطبعي فقد حرص والده على أن يلاحظ توجهه من خلال مطالعاته ، فيتحدث عن نفسه فيقول: «لا أذكر أن والدي ضربني ولا انتهرني قط؛ إلا مرة واحدة لما رأى بيدي جزءا من كتاب «الفتوحات المكية» لابن عربي، فغضب غضبا شديدا، فهجرتها من يومئذ». وقال: «وكان والدي ينهى عن مطالعة كتب «الفتوحات» و«الفصوص» لابن عربي، ويأمر بحسن الظن فيه، ويقول إن كتبه اشتملت على حقائق لا يدركها إلا أرباب النهايات، وتضر بأرباب البدايات .
مؤلفاته : له تصانيف في الحقائق، وأجوبة تدل على سعة علمه ومعرفته، وله أيضًا: ثلاثة مجاميع: وسيط ، و بسيط ، و وجيز في الأذكار والأدعية النبوية.
ومن الشيوخ الذين ارتبط بهم وأخذ عنهم:
* والده عبد الله بن أبي بكر العيدروس
* عمه علي بن أبي بكر السكران
* عمه أحمد بن أبي بكر السكران
* سعد بن علي مذحج
* محمد بن علي مولى عيديد
* محمد بن عبد الرحمن بلفقيه
* عبد الله بن عبد الرحمن بافضل
* محمد بن علي باجحدب
* سالم بن نميري
* إبراهيم بن محمد باهرمز
* أحمد بن محمد بن عثمان العمودي
* ��حمد بن أحمد بافضل
* عبد الله بن أحمد بامخرمة
* أحمد بن عمر المزجد
* يحيى بن أبي بكر العامري
* مقبول بن أبي بكر الزيلعي
* مقبول بن موسى الزيلعي
* محمد بن عبد الرحمن السخاوي
* أحمد بن أحمد الشرجي
* عبد الله بن عقيل باعباد
* عبد اللطيف بن أحمد الشرجي
* عبد اللطيف بن موسى المشرعي
* محمد بن أحمد الدهماني
* موسى بن عبد الرحمن صاحب أرحب
تلاميذه :
اتسعت دائرة الأخذ والتلقي عنه بحضرموت وسائر مناطق اليمن والحجاز وغيرها من البلاد التي زارها، وكثر مريدوه وتلامذته، ومن هؤلاء:
* ابن عمه عبد الرحمن بن علي السكران
* عمر بن عبد الله بن علوي العيدروس
* أخوه شيخ بن عبد الله العيدروس
* أخوه حسين بن عبد الله العيدروس
* ابن أخيه عبد الله بن شيخ العيدروس
* ابنه أحمد المساوى بن أبي بكر العدني
* محمد بن عمر بحرق
* الحسين بن الصديق الأهدل
* محمد بن أحمد باجرفيل
* جار الله بن محمد بن فهد
* عبد الرحمن بن محمد باقشير
* أحمد بن علي الحلبي
* محمد بن عبد الله العيدروس
* عبد اللطيف بن عبد الرحمن باوزير
* جوهر بن عبد الله الحبشي
* عبد العليم الحوايجي
* عبد الله بن أحمد باكثير
* نعمان بن محمد المهدي
* محمد الطهطاوي المكي
* مرجان بن عبد الله الظافري
رحلاته :
عاش منذ ولادته في حضرموت متدرجا في السلوك والعلم والاستفادة، والقيام بمظاهر والده بعد وفاته، وقد بلغت مدة هذه الإقامة المتوالية ثمانية وثلاثين سنة تقريبا؛ إلا أنه بعد وفاة والده صار يتعهد السفر إلى الشحر كعادة والده، وقد كان والده دائم السفر إلى الشحر لزيارة الشيخ سعد بن علي الظفاري، وتأسيا بأبيه صار يسافر إلى شبام ودوعن لزيارة المشاهد والمآثر، ومنها زيارة قيدون، حيث ضريح الشيخ سعيد بن عيسى العمودي. وكان يتردد إلى شعب نبي الله هود، ويعبر أثناء رحلته على البداوة وأهل القرى لنشر الدعوة إلى الله.
وسافر إلى الحجاز للحج مرتين؛ الأولى كانت عام 880 هـ، وعاد منها إلى حضرموت، والثانية كانت عام 888 هـ، وسار في طريقه إلى بلاد كثيرة، عبر على عدن وتهائم اليمن كزبيد وبيت الفقيه والمراوعة، وكان مع ابن عمه عبد الرحمن بن علي، واتصلا في هذه الرحلة بجملة من العلماء والمحدثين. ثم عزم على السفر بعد الحج إلى زيلع، عاصمة بلاد الصومال آنذاك، للقاء حاكمها محمد بن عتيق، والذي له تعلق كبير بأبي بكر العدني، فقد ارتبط واتصل به قبل وصوله وكانت معرفته به من الحجة الأولى. وبعد أيام سافر إلى الحديدة بحرا، ومنها إلى تعز في أوائل عام 889 هـ. .
أحواله :
كان يقول: «إني إذا رأيت المؤمن قد وفقه الله لأداء الفرائض، واجتناب الكبائر أرحت خاطري منه؛ لأنه قد صار مع الركب يمشي على قدميه، وإنما أشغل خاطري، وأصرف عنايتي، وأبذل جهدي في خلاص من رأيته منهمكا في العصيان، واقعا في حبائل الشيطان». ولهذا كان بعد استقراره في مدينة عدن يجمع أتباعه ومحبيه في مجالسه كل ليلة، وخاصة من يعرف انصرافه وذهابه يعود عليه بالمعاصي والمخالفات، فكان يحفظهم بالمجالسة وسماع الذكر والقراءة حتى صلاة الفجر، فيصلي بهم في مسجده، ويعطي كل واحد منهم أجرة عمل يومه، ويسمح له بالذهاب إلى منزله لينام، حتى يتروض حاله على الطاعة، ويعزف عن حب المعصية، فيتركه بعد ذلك في كسبه وطاعته لله.
وكان جمالي المظهر، حسن الاختيار لكل طيب في الملبس والمأكل والمركب، وكان كثير الإنفاق حتى أثقلته الديون الكثيرة، ولامه بعض خاصته على كثرة إنفاقه فكان يقول لهم: «لا تدخلوا بيني وبين ربي، فما أنفقت ذلك إلا لرضاه، وقد وعدني أن لا أخرج من الدنيا إلا وقد أدى عني ديني»، فكان الأمر كما قال، وقضى عنه دينه الأمير ناصر الدين بن عبد الله باحلوان في حياته قبيل موته بمدة يسيرة. وحول ما أثير عن كثرة الإنفاق من يده فقد جرى ذكر أبي بكر العدني بحضرة السلطان عبد الله بن جعفر الكثيري، وكأن بعض الحاضرين عرّض بالطعن في أبي بكر العدني، فزجره السلطان وقال: «أشهد أنه سيد أهل عصره؛ لأن سادة الناس في الدنيا الأسخاء، ولا أعلم على وجه الأرض أكرم منه».
أعماله :
كان من أجلّ أعماله في عدن إقامة الرباط، والمسجد المعروف إلى اليوم (مسجد العيدروس)، وما فيهما من الدروس، والحضرة الشريفة التي يقيمها في مسجده، ويحضرها الجم الغفير من أتباعه ومريديه وبقية الفئات في المجتمع، وبعد وفاته نقلت هذه الحضرة إلى داخل القبة بجوار الأضرحة المدفونة هناك، وإشارته على ذوي السلطان والمال بإقامة السدود للمياه الموسمية، وإصلاح الطرق في عدن وحضرموت وغيرها. كما كان له صدقات ومساعدات عظيمة في إصلاح وادي ثبي، وتجديد عمارة مساجد تريم، وغيرها من المصالح العامة، وكان يكل هذه الأعمال وإنجازها ومراقبتها والإنفاق عليها إلى السيد محمد بن أحمد بن حسن باعلوي.
وأجرى في عدن صدقات سنوية ثابتة على طلبة العلم ورواد المقام، واشتروا للمقام أراض واسعة لتغطية نفقات المقام ومناسباته، ويذكر المؤرخون أن مناسبة الزيارة السنوية كانت تعقد خلال حياته بعدن حيث كان يعيد هذه الذكرى ويجري فيها من العادة الحسنة ما يعود بالنفع على المحتاجين والفقراء، ومنها عادة الكسوة، فقد كان يحمل في الموكب أحمال من الكساء والملابس، ثم يوزعها على الفقراء والمحتاجين، وقد أبدلها المتأخرون بحمل الكسوة المعروفة الآن من الألبسة التي تكسى بها القبور.
من أقواله :
جمع تلميذه عبد اللطيف بن عبد الرحمن باوزير في مقدمة الديوان «محجة السالك وحجة الناسك» بعضًا من المقولات التي سمعها في مجالس متعددة من شيخه أبي بكر العدني، منها:
ما خسر صاحب حسن ظن وإن أخطأ، وما أفلح صاحب سوء ظن وإن أصاب ، "عليكم بزيارة الأولياء والتعرف بهم، وإن صحت النية، وثبتت العقيدة، فإن عالم الغيب والشهادة مرتبطان كالروح والجسد، لا تأتي بركة من عالم الغيب إلا بواسطة حركة من عالم الشهادة، وعليه الدليل بقوله جل وعلا لمريم عليها السلام: ﴿وَهُزِّي إِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَة﴾ [مريم:25]، ولموسى عليه السلام: ﴿اضْرِب بِعَصَاكَ الحَجَرَ﴾ [البقرة:60]، فجعل الهز وحركة العصا من عالم الشهادة سببًا للبركة النازلة من عالم الغيب" ، لا تستقلوا الطاعة وإن كانت يسيرة فإن فيها رضى الله، ولا تستحقروا المعصية وإن كانت صغيرة فإن فيها غضب الله ، وكان دعاؤه في غالب محاضر ذكره: «اللهم ارزقنا من العقول أوفرها، ومن الأذهان أصفاها، ومن الأعمال أزكاها، ومن الأخلاق أطيبها، ومن الأرزاق أجزلها، ومن العافية أكملها، ومن الدنيا خيرها، ومن الآخرة نعيمها، وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم».
ذريته : له ثلاث بنات: فاطمة، ومزنة، وفلانة، وابن واحد وهو أحمد المساوى المتوفى سنة 922 هـ، ولأحمد ابنان: محمد، وعقيل، وقد انقرض الجميع فلا يوجد اليوم من ذرية أبي بكر العدني أحد.
وفاته : توفي ليلة الثلاثاء الرابع عشر من شهر شوال عام 914 هـ/ 1509 م بمدينة عدن،ودفن بمسجده وعلى ضريحه قبة بناها عامر بن عبد الوهاب، وبنى مرجان الظافري رباطا كبيرا ودارا لسكنى القائم بالتربة، وشاد عبد الملك بن محمد الظافري ثلاثة أذرع محيطة بالقبة.وقد نعاه الكثير من العدنيين، ونشر سكان المدينة نسخ من نعيات ذكرى حياة أبي بكر، وسرد لمسقط رأسه، كما نشرت تريم. ومنذ ذلك الحين يزور قبره الآلاف كل عام.
0 notes
تفاصيل الحلقة الأخيرة من "كشف مستعجل".. ختام مميز وأحداث شيقة
تفاصيل الحلقة الأخيرة من “كشف مستعجل”.. ختام مميز وأحداث شيقة
عرضت اليوم منصة “watch it” الحلقة الأخيرة من مسلسل “كشف مستعجل” الذي يقوم ببطولته النجوم مصطفى خاطر ومحمد عبدالرحمن وهنادي مهنا وإلهام وجدي، ويشاركهم البطولة هناء الشوربجي وعزت زين، وضيوف شرف كلا من محمد لطفي ومحمد علي رزق.
بدأت الحلقة باكتشاف دكتور سهام “محمد عبدالرحمن” مقتل سامية الطرابلسي، وظن أن زوجته لي لي “إلهام وجدي” هي التي…
View On WordPress
0 notes
قال إن مؤامرة تحاك ضدّها.. أول ردّ رسمي من تونس على تصريحات الرئيس تبون
كشف رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون، في حوار خصّ به قناة “الجزيرة” أن تونس تتعرّض إلى مؤامرة.
وأكد الرئيس تبون، أن الجزائر ستقف إلى جانب الجارة الشرقية أحبّ من أحبّ وكره من كره.
وردّت وزارة الشؤون الخارجية التونسية، على تصريح الرئيس تبون على لسان مدير الدبلوماسية العامة والإعلام، محمد الطرابلسي.
وأوضح محمد الطرابلسي في حديثه لإذاعة “موزاييك أف أم”، أن الخارجية التونسية تُثمّن وقوف الجانب الجزائري…
View On WordPress
0 notes
الحوثيون ينكلّون بسكان عزلة بركان في صعدة وباتيلي ينقل قلق برلمانيين من استمرار الجمود السياسي
أعلن عماد مصطفى الطرابلسي وزير الداخلية المكلف بحكومة الوحدة المؤقتة برئاسة عبد الحميد الدبيبة، أنه ناقش مع المبعوث الأممي عبد الله باتيلي، استعدادات الوزارة لتأمين وحماية الانتخابات على المستوى البلدي والوطني لإرساء دعائم الأمن على مستوى ليبيا. وأوضح في بيان أن الاجتماع الذي عقد مساء أول من أمس (الجمعة) في العاصمة طرابلس، تناول دور وزارة الداخلية الفعال في أعمال اللجنة العسكرية المشتركة 5+5،…
View On WordPress
0 notes
مروة الأزلي تنشر صورا من كواليس مسلسل "هابي هالوين"
مروة الأزلي تنشر صورا من كواليس مسلسل “هابي هالوين”
نشرت الفنانة مروة الأزلي صورًا من كواليس مسلسل “هابي هالوين”، عبر حسابها الرسمي بموقع “إنستجرام”.
وظهرت مروة في الصور رفقة الفنانة حنان مطاوع والفنان محمود عبدالمغني والفنانة سامية الطرابلسي والفنان محمد كيلاني، وعلقت: “من كواليس مسلسل هابي هالوين بطولة النجمة حنان مطاوع”.
وتدور أحداث العمل في إطار بوليسي مثير حول جريمة قتل تحدث يوم الهالوين، وتشير أصابع الاتهام لأكثر من شخصية ويتم البحث عن كشف…
View On WordPress
0 notes