قسم الأملاك الجوهرية الملكوتية

سئل سائل: ما هي افضل الدعوات العلوية المجربة ,ولم أجد أفضل من هذه سواء للرياضه والخدمة ,او الاستخدامات ,ولا يجوز الأستخدام بدون الرياضه ,ويجب ان يكون مستخدمها طاهر ,ولا شرط ان يكون ملتزم ,وهوا قرأه كل ليله 21 مرة بعد الساعه 9 مساء المدة تتوقف على كل مستخدم . وضعت لكم النسخة الاصليه وتم أستخدامها مراراً وتكرارا أتمنا الجميع يستفاد.

أقسمت عليكم ,وعزمت ,وأستفتحت بالله بالله ,وهو خير الفاتحين ,وقاهر الجبابرة المتكبرين ,وخالق الأنس ,والجن أجمعين. القادر الواحد القهار الملك الحق المبين ذي الطول ,والعزة ,والجبروت ذي الجلال ,والأكرام. من على العرش آستوي ,وعلي الملك آحتوي تقدست آسماءه ,وهوا الحكيم الخبير. بعزتهُ أدعوكم يا ذوُي الأرواح الروحانية ,والأشخاص الجهوريه الملكوتية المستخرجة من طبايع الحروف النورانية ,والأسماء العجمية ,والكلمات الربانية ,والطلاسم السريانيه ,والحروف الظلمانية ,والأعداد الفارسية ,والأشكال النيرانية ,والترابية ,والهوائية ,والمائية ,والتسابيح اليونانية الموكلون بالأفلاك السبعة والأثني عشر نهراً ,والدهور ,والأزمنة ,والساعات ,والدقايق ,والدرجات إنزلوا يا أهل السماء ,والأرض ,ويا أهل الطول والعرض ,ويا أهل النور والبها أقسمت عليك يا درديائيل ,وأنت يا نوريائيل ,وأنت يا سمسمائيل ,وأنت يا عطنيائيل أقسمت عليكم بحق أهيا شرآهيا آدوناي أصباؤوت ال شدآي ,وبحق براخ براخ ,رياخ رياخ ,كوش كوش ,وبعزة آشمخ شماخ العالي على كل براخ ,وبحق الأسم الذي لو تكلم بهِ الملك غلمشيائيل لتساقطت منهُ رؤس الملائكه الكرام الكروبيون ,وخروُا سجداً لله رب العالمين ,وبحق الأسم الذي لو تكلم بهِ الملك مشلخيائيل تقطعت منهُ رؤس الجبابره المتكبرين المتمردين ,وتدكدك الجبل ,وآنصدع من هيبة أسمهُ "يا روح الروح" أجب يا ياخ ,وأنت يا ميططرون ,وأنت يا كشليش ,وانت يا كردك بذلة الخضوع بين يديك ,يا شديد الأرعاد ,ويا طيطاميعا ويا خثخيوثا ,ويا عالماطيموثا ,وفقج مخمة يا شديد البطش.

أقسمت عليكم بحق هذهِ الأسماء يا اشلا مليكل شليش أجيبوني "وأحضروُا آمامي" بحق الأحرف النورانية الذي أذا تكلم ملك النور غلمشيائيل لسجدت الملائكة من هيبىهٌ فى أقطار السموات والأرض.

أقسمت عليكم بالآسم الذي آوله آل وأخره آل وهوا ال شلع يعيوبيه يه يه وه وه بوهين بتكفال بصعي كعي مميال مطيع لك يا آل ما أعظم أسمك يا آل ما سمع أسمك ذا روح ,وعصاه إلا صعق ,وأحترق بنار أحاط بهم سرادقها ,وان يستغيثوا يغاثوا بماء كامهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا.

البخور; سندروس ,وحبه سودا

Abn Iiblis Ψ الْأَبْوَاب الجهنمية Ψ WhatsApp: +201029479678

إذا لم تحب نفسك، فستجد نفسك دائمًا تطارد الأشخاص الذين لا يُحبونك أيضًا. هذه الكلمات التي كتبتها ماندي هيل تتناغم بشكل عميق مع جوهر القيمة الذاتية ورقصة الحب والعلاقات ال��عقدة. إنها تتحدث عن الحقيقة العالمية التي تقول إن الطريقة التي نحب بها أنفسنا تضع الأساس لكيفية سعينا واستقبالنا للحب من الآخرين.

فالحب للنفس ليس دائمًا رحلة سهلة. في عالم يشدد في كثير من الأحيان على التأكيد الخارجي والمعايير الاجتماعية، يمكن أن يكون من الصعب مهمة أن نعتني حقًا بقيمتنا ونقدرها . ومع ذلك، إنها رحلة أساسية، هي التي تحمل مفتاح فتح التواصل الذي يستمر والذي يصلنا بروابط معنوية وحقيقية مع الآخرين.

عندما نسعى للحب والتأكيد من مصادر خارجية دون التفكير أولاً في زرع حب عميق لأنفسنا، يمكن أن نجد أنفسنا محاصرين في دورة سعي متواصلة للحب والقبول من أولئك الذين قد لا يكونوا قادرين على التردد بطريقة معنوية.

في هذا الإدراك المؤلم، تتألق حكمة كلمات ماندي هيل. لتجربة الحب الحقيقي والدائم من الآخرين، يجب علينا أولاً أن نتجه داخل أنفسنا ونعتني بحب عميق لانفسنا. هذا ليس عملًا أنانيًا أو مغرورًا، بل هو خطوة أساسية في بناء العلاقات الصحية والمتوازنة والمرضية.

إن حب الذات هو البذور التي تنبت منها الاحترام والعطف والثقة. عندما نحترم ونقبل أنفسنا، فإننا نضع معياراً للمعاملة التي سنقبلها من الآخرين. نصبح أقل عرضة لتحمل المعاملة السيئة أو الإهمال، حيث نفهم قيمتنا الجوهرية ونرفض التسوية لأقل من ما نستحق.

علاوة على ذلك، عندما نحب ونعتني بأنفسنا، نصبح قادرين أفضل على تقديم حب حقيقي للآخرين. قدرتنا على التعاطف والتفاهم والتواصل في العلاقة مرتبطة بشكل عميق بقدرتنا على تمديدها إلى أنفسنا. عندما نتعلم أن نحتضن نقاط ضعفنا ونقاط عدم الكمال بعطف، يمكننا أن نقدم نفس التفاهم لشركائنا، مما يعزز الاتصال العناوي والداعم.

في زراعة حب الذات، نصبح أقل اعتمادًا على التأكيد الخارجي لقيمة ذاتية. ندرك أن قيمتنا ليست متوقفة على الموافقة أو المودة من الآخرين، بل هي متأصلة في كياننا نفسه. يمكن أن يحول هذا القوة الداخلية والثقة الطريقة التي نقترب بها من العلاقات، مما يتيح لنا المشاركة فيها من مكان من الصدق والاكتمال بدلاً من الحاجة الماسة إلى التأكيد.

علاوة على ذلك، يمنحنا حب أنفسنا القوة لوضع حدود صحية في العلاقات. نصبح مستعدين لاحتياجاتنا ونرى عندما لا تخدم العلاقة حالنا بعد. من خلال تكريمنا واحترامنا لأنفسنا، نكتسب الشجاعة للابتعاد عن العلاقات السامة أو ذات الاتجاه الواحد، فنفهم أن سعادتنا وإرضاؤنا لا يجب أبدًا أن يتم التنازل عنهما.

تكمن وجهة نظر ماندي هيل في إعادة النظر وتقدير الجمجمة ومعرفة أن أكثر الحب الذي يمكننا تلقيه هو الحب الذي نقدمه لانفسنا. إنها دعوة لاعتناء بقيمتنا واحترام قلوبنا وتقدير أنفسنا شرطيًا.

لذا، دعونا نسمع هذه الكلمات ونشرع في الرحلة العميقة لحب الذات. فدعونا نغذي روحنا، ونكرم قوتنا، ونقبل ضعفنا. من خلال ذلك، سنفسح المجال للعلاقات الحقيقية والمرضية التي تقوم على الاحترام المتبادل والمودة. سنكون أقل عرضة لأن نقع في السراب من الحاجة الماسة إلى التأكيد من قادرين على تقدير الحب الأكثر معنى الذي نقدمه لانفسنا.

If you don’t love yourself, you will always be chasing after people who don’t love you either. These words by Mandy Hale resonate profoundly with the essence of self-worth and the intricate dance of love and relationships. They speak to the universal truth that the way we love ourselves sets the foundation for how we seek and receive love from others.

Loving oneself is not always an easy journey. In a world that often emphasizes external validation and societal standards, it can be a challenging task to truly embrace and appreciate our own worth. However, it is an essential journey, one that holds the key to unlocking fulfilling and genuine connections with others.

When we seek love and validation from external sources without first cultivating a deep sense of self-love, we can find ourselves trapped in a cycle of yearning for affection and acceptance from those who may not be capable of reciprocating in a meaningful way. This pattern of seeking love from others before loving ourselves can lead to a myriad of disappointments and recurring heartaches.

It is in this poignant realization that the wisdom of Mandy Hale's words shines through. To experience genuine and enduring love from others, we must first turn inwards and nurture a profound love for ourselves. This is not a selfish or egotistical act, but rather a foundational step in building healthy, balanced, and fulfilling relationships.

Self-love is the seed from which respect, compassion, and confidence blossoms. When we cherish and accept ourselves, we set a standard for the treatment we will accept from others. We become less likely to tolerate mistreatment or neglect, as we understand our intrinsic worth and refuse to settle for anything less than we deserve.

Moreover, when we love and care for ourselves, we are better equipped to offer genuine love to others. Our capacity to empathize, understand, and communicate in a relationship is deeply intertwined with our ability to extend these qualities to ourselves. When we learn to embrace our own vulnerabilities and imperfections with compassion, we can offer the same understanding to our partners, fostering a nurturing and supportive connection.

In cultivating self-love, we become less reliant on external validation for our sense of self-worth. We recognize that our value is not contingent on the approval or affection of others, but rather inherent to our very being. This inner strength and confidence can transform the way we approach relationships, allowing us to engage in them from a place of authenticity and wholeness rather than a desperate need for validation.

Moreover, loving ourselves empowers us to set healthy boundaries in relationships. We become attuned to our needs and recognize when a relationship no longer serves our well-being. By honoring and respecting ourselves, we develop the courage to walk away from toxic or one-sided connections, understanding that our happiness and fulfillment should never be compromised.

Mandy Hale's words serve as a poignant reminder that the pursuit of love should always begin with the love we give ourselves. They caution against the detrimental cycle of seeking validation from others without first finding it within. They urge us to embark on an inward journey of self-discovery and self-compassion, knowing that this is the path to authentic and reciprocated love.

In a world where the narrative of love is often centered on external factors, Mandy Hale's insight challenges us to reframe the paradigm and recognize that the most enduring and meaningful love springs from within. It is a call to embrace our worth, respect our hearts, and value ourselves unconditionally.

So, let us heed these words and embark on the profound journey of self-love. Let us nurture our spirits, honor our strengths, and embrace our vulnerabilities. In doing so, we will pave the way for genuine, fulfilling relationships built on mutual respect and affection. We will no longer be caught in the endless pursuit of validation from those who cannot reciprocate our love because we understand that the most meaningful love we can receive is the love we give ourselves.

"هذا يُحزنني : الحياة مختلفة جداً عن الكتب ، ليتها كانت مثلها ، واضحة ، منطقية ، منظمة ، إلّا أنها ليست كذلك".

‏Pierrot le Fou 1965

‏" بيارو المجنون " للمخرج الفرنسي جان لوك غودار أحد أبرز مخرجي الموجة الجديدة في السينما الفرنسية , ومن بطولة عملاق السينما الفرنسية النجم "جان بول بيلموندو " والنجمة الرائعة "آنا كارينا " .

‏هذا العمل مقتبس عن رواية ( الهوس , او الاستحواذ ) للكاتب الامريكي ليونيل وايت ,و هو العمل الاول لغودار في سينما الالوان حيث ان جميع الاعمال التي سبقته كانت بالابيض والاسود .

‏تدور احداث هذا العمل حول حياة " فردينان/جان بلموندو " وهو رجل يعمل بوظيفة مرموقة في التلفزيون و متزوج من امراة غنية تنتمي للطبقة المخملية ولديه اطفال وبحكم ذلك الزواج فانه يعيش كفرد من افراد تلك الطبقة ويبدو انه لا يحب حياة تلك الطبقة و يرفض طريقة عيشها , يفقد فردينان وظيفته بالتلفزيون , يلتقي فردينان بالصدفة مع صديقته القديمة (ماريان/آنا كارينا) التي تعمل جليسة اطفال مما يجعله يجد الفرصة المناسبة لهجر حياته والخروج من البوتقة التي يعيشها والذهاب للعيش مع ماريان في جنوب فرنسا على البحر المتوسط ولكن ضمن رحلة مليئة بالحب والجريمة والمغامرة وتدمير الذات .

‏هذا العمل ليس معقدا ولكن صعوبته تكمن في انه يريد الحديث عن كل شيء , ابتداءا من المجتمع البرجوازي والحياة الاستهلاكية والذات الناقدة و الساخطة على ما يحيط بها من ظواهر اجتماعية ومفاهيم و مرورا بالسياسية حيث يتطرق العمل لحرب امريكا في فيتنام والثورة الجزائرية والتلميح الى فرنسا الاستعمارية , كما يغوص الفيلم بالتحليل النفسي وذلك من خلال علاقة الحب بين فردينان واريان حيث يبرز لنا الاختلافات الجوهرية بين الشخصيتين في نظرتهما الى ذاتهما والى العالم والى السعادة وذلك على الرغم من قوة علاقة الحب بينهما , كما يتميز هذا العمل بأنه مليء بالاقتباسات الادبية واللوحات الفنية التي تم توظيفها بكل ذكاء في السرد الدرامي

"This saddens me: life is very different from books. I wish it were like them, clear, logical, organized, but it's not."

Pierrot le Fou 1965

"Pierrot the Madman" by French director Jean-Luc Godard, one of the prominent directors of the French New Wave cinema, starring the French cinema giant Jean-Paul Belmondo and the fantastic actress Anna Karina.

This work is based on the novel "Obsession, or Possession" by American writer Lionel White, and it is Godard's first color film, as all his previous works were in black and white.

The story revolves around the life of Ferdinand/Jean Belmondo, a man who holds a prestigious job in television and is married to a wealthy woman from the upper class. He has children, and as a result of this marriage, he lives as a member of that class. It seems that he does not love the life of that class and rejects its way of life. Ferdinand loses his job in television and coincidentally meets his old friend Marian/Anna Karina, who works as a nanny, which gives him the opportunity to leave his life and go live with Marian in the south of France on the Mediterranean Sea. However, this journey is filled with love, crime, adventure, and self-destruction.

This work is not complicated, but its difficulty lies in its desire to talk about everything, starting from bourgeois society, consumerist life, the critical and resentful self, and the social phenomena and concepts surrounding it, and passing through politics, as the film touches on the Vietnam War, the Algerian Revolution, and hints at colonial France. The film also delves into psychoanalysis through the love relationship between Ferdinand and Ariane, highlighting the fundamental differences between the two characters in their perception of themselves, the world, and happiness, despite the strong bond of love between them. This work is also characterized by its abundant literary quotations and artistic paintings, which are cleverly employed in the dramatic narrative.

كلَّ إنسَانٍ يَرْغَبُ بالتعبيرِ عن مَشَاعِرِه بطَريقَتِهِ، كلَّ مُمَارسَةٍ مختَلفة مَنبَعُها لغةٌ واحِدَة تَجمَعُ البَشَريَّةِ على درَجةٍ واحِدِة مهمَ كانَت غَرَابَةُ المُمَارسَةِ، فالغِنَاءُ تعبير، والرَّقصُ تعبير، والرَسمُ تعبير، والنَّحتُ تعبيرٌ، والتصويرُ ��عبير، والكِتَابةُ والشِعر تعبير، كما أنَّ صيدُ الأسمَاكِ تعبير، والتمثيلُ الهَزَليُّ تعبير، وريَاضةُ "الفِينسنق" تعبيرٌ أكثرُ من مجردِ فنِّ الدفاعِ عن النفس، والبُكَاءُ تعبيرٌ كمَا أنَّ الصُرَاخ تعبيرٌ، والاضْرَابَ تعبيرٌ، وانتِقَاءُ المَرئيَاتِ والمسموعِ تعبيرٌ أيضًا.

تتحدَّثُ البَشَرية بِلغةٍ واحدة، عَابِرةٌ للمَعاييرِ الجوهرية، ولكن بِنبْرَاتٍ مُتعدِّدَة.

— مُذَكَّرات فِيتزْجيرَالد، صيفِ ٢ أغسطس ٢٠٢٣

كفران النعمة يجعل عاقبتها شقـاءً و بلاءً، مع أن المنعم عليه يستمتع بها إلى أجل . و الصبر على المصيبة يجعل عاقبتها ثواباً و تفريجاً مع أن المصاب بها ناله شئ من الضرر، و بما أن العاقبة في الرؤية الإسلامية هي كل شيء ؛ فان الموقف من أحداث الحياة المختلفة والتي يقرر عواقبها ـ يعد هو القضية الجوهرية التي تستحق أعظم العناية.

ابن القيم المصدر: خلِّدها - مقولات عن الخواطر

لما ببص للمراهق اللي كنت عليه وقت الثورة... قروي ساذج مفتقر لبديهيات التعامل مع الآخر، كل ثروتي من المعارف لا تتعدى حدود القرية اللي اتولدت فيها، بارتبك عشان أقول كلمتين قصاد غريب!

صحيح قدرت بعد المرحلة دي -مدفوع برغبة عنيدة- أعوض بعض النقص، واكتسب مهارات اجتماعية تؤهلني للاختلاط بأي عدد من الغرباء..

لكن رجعت بعد كام سنة، أنطوي على نفسي تاني، أضيع مني أغلب اللي جاهدت باستماتة عشان اكسبه في الجانب دا من حياتي!

المهارات لسة موجودة، لكن الرغبة نفسها تلاشت. وكأن رغباتنا الجوهرية -مش المدفوعة بشيء مؤقت- مربوطة بشكل ما بحقيقة قدراتنا النفسية اللي اتكونت فترة الطفولة.

بمعنى إنك تقدر تكوّن صداقة، لكن تعجز تخليها تستمر.

ومن هنا سألت نفسي: هل أنا إنسان اجتماعي؟

ويعني إيه اجتماعية؟

هل هي مجرد القدرة على التواصل الناجح وخلق علاقات صلبة؟!

فضلت عاجز عن إجابة أي سؤال من دول، لحد ما جاتني مكالمة من كام أسبوع، كان صديق عزيز ماتكلمناش بقالنا زمن، وفتحنا في الرغي في أمور عامة لدرجة اننا كنا هنقفل قبل ما يعرض سبب المكالمة أصلا..

لكن لفت نظري في وسط كلامنا لما قاللي: انت شخص اجتماعي يا بشبيشي، مش عملي!

ودا كان أول مرة أفكر في مفهوم الاجتماعية من النظرة دي أنها ضد العملية مش بالكامل طبعا، لكن من جوانب محددة.

وأخد صديقي دا يشرح بشكل موضح أكتر مفهومه عن الاجتماعية.. وان الإنسان الاجتماعي هو اللي بيشوف قيمة في الممارسات الاجتماعية، الاجتماعية في حد ذاتها بالنسباله قيمة ما بيجازي وبيعاقب على أساسها سواء في الحياة العادية أو حتى جوا الشغل..

بمعنى إنه لو افترضنا انسان اجتماعي شغال بياع مثلا، فهو ممكن يحدد نسبة الخصم اللي هيديهالك حسب تقييمه لطريقتك في الكلام معاه.

ممكن يخسر في البيعة كلها أو يبيعها بتمنها لمجرد أنه فيه خط تواصل حميم اتفتح بينكم لحظة عملية البيع.

وفعلا المفهوم دا لقا في تفكيري استحسان مدهش، اجتماعي يعني الاجتماعيات ليها قيمة عندي، بغض النظر عن قدرتي على خلقها أو لأ.

أحيانًا الغلط بيوصّلك للطريق الصح ،

والناس الغلط بتعرفك قيمة الناس الصح ، والاختيارات الغلط بتخليك واعي أكثر لما تختار المرة اللي بعدها ، والأهداف الغلط بتوصلك للأهداف الجوهرية ، والضربة اللي بتوجعك بتصحيك ، والضعف بيخليك أكثر صلابة ، والتشتت بيخليك تتمسك بنفسك أكثر ، الظلام بيخليك تشوف النور البعيد الي ما كنتش منتبه ليه ، و الكسر بيعرفك طعم انك تكون قريب من ربنا ، والوحدة بتعرفك قيمة نفسك ، أحيانا أكثر الاشياء اللي ممكن تأذينا هي الاشياء اللي بتنقذنا ، والأشياء اللي بنفكرها نهايتنا بتكون في الحقيقة هي البداية.

‏ذكر فرويد في علاقة الحلم ب المنبهات الجسمية الداخلية العضوية

" أن النفس تصير في أثناء النوم أعمق وأشمل إحساساً بجسيمتها منها في يقظها "

ويبتدع كراوس اسماً خاصاً يصف به هذه العملية هو :

(الاستحالة الجوهرية للإحساس إلى صور حلمية)

فني تكييف الأحمدي

66261982

فني تكييف شركة الصياد

صيانة وحدات التكييف في الكويت

الحفاظ على بيئة مريحة وصحية في بيئة الكويت الحارة والرطبة، يُعتبر نظام التكييف ضرورة للحفاظ على راحة الحياة داخل المنازل والمكاتب.

ولكي يظل هذا النظام يعمل بكفاءة ويوفر أقصى درجات الراحة، فإن صيانته بشكل دوري ومنتظم يُعتبر أمراً ضروريًا.

سوف نعرض لكم أهمية صيانة تكييف المركزي في الكويت وفوائدها الجوهرية.

غسيل وتنظيف وحدات التكييف

الحفاظ على أداء التكييف بكفاءة عالية

يُعتبر صيانة تكييف المركزي أساسيًا لضمان استمرارية أدائه بكفاءة عالية.

فعمليات التنظيف الدورية للأجزاء الداخلية والخارجية، بما في ذلك المرشحات والمبخرات والمروحة، تساعد في منع تراكم الأتربة والرواسب التي قد تعوق تدفق الهواء وتؤثر على جودة التبريد.تحسين جودة الهواء داخل المباني

بفضل صيانة تكييف المركزي، يتم إزالة الشوائب والأتربة والبكتيريا التي قد تتراكم داخل الأجهزة.

هذا يساهم في تحسين جودة الهواء المنزلي أو في المكاتب، مما يقلل من خطر الحساسية والأمراض التنفسية ويوفر بيئة صحية ونظيفة للسكان.

الحد من تكاليف الصيانة والإصلاح

باستمرارية الصيانة الدورية لتكييف المركزي، يمكن اكتشاف أي مشاكل صغيرة والتعامل معها قبل أن تتطور إلى مشاكل أكبر تتطلب إصلاحات باهظة الثمن.

هذا يساهم في تقليل تكاليف الصيانة والإصلاح على المدى الطويل.

#فني_تكييف_الأحمدي #فني_تكييف_مركزي_الأحمدي #تصليح_تكييف_الأحمدي #صيانة_مكيفات_الأحمدي #تبديل_غاز_المكيف_الأحمدي #غسيل_تكييف_الأحمدي #تنظيف_تكييف_الأحمدي #تكييف_الكويت #فني_غسيل_تكييف_الأحمدي #تكييف_مركزي_الأحمدي #تكييف_وحدات_الأحمدي #تبديل_فلتر_تكييف_الأحمدي #الصياد_فني_تكييف #الصياد_غسيل_مكيف #الصياد_تنظيف_مكيف #الصياد_صيانة_تكييف

https://sayadservices.com/%d8%ba%d8%b3%d9%8a%d9%84-%d8%aa%d9%83%d9%8a%d9%8a%d9%81-%d8%a7%d9%84%d8%a3%d8%ad%d9%85%d8%af%d9%8a/

قسم الأملاك الجوهرية الملكوتية

سئل سائل: ما هي افضل الدعوات العلوية المجربة ,ولم أجد أفضل من هذه سواء للرياضه والخدمة ,او الاستخدامات ,ولا يجوز الأستخدام بدون الرياضه ,ويجب ان يكون مستخدمها طاهر ,ولا شرط ان يكون ملتزم ,وهوا قرأه كل ليله 21 مرة بعد الساعه 9 مساء المدة تتوقف على كل مستخدم . وضعت لكم النسخة الاصليه وتم أستخدامها مراراً وتكرارا أتمنا الجميع يستفاد.

أقسمت عليكم ,وعزمت ,وأستفتحت بالله بالله ,وهو خير الفاتحين ,وقاهر الجبابرة المتكبرين ,وخالق الأنس ,والجن أجمعين. القادر الواحد القهار الملك الحق المبين ذي الطول ,والعزة ,والجبروت ذي الجلال ,والأكرام. من على العرش آستوي ,وعلي الملك آحتوي تقدست آسماءه ,وهوا الحكيم الخبير. بعزتهُ أدعوكم يا ذوُي الأرواح الروحانية ,والأشخاص الجهوريه الملكوتية المستخرجة من طبايع الحروف النورانية ,والأسماء العجمية ,والكلمات الربانية ,والطلاسم السريانيه ,والحروف الظلمانية ,والأعداد الفارسية ,والأشكال النيرانية ,والترابية ,والهوائية ,والمائية ,والتسابيح اليونانية الموكلون بالأفلاك السبعة والأثني عشر نهراً ,والدهور ,والأزمنة ,والساعات ,والدقايق ,والدرجات إنزلوا يا أهل السماء ,والأرض ,ويا أهل الطول والعرض ,ويا أهل النور والبها أقسمت عليك يا درديائيل ,وأنت يا نوريائيل ,وأنت يا سمسمائيل ,وأنت يا عطنيائيل أقسمت عليكم بحق أهيا شرآهيا آدوناي أصباؤوت ال شدآي ,وبحق براخ براخ ,رياخ رياخ ,كوش كوش ,وبعزة آشمخ شماخ العالي على كل براخ ,وبحق الأسم الذي لو تكلم بهِ الملك غلمشيائيل لتساقطت منهُ رؤس الملائكه الكرام الكروبيون ,وخروُا سجداً لله رب العالمين ,وبحق الأسم الذي لو تكلم بهِ الملك مشلخيائيل تقطعت منهُ رؤس الجبابره المتكبرين المتمردين ,وتدكدك الجبل ,وآنصدع من هيبة أسمهُ "يا روح الروح" أجب يا ياخ ,وأنت يا ميططرون ,وأنت يا كشليش ,وانت يا كردك بذلة الخضوع بين يديك ,يا شديد الأرعاد ,ويا طيطاميعا ويا خثخيوثا ,ويا عالماطيموثا ,وفقج مخمة يا شديد البطش.

أقسمت عليكم بحق هذهِ الأسماء يا اشلا مليكل شليش أجيبوني "وأحضروُا آمامي" بحق الأحرف النورانية الذي أذا تكلم ملك النور غلمشيائيل لسجدت الملائكة من هيبىهٌ فى أقطار السموات والأرض.

أقسمت عليكم بالآسم الذي آوله آل وأخره آل وهوا ال شلع يعيوبيه يه يه وه وه بوهين بتكفال بصعي كعي مميال مطيع لك يا آل ما أعظم أسمك يا آل ما سمع أسمك ذا روح ,وعصاه إلا صعق ,وأحترق بنار أحاط بهم سرادقها ,وان يستغيثوا يغاثوا بماء كامهل يشوي الوجوه بئس الشراب وساءت مرتفقا.

البخور; سندروس ,وحبه سودا Ψ الْأَبْوَاب الجهنمية Ψ WhatsApp: +201029479678

عندما قال رالف والدو إمرسون "أن من يكون في حالة حب فهو حكيم ويصبح أكثر حكمة، يرى كل مرة ينظر فيها إلى الشخص الذي يحبه، ويستمد من عينيه وعقله تلك الفضائل التي يمتلكها"، فقد أسر هذا البيت العميق جوهر الحب كقوة تحولية، تعطي الحبيب حكمة ورؤية متجددة يتفوق بها على تجارب الحياة العادية.

أن تكون في حالة من الحب يعني أن تبدأ رحلة اكتشاف عميقة، حيث يتغير إدراك الشخص للعالم بشكل دائم بفعل وجود الحبيب. يمنح الحبيب إدراكًا حسيًا حادًا، وينتبه إلى التفاصيل والفضائل التي تحدد ذلك الشخص المحبوب. كل نظرة، كل تفاعل، يصبح فرصة لفهم أعمق وتقدير أعمق، حيث يثري الكيمياء اللطيفة للحب وعي الشخص المحب.

تأكيد إيمرسون بأن من في حالة حب يصبح أكثر حكمة يشير إلى أن الحب ليس مجرد عاطفة، بل هو عامل للنمو الشخصي والإلهام. فعملية الحب تدفع الشخص للبحث عن الفضائل والتقدير للحبيب، وبالتالي تزيد من قدرة الشخص على تحصيل الحكمة والفهم. هذا التبادل المتبادل للصفات بين المحب والمحبوب يصبح مصدرًا للتجديد المستمر، حيث يكشف كل لقاء طبقة جديدة من الإدراك والتقدير.

وعلاوة على ذلك، فإن مفهوم إيمرسون في الرؤية "كل مرة يرى فيها بشكل جديد" يشير إلى الطبيعة الديناميكية للحب، حيث يُدرك الشخص المحب الحبيب بإحساس بالدهشة والجديد في كل لحظة. تعكس هذه الحالة المتجددة دائمًا للإكتشاف القدرة الدائمة للحب على الإلهام وإثراء الروح، اشتراك كل لقاء مع شعور أهمية ومعنًى عميق.

تترنم كلمات إيمرسون مع فكرة أن الحب هو قوة تتحول، تمكنها من فتح عيني وعقل المحب على الجمال والفضيلة الجوهرية في الحبيب. من خلال عدسة الحب هذه، يتحول العالم إلى مكان لإثارة وإمكانية لا نهاية، حيث يتعلم المحب أن يرى خارج السطح وإلى أعماق جوهر الحبيب.

يشير مفهوم إيمرسون في استخلاص الفضيلة من المحب إلى التأثير العميق للحب على شخصية المحب وتصوره. في وجود الحب، يميل الشخص إلى تقليد الفضائل التي يعجب بها في المحبوب، ويتطلع لتجسيد تلك الصفات في حياتهم الخاصة. هذه العملية في إدخال فضيلة المحبوب تكون مصدر إلهام ونمو شخصي، مما يجعل المحب شخصًا أكثر فضيلة وتنويرًا.

بالجوهر، تذكر كلمات إيمرسون لنا أن الحب ليس مجرد عاطفة، بل هو قوة تحولية ومنيرة تشكل جوهر وجودنا بالكامل. من خلال عملية الحب، نستيقظ للحكمة الأعظم، مع الاعتراف بالفضائل التي تحيط بنا وتقديره. من خلال هذا التبادل التكاملي بالحب، نجد أنفسنا متجددون ومثريون باستمرار، حيث تفتح عيوننا وعقولنا على الجمال والخير الذي يحيط بنا.

تقدم حكمة إيمرسون الخالدة شهادة على القوة المستمرة للحب، ملهمة لنا لاعتناق الإمكانات الجوهرية التحولية للحب والتعامل مع كل لقاء مع المحب بفرصة لإدراك وفهم أعمق. وأثناء عبورنا لرحلة الحب، فلنأخذ بعين الاعتبار كلمات إيمرسون ولنصبح أكثر حكمة مع كل نظرة في الشخص الذي نحبه، مستمدًا من عينيه وعقله تلك الفضائل التي يمتلكها.

In the timeless words of Ralph Waldo Emerson, "He who is in love is wise and is becoming wiser, sees newly every time he looks at the object beloved, drawing from it with his eyes and his mind those virtues which it possesses." These profound words capture the essence of love as a transformative force, imbuing the lover with wisdom and insight that transcend the ordinary experiences of life.

To be in love is to embark on a journey of profound discovery, wherein one's perception of the world is forever altered by the presence of the beloved. The lover is endowed with a keen sense of awareness, attentive to the nuances and virtues that define the object of their affection. Each glance, each interaction, becomes an opportunity for deeper understanding and appreciation, as love's gentle alchemy enriches the lover's consciousness.

Emerson's assertion that the one in love becomes wiser suggests that love is not merely an emotion, but a catalyst for personal growth and enlightenment. The act of loving compels one to seek out and celebrate the virtues of the beloved, in turn elevating one's own capacity for wisdom and understanding. This reciprocal exchange of qualities between lover and beloved becomes a source of continual renewal, as each encounter unfolds a new layer of insight and appreciation.

Furthermore, Emerson's concept of seeing "newly every time" alludes to the dynamic nature of love, where the object of affection is perceived with a sense of wonder and freshness in every moment. This perpetual sense of discovery speaks to the unceasing capacity of love to inspire and enrich the soul, infusing each encounter with a sense of profound significance and meaning.

Emerson's words resonate with the idea that love is a transcendent force, capable of opening the lover's eyes and mind to the inherent beauty and virtue in the beloved. Through this lens of love, the world is transformed into a place of endless fascination and possibility, as the lover learns to see beyond the surface and into the depths of the beloved's essence.

Emerson's concept of drawing virtue from the beloved speaks to the profound influence of love on the lover's character and perspective. In the presence of love, one is drawn to emulate the virtues they admire in the beloved, aspiring to embody those qualities in their own life. This process of internalizing the virtues of the beloved serves as a source of personal inspiration and growth, shaping the lover into a more virtuous and enlightened individual.

In essence, Emerson's words remind us that love is not only an emotion, but a transformative and enlightening force that shapes the very core of our being. It is through the act of loving that we awaken to greater wisdom, recognizing and cherishing the virtues that define the object of our affection. In this reciprocal exchange of love, we find ourselves continuously renewed and enriched, our eyes and minds opened to the beauty and goodness that surrounds us.

Emerson's timeless wisdom serves as a testament to the enduring power of love, inspiring us to embrace its transformative potential and to approach each encounter with the beloved as an opportunity for deeper insight and understanding. As we traverse the journey of love, may we heed Emerson's words and become wiser with each glance at the object beloved, drawing from it with our eyes and our minds those virtues which it possesses.

🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨🚨

العرض الأول يوم الثلاثاء!

https://youtu.be/tO_YjhirBaM

الدخول في التفاصيل الجوهرية لمن يملك ماذا في إسرائيل 🤔. إنها رحلة برية للتاريخ والثقافة والآراء. اربطوا حزام الأمان يا قوم! 🚀 دعونا نتحدث عن ذلك ونبقيه حقيقيًا. ما هو رأيك؟ 👀

………………………..

IUIC LEVANT🇹🇷

راسلنا عبر البريد الإلكتروني | [email protected]

#الكتاب المقدس #القرآن #غزة #اليهودية #المسيحية #الإسلام #العقارات

#أرض إسرائيل #RealTalk

أحياناً الغلط بوصّلك للطريق الصح ، والناس الغلط بتعرفك قيمة الناس الصح ، والاختيارات الغلط بتخليك واعي أكتر لما تختار بالمرة الي بعدها ،

والأهداف الغلط بتوصلك للأهداف الجوهرية ، والضربة الي بتألمك بتصحيك، والضعف بخليك أكتر صلابة ، والتشتت بخليك تتمسك بحالك أكتر ،

الظلام بخليك تشوف النور البعيد الي ما كنت منتبهلو ، والكسر بعرفك طعم تكون قريب من ربنا ، والوحدة بتعرفك قيمة نفسك ..

أحياناً أكتر الأشياء الي ممكن تأذينا هي الأشياء الي بتنقذنا ، والأشياء الي بنفكرها نهايتنا بتكون بالحقيقة هي البداية..🤍🦋

كفران النعمة يجعل عاقبتها شقـاءً و بلاءً، مع أن المنعم عليه يستمتع بها إلى أجل . و الصبر على المصيبة يجعل عاقبتها ثواباً و تفريجاً مع أن المصاب بها ناله شئ من الضرر، و بما أن العاقبة في الرؤية الإسلامية هي كل شيء ؛ فان الموقف من أحداث الحياة المختلفة والتي يقرر عواقبها ـ يعد هو القضية الجوهرية التي تستحق أعظم العناية.

ابن القيم المصدر: خلِّدها - مقولات عن الخواطر