Tumgik
#الثلاثينات
sade2t-alba7r · 10 months
Text
Tumblr media
35 notes · View notes
abdulaziz2023 · 2 years
Text
Tumblr media
ضباط شرطة لندن يختبرون سترات النجاة أثناء القفز في نهر التايمز، ثلاثينات القرن الماضي 1930s
8 notes · View notes
everest-magazine · 2 years
Text
ذات يوم.
كتبت: سلمي شوكت.   لماذا يضيع العمر مِنا دون أن نلاحظ؟ أفقتُ في الثلاثينات من عمري؛ لأجدُ نفسي مُكبل وفاقد معنى الحياةِ مره العمر ولم أنتبه إلىٰ ما ضيعتُ ولم أصنع شيءٍ؛ لنفسي لم أستمتعُ به رأيت الإلتزام والمسؤولية محط إهتمام لم أجدُ صديق، فكل شغله الأيامُ ولا رفيق، مرحله مِن عمري قد مضتْ دون أن أشعر.  
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
mu7sa3d · 1 month
Text
في الثلاثينات من عمري بدأت ألاحظ - مغتبطاً - أنني أستعيد جزءاً -كان مفقوداً- من مشاعر الصبا ، تلك المشاعر التي اختلط فيها الشغف و الخيال و قليلٌ من السعادة الخام و بعضٌ من هدوء النفس ، و لست أدعي أنني استعدتها تامةً غيرَ منقوصةٍ ، و لكن لا بأس ، القليل من الخير أفضل من عدمه... لقد ضاعت العشرينات في القلق و التحسر و الحزن و عدم الثقة بالنفس ، لكني الآن نوعا ما لا أبالي و أتمني أن يدوم هذا الشعور.
80 notes · View notes
ebrahimsharabash · 3 months
Note
كَيف يُمكن لغياب شَخص واحد أن يُخلّف هذا الفَراغ الكَبير في قلبك، و كأنّ الأرض خاليةٌ من كُل البَشر؟
لأن جميع المشاعر جميلة، وجميع الأرصفة مر عليها أناسٌ طيبون، لأن جميع الأيام الممطرة دافئة، وصوت عصافير الصباح مزعج ولطيف، لأن الكسور تشير إلى الإنسان وضعفه، لأن يوم الثلاثاء ليس سيئًا وذكريات الطفولة كانت رائعة وصوت محمد رفعت آلة للزمن، وأول خطوة لنا ونحن صغار كانت بين يد أبينا الآمنة، لأن الرياضيات لا يحبها البعض، واليوم عاديٌّ مر بسلام، رغم ازدحامه بالمرضى، والحمامات البيضاء كانت مثالًا للحرية الغير مرئية، لأن كلمة "أنا آسف" ليست كافية ولأن كلمة أنا حزين مازال يعتد بها، لأجل هذا كله تجاوزت أشخاصًا، أيامًا، مواقف.. ما ظننت يومًا أن أتجاوزها.
هناك الكثير مما أجهله، لكني أعرف بعض الأشياء عن هذا العالم، بالتحديد عن كيف ينتهي.
رأيت الكثيرين يتحطمون كآنيةٍ؛ واحدًا تلو الآخر، كلما تحطم واحد، وقبل أن نتمكن من جمع أجزائه، تحطم آخر.
نحمل مضادات الاكتئاب في جيوبنا كما نحمل الهواتف، أكثرنا شجاعة تحطموا في البداية لأنهم حاولوا المواجهة، أكثرنا هشاشة تسلحوا بسخرية عدمية زائفة بينما تتناثر أجزاؤهم على الأرض.
تهكمنا على محدودية طموحات آبائنا، ثم تمنينا حياتهم الرتيبة.
في الثلاثينات من أعمارنا، ونحمل حكمة الشيوخ عن فضائل الصبر والصمت والمداراة؛ ملصوقة أجزاؤنا بصمغ من التواطؤ والتظاهر بالصلابة، تتمحور أحاديثنا دومًا عن آخرنا تحطمًا.
تعلمنا بالوقت، كيف نُغوَى بالتوافه لنحتمل الضيف الثقيل؛ الوقت نفسه.
أجملنا، يحتقر ذاته، أجرؤنا ينهزم أمام نوبات الهلع، أوسعنا حيلة تتساقط أحلامه، بينما يقفز بخفة من مكان لآخر، متظاهرًا بأنه حطام شخص آخر، أكثرنا أملًا يزعم أنه حين يجمع حطامه سيصير شخصًا آخر، أفضل، أكثرنا يأسًا يخشى أن لو جمع ثانية فيصبح أحد أعدائه.
ويعزينا أننا نعرف أمرًا أو اثنين، عن ارتكاب الجمال، عن الصداقات الصلبة، عن فتوة الروح، ويعزينا أننا نعرف تحديدًا أن العوالم تنتهي، وتبدأ أخرى، كان قدرنا جميلًا في إحداها، تحطمنا في آخر، وربما في ثالث، سنجرب أحياء نشوة البعث، وتعود للروح فتوتها، وكما في نهاية الملاحم، وبدايتها، تزين المدينة، بزينة لم ير مثلها، وتدق الطبول، وتزغرد النسوة، وتعم الاحتفالات، بينما يعيد كل منا، آخر أجزائه، إلى جسده.
19 notes · View notes
ibrahimelsaid · 14 days
Text
الثلاثينات تحتاج الكثير من الهدوء والصمت
7 notes · View notes
sayaf · 8 months
Text
Tumblr media
كل يوم ينقضي، تشعر بتقلص الرغبات، بصعوبة خلق عادات جديدة، المهام العادية تتحول إلى مشاكل عويصة تحتاج الكثير من التفكير قبل اتمامها. تحارب مزاجاتك اليومية بالالتصاق الدائم بهواياتك التي نشأت عليها، ومثلي من نشأ على القراءة وهي جزء لا يتجزأ من يومه سابقاً، وأصبحت من أسبوعه الآن، ونتمنى أن لا تتحول إلى عادة شهرية، يواجه مثل كثيرين مرض اسمه انعدام الحركة العقلية والجسدية بعد ساعات العمل. وهذا المرض سريع الانتشار في من تجاوزوا منتصف الثلاثينات، وضحاياه كثر. وشدة هذا المرض تصل إلى أن دعوة كوب قهوة من شخص عزيز أو دعوة عشاء في وسط الأسبوع تعتبر عملية خارج نطاق التطبيق وخيال علمي من صاحب الدعوة وإن كنا نكن له كامل الحب والتقدير على المبادرة، فنحن مريضون من الأحد إلى الخميس، وتخف درجات المرض في أيام عطل الأسبوع. ووصلت درجة المرض -وهذه حقيقة ليست سخرية- بأحدهم إلى أنه في سن الستين يقطع الصلة حتى بأرحامه طوال السنة ويعلنها صراحة "من يرغب في لقائي فأنا في بيتي مرحبا ومسهلا لكن لا يمكن أن أخرج من صومعتي". ليست مشكلة هذا المرض الكريه أنه يعزل صاحبه في البيت ويتثاقل الخروج فقط، بل مشكلته أنه يجرد المريض حتى من أحب الأعمال إلى قلبه، ويقتل أي أحلام يتخيلها صاحبها، مثل: ممارسة الرياضة ورفع الأثقال، القراءة في المقهى قبل الخروج للعمل، التواصل مع الأسرة ولعب البلوت مع الأقارب، البدء بنشاط خاص، كتابة كتاب وحضور لقاءات لمبدعين ومبدعات .. الخ، فكيف إن صاحب هذا المريض رسيفر بي ان، وبرامج توصيل مثل جاهز وهنقرستيشن، والمندوب يوصل كل ما لذ وطاب إلى باب البيت، والمدينة ليست مزينة بأشجار ولا تمطر عصراً ولا توجد مناظر حضارية تساعد مقاومتنا للمرض داخل الأحياء. أعود وأقول أن هذا المرض تمكن مني بشكل قبيح، فأنا رجل اجتماعي درجة أولى، كثير الضحك والكلام ، بالعامي مهذار، أكره السلبيين، ولذتي في الحياة جمع الناس والضحك معهم. بدأت هذه الخصلة في التراجع، من سوء فهم حصل لشخص عزيز، إلى تثاقل في الالتقاء بالآخرين، بل وتفضيل مشاهدة مباريات نوادي لم تدعم من الصندوق على الاجتماع بهم! وأنا بشكل يومي أعيد التأمل في تغير هذه الخصلة القبيحة وأحاول تحجيمها وأنها نزوة وارهاق عمل واستمرار درجات حرارة فوق الخامسة والأربعين. لكن المرض لم يكتفي بهذا، بل توجه مباشرة لعادتي المحببة عند الخلوة ألا وهي القراءة، فمكتبتي أجمع فيها من عشرين سنة، أصبحت أقضي فيها أسابيع لأجد كتاب واحد يرجعني للصورة النمطية اللذائذية السحرية عن القراءة، فلا أجد! لكن وللأمانة جزء يتحمله كتّاب فاشلون، ودور نشر رديئة الذائقة، ومحيط ثقافي بائس، ومنسحبين كثر من عادات القراءة بسبب روعة اجتماعات العمل مع فتيات وعشوات البيرثديات ورواتب فوق الخمسينيات ومناصب تسحر تجعل شكل من يقرأ ويهتم بغير هذا إما أبله أو فيه عته. عموماً، وبفضل من الله ومنه، وبسبب رحلة عمل في دبي، زرت خلالها مكتبة كونكونيا في دبي مول، وقفت على رف المعالج الخاص، المكتشف قديماً من جموع القراء العرب، المكتشف حديثًا من رجل مصاب بمرض عظيم، وكانت بهذه الوقفة لمدة نصف ساعة وأنا أرتدي الترا بوست مريحة، اكتشفت فيها ماريو باراغاس يوسا، وأعطاني بعد الله علاج أعادني فيه التمسك بهوايتي الباقية في عصر عبيد المال والأوفرتايم ورحلات العمل، أعاد فيني الأمل بأن هناك رجل مبدع فعلاً لا حكاء بودكاستي يكذب، لا نصف كاتب، لا صاحب تجربة وحيدة، لا سارق نصوص مجرم، بل كاتب حقيقي يجعلني أفكر بشخصياته، بالمشاهد، بالمعاناة، بالضحك، بالاجرام، بالقبلات، بالأحاديث، بالرجال والنساء، بالعالم ككل. أخواني، علاج مرضنا هو الالتقاء بمبدع واحد فقط، يخرجنا من براثن الأعمال والكثير من الرخص المنتشر. قلم يوسا هو علاج هذه اللحظة لكل شاك في فعل القراءة من ناحية الجدوى. هذا الكلام كتب تحت تأثير يوسا وأنا لا أتحمل أي مسؤولية مستقبلية في حال قمت بتغيير رأيي أو جحدته بالعموم.
24 notes · View notes
zahraa17 · 11 months
Text
-قرارك بالجواز بدري خلي ولادك كبار وانت في الثلاثينات وعندك طاقة
-قرارك بالتركيز على الشغل وعدم الجواز خلى مسيرتك المهنية افضل
-تعبك ومجهودك ووقتك في الكورسات أو انك تاخد الماجيستير والدكتوراه في العشرينات اللي خلاك متعملش حاجات كتير حطك في مكان شغل افضل دلوقتي
مفيش كتالوج بيمشي على كل الناس
متقارنش نفسك بحد .. انت اللي اخترت طريقك
متخليش حد يكرهك في حياتك
افرح بنفسك وقراراتك ونتايجها طالما مقتنع بيها … انت بطل حكايتك
#هيثم_التابعي
47 notes · View notes
fozdoaa · 10 months
Text
هناك الكثير مما أجهله، لكني أعرف بعض الأشياء عن هذا العالم، بالتحديد عن كيف ينتهي. رأيت الكثيرين يتحطمون كآنية واحدًا تلو الآخر، كلما تحطم واحد، وقبل أن نتمكن من جمع أجزائه، تحطم آخر. نحمل مضادات الاكتئاب في جيوبنا كما نحمل الهواتف، أكثرنا شجاعة تحطموا في البداية لأنهم حاولوا المواجهة، أكثرنا هشاشة تسلحوا بسخرية عدمية زائفة بينما تتناثر أجزاؤهم على الأرض. تهكمنا على محدودية طموحات آبائنا، ثم تمنينا حياتهم الرتيبة. في الثلاثينات من أعمارنا، ونحمل حكمة الشيوخ عن فضائل الصبر والصمت والمداراة. ملصوقة أجزاؤنا بصمغ من التواطؤ والتظاهر بالصلابة، تتمحور أحاديثنا دومًا عن آخرنا تحطمًا. تعلمنا بالوقت، كيف نُغوى بالتوافه لنحتمل الضيف الثقيل، الوقت نفسه. أجملنا، يحتقر ذاته، أجرأنا ينهزم أمام نوبات الهلع. أوسعنا حيلة، تتساقط أحلامه، بينما يقفز بخفة من مكان لآخر، متظاهرًا بأنه حطام شخص آخر. أكثرنا أملًا، يقول أنه حين سيجمع حطامه سيصير شخصًا آخر، أفضل. أكثرنا يأسًا يخشى لو جمَّع نفسه ثانية، أن يصبح أحد أعدائه. ويعزينا أننا نعرف أمرًا أو اثنين، عن ارتكاب الجمال، عن الصداقات الصلبة، عن فتوة الروح، ويعزينا أننا نعرف تحديدًا أن العوالم تنتهي، وتبدأ أخرى، كان قدرنًا جميلًا في إحداها، تحطمنا في آخر، وربما في ثالث، سنجرب أحياءً نشوة البعث، وتعود للروح فتوتها، وكما في نهاية الملاحم، وبدايتها، تزين المدينة، بزينة لم ير مثلها، وتدق الطبول، وتزغرد النسوة، وتعم الاحتفالات، بينما يعيد كل منا، آخر أجزائه، إلى جسده.
بلال علاء
22 notes · View notes
marwa-el-zeiny · 1 year
Text
الدرس اللي بيفرض نفسه بقوة ف الثلاثينات:
"Nobody is worth melting for."
اللي هيضطرك تذوب، ميستاهلش.
41 notes · View notes
light-intothedarkness · 8 months
Text
اكتئاب الثلاثينات يضرب بشدة
16 notes · View notes
br7man14 · 19 days
Text
Tumblr media
فيلم العيد للمكتئبين العذارى. يستيقظ كادين، المخرج المسرحي، والزوج، في مرحلة حرجة من تاريخه البشري الشخصي، ذات صباح خريفي كئيب. على الراديو برنامج ثقافي يستضيف صحافية أدبية لتتحدث عن الخريف في الأدب. تقرأ قصيدة خريفية حزينة، مفرداتها السقوط والحزن والنهاية والوحدة، وربما الحب. الحب يجد دائماً مساحة مناسبة ليتحقق وينمو وينضج في هكذا نسق، على طريقة زهور المجارير. تتخلى الزوجة عن كادين فلا ترافقه لحفل عرض مسرحيته الأول بحجة الشغل، في الوقت الذي تتقرب منه هيزل، وهي امرأة في منتصف الثلاثينات، جميلة، شقراء، ناهد، وعملها في شباك التذاكر يضعها في مصاف الفاشلين، أو الذين أخفقوا في حياتهم، وهذا جانب مهم من شخصيتها لأنه قد يكشف عن سر انجذابها إلى كادين، بما هو، على نحو ما، رجل بائس في موقع إنساني مزري، مهدد بالإضمحلال والسقوط والموات، يواجه التهديدات بقلب وعقل فنان منفتح على مخيال المرض والموت، بكل ما يحمل من أفكار وهواجس ودراما منفرة ومدمرة. يعود كادين بعد نهاية حفل العرض الأول، ليجد زوجته في حَلْق البيت، رفقة صديقتها ماريا، يمددان جسدين هامدين خاملين مثقلين بمفعول الحشيش الساري في الدم إثر جرعات تبدو مكثفة، وأمسية تبدو طويلة من التعاطي. هذا مهم أيضاً لفهم ما تقرر الزوجة، الفنانة، القيام به بعد ذلك، في غضون بضع أيام، وهو السفر إلى ألمانيا في رحلة عمل، بدون كادين، مصطحبة صديقتها المدمنة ماريا، وإبنتهما الوحيدة، أوليڤ. كادين من ناحية أخرى يتورط أكثر في علاقته مع هيزل، لكن مع احتفاظه بطبيعته الحزينة والهشة، التي تدفعه إلى ذرف الدموع عندما تحين لحظة ممارسة الحب، بدلاً من الإضطلاع بما يقتضيه دوره كحيوان بشري ذكر. على كل حال، هكذا تسير أحداث الفيلم، بشيء من الانسيابية وشيء من الوضوح وفي نسق أو سيرورة يحكمها شيء من المنطق في صورته الأولية المقبولة للمشاهد، مع لمسة كوميدية سوداء، عبثية قليلاً، سوريالية بعض الشيء، قبل أن تنفجر السوريالية في بنية الفيلم، فتسيل وتفيض وتغمر الشخصيات والأحداث. هنا يبدأ فيلم تشارلي كوفمان السوريالي الحقيقي، بعد أن يهيئ بيئة العمل، فاتحاً الطريق تماماً، دون أي حماية أو حصا��ة، أمام السوريالية، لتطلق جيشها، المسلح بجماليات العبث والتشوش والتفسخ والتشطي والكوميديا السوداء والشاعرية، ليجرب ويخرب ويُرَكِّب، في مهمة لتحرير المشاهد من نسق العالم بقوانينه المتينة الجامدة المتعالية. مع المشهد الأخير، تنتهي المهمة بموت المخرج.
3 notes · View notes
qesas-lwaat · 2 months
Text
لواط مع المؤخرة الناعمة التي تشبه مؤخرة البنت البكر
في تلك النيكة كان اسخن سكس لواط و لم اشعر تماما اني مع رجل لانه يملك مؤخرة جميلة جدا و لا تختلف عن مؤخرة الانثى في اي شيء و كان الرجل في الثلاثينات من عمره و تعرفت عليه على الفايسبوك و جميل جدا و خجول . و من البداية صارحني بانه شاذ و يحب الزب و يبحث عن صديق امين و انا قلت له باني اريد ان اجرب و عاهدته على ان اكتم سره و دعاني الى بيته في ذلك اليوم و انا دهبت و اشعر باحاسيس غريبة جدا و لما وصلت تكلمنا قليلا ثم طلب مني ان ان اخرج زبي و انا اخرجت زبي و كانت يدي ترتعش من الشهوة و ايضا لان الامر جديد علي و لم يسبق لي ان فعلتها من قبل .
و بمجرد ان بدا يمص لي حتى سخنني بسرعة و دوبني و انا في اسخن سكس لواط و نسيت اني مع رجل و صرت اقبله و اتبادل معه القبلات مثلما افعلها مع الانثى و هو كان يتصرف كانه فتاة و يرضع لي بحرارة كبيرة و يهيجني . ثم اخد وضعيته و ترك لي طيزه البيضاء و انا تحسست على الطيز و لمستها و تاكدت انها ناعمة ثم وضعت اصبعي في فتحتها لكن اصبعي مر بصعوبة كبيرة جدا و بقيت ابعبص له في طيزه و اسخنه و هو يقول هيا ادخل زبك صديقي لا تعدذني اكثر  و انا ذائب في اسخن سكس لواط و احلى متعة جنسية و لما وضعت الراس بدات ادفع فيه بقوة و انا اريد ادخاله
و من اول ما مر راس زبي في تلك الفتحة حتى احسست بحرارة كبيرة تتحرك فيه و انا ادخل و ادفع بقوة كبيرة و انا في اسخن سكس لواط مع الشاذ الجميل و امسكت له فلقاته و تحسست عليهما و زبي يواصل الغوص و الدخول حتى ادخلته بالكامل . و هناك في اعماق الطيز كانت الحرارة الجنسية جميلة جدا و المتعة لا تقدر بثمن و انا انيك و احرك زبي بلا توقف الى الامام و الخلف و اسمع الانين و الاهات الجميلة و اصفع فردة طيزه بقوة و هو مستمتع و يصرخ اه اه اه واصل ادخل لا تتوقف اه اه اه اه و انا ادخل اكثر في اسخن سكس لواط و زبي يغلي في احلى ثقب ساخن و احلى مؤخرة
و تواصل هيجاني الجنسي اكثر و انا انيك المؤخرة و امسكها اما هو فكان يلعب بزبه و لم اكن اقدر على لمس الزب لان الامر كان يعني لي انقاصا من رجولتي رغم ان منظره و هو منتصب مغري و شهي جدا و بقيت ادخل و اخرج زبي بقوة كبيرة . ثم جائتني لحظة القذف الساخنة بقوة اين احسست باندفاع و انفجار قوي يتحرك في زبي و لما سحبته بدا الحليب يخرج منه حامي و ساخن نار و انا عشت اسخن سكس لواط و احلى حرارة جنسية في ذلك اليوم الساخن جدا مع شاب شاذ انثوي جدا في طيزه
اخ ينيك اختة ويمتعها يفشخها وينكها احلى نيك
4 notes · View notes
mohamedyoussef1 · 2 months
Text
و في القاهرة ألف مسجد ..
و لكن لا أرى فيها طمأنينة الإيمان التي كنت أراها في الأربعينات و الثلاثينات ..
ماذا جرى للدنيا ؟؟
و في أي زمن نعيش !؟
هذا زمان الضنك يا سادة !!
برغم العلم و الإختراعات و الفيديو و التليفزيون و النزول على القمر و اختراق الفضاء و تحطيم الذرة و جراحة الليزر و زرع الأجنة و الهندسة الوراثية و عجائب الكمبيوتر ..
لقد تقدمنا ..
كسبنا الكثير هذا صحيح ..
لكن ما خسرناه كان أكثر ..
خسرنا النبل و الإنسانية و المحبة و الوداعة و البساطة و الشهامة و الجمال و الأناقة و النظافة ..
من كتاب / السؤال الحــائـر .
د مصطفى محمود رحمه اللَّه
5 notes · View notes
mohamedwahba92 · 3 months
Text
في الخميس التالي أثبتت مريم حضورها بمصروف الشهر لتفادي أي مصائب في المنيو وبعض الكلمات الفرنسية لتمكنها من طلب مشروبها المفضل " قهوة بالحليب " وارتدت فستان على غير العادة وزينت وجهها ببعض مساحيق التجميل الخفيفة حتى لا تشعر بأي فروق إجتماعية تعكر استمتاعها بالموسيقى.
جاء النادل وطلبت ما تريد بنجاح فشعرت وكأنها انتصرت في حرب ما لم يسمع عنها احد، اخذت رشفتها الأولي بينما تتأمل الستائر والأعمال الفنية المعلقة على الجدران. بعد دقائق أعلن أحدهم عن فقرة يوسف وعن اسماء المقطوعات في برنامج اليوم. دخل يوسف مرتديا قميص أسود من القطن وبنطال رمادي من القماش وحذاء اسود كلاسيكي لامع مع رائحة عطر نفاذة تسيطر عليها رائحة البرتقال والباتشولي والبرجموت. حيا الزبائن على عجالة لانه يدرك جيدا أنه لا يلعب علي المسرح فلا داعي لسرقة إنتباه الناس أكثر من ذلك، على كل حال استمر في العزف لخمسة واربعون دقيقة وفي كل دقيقة كان ينبض قلب مريم مائة وثمانون مرة، الفتاة وقعت في غرام موسيقاه وربما في غرامه، كانت تبتسم ببلاهة طيلة العزف ولم تنهي الا نصف مشروبها ولم تدرك أن الساعة تخطت الحادية عشر مساء.
أنهى الرجل فقرته وعندما التفت وجدها أمامه ثانية فخاطبها مازحا
- أنت ثانية ؟
لم تركض بعيدا هذه المرة، أجابته في خجل
- اعتذر عن ما حدث، لم أتعمد ذلك، لم اتحدث مع رجل من قبل.
قطب جبينه مندهشا
- حقا؟ وهل أنت سعيدة مع ذلك؟
أجابت في تلعثم واضح بينما تنظر لساعتها
- لقد تأخرت كثيرا، اعتذر لك مرة أخرى
قاطعها بينما تهم بالرحيل
- أنتظري " ثم قال مازحا " سندريلا رحلت في منتصف الليل وانت ترحلين الآن"
أجابته في عصبيته
- أنا لست سندريلا .. أنا مريم.
- حسنا يا مريم، دعيني اقلك علي الأقل، لا أتوقع أن هناك مواصلات لك الآن
أعطته ظهرها بينما تنصرف في عجالة
- لا حاجة لذلك .. شكرا لك
راقبها حتى خرجت من المطعم واختفت عن الأنظار فراح يحرك شفاهه بأسمها " مريم .. مريم .. جميل" عاد وجلس على طاولة ليتناول عشاءه فسحبت إحداهن المقعد المقابل وجلست دون إستئذان وباغتته القول
- رفقا بمعجباتك يا فنان
كانت سيدة في النصف الثاني من الثلاثينات ذو ملامح من الدرجة الأولى المميزة، الملامح التي يمكنك أن تميزها في أي مكان دون أن تعرف تاريخ صاحبها بأنها ملامح لشخص " ابن ناس". شعر اصفر الصبغة، جسد ثعباني يمكنه أن يتشكل على السرير بكل الإنحناءات الممكنة، ترتدي چاكت بذلة أسود من أسفلها "توب" وچيب حد الركبة باللون الأحمر القاتم. أشعلت سيجارتها ونفثت دخانها في وجهه
- يا إلهي .. ألن تكفي عن مراقبتي؟
قالت بثقة
- أنا من أدير هذا المكان يا فنان .. وإذا شعرت أن هناك تهديد قادم يجب علي التدخل.
- وما هو التهديد يا ترى؟
قالت مازحة
- موسيقاك بدأت تجذب الفلاحين.
تناول قطعة من اللحم في عدم إهتمام ثم تجرع قليلا من الماء وعند وضعه للكوب مرة أخرى نظرت في عيناه في تحدي وقالت
- حديثي غير مهم، أليس كذلك؟
- لا
- حقا؟ ذوقك في الفتيات أصبح متدني، ماذا حدث لك يا يوسف؟
نهض يوسف في عدم إهتمام ثم تحرك للخارج فتبعته وقالت في ضجر
- لا تتركني بينما احدثك
فالتفت نحوها وقال بابتسامة صفراء
- فلانة .. انت مديرة هذا المطعم لا اكثر ولا اقل، اي أمور غير ذلك لا تخصك في شيء
ثم عاد وأكمل طريق الخروج ثم التفت ثانية
- صحيح .. يمكننا إنهاء العقد إذا كانت موسيقاي سيئة لهذه الدرجة .. حينها سيصبح مطعمك كالصحراء .. سلام.
2 notes · View notes
Text
_قال أفلاطون :
المدلل يتزوج في اوائل العشرينات وما قبل، والرجل في الثلاثينات وسئل عن العاقل فأجاب" العاقل لا يتزوج"
12 notes · View notes