هنا أوضح ,للأشخاص الذين لا يمتلكون معرفة عن هذا الجدول.
فهوا رأس الاعمال السحرية ,وأن تجاهلهُ الطالب ,فلا يصح له عمل أو سحر.
كما يعلم الجميع ان ساعات الليل (12) من وقت غروب الشمس حتي الشروق.
وأيضا (12) ساعه نهاري من شروق الشمس حتي الغروب ,مع اخلاف بسيط ,يحدث فى الصيف والشتاء.
حسب تواجد كل شخص وتقاربه من افق الشمس يقوم بحساب الشروق والغروب.
وهذة الحركة الفلكيه للكواكب وما يقابلها من ساعات ,باقية على طول الزمان ولا تتغير.
وفى الجدول الاخر سوف تجد شرح الاستخدمات المناسبة لكل ساعة ,وكوكب ,وما يصلح لها من خير أو شر.
جدول تصاريف ,وأستخدام الساعات الفلكية
فى ذكر تصاريف وأستخدام الساعات الفلكية
هذا الجدول مرتبط بالجدول الأول ,جدول الساعات الفلكيه
وهوا قاعدة ثابته ,ومهمة فى مسائل السحر بمختلف اشكاله
ويرجع فشل الكثير من ممارسين السحر ,عدم معرفة الطالع الفلكي المناسب لهذة الاعمال او الاسحار
Abn Iiblis
Ψ الْأَبْوَاب الجهنمية Ψ
WhatsApp: +201029479678
"مهما توارى الحلم في عيني وأرقني الأجل
مازلت ألمح في رماد العمر شيئًا من أمل
فغدًا ستنبت في جبين الافق نجمات جديدة
وغدًا ستؤرق في ليالي الحزن أيام سعيدة
وغدًا أراك على المدى شمسًا
تضيء ظلام أيامي وإن كانت بعيدة.."
ويصبح العالم أوضح رغم الظلام الذي يسود الافق، تتراءى لنا مشاكلنا كالنجوم في السماء ونكتشف ذواتنا ونعثر عليها من بعد الضياع .. تراودنا أفكار قد هممنا بنسيانها وتتراقص أمامنا كل الخيالات التي رغبنا بوجودها!
كل ذلك يبدو كحفلة صاخبة داخل رأسي في فجر هادىء جدًا نبشته فتاة عشرينية لا أعرف حتى شكلها او صوتها القت سنارتها و عرجت الى ال سما ء ..
..و لكنها لم تكن تستطيع ان تنزع انظارها عن الافق ، في هذا المكان الذي تلتقي فيه السماء و الارض ، هناك ، كان يبدو لها ان شئ ما ينتظرها ، شيئا كانت جهلته حتي هذا اليوم ، و لكنه لم يكن يكف عن ان ينقصها
التفاؤل هو روح ترتدي رداء الثقة بالله فتسعد و تتجلى في الافق بهذه النعمة
لكل حزين في اي مكان كان ووجد ، لاتدع اليأس يتملكك قُم وانهض ودون في مُذكرتك ماتستطيع فعله ،اصنع أيامك اللطيفة بكُل حُب وتفاؤل ،واجعل من نفسك شخصًا آخر قويًا مُحِبًا للحياة 🌺🌿
كم كان مؤلما ومهينا رؤية مظلات المساعدات التي القيت علينا في القطاع وكاننا في غابة للوحوش الهائجة يصعب دخولها، سيرك لاستعراضات سخيفة مقززة لاعلام وشعوب ميتة يراد منها مزيد من المخدرات المركزة، تمحوا من ادمغة بلدانهم حقيقة ما نحن فيه، فتخلد الى النوم باكرا.... ترمى علينا لنترك فنحن واياها نأكل بعضنا بعضا بلا رحمة، لقد افقدونا كل ملامح الادمية فينا، فكروا في كل ما هو لا انساني ومارسوه علينا بلا رحمة، كم كان محزنا جدا ضعف العرب ووضوح همالة المسلمين وتفككهم وانا اراقب تساقط القنابل وتساقط مظلات الاستعراضات المخزية"الشو أب" في ذات الوقت، في تناقض عجيب ومؤلم، كم كان محبطا هذا المستوى المعيشي الذي وصلنا اليه ونحن في هذا العالم الهائل من الرقي والتقدم، نعامل كما الضواري والمفترسات، نحاصر ونذبح ونحرق منذ شهور دون نهاية في الافق، وتدخل الينا الاكفان والطحين ورفع للعتب، تنتهك حقوقنا بكل قسوة وعنف، وتخرج من اجلنا المظاهرات الباهتة، نظلم بعلم الكرة الارضية ومتابعة الكون كله، ولا حراك حقيقي يمكن ان يلفت انتباهنا ولو قليلا، او يضيء في قلوبنا المظلمة بصيص من نور، عساه يسكن جزءا من جروحنا الغائرة، هل كنا نستحق من هذا العالم الكاذب كل هذا الظلم؟؟، كل هذا الانكار والرفض؟؟، لقد خدعنا العالم باسره، ونحن في طريق الموت كما الحصى، يقذفنا ببأسه كيفما يشاء، ووقتما يشاء، واينما يشاء، ننتظر وليس في اليد المهشمة اصلا حيلة، تقطعت بنا كل السبل الوعرة والضيقة والمليئة بقبور الاحبة، وانتهت فينا كل الرجاءات، وخفتت في عقولنا كل النداءات، ومات في افواهنا كل الكلام.....
اليك ربنا نشكوا ضعفنا وقلة حيلتنا وهواننا على العالم باسره.....