"نظر في عيني ثم اختفى ذهب بقيمة 100 مليون دولار." تفاصيل جديدة عن أكبر سرقة مجوهرات في التاريخ الأمريكي
نشرت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية مقطع فيديو يظهر اللحظات الأولى التي أعقبت عملية سطو يعتقد أنها شملت مجوهرات بقيمة 100 مليون دولار ، رغم أن البعض يعتقد أن هذا الرقم مبالغ فيه.
غاب نحو شهر.. قصة لاعب بوركينابي اختفى عن فريقه المصري
أعلن نادي إنبي المنافس بالدوري المصري الممتاز لكرة القدم نجاحه في التواصل أخيرا مع لاعبه “المختفي” إيريك تراوري، إذ تلقى وعدا من اللاعب القادم من بوركينا فاسو بالحضور إلى مقر النادي غدا الثلاثاء.
وكان محمد إسماعيل مدير كرة القدم في إنبي قال -أمس الأحد- إن تراوري المعار من بيراميدز اختفى منذ مباراة أسوان أبريل/نيسان الماضي، وتواصل النادي مع زوجته ووكيل أعماله لمعرفة مكانه، ولكن دون جدوى.
واليوم…
كتبت: يمنى التابعي
قد نمر بالكثير من التجارب الفاشلة، والتي قد تكون عائق نفسي أولًا قبل أن يكون عائق للتجربة مرة أخري، وكأننا أصبنا بصدمة وقد أثرت على الثقة بأنفسنا وبقدراتنا، وكأن جميع القدرات والمواهب التي نمتلكها قد اختفت، أو فقدنا القدرة على الاتصال بمواهبنا، أو عدم الثقة بالموهبة التي نمتلكها، وكأنها اختفت ولم تكن موجودة من الأساس، لذلك كل تجربة سواء أكانت ناجحة أو فاشلة هي تجربة للتعلم…
مساعد كيروش: خطاب "كاف" للأندية المصرية اختفى في اتحاد الكرة.. والمصالح تجمع بين لقجع وسامورا
مساعد كيروش: خطاب “كاف” للأندية المصرية اختفى في اتحاد الكرة.. والمصالح تجمع بين لقجع وسامورا
كشف الجنوب إفريقي روجر دي سار، المدرب المساعد في جهاز البرتغالي كارلوس كيروش المدير الفني السابق لـ منتخب مصر، موقفه حال تلقيه عرضًا من أندية في الدوري المصري، كما وجه طلبًا لاتحاد الكرة بالتحقيق في اختفاء خطاب من “كاف” للأندية المصرية بشأن استضافة نهائي دوري أبطال إفريقيا.
وقال دي سار خلال تصريحات لبرنامج كورة كل يوم علي قناة الحياة: “ربما الشيء المضحك تلقيته من زوجتي اليوم، لا يوجد ما يمنعني من…
مساعد كـيروش: خطاب "كاف" للاندية المصرىة اختفى فى اتحاد الكره.. والمصالح تجمع بين لقجع وسامورا
مساعد كـيروش: خطاب “كاف” للاندية المصرىة اختفى فى اتحاد الكره.. والمصالح تجمع بين لقجع وسامورا
وضح الجنوب إفريقي روجر دي سار، المدرب المساعد فى جهاز البرتغالي كارلوس كـيروش المدير الفنى اللاحق لـ مـنتخب مصر، موقفه حال تلقيه عرضًا مـن اندية فى الدورى المصرى، كَمَا وجه طلبًا لاتحاد الكره بالتحقيق فى اختفاء خطاب مـن “كاف” للاندية المصرىة بشان استقبلة نهائى دورى أبطال إفريقيا.
وقال دي سار اثناء تصريحـات لبرنامـج كورة كل يـوم علي قناة الحياة: “ربما الشيء المضحك تلقيته مـن زوجتي اليـوم، لا يوجد…
تقبَّل فِكرة أن "ليس كلّ ما يلمع ذهبًا"، وليس كلّ من عرفت رفيقًا، تقبل اختفاء الوهج وظهور الجانب المُظلم، لا تُحاول إعادة البريق لمن بهّتته المواقف، ولا تسعَ لإصلاح من أفسدته أعماله وسائتك أعذاره، ليس كل ودٍ انقطع يستحق أن يُوصَل، ولا كل من اختفى من حياتك يستحق الرّجوع..
عندما تقول غزة تحت القص.ف
فهذا لا يعني اصوات ق.نابل وطائرات فحسب …
غزة تحت الق.صف اي بيوت دمرت ،، عائلات أبيدت ..أم وأب وأبناء ،، عائلات تيتمت ..تشردت
أب يحمل رضيعه بين يديه وهو لا يفهم كيف ولماذا حصل هذا ؟
و طبيبة تصادف زوجها في ثلاجة الموتى
وابن يسمع بخبر وفاة والده وهو بعيد عنه عاجز حتى على توديعه
وعائلات تفرقت بين البيوت حتى يبقى منهم ناجي واحد
ليست مجرد فقد عزيز
فقد عزيز وأمان وسلب دون وجه حق وظلم وقهر
غزة تحت الق.صف أي أحياء مسحت من الخريطة
محلات ومدارس وجامعات …مساجد . الحياة ابيدت هناك
ما صنعه الناس هناك في سنوات … مات
ما بنوه تحطم
وما صنعوه اختفى
لتبقى لهم ذكريات ..ذكريات تأسيس عائلة وذكريات صوت اطفال وذكريات آذان مساجد …
وذكريات أشلاء
غزة تحت الق.صف يعني ان يكون أحدهم آمنا ضاحكا …ليستيقظ ويجد نفسه دون أهل
دون عمل دون أمن دون أكل دون شرب دون ملجأ دون علاج دون وطن
كما خلقه ربه فقيرا تائها ضائعا 💔
لا تدعوا صور الق.صف والد.مار تجعلكم تتعودون على المناظر فتبرد القلوب.
كثفوا الأدعية …من نصر الضعفاء يوم بدر قدير ..وربك الأكرم
اللهم إثأر لدموعِ أهل غزَة، لبحة الآه في أصواتِهم، للحرقة التي في صدورهِم، لألمهم المدفون والمُعلن، تولى قلُوبهم، أنعِم عليهم بالسَكينة، انتقم لحزنهِم، لوعكاتهمْ، ولخوفِهم الذي لا مؤمِنٍ له سِواك🤲🏻🇵🇸
"لقد شعرت فجأة بوحدة لا توصف، مثل إنسان تُرك وحيدًا تمامًا في هذا العالم. توقفت عن الخوف لأنه لم يعد لدي القوة لأي شىء حتى الخوف نفسه، ثم اختفى الخوف، وبقي الشعور بالوحدة فقط."
كنت أمشي في رواقِ الجامعة بخطواتٍ ثقيلة مطأطأة الرأسِ قاصدةً المكتبة. فمرّ طيف مستعجلاً بجانبِي و اصطدَم بي. انتفضت فجأة و التَفت برأسِي اتجاهه.. خيِّل إليَّ بأنه كان أنت
دخلت المكتبة و موجاتٌ من الدفء محمَّلة بعبقِ الكتب العتيقة و الأوراق القديمة ارتطمت بي. ألقيتُ تحيةً على أمين المكتبة العجُوز المحدودب الظهر ذو القبَعة السوداء. فردَّ التحية بصوت واهن فقد بريقهُ بمرورِ السنين و ابتسامة متعرجة ارتسمت على محياه. خيَّم الصمت على المكان و تجمَّد كل شيء. دنوت من الرفوف تأملت بعمق الكتب المتكدسة بعشوائية. لمحت كتاباً قديماً بغلافٍ بني داكن ممزق عند حافته. أخذته بمهلٍ و أخرجته إلى النور. كتاب متلف و ثقيل بع�� الشيء. تفحصته بنظري و مسحته بكفي لأنفض منه الغُبار المترَاكم عليه حتى تَراءى لي عنوانه " مَا تُوَارِيهِ الكَلِمَاتُ" تجمدت في مكاني لحظة. شرد ذهني في العنوان و انهال علي شعور غريب. حاولت قراءة اسم الكاتب لكن اسمه كان مكتوباً بحروف ضبابية مغبَّشة لم افهمها. تصفحته باستغراب يستحوذ على عقلي. صفحات مصفرَّة مفتتة أثر قدمها وملطخة ببقع الحبر. تسودها لغة ميتة صامتة إلى الأبد تروي عصراً قديماً بدأ و انتهى في سراديب الدهر العميقة. يضمرُ لغزاً من الماضي تَرت فيه الأحداث المفعمة بالأسرار الغامضة و مهملة. تفاقمت الحيرة ممزوجةً بالخوفِ لدي. ما سر هذا الكتاب الغريب المبهم؟ و مالذي يحاول هذا الكاتب الضبابي كتابته؟ هل يكتب نفسه في زمن منفي؟ أم أنه يريد المكوث بين الصفحات؟ أم أنه لا يريد أن يُنسى؟ يكتب لكي لا يُنسى.. يا له من أمر مبهم و محير.. في وسط ضجيج أفكاري شعرت بأنفاس ذلك الطيف بقربي همس لي سراً في أذني و اختفى.. سرت قشعريرة مفزعة على طول ظهري و ارتجفت إلى أن وقع الكتاب و ارتطم على الأرض بقوى. بت أبحث عن الطيف بنظري إلى أن رأيته يغادر المكتبة. التقطت الكتاب بعجلة من على الأرض و أعدته في مكانه و لازلتا عيناي معلقتان على الباب.. غادرت المكتبة تحت أنظار الأمين المستغربة. ركضت بسرعة للخارج و أخد تنفسي يضطرب. لاح ذلك الطيف في نهاية الرواق. أريد اللحاق به بكل ما أتيت من الحيرة و الإرتباك. و صلت إلى منتهى الممر كنت أنوي متابعة الركض يميناً اتجاه الدرج المطلع على القاعات لكني سمعت باتجاه يساري صوت باب المخرج يصطفق دلالة على خروج أحدهم. سرت يساراً مسرعةً خشية أن يفلت من بين يدي. اندفعت بقوة خارج المبنى و مشاعر متناقضة تتوغل صدري.. وقفت لثانية و تنهدت بخيبة أمل. تطاير طرف وشاحي الرمادي الصوفي من أثر الرياح الباردة. كان المطر قد توقف عن الهطل و قد ظهرت الشمس من مخبأها و انعكست أشعتها على البرك الصغيرة المتكونة في حفرات الأرض و في فتحات المشقوقة بين الأحجار.. تأملت وجوه التلاميذ العابرة المطفئة و ملامحهم المرسومة بلون باهت تمر من أمامي و لا أثر فيها لذلك الطيف.. هل كل ما حدث كان في مخيلتي؟ أم إني كنت أراه حقاً؟