اهلًا بعد غياب طويل,اتيت لتذكر شغفي بالكتابة بأحد الايام حين كانت اصابعي الشقيه لا تهدأ وتمسك الاحرف بقسوة لتشكلها ككلمات رقيقة, باتت اليوم هذه الاصابع لا تجيد سوى اغلاق اضاءة الغرفة لأتوحد بأفكاري التي ما عادت تُكتب

Prisoners (2013)

"أعلم إنني دائمًا سأفكر بك مع شيءٍ من الحنين والألم"

‏"مثل بلادٍ مشتعلة بالثورات

‏لكنها صامته على الخريطة".

‏"الدعاء طمأنينة، طمأنينة لا تتعلق بالإجابة بقدر ما تتعلق بالشعور الآمن بمعية الله حين تشاركه مخاوفك وتطلعه على ضعفك، ثمة شيء في الدعاء يجعلنا نتعافى، بمجرد أن نرفعه للسماء."

"‏في شتاء عمري أﻻقي بك دفئ."

يا رب قلبي لم يعُد كافيا.

‏يارب وظيفة مرضية واستقلال مادي وحياة لطيفة جميلة ، وبشرة خالية من الشوائب ورضا تام عن النفس ، يارب شي حلو يخ��يني انجز بدون ملل واحب حياتي واموري ووضعي، شي يخليني طول الوقت مشغوله وشي يبسطني ويرضيني والي اقول عليه هذا الي حلمت فيه 🕊🤍🤍✨

أما أنا فملحد بكل العادات و التقاليد التي توارثناها بغباءٍ مفرط، أنا لاتمثلني العادات و التقاليد والاعراف التي وضعها إنسان ميت بقبره ليميت بها إنسان على قيد الحياة، فيكسر إرادةً، ويحطم أملاً، ويستعصي حباً، ويثقل كاهلاً، ويسرق فرحةً، ويلغي حلماً، ويبعثر إنساناً.

كبُروا وهللوا واحمدُوا اللَّه كثيراً نحن في أحبَ اﻷيام وأعظمها.

أقيم التعبّد في عينيكِ، وأحاور الله فيها.. أصلّي أن لاتذبل هذي النظرة أن لا تبهت، أن لا يتلاشى هذا الحب بعينيكِ

ويخيّلُ إليَّ من طغيان آلامي أنَّ كلَّ ذي حزنٍ فعندي أنا تمامُ حزنه! ويخيّلُ إليَّ أنّي أفصحُ مَنْ نطقَ بـ آه

(via sarah--adel)

‏يارب أنعِم بالراحة على الآباء الذين وهبونا مانحب في سبيل مايحبّون، الآباء الذين تجرعوا تلفهم لأجل ألا يقف بنا قطار الحياة عن مانتمنى..

لا يتخلى الانسان الا عن الاشياء التي يحبها بشدّة.

أينمَا وُجد الحبّ وُجد السلَام.

‏"لا تَخدَعَك بالهدوء مَلامِحي

‏بعضُ البِحارِ هُدوءها لا يُؤتَمن".

‫ما لا تعرفونه، أن كل إنسان يستطيع أن يكون قذرًا، كل إنسان صدره معبَّأ باللعنات، بالغضب ،بالإشمئزاز، بالكلماتِ الخادشة ولكنه يستحي، يستحي أن يكون هو وأنتم على حدٍّ سواء.‬