Tumgik
#coy18
my-yasiuae · 7 months
Text
عقد برنامج الزمالة التقنية ومجلس الشباب العربي للتغير المناخي، التابعين لمركز الشباب العربي، جلسة تفاعلية، خلال فعاليات مؤتمر الأمم المتحدة للشباب (COY18) الذي يقام حالياً في «إكسبو دبي»، بمشاركة أكثر من 1000 شاب وشابة اجتمعوا من مختلف دول العالم. وناقش المشاركون في جلسة برنامج الزمالة التقنية، أهمية تدريب الشباب العربي على المهارات الرقمية، وإعداد قيادات عربية شابة في قطاع تقنيات المستقبل، لدور هذا القطاع في تحقيق مستقبل مستدام من خلال التكنولوجيا. وشارك في الجلسة أكثر من 60 شاباً، تعرفوا إلى برنامج الزمالة التقنية الساعي إلى تمكين الشباب بمهارات التحول الرقمي والذكاء الاصطناعي، ورفع الوعي حول الدور الحيوي للتكنولوجيا في تحقيق أهداف التنمية المستدامة، مع تسليط الضوء على مجموعة من الإنجازات والنتائج التي حققها البرنامج لتفعيل مشاركة الشباب، وتزويدهم بالخبرات في هذا المجال. المصدر: الإمارات اليوم
0 notes
robwilsonphoto · 6 years
Photo
Tumblr media
In 2018, purple will reign. @Pantone has announced next year will be the year of #UltraViolet.⠀ ⠀ Check out the video we made at MOO: https://youtu.be/2kQ6oLxK2b4⠀ ⠀ -⠀ ⠀ #Pantone #COY18 #UltraViolet #Coloroftheyear #Pantone2018 #Purple #Color #Design #Inspiration #PantoneColorOfTheYear2018 #PantoneColorOfTheYear #LiveInColor #LiveColorfully #PantoneLiving #PantoneUltraViolet #Pantonegram #abmlifeiscolorful #agameoftones #StailTone #AColorStory #VideoOfTheDay #ArtVideos #PurpleAF #PantoneUniverse (at MOO HQ)
0 notes
thecreatorsunited · 6 years
Photo
Tumblr media
Creative Inspiration Brought to you by Vision Experimental Creative Business AI The PantoneMobile | COY18 http://ift.tt/2BxHVAV http://ift.tt/2fxoDT4
0 notes
my-yasiuae · 7 months
Text
انطلقت أمس فعاليات مؤتمر الأمم المتحدة للشباب (COY18) في «إكسبو دبي»، بحضور أكثر من 1000 شاب وشابة، اجتمعوا من مختلف دول العالم، لإعلاء أصواتهم وإيصال أفكارهم وطموحاتهم للتوعية بقضايا تغير المناخ والاستدامة، ويستمر المؤتمر حتى 28 نوفمبر. وقالت وزيرة التغير المناخي والبيئة مريم بنت محمد المهيري، إن «دولة الإمارات آمنت دائماً بقدرات الشباب وإمكاناتهم، وعملت على تدريبهم وصقل مهاراتهم، ليكونوا فاعلين ونشطاء في التصدي لتحديات وتداعيات تغير المناخ، وذلك من أجل بناء مستقبل يعمل لأحلام وطموحات الجميع». وأضافت المهيري: «عندما يتعلق الأمر بتمكين الشباب للمستقبل، يكون نهجناً ثلاثي الجوانب. الأول هو توفير فرص للشباب للوصول إلى معلومات حول التغير المناخي، وفهم القضايا التي يواجهها العالم، ثم تزويدهم بالأدوات لاتخاذ أفضل مسار للعمل، وأخيراً، إيجاد منصة لجعل أصواتهم مسموعة، وهذا الإنجاز الذي حققته الإمارات التي ستستضيف (COP28) نهاية نوفمبر المقبل». وفي السياق ذاته، قالت وزيرة دولة لشؤون التعاون الدولي الرئيس التنفيذي لسلطة مدينة إكسبو دبي، ريم بنت إبراهيم الهاشمي، إن «آليات تغير المناخ معقدة، وتتغير بشكل مستمر، وفي هذا الوقت وعلى جميعنا، أينما كنا، من جميع الأعمار والخلفيات والجنسيات والثقافات، أن نستمع إلى بعضنا بعضاً، ونتعلم من بعضنا، ونتحرك لضمان أن تُعالج آثار تغير المناخ». وأضافت: «قبل عامين، أعلنت الإمارات مبادرتها الاستراتيجية لعام 2050، حيث تعهدت بتعزيز النمو الاقتصادي الديناميكي، وخلق تأثير بيئي إيجابي. فعلنا ذلك من خلال جمع أصحاب المصلحة من جميع القطاعات، بما في ذلك الطاقة والاقتصاد». حضر حفل الافتتاح كل من وزيرة تنمية المجتمع، نائب رئيس مركز الشباب العربي، رائدة الشباب في مؤتمر المناخ «كوب 28»، شما بنت سهيل المزروعي، ووزير دولة للذكاء الاصطناعي والاقتصاد الرقمي وتطبيقات العمل عن بُعد، عمر سلطان العلماء. وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، إن «أصوات الشباب مؤثرة في تشكيل تغير المناخ وإحداث الفرق الحقيقي، ودعونا نتحد معاً للمساعدة في تحقيق المستقبل الذي تستحقونه». من جانبها، قالت المدير العام لمنظمة الهجرة الدولية (IOM)، إيمي. بوب «نحن بحاجة إلى أصوات الشباب، فتغير المناخ هو واحد من أكبر قضايا عصرنا، وسيكون التحدي الأكبر الذي سنواجه في المستقبل، وجميع عناصر اتفاق الأمم المتحدة موجودة، لدينا كل المعلومات والأدوات التي نحتاجها لإحداث تغيير ملموس، ولكن التغيير لا يحدث بسرعة كافية». وأشارت إلى أن ��ذا العام قد يكون على الأرجح أكثر السنوات حرارة تم تسجيلها في تاريخ البشرية، وأن هناك بالفعل 31.8 مليون حالة نزوح داخلي بسبب المخاطر المتعلقة بالطقس حتى عام 2022. وجاء تنظيم المؤتمر بجهود مشتركة بين كل من مركز الشباب العربي في أبوظبي، والجامعة الأميركية في الشارقة (AUS)، ومركز أبحاث «جرين هاوس» التابع لجامعة نيويورك أبوظبي، وذلك في إطار التزام دولة الإمارات بدعم أصوات الشباب والباحثين والمهتمين لمناقشة مجموعة من الموضوعات المهمة التي تعزز سياسات مواجهات تغيّرات المناخ دولياً، وذلك قُبيل انعقاد مؤتمر الأطراف لتغيّر المناخ (COP28)، الذي سيعقد في إمارة دبي، نهاية شهر نوفمبر الجاري. . مريم المهيري: الشباب مسهمون أساسيون في التصدي لتغير المناخ. . ريم الهاشمي: العمل الجماعي ضروري لتخفيف تأثيرات التغير المناخي. المصدر: الإمارات اليوم
0 notes
my-yasiuae · 7 months
Text
أعلنت هيئة الطرق والمواصلات في دبي، شريك رئيس للمسار لمؤتمر الأطراف (COP28)، خطة متكاملة للمشاركة في المؤتمر، الذي سيعقد في مدينة إكسبو دبي في الفترة من 30 نوفمبر إلى 12 ديسمبر، وذلك بالتنسيق مع مكتب المبعوث الخاص للتغير المناخي لدولة الإمارات، ومدينة إكسبو دبي، حيث تشارك الهيئة بعدد من المبادرات المتميزة والمتنوعة تشمل تقديم خدمات التنقل في منطقتي المؤتمر الزرقاء المخصصة للوفود الرسمية، والخضراء المخصصة للشركات والأفراد، ومؤتمر الشباب للمناخ (COY18)، إضافة إلى توفير وسائل نقل شاملة صديقة للبيئة لتسهيل وصول الوفود إلى موقع الحدث ومن ثم التنقل داخله. ووضعت الهيئة خططاً فنية لإدارة التنقل باستخدام وسائل النقل المختلفة من خلال محطات مترو دبي ومحطات الحافلات، إضافة إلى مركبات الأجرة الموزعة في موقع الحدث، كما وضعت خطة لإدارة وتحديد نقاط للخدمات والحركة المرورية للمركبات على شبكة الطرق المحيطة والتقاطعات المرورية في موقع الحدث، وخططاً بديلة للتعامل مع جميع الفرضيات المحتملة لتحقيق التنقل الآمن والسهل في حال حدوث ازدحام مروري، لضمان انسيابية الحركة المرورية بشكل دائم على مدار أيام الحدث. كما وفرت إصداراً خاصاً وحصرياً من «بطاقات نول» للمندوبين المشاركين في مؤتمر الأطراف لتشجيعهم وتمكينهم من استخدام المواصلات العامة في دبي مجاناً طيلة فترة المؤتمر. ويمكن من خلال استخدام مترو دبي الوصول إلى محطة مترو إكسبو 2020. حافلات ومركبات أجرة وتتضمن خطة التنقل الداخلي في موقع الحدث توفير 67 حافلة صديقة للبيئة، بالإضافة إلى 10 حافلات كهربائية تخدم زوار المكان، وذلك من خلال أربعة مواقف داخل مدينة إكسبو دبي. كما وفرت الهيئة خطوط حافلات جديدة لنقل المندوبين المشاركين في تنظيم الحدث، لتسهيل وصولهم إلى وجهاتهم بعد انتهاء ساعات عمل المترو. وفي ما يخص مركبات الأجرة والمركبات الفاخرة في دبي، التي ستخدم الحدث، فإن القطاع يحتوي على أكثر من 10 آلاف مركبة هجينة و1000 مركبة كهربائية في قطاع النقل الفاخر، حيث يمكن للجمهور طلب المركبات في موقع مدينة إكسبو عن طريق منصة هلا تاكسي على تطبيق كريم (لمركبات الأجرة)، وكذلك لمستخدمي مركبات النقل الفاخر عن طريق تطبيقات: أوبر - كريم – يانجو، كما تم تخصيص أربعة مواقع لوقوف تلك المركبات في مدينة إكسبو عند بوابات الفرص – التنقل – الاستدامة، وبوابة المترو. وركزت خطة الهيئة الفنية على إدارة وتحديد نقاط الخدمات والحركة المرورية لوسائل التنقل المتنوعة على شبكة الطرق المحيطة بالمواقع والمواقف العامة والتقاطعات المرورية في موقع الحدث، مع وضع خطط بديلة للتعامل مع جميع الفرضيات المرورية المحتملة لتوفير تنقل آمن وسهل على مدار أيام الحدث. ووضعت الهيئة أكثر من 100 لوحة إرشادية لتمكين الزوار والمشاركين من تحديد وجهاتهم والوصول إلى موقع المؤتمر. انبعاثات صفرية وتشارك الهيئة في مؤتمر الأطراف (COP28)، بعدد من المبادرات، منها مبادرة «استراتيجية هيئة الطرق والمواصلات - لمواصلات عامة ذات صافي انبعاثات صفرية عام 2050»، التي ستقدمها بالتنسيق مع وزارة التغير المناخي والبيئة في جناح الإمارات، في المنطقة الزرقاء، من خلال عرض مرئي يبرز أهم محاور الاستراتيجية ويشجع على استخدام وسائل التنقل المستدامة. وخصصت الهيئة منصة في المنطقة الخضراء في المؤتمر، للتوعية بأهم المشاريع الحيوية التي تنفذها، ومنها: استراتيجية التنقل ذاتي القيادة، والمحطات المستقبلية للتاكسي الجوي، واستراتيجية الميل الأول والأخير، ووسائل التنقل المستدامة في الهيئة واستراتيجيتها لمواصلات عامة ذات صافي انبعاثات صفرية 2050. الشباب والمناخ وتشارك الهيئة أيضاً بعرض مرئي خلال فعاليات النسخة الـ18 من مؤتمر الأمم المتحدة للشباب (COY18)، حيث خصصت جلسة لتقديم عرض مرئي للشباب المشاركين في المؤتمر، لتسليط الضوء على التنقل الأخضر في المواصلات العامة ومركبات الأجرة، وأهم المبادرات الابتكارية والخطط لخفض الانبعاثات من حافلات المواصلات العامة ومركبات الأجرة في إمارة دبي. ودعماً لجهود الشباب في العمل المناخي، وفرت الهيئة بطاقات نول مجانية مشحونة مسبقاً للشباب المشاركين في المؤتمر لتشجيعهم وتمكينهم من استخدام المواصلات العامة في إمارة دبي بشكل مجاني خلال فترة مؤتمر الشباب للمناخ. طريقكم الأفضل ودعت الهيئة المشاركين وزوار (COP28)، إلى استخدام المواصلات العامة للوصول إلى مقر المؤتمر في مدينة إكسبو دبي، تحت شعار، «طريقك الأفضل لعالم أفضل»، بهدف حثهم على المشاركة في حماية المناخ واختيارهم طريقة الوصول إلى مقر الحدث التي ستبدأ باستخدام المواصلات العامة، مع الاستمتاع برؤية معالم دبي والمساهمة في تقليل الانبعاثات الكربونية، وبذلك تكون مشاركتهم في أهداف المؤتمر قد بدأت بالفعل قبل الوصول إليه.
مسار الوصول ويمكن لزوار مؤتمر الأطراف (COP28) الحصول على بطاقة «نول» وتحميل تطبيق «سهيل» والتعرف إلى أفضل وأسهل وأسرع مسار للوصل إلى مقر المؤتمر من خلال تحميل تطبيق «سهيل»، لاستخدام المترو وحافلات الهيئة الكهربائية، باعتبارها الوسيلة الأكثر استدامة للتنقل داخل المؤتمر، وأسطول المركبات الكهربائية الصديقة للبيئة المتوفر لدى مشغلي مركبات الأجرة في الإمارة، وجعل الرحلة أكثر سهولة وصداقة للبيئة. 67 حافلة صديقة للبيئة لخدمة الزوار عبر 4 محطات داخل مدينة إكسبو. المصدر: الإمارات اليوم
0 notes
my-yasiuae · 7 months
Text
تغيُّرات مناخية عاتية يشهدها العالم مع التطور المتسارع في المجالات كافة، ما استدعى التفكير الجاد من الحكومات في اتخاذ خطوات عملية لمواجهة هذه التغيرات، وكانت الإمارات في طليعة الدول التي اعتمدت «الاستدامة» ضمن المحاور الرئيسة في استراتيجيتها التنموية، وانطلاقاً من ذلك تُفرد «الإمارات اليوم» هذه المساحة لقضايا الاستدامة والتغير المناخي والأمن الغذائي. تواصل دولة الإمارات إطلاق المبادرات الهادفة إلى تعزيز العمل المناخي، ومنها إطلاق «ميثاق الانتقال إلى الحياد المناخي»، لتشجيع شركات القطاع الخاص على اتخاذ إجراءات فاعلة لمواجهة تداعيات تغيّر المناخ، والالتزام بتعزيز الشفافية والنزاهة في تطبيق تعهداتها بتحقيق الحياد المناخي، وعقب توقيع الشركات على «الميثاق»، أو التزامها بتعهد وطني خاص بالحياد المناخي مع استيفاء المعايير المطلوبة، سيتم إدراجها ضمن قائمة المنضمين إلى الميثاق، التي ستُنشر على الموقع الإلكتروني لـ«COP28» بحلول 15 نوفمبر 2023. وأكدت رئاسة مؤتمر الأطراف (COP28) أن مشاركة القطاع الخاص بموارده وخبراته والتزامه في «COP28»، شديدة الأهمية لدعم العمل الجاري، وتحقيق الأهداف المناخية الطموحة التي حددتها رئاسة المؤتمر، مشيرة إلى أن الشركات بإمكانها الاستفادة من نقاط قوتها ومواردها لتعزيز الأهداف المناخية الجماعية، وتقديم المساعدات المطلوبة في إيجاد حلول عبر كل ركائز خطة عمل المؤتمر، التي تشمل: (تسريع إنجاز انتقال منظم ومسؤول وعادل ومنطقي في قطاع الطاقة، وتطوير آليات التمويل المناخي، وحماية البشر والطبيعة وتحسين الحياة وسُبل العيش، وضمان احتواء الجميع بشكل تام). ويدعم ميثاق الانتقال إلى الحياد المناخي «قدرة الشركات على اتخاذ إجراءات فاعلة للوصول إلى الحياد المناخي، ويرصد تقدمها في هذا المسار عبر التزامها بآليات الإشراف والمتابعة، ودعت رئاسة «COP28» جميع مؤسسات القطاع الخاص المؤهلة إلى الانضمام لهذا التعهد وتوقيع الميثاق في أقرب فرصة، واتباع نهج تعاوني لخفض الانبعاثات بنسبة 43% خلال السنوات السبع المقبلة، من خلال إسهام كل أنواع رأس المال، (الحكومي والخاص والخيري)، للمساعدة على تحقيق هذا الهدف بصورة فاعلة. ويأتي إطلاق الميثاق قبل انطلاق «COP28» الذي تستضيفه دولة الإمارات، خلال الفترة من 30 نوفمبر الجاري، إلى 12 ديسمبر المقبل في «إكسبو دبي»، وعقب صدور التقرير الفني للحصيلة العالمية لتقييم التقدم في تحقيق أهداف (اتفاق باريس) في الثامن من سبتمبر الماضي، الذي أوضح أن العالم بعيد عن المسار الصحيح للحفاظ على إمكانية تحقيق هذه الأهداف. ويؤكد الميثاق على الدور المهم للقطاع الخاص في مواجهة تغيّر المناخ، حيث يشارك هذا القطاع بنحو 80% من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، ويستهلك الجزء الأكبر من الطاقة، ويتسبب في أكثر انبعاثات الغازات الدفيئة عالمياً، ويتعين أن تلتزم جميع المؤسسات التي تنضم إلى ميثاق الانتقال إلى الحياد المناخي بوضع أهداف لتحقيق الحياد المناخي، وأهداف مرحلية أخرى تتسم بالصدقية والشفافية، وتقوم على الحقائق العلمية، وتحافظ على إمكانية تفادي تجاوز ارتفاع درجة حرارة الأرض مستوى 1.5 درجة مئوية. وتلتزم الشركات المنضمة للميثاق بتقديم تقرير سنوي عن انبعاثاتها من الغازات الدفيئة، والإبلاغ عن التقدم السنوي في تحقيق التزامها بالوصول إلى الحياد المناخي وتنفيذ خطتها الانتقالية، من خلال المنصّات المعتمدة المرتبطة بـ«البوابة الإلكترونية للعمل المناخي العالمي»، التابعة لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ. مؤتمر الأطراف «COP28» 1000 شاب يشاركون في «COY18» لتعزيز العمل المناخي تقوم منظمة YOUNGO، الذراع الشبابية لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيّر المناخ، بتنظيم النسخة الـ18 من مؤتمر الأمم المتحدة للشباب «COY18»، المقرر عقده في الفترة من 26 إلى 28 نوفمبر الجاري، بمشاركة كل من: مركز الشباب العربي في أبوظبي، والجامعة الأميركية في الشارقة (AUS)، ومركز أبحاث «جرين هاوس»، التابع لجامعة نيويورك أبوظبي. ويمثل مؤتمر الأمم المتحدة للشباب، الذي سيستقبل 1000 شاب، منصّة لتعزيز العمل المناخي وبناء القدرات، من خلال أنشطة التدريب وورش العمل لبناء المهارات، والجلسات الحوارية والترويج للعمل المناخي الذي يقوده الشباب، وستعمل YOUNGO مع بقية الجهات المضيفة على تقديم بيان الشباب العالمي «GYS» الذي يمثل مجموعة شاملة سنوية من مقترحات السياسات الخاصة بالشباب التي توافق عليها منظمات الشباب العالمية. ويعمل مؤتمر الأمم المتحدة للشباب كمنصّة لإعداد الشباب لمشاركتهم في المناقشات والأحداث المناخية الدولية، كما يهدف المؤتمر الذي يقوده وينظمه الشباب إلى تمكين أصوات الشباب في الميادين الدولية المختلفة، كما يوفر للشباب فرصة لمناقشة ودعم سياسات تغيّر المناخ الدولية، وتعزيز التغيير على المستويين المحلي والدولي.
الأمن الغذائي الإمارات تقود مسارات التحوّل إلى نظم غذائية وزراعية مستدامة تقود دولة الإمارات المساعي الدولية لتسريع ملف التحوّل العالمي نحو النظم الغذائية والزراعية المستدامة، وسيركز اليوم العاشر للقمة، 10 ديسمبر المقبل، على قضايا الزراعة والغذاء والمياه وما يرتبط بها، حيث يسبب تغيّر المناخ ضغوطاً وتهديدات كبيرة على أنظمة الأغذية والزراعة والمياه التي تدعم حياة البشر، وفي الوقت نفسه تسهم هذه الأنظمة أيضاً في تغيّر المناخ، حيث تشكل أنظمة الأغذية والزراعة ثلث انبعاثات الغازات الدفيئة التي يتسبب فيها الإنسان، فيما يستخدم الإنتاج الزراعي 70% من المياه العذبة المستهلكة في جميع أنحاء العالم. وتشمل المجالات التي تركز عليها فعاليات هذا اليوم في مجال الأغذية والزراعة، الاستثمار والابتكار والزراعة المتجددة، ومسارات التحوّل الوطني التي تدعمها آليات التمويل وإعداد المشروعات، وستلقي برامج المياه الضوء على سُبل استعادة المياه العذبة والحفاظ عليها والبنية التحتية اللازمة لصمود المياه في المناطق الحضرية، والحوكمة والإدارة المتكاملة لأنظمة المياه والغذاء. وتتطلع الإمارات في رئاستها لمؤتمر الأطراف (COP28) إلى التعاون وتبادل المعرفة والأفكار، لإيجاد حل موحد يضمن عدم تخلف أحد عن الركب لتحقيق التوازن المائي ضمن أنظمتنا الغذائية، حيث تُعدّ الطريقة التي يدار بها الارتفاع السريع في الطلب على الغذاء وإنتاجه وتوزيعه واستهلاكه من أكبر تحديات مكافحة تغيّر المناخ، الأمر الذي ستضعه الإمارات في صدارة أولويات (COP28). «بيئة أبوظبي» تطلق برنامج الإبلاغ الذاتي للتعرف إلى مصادر الانبعاثات أطلقت هيئة البيئة - أبوظبي، برنامج الإبلاغ الذاتي عن البيانات البيئية، لتوحيد متطلبات المراقبة البيئية وإعداد التقارير للمشروعات والمنشآت، وفقاً للتأثير المحتمل لمختلف القطاعات في أبوظبي، بهدف بناء قاعدة بيانات بيئية شاملة وموحدة للتعرف إلى مصادر الانبعاثات وكمياتها ومكوناتها. ويدعم البرنامج المبادرة الاستراتيجية لتحقيق الحياد المناخي 2050، التي أطلقتها الدولة بهدف خفض الانبعاثات، واستراتيجية التغيّر المناخي لإمارة أبوظبي، من خلال حماية البيئة وتحسين أنظمة المراقبة. بيئة الإمارات أبوظبي تحتضن أكبر تجمّع لتكاثر «العقاب النساري» في الخليج العربي يُعدّ «العقاب النساري» Pandion haliaetus المعروف محلياً باسم (الدمي)، أحد أنواع الطيور المتكاثرة المقيمة في دولة الإمارات، ويتغذى بشكل حصري على الأسماك وينتشر في الموائل البحرية، مع وجود عدد قليل جداً في المناطق الداخلية، ويتكاثر «العقاب النساري» في دولة الإمارات خلال الفترة من ديسمبر إلى مارس. وتم إدراج هذا الطائر المميز ضمن فئة الطيور «المهددة بالانقراض» في إمارة أبوظبي، وفقاً للقائمة الحمراء لأنواع الحياة الفطرية، وسجلت هيئة البيئة أبوظبي تكاثر 127 زوجاً من «العقاب النساري»، عبر أكثر من 40 موقعاً ساحلياً وعلى الجزر، ويعتبر «العقاب النساري» مؤشراً جيداً على صحة وجودة النظم البيئية البحرية. �� طائر «العقاب النساري» يحلق فوق «جزيرة الفزعية». من المصدر المصدر: الإمارات اليوم
0 notes
my-yasiuae · 8 months
Text
أكدت شما بنت سهيل المزروعي وزيرة تنمية المجتمع رائدة المناخ للشباب في COP28، التزام رئاسة مؤتمر الأطراف بالاستماع للأجيال الشابة وإتاحة الفرصة أمامهم لأداء دور فاعل في العملية التفاوضية لمؤتمر الأطراف. جاء ذلك خلال جلسة حوارية رفيعة المستوى في قصر الإمارات بأبوظبي، ضمن الاجتماعات الوزارية التمهيدية لمؤتمر الأطراف، التي أقيمت بالتعاون بين فريق رائدة المناخ للشباب وممثلي الدائرة الشبابية للاتفاقية الإطارية للأمم المتحدة بشأن التغير المناخي YOUNGO، حيث تم التركيز على تطلعات ومطالبات مئات الآلاف من قادة المناخ الشباب من جميع أنحاء العالم، استعداداً لCOP28. وتحدثت شمّا المزروعي خلال الجلسة وقالت: «تلتزم رئاسة مؤتمر الأطراف COP28 بضمان تمكين الشباب وتعزيز مشاركتهم بشكل غير مسبوق في العملية التفاوضية المناخية متعددة الأطراف، ولقد عملنا على مجموعة من المبادرات لتقديم الدعم وتفعيل مشاركة الشباب في كل مرحلة من مراحل عملية مؤتمر الأطراف. كما تعاون فريق رائدة المناخ للشباب، طوال العام الماضي، مع الشباب من مختلف أنحاء العالم لضمان إيصال آرائهم وآمالهم وإدماجها ضمن جميع مراحل المفاوضات والنقاشات الخاصة بمؤتمر الأطراف COP28، ونحن نأمل أن يستمر هذا النهج خلال مؤتمرات الأطراف القادمة». كما شهدت الجلسة حضور أمينة محمد، نائبة الأمين العام للأمم المتحدة، وممثلين من YOUNGO، ومن برنامجي مندوبي الشباب الدولي للمناخ، الذي يضم 100 مندوب شاب من الدول الأكثر تعرضاً لتغير المناخ والأقل تمثيلاً في مؤتمرات الأطراف، ومندوبي شباب الإمارات للمناخ التابعين ل COP28، ومن برنامج شباب اليونيسف، بالإضافة إلى مشاركين آخرين. وناقش المجتمعون بيان الشباب العالمي GYS، الذي يمثل وثيقة تضم مجموعة شاملة سنوية من مقترحات السياسات الخاصة بالشباب التي وافقت عليها منظمات الشباب العالمية، من أكثر من 150 دولة، حيث تم صياغة البيان عقب استشارات مكثفة حول السياسات الخاصة بالشباب التي قامت بها YOUNGO، بالإضافة إلى إدماج بيانات السياسات الخاصة بمؤتمرات الشباب المحلية والإقليمية للتغير المناخي (LCOYs وRCOYs) التي نظمتها YOUNGO بالتعاون مع منظمات الشباب في 110 دول، استعداداً للنسخة الثامنة عشرة من مؤتمر الشباب للأمم المتحدة (COY18)، الذي يقام في مدينة إكسبو دبي، في الفترة بين 26 - 28 نوفمبر 2023. (وام) المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
my-yasiuae · 9 months
Text
أبوظبي: «الخليج» شهد مركز الشباب العربي حفل اختتام فعاليات النسخة الثانية من المخيم التدريبي لمهارات التفاوض «الدفعة 52»، تحت مظلة برنامج «القيادات الدبلوماسية العربية الشابة»، الذي نظمه المركز بالشراكة مع بعثة الاتحاد الأوروبي لدى دولة الإمارات، بالتعاون مع فريق رائد الشباب للمناخ الخاص بمؤتمر الأطراف COP 28، والوكالة الدولية للطاقة المتجددة «IRENA»، والصندوق العالمي للطبيعة «WWF»، وهيئة البيئة – أبوظبي. وناقش المخيم الذي شارك به ما يزيد على 52 شابًا وشابة من العاملين في الوزارات والهيئات والدوائر الحكومية في دولة الإمارات، كيفية بناء قدرات الشباب والإتقان الشامل في مجال السياسات والمفاوضات، وتحديداً في ما يتعلق بملف المناخ، وتزويدهم بتقنيات التفاوض وبناء التحالفات، إضافة إلى أهمية تعزيز الشراكات ودمج أصوات الشباب في صنع سياسة المناخ العالمي، واستعراض دور شباب الإمارات في المفاوضات المناخية بما يسهم في رفع جاهزيتهم للمشاركة في فعاليات مؤتمر الشباب من أجل المناخ «COY18»، ومؤتمر «كوب 28» الذي تستضيفه دول الإمارات نهاية العام الجاري. من جانبهم، أعرب عدد من الشباب المشاركين عن سعادتهم للمشاركة في المخيم التدريبي لمهارات التفاوض «الدفعة 52»، مشيرين إلى أن المخيم هو محطة مهمة لتزويد معارفهم حول أساسيات التفاوض ومدهم بأفكار تثري قدراتهم، وتمكينهم لتحقيق دورهم الحقيقي في إحداث الفارق الحقيقي في ملف تغير المناخ. وقالت حور أهلي، وهي مندوبة في برنامج مندوبي شباب الإمارات للمناخ وطالبة في جامعة نيويورك أبوظبي: سعدت بمشاركتي في المخيم، حيث استعرضت استراتيجية برنامج مندوبي شباب الإمارات للمناخ في «COP 28»، الذي قمنا خلاله بتعريف الشباب على المبادرات والخطوات التي نقوم بها تجاه قضية التغير المناخي، ونسعى لزيادة تفاعل وحضور الشباب في ملف المناخ، وتعريفهم بالمهام التي تقوم بها خلال هذه الاستراتيجية. وأضافت أن ملف المناخ موسع ومترابط مع مختلف الفئات والجهات المحلية والدولية، ومن هنا يبرز دور الشباب الإماراتي والعربي العاملين في مختلف القطاعات في تفعيل دورهم في المساهمة لإيجاد حلول بملف التغير المناخي وتعزيز مفهوم الاستدامة في مختلف المجالات. وقال محمد العجماني، رئيس مجلس الشباب في وزارة الصحة ووقاية المجتمع، يعتبر وجود الشباب كجزء مساهم في منظومة اتخاذ القرار الصحيح في ما يتعلق بالتغير المناخي أمراً محورياً، وتمكين القيادة والحكومة في دولة الإمارات لفئة الشباب يشكل دافعاً كبيراً للتعلم وبذل قصارى جهودنا كشباب في ما يتعلق بالتغير المناخي في مقر عملنا وحياتنا اليومية، وأضاف، أن امتلاكنا كشباب للمعرفة يعني امتلاكنا لقوى عظمى، فأنا أعتقد أن تعرفي على كافة المعلومات المتعلقة بمحور التغير المناخي ومحور الشباب، سيمنحني المقدرة على اتخاذ القرارات الشخصية في المجتمع عموماً والقرارات الوظيفية المهمة في جهة عملي. وتحدثت ميثاء الكتبي، مساعد مدير مشاريع وزارة الطاقة والبنية التحتية: تشرفت بترشيح جهة عملي لي للمشاركة في المخيم الذي يشكل فرصة ذهبية للقاء القيادات الشابة من مختلف القطاعات والهيئات والمؤسسات في الدولة، ومن أهم المهارات التي اكتسبتها خلال حضوري ورشات المخيم مهارات التفاوض وطريقة تبادل الأفكار المتعلقة بقضايا المجتمعات الدولية وكيفية التعبير عن رؤية الدولة تجاه قضية ما بأسلوب مقنع للطرف الآخر. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes
my-yasiuae · 10 months
Text
أبوظبي - وام تزامناً مع اليوم العالمي للشباب الموافق 12 أغسطس من كل عام، يجدد مركز الشباب العربي، التزامه مواصلة جهوده في مسار تمكين الشباب العربي وتعزيز ريادته في المجالات المختلفة، بهدف المساهمة في إعداد جيل من القيادات العربية الشابة القادرة على بناء مستقبل أفضل للعالم العربي. ويترجم المركز أهدافه من خلال ما ينظمه من مبادرات وفعاليات وبرامج تصقل قدرات الشباب وتحفّز طاقاتهم وتدفعهم للمشاركة في صناعة التغيير وإحداث الأثر الإيجابي في مجتمعاتهم في العديد من القضايا التي تتعلق ببناء الأوطان ورفعتها، ويكتسب هذا اليوم أهمية خاصة في المنطقة العربية في ظل إعلان جامعة الدول العربية عام 2023 «عام الشباب العربي» لزيادة الوعي بواقع الشباب العربي وأهم التوجهات المستقبلية لتطلعاتهم ورؤيتهم، وتشجيعهم على المشاركة المجتمعية الهادفة. وقال سمو الشيخ ذياب بن محمد بن زايد آل نهيان، رئيس مركز الشباب العربي: «تمكين الشباب وتهيئة البيئة الحاضنة التي تزودهم بالأدوات اللازمة للنجاح والتميز هو نهجٌ استلهمته دولة الإمارات من رؤية الوالد المؤسس الشيخ زايد -طيب الله ثراه-، والتزمت به وسارت عليه ليكون الاستثمار بالإنسان على رأس أولوياتها، ولتواصل تسخير جميع السبل الداعمة لصناعة جيل من الشباب المتمسك بالقيم الإنسانية، والقادر على ابتكار الحلول واقتناص الفرص». وأضاف سموه: «استدامة هذه الجهود والمبادرات ساهم بتعزيز موقع دولة الإمارات كوجهة مفضلة والاختيار الأول للشباب للعيش والعمل؛ لنرى شراكات وعلاقات وثيقة لمؤسساتنا وشبابنا مع نماذج إقليمية في منطقتنا كرّست نفسها للاستثمار في طاقة الشباب وتحويلها نحو مسار التنمية، وحرصت على تعزيز ارتباط الشباب بهويتهم ولغتهم واحتفت بإنجازاتهم وحرصت على تمكينهم وإشراكهم في مختلف القطاعات». وأكد سموه التزام مركز الشباب العربي بالاستثمار في طاقات الشباب الذي قدم صورة مشرفة في ميادين العمل والتطوع وبناء الأوطان، ومساندتهم بالمهارات وفرص بناء القدرات وبالأخص تلك المعنية بالاقتصاد الأخضر، والتي تسهم بتحقيق تطلعات التنمية المستدامة، وتعزز من قدرات الشباب العربي على مواجهة تبعات التغير المناخي. ودعا سموه، الشباب العربي، إلى مواصلة السعي والمثابرة لتحقيق تطلعاتهم وطموحاتهم، والاستفادة من المبادرات والبرامج والمشاريع التي يطرحها مركز الشباب العربي والمؤسسات الشريكة من أبوظبي إلى المنطقة العربية بما يخدم مجتمعاتهم وأوطانهم. - من الإمارات إلى العالم العربي شهد العام الجاري سلسلة من المبادرات التي انطلقت من دولة الإمارات إلى المنطقة العربية، كبرنامج مبعثي الشباب العربي للتنمية بالتعاون مع الأمم المتحدة في 13 عاصمة عربية، وتنظيم مركز الشباب العربي لفعاليات النسخة الثانية من الاجتماع العربي للقيادات الشابة بالشراكة مع القمة العالمية للحكومات، بحضور وزراء الشباب العرب، ونخبة من القيادات الشابة لتعزيز العمل العربي المشترك في القطاع الشباب وتبادل الخبرات والتجارب وعرض النماذج والممارسات والسياسات الناجحة في المنطقة والعالم. كما شهد تأسيس وإطلاق مجلس شباب اللغة العربية لتعزيز استخدام العربية بين الأجيال الجديدة في مجالات الحياة والعمل والعلم، وإثراء معارفهم بمكنونات اللغة، وتمكينهم من المشاركة بآرائهم في عملية تطويرها وصياغة مستقبلها. بالإضافة إلى نشاط واسع النطاق لمجلس الشباب العربي للتغير المناخي كالمساهمة في تنظيم مؤتمر الطريق إلى مؤتمر «كوب28»، وفوز المركز باستضافة وتنظيم مؤتمر الشباب من أجل المناخ «COY18»، وإعلان عدد من المنح الدراسية في مختلف أوجه البحث العلمي من خلال مجلس الشباب العربي للبحث العلمي، وإطلاق المخيم التدريبي لمهارات التفاوض المناخي للشباب، ومبادرة سفراء التسامح تحت مظلة برنامج القيادات الدبلوماسية العربية الشابة، وتحقيق سلسلة «قصتي» من إنتاج مركز الشباب العربي بالشراكة مع سكاي نيوز عربية للمركز الأول والثاني عالمياً ضمن فئتي محتوى ريادة الأعمال والتعليم، وإطلاق النسخة الثانية من مبادرة رواد الشباب العربي للاحتفاء بإنجازات الشباب وتسليط الضوء على إمكانياتهم ودعم نجاحاتهم. بالإضافة إلى فوز المركز بملف تنظيم واستضافة مؤتمر الشباب من أجل المناخ «COY18» قبل ثلاثة أيام من مؤتمر «كوب 28» بمشاركة أكثر من ثلاثة آلاف شاب وشابة من حول العالم، كما سيشهد الربع الأخير من العام فعاليات النسخة الخامسة من برنامج القيادات الإعلامية العربية الشابة، والنسخة الثالثة من برنامج الزمالة التقنية للشباب العربي، وسلسة اللقاءات التمهيدية للنسخة الثالثة من الاجتماع العربي للقيادات الشابة، إلى جانب العديد من اللقاءات والفعاليات وورش العمل المعنية بتعزيز المواطنة الإيجابية والتمسك بالقيم الإنسانية وبناء القدرات وتكريم المواهب. ويعمل مركز
الشباب العربي بالاستفادة من شراكاته الإقليمية وضمن محور بناء القدرات، على توفير فرص التطور الشخصي، وصقل المهارات، عبر البرامج التدريبية والملتقيات التخصصية. وفي تعزيز المواطنة الإيجابية، يركز على تكريس حسّ المواطنة الفاعلة، وزيادة الوعي بمسؤولياتهم تجاه مستقبلهم وأوطانهم. المصدر: صحيفة الخليج
0 notes