افضل 10 نصائح للبدء فــي مشروعك المعلن

رحلتك الية النجاح: 15 خطوة لبدء مشروعك المعلن مقدمة: هل تمتلك شغفًا ترغب فــي تحويالية إلــى مصدر دخل؟ هل تحلم بامتلاك مشروعك المعلن وتحقيق الاستقلال المـــالي؟ إنّ بدء مشروعك المعلن هـــو رحلة مليئة بالتحديات والمكافآت، جدير بالذكر تُتيح لك الفرصة التعبير عن إبداعك وتحقيق أهدافك المـــفيه. الخطوات الأساسية: 1. إختيار فكرة المشروع: استكشاف شغفك: حدد مجالًا تهتم به وتُمتميز العمل فــيــه. محاولة…

View On WordPress

لست شخصا مميزا للغاية ، ولا اطمح ان اكون اكثر الاشخاص تميّزا في هذا العالم او في مخيلة جميع الذين التقوا بي يوما .

يكفي ان امر فلا اضر ، ان امنح شعورا دافئا لكل الذين اعرفهم ويعرفونني ، ويكفيني ان امنح شخصا واحدا في كل هذا العالم شعور الحب الآمن ، فلا يجزع اذا احبني ولا يحزن بل يسعد ويطمئن .

انا شخص عادي قد يعبر فينسى كما نسي اولئك الذين عاشوا قبل الف عام على هذه الارض ، واقر ان فقداني لا يعد خسارة لا تعوض ، وانا بالمثل لا اعد فقدان اي شخص عرفته خسارة ، بل فرصة للبدء من جديد مع اشخاص آخرين . لكنني رغم هذا اسعى بكل جهدي لأحدث تغييرا ، آملة ان يكون لي تأثير الفراشة يوما.

هكذا الحياة

حين تغيب عن مكان أشخاص ستتغير أنتَ وكذلك هم وحين تشتاق للعودة عليك أن تدرك أن الماضي ولى والتغيرات حدثت بالفعل شوقك ليس كفيل بجعلهم يعودون كما هم في ذكرياتك عنهم ولا أنت ستعود كما كنت!

لذا حين تغيب لا تعود إن كنت لا تملك الطاقة للبدء من جديد لأن ما تجده لن يسرك وشوقك وحده لن يُغير شيء بل قد يضرك

عندما يحين الوقت لنقول وداعًا، قد تكون هذه اللحظة مؤلمة وصعبة لكنها في نفس الوقت تعطينا فرصة للنمو والتطور. الشجاعة في قول وداعًا تتطلب قوة داخلية كبيرة، فالتغيير والفراق قد يكونان صعبين، ولكنهما جزء لا يتجزأ من رحلتنا في هذه الحياة.

عندما نكون شجعان بما يكفي لنقول وداعًا، نمتلك القدرة على فتح بابٍ جديد واستقبال مرحبا جديدة. قد يكون الوداع حزينًا ومؤلمًا، ولكن في كل وداع هناك بذرة من الأمل والفرصة للبدء من جديد، لاكتشاف أشياء جديدة وتحقيق أحلام جديدة.

الحياة تعطي الكثير لمن يتجرأون على قول وداعًا، فقد تكون تلك الفرصة للتغيير هي البوابة التي تقودنا نحو مستقبلٍ أفضل وأكثر سعادة. لذا، علينا أن نثق بقدرتنا على التكيف والتأقلم مع التغييرات، وأن نعرف أن كل وداع يعني بداية لشيء جديد.

في رحلتنا هذه، نحن نتعلم أن الشجاعة في التخلي عن الماضي وقبول الغد تجلب معها نوعًا جديدًا من الحرية والسلام الداخلي. قد تكون البدايات الجديدة مخيفة أحيانًا، لكنها تجلب معها الفرص لنكون أقوى وأكثر حكمة.

إذا كنت شجاعًا بما يكفي لتقول وداعًا، ستجد أن الحياة ستكافئك بمفاجآت جميلة ولحظات سعيدة تعوضك عن كل ألم وصعوبة وداع. فالثقة بالنفس وقوة الإرادة تساعدنا على تجاوز الصعاب والانطلاق نحو مستقبل مشرق.

لذا، دعونا نكون شجعانًا في قول وداعًا، لنعطي أنفسنا فرصة للنمو والازدهار. فالحياة مليئة بالفرص لكلّ من يستطيع الاعتزاز بماضيه والنظر إلى المستقبل بتفاؤل وأمل.

When it's time to say goodbye, this moment may be painful and difficult but at the same time it gives us an opportunity to grow and develop. The courage to say goodbye requires great inner strength. Change and separation may be difficult, but they are an integral part of our journey in this life.

When we are brave enough to say goodbye, we have the power to open a new door and welcome a new hello. Goodbyes may be sad and painful, but in every goodbye there is a seed of hope and the opportunity to start over, to discover new things and achieve new dreams.

Life gives a lot to those who dare to say goodbye, and that opportunity for change may be the gateway that leads us towards a better and happier future. Therefore, we must trust our ability to adapt and adapt to changes, and know that every farewell means the beginning of something new.

On this journey, we are learning that the courage to let go of the past and embrace tomorrow brings with it a new kind of freedom and inner peace. New beginnings can sometimes be scary, but they bring with them opportunities to be stronger and wiser.

If you are brave enough to say goodbye, you will find that life will reward you with beautiful surprises and happy moments that make up for all the pain and difficulty of saying goodbye. Self-confidence and willpower help us overcome difficulties and move towards a bright future.

So, let us be brave in saying goodbye, to give ourselves the opportunity to grow and prosper. Life is full of opportunities for everyone who can be proud of their past and look to the future with optimism and hope.

هكذا الحياة .. حين تغيب عن مكان أو أشخاص ستتغير أنت وكذلك هم وحين تشتاق للعوده عليك أن تدرك :

أن الماضي ولى والتغيرات حدثت بالفعل ..!

شوقك ليس كفيل بجعلهم يعودون كما هم في ذكرياتك عنهم ولا أنت ستعود كما كنت!

لذا حين تغيب لاتعود إن كنت لاتملك الطاقة للبدء من جديد لأن ماتجده لن يسرك وشوقك وحده لن يغير شئ بل قد يضرك ..!

يقول برناردشو : الشخص الوحيد الذي أعرفه ويتصرف بعقل هو (الخياط) فهو ياخذ مقاساتي في كل مره يراني فيها ،أما الآخرون فهم يستخدمون مقاييسي القديمه ويتوقعون مني أن أناسبها .

أضع فكرتي ، بنية الاستمرار غدا أو في وقت آخر ، في الواقع ، للبدء من جديد ، ولكن وراء هذه الفكرة، وراء اندفاعي الذي لا يمكن السيطرة عليه يخفي شكًا قاتلًا، هذا الشك بدأ يطرح السؤال الاتي: هل من الممكن أن أتكلم بلغة مهينة؟ وسؤال أيضا: هل كان من الممكن أن أعيش تلك الفكرة بثورة وفم.

Yarın ya da başka bir zaman devam etmek, aslında her şeye yeniden başlamak niyetiyle düşüncemi bir kenara bırakıyorum ama bu düşüncenin arkasında, kontrol edilemeyen dürtülerimin arkasında ölümcül bir şüphe gizliyor ve bu şüphe yalvarmaya başlıyor: Mümkün mü? aşağılayıcı bir dille konuştuğumu? Bir de soru: Benim o fikri devrimle, ağızla yaşamam mümkün müydü?

~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~

I lay down my thought, with the intention of continuing tomorrow or some other time, in fact, of starting all over again, but behind this thought, behind my uncontrollable impulse hides a fatal doubt, and this doubt begins to beg: Is it possible that I speak in an insulting language? And a question as well: Was it possible for me to live that idea with revolution and mouth?

يا رب؛ نجّنا من النظر للخلف، من الانحباس في النهايات الحزينة، من التجمد في أماكننا حينما يتوجّب علينا الركض، ومن فقدان الطاقة للبدء من جديد.

• شيماء سَعد | 🖤.

"‏أنت تُحاول دائمًا وهذا يكفي يا صديقي، مُجرد وقوفك كُل يوم للبدء من جديد، لإيجادِ عالم تُحبه، لِصنع طريقٍ مُختلف، للبحث عن المعنى خلف كُل هذه التجارب التي تمُر بها، هل تعتقد أنَّ مُحاولاتك هذه دون فائدة، لا أبدًا، أنت تتعلَّم، تتطوَّر، وتأخذ خطواتٍ صغيرة نحو الشخص الذي تتمنى أن تكونه."

حتى الندم له تاريخ صلاحية لتكُن له نتيجة..

و يؤتي ثماره بإصلاح ما فسد.

فلا تراهن على صبر أحدهم، صمته أو ربما مشاعره نحوك

إذا وصلت لمنطقة كرامته.. فقد أرخيت قبضة الأمل و تسلل منها كل احتمال كان يمكن أن يكون نافعاً للبدء من جديد..

وسيُضرب بندمك المتأخر عرض الحائط.

صباح الإمتنان للون السماء، وضوء الصباح، ورائحة القهوة

ولكل الأشياء التى تمنحنا شعورًا أفضل، ولمحاولاتنا للبدء من جديد💛

أهلًا

ممكن تعطيني نصايح للبدء في حفظ القرآن؟

يا سلام أنا اللي بعطيكِ ✨✨✨

لو لسا مش حافظة إشي ، فإبدي من الآخر ،بمعني أتقني جزء عم تمامًا وبس تخلصي روحي على الجزء اللي قبله جزء تبارك ، أتقنيه تمامًا ثم روحي عالجزء اللي قبله و هكذا

لا تستعجلي مهما كانت ملَكة الحفظ عندك قوية ، احفظي أكتر اشي صفحتين باليوم كحد أقصى والأفضل صفحة وحدة باليوم

التكرار هي النصيحة الوحيدة كل الشيوخ نصحوا فيها يعني لما تحفظي صفحة ضلّي كرريها يعقلك ،بينك وبين حالك ، وانتي طالعة مشوار ،وانتي بالجامعة ، وانتي ماشية بالشارع ، أول ما تصحي من النوم ، وانتي بتساعدي أهلك ، قبل ما تنامي ، يومك كله بتضلي تكرري بالصفحة اللي حفظتيها .

و طول ما فيه ذنب بتضلي تعمليه أيًا كان رح تلاقي حالك بتبعدي عن القرآن بدون ما تنتبهي على حالك

عندك الحفظ قوي أو ضعيف ما بتفرق صدقيني ، محد فينا حفظ سورة إلا لما أخلص النية و دعا إنه يحفظ ولجأ إلى الله وتوكل عليه

حكينا رح تبدأي بجزء عم ، الشيخ عثمان الخميس شارح الجزء كامل عاليوتيوب احضري الدرس وبعدين احفظي رح يسهّل الحفظ

لما تحفظي جزء عم كامل مثلاً عندك المراجعة ، كفاية كل يوم نصف حزب يعني خمس أو ست صفحات مراجعة المحفوظ ، سألت محفّظة قرآن وحكتلي نصف حزب مراجعة المحفوظ بكفي وبترسخ الآيات بالذاكرة بإذن الله .

شوفي ڤيديوهات عن ناس حفظت القرآن ، عن ناس رافقت القرآن ، وعن أجر حافظ القرآن ، رح تحبي هذا الكتاب و طول الوقت تكوني شغوفة باللحظة اللي تختمي فيها الحفظ .

خلّي في بالك إنه من ضمن ملايين الشباب من اللي بعمرك واللي أكبر منك ربنا اصطفاكِ إنتِ لحفظ كتابه ، والله فرحة عظيمة بتعطي للواحد طاقة يروح يحفظ ويراجع ويدرس

عمليًا ،التوكل على الله ثم التكرار والمراجعة هو الطريق الأمثل لإتقان الحفظ .

وبس يا عسل، وأنا لسا ما ختمت الحفظ لساتني بحفظ حتى هذا اليوم وأمس الحمد لله أنهيت حفظ سورة الزمر وضايل مراجعتها

اتمنى تعزمي النيّة وتبدي والله حتى نفسيتك كلها بتنقلب للأحسن وبتصيري صبورة وهادية وعندك حِلم لإنك مرتاحة إنك أنجزتي بيومك أعظم إنجاز وغيرك ما عمل اشي في يومه غير إنه شاف أصحابه وطلع معهم و ضاع يومه عالفاضي ، والقلق بروح لإن بتبطلي مهتمة بمُتع الدنيا ،والسبب إنك فعليًا بتكوني ذقتي لذة كل اللي حواليكي محد منهم عاشها ، حياتك شكل ، وحياة اللي حواليكِ شكل ،حتى بتضلي سبحان الله شغوفة إنك تخلصي السورة عشان تبدي باللي بعدها ، رحلة الحفظ من نعيم الدنيا .

المرأة التي تحيا في رأسي، تطفئ الضوء، وتشعل شموعاً، لأسباب مجهولة تسرح شعرها وتضفره، ترطب جسدها، وتتعطر. تحدق في عينيها بالمرآة، تعترف أنها تمتلك عينين جميلتين ورموشاً طويلة وكثيفة، تتساءل لم تضع الماسكارا دائماً رغم ذلك. وتجيب نفسها بأن هذا يمنحها شيئاً من القوة، يشعرها بجمال قوي، ولأنها تحب فرنسا لأسباب مجهولة أيضاً، عرفت مرة أن الفرنسيات يستخدمن الماسكارا لرموشهن العلوية فقط. فصارت تضعها مثلهن. ومنذ عدة شهور بدأت تكحل عينيها. شيء في نهاية اليوم يرتسم على وجهها.. السواد يصير أكثر وضوحاً، تتأمل وجهها ولا ترى سوى ناجية أمسكت دموعها كثيراً وفرت منها دمعتان اثنتان وحيدتان.. واحدة من كل عين. لطالما أحبت الأشياء الواضحة.. الفرح الواضح، الحزن الواضح، الألم الواضح، والحب الواضح. ترمي نفسها على سريرها، وجلدها يحرقها.. وتفكر كيف تبدو الأحضان الدافئة في الليالي الباردة. لم يحضنها أحد منذ مدة. وصارت اللمسات تخيفها. تخاف ما لم تتعوده. جلدها يحكها، وتفكر بكلمات حلوة إن قيلت لها ستبدل جلدها في ثوانٍ.. لأسباب مجهولة أيضاً تعتقد أن تبديل الجلد كتبديل الهوية، يمنحك فرصة عظيمة للبدء من جديد. تحدق في السقف.. وتضيق أنفاسها، يداهمها قلق يقول أن السقف يهبط على رأسها وجسدها، لوهلة تشعر بشلل، الشلل الذي يسببه وجود جدار على صدرنا. لأسباب مجهولة أيضاً تجهش بالبكاء. تستقيم، وتمسك ديوان بسيط كالماء واضح كطلقة مسدس، تتأمل كلمة شعر واسم رياض الصالح الحسين أسفلها، وتقول له، أحبك.. تتنهد.. وتحبه، وتقبل اسمه. تلمس بأناملها العنوان، هي التي لم تدخل حياة أحد إلا وجعلته يحب رياض ويبكي عليه، وراح الجميع يخبرها أنها تشبهه.. تشبه بساطته، عفويته، وصدقه ووضوحه. ولم يكن يفرحها شيء أكثر من أن تجتمع رياض وهي في جملة واحدة، حتى لو كانت هذه الجملة على شاكلة، لم يصبك أحد بالاكتئاب مثل هذا المكتئب، ها أنت تشبهين ألمه. تسأل رياض، فيجيب، في هذه اللحظة تماماً، العالم قلب كبير يدق بقوة، العالم زهرة لوتس في شعر فتاة صغيرة، العالم هرة بيضاء تموء بلطف وهي تشرب، العالم أغنية مسافرة في قطار مجهول، العالم يمامة... في منقارها بطاقة بريدية: إنني أحبك.

تبتسم، ثم تستلقي، تفكر في كل الأشياء التي لم تفعلها، تفكر بخوفها الذي يمنعها من أن تعيش، تلفظ اسم إيميلي مرات ومرات.. تشعر بطعم حلو يخلفه في حلقها، تغمض عينيها وتتخيل أن اسمها إيميلي، وتبتسم. لأسباب مجهولة أيضاً تعتقد أن تغيير الاسم يمنحنا درجةً جديدة من الحرية، من أننا نمتلك خيار تغيير ما يقيدنا، من أننا حين نشعر بالعجز، نستطيع كسر قيده باسم جديد. تبكي لأسباب مجهولة لا تعرف لمَ تبكي امرأة مثلها كثيراً، ولا تعرف كيف تبدلت الأيام لتصل إلى هذا المكان، ماذا حدث، وهل ستقدر يوماً على تغيير شيء، على أن تشعر بأنها البطلة هنا، وليست ظلّاً على الهامش.. هامش حياتها. تمسك هاتفها وتكتب عن امرأة تحيا في رأسها، تفعل أشياء تود هي لو تفعلها، تتنهد بحسرة لأن الأصوات داخلها مختلفة عن الصوت الذي يُسيّر حياتها.. الأصوات داخلها حية وحزينة، الصوت الآخر لامبالٍ، يخطط للانتحار كل ليلة، لا يرغب بفعل شيء، يتمنى العودة لمرحلة ما قبل الولادة، يتمنى ألا يكون ألا يوجد من الأساس، يغرق في العتمة، في بحر هذه الحياة المالحة، وشفاهه جافة متيبسة، وجلده متشقق وعيونه شاردة ساهية، ولا يتقن السباحة ولا الصراخ.

روبلوكس: منصة ألعاب الخيال والإبداع

تعد روبلوكس واحدة من أشهر وأكثر منصات الألعاب شعبية على مستوى العالم، حيث تقدم للاعبين فرصة فريدة للتعبير عن إبداعهم والمشاركة في تجارب الألعاب المتنوعة. تأسست روبلوكس في عام 2006، ومنذ ذلك الحين حققت شعبية كبيرة بين مختلف فئات اللاعبين، سواء كانوا صغارًا أو كبارًا.

يتيح روبلوكس للاعبين بناء ألعابهم الخاصة ومشاركتها مع الآخرين، وذلك من خلال استخدام أدوات التطوير والبرمجة المتوفرة على المنصة. كما يتيح لهم اللعب والتفاعل مع ألعاب مبتكرة تم إنشاؤها بواسطة مجتمع اللاعبين نفسه.

تتنوع ألعاب روبلوكس بين مختلف الأنواع والأنماط، مما يجذب ملايين اللاعبين من جميع أنحاء العالم. تشمل هذه الألعاب الإثارة والمغامرات، وكذلك ألعاب البناء والمحاكاة، والألعاب الاجتماعية التي تسمح للاعبين بالتفاعل والتعاون مع بعضهم البعض.

بالإضافة إلى ذلك، تقدم روبلوكس نظامًا اقتصاديًا داخليًا يسمح للاعبين بشراء وبيع العناصر الافتراضية والملابس والإكسسوارات، مما يضيف عمقًا إضافيًا إلى تجربة اللعب.

في الجزء الثاني من المقال، سنستكشف عالم روبلوكس بمزيد من التفاصيل، بما في ذلك كيفية البدء في اللعب، وأهمية المنصة لتطوير مهارات اللاعبين الإبداعية، والتحديات والفرص المتاحة في هذا العالم الافتراضي المثير.

في الجزء الثاني من هذا المقال، سنواصل استكشاف عالم روبلوكس بمزيد من التفاصيل والمعلومات المفصلة حول هذه المنصة المثيرة للإبداع والمغامرة.

كيفية البدء في اللعب: للبدء في تجربة روبلوكس، يمكن للاعبين زيارة موقع اللعبة على الإنترنت أو تحميل تطبيق روبلوكس على الهواتف الذكية. بعد ذلك، يمكن للاعبين إنشاء حساب جديد أو تسجيل الدخول باستخدام حسابهم الحالي إذا كانوا يمتلكون واحدًا بالفعل.

أهمية المنصة لتطوير مهارات الإبداع: تعد روبلوكس منصة ممتازة لتطوير مهارات الإبداع والبرمجة لدى اللاعبين الشباب، حيث يمكنهم تعلم مفاهيم برمجة الألعاب وتصميم العوالم الافتراضية وإضافة الميزات والتفاصيل المختلفة. يمكن للأطفال والمراهقين أن يصبحوا مطورين محترفين في روبلوكس ويبتكرون ألعابًا فريدة ومبتكرة.

التحديات والفرص المتاحة: تقدم روبلوكس العديد من التحديات والفرص للاعبين، بما في ذلك الانضمام إلى مجتمعات اللاعبين المختلفة والمشاركة في المسابقات والأحداث الخاصة. كما يمكن للاعبين كسب الروبوكس من خلال بيع العناصر التي يصنعونها في اللعبة أو من خلال تحقيق الإنجازات والمكافآت اليومية.

بهذا الشكل، تعتبر روبلوكس منصة شاملة تجمع بين التسلية والتعلم وتطوير مهارات اللاعبين بشكل ممتع ومثير. إذا كنت تبحث عن تجربة ألعاب مختلفة وفرصة لاستكشاف مواهبك الإبداعية، فإن روبلوكس هي الخيار الأمثل لك.

كلما استُهلكَ القديم، أو فشل، تظهر فُرصة لولادة جديدة. هذه الفُرصة قد تكون بوابة لتحقيق أشياء رائعة ومبهرة. لكن علينا أن نكون على استعداد للتصدي لهذا التحدي واستقبال الجديد. يبدو أنها مهمة سهلة، لكن في الواقع، الاستعداد للتغيير يتطلب شجاعة وإرادة قوية.

في كثير من الأحيان، نشعر بالراحة في الحفاظ على ما هو معروف ومألوف بالنسبة لنا. نعتقد أن هذا هو الأمر الذي يمكن أن يحمينا من الصدمات والتحديات. ومع ذلك، قد يكون الاستمرار في الاحتفاظ بالقديم عقبة أمام تجربة النمو والتطور الشخصي. عندما يستهلك القديم ويفشل، يُهدر معها الكثير من الفرص، ويمكن أن يتسبب في عواقب سلبية.

لذا، يجب علينا أن نكون مستعدين لاستقبال ولادة جديدة. يجب أن نكون على استعداد للتخلي عن القديم والتفكير بشكل جديد. يمكن أن يكون هذا تحولًا صعبًا ومخيفًا، ولكن في نفس الوقت، يمكن أن يكون فرصة لبناء شيء جديد ومستدام.

الاستعداد لوِلادة جديدة يبدأ بالاعتراف بالحقيقة الأساسية التي يجب أن نقبلها: أن القديم قد تجاوز مداه، وأنه حان الوقت للبدء بشيء جديد. بدلاً من مقاومة هذه الحقيقة، يجب علينا أن نقبلها ونستعد لتحولات جديدة.

التحولات الجديدة قد تتطلب منا أن نكون مفتوحين لتجارب وأفكار جديدة. قد نحتاج إلى تغيير طريقة تفكيرنا ومنهجيتنا، وربما حتى قيمنا. قد يكون ذلك صعبًا في البداية، لكن الاستعداد لاستكشاف المجهول والتعلم منه يعتبر جزءًا حيويًا من عملية النمو الشخصي.

يجب علينا أيضًا أن نكون على استعداد لتجاهل الشكوك والمخاوف التي قد تنشأ أثناء هذه العملية. قد يشعر البعض بالقلق أو الخوف من عدم النجاح في البداية، ولكن يجب أن نتذكر أن كل بداية جديدة تأتي مع نصيب من الشك والغموض. ومع ذلك، بالثقة في أنفسنا وفي قدرتنا على التأقلم مع الجديد، يمكننا التغلب على هذه الشكوك والمخاوف.

من الضروري أيضًا أن نكون مستعدين لتقديم الجهد والعمل الشاق لتحقيق هذا التحول. عملية بناء شيء جديد وإدخال تغيير يتطلب الكثير من الجهد والتفاني. يمكن أن يشمل ذلك تعلم مهارات جديدة، وبناء علاقات جديدة، وتطوير رؤية جديدة للحياة. ومع ذلك، من خلال العمل الشاق والتفاني، يمكننا تجاوز الصعوبات وتحقيق نجاحات جديدة.

لا يمكن أن ننسى أهمية الصمود والمرونة أيضًا. عندما نحتفظ بالقدرة على التكيف مع التغييرات والمواقف الصعبة، يصبح من الأسهل التأقلم مع الوضع الجديد وتحقيق النجاح. القدرة على التكيف والصمود تعتبر أدوات أساسية في حقائبنا أثناء رحلتنا نحو الولادة الجديدة.

وأخيراً، يجب علينا أن نكون على استعداد لتقديم الغفران والتسامح لأنفسنا وللآخرين خلال هذه العملية. قد نرتكب أخطاء ونواجه تحديات خلال رحلتنا نحو الولادة الجديدة، ولكن من خلال التسامح والغفران، يمكننا تجاوز هذه الصعوبات والمضي قدمًا بثقة وإيمان.

باختصار، عندما يستهلك القديم أو يفشل، يُعتبر ذلك فرصة لولادة جديدة. ولكن من أجل الاستعداد لهذه الولادة، علينا أن نكون مستعدين للتفكير بشكل جديد، وتجاوز الشك والمخاوف، وتقديم الجهد والعمل الشاق، والحفاظ على الصمود والمرونة. ومن خلال هذه العملية، يمكننا استقبال مستقبل جديد ومشرق بثقة وإيمان.

Whenever the old is consumed or fails, an opportunity for a new beginning emerges. This opportunity may serve as a gateway to achieve wonderful and marvelous things. However, we must be prepared to confront this challenge and embrace the new. It may seem like an easy task, but in reality, preparing for change requires courage and strong determination.

Often, we find comfort in maintaining what is familiar to us. We believe that this will protect us from shocks and challenges. However, persisting in holding onto the old may become an obstacle to personal growth and development. When the old is consumed and fails, it squanders many opportunities and can lead to negative consequences.

Therefore, we must be ready to embrace and welcome the birth of something new. We must be prepared to let go of the old and think in a new way. This can be a tough and frightening transformation, but at the same time, it can be an opportunity to build something new and sustainable.

Preparing for a new beginning starts with acknowledging the fundamental truth that we must accept: that the old has outlived its utility, and it's time to start something new. Rather than resisting this truth, we must accept it and prepare for new transformations.

These new transformations may require us to be open to new experiences and ideas. We may need to change our way of thinking, our approach, and perhaps even our values. This may be difficult initially, but being prepared to explore the unknown and learn from it is a vital part of the process of personal growth.

We must also be prepared to disregard the doubts and fears that may arise during this process. Some may feel anxious or fearful about not succeeding at the beginning, but we should remember that every new beginning comes with a share of doubt and uncertainty. However, with confidence in ourselves and our ability to adapt to the new, we can overcome these doubts and fears.

It's also essential for us to be prepared to offer effort and hard work to achieve this transformation. Building something new and bringing about change requires a lot of effort and dedication. This may involve learning new skills, building new relationships, and developing a new vision of life. However, through hard work and dedication, we can overcome difficulties and achieve new successes.

We must not forget the importance of resilience and flexibility as well. When we retain the ability to adapt to changes and difficult situations, it becomes easier to adapt to the new circumstances and achieve success. The ability to adapt and be resilient are essential tools in our repertoire during our journey toward the new birth.

Lastly, we must be prepared to offer forgiveness and tolerance to ourselves and others during this process. We may make mistakes and face challenges during our journey toward a new beginning, but through tolerance and forgiveness, we can overcome these difficulties and move forward with confidence and faith.

In short, when the old is consumed or fails, it is considered an opportunity for a new beginning. But in order to prepare for this birth, we must be prepared to think in a new way, overcome doubts and fears, offer effort and hard work, and maintain resilience and flexibility. Through this process, we can embrace a new and bright future with confidence and faith.