Tumgik
#فنان الأظافر
ladystylestores · 3 years
Text
٢٠ فكرة لتصاميم رائعة للأظافر
٢٠ فكرة لتصاميم رائعة للأظافر
أظافر رخامية,تصاميم للأظافر الطويلة,أفكار لفن ثلاثي الأبعاد,أظافر متدرجة,إفعلها بنفسك,حرف إبداعية في ٥ دقائق,أظافر,حياة اليومية,موضة الأظافر 2020,صالون الأظافر,نصائح، أفك,أظافر الأكرليك,أنشطة صناعة يدوية,أشياء مفيدة,فن الأظافر,حرف يدوية، دروس,جل الطلاء,تصاميم فن الأظافر,طلاء هلامي,مشاريع صناعة يدوية,أظافر حمار الوحش,أظافر قصيرة,حيل,بولي جل,نصائح لل,صانع الأظافر,أكرليك,فنان الأظافر #٢٠ #فكرة…
Tumblr media
View On WordPress
0 notes
iqraadotme · 7 years
Link
من وحي فتاة تحب الحياة ، فيتكاثف سواد الليل في عقلها  ويمتد الى جزرٍ بعيدة ، كتبتُ هذا النص، لأوثق البؤس وغضب العالم و هذه الهشاشة. غمامةٌ من اللون البنفسجي تطوق المكان، يدٌ تمتدُ الى الزجاجة الكبيرة لاني لا اطيق الكؤوس ، كل الناس لا يعرفون كيف اقدّس الانتشاء على صوت الموسيقى العالي واشكال الاجساد العارية ! ، تحت تأثير الجمال وكل ماهو عظيم ، لا ارى المنطق من القيود لقد خُلقت لكسرها وحسب ، كما قال البعض أحبُّ شيءٍ إلى الإِنسان ما مُنِعا ، احب الغناء بحجم ما تحب سيدة آسيوية أن تبدو عينيها أكبر مما هي عليه، ومثلما يحب فنان ان يرسم لوحة انطباعية عن لحظة تواري السماء “تماماً” خلف سحبٍ كثيفة، و مثلما تظهر تكشيرة على وجه ممثل في المشهد المناسب، ويصبح على اثرها نجماً لامعاً، مثل كل الأشياء الناعمة التي تتسلل كالرمح في جدار ظننته صلباً وعاجزاً، احب الخروج عن الواقع مثل لونٍ دافئ في حلقة الخياطة لسيدة عجوز صارت تميّز أن هذا اللون لابد وأن يفاجئ توقّد الخيوط الأخرى في معركة وجودها ، تعرف اللحظة المناسبة لكي تطعّم خياطتها بهذا الهدوء الصارخ ، هذا الصوت الخافت والذي سيصرخ أكثر من البقية.. ، لذلك اكره كل لحظة تجبرني فيها العقلانيه على الإستيقاظ. ، اقوم من مكاني ، الأرض لا أحس بها، لا لفرط الخفة، وإنما للونها الذي لا يعرف الصمت كما يَطلبُ منه الجميع أن يفعل، وسيظنُ الناس أنها استعارة إذا ما قلت اني عندما احزن اشرب كي لا ابكي. واضع كتابي الثمين الممنوع على المنضدة، ارتب ما تركته في الليلة الماضية ، بجانب طلاء الأظافر القبيح ، وينتابني في تلك اللحظة على وجه التحديد، شعور بغيابي وابدو غير متأكدة من الضفاف الخيالية التي ارطب أقدامي فيها الان، واخسر طاقتي في هذه الفكرة، ويبدو العالم كما لو انه مثل أمٍ توهمت أن طفلها نطق كلمته الأولى، كان الطفل قد نادى شيئاً لكنها ظنت أنها كانت تتوهم. وكضباب لا يمكن ملاحظته على زجاج السيارة الأمامية، أنتزع الأمل من جديد. فأجترح من كل شيء إسماً مولوداً بسببي ، من المنزل، من الموسيقى ، من امثولات جدتي، من مفردات لهجتي، من القبيلة الكريهة ، من القانون الذي يحطم النساء في بلدي ، من الحافلات التي تنقل معلمة في ساعة مبكرة من الفجر لقرية بعيدة لان زوجها ليس رجلاً بما فيه الكفايه ، من المحلات التي تضع أسماء أصحابها الرباعية في اليافطة الخاصة بها وكأنَّ المحل يحتاج الى هويةٍ ما  ، ومن كل فسحة صغيرة لقول لا على هذا كله، أو نعم بلون بنفسجي ثم النوم.
بينما امشي الى غرفتي في آخر الممر، لا اتعثر الا بلوني، و لا ابالي، فهذا الخطأ السخيف الذي ما ينفك أن يتكرر، ينفرط مثل مفردات لا معنى لها في محاولة رديئة لكتابةٍ جيدة، امشي دون أن اتخايل كنوع من مقاومة رصينة اتخيلها لنفسي إذ أن قلبي مائل بما يكفي، انا مشاءةً محترفة، لم يظن احد اني سأشارك يوماً في أي سباق، لاني امشي بتباطؤ قل نظيره في هذا الزمن، صرت اطرق أبواب الغرف في هذا الممر وانادي مثل “بانديتي” في “ملحمة جون فانتي” بصوت مسعور : الايام الكئيبة الحزينة، الايام الكئيبة الحزينة، الايام الكئيبة الحزينة. وكانت تلك الكآبة لاتشبه كل ما عرفه أهالي المملكة العربية السعودية الكريهة هذه ، عن هذا النوع من الحزن الذي لايعرف غير التكرار الملموس وكأنه دفن نفسه فيّ.
0/5 (1)
شارك الكاتب في تطوير مهارته
ما رأيك بمستوى النص بشكل عام ؟
ما رأيك بالسلامة اللغوية للنص ؟
0 notes